Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1133

المعركة النهائية مينداناو

المعركة النهائية مينداناو

الفصل 1133 – المعركة النهائية مينداناو

هذه المرة ، أصبح وضع فيلق هانوي محفوفًا بالمخاطر حقًا .

في مواجهة الهجمات المشتركة لفيلق الحرس على جبهتين ، كان مصير جيش كانبيرا متخيلًا.

بناءً على اقتراح لورد لوزون مادينغ ، كانوا مستعدين للهجوم مع وجود فيلق الحرس في أستراليا.

مثلما بدأت المعركة في ساحة المعركة الأسترالية ، كسرت ساحة معركة لوزون التي تبعد آلاف الأميال الصمت وشهدت تطورات جديدة.

أدرك مارشال فيلق هانوي ، شوي رين جوي ، هذه النقطة – إذا أراد إسقاط مينداناو ، فسيكون عليه أولاً تحطيم إيلاجان وقطع التعزيزات من إيلويلو.

الأمر الذي كسر التوازن هو تعزيزات جاوا.

بصفته اللورد الوحيد في جاوا ، لم يكن أويس ضعيفًا بشكل طبيعي. بعد أن قرر التخلي عن أستراليا ، حول عينيه إلى لوزون.

 

بناءً على اقتراح لورد لوزون مادينغ ، كانوا مستعدين للهجوم مع وجود فيلق الحرس في أستراليا.

إذا تمكنوا من تدمير هذه الفيالق الثلاثة في ضربة واحدة ، فسيساعد ذلك بلا شك في رفع معنوياتهم.

سيكون هدفهم هو فيلق هانوي الذي كان في الجزء الجنوبي من مينداناو.

نظرًا لأنه لم يستطع فهم ذلك ، لم يعد شوي رين جوي يخمن الأفكار العشوائية وركز على الأمر العسكري. سوف يكمل ما يريده القائد.

أرسل فيلق هانوي ثلاثة فيالق لهذه المعركة ، ولم يتجاوز العدد الإجمالي 210 آلاف. داخل مدينة إيلويلو  الرئيسية في منطقة لوزون ، كان لديهم 100 ألف جندي من الأراضي و 100 ألف من تعزيزات جاوا. 

“هل يجب أن نطلب من فيلق هانوي التراجع؟ ” سعى باي تشي للحصول على رأي جيا شو.

قبل المعركة ، كانت إيلويلو  تمتلك 400 ألف جندي. بعد خسارة 100 ألف خلال معركة لاواج ، تم تقسيم الـ 300 ألف المتبقيين على الجزر الرئيسية الثلاث.

“الجنرال يمدحني كثيرا!” قال جيا شو بتواضع.

كان لدى جزيرة لوزون 100 ألف مع حراس المدينة الامبراطورية ولاعبي الفئة القتالية. كانوا بحاجة لمنع فيلق التنين من الذهاب جنوبًا. كان لدى مينداناو 10 آلاف لمنع فيلق هانوي من الغزو.

لم يكن مادينغ أحمق. بطبيعة الحال ، كان يعرف أهمية مدينة إيلاجان وأضرار فقدانها. نتيجة لذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لن يخفض حذره تجاه مدينة إيلاجان.

أراد مادينغ أن يغتنم فرصة أن يتم صد فيلق التنين و فيلق الحرس لجمع القوة ومحاصرة فيلق هانوي.

ومض المصباح في الخيمة بينما كان شوي رين جوي جالسًا أمام مكتبه. نظر إلى الأمر الصادر من القائد ، كان عميق التفكير.

إذا تمكنوا من تدمير هذه الفيالق الثلاثة في ضربة واحدة ، فسيساعد ذلك بلا شك في رفع معنوياتهم.

… 

اقتنع أويس وقرر إرسال 150 ألف جندي إضافي لتشكيل 400 ألف من جيش التحالف القوي للذهاب الى الجنوب لإسقاط فيلق هانوي.

بناءً على اقتراح لورد لوزون مادينغ ، كانوا مستعدين للهجوم مع وجود فيلق الحرس في أستراليا.

هذه المرة ، أصبح وضع فيلق هانوي محفوفًا بالمخاطر حقًا .

 

كفيلق حماية الحدود ، كانت معداتهم مماثلة لجاوا ولوزون. ومع ذلك ، من حيث القوة ، لم يكونوا بنفس قوة فيلق الحرس لدرجة أنهم سيتمكنون من تحقيق نصر ساحق.

“رجال!”

اثنان ضد واحد ؛ في مثل هذه الحالة ، لن يتمكن فيلق هانوي بالتأكيد من الفوز.

“منذ أن تم الكشف عنا ، دعونا نقاتل.”

 … 

 

العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 11 ، مدينة مينداناو.

 

باعتبارها المنطقة الوحيدة في لوزون ، لم يكن لدى إيلويلو تشكيل النقل الآني في المدينة الرئيسية فحسب ، بل كان لديها واحدا ايضا في مدينة إيلاجان.

 

في الليل ، تم نقل 100 ألف جندي من إيلويلو إلى جانب 250 ألف تعزيزات من جاوا وتجمعوا مع 100 ألف جندي كانوا يخيمون في المدينة.

“الجنرال يمدحني كثيرا!” قال جيا شو بتواضع.

خلال فترة حرب الدولة في أستراليا ، بمساعدة سرب يا شان ، نزل فيلق هانوي بنجاح في جنوب خليج مينداناو ، وأسقط دافاو.

عندما وصلت تعزيزات جاوا إلى إيلويلو واختفت من المدينة مع جيش منطقة لوزون ، تم الحصول على الأخبار بواسطة جواسيس حراس الأفعى السوداء وأبلغ القائد على الفور.

أدرك مارشال فيلق هانوي ، شوي رين جوي ، هذه النقطة – إذا أراد إسقاط مينداناو ، فسيكون عليه أولاً تحطيم إيلاجان وقطع التعزيزات من إيلويلو.

كفيلق حماية الحدود ، كانت معداتهم مماثلة لجاوا ولوزون. ومع ذلك ، من حيث القوة ، لم يكونوا بنفس قوة فيلق الحرس لدرجة أنهم سيتمكنون من تحقيق نصر ساحق.

بالتالي ، بعد إسقاط دافاو ، لم يجتاحهم فيلق هانوي ، حيث توجهوا شمالًا نحو مدينة إيلاجان. قبل وصول تعزيزات لوزون ، حاصر فيلق هانوي المدينة بالفعل.

بسرعة كبيرة ، اجتمع الجنرالات. بطبيعة الحال ، جلس الجنرالات الثلاثة بي شينغ جيان وشيانغ تشوانغ ولو لوي في المقدمة.

الليلة ، خيمة مارشال فيلق هانوي.

… 

ومض المصباح في الخيمة بينما كان شوي رين جوي جالسًا أمام مكتبه. نظر إلى الأمر الصادر من القائد ، كان عميق التفكير.

لم يتحدث شوي رين جوي كثيرًا وقرأ الخطة بسرعة.

قام حراس الأفعى السوداء بالتسلل إلى لوزون.

هذه المرة ، أصبح وضع فيلق هانوي محفوفًا بالمخاطر حقًا .

عندما وصلت تعزيزات جاوا إلى إيلويلو واختفت من المدينة مع جيش منطقة لوزون ، تم الحصول على الأخبار بواسطة جواسيس حراس الأفعى السوداء وأبلغ القائد على الفور.

 

من الطبيعي أن دوافع العدو الواضحة في المعركة لا يمكن أن تتجنب أعين باي تشي وجيا شو.

انتشر خبر التعزيزات في الجيش. هل يجب أن يقاتلوا أم يدافعوا؟ . عند سماع أن المارشال سيعقد اجتماعًا ، اندفعوا بسرعة.

“هل يجب أن نطلب من فيلق هانوي التراجع؟ ” سعى باي تشي للحصول على رأي جيا شو.

عندما وصلت تعزيزات جاوا إلى إيلويلو واختفت من المدينة مع جيش منطقة لوزون ، تم الحصول على الأخبار بواسطة جواسيس حراس الأفعى السوداء وأبلغ القائد على الفور.

لم يرد مباشرة. بدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع ، “استنادًا إلى المعلومات في الخطوط الأمامية ، اقتربت معركة أستراليا من نهايتها ويمكن الانتهاء منها في أي وقت.”

كانت حرب الدولة سباقًا مع الزمن ، وكل يوم يمر سيزيد مقدار عدم اليقين. على هذا النحو ، لم يكن لدى مادينغ مجال للتردد. مع إعطاء الأمر العسكري ، بصرف النظر عن ترك 50 ألف شخص للدفاع عن المدينة ، انطلق ما تبقى من 400 ألف جندي.

كان باي تشي صبورًا حقًا ، في انتظار جيا شو للكشف عن خطته.

في الأصل ، كان مادينغ مستعدًا لانتظار فيلق هانوي للحصار قبل أن يمنحهم مفاجأة كبيرة.

“لدي خطة يمكن أن تقوم بربط جميع الأراضي الثلاثة.” كما قال ذلك ، بدأ جيا شو في وصف خطته. كلما سمع باي تشي ، ازدادت عيناه إشراقا.

كانت حرب الدولة سباقًا مع الزمن ، وكل يوم يمر سيزيد مقدار عدم اليقين. على هذا النحو ، لم يكن لدى مادينغ مجال للتردد. مع إعطاء الأمر العسكري ، بصرف النظر عن ترك 50 ألف شخص للدفاع عن المدينة ، انطلق ما تبقى من 400 ألف جندي.

عندما انتهى جيا شو ، كان باي تشي مليئًا بالثناء. ابتسم على نطاق واسع ، “كما هو متوقع من كبير الاستراتيجيين في السلالة.”

في الليل ، تم نقل 100 ألف جندي من إيلويلو إلى جانب 250 ألف تعزيزات من جاوا وتجمعوا مع 100 ألف جندي كانوا يخيمون في المدينة.

“الجنرال يمدحني كثيرا!” قال جيا شو بتواضع.

الترجمة: Hunter 

“اذا دعنا نتبع خطتك. سأرسل أمرًا إلى الجيش “.

“منذ أن تم الكشف عنا ، دعونا نقاتل.”

… 

عندما وصلت تعزيزات جاوا إلى إيلويلو واختفت من المدينة مع جيش منطقة لوزون ، تم الحصول على الأخبار بواسطة جواسيس حراس الأفعى السوداء وأبلغ القائد على الفور.

تلقى شوي رين جوي أمرًا غريبًا حقًا – كان على فيلق هانوي أن يتصرف كما لو كان يتعرض للهزيمة والعودة إلى مدينة دافاو.

الفصل 1133 – المعركة النهائية مينداناو

خلال العملية ، سيحتاج فيلق هانوي إلى خلق انطباع خاطئ لجعل العدو يشعر أنه بحاجة إلى المزيد لسحق فيلق هانوي ، مما يضخم شهيتهم لجذب القوة الرئيسية للعدو خارج إيلاجان.

في الأصل ، كان مادينغ مستعدًا لانتظار فيلق هانوي للحصار قبل أن يمنحهم مفاجأة كبيرة.

“هل يحاول القائد أن …”

قبل المعركة ، كانت إيلويلو  تمتلك 400 ألف جندي. بعد خسارة 100 ألف خلال معركة لاواج ، تم تقسيم الـ 300 ألف المتبقيين على الجزر الرئيسية الثلاث.

خمن شوي رين جوي الهدف تقريبًا ، “فقط ، من أين ستأتي القوات؟”

أدرك مارشال فيلق هانوي ، شوي رين جوي ، هذه النقطة – إذا أراد إسقاط مينداناو ، فسيكون عليه أولاً تحطيم إيلاجان وقطع التعزيزات من إيلويلو.

نظرًا لأنه لم يستطع فهم ذلك ، لم يعد شوي رين جوي يخمن الأفكار العشوائية وركز على الأمر العسكري. سوف يكمل ما يريده القائد.

في وقت مبكر من الصباح ، عندما أحضر اللورد مادينغ الجنرالات إلى سور المدينة ، تراجع فيلق هانوي الذي حاصر مدينة إيلاجان مسافة 10 أميال ، حيث لم تكن هناك علامات على وجودهم.

“رجال!”

العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، مدينة إيلاجان.

“هنا!”

“نعم ، جنرال!”

“اجمع الجنرالات!”

لم يتحدث شوي رين جوي كثيرًا وقرأ الخطة بسرعة.

“نعم ، جنرال!”

أرسل فيلق هانوي ثلاثة فيالق لهذه المعركة ، ولم يتجاوز العدد الإجمالي 210 آلاف. داخل مدينة إيلويلو  الرئيسية في منطقة لوزون ، كان لديهم 100 ألف جندي من الأراضي و 100 ألف من تعزيزات جاوا. 

بسرعة كبيرة ، اجتمع الجنرالات. بطبيعة الحال ، جلس الجنرالات الثلاثة بي شينغ جيان وشيانغ تشوانغ ولو لوي في المقدمة.

أرسل فيلق هانوي ثلاثة فيالق لهذه المعركة ، ولم يتجاوز العدد الإجمالي 210 آلاف. داخل مدينة إيلويلو  الرئيسية في منطقة لوزون ، كان لديهم 100 ألف جندي من الأراضي و 100 ألف من تعزيزات جاوا. 

انتشر خبر التعزيزات في الجيش. هل يجب أن يقاتلوا أم يدافعوا؟ . عند سماع أن المارشال سيعقد اجتماعًا ، اندفعوا بسرعة.

نظرًا لأنه لم يستطع فهم ذلك ، لم يعد شوي رين جوي يخمن الأفكار العشوائية وركز على الأمر العسكري. سوف يكمل ما يريده القائد.

لم يتحدث شوي رين جوي كثيرًا وقرأ الخطة بسرعة.

لم يرد مباشرة. بدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع ، “استنادًا إلى المعلومات في الخطوط الأمامية ، اقتربت معركة أستراليا من نهايتها ويمكن الانتهاء منها في أي وقت.”

فقط عندما حل الليل ، غادر الجنرالات واحدًا تلو الآخر ، حيث نشروا التكتيكات طوال الليل على الشعب.

كان باي تشي صبورًا حقًا ، في انتظار جيا شو للكشف عن خطته.

… 

بصفته اللورد الوحيد في جاوا ، لم يكن أويس ضعيفًا بشكل طبيعي. بعد أن قرر التخلي عن أستراليا ، حول عينيه إلى لوزون.

العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، مدينة إيلاجان.

أراد مادينغ أن يغتنم فرصة أن يتم صد فيلق التنين و فيلق الحرس لجمع القوة ومحاصرة فيلق هانوي.

في وقت مبكر من الصباح ، عندما أحضر اللورد مادينغ الجنرالات إلى سور المدينة ، تراجع فيلق هانوي الذي حاصر مدينة إيلاجان مسافة 10 أميال ، حيث لم تكن هناك علامات على وجودهم.

كان لدى جزيرة لوزون 100 ألف مع حراس المدينة الامبراطورية ولاعبي الفئة القتالية. كانوا بحاجة لمنع فيلق التنين من الذهاب جنوبًا. كان لدى مينداناو 10 آلاف لمنع فيلق هانوي من الغزو.

“ياللسخرية ، لديهم معلومات جيدة.” قال مادينغ بخيبة أمل.

في الأصل ، كان مادينغ مستعدًا لانتظار فيلق هانوي للحصار قبل أن يمنحهم مفاجأة كبيرة.

في الأصل ، كان مادينغ مستعدًا لانتظار فيلق هانوي للحصار قبل أن يمنحهم مفاجأة كبيرة.

من الطبيعي أن دوافع العدو الواضحة في المعركة لا يمكن أن تتجنب أعين باي تشي وجيا شو.

الآن ، يبدو أن العدو قد قام بعمل رائع فيما يتعلق بجمع المعلومات.

عندما انتهى جيا شو ، كان باي تشي مليئًا بالثناء. ابتسم على نطاق واسع ، “كما هو متوقع من كبير الاستراتيجيين في السلالة.”

“منذ أن تم الكشف عنا ، دعونا نقاتل.”

كان لدى جزيرة لوزون 100 ألف مع حراس المدينة الامبراطورية ولاعبي الفئة القتالية. كانوا بحاجة لمنع فيلق التنين من الذهاب جنوبًا. كان لدى مينداناو 10 آلاف لمنع فيلق هانوي من الغزو.

كانت حرب الدولة سباقًا مع الزمن ، وكل يوم يمر سيزيد مقدار عدم اليقين. على هذا النحو ، لم يكن لدى مادينغ مجال للتردد. مع إعطاء الأمر العسكري ، بصرف النظر عن ترك 50 ألف شخص للدفاع عن المدينة ، انطلق ما تبقى من 400 ألف جندي.

بسرعة كبيرة ، اجتمع الجنرالات. بطبيعة الحال ، جلس الجنرالات الثلاثة بي شينغ جيان وشيانغ تشوانغ ولو لوي في المقدمة.

بصفته اللورد ، بقي مادينغ أيضًا في مدينة إيلاجان.

“هل يحاول القائد أن …”

لم يكن مادينغ أحمق. بطبيعة الحال ، كان يعرف أهمية مدينة إيلاجان وأضرار فقدانها. نتيجة لذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لن يخفض حذره تجاه مدينة إيلاجان.

بصفته اللورد ، بقي مادينغ أيضًا في مدينة إيلاجان.

 

تلقى شوي رين جوي أمرًا غريبًا حقًا – كان على فيلق هانوي أن يتصرف كما لو كان يتعرض للهزيمة والعودة إلى مدينة دافاو.

 

من الطبيعي أن دوافع العدو الواضحة في المعركة لا يمكن أن تتجنب أعين باي تشي وجيا شو.

 

العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 12 ، مدينة إيلاجان.

 

“الجنرال يمدحني كثيرا!” قال جيا شو بتواضع.

 

 

 

الآن ، يبدو أن العدو قد قام بعمل رائع فيما يتعلق بجمع المعلومات.

الترجمة: Hunter 

لم يتحدث شوي رين جوي كثيرًا وقرأ الخطة بسرعة.

لم يرد مباشرة. بدلاً من ذلك ، قام بتغيير الموضوع ، “استنادًا إلى المعلومات في الخطوط الأمامية ، اقتربت معركة أستراليا من نهايتها ويمكن الانتهاء منها في أي وقت.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط