المنزل في خطر
الفصل 1089 – المنزل في خطر
لحسن الحظ ، لا يزال الإمبراطور شون جي شابًا ، حيث لم يستطع الحكم شخصيًا بعد. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان قد قضى على دورجون وأنصاره حقًا.
كانت الخسارة المفاجئة لممر شان هاي بمثابة ضربة قوية لوجه سلالة تشينغ.
“كيف حدث هذا؟”
على الفور ، كان هناك 8 جنرالات قد اقترحوا تجاهل المرسوم والتوجه جنوبا. بمجرد أن يسحقوا جيش التحالف الجنوبي ، ستتوقف كل الكلمات في البلاط الإمبراطوري.
لقد تحملوا للتو الألم وتخلوا عن الأراضي الواقعة في الشمال. الآن ، فقدوا طريقهم الوحيد نحو أرضهم القديمة.
هذه المرة ، عارض العديد من المسؤولين المهمين دورجون. انتهز أولئك الذين يدعمون الإمبراطور شون جي الفرصة لتوجيه رماحهم إلى دورجون.
مع تطور الأمر إلى مثل هذه المرحلة ، كان هناك مسئولون أثاروا شكوكهم ، “التخلي عن المدن وعدم الاهتمام بحياة عدد كبير من أبناء شعبنا فقط لبدء المشاكل الداخلية في جيش التحالف الجنوبي. هل كان يستحق كل هذا العناء؟ “
كان الضرر الذي تسببوا فيه مرعبًا حقًا .
“هل كان السعر مرتفعًا جدًا؟”
عندما تلقى دورجون الأمر ، غرق وجهه. لقد أدرك أن هذا كان فخًا للعدو لمنع جيش تشينغ من الذهاب جنوبًا.
كان ممر شان هاي الخط الدفاع الأخير في قلوب عرق مانشو. مع ممر شان هاي هناك ، شعروا بالثقة من أنهم حتى لو خسروا في تشونغ يوان ، يمكنهم التراجع والقيام مرة أخرى.
“كيف حدث هذا؟”
في اللحظة التي يفقدون فيها ممر شان هاي ، لن يكون أمام سلالة تشينغ أي مخرج.
بالتالي ، كان لسقوط ممر شان هاي تأثير نفسي كبير على سلالة تشينغ.
في يان جينغ ، كان هناك زوجاتهم وأطفالهم.
علم دورجون بسقوط ممر شان هاي أثناء السفر. كانت ردة فعله الأولى هي أن الإيجابيات كانت أكثر من سلبيات ، حيث يمكنه استخدامها لرفع معنويات الجنود.
جيش بلا مخرج من شأنه أن ينفجر بقوة لا تصدق.
حتى لو انطلقوا ، فإن الروح المعنوية لم تكن مثالية.
قبل المغادرة ، لم يستطع العديد من الجنود فهم سبب كونهم متعلقين بـ يان جينغ. عندما سقطت المناطق الشمالية واحدة تلو الأخرى ، امتلأت القوات بالانزعاج والغضب.
إذا عارض المرسوم الإمبراطوري ، فسيعطي هؤلاء الأشخاص العذر لاسقاطه. عندما تصل الأمور إلى تلك المرحلة ، حتى لو سحق جيش التحالف الجنوبي وانتصر ، فلن يتمكن من غسل تلك الخطيئة.
حتى لو انطلقوا ، فإن الروح المعنوية لم تكن مثالية.
عندما يكبر الإمبراطور ، سيكشف عن أنيابه.
قد يكون سقوط ممر شان هاي فرصة في الواقع . ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك قد فاق توقعاته بكثير ، حيث جعل كل خططه غير مجدية.
كان لدى يان جينغ 50 ألف جندي فقط.
…
ومع ذلك ، فإن موقع شين يانغ لا يمكن أن يهتز.
في اليوم 33 من خريطة المعركة ، دخل حراس القتال الإلهي إلى أرض سلالة تشينغ القديمة.
كانوا مثل الرياح. ظهروا فجأة على الجانب الشمالي وفجأة في غرب شين يانغ.
كان الضرر الذي تسببوا فيه مرعبًا حقًا .
قد يكون سقوط ممر شان هاي فرصة في الواقع . ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك قد فاق توقعاته بكثير ، حيث جعل كل خططه غير مجدية.
عندما واجهت القوات الخاصة مثل حراس القتال الإلهي الهياكل الغير قوية لأرض سلالة تشينغ القديمة ، استخدموا معدات القوات الخاصة مثل الخطاف لدخول المدينة بسهولة .
كانت الخسارة المفاجئة لممر شان هاي بمثابة ضربة قوية لوجه سلالة تشينغ.
لحظة دخولهم دمروا الهياكل الأساسية. فعلوا أشياء مثل إشعال الخزائن وقتل المسؤولين أو القضاء على النبلاء. مهما كان الأمر ، لقد كان قاتلا للغاية.
لقد تحملوا للتو الألم وتخلوا عن الأراضي الواقعة في الشمال. الآن ، فقدوا طريقهم الوحيد نحو أرضهم القديمة.
فجأة ، شعر أفراد سلالة تشينغ بالرعب.
كانت الخسارة المفاجئة لممر شان هاي بمثابة ضربة قوية لوجه سلالة تشينغ.
كان الثلاثة آلاف من حراس القتال الالهي مثل حفنة من الأرواح الباردة ، رفعوا المناجل الحاصدة وسلبوا العديد من الحيوات ، حيث نشروا الخوف.
أولاً ، لم يعرفوا عدد الأعداء الذين كانوا في أرض تشينغ القديمة. إذا كان جيشًا ضخمًا ، يمكن للعدو الاستمرار جنوب ممر شان هاي وإسقاط يان جينغ.
” تقرير إلى يان جينغ!”
قد يكون سقوط ممر شان هاي فرصة في الواقع . ومع ذلك ، فإن ما حدث بعد ذلك قد فاق توقعاته بكثير ، حيث جعل كل خططه غير مجدية.
بمجرد مواجهة المتاعب واحدة تلو الأخرى ، لم يستطع المسؤولون في شين يانغ تحملها بعد الآن ، حيث طلبوا المساعدة من يان جينغ.
منذ انتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، كان المسؤولون المقيمون في شين يانغ إما أشخاصًا غير طموحين أو أشخاصًا لا يثق بهم دورجون.
ومع ذلك ، لم تكن مخالفة المراسيم الإمبراطورية مسألة صغيرة. هذه المرة ، كان هناك العديد من المسؤولين ضد دورجون ، حيث كانت مكانتهم عالية للغاية ، وهو أمر نادر الحدوث.
ومع ذلك ، فإن موقع شين يانغ لا يمكن أن يهتز.
مما زاد الطين بلة ، أن دورجون لم يكن يقود القوات بنفسه فحسب ، حتى رجاله الموثوقين مثل أجيجي تابعوا الجيش ولم يكونوا في البلاط الإمبراطوري.
كان السبب هو أن شيوخ الراية الثمانية كانوا يعيشون هناك. على الرغم من أنهم لم يتدخلوا في آداب السلالة الحاكمة ، الا ان كل خطوة قاموا بها من شأنها أن تهز السلالة الحاكمة.
كان لدى يان جينغ 50 ألف جندي فقط.
يمكن للمرء أن يتوقع ردة فعل البلاط الإمبراطوري عندما يتلقون تقرير الطوارئ.
…
تسبب سقوط ممر شان هاي بالفعل في إحداث موجات داخل البلاط. كانت رسالة الطوارئ من شين يانغ مثل سكب الزيت على النار ، مما جعل المزيد من الأشخاص غير سعداء تجاه دورجون.
فجأة ، أصبح دورجون الشهير الشخص الذي تم استهدافه.
كان وضع البلاط الإمبراطوري غير مستقر.
فجأة ، أصبح دورجون الشهير الشخص الذي تم استهدافه.
هذه المرة ، عارض العديد من المسؤولين المهمين دورجون. انتهز أولئك الذين يدعمون الإمبراطور شون جي الفرصة لتوجيه رماحهم إلى دورجون.
في يان جينغ ، كان هناك زوجاتهم وأطفالهم.
فجأة ، أصبح دورجون الشهير الشخص الذي تم استهدافه.
ومع ذلك ، فإن موقع شين يانغ لا يمكن أن يهتز.
مما زاد الطين بلة ، أن دورجون لم يكن يقود القوات بنفسه فحسب ، حتى رجاله الموثوقين مثل أجيجي تابعوا الجيش ولم يكونوا في البلاط الإمبراطوري.
إذا عارض المرسوم الإمبراطوري ، فسيعطي هؤلاء الأشخاص العذر لاسقاطه. عندما تصل الأمور إلى تلك المرحلة ، حتى لو سحق جيش التحالف الجنوبي وانتصر ، فلن يتمكن من غسل تلك الخطيئة.
في مواجهة المزيد من الاتهامات الشديدة ، لم يكن هناك في الواقع أي شخص يتحدث باسم دورجون. حتى الأشخاص المقربون منه لم يخرجوا لأنهم أرادوا إنقاذ أنفسهم.
عندما واجهت القوات الخاصة مثل حراس القتال الإلهي الهياكل الغير قوية لأرض سلالة تشينغ القديمة ، استخدموا معدات القوات الخاصة مثل الخطاف لدخول المدينة بسهولة .
يبدو أن التآمر ضد دورجون مثل التاريخ كان يحدث مرة أخرى.
منذ انتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، كان المسؤولون المقيمون في شين يانغ إما أشخاصًا غير طموحين أو أشخاصًا لا يثق بهم دورجون.
لحسن الحظ ، لا يزال الإمبراطور شون جي شابًا ، حيث لم يستطع الحكم شخصيًا بعد. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان قد قضى على دورجون وأنصاره حقًا.
يمكن للإمبراطور أن يقبل بالفشل أثناء الحرب. ومع ذلك ، لم يستطع قبول تحدي سلطته بواسطة رجاله.
أمر البلاط الإمبراطوري الجيش بالتوقف على الفور.
” تقرير إلى يان جينغ!”
مقارنة بسحق جيش التحالف الجنوبي ، كانت استعادة ممر شان هاي وإنقاذ شين يانغ أكثر أهمية.
عندما تلقى دورجون الأمر ، غرق وجهه. لقد أدرك أن هذا كان فخًا للعدو لمنع جيش تشينغ من الذهاب جنوبًا.
علم دورجون بسقوط ممر شان هاي أثناء السفر. كانت ردة فعله الأولى هي أن الإيجابيات كانت أكثر من سلبيات ، حيث يمكنه استخدامها لرفع معنويات الجنود.
أما بالنسبة للاتهامات التي تعرض لها في البلاط الإمبراطوري ، فقد كانت كافية لرفع حذره. على الرغم من أن الإمبراطور شون جي كان على استعداد لمنحه لقب الأمير الوصي ، إلا أنه بالتأكيد لن يسمح لنفسه بأن يكون إمبراطورًا دمية.
يمكن للإمبراطور أن يقبل بالفشل أثناء الحرب. ومع ذلك ، لم يستطع قبول تحدي سلطته بواسطة رجاله.
عندما يكبر الإمبراطور ، سيكشف عن أنيابه.
الترجمة: Hunter
لم تكن هذه الأشياء الأكثر أهمية في الوقت الحالي. كان الشيء الحاسم هو مواجهة أوامر الإمبراطور ، من يجب أن يتبع جيش تشينغ؟
يمكن للإمبراطور أن يقبل بالفشل أثناء الحرب. ومع ذلك ، لم يستطع قبول تحدي سلطته بواسطة رجاله.
على الفور ، كان هناك 8 جنرالات قد اقترحوا تجاهل المرسوم والتوجه جنوبا. بمجرد أن يسحقوا جيش التحالف الجنوبي ، ستتوقف كل الكلمات في البلاط الإمبراطوري.
“لقد صنع العدو مثل هذه المؤامرات لأنهم يخافون من مواجهتنا.” قال بعض الجنرالات المتمرسين .
كان السبب هو أن شيوخ الراية الثمانية كانوا يعيشون هناك. على الرغم من أنهم لم يتدخلوا في آداب السلالة الحاكمة ، الا ان كل خطوة قاموا بها من شأنها أن تهز السلالة الحاكمة.
عندما سمع دورجون ذلك ، شعر بالإغراء.
عندما تلقى دورجون الأمر ، غرق وجهه. لقد أدرك أن هذا كان فخًا للعدو لمنع جيش تشينغ من الذهاب جنوبًا.
ومع ذلك ، لم تكن مخالفة المراسيم الإمبراطورية مسألة صغيرة. هذه المرة ، كان هناك العديد من المسؤولين ضد دورجون ، حيث كانت مكانتهم عالية للغاية ، وهو أمر نادر الحدوث.
قبل المغادرة ، لم يستطع العديد من الجنود فهم سبب كونهم متعلقين بـ يان جينغ. عندما سقطت المناطق الشمالية واحدة تلو الأخرى ، امتلأت القوات بالانزعاج والغضب.
حتى شخص قوي مثل دورجون قد يسقط إذا لم يكن حريصًا.
الفصل 1089 – المنزل في خطر
إذا عارض المرسوم الإمبراطوري ، فسيعطي هؤلاء الأشخاص العذر لاسقاطه. عندما تصل الأمور إلى تلك المرحلة ، حتى لو سحق جيش التحالف الجنوبي وانتصر ، فلن يتمكن من غسل تلك الخطيئة.
كان لدى يان جينغ 50 ألف جندي فقط.
يمكن للإمبراطور أن يقبل بالفشل أثناء الحرب. ومع ذلك ، لم يستطع قبول تحدي سلطته بواسطة رجاله.
حتى شخص قوي مثل دورجون قد يسقط إذا لم يكن حريصًا.
حتى دون التفكير في هذه النقطة ، من وجهة نظر عسكرية ، ألقى سقوط ممر شان هاي بسلالة تشينغ في لهيب الحرب. هذا من شأنه أن يؤثر بالتأكيد على معنويات الجيش.
أولاً ، لم يعرفوا عدد الأعداء الذين كانوا في أرض تشينغ القديمة. إذا كان جيشًا ضخمًا ، يمكن للعدو الاستمرار جنوب ممر شان هاي وإسقاط يان جينغ.
“لقد صنع العدو مثل هذه المؤامرات لأنهم يخافون من مواجهتنا.” قال بعض الجنرالات المتمرسين .
كان لدى يان جينغ 50 ألف جندي فقط.
منذ انتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، كان المسؤولون المقيمون في شين يانغ إما أشخاصًا غير طموحين أو أشخاصًا لا يثق بهم دورجون.
مع كون منزلهم غير مستقر ، لن يتمكن الجنود من القتال بسهولة. خاصة راية مينغ الثمانية وراية مان الثمانية ، حيث اتى 90 ٪ منهم من يان جينغ.
منذ انتقال سلالة تشينغ إلى يان جينغ ، كان المسؤولون المقيمون في شين يانغ إما أشخاصًا غير طموحين أو أشخاصًا لا يثق بهم دورجون.
في يان جينغ ، كان هناك زوجاتهم وأطفالهم.
قبل المغادرة ، لم يستطع العديد من الجنود فهم سبب كونهم متعلقين بـ يان جينغ. عندما سقطت المناطق الشمالية واحدة تلو الأخرى ، امتلأت القوات بالانزعاج والغضب.
كانت يان جينغ غير مستقرة ، وكذلك قلوبهم.
فجأة ، أصبح دورجون الشهير الشخص الذي تم استهدافه.
“لا!”
ذهب دورجون ضد إغراء عصيان المرسوم. على الرغم من أن مؤامرة العدو كانت بسيطة ، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لكسرها. على هذا النحو ، يمكنه فقط الوفاء بالمرسوم.
” تقرير إلى يان جينغ!”
“بما أنه مرسوم امبراطور وينطوي أيضًا على سلامة شين يانغ ، فلا يمكننا أن نجلس مكتوفي الأيدي ولا نفعل شيئًا. انشروا أوامري ، توقفوا عن الذهاب جنوبًا واستريحوا هنا “.
في اليوم 33 من خريطة المعركة ، دخل حراس القتال الإلهي إلى أرض سلالة تشينغ القديمة.
سيحسب دورجون عدد الرجال الذين يجب أن يعيدهم للمساعدة.
الترجمة: Hunter
هذه المرة ، عارض العديد من المسؤولين المهمين دورجون. انتهز أولئك الذين يدعمون الإمبراطور شون جي الفرصة لتوجيه رماحهم إلى دورجون.
مع كون منزلهم غير مستقر ، لن يتمكن الجنود من القتال بسهولة. خاصة راية مينغ الثمانية وراية مان الثمانية ، حيث اتى 90 ٪ منهم من يان جينغ.
حتى شخص قوي مثل دورجون قد يسقط إذا لم يكن حريصًا.
قبل المغادرة ، لم يستطع العديد من الجنود فهم سبب كونهم متعلقين بـ يان جينغ. عندما سقطت المناطق الشمالية واحدة تلو الأخرى ، امتلأت القوات بالانزعاج والغضب.
الترجمة: Hunter
تسبب سقوط ممر شان هاي بالفعل في إحداث موجات داخل البلاط. كانت رسالة الطوارئ من شين يانغ مثل سكب الزيت على النار ، مما جعل المزيد من الأشخاص غير سعداء تجاه دورجون.
يبدو أن التآمر ضد دورجون مثل التاريخ كان يحدث مرة أخرى.
لحسن الحظ ، لا يزال الإمبراطور شون جي شابًا ، حيث لم يستطع الحكم شخصيًا بعد. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان قد قضى على دورجون وأنصاره حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
