معركة مانيلا
الفصل 1138 – معركة مانيلا
الترجمة: Hunter
بعد بدء المهمة ، ألقى أويانغ شو نظرة على التفاصيل المحددة لمهمة المراجل التسعة العظمى لـ يو.
لحسن الحظ ، لم يكن للمهمة قيود زمنية ، لذلك كان بإمكان أويانغ شو الاسترخاء وتحويل عينيه نحو ساحة المعركة في جنوب شرق آسيا أولاً. لم ينسى أن معركة لوزون لم تنتهي بعد.
اسم المهمة: المراجل التسعة العظمى لـ يو (رتبة S)
توجه هذا المليون من الجيش نحو مانيلا. من جانب لوزون ، لم يختاروا الدفاع عن المدينة حتى الموت. بدلاً من ذلك ، أقاموا خمسة خطوط دفاعية مع مانيلا كمركز.
خلفية المهمة: هذه المراجل هي رمز القوة المطلقة وسلطة الملك ، وهي تدل على ازدهار السلالة. إنه كنز حامي الدولة وأهم أداة طقوس في السلالة الحاكمة.
مع انتشار نيران الحرب ، لم تكن هناك أماكن آمنة في الجزيرة.
متطلبات المهمة: تنتشر المراجل التسعة حول المدن الإمبراطورية التسع وهي في أيدي العائلة المالكة لكل سلالة. ستحتاج إلى العثور عليهم جميعًا واحدًا تلو الآخر وجمعهم في العاصمة والخضوع لمراسم إبن السماء.
مكافأة المهمة: ستصبح المراجل التسعة كنز متقدم لدولة ما ويمكن استخدامها لتترقى الى سلالة إمبراطور.
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 27 ، بدأت معركة مانيلا.
عندما رأى تفاصيل المهمة ، تجعدت حواجب أويانغ شو بشدة.
كانت مشكلة كبيرة بالنسبة إلى لوزون.
لم تكن المهمة مجرد مستوى عادي من الصعوبة. بصرف النظر عن المرجل في دالي ، والذي يمكن الحصول عليه دون صعوبة ، فإن المراجل الثمانية الأخرى ستكون مشكلة كبيرة.
في حين أن مسألة رتبة إبن السماء كانت تنفجر في منطقة الصين ، كانت معركة لوزون لا تزال جارية.
وصول أويانغ شو إلى رتبة إبن السماء وحصول شيا العظمى على السلطة المطلقة في الصين يعني أن السلالات الثمانية ستحتاج إلى إرسال الهدايا إلى شيا العظمى. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن شيا العظمى قد قمعتهم حقًا وحكمت الأرض.
نظرًا لأن اللورد أويس لم يكن على استعداد للسماح لـ 200 ألف جندي بالوقوع في مينداناو ، أرسل سرب بادونغ بشجاعة. أمرهم بالذهاب عبر بحر سيليبس لجلب قواته.
من خلال سلسلة التغييرات هذه ، أدرك أويانغ شو أن موقف شيا العظمى للسلطة المطلقة كان مشابهًا لموقف تشو تيان زي في التاريخ. لقد أخذ معنى الاسم فقط وكان “السيد المشترك”.
الجانبان ، أحدهم مهاجم والآخر مدافع ، مما أدى إلى شد الحبل وإضاعة الوقت.
كانت تشين وهان وشو هان وسوي وتانغ وسونغ ومينغ وتشينغ مثل الدول خلال فترة الممالك المتحاربة. بالاسم ، احترموا تشو تيان زي كالسلطة المطلقة ، لكن في الظلام ، تحدثت القوة بصوت أعلى.
الجانبان ، أحدهم مهاجم والآخر مدافع ، مما أدى إلى شد الحبل وإضاعة الوقت.
من كان أقوى ، من كان لديه قوة أكبر.
خلفية المهمة: هذه المراجل هي رمز القوة المطلقة وسلطة الملك ، وهي تدل على ازدهار السلالة. إنه كنز حامي الدولة وأهم أداة طقوس في السلالة الحاكمة.
النظر إلى شيا العظمى باحترام لا يعني أنهم سيسلمون المراجل.
تم اختيار الحراس من سلالة شو هان.
كانت المراجل أداة طقوس السلالة ولم تكن شيئًا يمكن إعطاؤه بسهولة. إعطاء المرجل يعني أيضًا أن السلالة قد اخفضت رأسها لشيا العظمى واعتبرت شيا العظمى سيدها.
مكافأة المهمة: ستصبح المراجل التسعة كنز متقدم لدولة ما ويمكن استخدامها لتترقى الى سلالة إمبراطور.
“صعب!”
لم يتوقع أويانغ شو أن تعطيه جايا بالفعل مثل هذه المشكلة. مع شخصيات تشين شي هوانغ وإمبراطور وو لـ هان وتانغ وسونغ ، أي منهم كان على استعداد للتنازل للآخرين؟
الجانبان ، أحدهم مهاجم والآخر مدافع ، مما أدى إلى شد الحبل وإضاعة الوقت.
لا أحد!
عندما انتشرت الأخبار ، لم يقتصر الأمر على لاعبي جاوا ، بل شعر لاعبو لوزون أيضًا بقشعريرة. عرف الجميع أنه في هذه المرحلة ، كانت شيا العظمى تتمتع بالسيطرة الكاملة على منطقة جنوب شرق آسيا.
في اللحظة التي تم فيها إطلاق مهمة المراجل التسعة العظمى لـ يو (S) ، ستدفع بالتأكيد علاقتهم الودية إلى مستوى محرج.
…
لحسن الحظ ، لم يكن للمهمة قيود زمنية ، لذلك كان بإمكان أويانغ شو الاسترخاء وتحويل عينيه نحو ساحة المعركة في جنوب شرق آسيا أولاً. لم ينسى أن معركة لوزون لم تنتهي بعد.
منذ سقوط إيلويلو ، تضرر خط إمداد مانيلا. بدون الحبوب ، لن تكون المدينة الإمبراطورية مكتفية ذاتيًا.
…
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 15 ، بحر سيليبس.
…
في حين أن مسألة رتبة إبن السماء كانت تنفجر في منطقة الصين ، كانت معركة لوزون لا تزال جارية.
تحت نيران الحرب ، أصبحت جزيرة لوزون قطعة من الأنقاض. اختبأ المدنيون في الجبال للاختباء من قسوة المعركة. كل مدينة اسقطتها شيا العظمى ستكون فارغة بنسبة 90٪.
نظرًا لأن اللورد أويس لم يكن على استعداد للسماح لـ 200 ألف جندي بالوقوع في مينداناو ، أرسل سرب بادونغ بشجاعة. أمرهم بالذهاب عبر بحر سيليبس لجلب قواته.
بعد 10 أيام من الحصار واحتلال المدن ، تم كسر خطوط دفاعات لوزون الخمسة الواحدة تلو الأخرى من قبل جيش شيا العظمى.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن أفعاله ستجعله يقع في فخ شيا العظمى.
شمل جيش شيا العظمى فيلق التنين ، فيلق الحرس ، الفيلق الأول والخامس من فيلق حماية المدينة. بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 100 ألف ضيف خاص ، وهم حراس المدينة الامبراطورية الذين دعاهم أويانغ شو خصيصًا.
بعد فترة وجيزة من خروج سرب بادونغ إلى البحر ، قام السرب المشترك المكون من سرب الإمبراطور ، والشعب الثلاثة من سرب يا شان ، والشعبة الرابعة لسرب المحيط الهندي بإعداد كمين ضخم على المحيط.
هرع سرب بادونغ المضطرب مباشرة نحو شبكة الصياد.
عندما رأى تفاصيل المهمة ، تجعدت حواجب أويانغ شو بشدة.
انخرط الجانبان في معركة بحرية غير متكافئة تمامًا. سرب بادونغ ، الذي سُحق بواسطة سرب الإمبراطور من قبل ، لم يعد بإمكانه الصمود وسقط في المحيط الشاسع.
مكافأة المهمة: ستصبح المراجل التسعة كنز متقدم لدولة ما ويمكن استخدامها لتترقى الى سلالة إمبراطور.
فقدت مدينة بادونغ الحماية البحرية.
شمل جيش شيا العظمى فيلق التنين ، فيلق الحرس ، الفيلق الأول والخامس من فيلق حماية المدينة. بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 100 ألف ضيف خاص ، وهم حراس المدينة الامبراطورية الذين دعاهم أويانغ شو خصيصًا.
عندما انتشرت الأخبار ، لم يقتصر الأمر على لاعبي جاوا ، بل شعر لاعبو لوزون أيضًا بقشعريرة. عرف الجميع أنه في هذه المرحلة ، كانت شيا العظمى تتمتع بالسيطرة الكاملة على منطقة جنوب شرق آسيا.
عندما رأى تفاصيل المهمة ، تجعدت حواجب أويانغ شو بشدة.
كان هذا مثل البرق في يوم مشمس بالنسبة للدول الجزرية.
العام الخامس ، الشهر 12 ، اليوم 10 ، مانيلا.
لن يكون للدوريات المشتركة التي أطلقتها منظمة الشراكة العالمية أي فرصة للنجاح في جنوب شرق آسيا.
…
كان أويس غاضبا. لم يفشل فقط في إنقاذ جيش المنطقة ، بل إنه خسر سرب بادونغ الأكثر قيمة.
كانت المراجل أداة طقوس السلالة ولم تكن شيئًا يمكن إعطاؤه بسهولة. إعطاء المرجل يعني أيضًا أن السلالة قد اخفضت رأسها لشيا العظمى واعتبرت شيا العظمى سيدها.
أظهر مثل هذا الحدث أن اللورد الصالح كان عليه أن يحافظ على صفاء رأسه في جميع الأوقات .
في اليوم 22 ، نزلت قوة الاحتياط – الفيلق الأول من فيلق حماية المدينة – في الجزيرة حيث كانت تقع إيلويلو . في غضون يومين فقط ، سحقوها وأعلنوا الهزيمة الكاملة لجيش منطقة لوزون.
…
نظرًا لأن اللورد أويس لم يكن على استعداد للسماح لـ 200 ألف جندي بالوقوع في مينداناو ، أرسل سرب بادونغ بشجاعة. أمرهم بالذهاب عبر بحر سيليبس لجلب قواته.
لم تكن معركة لوزون التالية مفاجئة.
لا أحد!
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، أبحر فيلق الحرس عبر المحيط ونزل على الساحل الشرقي لجزيرة لوزون ، واجتمع مع فيلق التنين. أما بالنسبة للمنطقة الأسترالية ، فإن تشكيل أوكلاند سيتولى المسؤولية مؤقتًا.
…
في اليوم 22 ، نزلت قوة الاحتياط – الفيلق الأول من فيلق حماية المدينة – في الجزيرة حيث كانت تقع إيلويلو . في غضون يومين فقط ، سحقوها وأعلنوا الهزيمة الكاملة لجيش منطقة لوزون.
كان أويس غاضبا. لم يفشل فقط في إنقاذ جيش المنطقة ، بل إنه خسر سرب بادونغ الأكثر قيمة.
إلى جانب إزالة الأعشاب الضارة ، تركزت المعركة الرئيسية على مدينة مانيلا الإمبراطورية.
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 27 ، بدأت معركة مانيلا.
شمل جيش شيا العظمى فيلق التنين ، فيلق الحرس ، الفيلق الأول والخامس من فيلق حماية المدينة. بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 100 ألف ضيف خاص ، وهم حراس المدينة الامبراطورية الذين دعاهم أويانغ شو خصيصًا.
لدعم قوات الخطوط الأمامية ، وصلت السفن التجارية من المحيطات إلى ما لا نهاية ، لنقل الحبوب والموارد. تم استخدام كمية هائلة من البضائع كل يوم.
تم اختيار الحراس من سلالة شو هان.
…
على الرغم من أن سلالة شو هان لم تشكل تهديدًا مباشرًا لشيا العظمى ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في وجود مثل هذه السلالة في حدوده. كان لابد من تدمير سلالة شو هان وتوحيد أراضي شو.
مع انتشار نيران الحرب ، لم تكن هناك أماكن آمنة في الجزيرة.
توجه هذا المليون من الجيش نحو مانيلا. من جانب لوزون ، لم يختاروا الدفاع عن المدينة حتى الموت. بدلاً من ذلك ، أقاموا خمسة خطوط دفاعية مع مانيلا كمركز.
خلال هذه المعركة ، استهلكوا إلى حد كبير 70٪ من مخزون الحبوب الذي أعده قسم اللوجستيات القتالية.
الجانبان ، أحدهم مهاجم والآخر مدافع ، مما أدى إلى شد الحبل وإضاعة الوقت.
لم يكن لديهم مخرج ولم يكن لديهم أي تعزيزات ، لذلك كان عليهم الاعتماد على 800 ألف حارس للقتال حتى الموت مع شيا العظمى.
لدعم قوات الخطوط الأمامية ، وصلت السفن التجارية من المحيطات إلى ما لا نهاية ، لنقل الحبوب والموارد. تم استخدام كمية هائلة من البضائع كل يوم.
اسم المهمة: المراجل التسعة العظمى لـ يو (رتبة S)
خلال هذه المعركة ، استهلكوا إلى حد كبير 70٪ من مخزون الحبوب الذي أعده قسم اللوجستيات القتالية.
كانت جزيرة لوزون أيضًا جزيرة وحيدة ، ولم تكن قادرة على تلقي دعم الحبوب من الخارج.
ليس فقط محافظة يي تشو ، محافظة تشيونغ تشو ، ومنطقة هانوي ، حتى منطقة لينغ نان ومنطقة تشوان نان ومنطقة يون نان كانوا بحاجة إلى اتباع خطط قسم اللوجستيات القتالية لنقل الحبوب إلى الخطوط الأمامية.
تم اختيار الحراس من سلالة شو هان.
كانت مشكلة كبيرة بالنسبة إلى لوزون.
كان أويس غاضبا. لم يفشل فقط في إنقاذ جيش المنطقة ، بل إنه خسر سرب بادونغ الأكثر قيمة.
لم يكن لديهم مخرج ولم يكن لديهم أي تعزيزات ، لذلك كان عليهم الاعتماد على 800 ألف حارس للقتال حتى الموت مع شيا العظمى.
متطلبات المهمة: تنتشر المراجل التسعة حول المدن الإمبراطورية التسع وهي في أيدي العائلة المالكة لكل سلالة. ستحتاج إلى العثور عليهم جميعًا واحدًا تلو الآخر وجمعهم في العاصمة والخضوع لمراسم إبن السماء.
تحت نيران الحرب ، أصبحت جزيرة لوزون قطعة من الأنقاض. اختبأ المدنيون في الجبال للاختباء من قسوة المعركة. كل مدينة اسقطتها شيا العظمى ستكون فارغة بنسبة 90٪.
فقدت مدينة بادونغ الحماية البحرية.
حتى القرى المجاورة كانت فارغة.
نظرًا لأن اللورد أويس لم يكن على استعداد للسماح لـ 200 ألف جندي بالوقوع في مينداناو ، أرسل سرب بادونغ بشجاعة. أمرهم بالذهاب عبر بحر سيليبس لجلب قواته.
مع انتشار نيران الحرب ، لم تكن هناك أماكن آمنة في الجزيرة.
لحسن الحظ ، لم يكن للمهمة قيود زمنية ، لذلك كان بإمكان أويانغ شو الاسترخاء وتحويل عينيه نحو ساحة المعركة في جنوب شرق آسيا أولاً. لم ينسى أن معركة لوزون لم تنتهي بعد.
…
كان لدى مانيلا الحالية مشهدا مأساويا. جاب الأشخاص الجياع والعطش في الشوارع. نتيجة للمعارك المتتالية ، لم يكن لدى المدينة الإمبراطورية أي حبوب أو موارد ، حيث تم نقلهم جميعًا إلى الخطوط الأمامية.
العام الخامس ، الشهر 12 ، اليوم 10 ، مانيلا.
انخرط الجانبان في معركة بحرية غير متكافئة تمامًا. سرب بادونغ ، الذي سُحق بواسطة سرب الإمبراطور من قبل ، لم يعد بإمكانه الصمود وسقط في المحيط الشاسع.
بعد 10 أيام من الحصار واحتلال المدن ، تم كسر خطوط دفاعات لوزون الخمسة الواحدة تلو الأخرى من قبل جيش شيا العظمى.
…
ضحى الجيش المهاجم بـ 100 ألف شخص حتى وصلوا أخيرًا إلى مانيلا.
لا أحد!
كان لدى مانيلا الحالية مشهدا مأساويا. جاب الأشخاص الجياع والعطش في الشوارع. نتيجة للمعارك المتتالية ، لم يكن لدى المدينة الإمبراطورية أي حبوب أو موارد ، حيث تم نقلهم جميعًا إلى الخطوط الأمامية.
كانت مخازن الحبوب الضخمة للمدينة الإمبراطورية فارغة ، ولم يتبقى منها حبة واحدة.
مع انتشار نيران الحرب ، لم تكن هناك أماكن آمنة في الجزيرة.
منذ سقوط إيلويلو ، تضرر خط إمداد مانيلا. بدون الحبوب ، لن تكون المدينة الإمبراطورية مكتفية ذاتيًا.
لم يكن لديهم مخرج ولم يكن لديهم أي تعزيزات ، لذلك كان عليهم الاعتماد على 800 ألف حارس للقتال حتى الموت مع شيا العظمى.
كانت جزيرة لوزون أيضًا جزيرة وحيدة ، ولم تكن قادرة على تلقي دعم الحبوب من الخارج.
بعد 10 أيام من الحصار واحتلال المدن ، تم كسر خطوط دفاعات لوزون الخمسة الواحدة تلو الأخرى من قبل جيش شيا العظمى.
منذ بداية المعركة حتى الآن ، تم استخدام آخر روح قتالية في مانيلا. كانت هذه المدينة مثل رجل عجوز.
العام الخامس ، الشهر 11 ، اليوم 20 ، أبحر فيلق الحرس عبر المحيط ونزل على الساحل الشرقي لجزيرة لوزون ، واجتمع مع فيلق التنين. أما بالنسبة للمنطقة الأسترالية ، فإن تشكيل أوكلاند سيتولى المسؤولية مؤقتًا.
لا أحد!
بعد بدء المهمة ، ألقى أويانغ شو نظرة على التفاصيل المحددة لمهمة المراجل التسعة العظمى لـ يو.
الترجمة: Hunter
كانت المراجل أداة طقوس السلالة ولم تكن شيئًا يمكن إعطاؤه بسهولة. إعطاء المرجل يعني أيضًا أن السلالة قد اخفضت رأسها لشيا العظمى واعتبرت شيا العظمى سيدها.
ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن أفعاله ستجعله يقع في فخ شيا العظمى.
كان أويس غاضبا. لم يفشل فقط في إنقاذ جيش المنطقة ، بل إنه خسر سرب بادونغ الأكثر قيمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
