قمع البحرية
الفصل 1010 – قمع البحرية
في مواجهة مثل هذا العدو ، لم تستطع قوات حماية المدينة إلا أن تشعر بالخوف.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم الرابع ، اشتبكت بحرية شيا العظمى وقوات مدينة هاي فونغ البحرية في خليج تون كين.
“ماذا تريد منا أن نفعل؟ الأخ روان ، من فضلك تكلم! ” نظرًا لأن حرب الدولة كانت حتمية ، لم يكونوا خائفين أيضًا.
أذهلت نتائج المعركة الجميع.
طلب بعض الاشخاص القتال بينما التزم بعضهم الصمت ، من الواضح أنهم كانوا غير متأكدين.
ساعة واحدة.
طلب بعض الاشخاص القتال بينما التزم بعضهم الصمت ، من الواضح أنهم كانوا غير متأكدين.
استمرت بحرية مدينة هاي فونغ لمدة ساعة فقط قبل أن تمزقه سرب تحالف شيا العظمى.
كان هدفهم بسيطًا حقًا . كانوا يهدفون إلى ضرب شواطئ العدو بشراسة ، ثم اختيار مكان مناسب للنزول وبناء قاعدة للجيش للانتقال إلى الأرض.
طفت العديد من شظايا السفن الحربية وعشرات الآلاف من الجثث على سطح المحيط وشواطئ مدينة هاي فونغ.
بالنظر إلى الموقف ، لم تكن شيا العظمى في عجلة من أمرها للحصار ، لذلك لم يكن روان تيان كوي قلقًا أيضًا.
وصف حطام المعركة على الشواطئ قسوة المعركة.
عاد جميع القادة إلى سفنهم الحربية ووجوههم شاحبة. استدعوا جنودهم وأعلنوا ، “إذا لم نتمكن من إسقاط المدينة في غضون نصف يوم ، فلنقتل أنفسنا جميعًا”.
لقد أذهلت قوة بحرية شيا العظمى العالم مرة أخرى. عندما يظهر هذا النمر أنيابه ، سترعب قدرته المخيفة الجميع.
طلب بعض الاشخاص القتال بينما التزم بعضهم الصمت ، من الواضح أنهم كانوا غير متأكدين.
كان الخوف مثل الطاعون ، حيث انتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم.
انقسم هذا الجبل إلى الشمال والجنوب ، حيث كان موقعًا استراتيجيًا فريدًا حقًا .
كان دي تشين ممتلئًا بالخوف بالمثل. لم يستطع إلا أن يسأل نفسه إلى متى سيستمر سرب هاندان المشكل حديثًا أمام بحرية شيا العظمى.
كانت دول تحالف جنوب شرق الصين عاجزة تمامًا عن الكلام ولم تجرؤ على طرح أي أفكار. لم يستطع اللورد الياباني كيسوكي هوندا أن ينام ، حيث تحولت عيناه الى اللون الاحمر.
في المناطق المجاورة ، لم يكن هناك قارب صيد واحد على بعد ألف ميل. حتى الصياد الجريء لن يجرؤ على الخروج لرؤية الحطام.
“استعدوا للحرب! استعدوا للحرب! هذه حرب حياة أو موت! “
في المناطق المجاورة ، لم يكن هناك قارب صيد واحد على بعد ألف ميل. حتى الصياد الجريء لن يجرؤ على الخروج لرؤية الحطام.
كانت هذه الكلمات التي قالها كيسوكي هوندا والتي تمثل أفكار جميع اللاعبين اليابانيين. قبل اندلاع حرب الدول ، اتحدت المنطقة اليابانية بالفعل ، حيث كانت مستعدة للخروج بكل شيء.
بالنظر إلى الموقف ، لم تكن شيا العظمى في عجلة من أمرها للحصار ، لذلك لم يكن روان تيان كوي قلقًا أيضًا.
كان دي تشين ممتلئًا بالخوف بالمثل. لم يستطع إلا أن يسأل نفسه إلى متى سيستمر سرب هاندان المشكل حديثًا أمام بحرية شيا العظمى.
على غرار مدينة هاي فونغ ، كانت مدينة دانانغ أيضًا مدينة محيطية ، حيث كانت نقطة ضعفها الوحيدة هي الجانب المواجه للمحيط.
هز رأسه ، حيث لم يجرؤ على التفكير بشكل أعمق.
بعد أن وصل السرب إلى موقعه ، لم يتردد يو دا يو وأمر السرب مباشرة بالإبحار إلى الميناء وإطلاق أول جولة من نيران المدافع لتطهير المنطقة.
فقط دول البحر الأبيض المتوسط المختلفة التي قاتلت مع شيا العظمى يمكن أن تظل هادئة. حتى جاك كان مترددًا بشأن ما إذا كان يجب أن يكون له معركة وجهاً لوجه مع شيا العظمى على هاواي أم لا.
************
بالتفكير في الأمر لمدة ليلة كاملة ، هدأ قلبه وقرر ، “لا بد لي من ذلك!”
كانت مدينة دانانغ تقع في وسط مدينة أن نان ، حيث يتصل شمالها بهوي ، بينما يتصل جنوبها بـ نها ترانج. كان الشمال الشرقي بمثابة حاجز. كان خليجها يحتوي على مياه عميقة حقًا وشكل ميناءًا طبيعيًا.
كان جاك واثقًا حقًا في السرب الحر ، حيث اعتقد أنهم لم يكونوا أضعف من بحرية شيا العظمى.
نتيجة لذلك ، طُلب من الفيلق الثالث من مدينة هاي فونغ التمركز هنا. في الصباح الماضي فقط ، أمر لي لوي جنرال الفيلق ، فان تيان مينغ ، بالدفاع حتى وصول التعزيزات.
…
سيقود يو دا يو سرب يا شان جنوبا لاكتساح المنطقة الجنوبية الشاسعة.
كانت بحرية مدينة هاي فونغ مجرد صخرة صغيرة على الطريق. بعد أن تم ركلها جانبا ، استمر السرب في التقدم نحو الساحل الطويل لـ أن نان.
كان الخوف مثل الطاعون ، حيث انتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم.
على الحطام المملوء بساحة المعركة ، انقسمت الأسراب الثلاثة.
كان لدى أن نان 8 ملايين لاعب ، لذلك لم يكونوا بحاجة للخوف من شيا العظمى.
قائد سرب التحالف ، تشو يو ، سيقود سرب الإمبراطور لمهاجمة مدينة هاي فونغ. سيقود الجنرال تشو تشين الشعبة الأولى من سرب المحيط الهادئ شمالًا لاكتساح مناطق المحيط شمال مدينة هاي فونغ.
نتيجة لذلك ، طُلب من الفيلق الثالث من مدينة هاي فونغ التمركز هنا. في الصباح الماضي فقط ، أمر لي لوي جنرال الفيلق ، فان تيان مينغ ، بالدفاع حتى وصول التعزيزات.
سيقود يو دا يو سرب يا شان جنوبا لاكتساح المنطقة الجنوبية الشاسعة.
كانت الأوامر العسكرية مثل الجبل ، لذلك لم يُظهر يو دا يو ولو ذرة واحدة من الرحمة.
كان هدفهم بسيطًا حقًا . كانوا يهدفون إلى ضرب شواطئ العدو بشراسة ، ثم اختيار مكان مناسب للنزول وبناء قاعدة للجيش للانتقال إلى الأرض.
على الحطام المملوء بساحة المعركة ، انقسمت الأسراب الثلاثة.
بعد ذلك ، ستكون مدينة هاي فونغ مثل النمر بلا مخالب ، غير قادرة على فعل أي شيء.
لقد أذهلت قوة بحرية شيا العظمى العالم مرة أخرى. عندما يظهر هذا النمر أنيابه ، سترعب قدرته المخيفة الجميع.
ستظهر قوة البحرية بشكل كامل في حرب الدول ، وخاصة في الدول المحاطة بالمياه. بدون بحرية قوية ، سيكون الأمر صعبًا بالنسبة لهم في حروب الدول القادمة.
سيقود يو دا يو سرب يا شان جنوبا لاكتساح المنطقة الجنوبية الشاسعة.
…
قال لو لوي ، “لابد أن العدو قد انقسم”.
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم الخامس ، مدينة هاي فونغ.
فجأة ، اندلعت نيران المدافع ، حيث غرقت السفن التجارية. في الواقع ، تم تفجيرهم إلى أشلاء. كانت قطع الخشب مثل السكاكين الحادة تتطاير في كل مكان.
في مواجهة شروق الشمس ، رفرف علم التنين الذهبي في مهب الرياح.
اختنقت قوات حماية المدينة بالكامل. مقارنةً بذلك ، ما كان الجنود يخافون منه أكثر هو شراسة العدو.
انتشرت أخبار تدمير البحرية في جميع أنحاء مدينة هاي فونغ منذ فترة طويلة. كان وصول بحرية شيا العظمى بمثابة إله الموت للشعب ، حيث اختبأوا جميعًا.
في المناطق المجاورة ، لم يكن هناك قارب صيد واحد على بعد ألف ميل. حتى الصياد الجريء لن يجرؤ على الخروج لرؤية الحطام.
كانت بحرية مدينة هاي فونغ مجرد صخرة صغيرة على الطريق. بعد أن تم ركلها جانبا ، استمر السرب في التقدم نحو الساحل الطويل لـ أن نان.
على سور المدينة ، عند النظر إلى بحرية شيا العظمى التي تقترب ببطء ، ظهرت نظرة من الارتباك في عيون روان تيان كوي ، “هناك شيء خاطئ! لماذا ليس لديهم سوى عدد قليل جدًا من السفن الحربية؟ “
اعتقد روان تيان كوي أنه بإمكانهم الدفاع عنها لمدة أسبوع ، لكنه قلل من شأن شيا العظمى. أعطى باي تشي يو دا يو أمرًا. إذا لم يستطع السيطرة على مدينة دانانغ في غضون يومين ، فسيتم قطع رأسه.
قال لو لوي ، “لابد أن العدو قد انقسم”.
“بالتأكيد!”
“هل رأيت!” كان روان تيان كوي مليئًا بالسخرية ، “أويانغ شو هو شخص متظاهر. يقول إنه يريد الإنتقام لأجل قاعة تونغ تشون للتجارة ، ولكن في الحقيقة ، يريد قتلنا جميعًا “.
عندما توقفت النيران ، احترق الرصيف بأكمله.
وقف خلفهم أكثر من 10 لاعبين من وضع المغامرة بهويات ضخمة. كانوا من أفضل 10 في هانوي. لقد هرعوا بشكل خاص لإلقاء نظرة .
طلب بعض الاشخاص القتال بينما التزم بعضهم الصمت ، من الواضح أنهم كانوا غير متأكدين.
عند سماع كلمات روان تيان كوي ، أصبحت تعابيرهم معقدة حقًا.
كان دي تشين ممتلئًا بالخوف بالمثل. لم يستطع إلا أن يسأل نفسه إلى متى سيستمر سرب هاندان المشكل حديثًا أمام بحرية شيا العظمى.
استدار روان تيان كوي فجأة وفتح قبضته ، “يا رفاق ، الأمر واضح جدًا. تريد شيا العظمى القضاء على أن نان ، لذلك آمل ألا تتمسكون جميعًا بآمال كاذبة “.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم الرابع ، اشتبكت بحرية شيا العظمى وقوات مدينة هاي فونغ البحرية في خليج تون كين.
“ماذا تريد منا أن نفعل؟ الأخ روان ، من فضلك تكلم! ” نظرًا لأن حرب الدولة كانت حتمية ، لم يكونوا خائفين أيضًا.
عند سماع كلمات روان تيان كوي ، أصبحت تعابيرهم معقدة حقًا.
كان لدى أن نان 8 ملايين لاعب ، لذلك لم يكونوا بحاجة للخوف من شيا العظمى.
عندما توقفت النيران ، احترق الرصيف بأكمله.
“أرجو أن ترشدنا ، ستكون مجموعة النسر الصائد تحت تصرفك!”
كان الخوف مثل الطاعون ، حيث انتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم.
طلب بعض الاشخاص القتال بينما التزم بعضهم الصمت ، من الواضح أنهم كانوا غير متأكدين.
في مواجهة مثل هذا العدو ، لم تستطع قوات حماية المدينة إلا أن تشعر بالخوف.
عندما رأى روان تيان كوي ذلك ، لم يمانع. لقد تصرف بطريقة عادية وقال ، “بما أن الإخوة يو صالحين ، اتبعوني إلى القصر ؛ دعونا نضع خطة! “
عندما توقفت النيران ، احترق الرصيف بأكمله.
“بالتأكيد!”
كان هدفهم بسيطًا حقًا . كانوا يهدفون إلى ضرب شواطئ العدو بشراسة ، ثم اختيار مكان مناسب للنزول وبناء قاعدة للجيش للانتقال إلى الأرض.
كما قالوا ذلك ، غادرت المجموعة سور المدينة.
على سور المدينة ، عند النظر إلى بحرية شيا العظمى التي تقترب ببطء ، ظهرت نظرة من الارتباك في عيون روان تيان كوي ، “هناك شيء خاطئ! لماذا ليس لديهم سوى عدد قليل جدًا من السفن الحربية؟ “
بالنظر إلى الموقف ، لم تكن شيا العظمى في عجلة من أمرها للحصار ، لذلك لم يكن روان تيان كوي قلقًا أيضًا.
عاد جميع القادة إلى سفنهم الحربية ووجوههم شاحبة. استدعوا جنودهم وأعلنوا ، “إذا لم نتمكن من إسقاط المدينة في غضون نصف يوم ، فلنقتل أنفسنا جميعًا”.
في طريق العودة ، دعا روان تيان كوي لي لوي ، “منذ انقسام شيا العظمى ، سيصبح الفيلقان الآخران في خطر. اطلب منهم التمسك ، سأقنع اللاعبين بالتوجه جنوبًا “.
وصف حطام المعركة على الشواطئ قسوة المعركة.
اعتقد روان تيان كوي أنه إذا دافع الفريقان عن كل شيء ، فقد تستمر المدينتان لمدة أسبوع ، وهو ما سيكون طويلاً بما يكفي ليذهب اللاعبون الى الجنوب.
“استعدوا للحرب! استعدوا للحرب! هذه حرب حياة أو موت! “
بالطبع ، يمكنهم الاعتماد فقط على اللاعبين لمساعدتهم.
جايا ، العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم الرابع ، اشتبكت بحرية شيا العظمى وقوات مدينة هاي فونغ البحرية في خليج تون كين.
لم يكن لمدينة هاي فونغ الحالية سوى 160 ألف جندي. بغض النظر عما إذا كانت شيا العظمى في عجلة من أمرها للهجوم أم لا ، فإن روان تيان كوي لن يبتعد عن هذه المجموعة من القوات.
استمرت بحرية مدينة هاي فونغ لمدة ساعة فقط قبل أن تمزقه سرب تحالف شيا العظمى.
************
لم يكن لمدينة هاي فونغ الحالية سوى 160 ألف جندي. بغض النظر عما إذا كانت شيا العظمى في عجلة من أمرها للهجوم أم لا ، فإن روان تيان كوي لن يبتعد عن هذه المجموعة من القوات.
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم السادس ، مدينة دانانغ.
بالتفكير في الأمر لمدة ليلة كاملة ، هدأ قلبه وقرر ، “لا بد لي من ذلك!”
كانت مدينة دانانغ تقع في وسط مدينة أن نان ، حيث يتصل شمالها بهوي ، بينما يتصل جنوبها بـ نها ترانج. كان الشمال الشرقي بمثابة حاجز. كان خليجها يحتوي على مياه عميقة حقًا وشكل ميناءًا طبيعيًا.
استدار روان تيان كوي فجأة وفتح قبضته ، “يا رفاق ، الأمر واضح جدًا. تريد شيا العظمى القضاء على أن نان ، لذلك آمل ألا تتمسكون جميعًا بآمال كاذبة “.
ليس بعيدًا عن شمال المدينة كان يوجد جبل هاي فان الشهير .
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، لم يفكر فان تيان مينغ في الأمر. قاد قواته على الفور إلى المدينة لإقامة الدفاعات. للتأكد من أن كل شيء سار على ما يرام ، قام فان تيان مينغ بتجنيد الشباب للمساعدة في الدفاع عن المدينة.
امتد جبل هاي فان من الحدود الجنوبية لـ أن نان إلى الشرق مباشرة في البحر. كانت قمة هاي فان هي آخر قمة جبلية ، حيث كان ارتفاعها 470 مترًا فوق مستوى سطح البحر. كانت قمة الجبل محاطة بالسحب البيضاء. كانت الجبال محاطة بالأشجار ، حيث اندمج مع السماء الزرقاء والمحيط ، مما يجعله مشهدًا لا يُنسى.
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، لم يفكر فان تيان مينغ في الأمر. قاد قواته على الفور إلى المدينة لإقامة الدفاعات. للتأكد من أن كل شيء سار على ما يرام ، قام فان تيان مينغ بتجنيد الشباب للمساعدة في الدفاع عن المدينة.
انقسم هذا الجبل إلى الشمال والجنوب ، حيث كان موقعًا استراتيجيًا فريدًا حقًا .
استدار روان تيان كوي فجأة وفتح قبضته ، “يا رفاق ، الأمر واضح جدًا. تريد شيا العظمى القضاء على أن نان ، لذلك آمل ألا تتمسكون جميعًا بآمال كاذبة “.
نتيجة لذلك ، طُلب من الفيلق الثالث من مدينة هاي فونغ التمركز هنا. في الصباح الماضي فقط ، أمر لي لوي جنرال الفيلق ، فان تيان مينغ ، بالدفاع حتى وصول التعزيزات.
الترجمة: Hunter
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، لم يفكر فان تيان مينغ في الأمر. قاد قواته على الفور إلى المدينة لإقامة الدفاعات. للتأكد من أن كل شيء سار على ما يرام ، قام فان تيان مينغ بتجنيد الشباب للمساعدة في الدفاع عن المدينة.
“ماذا تريد منا أن نفعل؟ الأخ روان ، من فضلك تكلم! ” نظرًا لأن حرب الدولة كانت حتمية ، لم يكونوا خائفين أيضًا.
كانت النقطة الرئيسية للدفاعات هي الجانب الشرقي من المحيط.
في طريق العودة ، دعا روان تيان كوي لي لوي ، “منذ انقسام شيا العظمى ، سيصبح الفيلقان الآخران في خطر. اطلب منهم التمسك ، سأقنع اللاعبين بالتوجه جنوبًا “.
في الساعة 10 صباحًا ، وصلت الشعبة الأولى من سرب يا شان في الوقت المحدد.
كان الخوف مثل الطاعون ، حيث انتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم.
بناءً على خطة المعركة التي وضعها المجلس الكبير ، طالما أنهم يسقطون مدينة دانانغ ، فسيتم تقسيم أن نان إلى نصفين.
على سور المدينة ، عند النظر إلى بحرية شيا العظمى التي تقترب ببطء ، ظهرت نظرة من الارتباك في عيون روان تيان كوي ، “هناك شيء خاطئ! لماذا ليس لديهم سوى عدد قليل جدًا من السفن الحربية؟ “
ومن هنا ستكون المعركة الأولى المهمة في حرب أن نان.
كان هدفهم بسيطًا حقًا . كانوا يهدفون إلى ضرب شواطئ العدو بشراسة ، ثم اختيار مكان مناسب للنزول وبناء قاعدة للجيش للانتقال إلى الأرض.
خلف الشعبة الاولى من سرب يا شان كان هناك فيلقان من الجيش. أولاً ، كان هناك الفيلق الثاني من فيلق الحرس بقيادة هو كو بينغ. ثانيًا ، كان هناك الفيلق الثاني من فيلق حماية المدينة بقيادة مو قوي يينغ.
ومن هنا ستكون المعركة الأولى المهمة في حرب أن نان.
سيعمل الفيلقان مع سرب يا شان لاسقاط مدينة دانانغ.
بعد أن وصل السرب إلى موقعه ، لم يتردد يو دا يو وأمر السرب مباشرة بالإبحار إلى الميناء وإطلاق أول جولة من نيران المدافع لتطهير المنطقة.
اعتقد روان تيان كوي أنه بإمكانهم الدفاع عنها لمدة أسبوع ، لكنه قلل من شأن شيا العظمى. أعطى باي تشي يو دا يو أمرًا. إذا لم يستطع السيطرة على مدينة دانانغ في غضون يومين ، فسيتم قطع رأسه.
الترجمة: Hunter
عندما تلقى يو دا يو الأمر ، كان بإمكانه فقط تمرير الضغط لرجاله. صرخ ، “اسمعوا ، إذا لم نتمكن من إسقاط هذا المكان في غضون يوم ونصف ، فسوف أقتلكم جميعًا.”
كان الخوف مثل الطاعون ، حيث انتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم.
في اللحظة التي نزل فيها الرواد من سفنهم ، قالوا للقادة ، “يريد الادميرال منا أن نسقطها في يوم واحد ؛ إذا لم يكن كذلك ، فسوف يقتلنا جميعًا. نريد أن نعيش ، لذا قبل أن يقتلنا ، سنقتلكم جميعًا “.
عاد جميع القادة إلى سفنهم الحربية ووجوههم شاحبة. استدعوا جنودهم وأعلنوا ، “إذا لم نتمكن من إسقاط المدينة في غضون نصف يوم ، فلنقتل أنفسنا جميعًا”.
ليس بعيدًا عن شمال المدينة كان يوجد جبل هاي فان الشهير .
كان الجنود في المستوى الأدنى مرتبكين ، لأن أدمغتهم البسيطة لم تستطع فهم كيف كان لإسقاط مدينة دانانغ علاقة بقتل أنفسهم.
طلب بعض الاشخاص القتال بينما التزم بعضهم الصمت ، من الواضح أنهم كانوا غير متأكدين.
صرخ جنرالاتهم ، “لماذا تقفون جميعًا هناك ، خذوا أسلحتكم واستعدوا للقتال. على أي حال ، سنموت “.
كان لدى أن نان 8 ملايين لاعب ، لذلك لم يكونوا بحاجة للخوف من شيا العظمى.
شعر الجنود أن الأمر منطقي ، لذا لم يفكروا فيه.
لقد شنوا هجومهم على الفور. لم تكن هناك رحمة ، حيث تحطم العدو والمباني.
“من يهتم؟ دعونا فقط نتقدم مع جنرالاتنا “.
سيعمل الفيلقان مع سرب يا شان لاسقاط مدينة دانانغ.
…
في مواجهة مثل هذا العدو ، لم تستطع قوات حماية المدينة إلا أن تشعر بالخوف.
على غرار مدينة هاي فونغ ، كانت مدينة دانانغ أيضًا مدينة محيطية ، حيث كانت نقطة ضعفها الوحيدة هي الجانب المواجه للمحيط.
العام الخامس ، الشهر الرابع ، اليوم الخامس ، مدينة هاي فونغ.
بعد أن وصل السرب إلى موقعه ، لم يتردد يو دا يو وأمر السرب مباشرة بالإبحار إلى الميناء وإطلاق أول جولة من نيران المدافع لتطهير المنطقة.
اعتقد روان تيان كوي أنه بإمكانهم الدفاع عنها لمدة أسبوع ، لكنه قلل من شأن شيا العظمى. أعطى باي تشي يو دا يو أمرًا. إذا لم يستطع السيطرة على مدينة دانانغ في غضون يومين ، فسيتم قطع رأسه.
كانت الأوامر العسكرية مثل الجبل ، لذلك لم يُظهر يو دا يو ولو ذرة واحدة من الرحمة.
في طريق العودة ، دعا روان تيان كوي لي لوي ، “منذ انقسام شيا العظمى ، سيصبح الفيلقان الآخران في خطر. اطلب منهم التمسك ، سأقنع اللاعبين بالتوجه جنوبًا “.
“هونغ! هونغ! هونغ!
سيعمل الفيلقان مع سرب يا شان لاسقاط مدينة دانانغ.
فجأة ، اندلعت نيران المدافع ، حيث غرقت السفن التجارية. في الواقع ، تم تفجيرهم إلى أشلاء. كانت قطع الخشب مثل السكاكين الحادة تتطاير في كل مكان.
“بالتأكيد!”
كان الرصيف أسوأ حتى ، لاختيار نقطة إنزال مناسبة للجيش ، أمرهم يو دا يو بتدمير الرصيف بأكمله.
بالطبع ، يمكنهم الاعتماد فقط على اللاعبين لمساعدتهم.
على سبيل المثال ، كان الرصيف بأكمله في بحر من النيران.
كانت النقطة الرئيسية للدفاعات هي الجانب الشرقي من المحيط.
اختنقت قوات حماية المدينة بالكامل. مقارنةً بذلك ، ما كان الجنود يخافون منه أكثر هو شراسة العدو.
كانت دول تحالف جنوب شرق الصين عاجزة تمامًا عن الكلام ولم تجرؤ على طرح أي أفكار. لم يستطع اللورد الياباني كيسوكي هوندا أن ينام ، حيث تحولت عيناه الى اللون الاحمر.
لقد شنوا هجومهم على الفور. لم تكن هناك رحمة ، حيث تحطم العدو والمباني.
كان الخوف مثل الطاعون ، حيث انتشر بسرعة في جميع أنحاء العالم.
في مواجهة مثل هذا العدو ، لم تستطع قوات حماية المدينة إلا أن تشعر بالخوف.
كان الرصيف أسوأ حتى ، لاختيار نقطة إنزال مناسبة للجيش ، أمرهم يو دا يو بتدمير الرصيف بأكمله.
عندما رأى فان تيان مينغ ذلك ، ملأ القلق عينيه. كانت أوامر الجنرال هي الدفاع لمدة أسبوع. إذا تم اقتحام المدينة ، فسوف يموت.
بالطبع ، يمكنهم الاعتماد فقط على اللاعبين لمساعدتهم.
عندما توقفت النيران ، احترق الرصيف بأكمله.
الفصل 1010 – قمع البحرية
كان الهواء كله ممتلئًا برائحة متفحمة كثيفة ، حيث كانت هناك مسحة من رائحة اللحم المشوي. بالعودة إلى المواطنين الذين كانوا يصرخون في ألسنة اللهب ، لم يستطع بعض الجنود إلا أن يتقيأوا. في هذه اللحظة ، كانت وجوههم بيضاء شاحبة.
سيعمل الفيلقان مع سرب يا شان لاسقاط مدينة دانانغ.
تقيؤ الشباب الذين تم تجنيدهم ، حيث أصبحت أرجلهم ناعمة وفقدوا كل قوتهم القتالية.
هز رأسه ، حيث لم يجرؤ على التفكير بشكل أعمق.
على سور المدينة ، عند النظر إلى بحرية شيا العظمى التي تقترب ببطء ، ظهرت نظرة من الارتباك في عيون روان تيان كوي ، “هناك شيء خاطئ! لماذا ليس لديهم سوى عدد قليل جدًا من السفن الحربية؟ “
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
عند سماع كلمات روان تيان كوي ، أصبحت تعابيرهم معقدة حقًا.
صرخ جنرالاتهم ، “لماذا تقفون جميعًا هناك ، خذوا أسلحتكم واستعدوا للقتال. على أي حال ، سنموت “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
