معهد أبحاث الوحوش
الفصل 1214 – معهد أبحاث الوحوش
باستخدام هذه الفرصة ، قامت المحكمة الإمبراطورية أيضًا بإجراء تغييرات على القاعات التجارية ، مما أدى إلى خضوعها لثورة نظام الشركات لوضع معايير الصناعة ومراجعة قسم الأعمال.
من خلال الاستفادة من فترة الراحة ، بقي أويانغ شو في العاصمة وقام بتعديل هيكل المحكمة الإمبراطورية بناءً على احتياجات التنمية للسلالة. كان بناء بنك شيا العظمى مجرد خطوة أولى في هذا التعديل التنظيمي.
بسبب خط فينغ شان ، قررت المحكمة الإمبراطورية إنشاء شعبة السكك الحديدية بشكل مستقل.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم العاشر ، تم إنشاء قسم المرور وقسم إدارة المدخرات.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم العاشر ، تم إنشاء قسم المرور وقسم إدارة المدخرات.
لم يتم إدراج هاتين المنظمتين تحت أي من المحاكم الأربعة وكان لهم وضع مماثل لقسم التصنيع. سيدار بواسطة مجلس الوزراء. كان هذا الترتيب نتيجة للاحتياجات الإستراتيجية والحاجة إلى موازنة سلطات المحاكم الأربعة.
لم يكن مجرد تغيير الاسم. سيتم نقل جامعة العاصمة وجامعة الجيش العسكرية من المدينة الإمبراطورية إلى مكان له مساحة أكبر لبناء حرم جامعي أكبر لتلبية احتياجات التوسع.
كان للمحاكم الأربعة سلطة هائلة داخل المحكمة الإمبراطورية. بمجرد أن تتضخم سلطتهم أكثر من اللازم ، فإنهم سيعارضون مجلس الوزراء لقمعهم. إذا كانت المشكلة أكثر خطورة ، فقد تؤدي حتى إلى عدم عمل الأوامر الإدارية بسلاسة.
مع تقدم التصنيع في السلالة الحاكمة بسرعة ، تم دفع خطط إنشاء خطوط السكك الحديدية رسميًا. كانت الخطة الأولية هي بناء خط فينغ شان الذي سيبدأ شمالًا في مدينة العنقاء الساقطة وينتهي في مدينة شان هاي .
بسبب هذه الاعتبارات ، لم يكن هذين القسمين خاضعين للمحاكم الأربعة.
مع توسع أراضي السلالة ، لن يكون الاعتماد على جامعة شي نان واكاديمية الجيش العسكرية كافيا للحفاظ على حاجة المنطقة لتطوير المواهب.
كان لدى قسم المرور شعبة الطرق والجسور ، وشعبة النقل المائي ، وشعبة النقل البحري ، وشعبة السكك الحديدية لإدارة جميع المرافق المتعلقة بالمرور في السلالة الحاكمة. كانوا مسؤولين عن تنظيم ودفع الخطط المتعلقة بالنقل البري والبحري. كانوا مسؤولين عن ضم أنظمة النقل لتعزيز الاتصالات بين وسائل النقل المختلفة.
كان لدى قسم المرور شعبة الطرق والجسور ، وشعبة النقل المائي ، وشعبة النقل البحري ، وشعبة السكك الحديدية لإدارة جميع المرافق المتعلقة بالمرور في السلالة الحاكمة. كانوا مسؤولين عن تنظيم ودفع الخطط المتعلقة بالنقل البري والبحري. كانوا مسؤولين عن ضم أنظمة النقل لتعزيز الاتصالات بين وسائل النقل المختلفة.
كان أكثر ما يلفت الأنظار هو شعبة السكك الحديدية.
مع توسع أراضي السلالة ، لن يكون الاعتماد على جامعة شي نان واكاديمية الجيش العسكرية كافيا للحفاظ على حاجة المنطقة لتطوير المواهب.
مع تقدم التصنيع في السلالة الحاكمة بسرعة ، تم دفع خطط إنشاء خطوط السكك الحديدية رسميًا. كانت الخطة الأولية هي بناء خط فينغ شان الذي سيبدأ شمالًا في مدينة العنقاء الساقطة وينتهي في مدينة شان هاي .
هناك خطة أخرى تتمثل في إنشاء جامعات محلية في مدن مركزية مثل لو يانغ وتشوان تشو وتشينغ دو لتحسين نظام التعليم بشكل أكبر.
سيعبر خط فينغ شان خلال هيدونغ و تشونغ يوان و جينغ تشو و شيانغ نان و تشوان نان ، هذه المناطق الخمسة ، مما يفتح قناة النقل الشمالية الجنوبية للسلالة. سيعزز سيطرة السلالة الحاكمة على المناطق.
بسبب خط فينغ شان ، قررت المحكمة الإمبراطورية إنشاء شعبة السكك الحديدية بشكل مستقل.
على الرغم من أن منطقة جينغ تشو كانت لا تزال تحت حكم سونغ العظمى ، إلا أن بناء مثل هذا الخط الحديدي الممتد من الشمال إلى الجنوب كان مشروعًا ضخمًا لشيا العظمى الحالية. كان مشابهًا لسور الصين العظيم.
كان أكثر ما يلفت الأنظار هو شعبة السكك الحديدية.
خططت المحكمة الإمبراطورية لاستكمال هذا الخط في غضون ثلاث اعوام.
……
بسبب خط فينغ شان ، قررت المحكمة الإمبراطورية إنشاء شعبة السكك الحديدية بشكل مستقل.
قرر أويانغ شو إعادة تسمية جامعة شي نان إلى جامعة العاصمة ، واكاديمية الجيش العسكرية إلى جامعة الجيش العسكرية ، وأكاديمية البحرية إلى جامعة البحرية.
كان قسم إدارة المدخرات ، مثل اسمه ، مسؤولاً عن إدارة الشركات التي أقامتها السلالة. سبق أن تولى قسم الصناعة والتخطيط التنموي التابع للمحكمة المالية هذا الدور.
كان نظام الشركات هو السلاح الأول الذي أطلقته المحكمة الإمبراطورية.
لسحب السلطة ، لم يكن لأجل إضعاف سلطة المحكمة المالية. بدلاً من ذلك ، مع نمو حجم الشركات والمجموعات ، سيحتاجون إلى منظمة مهنية لإدارتهم.
كان للمحاكم الأربعة سلطة هائلة داخل المحكمة الإمبراطورية. بمجرد أن تتضخم سلطتهم أكثر من اللازم ، فإنهم سيعارضون مجلس الوزراء لقمعهم. إذا كانت المشكلة أكثر خطورة ، فقد تؤدي حتى إلى عدم عمل الأوامر الإدارية بسلاسة.
مؤسسة جبال شو للحديد و مجموعة المنسوجات الصينية و مجموعة البناء الصينية و مؤسسة كانغ لونغ للعمل العسكري و مصنع دراجات نسر الجبل وغيرها من الشركات التي ستكون تحت إدارة هذا القسم.
سوف يستخدمون هذا التغيير في النظام لإنشاء نظام تسجيل الصناعة والتجارة لجعل أعمال القاعات التجارية أكثر شفافية وأسهل للمراقبة.
تم إدراج مجموعة النقل الصينية تحت قسم المرور.
مع دخول الشهر العاشر ، لم يُظهر عدد الوحوش في مختلف الأراضي أي علامات على التناقص وبدلاً من ذلك أصبحوا أكثر خطورة. بناءً على بيانات محكمة الشؤون العسكرية ، كانت خسائر الجنود تتزايد ببطء.
باستخدام هذه الفرصة ، قامت المحكمة الإمبراطورية أيضًا بإجراء تغييرات على القاعات التجارية ، مما أدى إلى خضوعها لثورة نظام الشركات لوضع معايير الصناعة ومراجعة قسم الأعمال.
سيتولى قسم الأعمال هذه الوظيفة تحت المحكمة المالية.
كانت بيئة التجارة والأعمال في شيا العظمى مزدهرة حقًا ، حيث كانت حرة ومتطورة نسبيًا. بناءً على حسابات قسم الأعمال ، كان هناك ما لا يقل عن 5 آلاف قاعة تجارة في شيا العظمى.
فضلاً عن أنه سيساعد في رفع الإقرارات الضريبية ومنع القاعات التجارية من التهرب من دفع الضرائب.
من بينهم ، كان هناك القاعات العملاقة مثل شركة باي للتجارة ، وقاعة كوي للتجارة ، وقاعة سونغ للتجارة ، وقاعة الخيط للتجارة ، حيث كانت أعمالهم التجارية تغطي العديد من الصناعات المختلفة.
كان أكثر ما يلفت الأنظار هو شعبة السكك الحديدية.
طالما تسمح لهم المحكمة الإمبراطورية بدخول هذه الصناعة ، فإن هذه القاعات التجارية العملاقة ستدخلها.
فضلاً عن أنه سيساعد في رفع الإقرارات الضريبية ومنع القاعات التجارية من التهرب من دفع الضرائب.
أصبحت القاعات التجارية ببطء عمالقة يختبئون تحت السطح. كان هذا خطرًا كبيرًا على السلالة لأنهم يمكن أن يظهروا في أي لحظة ويؤثرون على إدارة المحكمة الإمبراطورية.
شعر أويانغ شو بالصدمة وعرف أن شيئًا كبيرًا قد حدث بالتأكيد .
يجب على أويانغ شو أن يكون حذرًا حيال ذلك.
من خلال الاستفادة من فترة الراحة ، بقي أويانغ شو في العاصمة وقام بتعديل هيكل المحكمة الإمبراطورية بناءً على احتياجات التنمية للسلالة. كان بناء بنك شيا العظمى مجرد خطوة أولى في هذا التعديل التنظيمي.
إلى جانب تكثيف التصنيع ، ستصبح قوة المال أقوى وستصبح أكثر فأكثر بلا قيود.
لم يكن لدى أويانغ شو أي طريقة لمعرفة ذلك ، لذلك كان بإمكانه فقط الاستعداد والدفاع ضده.
ما كان بإمكان أويانغ شو فعله ، أو بالأحرى ، ما يمكن أن تفعله المحكمة الامبراطورية ، هو عدم استخدام العنف للسيطرة عليهم لأن ذلك سيضر بالبيئة التجارية التي أقاموها بشق الأنفس. مثل هذا الإجراء لن يؤدي إلا إلى إصابة كلا الجانبين.
كان للمحاكم الأربعة سلطة هائلة داخل المحكمة الإمبراطورية. بمجرد أن تتضخم سلطتهم أكثر من اللازم ، فإنهم سيعارضون مجلس الوزراء لقمعهم. إذا كانت المشكلة أكثر خطورة ، فقد تؤدي حتى إلى عدم عمل الأوامر الإدارية بسلاسة.
كانت الطريقة الحقيقية لحل جذر المشكلة هي كبح جماح هذا الوحش قبل أن يظهر. سوف يستخدمون السياسات لقيادتهم وتحقيق وضع يربح فيه الجميع.
كان نظام الشركات هو السلاح الأول الذي أطلقته المحكمة الإمبراطورية.
فضلاً عن أنه سيساعد في رفع الإقرارات الضريبية ومنع القاعات التجارية من التهرب من دفع الضرائب.
سوف يستخدمون هذا التغيير في النظام لإنشاء نظام تسجيل الصناعة والتجارة لجعل أعمال القاعات التجارية أكثر شفافية وأسهل للمراقبة.
من بينهم ، كان هناك القاعات العملاقة مثل شركة باي للتجارة ، وقاعة كوي للتجارة ، وقاعة سونغ للتجارة ، وقاعة الخيط للتجارة ، حيث كانت أعمالهم التجارية تغطي العديد من الصناعات المختلفة.
من خلال إنشاء نظام تدقيق ، يمكنهم إزالة المنتجات دون المستوى وزيادة عتبة دخول الصناعات. كان مفيدًا أيضًا في مراقبة القاعات التجارية.
فضلاً عن أنه سيساعد في رفع الإقرارات الضريبية ومنع القاعات التجارية من التهرب من دفع الضرائب.
سيتولى قسم الأعمال هذه الوظيفة تحت المحكمة المالية.
بكل الأشياء التي تم أخذها في الاعتبار ، كان أويانغ شو مصممًا على السماح لقسم الاعمال بالتركيز بشدة على هذا ومحاولة إكمال التغييرات ذات الصلة في الأنظمة وأعمال التدقيق قبل العام السابع.
ستنشئ محكمة الشؤون العسكرية معهد أبحاث الوحوش لبحث وتحليل الطريقة التي تقاتل بها الوحوش وتطوير أسلحة ومعدات تستهدفهم. بالإضافة إلى ذلك ، سوف يطورون طرقًا لتحويل لحم الوحوش إلى حصص عسكرية وما شابه.
إذا تجرأت قاعة تجارة على الامتثال فقط في السطح ، فسيعاملهم أويانغ شو بوحشية.
لم يكن مجرد تغيير الاسم. سيتم نقل جامعة العاصمة وجامعة الجيش العسكرية من المدينة الإمبراطورية إلى مكان له مساحة أكبر لبناء حرم جامعي أكبر لتلبية احتياجات التوسع.
على المدى القصير ، سيؤثر هذا بالتأكيد على حماس وفاعلية القاعات التجارية ، مما يقلل من بعض قوتها. ومع ذلك ، من وجهة نظر طويلة الأجل ، فإنه من شأنه أن يساعد على زيادة نطاق بيئة التجارة في شيا العظمى ويساعد على جعلها أكثر ازدهارًا.
…
أصبح بناء النظام المالي جانبا مهما من بناء الأراضي.
…
جذب هذا الأمر انتباه أويانغ شو .
اليوم 11 ، وصل أويانغ شو إلى مكتب محكمة الشؤون العسكرية لحضور حفل إزاحة الستار.
طالما تسمح لهم المحكمة الإمبراطورية بدخول هذه الصناعة ، فإن هذه القاعات التجارية العملاقة ستدخلها.
ستنشئ محكمة الشؤون العسكرية معهد أبحاث الوحوش لبحث وتحليل الطريقة التي تقاتل بها الوحوش وتطوير أسلحة ومعدات تستهدفهم. بالإضافة إلى ذلك ، سوف يطورون طرقًا لتحويل لحم الوحوش إلى حصص عسكرية وما شابه.
فضلاً عن أنه سيساعد في رفع الإقرارات الضريبية ومنع القاعات التجارية من التهرب من دفع الضرائب.
مع دخول الشهر العاشر ، لم يُظهر عدد الوحوش في مختلف الأراضي أي علامات على التناقص وبدلاً من ذلك أصبحوا أكثر خطورة. بناءً على بيانات محكمة الشؤون العسكرية ، كانت خسائر الجنود تتزايد ببطء.
بسبب هذه الاعتبارات ، لم يكن هذين القسمين خاضعين للمحاكم الأربعة.
جذب هذا الأمر انتباه أويانغ شو .
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، استدعى أويانغ شو مدير قسم العلوم والتعليم والثقافة والصحة أويانغ شيو لمناقشة نظام التعليم الذي كان على وشك إطلاقه. كانت هذه أيضًا واحدة من الأمور التي ركز عليها أويانغ شو من بين كل التغييرات في الأنظمة لأن هذا كان يتعلق بأسس السلالة.
لم تكن جايا تعبث في هذا الوقت. أصبحت موجات الوحوش مشكلة كبيرة للمناطق ، بل إنها كانت أسوأ من المهاجمين وقطاع الطرق في الماضي.
خططت المحكمة الإمبراطورية لاستكمال هذا الخط في غضون ثلاث اعوام.
كان العام الأول فقط من حصار الوحوش ، فهل ستكون هناك تغييرات جديدة في العام المقبل؟
سيحتاجون إلى تغيير النظام.
لم يكن لدى أويانغ شو أي طريقة لمعرفة ذلك ، لذلك كان بإمكانه فقط الاستعداد والدفاع ضده.
إذا تجرأت قاعة تجارة على الامتثال فقط في السطح ، فسيعاملهم أويانغ شو بوحشية.
في ظل هذه الحالة ، قرر أويانغ شو إنشاء معهد أبحاث الوحوش للانتقال من القدم الخلفية إلى القدم الأمامية. كان ذلك لأن الوحوش كانت نابضة بالحياة وحقيقية ، وستساعدهم نتائج البحث في المستقبل على كوكب الأمل.
…
……
مؤسسة جبال شو للحديد و مجموعة المنسوجات الصينية و مجموعة البناء الصينية و مؤسسة كانغ لونغ للعمل العسكري و مصنع دراجات نسر الجبل وغيرها من الشركات التي ستكون تحت إدارة هذا القسم.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم 12 ، مدينة شان هاي .
لسحب السلطة ، لم يكن لأجل إضعاف سلطة المحكمة المالية. بدلاً من ذلك ، مع نمو حجم الشركات والمجموعات ، سيحتاجون إلى منظمة مهنية لإدارتهم.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، استدعى أويانغ شو مدير قسم العلوم والتعليم والثقافة والصحة أويانغ شيو لمناقشة نظام التعليم الذي كان على وشك إطلاقه. كانت هذه أيضًا واحدة من الأمور التي ركز عليها أويانغ شو من بين كل التغييرات في الأنظمة لأن هذا كان يتعلق بأسس السلالة.
كان قسم إدارة المدخرات ، مثل اسمه ، مسؤولاً عن إدارة الشركات التي أقامتها السلالة. سبق أن تولى قسم الصناعة والتخطيط التنموي التابع للمحكمة المالية هذا الدور.
تم إجراء تغيير في النظام التعليمي والنظام المصرفي والتجاري وما شابه ذلك لتسريع التطور.
سيتولى قسم الأعمال هذه الوظيفة تحت المحكمة المالية.
مع توسع أراضي السلالة ، لن يكون الاعتماد على جامعة شي نان واكاديمية الجيش العسكرية كافيا للحفاظ على حاجة المنطقة لتطوير المواهب.
لم يتم إدراج هاتين المنظمتين تحت أي من المحاكم الأربعة وكان لهم وضع مماثل لقسم التصنيع. سيدار بواسطة مجلس الوزراء. كان هذا الترتيب نتيجة للاحتياجات الإستراتيجية والحاجة إلى موازنة سلطات المحاكم الأربعة.
سيحتاجون إلى تغيير النظام.
كانت بيئة التجارة والأعمال في شيا العظمى مزدهرة حقًا ، حيث كانت حرة ومتطورة نسبيًا. بناءً على حسابات قسم الأعمال ، كان هناك ما لا يقل عن 5 آلاف قاعة تجارة في شيا العظمى.
قرر أويانغ شو إعادة تسمية جامعة شي نان إلى جامعة العاصمة ، واكاديمية الجيش العسكرية إلى جامعة الجيش العسكرية ، وأكاديمية البحرية إلى جامعة البحرية.
كان العام الأول فقط من حصار الوحوش ، فهل ستكون هناك تغييرات جديدة في العام المقبل؟
لم يكن مجرد تغيير الاسم. سيتم نقل جامعة العاصمة وجامعة الجيش العسكرية من المدينة الإمبراطورية إلى مكان له مساحة أكبر لبناء حرم جامعي أكبر لتلبية احتياجات التوسع.
من خلال الاستفادة من فترة الراحة ، بقي أويانغ شو في العاصمة وقام بتعديل هيكل المحكمة الإمبراطورية بناءً على احتياجات التنمية للسلالة. كان بناء بنك شيا العظمى مجرد خطوة أولى في هذا التعديل التنظيمي.
كانت المدينة الإمبراطورية صغيرة جدًا ومقيدة ، ولم تكن مناسبة للحرية والانفتاح اللازمين لمدرسة.
لم يكن مجرد تغيير الاسم. سيتم نقل جامعة العاصمة وجامعة الجيش العسكرية من المدينة الإمبراطورية إلى مكان له مساحة أكبر لبناء حرم جامعي أكبر لتلبية احتياجات التوسع.
بصرف النظر عن ذلك ، قرر أويانغ شو بناء معهد تدريب المعلمين وسيتم نقل الجامعات الثلاث فيها لتطوير خبراء التعليم.
……
في المستقبل ، سيتم إنشاء جامعات مهنية أخرى مثل جامعة الفنون.
داخل غرفة القراءة الإمبراطورية ، استدعى أويانغ شو مدير قسم العلوم والتعليم والثقافة والصحة أويانغ شيو لمناقشة نظام التعليم الذي كان على وشك إطلاقه. كانت هذه أيضًا واحدة من الأمور التي ركز عليها أويانغ شو من بين كل التغييرات في الأنظمة لأن هذا كان يتعلق بأسس السلالة.
هناك خطة أخرى تتمثل في إنشاء جامعات محلية في مدن مركزية مثل لو يانغ وتشوان تشو وتشينغ دو لتحسين نظام التعليم بشكل أكبر.
العام السادس ، الشهر العاشر ، اليوم 12 ، مدينة شان هاي .
عندها فقط يمكن إخماد حاجة السلالة إلى المواهب.
مع دخول الشهر العاشر ، لم يُظهر عدد الوحوش في مختلف الأراضي أي علامات على التناقص وبدلاً من ذلك أصبحوا أكثر خطورة. بناءً على بيانات محكمة الشؤون العسكرية ، كانت خسائر الجنود تتزايد ببطء.
تمامًا كما كان أويانغ شو وأويانغ شيو يناقشان التخطيط التعليمي ، هرع أحد الحراس فجأة ، “أيها الملك ، لقد ارسل مركز الاستخبارات التابع لحرس شان هاي في الإمبراطورية المغولية ، وثيقة طوارئ حمراء”.
هناك خطة أخرى تتمثل في إنشاء جامعات محلية في مدن مركزية مثل لو يانغ وتشوان تشو وتشينغ دو لتحسين نظام التعليم بشكل أكبر.
شعر أويانغ شو بالصدمة وعرف أن شيئًا كبيرًا قد حدث بالتأكيد .
لم تكن جايا تعبث في هذا الوقت. أصبحت موجات الوحوش مشكلة كبيرة للمناطق ، بل إنها كانت أسوأ من المهاجمين وقطاع الطرق في الماضي.
باستخدام هذه الفرصة ، قامت المحكمة الإمبراطورية أيضًا بإجراء تغييرات على القاعات التجارية ، مما أدى إلى خضوعها لثورة نظام الشركات لوضع معايير الصناعة ومراجعة قسم الأعمال.
شعر أويانغ شو بالصدمة وعرف أن شيئًا كبيرًا قد حدث بالتأكيد .
…
الترجمة: Hunter
على الرغم من أن منطقة جينغ تشو كانت لا تزال تحت حكم سونغ العظمى ، إلا أن بناء مثل هذا الخط الحديدي الممتد من الشمال إلى الجنوب كان مشروعًا ضخمًا لشيا العظمى الحالية. كان مشابهًا لسور الصين العظيم.
الترجمة: Hunter
كان نظام الشركات هو السلاح الأول الذي أطلقته المحكمة الإمبراطورية.
بصرف النظر عن ذلك ، قرر أويانغ شو بناء معهد تدريب المعلمين وسيتم نقل الجامعات الثلاث فيها لتطوير خبراء التعليم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
