غضب دورجون
الفصل 1082- غضب دورجون
كان دورجون مستعدًا بالفعل لانتزاع السلطة من أباتاي لتهدئة دي تشين.
في النهاية ، اختار دي تشين المجازفة.
في اليوم 13 من خريطة المعركة ، عندما علم أن جيش مينغ الجنوبية لم يستعيد يانغ تشو فحسب ، بل قام أيضًا بتطهير منطقة نهر هواي ، أجاب الإمبراطور شي العظمى تشانغ شيان تشونغ أخيرًا.
ومع ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها أباتاي المدينة ، أشار إلى دي تشين ووبخ ، “أيها العبد النذل ، لماذا لم تساعد عندما ترى قواتنا تخسر في الخطوط الأمامية؟”
اتفق الطرفان “بعد 3 أيام ، سيتقدمون رسمياً الى الشمال”.
كانت كلمات أباتاي غير معقولة إلى أقصى حد.
عند رؤية ذلك ، سأل أباتاي ، “ما تقوله هو؟”
أمر دودو شخصياً دي تشين بالدفاع عن يانغ تشو. وقعت معركة جيان يي في الليل ، وكانت يانغ تشو وجيان يي على بعد مئات الأميال. حتى لو أراد دي تشين المساعدة ، فلن يتمكن من القيام بذلك في الوقت المناسب.
كانت كلمات أباتاي غير معقولة إلى أقصى حد.
كان أباتاي ينفس عن إحباطه من الهزيمة على دي تشين.
يان جينغ.
كان لدى دي تشين أعصابه الخاصة. تجاه دودو ، كان دي تشين لا يزال مهذبًا ، لكن تجاه أباتاي ، لم يهتم دي تشين. قال بنبرة خافتة: “انتبه إلى نبرتك”.
في النهاية ، اختار دي تشين المجازفة.
“يا لك من عبد ، ما زلت تجرؤ على الرد؟” صرخ أباتاي.
الفصل 1082- غضب دورجون
منذ أن اسقط جيش تشينغ ممر شان هاي ، لم يكن هناك صينيون من عرق هان يجرؤون على التحدث إليهم بهذه الطريقة.
“انه صعب.”
قال أباتاي دون تفكير ، “رجال ، اسحبوا هذا الكلب العبد وأعطوه 30 ضربة من السوط.”
صرخ ليان بو ، الذي كان يقف خلف دي تشين. مع صوت “شوا!” ، وصلت على الفور مجموعات من حراس تشو العظمى. في غمضة عين ، تم تطويق أباتاي وحراسه الشخصيين.
“نعم جنرال!”
عند رؤية ذلك ، سأل أباتاي ، “ما تقوله هو؟”
كانت القوات الشخصية لـ أباتاي على وشك القبض على دي تشين.
“تراجع!”
“من يجرؤ؟”
عندما رأى أباتاي ذلك ، تغير تعبيره. عندها فقط تذكر أن مدينة يانغ تشو كانت تضم 100 ألف من القوات. على العكس من ذلك ، لم يتبقى سوى 50 ألف جندي من سلالة تشينغ.
صرخ ليان بو ، الذي كان يقف خلف دي تشين. مع صوت “شوا!” ، وصلت على الفور مجموعات من حراس تشو العظمى. في غمضة عين ، تم تطويق أباتاي وحراسه الشخصيين.
سحب كلا الجانبين سيوفهم ووجهوها لبعضهم البعض.
مع هذين العنصرين ، بمجرد انتهاء المعركة ، بغض النظر عن أي إمبراطور من سلالة تشينغ ينتقل إلى جينغ دو ، سيدين لـ دي تشين خدمة كبيرة.
عندما رأى أباتاي ذلك ، تغير تعبيره. عندها فقط تذكر أن مدينة يانغ تشو كانت تضم 100 ألف من القوات. على العكس من ذلك ، لم يتبقى سوى 50 ألف جندي من سلالة تشينغ.
عندما تلقى الأخبار ، كتب دورجون مرسومًا لمدح دي تشين ومكافأته.
إذا قاتلوا حقًا ، فسينتهي الأمر بهزيمة كاملة لجيش تشينغ.
اكتسبت مؤامرة دي تشين نتائجها أخيرًا. اغتنم دي تشين الفرصة ، حيث قدم طلبًا صغيرًا وهو أنه يريد عنصرًا شخصيًا ورسالة من الامبراطور شون جي.
ومع ذلك ، إذا استسلم بهذه الطريقة ، فسوف يفقد وجهه بالكامل. بكونه في موقف صعب ، احمر وجه أباتاي.
كان الجزء الأخير من الاسرى عندما اجتاحوا الشمال ، حيث شمل بقايا جيش شون العظمى.
من البداية حتى الآن ، كان دي تشين صامتًا وهادئًا للغاية.
أما راية هان الثمانية ، فقد شملت جيش وو سانغ وي وجيش مينغ العظمى الذين استسلموا ، حيث بلغ إجمالي عددهم 150 ألف رجل.
عند رؤية تعبير أباتاي المحرج ، تحدث دي تشين ، “تذكر ، أنا هنا للعمل مع جيشك ، ولست عبدك. طالما أردت ذلك ، لن يخرج أي منكم من يانغ تشو اليوم “.
منذ أن اسقط جيش تشينغ ممر شان هاي ، لم يكن هناك صينيون من عرق هان يجرؤون على التحدث إليهم بهذه الطريقة.
“ماذا تريد؟” رد أباتاي.
أومأ أباتاي برأسه ، لكن الغضب في قلبه لم يتبدد حقًا.
هز دي تشين رأسه باستمتاع ، “ليس هذا ما أريده ولكن ما يريده العدو. جيش مينغ في طريقهم إلى هنا ، لكننا ما زلنا نقاتل فيما بيننا. ما الفائدة؟ . “
ومع ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها أباتاي المدينة ، أشار إلى دي تشين ووبخ ، “أيها العبد النذل ، لماذا لم تساعد عندما ترى قواتنا تخسر في الخطوط الأمامية؟”
عند رؤية ذلك ، سأل أباتاي ، “ما تقوله هو؟”
شعر بالقلق من أن دي تشين وقواته سيغادرون تشينغ العظمى.
“تراجع!”
“من يجرؤ؟”
أوضح دي تشين ببساطة ، “لن نكون قادرين على الدفاع عن يانغ تشو. بالنسبة للقرار الذي يجب أن نتخذه ، يجب أن نطلب المشورة من الأمير الوصي “.
لم يتخلى دي تشين عن تشينغ العظمى بل أظهر الشهامة. حتى بعد الإذلال من قبل أباتاي ، اتخذ قرارًا عقلانيًا بقيادة قواته إلى الشمال.
“حسنا!”
ومع ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها أباتاي المدينة ، أشار إلى دي تشين ووبخ ، “أيها العبد النذل ، لماذا لم تساعد عندما ترى قواتنا تخسر في الخطوط الأمامية؟”
أومأ أباتاي برأسه ، لكن الغضب في قلبه لم يتبدد حقًا.
شعر بالقلق من أن دي تشين وقواته سيغادرون تشينغ العظمى.
بعد تنسيق كل شيء ، لم تضيع قوات دي تشين وأباتاي أي وقت وغادروا يانغ تشو. لم يكن الأمر أن دي تشين كان قلقا للغاية. بدلاً من ذلك ، كان الأمر أنه إذا ذهبت قوات جو زي يي إلى الشمال ، فلن يتمكنوا من الذهاب إلى أي مكان حتى لو أرادوا ذلك.
اكتسبت مؤامرة دي تشين نتائجها أخيرًا. اغتنم دي تشين الفرصة ، حيث قدم طلبًا صغيرًا وهو أنه يريد عنصرًا شخصيًا ورسالة من الامبراطور شون جي.
…
لم يتخلى دي تشين عن تشينغ العظمى بل أظهر الشهامة. حتى بعد الإذلال من قبل أباتاي ، اتخذ قرارًا عقلانيًا بقيادة قواته إلى الشمال.
إلى جانب انسحاب جيش تشينغ من يانغ تشو ، دخلت خريطة المعركة بأكملها الى المرحلة الثانية.
أومأ أباتاي برأسه ، لكن الغضب في قلبه لم يتبدد حقًا.
كان لي جينغ مستقرًا وهادئًا. بعد قيادة القوات إلى يانغ تشو ، لم يكن في عجلة من أمره للتوجه نحو الشمال. بدلاً من ذلك ، قام بالتنسيق مع قوات جو زي يي للسيطرة الكاملة على منطقة نهر هواي واستعادة الأراضي المفقودة لضمان سلامة جيان يي.
كان دورجون قلقا للغاية .
فقط من خلال إسقاط نهر هواي ، يمكن أن يكون لجيش مينغ الأساس والقدرة على خوض حرب شاملة ضد جيش تشينغ.
كان هذا التخطيط استثنائيًا حقًا .
في اليوم 13 من خريطة المعركة ، عندما علم أن جيش مينغ الجنوبية لم يستعيد يانغ تشو فحسب ، بل قام أيضًا بتطهير منطقة نهر هواي ، أجاب الإمبراطور شي العظمى تشانغ شيان تشونغ أخيرًا.
كان أكثرهم من جيش الراية الثمانية ، الذي تم تقسيمه إلى راية مان الثمانية وراية مينغ الثمانية وراية هان الثمانية. تألفت راية مان الثمانية بشكل أساسي من سلاح الفرسان مانشو بحوالي 50 ألف. كانت راية مينغ الثمانية من سلاح الفرسان المغولي مع حوالي 50 ألف رجل.
اتفق الطرفان “بعد 3 أيام ، سيتقدمون رسمياً الى الشمال”.
تجاه أباتاي ، كان غاضبًا. “هذا الأحمق ، لماذا مات دودو وليس هذا الغبي! “
…
لم يتخلى دي تشين عن تشينغ العظمى بل أظهر الشهامة. حتى بعد الإذلال من قبل أباتاي ، اتخذ قرارًا عقلانيًا بقيادة قواته إلى الشمال.
يان جينغ.
بصرف النظر عن رايتي مان ومينغ الثمانية ، كان لدى 300 ألف جندي مشاكلهم الخاصة ، وهذا هو السبب في أن دورجون لم يرتبهم ليتوجهوا الى الجنوب وأبقاهم في الشمال.
كان سقوط قوات دودو خسارة فادحة لـ دورجون.
أومأ أباتاي برأسه ، لكن الغضب في قلبه لم يتبدد حقًا.
بخلاف التاريخ ، في خريطة المعركة ، بعد القضاء على شون العظمى ، باستثناء 100 ألف من قوات دودو و 50 ألف من قوات أباتاي ، لا يزال لدى سلالة تشينغ 400 ألف جندي في الشمال.
كان تشكيل جيشهم معقدًا نسبيًا.
عندما تلقى الأخبار ، كتب دورجون مرسومًا لمدح دي تشين ومكافأته.
كان أكثرهم من جيش الراية الثمانية ، الذي تم تقسيمه إلى راية مان الثمانية وراية مينغ الثمانية وراية هان الثمانية. تألفت راية مان الثمانية بشكل أساسي من سلاح الفرسان مانشو بحوالي 50 ألف. كانت راية مينغ الثمانية من سلاح الفرسان المغولي مع حوالي 50 ألف رجل.
أوضح دي تشين ببساطة ، “لن نكون قادرين على الدفاع عن يانغ تشو. بالنسبة للقرار الذي يجب أن نتخذه ، يجب أن نطلب المشورة من الأمير الوصي “.
أما راية هان الثمانية ، فقد شملت جيش وو سانغ وي وجيش مينغ العظمى الذين استسلموا ، حيث بلغ إجمالي عددهم 150 ألف رجل.
عند رؤية ذلك ، سأل أباتاي ، “ما تقوله هو؟”
كان الجزء الأخير من الاسرى عندما اجتاحوا الشمال ، حيث شمل بقايا جيش شون العظمى.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن النتائج النهائية لخريطة المعركة ، لن تهم لأن دي تشين قد وصل إلى هدفه. هذا يعني أيضًا أنه قبل المعركة النهائية ، سيكون في وضع لن يخسر فيه أيًا من الاتجاهين.
بصرف النظر عن رايتي مان ومينغ الثمانية ، كان لدى 300 ألف جندي مشاكلهم الخاصة ، وهذا هو السبب في أن دورجون لم يرتبهم ليتوجهوا الى الجنوب وأبقاهم في الشمال.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن النتائج النهائية لخريطة المعركة ، لن تهم لأن دي تشين قد وصل إلى هدفه. هذا يعني أيضًا أنه قبل المعركة النهائية ، سيكون في وضع لن يخسر فيه أيًا من الاتجاهين.
ومع ذلك ، لم يعد يهتم كثيرًا.
كان تشكيل جيشهم معقدًا نسبيًا.
إذا سارت المعركة بسلاسة ، فستصبح أسسهم أكثر استقرارًا.
يان جينغ.
ولكن إذا سارت الأمور بشكل سيئ ، ورأى العدو ضعفهم ، فقد يتسبب ذلك في حدوث سلسلة من ردود الفعل.
فقط من خلال إسقاط نهر هواي ، يمكن أن يكون لجيش مينغ الأساس والقدرة على خوض حرب شاملة ضد جيش تشينغ.
ربما كان سقوط قوات دودو بمثابة شرارة.
فقط من خلال إسقاط نهر هواي ، يمكن أن يكون لجيش مينغ الأساس والقدرة على خوض حرب شاملة ضد جيش تشينغ.
كان السبب أن قوات دودو كانت النواة المطلقة لجيش تشينغ.
بصرف النظر عن رايتي مان ومينغ الثمانية ، كان لدى 300 ألف جندي مشاكلهم الخاصة ، وهذا هو السبب في أن دورجون لم يرتبهم ليتوجهوا الى الجنوب وأبقاهم في الشمال.
“انه صعب.”
كان دورجون مستعدًا بالفعل لانتزاع السلطة من أباتاي لتهدئة دي تشين.
كان دورجون قلقا للغاية .
كان دورجون قلقا للغاية .
شعر بالقلق من أن دي تشين وقواته سيغادرون تشينغ العظمى.
ظهرت قوة اللاعبين بشكل كامل خلال معركة جيان يي. في مثل هذا الوقت ، بدت قوات دي تشين البالغ عددها 100 ألف أكثر قيمة.
كان لدى دي تشين أعصابه الخاصة. تجاه دودو ، كان دي تشين لا يزال مهذبًا ، لكن تجاه أباتاي ، لم يهتم دي تشين. قال بنبرة خافتة: “انتبه إلى نبرتك”.
لحسن الحظ ، جعلته الأخبار السارة التالية يتنهد الصعداء.
إلى جانب انسحاب جيش تشينغ من يانغ تشو ، دخلت خريطة المعركة بأكملها الى المرحلة الثانية.
لم يتخلى دي تشين عن تشينغ العظمى بل أظهر الشهامة. حتى بعد الإذلال من قبل أباتاي ، اتخذ قرارًا عقلانيًا بقيادة قواته إلى الشمال.
ومع ذلك ، في اللحظة التي دخل فيها أباتاي المدينة ، أشار إلى دي تشين ووبخ ، “أيها العبد النذل ، لماذا لم تساعد عندما ترى قواتنا تخسر في الخطوط الأمامية؟”
عندما تلقى الأخبار ، كتب دورجون مرسومًا لمدح دي تشين ومكافأته.
بصرف النظر عن رايتي مان ومينغ الثمانية ، كان لدى 300 ألف جندي مشاكلهم الخاصة ، وهذا هو السبب في أن دورجون لم يرتبهم ليتوجهوا الى الجنوب وأبقاهم في الشمال.
تجاه أباتاي ، كان غاضبًا. “هذا الأحمق ، لماذا مات دودو وليس هذا الغبي! “
كانت كلمات أباتاي غير معقولة إلى أقصى حد.
كان دورجون مستعدًا بالفعل لانتزاع السلطة من أباتاي لتهدئة دي تشين.
لم يتخلى دي تشين عن تشينغ العظمى بل أظهر الشهامة. حتى بعد الإذلال من قبل أباتاي ، اتخذ قرارًا عقلانيًا بقيادة قواته إلى الشمال.
كان من السهل التعامل مع الأشخاص الأذكياء.
كان سقوط قوات دودو خسارة فادحة لـ دورجون.
اكتسبت مؤامرة دي تشين نتائجها أخيرًا. اغتنم دي تشين الفرصة ، حيث قدم طلبًا صغيرًا وهو أنه يريد عنصرًا شخصيًا ورسالة من الامبراطور شون جي.
كان دورجون قلقا للغاية .
مع هذين العنصرين ، بمجرد انتهاء المعركة ، بغض النظر عن أي إمبراطور من سلالة تشينغ ينتقل إلى جينغ دو ، سيدين لـ دي تشين خدمة كبيرة.
إلى جانب انسحاب جيش تشينغ من يانغ تشو ، دخلت خريطة المعركة بأكملها الى المرحلة الثانية.
هذا من شأنه أن يجعل كل شيء أسهل بكثير.
كان سقوط قوات دودو خسارة فادحة لـ دورجون.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن النتائج النهائية لخريطة المعركة ، لن تهم لأن دي تشين قد وصل إلى هدفه. هذا يعني أيضًا أنه قبل المعركة النهائية ، سيكون في وضع لن يخسر فيه أيًا من الاتجاهين.
صرخ ليان بو ، الذي كان يقف خلف دي تشين. مع صوت “شوا!” ، وصلت على الفور مجموعات من حراس تشو العظمى. في غمضة عين ، تم تطويق أباتاي وحراسه الشخصيين.
كان هذا التخطيط استثنائيًا حقًا .
إذا قاتلوا حقًا ، فسينتهي الأمر بهزيمة كاملة لجيش تشينغ.
كان أكثرهم من جيش الراية الثمانية ، الذي تم تقسيمه إلى راية مان الثمانية وراية مينغ الثمانية وراية هان الثمانية. تألفت راية مان الثمانية بشكل أساسي من سلاح الفرسان مانشو بحوالي 50 ألف. كانت راية مينغ الثمانية من سلاح الفرسان المغولي مع حوالي 50 ألف رجل.
هز دي تشين رأسه باستمتاع ، “ليس هذا ما أريده ولكن ما يريده العدو. جيش مينغ في طريقهم إلى هنا ، لكننا ما زلنا نقاتل فيما بيننا. ما الفائدة؟ . “
يان جينغ.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن النتائج النهائية لخريطة المعركة ، لن تهم لأن دي تشين قد وصل إلى هدفه. هذا يعني أيضًا أنه قبل المعركة النهائية ، سيكون في وضع لن يخسر فيه أيًا من الاتجاهين.
الترجمة: Hunter
صرخ ليان بو ، الذي كان يقف خلف دي تشين. مع صوت “شوا!” ، وصلت على الفور مجموعات من حراس تشو العظمى. في غمضة عين ، تم تطويق أباتاي وحراسه الشخصيين.
…
إلى جانب انسحاب جيش تشينغ من يانغ تشو ، دخلت خريطة المعركة بأكملها الى المرحلة الثانية.
سحب كلا الجانبين سيوفهم ووجهوها لبعضهم البعض.
عندما رأى أباتاي ذلك ، تغير تعبيره. عندها فقط تذكر أن مدينة يانغ تشو كانت تضم 100 ألف من القوات. على العكس من ذلك ، لم يتبقى سوى 50 ألف جندي من سلالة تشينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
