Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم أون لاين 1273

لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط

لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط

الفصل 1273 – لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط

لم يكن هناك مخرج لهم.

على الرغم من أنه يبدو أن منطقة التلال بها قلاع حرب في كل مكان ، إلا أنه لم يكن هناك في الواقع العديد من جنود فيلق بي جيانغ هناك. تم ترتيب معظم الجنود عند مخارج ومداخل التلال.

فهم أويانغ شو هذه الأفكار ، لكنه لم يوافق عليها.

تم إعداد خط من المدافع عند كل مخرج.

في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار هذا الأمر ، صُدمت الإمبراطورية المغولية بأكملها.

بعد ذلك سيكون المدفعيون وجنود الدرع والسيف الذين يغطونهم.

“نحن من تسبب في هذه المشكلة. دعنا لا نقتل شعبنا معنا “. أغمض جنكيز خان عينيه بشكل مؤلم.

بالنسبة لسلاح الفرسان المغولي الذين عانوا من خسائر فادحة ، كان اختراق هذا الخط الدفاعي صعبًا مثل تسلق السماء. أطلق نائب المارشال تشين يو تشينغ على هذا المكان باسم قبر قوات بو’ير هو .

 

حوصر 130 ألف جندي من سلاح الفرسان المغولي بين التلال. إذا تقدموا ، سيموتون ، لكن إذا تراجعوا ، ما زالوا سيموتون.

 

لم يكن هناك ما هو أكثر ميؤوسًا منه من وضع كهذا.

كاراكوروم ، القصر الامبراطوري.

في ظهيرة واحدة فقط ، دُفن ما يقارب من 70 ألف من جنود سلاح الفرسان تحت أمطار الرصاص. أولئك الذين نجحوا كان عليهم مواجهة سلاح الفرسان المطارد وجنود فيلق بي جيانغ . 

العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 19 ، قاد جو زي يي فيلق العنقاء لمهاجمة قوات تشاغاتاي ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف منهم. في هذه المرحلة ، خسر الجزء الشرقي من إمبراطورية المغول.

لم يكن هناك مخرج لهم.

 

لم يكن لديهم أمل!

الجنرالات مثل هو كو بينغ الذي كان له أسلوب قتال واضح ومميز سيكون له مكان دائمًا.

في الساعة 5 مساءً ، تم تحطيم بو’ير هو بشظية قذيفة وأصيب بجروح خطيرة. أراد الجنود أن يحملوه للهرب ، لكنه رفضهم.

كاراكوروم ، القصر الامبراطوري.

حمل هذا الجنرال المغولي جسده المصاب بجروح بالغة لشن هجومه الأخير على العدو.

قاد هو غونغ يي المعين حديثًا فيلق هيدونغ لمحاربة قوات جوتشي التي ذهبت جنوبًا وقتلوا 20 ألف منهم.

مع وفاة بو’ير هو ، قام سلاح الفرسان المغولي الباقون بخفض رؤوسهم المتعجرفة أخيرًا واستسلموا لجيش شيا العظمى. في يوم واحد فقط ، سحق فيلق بي جيانغ واحدًا من القوات التسعة للجيش المغولي.

“دعنا نترك بعض البذور لشعبنا!” لوح جنكيز خان بيده منهكا. في مواجهة مثل هذا الخصم ، فإن تجنيد القوات الآن سيكون مجرد ضغط دماء الشعب المغولي.

في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار هذا الأمر ، صُدمت الإمبراطورية المغولية بأكملها.

لم يكن هناك مخرج لهم.

كاراكوروم ، القصر الامبراطوري.

كان تشين يو تشينغ الذي جاء من دولة تاي بينغ على دراية بالأسلحة النارية. كما هو متوقع ، لم يخذل أويانغ شو .

عندما تلقى نبأ وفاة بو’ير هو وتدمير قواته ، كاد جنكيز خان أن يفقد توازنه. كان وجهه أبيض شاحب وهو يتمتم ، “كيف هذا ممكن ، كيف …”

الترجمة: Hunter 

كانت هذه النتيجة شيئًا لم يستطع جنكيز خان قبوله.

حتى مارشال فيلق الحرس قد اصبح لديه مصدر إلهام.

بالنظر إلى تقرير المخابرات ، شعر جنكيز خان بقشعريرة لن تختفي ، منتشرة في جيشه بالكامل. في مواجهة جيش شيا العظمى ، هل سيكون للجيش المغولي المكون من سلاح الفرسان فقط فرصة للفوز؟

كان سلاح الفرسان المغولي الشهير يواجه خصمًا غير مسبوق.

كان سلاح الفرسان المغولي الشهير يواجه خصمًا غير مسبوق.

الترجمة: Hunter 

عندما رأى تولي ذلك ، سأل: “هل يجب علينا تجنيد الشباب في الجيش؟” كانت المغول مكانًا حيث يجب على الجميع خوض القتال ، لذلك إذا أرادوا ذلك ، فيمكنهم جمع ما يقارب من 100 ألف جندي إضافي على الفور.

كان من المقرر القضاء على سلاح الفرسان في العام السابع مع انتشار الأسلحة النارية .

من الواضح أن تولي لم يكن واثقًا من هذه المعركة وأراد الحصول على المزيد من القوات.

حمل هذا الجنرال المغولي جسده المصاب بجروح بالغة لشن هجومه الأخير على العدو.

“دعنا نترك بعض البذور لشعبنا!” لوح جنكيز خان بيده منهكا. في مواجهة مثل هذا الخصم ، فإن تجنيد القوات الآن سيكون مجرد ضغط دماء الشعب المغولي.

“لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط!” واسى اويانغ شو.

“نحن من تسبب في هذه المشكلة. دعنا لا نقتل شعبنا معنا “. أغمض جنكيز خان عينيه بشكل مؤلم.

حتى مارشال فيلق الحرس قد اصبح لديه مصدر إلهام.

عندما رأى تولي ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرتفع فيها الندم في قلبه. لولا دعمه للحرب مع شيا العظمى ، لما حدثت هزيمة اليوم. لم يكونوا ليجروا الإمبراطورية المغولية إلى هاوية مظلمة.

استغل تشين يو تشينغ البيئة الخاصة واستهدف ضعف سلاح الفرسان المغولي لصياغة تكتيك سلاح ناري مناسب ، حيث اكتسب الشهرة في معركة واحدة.

يمكن للمرء أن يقول حتى أن تولي قد شعر بالاستياء تجاه أوجيدي .

بالنسبة لسلاح الفرسان المغولي الذين عانوا من خسائر فادحة ، كان اختراق هذا الخط الدفاعي صعبًا مثل تسلق السماء. أطلق نائب المارشال تشين يو تشينغ على هذا المكان باسم قبر قوات بو’ير هو .

ومع ذلك ، لا يمكن استدعاء السهم الذي تم إطلاقه. منذ أن أعلنوا الحرب بالفعل ، لم يكن هناك مجال للسلام. لم يكن أمامهم سوى طريقين.

 

يمكنهم إما أن يحنوا رؤوسهم ويخدموهم ، أو يموتون بفخرهم.

لم تكن معركة التل هذه حالة خاصة ، حيث كانت مجرد البداية.

اليوم 20 ، قاد لي مو فيلق النسر لمهاجمة قوات موكالي ، مما أسفر عن مقتل 50 ألف منهم.

ليس فقط إمبراطورية المغول ، حتى جيش شيا العظمى نفسه قد شعر بالدهشة. لم يتوقع العديد من الجنرالات أن تكون الأسلحة النارية قوية للغاية.

في الساعة 5 مساءً ، تم تحطيم بو’ير هو بشظية قذيفة وأصيب بجروح خطيرة. أراد الجنود أن يحملوه للهرب ، لكنه رفضهم.

خلال هذه الجولة من نزع السلاح ، أشاروا بوضوح إلى زيادة عدد القوات ذات الأسلحة النارية وتقليل عدد قوات الأسلحة الباردة.

على الرغم من أن الجيوش الثلاثة لم تخلق معجزة شبيهة بمعجزة تشين يو تشينغ ، إلا أن شيا العظمى قمعت سلاح الفرسان المغولي بالكامل بواسطة التنسيق بين البنادق والمدافع .

في الحقيقة ، لم يفهم العديد من الجنرالات في الجيش هذا القرار.

عندما تلقى نبأ وفاة بو’ير هو وتدمير قواته ، كاد جنكيز خان أن يفقد توازنه. كان وجهه أبيض شاحب وهو يتمتم ، “كيف هذا ممكن ، كيف …”

كان هناك العديد من الأشخاص الذين عارضوا عملية نزع السلاح.

في غضون 4 أيام فقط ، فقدت الإمبراطورية المغولية أكثر من 100 ألف جندي.

ومع ذلك ، بعد أن كشفت محكمة الشؤون العسكرية عن تقارير مفصلة عن المعركة ، فقد هؤلاء الجنرالات والجنود المتذمرون أصواتهم وتعاونوا لاستكمال نزع السلاح.

حتى مارشال فيلق الحرس قد اصبح لديه مصدر إلهام.

عندما تلقى أويانغ شو التقرير ، كشف عن وجه سعيد وأمر على الفور بترقية تشين يو تشينغ إلى مارشال فيلق بي جيانغ . كما منح تشين يو تشينغ لقب جنرال استقرار الشمال من الدرجة الثالثة. سيتلقى المارشال الأصلي يوي فاي منصبا جديدا.

على سبيل المثال ، القوة الجوية التي كانت تعتبر سلاح فرسان السماء.

بمجرد انتهاء معركة المغول ، سيرحب جيش شيا العظمى بجولة جديدة من التعديلات ، وسيكون لـ يوي فاي دور مهم ليلعبه.

تم إعداد خط من المدافع عند كل مخرج.

فعل أويانغ شو هذا لمكافأة تشين يو تشينغ على عمله ورفع معنويات الجيش. كما كانت مكافأة تشين يو تشينغ لاستخدامه الأسلحة النارية لإزالة أكبر عقبة أمام نزع السلاح العسكري.

بسبب الاختلافات في التجارب والقيود المفروضة على عصورهم ، لم يكن مفاجئًا لبعض الجنرالات أن تكون لديهم مثل هذه الأفكار.

كان تشين يو تشينغ الذي جاء من دولة تاي بينغ على دراية بالأسلحة النارية. كما هو متوقع ، لم يخذل أويانغ شو .

فهم أويانغ شو هذه الأفكار ، لكنه لم يوافق عليها.

استغل تشين يو تشينغ البيئة الخاصة واستهدف ضعف سلاح الفرسان المغولي لصياغة تكتيك سلاح ناري مناسب ، حيث اكتسب الشهرة في معركة واحدة.

تم إعداد خط من المدافع عند كل مخرج.

كانت العبارة القديمة جيدة ، “انظر إلى ذلك لتصدقها”.

بالنظر إلى تقرير المخابرات ، شعر جنكيز خان بقشعريرة لن تختفي ، منتشرة في جيشه بالكامل. في مواجهة جيش شيا العظمى ، هل سيكون للجيش المغولي المكون من سلاح الفرسان فقط فرصة للفوز؟

كان جنرالات شيا العظمى الذين لم يروا قوة الأسلحة النارية من قبل متحيزين ضد هذه الأسلحة الجديدة. حتى أن البعض قد شعر بعناد أن الأسلحة الباردة كانت الجوهر الأساسي.

 

بسبب الاختلافات في التجارب والقيود المفروضة على عصورهم ، لم يكن مفاجئًا لبعض الجنرالات أن تكون لديهم مثل هذه الأفكار.

على الرغم من أنه يبدو أن منطقة التلال بها قلاع حرب في كل مكان ، إلا أنه لم يكن هناك في الواقع العديد من جنود فيلق بي جيانغ هناك. تم ترتيب معظم الجنود عند مخارج ومداخل التلال.

فهم أويانغ شو هذه الأفكار ، لكنه لم يوافق عليها.

كانت المعركة على التل مثل الحبة المهدئة لهؤلاء الجنرالات العنيدين.

في اللحظة التي انتشرت فيها أخبار هذا الأمر ، صُدمت الإمبراطورية المغولية بأكملها.

حتى مارشال فيلق الحرس قد اصبح لديه مصدر إلهام.

بلا شك ، كان لهذه المعركة التأثير الأكبر على هو كو بينغ .

بلا شك ، كان لهذه المعركة التأثير الأكبر على هو كو بينغ .

كان جنرالات شيا العظمى الذين لم يروا قوة الأسلحة النارية من قبل متحيزين ضد هذه الأسلحة الجديدة. حتى أن البعض قد شعر بعناد أن الأسلحة الباردة كانت الجوهر الأساسي.

بعد كل شيء ، كان هو كو بينغ عبقريًا في سلاح الفرسان ، وكان فيلق الحرس الخاص به يتكون في الغالب من سلاح الفرسان. لقد ساعد الإمبراطورية وحصل على الكثير من الجدارة ، وكان يُنظر إليه على أنه ألمع لؤلؤة في الإمبراطورية. ومع ذلك ، فقد سقط الآن في مثل هذا الموقف المحرج.

فهم أويانغ شو هذه الأفكار ، لكنه لم يوافق عليها.

هل كانت النهاية المأساوية لسلاح الفرسان المغول الحديدي علامة على مستقبل فيلق الحرس؟

عندما تلقى أويانغ شو التقرير ، كشف عن وجه سعيد وأمر على الفور بترقية تشين يو تشينغ إلى مارشال فيلق بي جيانغ . كما منح تشين يو تشينغ لقب جنرال استقرار الشمال من الدرجة الثالثة. سيتلقى المارشال الأصلي يوي فاي منصبا جديدا.

شهدت جولة نزع السلاح هذه إزالة 100 ألف جندي من فيلق الحرس. اضطر نصف سلاح الفرسان الذين بقوا إلى تغيير وظائفهم ، وخاصة جنود الدرع الخفيف ، حيث كان عليهم أن يصبحوا سلاح فرسان مدفعي.

ومع ذلك ، لا يمكن استدعاء السهم الذي تم إطلاقه. منذ أن أعلنوا الحرب بالفعل ، لم يكن هناك مجال للسلام. لم يكن أمامهم سوى طريقين.

على الرغم من أن ثقة هو كو بينغ قد تأثرت بشكل كبير ، إلا أن أويانغ شو كان لديه آمال كبيرة حقًا .

كان هو كو بينغ جيدًا في المعارك السريعة والهجمات التسلسلية بعيدة المدى. في عصر ما بعد سلاح الفرسان ، كانت هذه الأساليب لا تزال تتمتع بسحر فريد. خاصة في العالم الحديث ، الذي كان به مساحة كبيرة لاستخدامها.

بلا شك ، كان لهذه المعركة التأثير الأكبر على هو كو بينغ .

على سبيل المثال ، القوة الجوية التي كانت تعتبر سلاح فرسان السماء.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك قوات آلية مثل الدبابات وقوات الدرع الثقيل ذات الحركة العالية والتي كانت مجرد سلاح فرسان محسن. كان الاختلاف الوحيد هو أن خيول الحرب أصبحت آلات.

على الرغم من أن ثقة هو كو بينغ قد تأثرت بشكل كبير ، إلا أن أويانغ شو كان لديه آمال كبيرة حقًا .

الجنرالات مثل هو كو بينغ الذي كان له أسلوب قتال واضح ومميز سيكون له مكان دائمًا.

مات الجنرال المغولي موكالي في المعركة.

“لن يموت سلاح الفرسان ، سيأخذوا شكلا آخر فقط!” واسى اويانغ شو.

في الساعة 5 مساءً ، تم تحطيم بو’ير هو بشظية قذيفة وأصيب بجروح خطيرة. أراد الجنود أن يحملوه للهرب ، لكنه رفضهم.

أصدر أويانغ شو تعليماته بالفعل لجامعة الجيش العسكرية والجامعة البحرية للاستفادة من هذه الفرصة لتدريب وتطوير الجنرالات المتقدمين وتدريب الجنرالات الحاليين على الأسلحة النارية.

يجب على المرء أن يعرف أن هذه المعارك الثلاث قد حسمت وضع المراعي. كانت المراعي المغولية الشاسعة ساحة المعركة الرئيسية ، وكانت المكان الأنسب لسلاح الفرسان المغولي.

كان هو كو بينغ أول جنرال يذهب للتسجيل.

على الرغم من أن ثقة هو كو بينغ قد تأثرت بشكل كبير ، إلا أن أويانغ شو كان لديه آمال كبيرة حقًا .

عندما تلقى نبأ وفاة بو’ير هو وتدمير قواته ، كاد جنكيز خان أن يفقد توازنه. كان وجهه أبيض شاحب وهو يتمتم ، “كيف هذا ممكن ، كيف …”

لم تكن معركة التل هذه حالة خاصة ، حيث كانت مجرد البداية.

 

العام السابع ، الشهر 11 ، اليوم 19 ، قاد جو زي يي فيلق العنقاء لمهاجمة قوات تشاغاتاي ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف منهم. في هذه المرحلة ، خسر الجزء الشرقي من إمبراطورية المغول.

قاد هو غونغ يي المعين حديثًا فيلق هيدونغ لمحاربة قوات جوتشي التي ذهبت جنوبًا وقتلوا 20 ألف منهم.

اليوم 20 ، قاد لي مو فيلق النسر لمهاجمة قوات موكالي ، مما أسفر عن مقتل 50 ألف منهم.

كان سلاح الفرسان المغولي الشهير يواجه خصمًا غير مسبوق.

مات الجنرال المغولي موكالي في المعركة.

على سبيل المثال ، القوة الجوية التي كانت تعتبر سلاح فرسان السماء.

قاد هو غونغ يي المعين حديثًا فيلق هيدونغ لمحاربة قوات جوتشي التي ذهبت جنوبًا وقتلوا 20 ألف منهم.

عندما رأى تولي ذلك ، سأل: “هل يجب علينا تجنيد الشباب في الجيش؟” كانت المغول مكانًا حيث يجب على الجميع خوض القتال ، لذلك إذا أرادوا ذلك ، فيمكنهم جمع ما يقارب من 100 ألف جندي إضافي على الفور.

خسر خط الدفاع الجنوبي للمغول.

بمجرد انتهاء معركة المغول ، سيرحب جيش شيا العظمى بجولة جديدة من التعديلات ، وسيكون لـ يوي فاي دور مهم ليلعبه.

في غضون 4 أيام فقط ، فقدت الإمبراطورية المغولية أكثر من 100 ألف جندي.

على الرغم من أن الجيوش الثلاثة لم تخلق معجزة شبيهة بمعجزة تشين يو تشينغ ، إلا أن شيا العظمى قمعت سلاح الفرسان المغولي بالكامل بواسطة التنسيق بين البنادق والمدافع .

يجب على المرء أن يعرف أن هذه المعارك الثلاث قد حسمت وضع المراعي. كانت المراعي المغولية الشاسعة ساحة المعركة الرئيسية ، وكانت المكان الأنسب لسلاح الفرسان المغولي.

كان سلاح الفرسان المغولي الشهير يواجه خصمًا غير مسبوق.

بشكل غير متوقع ، أُجبر سلاح الفرسان المغولي على الهرب مهزومين.

بالنظر إلى تقرير المخابرات ، شعر جنكيز خان بقشعريرة لن تختفي ، منتشرة في جيشه بالكامل. في مواجهة جيش شيا العظمى ، هل سيكون للجيش المغولي المكون من سلاح الفرسان فقط فرصة للفوز؟

كان من المقرر القضاء على سلاح الفرسان في العام السابع مع انتشار الأسلحة النارية .

لم يكن هناك مخرج لهم.

 

بعد ذلك سيكون المدفعيون وجنود الدرع والسيف الذين يغطونهم.

 

كان تشين يو تشينغ الذي جاء من دولة تاي بينغ على دراية بالأسلحة النارية. كما هو متوقع ، لم يخذل أويانغ شو .

 

في غضون 4 أيام فقط ، فقدت الإمبراطورية المغولية أكثر من 100 ألف جندي.

 

قاد هو غونغ يي المعين حديثًا فيلق هيدونغ لمحاربة قوات جوتشي التي ذهبت جنوبًا وقتلوا 20 ألف منهم.

الترجمة: Hunter 

بالنسبة لسلاح الفرسان المغولي الذين عانوا من خسائر فادحة ، كان اختراق هذا الخط الدفاعي صعبًا مثل تسلق السماء. أطلق نائب المارشال تشين يو تشينغ على هذا المكان باسم قبر قوات بو’ير هو .

 

كان من المقرر القضاء على سلاح الفرسان في العام السابع مع انتشار الأسلحة النارية .

 

يمكنهم إما أن يحنوا رؤوسهم ويخدموهم ، أو يموتون بفخرهم.

 

قاد هو غونغ يي المعين حديثًا فيلق هيدونغ لمحاربة قوات جوتشي التي ذهبت جنوبًا وقتلوا 20 ألف منهم.

من الواضح أن تولي لم يكن واثقًا من هذه المعركة وأراد الحصول على المزيد من القوات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط