Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1247

انقلاب التبت

انقلاب التبت

الفصل 1247 – انقلاب التبت

منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.

في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.

عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”

أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.

مع فهم أشوكا للحرب والأباطرة ، لم يكن لدى شيا العظمى وسونغ العظمى أي وسيلة للمساومة ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.

أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.

علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.

هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.

“هذه فرصتنا!”

“اجمع الجنرالات للاجتماع!”

تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.

كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.

بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.

لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.

كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.

هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.

أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.

لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.

برؤية ذلك ، ارسل سونغتسين جامبو رسالة إلى أشوكا. قال إن أزمة التبت قد تمت تسويتها بشكل أساسي ، شكرًا لك على مساعدتك. كان هذا اللطف شيئًا ستتذكره التبت كثيرًا.

كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.

الفصل 1247 – انقلاب التبت

هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.

عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”

بحلول الوقت أدرك سونغتسين جامبو هذه النقطة ، لقد فات الأوان بالفعل. كان جيش سلالة أشوكا ، الذي دخل مدينة لاسا في التبت ، قد سيطر بالفعل على المناطق المهمة في المدينة.

العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، أعلن فيلق شيانغ جيانغ التابع للجيش الأوسط عن الالتحام الاول.

“من السهل دعوة إله ، لكن من الصعب إبعاده!”

كان يأمل أن تسحب سلالة أشوكا بعض قواتها.

كان لي جينغ جنرالًا متمرسًا حقًا. بعد ملاحظة ما كان يحدث مع جيش التبت ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بالتخييم على الحدود لمراقبة العدو والحصول على المعلومات ببطء.

كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.

برؤية ذلك ، ارسل سونغتسين جامبو رسالة إلى أشوكا. قال إن أزمة التبت قد تمت تسويتها بشكل أساسي ، شكرًا لك على مساعدتك. كان هذا اللطف شيئًا ستتذكره التبت كثيرًا.

لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.

كان يأمل أن تسحب سلالة أشوكا بعض قواتها.

كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.

تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.

لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.

عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.

“اجمع الجنرالات للاجتماع!”

علاوة على ذلك ، فإن السرعة التي قام بها أشوكا بتلويح السكين كانت أكثر حسماً وأسرع من سونغتسين جامبو.

تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.

العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.

عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.

أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.

لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.

كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.

تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.

مع ذلك ، أكملت سلالة أشوكا سيطرتها على التبت.

“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.

لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.

منطقة جينغ تشو ، محافظة جينغ تشو .

إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.

العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .

“هذه فرصتنا!”

صنع أمر أويانغ شو ضجة في برية سونغ العظمى. تم تقسيم البلاط الإمبراطوري إلى فصيلين. أراد إحدى الفصيلين الاستسلام ، وأراد الفصيل الأخر القتال ؛ كان يذكرنا بـ سونغ الشمالية.

علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.

أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.

دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.

حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.

كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.

“لا نريد أن تتحول سونغ العظمى إلى غبار.” قال المسؤولون.

لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.

أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.

العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.

لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.

صنع أمر أويانغ شو ضجة في برية سونغ العظمى. تم تقسيم البلاط الإمبراطوري إلى فصيلين. أراد إحدى الفصيلين الاستسلام ، وأراد الفصيل الأخر القتال ؛ كان يذكرنا بـ سونغ الشمالية.

كانت السلطة الحقيقية في أيدي المسؤولين والإمبراطور.

مع فهم أشوكا للحرب والأباطرة ، لم يكن لدى شيا العظمى وسونغ العظمى أي وسيلة للمساومة ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.

شعر تشاو كوانغ يين بالتضارب حقًا. من ناحية ، لم يستطع أن ينكر كبرياء وكرامة الإمبراطور ، ناهيك عن السلالة التي خلقها. كان غير راغب في الاستسلام. كان غير راغب في خفض رأسه.

في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.

ومع ذلك ، إذا لم يستسلموا ، فقد يتم القضاء على عرقه.

العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، أعلن فيلق شيانغ جيانغ التابع للجيش الأوسط عن الالتحام الاول.

من المؤكد أنه لن يشك في عزيمة إمبراطور شيا. إذا قاتلوا حقا ، فإن استخدام إمبراطور شيا رأسه كرمز سيكون أمرًا طبيعيًا.

كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.

لو كان تشاو كوانغ يين ، لفعل الشيء نفسه.

في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.

تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.

أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.

إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.

“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “

العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .

كانت الحرب الجيدة التي ذكرها هي فقط للسماح لـ تشين وتانغ بتحمل بعض الضغط. لقد كان واضحا بشأن الخطط الماكرة في ذلك.

“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.

كان لي جينغ جنرالًا متمرسًا حقًا. بعد ملاحظة ما كان يحدث مع جيش التبت ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بالتخييم على الحدود لمراقبة العدو والحصول على المعلومات ببطء.

أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.

منطقة جينغ تشو ، محافظة جينغ تشو .

تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.

بالنظر إلى الأمر من الإمبراطور ، صرخ المارشال شو دا ، حراس القصر الإمبراطوري ، “رجال!”

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون العدو قادرًا على الاعتماد على الدفاع القوي و 150 ألف حارس للبقاء لمدة أسبوع على الأقل ، حتى مع قدرات تشانغ شو تو .

“هنا!”

“اجمع الجنرالات للاجتماع!”

“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”

“نعم ايها مارشال!”

بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.

حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.

ذكر الإمبراطور بوضوح أن أي واحد منهم يسقط مدينة شيانغ يانغ أولاً سيكافأ كثيرًا. انتمى حراس القصر الإمبراطوري وفيلق شيانغ جيانغ وفيلق النمر إلى ثلاثة أنظمة مختلفة ، ولم يرغب أي منهم في الخسارة.

بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.

“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”

كانت الحرب الجيدة التي ذكرها هي فقط للسماح لـ تشين وتانغ بتحمل بعض الضغط. لقد كان واضحا بشأن الخطط الماكرة في ذلك.

بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.

بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.

أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.

كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.

ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.

أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.

في كلماته ، “آمل أنه بعد هذه المعركة ، لن يكون هناك جنود جين أو مينغ أو سوي. بدلاً من ذلك ، سنكون جميعًا جنودًا في حراس القصر الإمبراطوري! “

أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.

كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.

كانت السلطة الحقيقية في أيدي المسؤولين والإمبراطور.

أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.

في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.

في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.

في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.

إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.

علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.

دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.

لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.

“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “

العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، أعلن فيلق شيانغ جيانغ التابع للجيش الأوسط عن الالتحام الاول.

في الرابعة مساءً ، بعد يوم ونصف من المعارك العنيفة ومع المساعدة من الداخل ، احتل الجيش أخيرًا مدينة حبة الشمس ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف شخص وخرج منتصراً.

العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.

نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.

استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.

في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.

لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.

بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.

لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.

تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.

“نعم ايها مارشال!”

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون العدو قادرًا على الاعتماد على الدفاع القوي و 150 ألف حارس للبقاء لمدة أسبوع على الأقل ، حتى مع قدرات تشانغ شو تو .

ذكر الإمبراطور بوضوح أن أي واحد منهم يسقط مدينة شيانغ يانغ أولاً سيكافأ كثيرًا. انتمى حراس القصر الإمبراطوري وفيلق شيانغ جيانغ وفيلق النمر إلى ثلاثة أنظمة مختلفة ، ولم يرغب أي منهم في الخسارة.

استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.

منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.

عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.

منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.

 

بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.

الترجمة: Hunter 

أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.

 

إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.

بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط