اللقاء
الفصل 1081 – اللقاء
صباح الخير ، جيان يي.
من بين 150 ألف جندي ، لم يبقى سوى 50 ألف. تم دفن الباقين خارج ساحة معركة جيان يي ، حتى الجنرال الجنوبي قد قُتل.
مع تلاشي الظلام ووصول الفجر ، نظروا إلى ساحة المعركة الشبيهة بالجحيم خارج المدينة ، عندها فقط أدركوا قسوة المعركة وشدتها.
…
طالب إمبراطور هونغ غوانغ بإعدام قوات تشينغ المستسلمة.
لحسن الحظ ، لم يكن يقاتل بمفرده ، حيث كانت وراءه قوة قيادة رائعة . ابتسم أويانغ شو وقدم لي جينغ إلى جنرال شون العظمى.
في الضواحي الشرقية ، تم تدمير معسكر جيش دودو الأصلي في ليلة واحدة فقط. تناثرت الجثث ، وتناثر الدخان الأسود. مشهد مأساوي وقاسي.
الفصل 1081 – اللقاء
في السماء ، كانت هناك نسور تطير ، وعلى الأرض ، كانت هناك كلاب برية تتجول.
بعد أن أسقط جيش الانتفاضة يان جينغ ، كشفت طبيعتهم المتخلفة عن نفسها. كانوا فاسدين وجشعين ، حيث انتشرت هذه الصفات في الجيش والتهمتهم.
لم يكن لدى هؤلاء الصيادين جثث جيش تشينغ فحسب ، بل كان هناك جثث جنود شيا العظمى وسلالة مينغ. بعد كل شيء ، كانوا يقاتلون في الليل ، كما أنهم لم يكونوا على دراية بالمعسكر. بالتالي ، كان من المتوقع وقوع إصابات.
بعد شهرين من وفاته ، جرده إمبراطور شون جي من لقبه وحفر قبره.
لم يكن جيش تشينغ مجموعة من القمامات.
بعد الاجتماع ، كان من الطبيعي أن يتجهوا إلى الشمال.
بدون أن يخترق حراس القتال الإلهي الطريق وتهدئة فيلق الحرس ، سيكون من الصعب التنبؤ بنتائج المعركة. تم اتخاذ قرار دودو في الوقت المحدد تمامًا ، لكن قدراتهم كانت مفقودة.
فكر في الأمر من منظور آخر.
خاصة في الشمال.
بالنسبة للوضع الحالي ، ابتسم أويانغ شو.
في مواجهة هجمات أباتاي ، عانت القوات المدافعة بالمثل من خسائر فادحة. في كثير من الأحيان ، سيهاجم جيش تشينغ سور المدينة ، حيث كاد ان يمزق خط الدفاع.
لحسن الحظ ، مع وجود لي جينغ هناك ، تم إزالة جميع المخاطر.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به دي تشين هو ليان بو.
إذا لم يسقط جيش دودو مبكرًا ، في اللحظة التي تدخل فيها قوات أباتاي المدينة ، فسيكون الامر خطيرًا للغاية.
لكن إذا بقي وقاتل ، ما هي فرصه في الفوز؟
بالنظر إلى ساحة المعركة ، شعرت قوات مينغ الجنوبية بأنها محظوظة وفخورة. كانت جثث العدو أفضل إنجاز لهم.
بعد الاجتماع ، كان من الطبيعي أن يتجهوا إلى الشمال.
في الصباح ، أقام إمبراطور هونغ غوانغ بنفسه مراسم حرق جثث الجنود القتلى لرفع الروح المعنوية. بعد ذلك كافأ الذين قاموا بعمل جيد. كان المشهد دافئًا ومثيرًا حقًا.
تم القضاء على جيش شون العظمى الذي اجتاح سلالة مينغ في نصف عام بواسطة سلالة تشينغ. بصرف النظر عن وفاة ملكهم لي زي تشينغ ، كان السبب الرئيسي هو الجيش نفسه.
تجاه تصرفات الإمبراطور هونغ غوانغ ، ابتسم أويانغ شو ولم يتدخل.
كان هدفهم الرئيسي هو استعادة يانغ تشو.
في النهاية ، كان مجرد شخص عابر ولم يكن الشخصية الرئيسية. بطبيعة الحال ، لم يكن بحاجة إلى منافسة الإمبراطور.
بالتأكيد لا يمكن الدفاع عن يانغ تشو . فقط من خلال الانسحاب إلى الشمال وانتظار دورجون لتحريك المزيد من القوات يمكن أن يخوض الطرفان معركة نهائية حقيقية.
إذا كان هذا في التاريخ ، فلن يكون للأمير مثل أويانغ شو نهاية جيدة. حتى لو تمكن من العيش لفترة طويلة ، بعد وفاته ، سيكون هناك الكثير من المشاكل.
كان من الصعب تغيير العادات السيئة.
كان دورجون مثل هذا المثال.
بالنظر إلى ساحة المعركة ، شعرت قوات مينغ الجنوبية بأنها محظوظة وفخورة. كانت جثث العدو أفضل إنجاز لهم.
بعد شهرين من وفاته ، جرده إمبراطور شون جي من لقبه وحفر قبره.
تمامًا كما كان جيش تشينغ يهاجم جيان يي ، كانت قوات جو زي يي تقاتل معركة بعد معركة في منطقة نهر هواي. لم يستعيدوا هواي ان فحسب ، بل قمعوا قوات جاو جاي.
بالنسبة للوضع الحالي ، ابتسم أويانغ شو.
“أحسنتم!”
…
بعد ظهر ذلك اليوم ، وصلت 60 ألف من بقايا شون العظمى خارج جيان يي.
من بين الجنرالات العشرة المشهورين في الصين ، كان لدى شيا العظمى 6.
في الطريق إلى هنا ، علموا أن القوة الرئيسية لجيش تشينغ قد تم تدميرها ، ولهذا السبب قاموا بتسريع سرعتهم لإلقاء نظرة . في الأصل ، كانت لديهم بعض الشكوك فيما يتعلق بالأخبار. بعد كل شيء ، لقد حاربوا جيش تشينغ وعرفوا مدى قوتهم. بالنظر إلى ساحة المعركة التي لم يتم تنظيفها ، صدقوا ذلك.
بعد الاجتماع ، كان من الطبيعي أن يتجهوا إلى الشمال.
“أحسنتم!”
لحسن الحظ ، مع وجود لي جينغ هناك ، تم إزالة جميع المخاطر.
كان جنود شون العظمى في حالة من الرهبة ، حيث كانت حالتهم المزاجية جيدة للغاية. بسبب تدمير شون العظمى وموت لي زي تشينغ ، كانوا أعداء لتشينغ العظمى.
من الواضح أنه كان يشعر بالغيرة.
بعد الحصول على أخبار المعركة التفصيلية من جيش مينغ الجنوبية ، أصبح جيش شون العظمى مؤدب فجأة.
ومع ذلك ، لم يكن على استعداد للمغادرة. ليس فقط أنه لن يحصل على أي شيء إذا فعل ذلك ، ولكنه سيفسد أيضًا علاقته مع سلالة تشينغ.
نظروا نحو فيلق الحرس باحترام.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به دي تشين هو ليان بو.
“الأمير الوصي ، يرجى اعطائنا التعليمات. سوف نتبعها بدون سؤال “. قال الجنرالات.
ابتسم أويانغ شو ولم يصدق ذلك.
في النهاية ، كان مجرد شخص عابر ولم يكن الشخصية الرئيسية. بطبيعة الحال ، لم يكن بحاجة إلى منافسة الإمبراطور.
تم القضاء على جيش شون العظمى الذي اجتاح سلالة مينغ في نصف عام بواسطة سلالة تشينغ. بصرف النظر عن وفاة ملكهم لي زي تشينغ ، كان السبب الرئيسي هو الجيش نفسه.
من بين الجنرالات العشرة المشهورين في الصين ، كان لدى شيا العظمى 6.
بعد أن أسقط جيش الانتفاضة يان جينغ ، كشفت طبيعتهم المتخلفة عن نفسها. كانوا فاسدين وجشعين ، حيث انتشرت هذه الصفات في الجيش والتهمتهم.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به دي تشين هو ليان بو.
كان من الصعب تغيير العادات السيئة.
عندما علمت القوات المتبقية أن قوات دودو قد تم القضاء عليها ، لم يبدوا أي مقاومة غير ضرورية. اعتقد أويانغ شو أن جو زي يي يمكنه السيطرة على هؤلاء الجنرالات الثلاثة جيدًا.
حتى لو تصرفوا بلطف الآن ، فلماذا يثق بهم أويانغ شو؟
بالطبع يمكنه قيادة قواته والرحيل والابتعاد عن الحرب.
لحسن الحظ ، لم يكن يقاتل بمفرده ، حيث كانت وراءه قوة قيادة رائعة . ابتسم أويانغ شو وقدم لي جينغ إلى جنرال شون العظمى.
…
كان كلا الجانبين على اتصال من قبل ، لكن هذا كان اجتماعهم الرسمي.
بعد شهرين من وفاته ، جرده إمبراطور شون جي من لقبه وحفر قبره.
كان لـ اسم الإله العسكري لتانغ العظمى وزنًا في أعينهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يوافقوا على المساعدة بعد أن طلبهم لي جينغ.
برزت الرغبة في عينيه وكذلك الغيرة. كان يشعر بالغيرة. لماذا انضم الكثير من الجنرالات الالهية المشهورين إلى شيا العظمى وليس اليه؟
بعد الاجتماع ، كان من الطبيعي أن يتجهوا إلى الشمال.
اليوم العاشر لخريطة المعركة.
لتحقيق الاستقرار في الوضع ، اضطر أويانغ شو ، الأمير الوصي ، إلى البقاء مؤقتًا في جيان يي.
…
في صباح اليوم التالي ، قاد لي جينغ 35 ألف من فيلق الحرس ، و 30 ألف من مينغ الجنوبية ، و 60 ألف من قوات شون العظمى ، أي ما مجموع 125 ألف.
مع تلاشي الظلام ووصول الفجر ، نظروا إلى ساحة المعركة الشبيهة بالجحيم خارج المدينة ، عندها فقط أدركوا قسوة المعركة وشدتها.
كان هدفهم الرئيسي هو استعادة يانغ تشو.
لحسن الحظ ، مع وجود لي جينغ هناك ، تم إزالة جميع المخاطر.
تمامًا كما كان جيش تشينغ يهاجم جيان يي ، كانت قوات جو زي يي تقاتل معركة بعد معركة في منطقة نهر هواي. لم يستعيدوا هواي ان فحسب ، بل قمعوا قوات جاو جاي.
لم يكن جيش تشينغ مجموعة من القمامات.
عندما علمت القوات المتبقية أن قوات دودو قد تم القضاء عليها ، لم يبدوا أي مقاومة غير ضرورية. اعتقد أويانغ شو أن جو زي يي يمكنه السيطرة على هؤلاء الجنرالات الثلاثة جيدًا.
كانت هذه بلا شك ضربة كبيرة لجيش تشينغ. شعر الجيش بأكمله بالاضطراب ، حيث لم يكونوا واثقين كما كانوا.
كان لدى جنرالات جيانغ بي الأربعة 50 ألف جندي لكل واحد منهم. بعد بضع معارك صغيرة ، تكبدوا بعض الخسائر إلى حد ما ، لكن قوتهم الرئيسية لم تصب بأذى.
لحسن الحظ ، مع وجود لي جينغ هناك ، تم إزالة جميع المخاطر.
بمساعدة تشانغ شيان تشونغ ، سيكون لدى سلالة مينغ ما مجموع 400 ألف جندي. بوجود مثل هذا الجيش الضخم ، سيكفي للتوجه نحو يان جينغ واستعادة أرضهم المفقودة.
…
…
في صباح اليوم التالي ، قاد لي جينغ 35 ألف من فيلق الحرس ، و 30 ألف من مينغ الجنوبية ، و 60 ألف من قوات شون العظمى ، أي ما مجموع 125 ألف.
اليوم العاشر لخريطة المعركة.
تم القضاء على جيش شون العظمى الذي اجتاح سلالة مينغ في نصف عام بواسطة سلالة تشينغ. بصرف النظر عن وفاة ملكهم لي زي تشينغ ، كان السبب الرئيسي هو الجيش نفسه.
قاد أباتاي قواته المتبقية ، حيث اندفع طوال الليل للهروب إلى مدينة يانغ تشو.
بعد الحصول على أخبار المعركة التفصيلية من جيش مينغ الجنوبية ، أصبح جيش شون العظمى مؤدب فجأة.
من بين 150 ألف جندي ، لم يبقى سوى 50 ألف. تم دفن الباقين خارج ساحة معركة جيان يي ، حتى الجنرال الجنوبي قد قُتل.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به دي تشين هو ليان بو.
كانت هذه بلا شك ضربة كبيرة لجيش تشينغ. شعر الجيش بأكمله بالاضطراب ، حيث لم يكونوا واثقين كما كانوا.
لحسن الحظ ، مع وجود لي جينغ هناك ، تم إزالة جميع المخاطر.
تلقى دي تشين ، الذي كان يدافع عن يانغ تشو ، الأخبار منذ يوم. على الرغم من أنه كان يتوقع ذلك ، إلا أنه ما زال يشعر بالصدمة عندما علم أن جيش تشينغ قد سقط بالفعل .
تجاه تصرفات الإمبراطور هونغ غوانغ ، ابتسم أويانغ شو ولم يتدخل.
فكر في الأمر من منظور آخر.
لحسن الحظ ، مع وجود لي جينغ هناك ، تم إزالة جميع المخاطر.
حتى لو دافع جيش تشو العظمى البالغ عدده 100 ألف عن جيان يي ، فلن يتمكنوا من الحصول على مثل هذه النتائج الممتازة.
في الصباح ، أقام إمبراطور هونغ غوانغ بنفسه مراسم حرق جثث الجنود القتلى لرفع الروح المعنوية. بعد ذلك كافأ الذين قاموا بعمل جيد. كان المشهد دافئًا ومثيرًا حقًا.
“الإله العسكري لي جينغ؟”
في مواجهة هجمات أباتاي ، عانت القوات المدافعة بالمثل من خسائر فادحة. في كثير من الأحيان ، سيهاجم جيش تشينغ سور المدينة ، حيث كاد ان يمزق خط الدفاع.
برزت الرغبة في عينيه وكذلك الغيرة. كان يشعر بالغيرة. لماذا انضم الكثير من الجنرالات الالهية المشهورين إلى شيا العظمى وليس اليه؟
بمساعدة تشانغ شيان تشونغ ، سيكون لدى سلالة مينغ ما مجموع 400 ألف جندي. بوجود مثل هذا الجيش الضخم ، سيكفي للتوجه نحو يان جينغ واستعادة أرضهم المفقودة.
من بين الجنرالات العشرة المشهورين في الصين ، كان لدى شيا العظمى 6.
خاصة في الشمال.
كان وو تشي هو الجنرال الالهي الوحيد الذي تمتلكه تشو العظمى. ومع ذلك ، لم يكن وو تشي ملكه ، حيث كان مخلصًا لـ شونغ با.
نظروا نحو فيلق الحرس باحترام.
الشخص الوحيد الذي يمكن أن يثق به دي تشين هو ليان بو.
لحسن الحظ ، لم يكن يقاتل بمفرده ، حيث كانت وراءه قوة قيادة رائعة . ابتسم أويانغ شو وقدم لي جينغ إلى جنرال شون العظمى.
من الواضح أنه كان يشعر بالغيرة.
عندما علمت القوات المتبقية أن قوات دودو قد تم القضاء عليها ، لم يبدوا أي مقاومة غير ضرورية. اعتقد أويانغ شو أن جو زي يي يمكنه السيطرة على هؤلاء الجنرالات الثلاثة جيدًا.
لكن بغض النظر عن الغيرة ، لم يفقد عقله. المشكلة أمامه الآن هي كيف يجب أن يختار.
“الأمير الوصي ، يرجى اعطائنا التعليمات. سوف نتبعها بدون سؤال “. قال الجنرالات.
بالطبع يمكنه قيادة قواته والرحيل والابتعاد عن الحرب.
صباح الخير ، جيان يي.
ومع ذلك ، لم يكن على استعداد للمغادرة. ليس فقط أنه لن يحصل على أي شيء إذا فعل ذلك ، ولكنه سيفسد أيضًا علاقته مع سلالة تشينغ.
بعد شهرين من وفاته ، جرده إمبراطور شون جي من لقبه وحفر قبره.
لكن إذا بقي وقاتل ، ما هي فرصه في الفوز؟
بالتأكيد لا يمكن الدفاع عن يانغ تشو . فقط من خلال الانسحاب إلى الشمال وانتظار دورجون لتحريك المزيد من القوات يمكن أن يخوض الطرفان معركة نهائية حقيقية.
كان هدفهم الرئيسي هو استعادة يانغ تشو.
صباح الخير ، جيان يي.
من بين 150 ألف جندي ، لم يبقى سوى 50 ألف. تم دفن الباقين خارج ساحة معركة جيان يي ، حتى الجنرال الجنوبي قد قُتل.
“الأمير الوصي ، يرجى اعطائنا التعليمات. سوف نتبعها بدون سؤال “. قال الجنرالات.
طالب إمبراطور هونغ غوانغ بإعدام قوات تشينغ المستسلمة.
الترجمة: Hunter
في الصباح ، أقام إمبراطور هونغ غوانغ بنفسه مراسم حرق جثث الجنود القتلى لرفع الروح المعنوية. بعد ذلك كافأ الذين قاموا بعمل جيد. كان المشهد دافئًا ومثيرًا حقًا.
تجاه تصرفات الإمبراطور هونغ غوانغ ، ابتسم أويانغ شو ولم يتدخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
