تعويذة الشبح القيادي
الفصل 1175 – تعويذة الشبح القيادي
“لا أعتقد أنهم سيكونون بهذه الحماقة. أمامهم خياران فقط ؛ إما أن يستدعوا حراس المدينة الامبراطورية لتجميع قوتهم وإسقاط مدينة معينة ، أو يتركون ذلك يستمر حتى يلتقي بهم جيش سلالة جوبتا “.
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم الرابع ، نزل 500 ألف جندي من سلالة جوبتا بنجاح في باثين على الجزء الجنوبي من منطقة هيتاو. بعد خوض معركة شرسة ضد فيلق الحرس ، نجحوا في احتلال المدينة وحصلوا على قاعدة أمامية.
يجب على المرء ألا ينسى أن أويانغ شو كان يمكنه استدعاء 320 ألف من حراس المدينة الامبراطورية في أي لحظة.
كانت سلالة جوبتا ذكية حقًا ، حيث اختاروا منطقة هيتاو الأسهل كمكان للاختراق.
ألقى باي تشي نظرة على ذلك ، حيث أشرق وجهه بالدهشة.
كانت منطقة هيتاو منطقة جديدة في شيا العظمى ، ولم يتم تجديد المدن حول المحيطات. لم يتم تثبيت المدافع من النوع P1 على أسوار المدينة ، مما أعطى الفرصة لسلالة جوبتا.
“مفهوم!” انحنى باي تشي.
إذا كانت هذه منطقة هانوي ، لكان الوضع مختلفًا بالكامل.
مثل مدينة بانغ بين ، كانت مدينة امفال مدينة صغيرة على الحدود باستثناء أنها كانت داخل حدود سلالة الطاووس وامام مدينة بانغ بين. كان هذا هو السبب في اختيار المدينة كمركز قيادة لسلالة الطاووس.
لم يكن لدى فيلق الحرس سوى عشرة آلاف جندي متمركز هنا. نظرًا لأن الأمور كانت سيئة ، فقد اختاروا التراجع الاستراتيجي. كانوا يخططون للتجمع مع القوة الرئيسية.
“نعم!”
خلال هذه الفترة الزمنية ، قام جيش سلالة الطاووس بالتحرك على الحدود ، حيث اكتسح نقاط الحراسة التي وضعتها شيا العظمى هناك.
بالنظر إلى الوضع ، كانت الهند مستعدة لتجميع قواتها لاسقاط منطقة هيتاو بضربة واحدة للحصول على مزايا عملية. نادرا ما شوهد مثل هذا العمل الغير جشع.
كانت خطط المعركة المحددة من مسؤولية مقر القيادة بقيادة باي تشي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها شيا العظمى في وضع سلبي بالكامل ، مما جعل المرء يشعر بالقلق.
مثل مدينة بانغ بين ، كانت مدينة امفال مدينة صغيرة على الحدود باستثناء أنها كانت داخل حدود سلالة الطاووس وامام مدينة بانغ بين. كان هذا هو السبب في اختيار المدينة كمركز قيادة لسلالة الطاووس.
كانت منطقة الهند تكسب معارك متتالية ، وكانت معنوياتهم عالية حقًا . تم إغراء بعض اللاعبين الذين كانوا في الأصل متفرجين ، حيث كانوا مستعدين لرمي أنفسهم على الخطوط الأمامية لمحاولة الحصول على شيء من ساحة المعركة.
في ظل هذه الظروف ، وصل أويانغ شو ومجموعته إلى مدينة بانغ بين. إلى جانبه ، كان هناك 20 ألف من لاعبي النخبة ، بالإضافة إلى 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
على العكس من ذلك ، كانت المنتديات العالمية تسخر من شيا العظمى.
تم الاستحواذ على قنوات المنتديات بالكامل بواسطة اليد الفضية و إشارة ازور. مع مثل هذه الفرصة ، من الواضح أنهم سيستغلونها. في الأيام القليلة الماضية ، دفعت جميع وسائل الإعلام بالعديد من التقارير للتعبير عن تعازيها فيما يتعلق بشيا العظمى.
منذ أن كان لدى سلالة الطاووس طموح اكبر من سلالة جوبتا ، كان جيش سلالة الطاووس أكثر حماسة. مر أسبوع ، حيث كان عليهم أن يفعلوا شيئًا.
بعض الاشخاص صدقوا ذلك بالفعل.
كانت هناك خطة في قلب باي تشي.
كانت المنتديات والتعليقات بمثابة شفرة قتل غير مرئية.
“لا أعتقد أنهم سيكونون بهذه الحماقة. أمامهم خياران فقط ؛ إما أن يستدعوا حراس المدينة الامبراطورية لتجميع قوتهم وإسقاط مدينة معينة ، أو يتركون ذلك يستمر حتى يلتقي بهم جيش سلالة جوبتا “.
ما جعل أويانغ شو يشعر بسعادة طفيفة هو أنه في حين أن وسائل الإعلام الرئيسية لم تكن تثق في شيا العظمى ، إلا أن هناك في الواقع أشخاص خرجوا للتحدث باسم شيا العظمى.
“أعتقد أنهم سيقومون بالخيار الاول. على الرغم من أن سلالة جوبتا قد أسقطت باثين ، إلا أنه يتم ملاحقتها وإحاطتها بواسطة فيلق الحرس ولن يتمكنوا من الاندفاع للتجمع في وقت قصير. بالتالي ، فإن أفضل الاحتمال هو أن يحاول كل منهم الاختراق بسرعة “.
“استخدمت شيا العظمى قوتها الخاصة ، حتى دون استخدام قوة واحدة من المدن الإمبراطورية ، وهم قادرون على صد هجمات الهند. أي عدو سيكون لديه مثل هذه القدرة؟ كيف هي قوة أولئك الذين يقولون إن شيا العظمى لا تستطيع تحقيق ذلك؟ “
“التشكيك المتعمد لخصمك عندما لا تكون ماهرًا هو أمر حقير للغاية.”
“التشكيك المتعمد لخصمك عندما لا تكون ماهرًا هو أمر حقير للغاية.”
“العدو لا يعرف أن الملك يمكنه استدعاء 100 ألف جندي من المدينة الامبراطورية لمساعدتنا في المعركة. هذه هي فرصتنا ، وإذا تم استخدامها بشكل جيد ، سيمكننا مواجهة العدو لإيجاد فرصة.
على الرغم من أن هذه الأصوات كانت ضعيفة للغاية ، إلا أنها كانت كافية لإثبات أن سلالة شيا العظمى بقيادة أويانغ شو قد حققت مستوى معينًا من الاعتراف.
أعطى باي تشي للملك مقدمة بسيطة عن الوضع في ساحة المعركة ، “بأعدادهم الحالية ، إذا حاولوا شق طريقهم ، فسيطلبون موتهم”.
مثل صنبور صغير ، طالما تحافظ شيا العظمى على هذا ، فإنها ستنمو يومًا ما لتصبح شجرة عملاقة.
ألقى باي تشي نظرة على ذلك ، حيث أشرق وجهه بالدهشة.
في ظل هذه الظروف ، وصل أويانغ شو ومجموعته إلى مدينة بانغ بين. إلى جانبه ، كان هناك 20 ألف من لاعبي النخبة ، بالإضافة إلى 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
كانت منطقة الهند تكسب معارك متتالية ، وكانت معنوياتهم عالية حقًا . تم إغراء بعض اللاعبين الذين كانوا في الأصل متفرجين ، حيث كانوا مستعدين لرمي أنفسهم على الخطوط الأمامية لمحاولة الحصول على شيء من ساحة المعركة.
بعد المعركة قبل أسبوع ، أحنت النقابات رؤوسها إلى شيا العظمى.
نظرًا لأن شيا العظمى كانت تواجه الكثير من الضغط على الحدود ، فإن هذه النقابات ستذهب بشكل طبيعي ، وترسل لاعبي النخبة لمساعدة الخطوط الأمامية.
مدينة بانغ بين ، قصر لورد المدينة.
حتى عندما شكل هذان الخصمان تحالفًا ، كانا لا يزالان يتآمران ضد بعضهم البعض.
أعطى باي تشي للملك مقدمة بسيطة عن الوضع في ساحة المعركة ، “بأعدادهم الحالية ، إذا حاولوا شق طريقهم ، فسيطلبون موتهم”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها شيا العظمى في وضع سلبي بالكامل ، مما جعل المرء يشعر بالقلق.
“لا أعتقد أنهم سيكونون بهذه الحماقة. أمامهم خياران فقط ؛ إما أن يستدعوا حراس المدينة الامبراطورية لتجميع قوتهم وإسقاط مدينة معينة ، أو يتركون ذلك يستمر حتى يلتقي بهم جيش سلالة جوبتا “.
كانت هناك خطة في قلب باي تشي.
“أعتقد أنهم سيقومون بالخيار الاول. على الرغم من أن سلالة جوبتا قد أسقطت باثين ، إلا أنه يتم ملاحقتها وإحاطتها بواسطة فيلق الحرس ولن يتمكنوا من الاندفاع للتجمع في وقت قصير. بالتالي ، فإن أفضل الاحتمال هو أن يحاول كل منهم الاختراق بسرعة “.
عرف باي تشي كيفية استخدام هذه الأوراق الرابحة.
أومأ أويانغ شو برأسه. كما هو متوقع من باي تشي ، لقد رأى من خلال استراتيجية العدو. ابتسم أويانغ شو ، “أعتقد أن الجنرال لديه خطة بالفعل؟”
لم يكن لدى فيلق الحرس سوى عشرة آلاف جندي متمركز هنا. نظرًا لأن الأمور كانت سيئة ، فقد اختاروا التراجع الاستراتيجي. كانوا يخططون للتجمع مع القوة الرئيسية.
“العدو لا يعرف أن الملك يمكنه استدعاء 100 ألف جندي من المدينة الامبراطورية لمساعدتنا في المعركة. هذه هي فرصتنا ، وإذا تم استخدامها بشكل جيد ، سيمكننا مواجهة العدو لإيجاد فرصة.
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر ، إذا استخدم المرء هذا في المكان الصحيح ، فإنه سيحقق تأثيرًا معجزة. كانت ساحة المعركة الحالية مثل هذا المكان.
كان أويانغ شو واضحًا. على الرغم من أن المهارة كانت جزءًا من سبب فوز شيا العظمى بكل حروبهم ، إلا أن امتلاك أويانغ شو لعدد لا نهائي من الأوراق الرابحة كان أيضًا حاسمًا. في كل لحظة حاسمة ، سيوجه ضربة قاتلة للعدو.
بالنظر إلى الوضع ، كانت الهند مستعدة لتجميع قواتها لاسقاط منطقة هيتاو بضربة واحدة للحصول على مزايا عملية. نادرا ما شوهد مثل هذا العمل الغير جشع.
عرف باي تشي كيفية استخدام هذه الأوراق الرابحة.
“التشكيك المتعمد لخصمك عندما لا تكون ماهرًا هو أمر حقير للغاية.”
ابتسم أويانغ شو ، أخرج تعويذة ومررها إلى باي تشي. “بصرف النظر عن 100 ألف حارس ، أعتقد أن هذا يمكن أن يساعد في الخروج من الوضع العام”.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “الأمر متروك لك.” اندفع أويانغ شو إلى الخطوط الأمامية فقط للمشاهدة ورفع معنويات الجيش. لم يكن لديه نية لتولي السيطرة.
ألقى باي تشي نظرة على ذلك ، حيث أشرق وجهه بالدهشة.
كانت خطط المعركة المحددة من مسؤولية مقر القيادة بقيادة باي تشي.
تعويذة الشبح القيادي: بعد الاستخدام ، سيتم إنتاج الوحوش من الكهوف بعشرة أضعاف العدد المعتاد من الوحوش.
كانت سلالة الطاووس مختلفة.
كانت هذه التعويذة أحد العناصر التي قدمها رومانسي الدم إلى أويانغ شو قبل يومين كهدية. عند النظر إليها ، لم تكن هذه التعويذة شيئًا جيدًا. إذا تم إنتاج الوحوش 10 أضعاف المستوى العادي ، ألن يؤذوا أنفسهم فقط؟
كانت هذه التعويذة أحد العناصر التي قدمها رومانسي الدم إلى أويانغ شو قبل يومين كهدية. عند النظر إليها ، لم تكن هذه التعويذة شيئًا جيدًا. إذا تم إنتاج الوحوش 10 أضعاف المستوى العادي ، ألن يؤذوا أنفسهم فقط؟
ستجعل موجة الوحوش العادية المرء منهكًا بالفعل ، ولكن إذا رفعه المرء 10 مرات ، فلن يتمكن أي شخص من إيقافها. في البداية ، تساءل أويانغ شو عما إذا كان رومانسي الدم قد أخرج عنصرا عديم الفائدة.
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر ، إذا استخدم المرء هذا في المكان الصحيح ، فإنه سيحقق تأثيرًا معجزة. كانت ساحة المعركة الحالية مثل هذا المكان.
إذا كانت هذه منطقة هانوي ، لكان الوضع مختلفًا بالكامل.
لقد فهم باي تشي بشكل طبيعي نوايا الملك ، مبتسمًا كما قال ، “ايها الملك ، في شمال الحدود ، يوجد كهف ضخم. نظرًا لأننا عانينا من اضطرابات شديدة هناك ، فقد تراجع فيلق هانوي قبل أسبوع “.
سلالة الطاووس ، مدينة امفال.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “الأمر متروك لك.” اندفع أويانغ شو إلى الخطوط الأمامية فقط للمشاهدة ورفع معنويات الجيش. لم يكن لديه نية لتولي السيطرة.
ابتسم أويانغ شو ، أخرج تعويذة ومررها إلى باي تشي. “بصرف النظر عن 100 ألف حارس ، أعتقد أن هذا يمكن أن يساعد في الخروج من الوضع العام”.
كانت خطط المعركة المحددة من مسؤولية مقر القيادة بقيادة باي تشي.
عندما علم أن ملك شيا جاء شخصيًا ، على الرغم من أن ديورافا كان مسرورًا ، الا انه شعر بالتوتر قليلاً. قال للجنرالات الجالسين تحته ، “لا يمكننا المماطلة”.
“مفهوم!” انحنى باي تشي.
كانت المنتديات والتعليقات بمثابة شفرة قتل غير مرئية.
مع حلول الشهر السادس ، أصبحت الكهوف مضطربة أكثر فأكثر ، حيث بدا أن عدد الوحوش في ازدياد. إذا خرج 10 أضعاف الرقم في هذا الوقت ، فمن المحتمل أن يخلق مشاكل كافية لسلالة الطاووس.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها شيا العظمى في وضع سلبي بالكامل ، مما جعل المرء يشعر بالقلق.
كانت هناك خطة في قلب باي تشي.
“العدو لا يعرف أن الملك يمكنه استدعاء 100 ألف جندي من المدينة الامبراطورية لمساعدتنا في المعركة. هذه هي فرصتنا ، وإذا تم استخدامها بشكل جيد ، سيمكننا مواجهة العدو لإيجاد فرصة.
بعد أن التقوا ، ترك أويانغ شو 20 ألف من لاعبي الفئة القتالية إلى باي تشي لقيادتهم. أحضر 3 آلاف من حراس القتال الإلهي من المدينة للقيام بجولة في المدن الأخرى المجاورة.
مع وجود حراس القتال الإلهي إلى جانبه ، لن يكون هناك شيء يمكن أن يفعله جيش سلالة الطاووس لأويانغ شو.
كان أويانغ شو واضحًا. على الرغم من أن المهارة كانت جزءًا من سبب فوز شيا العظمى بكل حروبهم ، إلا أن امتلاك أويانغ شو لعدد لا نهائي من الأوراق الرابحة كان أيضًا حاسمًا. في كل لحظة حاسمة ، سيوجه ضربة قاتلة للعدو.
إذا كان ديورافا مهووسًا وحاول قتله ، فإن أويانغ شو لن يمانع في استخدام نفسه كطعم لصيد سلالة الطاووس.
العام السادس ، الشهر السادس ، اليوم الرابع ، نزل 500 ألف جندي من سلالة جوبتا بنجاح في باثين على الجزء الجنوبي من منطقة هيتاو. بعد خوض معركة شرسة ضد فيلق الحرس ، نجحوا في احتلال المدينة وحصلوا على قاعدة أمامية.
يجب على المرء ألا ينسى أن أويانغ شو كان يمكنه استدعاء 320 ألف من حراس المدينة الامبراطورية في أي لحظة.
…
سلالة الطاووس ، مدينة امفال.
“نعم!”
مثل مدينة بانغ بين ، كانت مدينة امفال مدينة صغيرة على الحدود باستثناء أنها كانت داخل حدود سلالة الطاووس وامام مدينة بانغ بين. كان هذا هو السبب في اختيار المدينة كمركز قيادة لسلالة الطاووس.
بعد المعركة قبل أسبوع ، أحنت النقابات رؤوسها إلى شيا العظمى.
خلال هذه الفترة الزمنية ، اجتاح جيش سلالة الطاووس المنطقة المحيطة بالفعل. تم كشف وصول أويانغ شو ورجاله بشكل طبيعي ، حيث سرعان ما تم الإبلاغ عن الأمر إلى مركز القيادة.
قصر لورد المدينة.
“العدو لا يعرف أن الملك يمكنه استدعاء 100 ألف جندي من المدينة الامبراطورية لمساعدتنا في المعركة. هذه هي فرصتنا ، وإذا تم استخدامها بشكل جيد ، سيمكننا مواجهة العدو لإيجاد فرصة.
عندما علم أن ملك شيا جاء شخصيًا ، على الرغم من أن ديورافا كان مسرورًا ، الا انه شعر بالتوتر قليلاً. قال للجنرالات الجالسين تحته ، “لا يمكننا المماطلة”.
ستجعل موجة الوحوش العادية المرء منهكًا بالفعل ، ولكن إذا رفعه المرء 10 مرات ، فلن يتمكن أي شخص من إيقافها. في البداية ، تساءل أويانغ شو عما إذا كان رومانسي الدم قد أخرج عنصرا عديم الفائدة.
كان ملك سلالة جوبتا اكبار أيضًا ثعلبا عجوزا. بعد أن قاد قواته لإسقاط باثين ، لم يندفع شمالًا للالتقاء بجيش سلالة الطاووس. بدلاً من ذلك ، ظل هناك لانتظار الحبوب كسبب.
الفصل 1175 – تعويذة الشبح القيادي
كحاكم ، من الواضح أن ديورافا كان يعرف ما كان يفكر فيه أكبار. كان قلقا من فيلق الحرس ، حيث لم يجرؤ على قتالهم وجها لوجه. كان يأمل في أن تفتح سلالة الطاووس الطريق حتى يكون الصياد الذي يكتسب الفضل.
حتى عندما شكل هذان الخصمان تحالفًا ، كانا لا يزالان يتآمران ضد بعضهم البعض.
حتى عندما شكل هذان الخصمان تحالفًا ، كانا لا يزالان يتآمران ضد بعضهم البعض.
…
فعلت سلالة جوبتا ذلك لأن أكبار لم يكن لديه أي طموح تجاه الأراضي في منطقة هيتاو. لقد أراد فقط نهبها لكسب قيمة الإنجاز وكسب دعم اللاعبين الهنود.
لقد فهم باي تشي بشكل طبيعي نوايا الملك ، مبتسمًا كما قال ، “ايها الملك ، في شمال الحدود ، يوجد كهف ضخم. نظرًا لأننا عانينا من اضطرابات شديدة هناك ، فقد تراجع فيلق هانوي قبل أسبوع “.
كانت سلالة الطاووس مختلفة.
بالنسبة لسلالة الطاووس ، كانت هذه أفضل فرصة لهم لإسقاط منطقة هيتاو ، وقد تكون الفرصة الوحيدة لهم. من يدري أي نوع من الوحوش سيظهر في حرب الدولة للعام المقبل.
اجتاحتهم عيون ديورافا كما قال بنبرة منخفضة ، “من الغد فصاعدًا ، سنبدأ خطة حصار المدينة.”
منذ أن كان لدى سلالة الطاووس طموح اكبر من سلالة جوبتا ، كان جيش سلالة الطاووس أكثر حماسة. مر أسبوع ، حيث كان عليهم أن يفعلوا شيئًا.
كانت هناك خطة في قلب باي تشي.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يفوتون هذه الفرصة العظيمة.
لم يكن لدى فيلق الحرس سوى عشرة آلاف جندي متمركز هنا. نظرًا لأن الأمور كانت سيئة ، فقد اختاروا التراجع الاستراتيجي. كانوا يخططون للتجمع مع القوة الرئيسية.
“ايها الملك ، من فضلك أرشدنا!” كان الجنرالات يشدون قبضتهم ، ممتلئين بالروح القتالية.
“أعتقد أنهم سيقومون بالخيار الاول. على الرغم من أن سلالة جوبتا قد أسقطت باثين ، إلا أنه يتم ملاحقتها وإحاطتها بواسطة فيلق الحرس ولن يتمكنوا من الاندفاع للتجمع في وقت قصير. بالتالي ، فإن أفضل الاحتمال هو أن يحاول كل منهم الاختراق بسرعة “.
اجتاحتهم عيون ديورافا كما قال بنبرة منخفضة ، “من الغد فصاعدًا ، سنبدأ خطة حصار المدينة.”
تم الاستحواذ على قنوات المنتديات بالكامل بواسطة اليد الفضية و إشارة ازور. مع مثل هذه الفرصة ، من الواضح أنهم سيستغلونها. في الأيام القليلة الماضية ، دفعت جميع وسائل الإعلام بالعديد من التقارير للتعبير عن تعازيها فيما يتعلق بشيا العظمى.
“نعم!”
كانت هذه التعويذة أحد العناصر التي قدمها رومانسي الدم إلى أويانغ شو قبل يومين كهدية. عند النظر إليها ، لم تكن هذه التعويذة شيئًا جيدًا. إذا تم إنتاج الوحوش 10 أضعاف المستوى العادي ، ألن يؤذوا أنفسهم فقط؟
في هذه المرحلة ، سترحب حرب الدولة أخيرًا بذروتها.
مثل صنبور صغير ، طالما تحافظ شيا العظمى على هذا ، فإنها ستنمو يومًا ما لتصبح شجرة عملاقة.
كانت هناك خطة في قلب باي تشي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها شيا العظمى في وضع سلبي بالكامل ، مما جعل المرء يشعر بالقلق.
“نعم!”
كانت سلالة الطاووس مختلفة.
ما جعل أويانغ شو يشعر بسعادة طفيفة هو أنه في حين أن وسائل الإعلام الرئيسية لم تكن تثق في شيا العظمى ، إلا أن هناك في الواقع أشخاص خرجوا للتحدث باسم شيا العظمى.
مع وجود حراس القتال الإلهي إلى جانبه ، لن يكون هناك شيء يمكن أن يفعله جيش سلالة الطاووس لأويانغ شو.
الترجمة: Hunter
نظرًا لأن شيا العظمى كانت تواجه الكثير من الضغط على الحدود ، فإن هذه النقابات ستذهب بشكل طبيعي ، وترسل لاعبي النخبة لمساعدة الخطوط الأمامية.
في هذه المرحلة ، سترحب حرب الدولة أخيرًا بذروتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
