Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1088

إسقاط ممر شان هاي

إسقاط ممر شان هاي

الفصل 1088 – إسقاط ممر شان هاي

“هولا!”

أخذ جيش شون العظمى الطعم في النهاية.

في اليوم 30 من خريطة المعركة ، تحرك جيش تشينغ أخيرًا.

في اليوم 29 من خريطة المعركة ، تحت القيادة الشخصية لـ تشانغ شيان تشونغ ، مع 120 ألف جندي من قوات شي العظمى كقوة رئيسية ، إلى جانب 60 ألف مدني مسلح محلي و 20 ألف مبتدئ ، أحاطوا بجيش شون العظمى.

قاد الأمير الوصي دورجون 250 ألف جندي من جيش تشينغ لمهاجمة الجيش الأوسط الذي كان تحت قيادة لي جينغ . قاد اجيجي ودي تشين 250 ألف لمهاجمة القوات التي يقودها جو زي يي.

كانت المعركة التالية عنيفة ووحشية.

عندما تلقى لي جينغ الأخبار ، هز رأسه مع الأسف. كان بإمكان جيش شون العظمى أن يسير في طريق مجيد وأن يكمل إنجازًا رائعًا لم يتمكن لي زي تشينغ من تحقيقه – هزيمة جيش تشينغ.

كان جيش شون العظمى المحاصر حازمًا ولم يستسلم. اختاروا الدفاع عن الشرف الأخير لـ شون العظمى ، حيث قاتلوا شي العظمى بعزم.

نظرًا لأن ممر شان هاي قد حصل على لقب أفضل ممر في العالم ، لم يكن الأمر بسيطًا بطبيعة الحال.

استمرت هذه المعركة حتى تغير لون السماء.

“لم يعد حكم العالم حلما!” كان تشانغ شيان تشونغ مليئًا بالثقة.

بناءً على ذكريات الناجين ، بدا الغسق في ذلك اليوم دمويا ، أحمر طازج مثل الدم. كان عدد الجثث مثل الشعير ، منتشرين في كل مكان .

“لحسن الحظ ، فزنا في النهاية!”

عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة.

في الوقت نفسه ، أدرك لي جينغ أيضًا أن جيش تشينغ كان على وشك الهجوم. مع مدى مكر دورجون ، سيترك جيش شي العظمى بمفرده ويركز على جيوش الشرق الأوسط.

غني عن القول ، باستثناء 10 آلاف استسلموا ، مات باقي جنود شون العظمى في المعركة. كان جيش شي العظمى صلبا. ناهيك عن تكاليف تجنيد القوات الجديدة ، مات 15 ألف جندي فقط من بين 120 ألف من النخبة. 

 

تكبد كلا الجانبين خسائر فادحة.

عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة.

“لحسن الحظ ، فزنا في النهاية!”

وقف تشانغ شيان تشونغ في ساحة المعركة الشبيهة بالجحيم ، حيث شعر بالعواطف.

وقف تشانغ شيان تشونغ في ساحة المعركة الشبيهة بالجحيم ، حيث شعر بالعواطف.

الفصل 1088 – إسقاط ممر شان هاي

بعد سحق القوات المتبقية من شون العظمى ، اصبح هذا انتصارًا لـ شي العظمى. منذ ذلك الحين فصاعدًا ، في شي ان ، لن يكون لـ شي العظمى اي أعداء.

كان جيش تشينغ على دراية بجميع أنواع تكتيكات الهجوم.

شكلوا منطقتان كبيرتان ، مع أراضي شو كاساس. وقف تشانغ شيان تشونغ عند نقطة انطلاق جديدة مليئة بالطموح.

نتيجة لانتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، والانتقال إلى الجنوب ، تم تخفيض اهمية موقع ممر شان هاي إلى أدنى نقطة في التاريخ. تمامًا كما حرك دورجون الجيش نحو يان جينغ ، كان هناك أقل من 8 آلاف جندي في الممر ، ولم يكونوا من النخبة.

“لم يعد حكم العالم حلما!” كان تشانغ شيان تشونغ مليئًا بالثقة.

في أقل من ساعة ونصف سقطت مدينة نان يي.

… 

اتبع حراس القتال الإلهي أوامر أويانغ شو. في الساعة 4 مساءً ، لم يسقط الممر فحسب ، بل سقطت مدينة نان يي ومدينة دونغ لو ومدينة شي لو.

انتشرت أخبار تدمير جيش شون العظمى بالكامل عبر الشمال.

“هونغ! هونغ! هونغ!

عندما تلقى دورجون الأخبار ، تم إغرائه على الفور. لقد أدرك أن وقت الهجوم قد حان. كان أجيجي والجنرالات الآخرون متحمسين للذهاب.

بصرف النظر عن المدينة الرئيسية ، كان بحر بوهاي في الجنوب ، ومدينة بي يي في الشمال ، ومدينة دونغ لو في الشرق ، ومدينة شي لو في الغرب.

كانت معركة نهائية ضخمة وشيكة.

الفصل 1088 – إسقاط ممر شان هاي

عندما تلقى لي جينغ الأخبار ، هز رأسه مع الأسف. كان بإمكان جيش شون العظمى أن يسير في طريق مجيد وأن يكمل إنجازًا رائعًا لم يتمكن لي زي تشينغ من تحقيقه – هزيمة جيش تشينغ.

في اليوم 29 من خريطة المعركة ، تحت القيادة الشخصية لـ تشانغ شيان تشونغ ، مع 120 ألف جندي من قوات شي العظمى كقوة رئيسية ، إلى جانب 60 ألف مدني مسلح محلي و 20 ألف مبتدئ ، أحاطوا بجيش شون العظمى.

لقد سقطوا بلا حول ولا قوة بسبب عنادهم.

إلى جانب إطلاق نيران المدافع ، بدأ حصار الممر. كانت أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها 600 متر لا شيء أمام نيران المدافع ، حيث انهارت على الفور.

في الوقت نفسه ، أدرك لي جينغ أيضًا أن جيش تشينغ كان على وشك الهجوم. مع مدى مكر دورجون ، سيترك جيش شي العظمى بمفرده ويركز على جيوش الشرق الأوسط.

مع شخصية تشانغ شيان تشونغ ، طالما أن جيش تشينغ لم يهاجم شي ان ، فسيكون جيش شي العظمى سعيدًا. لن يختاروا الهجوم مثلما وعدوا أويانغ شو.

كان جيش تشينغ على دراية بجميع أنواع تكتيكات الهجوم.

منذ أن شق طريقه إلى الممر ، غادرت قوات وو سانغ وي المدينة وسمحت لجيش تشينغ بالسيطرة عليها. منذ البداية ، رتب دورجون 30 ألف جندي لحراسة هذا الممر.

مع شخصية تشانغ شيان تشونغ ، طالما أن جيش تشينغ لم يهاجم شي ان ، فسيكون جيش شي العظمى سعيدًا. لن يختاروا الهجوم مثلما وعدوا أويانغ شو.

عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة.

عدم وجود البصيرة كانت مشكلة جيوش الانتفاضة. بالنسبة إلى تشانغ شيان تشونغ ، كانت شي ان وشان شي تحت حكم شي العظمى.

بعد سحق القوات المتبقية من شون العظمى ، اصبح هذا انتصارًا لـ شي العظمى. منذ ذلك الحين فصاعدًا ، في شي ان ، لن يكون لـ شي العظمى اي أعداء.

بدون مساعدة جيش شي العظمى ، سيكون للجيش الأوسط والجيش الشرقي ما مجموع 270 ألف جندي. مقابل 550 ألف ، سيكون الضغط كبيرًا بالفعل.

بعد إسقاط ممر شان هاي ، لم يتوقف حراس القتال الإلهي. تحت القيادة الشخصية لأويانغ شو ، استمروا في الذهاب شمالًا إلى أرض سلالة تشينغ القديمة ، حيث كانوا مستعدين للانخراط في مذبحة ضخمة.

لحسن الحظ ، كان لدى لي جينغ قدرة كبيرة على الصمود تحت الضغط.

“هونغ! هونغ! هونغ!

… 

 

في اليوم 30 من خريطة المعركة ، تحرك جيش تشينغ أخيرًا.

عند رؤية ذلك ، نزل 15 ألف من مدفعي سرب الإمبراطور واندفعوا الى المدينة مع حراس القتال الإلهي. لتدمير أسوار المدينة القوية ، قام سرب الإمبراطور بشحن المدافع إلى الشاطئ.

قاد الأمير الوصي دورجون 250 ألف جندي من جيش تشينغ لمهاجمة الجيش الأوسط الذي كان تحت قيادة لي جينغ . قاد اجيجي ودي تشين 250 ألف لمهاجمة القوات التي يقودها جو زي يي.

إلى جانب إطلاق نيران المدافع ، بدأ حصار الممر. كانت أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها 600 متر لا شيء أمام نيران المدافع ، حيث انهارت على الفور.

تم ترك الـ 50 ألف جندي الباقين في يان جينغ.

بناءً على ذكريات الناجين ، بدا الغسق في ذلك اليوم دمويا ، أحمر طازج مثل الدم. كان عدد الجثث مثل الشعير ، منتشرين في كل مكان .

غادر الجيشان معا. كانوا مثل اثنين من الأسهم الحادة التي تطعن في تشونغ يوان. تم الافتتاح رسميًا عن أكبر معركة في خريطة المعركة.

لحسن الحظ ، كان لدى لي جينغ قدرة كبيرة على الصمود تحت الضغط.

بعد فترة وجيزة من خروج جيش تشينغ ، حدث تغيير في ممر شان هاي.

عندما تلقى دورجون الأخبار ، تم إغرائه على الفور. لقد أدرك أن وقت الهجوم قد حان. كان أجيجي والجنرالات الآخرون متحمسين للذهاب.

… 

استمرت هذه المعركة حتى تغير لون السماء.

في الحقيقة ، قبل بضعة أيام ، دخل سرب الإمبراطور بالفعل بحر بوهاي. سار السرب في البحر لعدة أيام لكنه لم يقترب من الممر.

بصرف النظر عن المدينة الرئيسية ، كان بحر بوهاي في الجنوب ، ومدينة بي يي في الشمال ، ومدينة دونغ لو في الشرق ، ومدينة شي لو في الغرب.

كان ذلك لأن أويانغ شو كان ينتظر.

كان الهدف الذي اختاره السرب للهجوم عليه هو مدينة نان يي.

فقط بعد مغادرة جيش تشينغ سيمكنهم الهجوم على ممر شان هاي.

كانت النقطة هي الدفاع عن المخرج لجيش تشينغ.

في الصباح ، أشرقت الشمس على سطح المحيط. بدا الأمر وكأن طبقة ذهبية قد غطت المحيط ، مما خلق مشهدًا لافتًا للنظر حقًا . هب نسيم المحيط بينما اهتزت الأعلام في الهواء.

إلى جانب إطلاق نيران المدافع ، بدأ حصار الممر. كانت أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها 600 متر لا شيء أمام نيران المدافع ، حيث انهارت على الفور.

نظرًا لأن ممر شان هاي قد حصل على لقب أفضل ممر في العالم ، لم يكن الأمر بسيطًا بطبيعة الحال.

الفصل 1088 – إسقاط ممر شان هاي

بصرف النظر عن المدينة الرئيسية ، كان بحر بوهاي في الجنوب ، ومدينة بي يي في الشمال ، ومدينة دونغ لو في الشرق ، ومدينة شي لو في الغرب.

كانت النقطة هي الدفاع عن المخرج لجيش تشينغ.

حتى نهر بوهاي القريب كان به مدينة نان يي ، والتي امتدت باتجاه المحيط.

إلى جانب إطلاق نيران المدافع ، بدأ حصار الممر. كانت أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها 600 متر لا شيء أمام نيران المدافع ، حيث انهارت على الفور.

كان الهدف الذي اختاره السرب للهجوم عليه هو مدينة نان يي.

أخذ جيش شون العظمى الطعم في النهاية.

منذ أن شق طريقه إلى الممر ، غادرت قوات وو سانغ وي المدينة وسمحت لجيش تشينغ بالسيطرة عليها. منذ البداية ، رتب دورجون 30 ألف جندي لحراسة هذا الممر.

كان جيش شون العظمى المحاصر حازمًا ولم يستسلم. اختاروا الدفاع عن الشرف الأخير لـ شون العظمى ، حيث قاتلوا شي العظمى بعزم.

كانت النقطة هي الدفاع عن المخرج لجيش تشينغ.

شكلوا منطقتان كبيرتان ، مع أراضي شو كاساس. وقف تشانغ شيان تشونغ عند نقطة انطلاق جديدة مليئة بالطموح.

عندما احتل جيش تشينغ يان جينغ ، تم تخفيض القوات إلى 20 ألف. بعد ذلك ، قام جيش تشينغ بإسقاط شون العظمى ، تاركًا وراءه 10 آلاف فقط في الممر.

عند رؤية قوات العدو المرعبة ، حاولت قوات تشينغ الاستسلام.

ومع ذلك ، لم يجد دورجون أي خطأ في ذلك.

من بين 8 آلاف جندي في ممر شان هاي ، لم ينجو أي شخص.

نتيجة لانتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، والانتقال إلى الجنوب ، تم تخفيض اهمية موقع ممر شان هاي إلى أدنى نقطة في التاريخ. تمامًا كما حرك دورجون الجيش نحو يان جينغ ، كان هناك أقل من 8 آلاف جندي في الممر ، ولم يكونوا من النخبة.

في الصباح ، أشرقت الشمس على سطح المحيط. بدا الأمر وكأن طبقة ذهبية قد غطت المحيط ، مما خلق مشهدًا لافتًا للنظر حقًا . هب نسيم المحيط بينما اهتزت الأعلام في الهواء.

بغض النظر عن مدى قوة دفاعات مثل هذا الممر ، فلن يكون من السهل عليهم الدفاع ضد سرب الإمبراطور.

“هونغ! هونغ! هونغ!

“هونغ! هونغ! هونغ!

مع شخصية تشانغ شيان تشونغ ، طالما أن جيش تشينغ لم يهاجم شي ان ، فسيكون جيش شي العظمى سعيدًا. لن يختاروا الهجوم مثلما وعدوا أويانغ شو.

إلى جانب إطلاق نيران المدافع ، بدأ حصار الممر. كانت أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها 600 متر لا شيء أمام نيران المدافع ، حيث انهارت على الفور.

… 

“قتل!”

منذ أن شق طريقه إلى الممر ، غادرت قوات وو سانغ وي المدينة وسمحت لجيش تشينغ بالسيطرة عليها. منذ البداية ، رتب دورجون 30 ألف جندي لحراسة هذا الممر.

تحت قيادة 3 آلاف من حراس القتال الإلهي ، صعدوا جميعًا إلى قوارب سيما واتجهوا بسرعة إلى الشاطئ.

… 

ممر شان هاي الذي هوجم فجأة لم يظهر أي مقاومة ، حيث أجبروا على العودة. بواسطة هجوم حراس القتال الإلهي ، لم يتمكنوا حتى من تشكيل خط دفاعي لائق.

كما يقولون ، استخدموا السم على أنفسهم.

في أقل من ساعة ونصف سقطت مدينة نان يي.

بعد فترة وجيزة من خروج جيش تشينغ ، حدث تغيير في ممر شان هاي.

عند رؤية ذلك ، نزل 15 ألف من مدفعي سرب الإمبراطور واندفعوا الى المدينة مع حراس القتال الإلهي. لتدمير أسوار المدينة القوية ، قام سرب الإمبراطور بشحن المدافع إلى الشاطئ.

ممر شان هاي الذي هوجم فجأة لم يظهر أي مقاومة ، حيث أجبروا على العودة. بواسطة هجوم حراس القتال الإلهي ، لم يتمكنوا حتى من تشكيل خط دفاعي لائق.

كانت المدافع من النوع P1 التي تم تجهيز سرب الإمبراطور بها أقوى بكثير من مدافع هونغ يي.

كان جيش شون العظمى المحاصر حازمًا ولم يستسلم. اختاروا الدفاع عن الشرف الأخير لـ شون العظمى ، حيث قاتلوا شي العظمى بعزم.

“هولا!”

كانت معركة نهائية ضخمة وشيكة.

بعد نصف ساعة متتالية من نيران المدافع ، تم إحداث فجوة ضخمة في بوابات المدينة ، وتم اقتحام الممر. استخدم جيش تشينغ مدافع هونغ يي لفتح الطريق ، كان هذا التكتيك شيئًا كان جيش شيا العظمى مألوفا به.

… 

كما يقولون ، استخدموا السم على أنفسهم.

كانت النقطة هي الدفاع عن المخرج لجيش تشينغ.

“قتل!”

 

كانت معركة مدينة نان يي مجرد عملية إحماء لقوات حراس القتال الإلهي.

عندما تلقى لي جينغ الأخبار ، هز رأسه مع الأسف. كان بإمكان جيش شون العظمى أن يسير في طريق مجيد وأن يكمل إنجازًا رائعًا لم يتمكن لي زي تشينغ من تحقيقه – هزيمة جيش تشينغ.

عند رؤية قوات العدو المرعبة ، حاولت قوات تشينغ الاستسلام.

من بين 8 آلاف جندي في ممر شان هاي ، لم ينجو أي شخص.

بلا حول ولا قوة ، سيحتاج أويانغ شو إلى القيام بهجوم متسلل سريع. علاوة على ذلك ، كانت هذه خريطة معركة ، لماذا سيكلف نفسه عناء التعامل مع أسرى الحرب؟

الفصل 1088 – إسقاط ممر شان هاي

“لا تتركوا أي شخص!”

كان جيش تشينغ على دراية بجميع أنواع تكتيكات الهجوم.

اتبع حراس القتال الإلهي أوامر أويانغ شو. في الساعة 4 مساءً ، لم يسقط الممر فحسب ، بل سقطت مدينة نان يي ومدينة دونغ لو ومدينة شي لو.

كانت معركة مدينة نان يي مجرد عملية إحماء لقوات حراس القتال الإلهي.

من بين 8 آلاف جندي في ممر شان هاي ، لم ينجو أي شخص.

منذ أن شق طريقه إلى الممر ، غادرت قوات وو سانغ وي المدينة وسمحت لجيش تشينغ بالسيطرة عليها. منذ البداية ، رتب دورجون 30 ألف جندي لحراسة هذا الممر.

بعد إسقاط ممر شان هاي ، لم يتوقف حراس القتال الإلهي. تحت القيادة الشخصية لأويانغ شو ، استمروا في الذهاب شمالًا إلى أرض سلالة تشينغ القديمة ، حيث كانوا مستعدين للانخراط في مذبحة ضخمة.

 

 

نظرًا لأن ممر شان هاي قد حصل على لقب أفضل ممر في العالم ، لم يكن الأمر بسيطًا بطبيعة الحال.

 

في الحقيقة ، قبل بضعة أيام ، دخل سرب الإمبراطور بالفعل بحر بوهاي. سار السرب في البحر لعدة أيام لكنه لم يقترب من الممر.

 

كما يقولون ، استخدموا السم على أنفسهم.

 

قاد الأمير الوصي دورجون 250 ألف جندي من جيش تشينغ لمهاجمة الجيش الأوسط الذي كان تحت قيادة لي جينغ . قاد اجيجي ودي تشين 250 ألف لمهاجمة القوات التي يقودها جو زي يي.

الترجمة: Hunter 

 

كما يقولون ، استخدموا السم على أنفسهم.

بعد إسقاط ممر شان هاي ، لم يتوقف حراس القتال الإلهي. تحت القيادة الشخصية لأويانغ شو ، استمروا في الذهاب شمالًا إلى أرض سلالة تشينغ القديمة ، حيث كانوا مستعدين للانخراط في مذبحة ضخمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط