Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1064

نظرة عامة على حروب الدول

نظرة عامة على حروب الدول

الفصل 1064 – نظرة عامة على حروب الدول 

في اليوم 23 ، بعد الظهر ، قامت فينغ تشيو هوانغ برحلة سريعة إلى مدينة العنقاء الساقطة.

قارة آسيا.

خلال معركة اليابان ، من خلال القتل الشجاع للفيلق المشتعل ، نجحت فينغ تشيو هوانغ في الترقية إلى رتبة الدوق. كانت الرحلة هذه لأجل تقديم طلب لترقية مدينة العاصمة.

بصرف النظر عن آسيا ، أولى أويانغ شو اهتمامًا وثيقًا لوضع المعركة في أمريكا الشمالية.

لم يمضي وقت طويل ، حيث بدا كما لو أن منطقة الصين سترحب بعاصمتها الثالثة.

حولت إيطاليا واليونان أعينهم إلى أوروبا ، في محاولة لمد قوتهم إلى الداخل وزيادة حقوق التحدث في البحر الأبيض المتوسط.

الفصل 1064 – نظرة عامة على حروب الدول  في اليوم 23 ، بعد الظهر ، قامت فينغ تشيو هوانغ برحلة سريعة إلى مدينة العنقاء الساقطة.

في صباح اليوم التالي ، تم أمر حاكم محافظة تشيونغ تشو ، هاي روي ، للوصول إلى إيدو ليصبح حاكم محافظة يينغ تشو.

بصرف النظر عن تحالف جنوب شرق الصين ، سارت شؤون الحرب في الهند بسلاسة حقًا ، حيث قضت على تهديدها الداخلي وأصبحت المنطقة التي تتمتع بأعلى قوة متصلة بالتبت.

اختار أويانغ شو هاي روي لأنه كان في محافظة تشيونغ تشو ، لذا فإن العمل هناك لفترة طويلة سيكون له تأثير سيء. ثانياً ، كان موهوبًا للغاية. نتيجة لذلك ، سيكون مناسبًا للعمل بمفرده على جزيرة.

 

بوجود هاي روي هناك ، كان أويانغ شو قادرًا على صرف ذهنه عن الأمور الإدارية الثقيلة وفهم حالة الحرب العالمية.

بدا هذان وكأنهم لم يفعلوا أي شيء ، لكنهم كانوا في الواقع يؤثران على الوضع في جميع أنحاء العالم.

قارة آسيا.

 

بصرف النظر عن اليابان التي دمرتها الصين ، بعد ظهر اليوم الماضي ، تم إسقاط سيول ، حيث كانت كوريا تنهار أيضًا. بعد أن دمر باي تشي نان تشانغ ، من المحتمل أنه سيقضي على جينلا في غضون اليومين المقبلين.

اقترح شونغ با أنه يأمل في التعاون مع شيا العظمى على المسار البحري إلى أمريكا ، لكن أويانغ شو رفض ذلك.

جعلهم فوز شيا العظمى على الجبهات الثلاث أكبر فائز في العالم.

بصرف النظر عن تحالف جنوب شرق الصين ، سارت شؤون الحرب في الهند بسلاسة حقًا ، حيث قضت على تهديدها الداخلي وأصبحت المنطقة التي تتمتع بأعلى قوة متصلة بالتبت.

ناهيك عن المكافآت الأخرى ، حيث كسب أويانغ شو مليونًا من نقاط الجدارة. كان الآن على بعد 400 ألف فقط من أعلى رتبة – ابن السماء.

كان أويانغ شو فضوليًا حقًا بشأن الحقوق الخاصة التي ستمنحها جايا بعد حصوله على رتبة ابن السماء. في العالم الصيني ، كان ابن السماء عبارة رائعة تستخدم لوصف تشو تيان زي.

 

بالمقارنة مع معركة أن نان ، دمرت شيا العظمى أربع دول في وقت واحد هذه المرة. ومع ذلك ، فإن نقاط الجدارة التي حصل عليها لم تكن بنفس القدر عندما قضى على أن نان.

جعلهم فوز شيا العظمى على الجبهات الثلاث أكبر فائز في العالم.

السبب هو أن معركة أن نان كانت معركة فردية ، حيث حصل أويانغ شو على 700 ألف نقطة جدارة فقط بقتل لاعبي الفئة القتالية.

كانت شيا العظمى عالقة في المنتصف ، حيث بدت رائعة . لكن في الحقيقة ، كانت تقف على جليد رقيق.

كان شهر حروب الدول مختلفًا. مع انضمام أعداد كبيرة من اللاعبين ، لم يتم تسوية أمر اللاعبين الأعداء بواسطة الجيش. نتيجة لذلك ، تقلصت نقاط الجدارة التي حصل عليها أويانغ شو بشكل كبير.

الأهم من ذلك أن شيا العظمى كانت تسيطر على مضيق ملقا وخليج عدن ومضيق جبل طارق ورأس الرجاء الصالح. كانت عملاقا في المحيط.

بصرف النظر عن حروب الدول التي كانت في الصين ، نجحت جاوا في القضاء على تيمور الشرقية بينما أسقطت جوهور بروناي. من هذا القبيل ، بقت جاوا ، جوهور ، لوزون ، بياو ، سيام ، في تحالف جنوب شرق الصين.

حتى قيصر قد تمت ترقيته بسلاسة إلى رتبة الدوق ، حيث احتل المركز العاشر.

من بين هذه الدول الخمسة ، وقعت جوهور وبياو وسيام عقدًا مع شيا العظمى بعدم مهاجمة بعضهم البعض.

حولت إيطاليا واليونان أعينهم إلى أوروبا ، في محاولة لمد قوتهم إلى الداخل وزيادة حقوق التحدث في البحر الأبيض المتوسط.

كانت لوزون صعبة الكسر ، حيث كانت على نفس مستوى أن نان. نظرًا لأن شيا العظمى لم تكن مرتبطة بها عن طريق البر ، فإن إسقاطها سيكون أمرًا صعبًا حقًا ، حيث سيحتاج إلى التخطيط الجيد.

نظرًا لعدم وجود أي خلافات بين الجانبين بشأن تقسيم اليابان ، فقد سارت المفاوضات بشكل سلس حقًا .

كانت جاوا أكثر رعبا. كان لديهم أكثر من 20 مليون لاعب ، أي ضعف عدد لاعبي اليابان. وصل عدد الحراس المقيمين في المدينة الإمبراطورية إلى 20 مليون ، حيث لم يكن شيئًا يمكن أن تهزه شيا العظمى الآن.

من حيث الرحلات التجارية ، كانت شيا العظمى هي السيد. حتى الآن ، مع دخول العديد من المناطق مثل سلالة داوسون ، لا تزال شيا العظمى الرقم واحد.

الآن ، بعد أن أطاحت جاوا بتيمور الشرقية ، أصبحت أكثر رعبًا.

قبل معركة اليابان ، احتكرت مدينة هاندان المسار التجاري بشكل أساسي ، حيث كانت رحلاتهم التجارية ترتفع .

بطبيعة الحال ، قرر أويانغ شو مهاجمة لوزون أولاً ثم الاستيلاء على جاوا. إذا كانت الدولتين أذكياء ، فإنهما سيشكلان تحالفًا وثيقًا لمواجهة تهديد شيا العظمى.

عندما سمع شونغ با ذلك ، توقف بشكل واضح في مشيه ، لكنه لم يستدير. بعد ذلك ، غادر بصمت.

“يجب أن أجد فرصة!” كان لدى أويانغ شو فكرة قاسية في قلبه.

لم يمضي وقت طويل ، حيث بدا كما لو أن منطقة الصين سترحب بعاصمتها الثالثة.

بصرف النظر عن تحالف جنوب شرق الصين ، سارت شؤون الحرب في الهند بسلاسة حقًا ، حيث قضت على تهديدها الداخلي وأصبحت المنطقة التي تتمتع بأعلى قوة متصلة بالتبت.

بصرف النظر عن تحالف جنوب شرق الصين ، سارت شؤون الحرب في الهند بسلاسة حقًا ، حيث قضت على تهديدها الداخلي وأصبحت المنطقة التي تتمتع بأعلى قوة متصلة بالتبت.

كانت الهند الدولة الوحيدة في آسيا التي يمكن أن تواجه الصين. بلغ عدد لاعبيهم 100 مليون ، حيث كان لدى مدينة دلهي الإمبراطورية 10 ملايين حارس.

“يجب أن أجد فرصة!” كان لدى أويانغ شو فكرة قاسية في قلبه.

مجرد التفكير في الأمر سيجعل المرء يشعر بالخدر.

اقترح شونغ با أنه يأمل في التعاون مع شيا العظمى على المسار البحري إلى أمريكا ، لكن أويانغ شو رفض ذلك.

لهذا السبب كانت الهند أضعف من الصين. كان لديها مدينة إمبراطورية واحدة فقط.

في صباح اليوم التالي ، تم أمر حاكم محافظة تشيونغ تشو ، هاي روي ، للوصول إلى إيدو ليصبح حاكم محافظة يينغ تشو.

بصرف النظر عن الهند ، انتفضت إمبراطورية بلاد فارس في غربي الصين بالفعل . بعد حرب الدولة ، من المحتمل أن تدخل مرحلة تأسيس الدولة.

لم يمضي وقت طويل ، حيث بدا كما لو أن منطقة الصين سترحب بعاصمتها الثالثة.

لاحظ أويانغ شو ، الذي أولى اهتمامًا وثيقًا بإشعار النظام ، أنه قبل انتهاء شهر حروب الدول ، وُلد الدوقات العشرة الأوائل. كانت فينغ تشيو هوانغ السابعة.

حتى الآن ، أصبح اقتصاد المنطقة العنصر الأساسي لمعرفة ما إذا كان المرء قوياً أم لا.

كان اللورد بوشكين لـ سانت بطرسبرغ ، واللورد راين لـ مانشتاين ، واللورد ديورافا لـ بينغالور ، واللورد ويليام لـ حصن أفيك ، واللورد هنري لـ فيك ، على القائمة.

مجرد التفكير في الأمر سيجعل المرء يشعر بالخدر.

حتى قيصر قد تمت ترقيته بسلاسة إلى رتبة الدوق ، حيث احتل المركز العاشر.

علاوة على ذلك ، مع وجود شيا العظمى في إفريقيا ، ستكون القارة الأفريقية المستقبلية مثيرة حقًا .

بصرف النظر عن العشرة الأوائل ، كان لا يزال هناك مجموعة من اللوردات الذين وصلوا إلى الدوق ولكن لم يتلقوا إشعارا.

بصرف النظر عن الهند ، انتفضت إمبراطورية بلاد فارس في غربي الصين بالفعل . بعد حرب الدولة ، من المحتمل أن تدخل مرحلة تأسيس الدولة.

بعد شهر حروب الدول ، ستدخل اللعبة رسميًا في معركة الإمبراطوريات. الأشخاص الذين لم يحصلوا على رتبة الدوق سيكون مصيرهم هو الفناء.

في الفوضى ، كانت هناك يدان غير مرئيتين ، اليد الفضية والفصيل الأكاديمي.

بصرف النظر عن آسيا ، أولى أويانغ شو اهتمامًا وثيقًا لوضع المعركة في أمريكا الشمالية.

 

أفادت الاخبار أن إمبراطورية داوسون قد استولت بالفعل على بنما وسيطرت على قناة بنما ، حيث سيطرت على المسار البحري بين المحيط الهادئ والمحيط الأطلسي.

الأمر المهم كان شيا العظمى.

هذا يعني أيضًا بداية توسع سلالة داوسون نحو الخارج.

كانت جاوا أكثر رعبا. كان لديهم أكثر من 20 مليون لاعب ، أي ضعف عدد لاعبي اليابان. وصل عدد الحراس المقيمين في المدينة الإمبراطورية إلى 20 مليون ، حيث لم يكن شيئًا يمكن أن تهزه شيا العظمى الآن.

من الآن فصاعدًا ، ستسرع إمبراطورية داوسون من توسعها في العالم ، حيث ستقاتل من أجل السيطرة على البحار مع شيا العظمى. من المحتمل أن يكون لهذين العملاقين فترة ضخمة من المواجهة.

كانت الهند الدولة الوحيدة في آسيا التي يمكن أن تواجه الصين. بلغ عدد لاعبيهم 100 مليون ، حيث كان لدى مدينة دلهي الإمبراطورية 10 ملايين حارس.

ستكون أوروبا التالية.

ماذا عن الآن؟

في شهر حروب الدول ، استهدفت إنجلترا وإسبانيا وهولندا وفرنسا والدول الأوروبية الأخرى بشكل مفاجئ إفريقيا ، حيث حصلوا على ما أرادوا.

بطبيعة الحال ، قرر أويانغ شو مهاجمة لوزون أولاً ثم الاستيلاء على جاوا. إذا كانت الدولتين أذكياء ، فإنهما سيشكلان تحالفًا وثيقًا لمواجهة تهديد شيا العظمى.

بدا أن الاستعمار الأفريقي الذي حدث في التاريخ كان يعيد نفسه.

كانت شيا العظمى عالقة في المنتصف ، حيث بدت رائعة . لكن في الحقيقة ، كانت تقف على جليد رقيق.

علاوة على ذلك ، مع وجود شيا العظمى في إفريقيا ، ستكون القارة الأفريقية المستقبلية مثيرة حقًا .

“يجب أن أجد فرصة!” كان لدى أويانغ شو فكرة قاسية في قلبه.

حولت إيطاليا واليونان أعينهم إلى أوروبا ، في محاولة لمد قوتهم إلى الداخل وزيادة حقوق التحدث في البحر الأبيض المتوسط.

بطبيعة الحال ، قرر أويانغ شو مهاجمة لوزون أولاً ثم الاستيلاء على جاوا. إذا كانت الدولتين أذكياء ، فإنهما سيشكلان تحالفًا وثيقًا لمواجهة تهديد شيا العظمى.

من الآن فصاعدًا ، سترحب القارة الأوروبية بجولة جديدة من الانتعاش. سيأكل القوي الضعيف حتى يُقضى عليهم جميعًا. ستصبح أوروبا ، التي كانت تمتلك العديد من الدول ، ببطء شبيهة بفترة الممالك المتحاربة الصينية.

الفصل 1064 – نظرة عامة على حروب الدول  في اليوم 23 ، بعد الظهر ، قامت فينغ تشيو هوانغ برحلة سريعة إلى مدينة العنقاء الساقطة.

بعد ذلك ستكون الإمبراطورية العربية المرتبطة ببلاد فارس.

حتى قيصر قد تمت ترقيته بسلاسة إلى رتبة الدوق ، حيث احتل المركز العاشر.

في الفترة الزمنية المقبلة ، لن تكون منطقة البحر الأبيض المتوسط سلمية. إذا أرادت شيا العظمى الحفاظ على وجودها هناك ، فيجب أن تواجه العديد من التحديات.

علاوة على ذلك ، مع وجود شيا العظمى في إفريقيا ، ستكون القارة الأفريقية المستقبلية مثيرة حقًا .

خاصة مع اندماج المناطق ، سيكون هناك العديد من السلالات في المستقبل التي لا تريد أن ترى وجود شيا العظمى.

كانت الهند الدولة الوحيدة في آسيا التي يمكن أن تواجه الصين. بلغ عدد لاعبيهم 100 مليون ، حيث كان لدى مدينة دلهي الإمبراطورية 10 ملايين حارس.

“الطريق أمامنا طويل وصعب.” كان أويانغ شو عميقًا في التفكير.

بصرف النظر عن الهند ، انتفضت إمبراطورية بلاد فارس في غربي الصين بالفعل . بعد حرب الدولة ، من المحتمل أن تدخل مرحلة تأسيس الدولة.

في الفوضى ، كانت هناك يدان غير مرئيتين ، اليد الفضية والفصيل الأكاديمي.

أفادت الاخبار أن إمبراطورية داوسون قد استولت بالفعل على بنما وسيطرت على قناة بنما ، حيث سيطرت على المسار البحري بين المحيط الهادئ والمحيط الأطلسي.

بدا هذان وكأنهم لم يفعلوا أي شيء ، لكنهم كانوا في الواقع يؤثران على الوضع في جميع أنحاء العالم.

كانت لوزون صعبة الكسر ، حيث كانت على نفس مستوى أن نان. نظرًا لأن شيا العظمى لم تكن مرتبطة بها عن طريق البر ، فإن إسقاطها سيكون أمرًا صعبًا حقًا ، حيث سيحتاج إلى التخطيط الجيد.

بدون أويانغ شو ، من المحتمل أن يكونوا قد بدأوا في تطوير أنفسهم من العام الخامس.

الأمر المهم كان شيا العظمى.

ماذا عن الآن؟

 

كانت شيا العظمى عالقة في المنتصف ، حيث بدت رائعة . لكن في الحقيقة ، كانت تقف على جليد رقيق.

كان لاعبو وضع المغامرة من جيش الشمال ينتظرون تقسيم غنائم الحرب ولم يغادروا إيدو. عند رؤية شونغ با ومجموعته ، كان هناك من سخر منهم ، وهناك من تفاخر ، وهناك من قام بتوبيخه ، مما جعله في وضع سيء.

“العالم مثل لعبة الشطرنج ، من هو قطعة شطرنج ومن هو سيد الشطرنج؟” ما زال لم يكن لدى أويانغ شو إجابة لذلك.

ستكون أوروبا التالية.

بصرف النظر عن تحالف جنوب شرق الصين ، سارت شؤون الحرب في الهند بسلاسة حقًا ، حيث قضت على تهديدها الداخلي وأصبحت المنطقة التي تتمتع بأعلى قوة متصلة بالتبت.

في اليوم 24 بعد الظهر ، وصل شونغ با ومجموعته إلى إيدو لمناقشة تقسيم اليابان.

 

كان لاعبو وضع المغامرة من جيش الشمال ينتظرون تقسيم غنائم الحرب ولم يغادروا إيدو. عند رؤية شونغ با ومجموعته ، كان هناك من سخر منهم ، وهناك من تفاخر ، وهناك من قام بتوبيخه ، مما جعله في وضع سيء.

خلال معركة اليابان ، من خلال القتل الشجاع للفيلق المشتعل ، نجحت فينغ تشيو هوانغ في الترقية إلى رتبة الدوق. كانت الرحلة هذه لأجل تقديم طلب لترقية مدينة العاصمة.

لحسن الحظ ، فهم أويانغ شو موقفه وأدخله بسرعة إلى الساحة.

كان شهر حروب الدول مختلفًا. مع انضمام أعداد كبيرة من اللاعبين ، لم يتم تسوية أمر اللاعبين الأعداء بواسطة الجيش. نتيجة لذلك ، تقلصت نقاط الجدارة التي حصل عليها أويانغ شو بشكل كبير.

نظرًا لعدم وجود أي خلافات بين الجانبين بشأن تقسيم اليابان ، فقد سارت المفاوضات بشكل سلس حقًا .

لاحظ أويانغ شو ، الذي أولى اهتمامًا وثيقًا بإشعار النظام ، أنه قبل انتهاء شهر حروب الدول ، وُلد الدوقات العشرة الأوائل. كانت فينغ تشيو هوانغ السابعة.

لم يعتقد أويانغ شو أن دي تشين سيعرف مكانه بشكل جيد ، “هذا رائع ، على الأقل سيوفر الوقت والجهد.”

عندما سمع شونغ با ذلك ، توقف بشكل واضح في مشيه ، لكنه لم يستدير. بعد ذلك ، غادر بصمت.

اقترح شونغ با أنه يأمل في التعاون مع شيا العظمى على المسار البحري إلى أمريكا ، لكن أويانغ شو رفض ذلك.

أفادت الاخبار أن إمبراطورية داوسون قد استولت بالفعل على بنما وسيطرت على قناة بنما ، حيث سيطرت على المسار البحري بين المحيط الهادئ والمحيط الأطلسي.

رأى أويانغ شو دوافع مدينة هاندان.

 

قبل معركة اليابان ، احتكرت مدينة هاندان المسار التجاري بشكل أساسي ، حيث كانت رحلاتهم التجارية ترتفع .

بدا أن الاستعمار الأفريقي الذي حدث في التاريخ كان يعيد نفسه.

الآن ، مع وصول شيا العظمى و مدينة العنقاء الساقطة ، أصبحوا ممتلئين بشكل طبيعي بالمخاوف.

أدى الرفض المباشر لأويانغ شو إلى شعور شونغ با بالاكتئاب. بغض النظر عن الطريقة التي خطط بها دي تشين ، في اللحظة التي اندمج فيها شونغ با مع مدينة هاندان ، ارتبط مصير عائلة شونغ با بمصيرهم.

ناهيك عن مدينة العنقاء الساقطة ، حيث لم يكن لديهم الكثير من الخبرة في الرحلات التجارية. لقد احتاجوا إلى البدء من الصفر ، ولهذا السبب لم يهتم دي تشين بهم كثيرًا.

الأمر المهم كان شيا العظمى.

كان اللورد بوشكين لـ سانت بطرسبرغ ، واللورد راين لـ مانشتاين ، واللورد ديورافا لـ بينغالور ، واللورد ويليام لـ حصن أفيك ، واللورد هنري لـ فيك ، على القائمة.

من حيث الرحلات التجارية ، كانت شيا العظمى هي السيد. حتى الآن ، مع دخول العديد من المناطق مثل سلالة داوسون ، لا تزال شيا العظمى الرقم واحد.

حتى قيصر قد تمت ترقيته بسلاسة إلى رتبة الدوق ، حيث احتل المركز العاشر.

الأهم من ذلك أن شيا العظمى كانت تسيطر على مضيق ملقا وخليج عدن ومضيق جبل طارق ورأس الرجاء الصالح. كانت عملاقا في المحيط.

السبب هو أن معركة أن نان كانت معركة فردية ، حيث حصل أويانغ شو على 700 ألف نقطة جدارة فقط بقتل لاعبي الفئة القتالية.

في اللحظة التي تدخل فيها شيا العظمى في المحيط الهادئ ، لن تكون مدينة هاندان في وضع جيد كما كانت من قبل. هذا هو السبب في أن دي تشين لم يكن على استعداد لرؤية أويانغ شو وهو يهزم اليابان.

لاحظ أويانغ شو ، الذي أولى اهتمامًا وثيقًا بإشعار النظام ، أنه قبل انتهاء شهر حروب الدول ، وُلد الدوقات العشرة الأوائل. كانت فينغ تشيو هوانغ السابعة.

حتى الآن ، أصبح اقتصاد المنطقة العنصر الأساسي لمعرفة ما إذا كان المرء قوياً أم لا.

بصرف النظر عن العشرة الأوائل ، كان لا يزال هناك مجموعة من اللوردات الذين وصلوا إلى الدوق ولكن لم يتلقوا إشعارا.

على المستوى العالمي ، كانت أي منطقة غنية عملاقًا تجاريًا ، وهذا هو السبب في أن دي تشين قد أعطى أهمية كبيرة للمسار التجاري في المحيط الهادئ.

أدى الرفض المباشر لأويانغ شو إلى شعور شونغ با بالاكتئاب. بغض النظر عن الطريقة التي خطط بها دي تشين ، في اللحظة التي اندمج فيها شونغ با مع مدينة هاندان ، ارتبط مصير عائلة شونغ با بمصيرهم.

أدى الرفض المباشر لأويانغ شو إلى شعور شونغ با بالاكتئاب. بغض النظر عن الطريقة التي خطط بها دي تشين ، في اللحظة التي اندمج فيها شونغ با مع مدينة هاندان ، ارتبط مصير عائلة شونغ با بمصيرهم.

ناهيك عن مدينة العنقاء الساقطة ، حيث لم يكن لديهم الكثير من الخبرة في الرحلات التجارية. لقد احتاجوا إلى البدء من الصفر ، ولهذا السبب لم يهتم دي تشين بهم كثيرًا.

سيرتفعون أو سينخفضون معًا.

 

عند رؤية مغادرة شونغ ، قال فجأة: “الأخ شونغ ، لقد تغير الزمن. لا توجد الأرض ولا توجد النقوش في الحجر”.

من الآن فصاعدًا ، ستسرع إمبراطورية داوسون من توسعها في العالم ، حيث ستقاتل من أجل السيطرة على البحار مع شيا العظمى. من المحتمل أن يكون لهذين العملاقين فترة ضخمة من المواجهة.

عندما سمع شونغ با ذلك ، توقف بشكل واضح في مشيه ، لكنه لم يستدير. بعد ذلك ، غادر بصمت.

بطبيعة الحال ، قرر أويانغ شو مهاجمة لوزون أولاً ثم الاستيلاء على جاوا. إذا كانت الدولتين أذكياء ، فإنهما سيشكلان تحالفًا وثيقًا لمواجهة تهديد شيا العظمى.

برؤية ذلك ، تنهد أويانغ شو.

أفادت الاخبار أن إمبراطورية داوسون قد استولت بالفعل على بنما وسيطرت على قناة بنما ، حيث سيطرت على المسار البحري بين المحيط الهادئ والمحيط الأطلسي.

ماذا عن الآن؟

بعد إرسال شونغ با بعيدًا ، بدأ أويانغ شو في إقامة حدث مشاركة الغنائم ، حيث كانت من أهم العناصر.

كانت شيا العظمى عالقة في المنتصف ، حيث بدت رائعة . لكن في الحقيقة ، كانت تقف على جليد رقيق.

 

في اليوم 24 بعد الظهر ، وصل شونغ با ومجموعته إلى إيدو لمناقشة تقسيم اليابان.

 

الأمر المهم كان شيا العظمى.

 

 

 

 

السبب هو أن معركة أن نان كانت معركة فردية ، حيث حصل أويانغ شو على 700 ألف نقطة جدارة فقط بقتل لاعبي الفئة القتالية.

 

كانت جاوا أكثر رعبا. كان لديهم أكثر من 20 مليون لاعب ، أي ضعف عدد لاعبي اليابان. وصل عدد الحراس المقيمين في المدينة الإمبراطورية إلى 20 مليون ، حيث لم يكن شيئًا يمكن أن تهزه شيا العظمى الآن.

 

كانت الهند الدولة الوحيدة في آسيا التي يمكن أن تواجه الصين. بلغ عدد لاعبيهم 100 مليون ، حيث كان لدى مدينة دلهي الإمبراطورية 10 ملايين حارس.

الترجمة: Hunter 

في صباح اليوم التالي ، تم أمر حاكم محافظة تشيونغ تشو ، هاي روي ، للوصول إلى إيدو ليصبح حاكم محافظة يينغ تشو.

رأى أويانغ شو دوافع مدينة هاندان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط