كوبلاي خان يقود شخصيًا
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
في الصباح ، عندما سطع أول ضوء على الضواحي الشمالية ، أصبح جيش المغول الشمالي مستعدًا لتوجيه الهجوم وتعليم سونغ الجنوبية درسًا.
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
بالنظر إلى الخارج ، لم يكن المغولين على قيد الحياة.
تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
كانت الثكنات الشرقية والغربية والجنوبية لا تزال مشتعلة. احترقت كل خيمة حتى تحولت إلى رماد ، حيث كانت الأرض متفحمة باللون الأسود. تلاشى الدخان الأسود ، وتناثرت الجثث في كل مكان. شكلت مشهدا تقشعر له الأبدان.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
صهلت خيول الحرب التي لا مالك لها ، ودافعت عن جثث أصحابها ، حيث لم ترغب في المغادرة.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
نظر جنود المعسكر الشمالي إلى كل هذا ، حيث امتلأت أعينهم بالغضب والارتباك. ماذا يجب ان يفعلوا؟ مواصلة الحصار أم التراجع؟
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
في هذه اللحظة ، كان بإمكان إمبراطورهم فقط اتخاذ القرار.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه كوبلاي خان.
“عودوا وانتظروا الاوامر!”
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
سيكون من الأفضل أن يحافظ على حياته.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
ربما كان الدم الصيني في جسده هو سبب كل هذا.
…
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
في الصباح ، انتهت المذبحة التي استمرت ليلة كاملة أخيرًا. انهارت ثكنات الجيش الثلاثة للمغوليين ، وهرب الناجون إما عائدين إلى قواعدهم أو باتجاه الشمال.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
طاردت سونغ الجنوبية المغوليين وقتلتهم. بما أن عمليات القتل كانت متكررة للغاية ، فقد خسر العديد من الجنود أسلحتهم.
في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
لن يتم إعدام تشانغ هونغ فان فحسب ، بل سيقوم أيضًا بجر أفراد عائلته.
عندما عاد الجيش إلى المدينة ، اندلعت الضجة.
بناءً على قواعد المغول ، يعني موت بيان أن تشانغ هونغ فان كان يجب أن يموت في المعركة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستزداد المشكلة سوءًا.
فوز!
خلال هذه المعركة ، لم يقتلوا بيان ويسحقوا الجيش المغولي فحسب ، بل حصلوا أيضًا على كميات كبيرة من الحبوب وحلوا أزمة الحبوب.
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
كما تم تدمير نصف مدافع شيانغ يانغ في هذه المعركة.
بالطبع ، بعد ليلة من المعركة ، تحول وضع معسكر سونغ الجنوبية ببطء نحو الأفضل. نظر أويانغ شو إلى أرض الشمال ، حيث بدا أن مجال بصره قد عبر في الهواء باتجاه مدينة سان هي.
عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
بصفته الجنرال الرئيسي للهجوم المغولي على سونغ الجنوبية ، كانت يديه ملطخة بالدماء الصينية.
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
في لينان فقط ، كان هناك العديد من العائلات التي لديها أفراد ماتوا على يديه بشكل مباشر وغير مباشر.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
أسعد وفاته المدنيين بطبيعة الحال ، حتى أن بعضهم قد أطلق الألعاب النارية للاحتفال.
بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض الأخبار السيئة ضمن الأخبار السارة.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اصبحت مدينة لينان سعيدة وحزينة في نفس الوقت.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
في الصباح ، انتهت المذبحة التي استمرت ليلة كاملة أخيرًا. انهارت ثكنات الجيش الثلاثة للمغوليين ، وهرب الناجون إما عائدين إلى قواعدهم أو باتجاه الشمال.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
الترجمة: Hunter
…
من المؤكد أن الأشخاص الغير مألوفين معه لن يدركوا أنه كان تشانغ هونغ فان.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
على الرغم من أن وفاة لو شيو فو قد جلبت بعض المآسي إلى مدينة لينان ، إلا أنه كان يمثل انتصارًا كبيرًا. بسرعة كبيرة ، احتفل جميع المسؤولين في البلاط الإمبراطوري والمدنيين.
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
في نظرهم ، كان الدفاع عن مدينة لينان بالفعل مشكلة منتهية. حتى أن بعض المسؤولين قد فكروا في استعادة أراضيهم المفقودة.
في هذه اللحظة بالذات ، لاحظ الحارس وصرخ ، “الجنرال تشانغ؟”
بالطبع ، تحدثوا فقط. إذا طلب أحدهم منهم القيادة ، فمن الواضح أنه لن يكون لديهم الشجاعة للقيام بذلك.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
في الصباح الباكر ، تحت مرافقة جيا شو وشو تشو ، وصل أويانغ شو إلى السور الشمالي . كان كل تحرك يأتي من الثكنات الشمالية في عينيه.
…
عند رؤية العدو يعيد تنظيم أعلامه وطبوله ، أصبح تعبير أويانغ شو جادا أكثر فأكثر.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، اصبحت مدينة لينان سعيدة وحزينة في نفس الوقت.
لم يكن أويانغ شو واثقًا بشكل أعمى ، ولم يكن المغولين مبتدئين. في الليلة الماضية ، تم مفاجأتهم. كان للجيش المغولي اسم جيش المليون ، حيث كانت القواعد الست تضم 400 ألف جندي. علاوة على ذلك ، في خضم الفوضى في الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات المغولية التي هربت.
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
اجتمع كل هؤلاء الرجال معًا.
…
خلال المعركة الليلة الماضية ، عانى معسكر سونغ الجنوبية من خسائر في الأرواح. كان سلاح الفرسان المغولي ضعيفًا بالنسبة لفيلق حرس شيا العظمى ولكن ليس للآخرين.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
لم يكن لديهم الكثير من حيث التفاصيل ولكن من الناحية المقدرة ، مات ما لا يقل عن 30 ألف رجل.
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
“قتل ألف منهم ، وخسرنا 800 في المقابل.”
على الرغم من أن وفاة لو شيو فو قد جلبت بعض المآسي إلى مدينة لينان ، إلا أنه كان يمثل انتصارًا كبيرًا. بسرعة كبيرة ، احتفل جميع المسؤولين في البلاط الإمبراطوري والمدنيين.
بالطبع ، بعد ليلة من المعركة ، تحول وضع معسكر سونغ الجنوبية ببطء نحو الأفضل. نظر أويانغ شو إلى أرض الشمال ، حيث بدا أن مجال بصره قد عبر في الهواء باتجاه مدينة سان هي.
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه كوبلاي خان.
كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
“حان وقت المعركة الأخيرة!” من يدري لماذا ، لكن أويانغ شو شعر فجأة بغليان دمائه. كان يتوق للذهاب للمحاربة بنفسه والقتال مع سلف يوان الأسطوري.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
ربما كان الدم الصيني في جسده هو سبب كل هذا.
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
…
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
من بين المدن الست المحيطة بمدينة لينان ، كان الدفاع عن مدينة “سان هي” هو الأعلى ، حيث كان الأكثر استعدادًا. من أصل 400 ألف جندي مغولي ، اصطف نصفهم حول مدينة سان هي لحماية إمبراطورهم.
جعلته الأخبار السيئة المتتالية غاضبًا مثل الوحش الذي يبتلع كل شيء ، لذلك لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه.
داخل المدينة ، كانت هناك خيمة ذهبية رائعة . تم تدمير المباني المجاورة لبناء هذه الخيمة.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
داخل الخيمة الرائعة والمشرقة ، قضى كوبلاي خان ليلة بلا نوم.
طاردت سونغ الجنوبية المغوليين وقتلتهم. بما أن عمليات القتل كانت متكررة للغاية ، فقد خسر العديد من الجنود أسلحتهم.
جعلته الأخبار السيئة المتتالية غاضبًا مثل الوحش الذي يبتلع كل شيء ، لذلك لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه.
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
عند رؤية العدو يعيد تنظيم أعلامه وطبوله ، أصبح تعبير أويانغ شو جادا أكثر فأكثر.
تمت تغطية مدينة سان هي بأكملها بجو مرعب.
بغض النظر عمن كان ، سيكونون حذرين وخائفين من إثارة غضب الإمبراطور.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
كان الصينيون في المدينة خائفين حقًا ، حيث اختبأوا في منازلهم.
في الصباح ، انتهت المذبحة التي استمرت ليلة كاملة أخيرًا. انهارت ثكنات الجيش الثلاثة للمغوليين ، وهرب الناجون إما عائدين إلى قواعدهم أو باتجاه الشمال.
عندما يكون المغول غاضبين ، من يدري ماذا سيفعلون بهم؟
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
في الساعة 9 صباحًا ، انتشر صوت حوافر الخيول فجأة من المسار الرسمي للبوابة الجنوبية. كانت مجموعة من سلاح الفرسان قد هربت من الخطوط الأمامية.
بصفته مستشارًا لسونغ الجنوبية ، كانت وفاته خسارة فادحة للبلاط الإمبراطوري. بكى الإمبراطور البالغ من العمر 8 اعوام وأحدث ضجة كبيرة لدرجة أنه أراد مقابلة السيد لو.
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
في نظر المغول ، كان الهرب عملاً مشينًا حقًا . كان لدى الجيش المغولي أيضًا قواعد مفادها أنه إذا هربت القوات دون قتال ، فسوف يتعرضون للتعذيب.
فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
كيف؟ كان الأمر بسيطا.
بغض النظر عمن كان ، سيكونون حذرين وخائفين من إثارة غضب الإمبراطور.
سيضعون هؤلاء الهاربين في كيس ويرمونهم في قطعة أرض خالية.
كان تشانغ هونغ فان شخصًا يعتز بحياته ، ولكن أكثر من ذلك ، كان شخصًا طموحا.
ثم سيقوم سلاح الفرسان بالاندفاع نحو هذه الأكياس ويدوسونها حتى لا يتمكن اي شخص من التحرك.
نظر جنود المعسكر الشمالي إلى كل هذا ، حيث امتلأت أعينهم بالغضب والارتباك. ماذا يجب ان يفعلوا؟ مواصلة الحصار أم التراجع؟
كم كان المشهد دمويا وقاسيا. يمكن أن يتسبب ذلك في شعور المارة بالرعب حتى تتحول وجوههم إلى اللون الأبيض الشاحب.
في هذه اللحظة بالذات ، لاحظ الحارس وصرخ ، “الجنرال تشانغ؟”
بالطبع ، كانت هناك أيضًا بعض الأخبار السيئة ضمن الأخبار السارة.
فقط لرؤية إنسان بعيون تفتقر إلى الروح. كان جسده مغطى بالدماء ووجهه متسخ.
في هذه اللحظة ، كان بإمكان إمبراطورهم فقط اتخاذ القرار.
من المؤكد أن الأشخاص الغير مألوفين معه لن يدركوا أنه كان تشانغ هونغ فان.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
عندما سمع تشانغ هونغ فان ذلك ، ألقى نظرة على الرجل ، وأظهر نظرة مفاجأة. كان هذا الحارس شخصًا قد عمل كحارس شخصي له لفترة طويلة من الزمن. على هذا النحو ، لا عجب أنه تعرف عليه بهذه السرعة.
عندما رأت القوات المدافعة هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من إخفاء تعبيرات الاحتقار والاستهزاء.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
قال تشانغ هونغ فان بصوت خشن: “اجعلني ارى الإمبراطور ، لقد أخطأت”.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
عند الاستماع إلى كلماته ، نظر جميع الجنود.
مع هذه الطبقة من العلاقة ، شعر تشانغ هونغ فان بثقة أكبر قليلاً.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، لم يفكروا فيه كثيرًا. كان ذلك لأنه منذ الليلة الماضية ، كان هناك العديد من القوات التي هربت عائدة من الخطوط الأمامية. لم تكن المجموعة التي أمامهم شيئًا مميزًا.
إما سينظرون إلى هذا الجنرال الساقط بتعاطف أو احتقار.
بناءً على قواعد المغول ، يعني موت بيان أن تشانغ هونغ فان كان يجب أن يموت في المعركة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستزداد المشكلة سوءًا.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
لن يتم إعدام تشانغ هونغ فان فحسب ، بل سيقوم أيضًا بجر أفراد عائلته.
بمجرد خروجهم ، أدركوا أن جيش سونغ الجنوبية قد تراجع بالفعل مثل الفيضان ، تاركًا وراءه الساحة الممزقة.
بالتالي ، في العادة ، في مثل هذه الظروف ، إذا نجا النائب عن طريق الحظ ، فسيفضل الانتحار. من يعرف؟ قد يحصل على لقب لذلك من شأنه أن يساعد عائلته.
في الليلة الماضية فقط ، لسوء الحظ ، تم التضحية بـ لو شيو فو. بعد أن علموا بمقتل بيان ، قتلت القوات المغولية لو شيو فو في نوبة غضب.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
بصفته جنرالًا مغوليًا ذا خبرة ، من الواضح أن تشانغ هونغ فان كان يعلم أنه قد لا يتمكن حتى من مقابلة الإمبراطور وسيتم تسوية الأمر بوفاته.
بالطبع ، بعد ليلة من المعركة ، تحول وضع معسكر سونغ الجنوبية ببطء نحو الأفضل. نظر أويانغ شو إلى أرض الشمال ، حيث بدا أن مجال بصره قد عبر في الهواء باتجاه مدينة سان هي.
من الواضح أن تشانغ هونغ فان أراد أن يموت. ومع ذلك ، بالعودة إلى المعركة ، لم يستطع الموت. لم يكن بسبب ولائه للوطن أو لعائلته.
كما تم تدمير نصف مدافع شيانغ يانغ في هذه المعركة.
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
الترجمة: Hunter
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
سيكون من الأفضل أن يحافظ على حياته.
عندما عاد الجيش إلى المدينة ، اندلعت الضجة.
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
كان تشانغ هونغ فان شخصًا يعتز بحياته ، ولكن أكثر من ذلك ، كان شخصًا طموحا.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
بالتالي ، خلال الليلة السابقة ، عندما اخترق طريقه للخروج ، فكر في الأمر وقرر الاندفاع إلى مدينة سان هي.
قال تشانغ هونغ فان مرة أخرى: “اجعلني ارى الإمبراطور”.
كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
عندها فقط رد الحارس ، “انتظر ، سأذهب للإبلاغ على الفور.”
اليوم 17 لخريطة المعركة ، مدينة سان هي.
ربما لم تتخلى السماء عن تشانغ هونغ فان ، حيث تم التخلص من الصعوبة الأولى في مقابلة كوبلاي خان على الفور بسبب وجه مألوف.
كان ذلك بسبب أنه لا يزال لديه بعض الخطط والأفكار.
إذا لم يذهب اي شخص للإبلاغ ، فمن المحتمل ألا تتاح الفرصة لـ تشانغ هونغ فان.
عندما انتشرت أخبار قتل إيلاي لبيان ، اصبحت المدينة بأكملها تعج بالاثارة.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
طاردت سونغ الجنوبية المغوليين وقتلتهم. بما أن عمليات القتل كانت متكررة للغاية ، فقد خسر العديد من الجنود أسلحتهم.
تنهد تشانغ هونغ فان الصعداء. طالما كان الإمبراطور على استعداد لرؤيته ، فستظل لديه فرصة.
تعني هزيمة الجيش المغولي وموت بيان أنه حتى لو أراد كوبلاي خان القيادة شخصيًا ، فسيحتاج إلى جنرال لمساعدته. بالتالي ، أراد المخاطرة بأن كوبلاي خان لن يقتله في الوقت الحالي.
ما كان يخافه هو قطع رأسه دون أن تتاح له الفرصة.
بعد فترة وجيزة من مغادرة الحارس ، عاد بمرسوم من الإمبراطور ، “اربطوه وأرسلوه إلى الخيمة الذهبية”.
ما لم يعرفه الغرباء هو أنه خلال تلك الفترة القصيرة ، كانت يدا تشانغ هونغ فان غارقتين في العرق البارد. لم يعلم اي شخص أن هذا الجنرال قد خرج من الجحيم.
لقد ضحى لو شيو فو بنفسه من أجل الدولة ، حيث سيتذكر جميع الأحفاد ذلك.
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
كانت رؤية امر مثل تشانغ هونغ فان وهو يظهر في مدينة سان هي ويريد مقابلة الإمبراطور أمرًا نادرًا.
من الآن فصاعدًا ، سيكون عليه أن يفكر في كيفية مساعدة الإمبراطور.
إما سينظرون إلى هذا الجنرال الساقط بتعاطف أو احتقار.
إما سينظرون إلى هذا الجنرال الساقط بتعاطف أو احتقار.
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
علاوة على ذلك ، خلال معركة الليلة الماضية ، اتبع التعليمات فقط بصفته نائبًا للجنرال وحاول ما بوسعه لإنقاذ بيان. لم يفشل في وظيفته ولم يهرب من المعركة. بمجرد فهم كوبلاي خان للموقف ، يجب أن يتركه.
الفصل 1035 – كوبلاي خان يقود شخصيًا
أخذ تشانغ هونغ فان نفسا عميقا ، حيث كان على استعداد لدخول المدينة.
من الليلة الماضية حتى اليوم ، تم قتل ثلاث خادمات على يده.
كانت البرية بأكملها مليئة بجثث سلاح الفرسان المغولي. لم يكن هناك أسرى في هذه الحرب ، إما أن تعيش أو تموت. لم يكن هناك خيار ثالث.
قاد نائب جنرال المعسكر الشمالي الرجال إلى الخلف. مع شخصيات المغول ، سيكون لدى الجانبين ديون الدم الآن ، مما يعني أن هذه الحرب لم تنتهي بعد. في اللحظة التي يخترقون فيها لينان ، سيذبحون المدينة بأكملها.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
الترجمة: Hunter
مدينة لينان ، بوابة المدينة الشمالية.
كان تشانغ هونغ فان شخصًا يعتز بحياته ، ولكن أكثر من ذلك ، كان شخصًا طموحا.
لم تكن شهرة تشانغ هونغ فان عظيمة في سونغ الجنوبية فحسب ، بل كان مشهورًا في المغول أيضًا. إلى جانب كونه أحد الشخصيات الرئيسية في المعركة الضخمة بالأمس ، مما جذب بطبيعة الحال الكثير من الاهتمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
