هدية ضخمة غامضة
الفصل 1057 – هدية ضخمة غامضة
بالمقارنة مع هوكايدو ، كانت دفاعات اليابان في هونشو أكثر شدة.
قبل ذلك ، قضت شيا العظمى بالفعل على أربع دول ، حيث ثبت أن هذا النوع من القضاء على المشاكل المحيطة قبل مهاجمة المدينة الإمبراطورية هو الأكثر فاعلية.
مع إيدو كخط فاصل ، رتبت مدينة سانلي ثلاثة خطوط دفاع حديدية على الجانب الجنوبي وأربعة في الشمال. أما بالنسبة لدفاعات الخليج ، فستكون أكثر جنونًا من دفاعات هوكايدو.
كانت استراتيجية كيسوكي هوندا واضحة حقًا . أراد الدفاع لمدة شهر.
بخلاف ساحة المعركة اليابانية ، خطط لي جينغ لمحاصرة سيول ولكن لم يهاجمها بعد. سيستغل الفرصة لاكتساح جنوب كوريا وجعل سيول المدينة الوحيدة المتبقية.
سخر هان شين من هذه الاستراتيجية. أقوى دفاع أمام أقوى هجوم كان مجرد قطعة زخرفية. دائما ما قال العسكريون إن أفضل شكل للدفاع هو الهجوم.
كلما أرادت اليابان تأخير ذلك ، كلما احتاج هان شين لإعطاء العدو الكثير ليفكر فيه بحيث لا يستطيعون الاستمرار. بالطبع ، سيحتاج الحصار الأخير إلى جيش الجنوب.
بالنسبة لكيفية مهاجمة هونشو ، كان لدى هان شين خطة قتالية كاملة.
الترجمة: Hunter
العام الخامس ، الشهر السادس ، اليوم السابع ، بدأ جيش الشمال بالتحرك.
في تلك المرحلة ، الشخص الذي كان في السلطة في اليابان كان أحد أبطالهم الثلاثة – تويوتومي هيديوشي.
قاد جو زي يي الفيلق المشتعل لعبور المضيق والنزول من أقصى نقطة في شمال هونشو والاجتياح من الشمال إلى الجنوب. ستنقسم الشعبة الأولى من فيلق حماية المدينة وفيلق النمر وفيلق الفهد إلى ثلاثة موانئ مختلفة في شمال هونشو.
في الأسبوع التالي ، دخلت ساحات القتال الثلاثة التي لها علاقة بالصين مرحلة الحصار.
كان لدى هونشو العديد من الموانئ ، لذا فإن قوات الجيش الياباني المحدودة لا يمكن أن تشكل دفاعًا محكمًا بالكامل. في اللحظة التي يعثر فيها هان شين على ثقب ، سيكون ذلك عندما ينهار العدو بالكامل.
من الواضح أنه لم تكن هناك حروب لم يموت فيها أي شخص.
علاوة على ذلك ، أصبح جيش الحملة الاستكشافية الآن بمثابة الخط الخلفي لهم ، مما يضمن نقل كميات لا حصر لها من الحبوب إلى الخطوط الأمامية. حتى لو قاتلوا في أربع جبهات ، سيكون ذلك أكثر من كافٍ.
قال هان شين: “سيتعلق الأمر فقط بحجم الخسائر التي يمكننا تحملها”.
بالتالي ، يمكن للمرء أن يرى أن السبب الاستراتيجي لجيش الحملة الاستكشافية لإسقاط هوكايدو كان أكثر أهمية من هدف الحرب الفعلي.
أما كيف ستخترق الجيوش الأربعة خطوط الدفاع الحديدية التي أقيمت بالقرب من الموانئ ، مع خبرة قوات ران مين في ميناء كوشيرو ، أصبح الأمر أسهل بكثير.
أما كيف ستخترق الجيوش الأربعة خطوط الدفاع الحديدية التي أقيمت بالقرب من الموانئ ، مع خبرة قوات ران مين في ميناء كوشيرو ، أصبح الأمر أسهل بكثير.
في كوريا ، كان جيش لي جينغ لا يمكن إيقافه. في غضون 10 أيام قصيرة ، اسقطوا شمال كوريا بالكامل ، حيث كانوا رسميًا عند سفح المدينة الإمبراطورية الكورية – سيول.
قال هان شين: “سيتعلق الأمر فقط بحجم الخسائر التي يمكننا تحملها”.
بالنسبة لكيفية مهاجمة هونشو ، كان لدى هان شين خطة قتالية كاملة.
كما يقولون ، “القائد الناعم لن يتمكن من أمر القوات”. عندما يحتاج إلى أن يكون شرسا ، سيكون بإمكان هان شين فعل ذلك حتى مع رجاله. لتحقيق النصر النهائي ، سيكون التضحية بمجموعة من القوات في بعض الأحيان أمرًا لا مفر منه.
كلما أرادت اليابان تأخير ذلك ، كلما احتاج هان شين لإعطاء العدو الكثير ليفكر فيه بحيث لا يستطيعون الاستمرار. بالطبع ، سيحتاج الحصار الأخير إلى جيش الجنوب.
من الواضح أنه لم تكن هناك حروب لم يموت فيها أي شخص.
في حرب الدولة هذه ، أرسل كيسوكي هوندا تويوتومي هيديوشي للدفاع عن كيوشو وشيكوكو. دافع أودا نوبوناغا بشكل طبيعي عن هونشو.
بصرف النظر عن هذه المجموعات الأربع من القوات ، فإن فيلق الدب بقيادة هان شين كان يقترب من إيدو. أثناء قيامهم بإسقاط شمال هونشو ، كانوا يكتسحون القلاع المحيطة حول إيدو لإزالة العوائق أمام الحصار النهائي.
علاوة على ذلك ، قبل حرب الدولة ، كانت المدينة الإمبراطورية وجيوش المنطقة أعداء.
رتب هان شين ذلك لتقليل الوقت اللازم لحرب الدولة.
في حرب الدولة هذه ، أرسل كيسوكي هوندا تويوتومي هيديوشي للدفاع عن كيوشو وشيكوكو. دافع أودا نوبوناغا بشكل طبيعي عن هونشو.
كلما أرادت اليابان تأخير ذلك ، كلما احتاج هان شين لإعطاء العدو الكثير ليفكر فيه بحيث لا يستطيعون الاستمرار. بالطبع ، سيحتاج الحصار الأخير إلى جيش الجنوب.
في تلك المرحلة ، الشخص الذي كان في السلطة في اليابان كان أحد أبطالهم الثلاثة – تويوتومي هيديوشي.
ناهيك عن جوانب أخرى ، فقط المليون حارس في إيدو لم يكونوا شيئًا يستطيع جيش الشمال التعامل معه بمفرده.
ومع ذلك ، لا يزال جيش الجنوب متأخرا عن الجدول الزمني ، حيث كان أويانغ شو غير سعيدا للغاية بشأنه. لحسن الحظ ، لا يزال لديه ورقة رابحة في يده يمكنه استخدامها لتغيير الموقف في اللحظة الحاسمة.
خلال هذين اليومين وتحت ضغط المنتديات والتعليقات الخارجية ، تسارع جيش الجنوب. قبل يوم واحد ، كانوا على وشك القضاء على كيوشو وإقامة خطوط خلفية لهم.
خلال حرب الدولة ، على الرغم من أن كلا القوتين قد اجتمعوا معًا ، الا انه في النهاية قد تم إجبارهم على العمل معًا. على هذا النحو ، من الواضح أن علاقتهم لن تكون قريبة.
بعد فترة ليست بالطويلة ، سيكونون قادرين على الصعود شمالًا لمهاجمة شيكوكو.
في حرب الدولة هذه ، أرسل كيسوكي هوندا تويوتومي هيديوشي للدفاع عن كيوشو وشيكوكو. دافع أودا نوبوناغا بشكل طبيعي عن هونشو.
ومع ذلك ، لا يزال جيش الجنوب متأخرا عن الجدول الزمني ، حيث كان أويانغ شو غير سعيدا للغاية بشأنه. لحسن الحظ ، لا يزال لديه ورقة رابحة في يده يمكنه استخدامها لتغيير الموقف في اللحظة الحاسمة.
قاد جو زي يي الفيلق المشتعل لعبور المضيق والنزول من أقصى نقطة في شمال هونشو والاجتياح من الشمال إلى الجنوب. ستنقسم الشعبة الأولى من فيلق حماية المدينة وفيلق النمر وفيلق الفهد إلى ثلاثة موانئ مختلفة في شمال هونشو.
كانت هذه الورقة الرابحة مجرد شيء يعرفه قائد الحرب من الجانب المهاجم. حتى كيسوكي هوندا لم يكن يعلم بذلك.
بصرف النظر عن هذه المجموعات الأربع من القوات ، فإن فيلق الدب بقيادة هان شين كان يقترب من إيدو. أثناء قيامهم بإسقاط شمال هونشو ، كانوا يكتسحون القلاع المحيطة حول إيدو لإزالة العوائق أمام الحصار النهائي.
في بعض الأحيان ، كان أويانغ شو يأمل في أن يستمر دي تشين على هذا النحو. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فسيقدم هدية ضخمة لـ دي تشين. من يدري ما إذا كان دي تشين سيكون قادرًا على قبول ذلك أم لا.
سيكون القادة من سلالة مينغ هم تشين لين ودينغ زي لونغ ، وسيكون القائد من كوريا هو “يي سون سين” ، بالإضافة إلى القادة من اليابان ، كونيشي يوكيناغا ، شيمازو يوشيهيرو. في النهاية ، انتصر جيش التحالف.
…
بالتالي ، يمكن للمرء أن يرى أن السبب الاستراتيجي لجيش الحملة الاستكشافية لإسقاط هوكايدو كان أكثر أهمية من هدف الحرب الفعلي.
في الأسبوع التالي ، دخلت ساحات القتال الثلاثة التي لها علاقة بالصين مرحلة الحصار.
بصرف النظر عن قيادة هان شين للجيش إلى مذبحة حول جزيرة هونشو اليابانية وتقطيع ما يسمى بالخطوط الدفاعية اليابانية ، كانت ساحات القتال الاخرى مكثفة أيضًا.
ومع ذلك ، لا يزال جيش الجنوب متأخرا عن الجدول الزمني ، حيث كان أويانغ شو غير سعيدا للغاية بشأنه. لحسن الحظ ، لا يزال لديه ورقة رابحة في يده يمكنه استخدامها لتغيير الموقف في اللحظة الحاسمة.
في كوريا ، كان جيش لي جينغ لا يمكن إيقافه. في غضون 10 أيام قصيرة ، اسقطوا شمال كوريا بالكامل ، حيث كانوا رسميًا عند سفح المدينة الإمبراطورية الكورية – سيول.
ليس لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لأن كوريا كان لديها جنرال بحري مشهور يسمى يي سون سين. أشاد الكوريون بهذا الشخص ذات مرة باعتباره القائد الأعلى في آسيا ، وكانت أشهر معاركه هي معركة نوريانغ.
بخلاف ساحة المعركة اليابانية ، خطط لي جينغ لمحاصرة سيول ولكن لم يهاجمها بعد. سيستغل الفرصة لاكتساح جنوب كوريا وجعل سيول المدينة الوحيدة المتبقية.
كما يقولون ، “القائد الناعم لن يتمكن من أمر القوات”. عندما يحتاج إلى أن يكون شرسا ، سيكون بإمكان هان شين فعل ذلك حتى مع رجاله. لتحقيق النصر النهائي ، سيكون التضحية بمجموعة من القوات في بعض الأحيان أمرًا لا مفر منه.
قبل ذلك ، قضت شيا العظمى بالفعل على أربع دول ، حيث ثبت أن هذا النوع من القضاء على المشاكل المحيطة قبل مهاجمة المدينة الإمبراطورية هو الأكثر فاعلية.
على الرغم من أن مهارة يي سون سين قد تم تخليدها قليلاً ، إلا أنه كان في الواقع شخصًا ماهرًا.
فيما يتعلق بإعدادات جايا لحراس المدينة الامبراطورية. حتى في العام الخامس ، بالمقارنة مع حراس المدينة الامبراطورية ، كانت جيوش المنطقة لا تزال أضعف ، حيث كان من السهل إسقاطهم.
…
لم يكن مثل هذا الوضع شائعًا فقط في سنغافورة وأن نان ، ولكن أيضًا في الصين. حتى مع العمالقة مثل شيا العظمى ومدينة هاندان ، ظل الوضع كما هو.
قبل ذلك ، قضت شيا العظمى بالفعل على أربع دول ، حيث ثبت أن هذا النوع من القضاء على المشاكل المحيطة قبل مهاجمة المدينة الإمبراطورية هو الأكثر فاعلية.
علاوة على ذلك ، قبل حرب الدولة ، كانت المدينة الإمبراطورية وجيوش المنطقة أعداء.
استخدم الكوريون هذا كخلفية لتصوير فيلم “الأدميرال: التيارات الهادرة “، سواء أكان ذلك من المشاهدين أو سجلات شباك التذاكر ، فقد صنع التاريخ في كوريا.
كان كلا الجانبين يتنافسان عادة ضد بعضهم البعض للسيطرة على منطقتهم.
كانت استراتيجية كيسوكي هوندا واضحة حقًا . أراد الدفاع لمدة شهر.
خلال حرب الدولة ، على الرغم من أن كلا القوتين قد اجتمعوا معًا ، الا انه في النهاية قد تم إجبارهم على العمل معًا. على هذا النحو ، من الواضح أن علاقتهم لن تكون قريبة.
بالتالي ، عندما يجتاح العدو الأراضي ، فإن حراس المدينة الإمبراطورية لن يساعدون في الهجوم.
ربما سيصبح الإمبراطور ميجي أكبر منتصر في هذه الحرب بأكملها.
تمامًا كما هو الحال في اليابان ، لم يدعم الإمبراطور ميجي مدينة سانلي. ظل المليون من حراس إيدو مقيمين داخل المدينة ولم يتحركوا.
نظرًا لأن هدف كيسوكي هوندا كان الاستمرار لمدة شهر ، كانت إيدو هي الحاجز الأخير. كلما كانت القوات الموجودة في إيدو أقوى ، كلما تمكنت من الدفاع لفترة أطول.
سخر هان شين من هذه الاستراتيجية. أقوى دفاع أمام أقوى هجوم كان مجرد قطعة زخرفية. دائما ما قال العسكريون إن أفضل شكل للدفاع هو الهجوم.
بالتالي ، على الرغم من عدم رغبته في ذلك ، إلا أن كيسوكي هوندا لم يثر أي مشاكل.
يمكن للمرء أن يتوقع أنه بعد حرب الدولة هذه ، حتى لو تمكنت اليابان من الاحتفاظ بأرضها ، فإن مدينة سانلي ستضيع بالكامل ولن تكون قادرة على قيادة اليابان.
كانت استراتيجية كيسوكي هوندا واضحة حقًا . أراد الدفاع لمدة شهر.
ربما سيصبح الإمبراطور ميجي أكبر منتصر في هذه الحرب بأكملها.
قاد جو زي يي الفيلق المشتعل لعبور المضيق والنزول من أقصى نقطة في شمال هونشو والاجتياح من الشمال إلى الجنوب. ستنقسم الشعبة الأولى من فيلق حماية المدينة وفيلق النمر وفيلق الفهد إلى ثلاثة موانئ مختلفة في شمال هونشو.
…
ناهيك عن جوانب أخرى ، فقط المليون حارس في إيدو لم يكونوا شيئًا يستطيع جيش الشمال التعامل معه بمفرده.
في ساحة المعركة في كوريا ، بصرف النظر عن مواجهة القوات القتالية وجهاً لوجه ، كانت هناك نقطة أخرى مثيرة للاهتمام ، وهي المعارك البحرية التي كانت أكثر إثارة من تلك التي كانت في ساحة المعركة اليابانية.
بعد فترة ليست بالطويلة ، سيكونون قادرين على الصعود شمالًا لمهاجمة شيكوكو.
ليس لأسباب أخرى ، ولكن ببساطة لأن كوريا كان لديها جنرال بحري مشهور يسمى يي سون سين. أشاد الكوريون بهذا الشخص ذات مرة باعتباره القائد الأعلى في آسيا ، وكانت أشهر معاركه هي معركة نوريانغ.
خلال هذين اليومين وتحت ضغط المنتديات والتعليقات الخارجية ، تسارع جيش الجنوب. قبل يوم واحد ، كانوا على وشك القضاء على كيوشو وإقامة خطوط خلفية لهم.
وقعت معركة نوريانغ في نهاية القرن السادس عشر. الأطراف التي اشتبكت مع بعضها البعض كانت سلالة مينغ وجيش التحالف الكوري والجيش الياباني.
كانت هذه الورقة الرابحة مجرد شيء يعرفه قائد الحرب من الجانب المهاجم. حتى كيسوكي هوندا لم يكن يعلم بذلك.
سيكون القادة من سلالة مينغ هم تشين لين ودينغ زي لونغ ، وسيكون القائد من كوريا هو “يي سون سين” ، بالإضافة إلى القادة من اليابان ، كونيشي يوكيناغا ، شيمازو يوشيهيرو. في النهاية ، انتصر جيش التحالف.
…
في تلك المرحلة ، الشخص الذي كان في السلطة في اليابان كان أحد أبطالهم الثلاثة – تويوتومي هيديوشي.
خلال هذين اليومين وتحت ضغط المنتديات والتعليقات الخارجية ، تسارع جيش الجنوب. قبل يوم واحد ، كانوا على وشك القضاء على كيوشو وإقامة خطوط خلفية لهم.
في حرب الدولة هذه ، أرسل كيسوكي هوندا تويوتومي هيديوشي للدفاع عن كيوشو وشيكوكو. دافع أودا نوبوناغا بشكل طبيعي عن هونشو.
قال هان شين: “سيتعلق الأمر فقط بحجم الخسائر التي يمكننا تحملها”.
بالعودة إلى معركة نوريانغ ، كان لهذه المعركة مكانة مهمة في التاريخ الصيني وأيضًا تاريخ القتال البحري العالمي ، حيث أثرت على الوضع السياسي في شرق آسيا.
فيما يتعلق بإعدادات جايا لحراس المدينة الامبراطورية. حتى في العام الخامس ، بالمقارنة مع حراس المدينة الامبراطورية ، كانت جيوش المنطقة لا تزال أضعف ، حيث كان من السهل إسقاطهم.
كما وصفها العسكريون الغربيون بأنها واحدة من ثماني معارك بحرية في العالم القديم.
بصرف النظر عن قيادة هان شين للجيش إلى مذبحة حول جزيرة هونشو اليابانية وتقطيع ما يسمى بالخطوط الدفاعية اليابانية ، كانت ساحات القتال الاخرى مكثفة أيضًا.
خلال هذه المعركة ، قاد يي سون سين سرب السلاحف الكورية وفاز ضد اليابانيين بأعداد أقل قبل أن يموت في المعركة بشجاعة. في الحقيقة ، كان القائد الفعلي للمعركة هو تشين لين ، لكن يي سون سين انتزع الفضل. أصبح بطلا كبيرا للكوريين.
كما وصفها العسكريون الغربيون بأنها واحدة من ثماني معارك بحرية في العالم القديم.
استخدم الكوريون هذا كخلفية لتصوير فيلم “الأدميرال: التيارات الهادرة “، سواء أكان ذلك من المشاهدين أو سجلات شباك التذاكر ، فقد صنع التاريخ في كوريا.
علاوة على ذلك ، أصبح جيش الحملة الاستكشافية الآن بمثابة الخط الخلفي لهم ، مما يضمن نقل كميات لا حصر لها من الحبوب إلى الخطوط الأمامية. حتى لو قاتلوا في أربع جبهات ، سيكون ذلك أكثر من كافٍ.
على الرغم من أن مهارة يي سون سين قد تم تخليدها قليلاً ، إلا أنه كان في الواقع شخصًا ماهرًا.
كان لدى هونشو العديد من الموانئ ، لذا فإن قوات الجيش الياباني المحدودة لا يمكن أن تشكل دفاعًا محكمًا بالكامل. في اللحظة التي يعثر فيها هان شين على ثقب ، سيكون ذلك عندما ينهار العدو بالكامل.
قاد سرب كوريا ، حيث كان له مواجهة مثيرة للاهتمام ضد سرب بين هاي بقيادة تشينغ جي غوانغ.
وقعت معركة نوريانغ في نهاية القرن السادس عشر. الأطراف التي اشتبكت مع بعضها البعض كانت سلالة مينغ وجيش التحالف الكوري والجيش الياباني.
ظهرت سفن السلاحف الخاصة بالكوريين إلى عيون العالم لأول مرة.
…
لم يكن مثل هذا الوضع شائعًا فقط في سنغافورة وأن نان ، ولكن أيضًا في الصين. حتى مع العمالقة مثل شيا العظمى ومدينة هاندان ، ظل الوضع كما هو.
ظهرت سفن السلاحف الخاصة بالكوريين إلى عيون العالم لأول مرة.
الفصل 1057 – هدية ضخمة غامضة بالمقارنة مع هوكايدو ، كانت دفاعات اليابان في هونشو أكثر شدة.
في بعض الأحيان ، كان أويانغ شو يأمل في أن يستمر دي تشين على هذا النحو. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فسيقدم هدية ضخمة لـ دي تشين. من يدري ما إذا كان دي تشين سيكون قادرًا على قبول ذلك أم لا.
ناهيك عن جوانب أخرى ، فقط المليون حارس في إيدو لم يكونوا شيئًا يستطيع جيش الشمال التعامل معه بمفرده.
الترجمة: Hunter
كما وصفها العسكريون الغربيون بأنها واحدة من ثماني معارك بحرية في العالم القديم.
مع إيدو كخط فاصل ، رتبت مدينة سانلي ثلاثة خطوط دفاع حديدية على الجانب الجنوبي وأربعة في الشمال. أما بالنسبة لدفاعات الخليج ، فستكون أكثر جنونًا من دفاعات هوكايدو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
