الحفاظ على الذات هو الأهم
الفصل 1297 – الحفاظ على الذات هو الأهم
يمكن للمرء أن يقول أنه في اللحظة التي ينزل فيها الجيش المصري في إسبانيا ، ستصبح إسبانيا نفسها جزءًا من ساحة معركة أوروبا.
تم تعبئة ساحة المعركة الأوروبية بالكامل.
حتى ألكساندر الذي أيد عدم الانسحاب من الأرجنتين عارض هذا القرار.
في مواجهة الهجوم الثلاثي من شيا العظمى ، مصر ، والإمبراطورية الهندية ، أصيبت سلالة إسبانيا بالذعر!
أولاً ، دوق ألبا ، سفاح الدم فرناندو. أطلق عليه لقب الإله القتالي الإسباني ، وكان أيضًا القائد العام للجيش الإسباني. قبل يوم ، قاد بنفسه 250 ألف جندي لمهاجمة السلالة العثمانية.
العام الثامن ، الشهر الرابع ، اليوم 25 ، مدينة طرطوشة .
عقد ملك إسبانيا كاسياس اجتماعا طارئا مع جنرالاته الكبار الثلاثة.
كان هذا أكبر فخر لكاسياس وأعلى نقطة في حياته. كان موقعه في أوروبا أعلى من هنري وويليام وقيصر ، وكان في نفس مستوى الملك العثماني مانشتاين .
أولاً ، دوق ألبا ، سفاح الدم فرناندو. أطلق عليه لقب الإله القتالي الإسباني ، وكان أيضًا القائد العام للجيش الإسباني. قبل يوم ، قاد بنفسه 250 ألف جندي لمهاجمة السلالة العثمانية.
في مواجهة هجمات الجيوش الثلاثة ، لم يكن لدى إسبانيا أي ميزة ، حيث كان عليها مواجهة الأعداء عدة مرات. كانت ميزتهم الوحيدة هي حقيقة أنهم كانوا يقاتلون على أرض الوطن.
ثانيًا ، جون الأسترالي ، شقيق فيليب الثاني ، ادميرال السرب الأسباني الذي لا يقهر.
عندما سمع كاسياس هذا السؤال ، نهض ببطء ، وامتلأت عيناه بالإصرار كما قال ، “انسحبوا من السلالة العثمانية.”
ثالثًا ، دوق بارما ، ألكسندر فارنيزي ، القائد العسكري لمنطقة الأرجنتين لـ سلالة إسبانيا ، والذي قاد 250 ألف جندي لمواجهة الإمبراطورية الهندية.
حتى لو حققت اليد الفضية النصر في هجومها على السلالة العثمانية ، فلن يحصلوا بطبيعة الحال على شيء.
تضمنت سلالة إسبانيا ، إسبانيا والبرتغال والمغرب والجزائر والأرجنتين وكذلك الصحراء الغربية وموريتانيا التي احتلوها للتو.
بعد فترة قصيرة ، تحدث فرناندو مرة أخرى ، ” صاحب الجلالة ، هل فكرت في عواقب الانسحاب؟”
كان عدد سكانها حوالي 15 مليون نسمة ، في المرتبة الثانية بعد السلالة العثمانية.
بصرف النظر عن السرب الذي لا يقهر ، كان لدى سلالة إسبانيا 750 ألف جندي ، حيث شكلوا 3 فيالق.
فهم فرناندو وألكسندر منطق كاسياس.
بصرف النظر عن قوات فرناندو وألكساندر ، سيطر كاسياس شخصيًا على الـ 250 ألف المتبقيين واستخدموا للدفاع عن وطنهم وأفريقيا.
“هناك أيضًا نقطة واحدة أكثر أهمية. يهاجم الجيش المصري البالغ قوامه 500 ألف من مدينة جي ديان ، ودعمهم اللوجستي مشكلة. إذا تخلينا عن أفريقيا ، فسنساعدهم في إنشاء خط دعم كبير لتجديد الموارد للجيش المصري “.
تم إيواء 150 ألف في إسبانيا وتم توزيع 100 ألف على المغرب والجزائر والصحراء الغربية وموريتانيا.
بعد فترة قصيرة ، تحدث فرناندو مرة أخرى ، ” صاحب الجلالة ، هل فكرت في عواقب الانسحاب؟”
في مواجهة هجمات الجيوش الثلاثة ، لم يكن لدى إسبانيا أي ميزة ، حيث كان عليها مواجهة الأعداء عدة مرات. كانت ميزتهم الوحيدة هي حقيقة أنهم كانوا يقاتلون على أرض الوطن.
بعد التوقف لفترة ، تابع فرناندو ، “بدلاً من التخلي عن أفريقيا ، لماذا لا نتخلى عن الأرجنتين؟ إنها ليست ذات قيمة كبيرة على أي حال “.
“ماذا علينا أن نفعل؟” سأل كاسياس.
كانت السلالة تمتلك أرضًا في أوروبا وأفريقيا وأمريكا ، ولديها صورة تقريبية لإمبراطورية عالمية.
كان فرناندو أول من يتحدث ، “من بين الثلاثة ، أرسل جيش شيا العظمى الأقل ولكنه الأقوى. علاوة على ذلك ، إنهم يواجهون أضعف ما لدينا “.
حتى لو حققت اليد الفضية النصر في هجومها على السلالة العثمانية ، فلن يحصلوا بطبيعة الحال على شيء.
“أوصي بنقل 100 ألف جندي من أفريقيا إلى الجزائر لتأخير جيش شيا العظمى لكسب الوقت لساحات القتال الأخرى.”
بصرف النظر عن السرب الذي لا يقهر ، كان لدى سلالة إسبانيا 750 ألف جندي ، حيث شكلوا 3 فيالق.
“عند الحاجة ، يمكننا تجنيد القوات في أفريقيا.”
في مواجهة هجمات الجيوش الثلاثة ، لم يكن لدى إسبانيا أي ميزة ، حيث كان عليها مواجهة الأعداء عدة مرات. كانت ميزتهم الوحيدة هي حقيقة أنهم كانوا يقاتلون على أرض الوطن.
“هل يمكننا فقط التخلي عن أفريقيا؟” كان كاسياس خائفًا من شيا العظمى وقال ، “مع 150 ألف فقط ، لن نتمكن من الدفاع ضد جيش مصر البالغ عددهم 500 ألف”.
كان اعتراض جلالة الملك شيئًا لم يفهمه فرناندو.
هز فرناندو رأسه وقال ، ” صاحب الجلالة ، أفريقيا هي أكبر حاجز أمام جنوب إمبراطوريتنا. إذا تخلينا عنها ، فسوف ننكشف للعدو ، ولن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الوضع “.
تم تعبئة ساحة المعركة الأوروبية بالكامل.
“هناك أيضًا نقطة واحدة أكثر أهمية. يهاجم الجيش المصري البالغ قوامه 500 ألف من مدينة جي ديان ، ودعمهم اللوجستي مشكلة. إذا تخلينا عن أفريقيا ، فسنساعدهم في إنشاء خط دعم كبير لتجديد الموارد للجيش المصري “.
“إذا لم ننسحب ، فماذا يمكننا أن نفعل؟” انزعج كاسياس وقال ، “لا يمكننا حتى حماية أنفسنا ، هل يجب أن نموت من أجل المنظمة؟”
“بالتالي ، يجب ألا نتخلى عنها فحسب ، بل يجب علينا أيضًا الدفاع عنها حتى الموت.”
“هناك أيضًا نقطة واحدة أكثر أهمية. يهاجم الجيش المصري البالغ قوامه 500 ألف من مدينة جي ديان ، ودعمهم اللوجستي مشكلة. إذا تخلينا عن أفريقيا ، فسنساعدهم في إنشاء خط دعم كبير لتجديد الموارد للجيش المصري “.
بعد التوقف لفترة ، تابع فرناندو ، “بدلاً من التخلي عن أفريقيا ، لماذا لا نتخلى عن الأرجنتين؟ إنها ليست ذات قيمة كبيرة على أي حال “.
“هل يمكننا فقط التخلي عن أفريقيا؟” كان كاسياس خائفًا من شيا العظمى وقال ، “مع 150 ألف فقط ، لن نتمكن من الدفاع ضد جيش مصر البالغ عددهم 500 ألف”.
منذ زمن بعيد ، أثار فرناندو استيائه لإضاعة قوتهم البشرية في أمريكا الجنوبية. الآن ، أتيحت له الفرصة أخيرًا لطلب مغادرة أمريكا الجنوبية.
“لا!”
في مواجهة الهجوم الثلاثي من شيا العظمى ، مصر ، والإمبراطورية الهندية ، أصيبت سلالة إسبانيا بالذعر!
ولدهشة فرناندو ، لم يتكلم الإسكندر ضده فحسب ، بل عارضه أيضًا الملك بشكل حاسم.
ثانيًا ، جون الأسترالي ، شقيق فيليب الثاني ، ادميرال السرب الأسباني الذي لا يقهر.
توقع اعتراض الإسكندر ، حيث كان حاكم منطقة الأرجنتين والقائد العسكري. في الأرجنتين ، كان نصف ملك. بطبيعة الحال ، لن يكون مستعدًا للتخلي عن سلطته.
ثانيًا ، جون الأسترالي ، شقيق فيليب الثاني ، ادميرال السرب الأسباني الذي لا يقهر.
كان اعتراض جلالة الملك شيئًا لم يفهمه فرناندو.
كان استخدام السلالة المصرية لإنقاذ السلالة العثمانية واضحًا حقًا .
يمكن للمرء أن يقول فقط أن فرناندو لم يفهم ملكه.
كان هذا أكبر فخر لكاسياس وأعلى نقطة في حياته. كان موقعه في أوروبا أعلى من هنري وويليام وقيصر ، وكان في نفس مستوى الملك العثماني مانشتاين .
كان صعود كاسياس أسطوريًا . لقد استفاد من عمل اليد الفضية و إشارة ازور معًا لسحق شيا العظمى وإجبارهم على الخروج من المغرب.
بصرف النظر عن قوات فرناندو وألكساندر ، سيطر كاسياس شخصيًا على الـ 250 ألف المتبقيين واستخدموا للدفاع عن وطنهم وأفريقيا.
استحوذت سلالة إسبانيا على الفوائد لأنها كانت قريبة.
في اللحظة التي يستسلموا فيها ، مع منطقة أفريقيا التي قد لا يتم الاحتفاظ بها ، ستعود سلالة إسبانيا القوية إلى حالتها الأصلية وتصبح في قاع السلالات الأوروبية.
بعد الحصول على هاتين القطعتين من الأرض ، مُنحت سلالة إسبانيا المتواضعة المساعدة التي تحتاجها للنهوض.
كانت السلالة تمتلك أرضًا في أوروبا وأفريقيا وأمريكا ، ولديها صورة تقريبية لإمبراطورية عالمية.
كان هذا شيئًا لا يمكنه قبوله مهما حدث.
كان هذا أكبر فخر لكاسياس وأعلى نقطة في حياته. كان موقعه في أوروبا أعلى من هنري وويليام وقيصر ، وكان في نفس مستوى الملك العثماني مانشتاين .
الفصل 1297 – الحفاظ على الذات هو الأهم
داخل اليد الفضية ، كان وضع عائلة كاسياس يرتفع.
داخل اليد الفضية ، كان وضع عائلة كاسياس يرتفع.
حتى أن نقول أنه عند العمل مع سلالة داوسون لسحق الإمبراطورية الهندية في أمريكا الجنوبية ، أصبحت عائلة كاسياس قريبة من عائلة داوسون.
حتى ألكساندر الذي أيد عدم الانسحاب من الأرجنتين عارض هذا القرار.
في ظل هذه الظروف ، كيف يمكن لكاسياس التخلي بسهولة عن الأرجنتين؟
“عند الحاجة ، يمكننا تجنيد القوات في أفريقيا.”
في اللحظة التي يستسلموا فيها ، مع منطقة أفريقيا التي قد لا يتم الاحتفاظ بها ، ستعود سلالة إسبانيا القوية إلى حالتها الأصلية وتصبح في قاع السلالات الأوروبية.
بصرف النظر عن السرب الذي لا يقهر ، كان لدى سلالة إسبانيا 750 ألف جندي ، حيث شكلوا 3 فيالق.
كان هذا شيئًا لا يمكنه قبوله مهما حدث.
إذا انسحبت سلالة إسبانيا ، فكيف سيكون ردهم على المنظمة؟
” إذا صاحبة الجلالة يقول؟” كان لدى فرناندو هاجس سيئ.
كان اعتراض جلالة الملك شيئًا لم يفهمه فرناندو.
عندما سمع كاسياس هذا السؤال ، نهض ببطء ، وامتلأت عيناه بالإصرار كما قال ، “انسحبوا من السلالة العثمانية.”
يمكن للمرء أن يقول أنه في اللحظة التي ينزل فيها الجيش المصري في إسبانيا ، ستصبح إسبانيا نفسها جزءًا من ساحة معركة أوروبا.
“….”
“هل يمكننا فقط التخلي عن أفريقيا؟” كان كاسياس خائفًا من شيا العظمى وقال ، “مع 150 ألف فقط ، لن نتمكن من الدفاع ضد جيش مصر البالغ عددهم 500 ألف”.
تلا ذلك صمت مميت.
الترجمة: Hunter
بعد فترة قصيرة ، تحدث فرناندو مرة أخرى ، ” صاحب الجلالة ، هل فكرت في عواقب الانسحاب؟”
حتى لو حققت اليد الفضية النصر في هجومها على السلالة العثمانية ، فلن يحصلوا بطبيعة الحال على شيء.
كان هجوم السلالات الخمسة أكبر عملية مشتركة من جانب اليد الفضية ، حيث سُمح لهم بالنجاح فقط.
فهم فرناندو وألكسندر منطق كاسياس.
إذا انسحبت سلالة إسبانيا ، فكيف سيكون ردهم على المنظمة؟
ولدهشة فرناندو ، لم يتكلم الإسكندر ضده فحسب ، بل عارضه أيضًا الملك بشكل حاسم.
بدون حماية اليد الفضية ، حتى لو تمكنت سلالة إسبانيا من تفادي هذه الرصاصة ، فهل ستكون قادرة على صد هجمات شيا العظمى في المستقبل؟
كان هجوم السلالات الخمسة أكبر عملية مشتركة من جانب اليد الفضية ، حيث سُمح لهم بالنجاح فقط.
بالتالي ، في نظر فرناندو ، كان هذا حلاً قصير المدى.
بالتالي ، في نظر فرناندو ، كان هذا حلاً قصير المدى.
حتى ألكساندر الذي أيد عدم الانسحاب من الأرجنتين عارض هذا القرار.
تلا ذلك صمت مميت.
“إذا لم ننسحب ، فماذا يمكننا أن نفعل؟” انزعج كاسياس وقال ، “لا يمكننا حتى حماية أنفسنا ، هل يجب أن نموت من أجل المنظمة؟”
“….”
لم يكن هذا منطقيا.
تضمنت سلالة إسبانيا ، إسبانيا والبرتغال والمغرب والجزائر والأرجنتين وكذلك الصحراء الغربية وموريتانيا التي احتلوها للتو.
فهم فرناندو وألكسندر منطق كاسياس.
“أوصي بنقل 100 ألف جندي من أفريقيا إلى الجزائر لتأخير جيش شيا العظمى لكسب الوقت لساحات القتال الأخرى.”
حتى لو حققت اليد الفضية النصر في هجومها على السلالة العثمانية ، فلن يحصلوا بطبيعة الحال على شيء.
“إذا لم ننسحب ، فماذا يمكننا أن نفعل؟” انزعج كاسياس وقال ، “لا يمكننا حتى حماية أنفسنا ، هل يجب أن نموت من أجل المنظمة؟”
كانت سلالة إسبانيا تقوم فقط بخدمة المجتمع ولن تحصل على أي شيء في المقابل.
“إذا لم ننسحب ، فماذا يمكننا أن نفعل؟” انزعج كاسياس وقال ، “لا يمكننا حتى حماية أنفسنا ، هل يجب أن نموت من أجل المنظمة؟”
نتيجة لذلك ، اختار كاسياس الانسحاب من السلالة العثمانية لتقوية دفاعاتها والتعامل مع جيش مصر.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن فرناندو لم يفهم ملكه.
“علاوة على ذلك ، هاجمنا الجيش المصري ، ألن يتغير الوضع في ساحة المعركة العثمانية أيضًا؟ ” أوضح كاسياس.
يمكن للجميع رؤية أن إشارة ازور قد أعطت سلالة مصر إلى شيا العظمى لأسباب متعددة. بصرف النظر عن الرغبة في تدخل شيا العظمى ، أرادت إشارة ازور أيضًا استخدام هذه الخطوة لتحرير الجيش المصري.
كانت هذه الكلمات منطقية.
قال فرناندو ، “جلالة الملك ، أشعر أنه يجب علينا مناقشة الأمور مع جيش التحالف قبل الانسحاب.”
يمكن للجميع رؤية أن إشارة ازور قد أعطت سلالة مصر إلى شيا العظمى لأسباب متعددة. بصرف النظر عن الرغبة في تدخل شيا العظمى ، أرادت إشارة ازور أيضًا استخدام هذه الخطوة لتحرير الجيش المصري.
إذا انسحبت سلالة إسبانيا ، فكيف سيكون ردهم على المنظمة؟
كان استخدام السلالة المصرية لإنقاذ السلالة العثمانية واضحًا حقًا .
أولاً ، دوق ألبا ، سفاح الدم فرناندو. أطلق عليه لقب الإله القتالي الإسباني ، وكان أيضًا القائد العام للجيش الإسباني. قبل يوم ، قاد بنفسه 250 ألف جندي لمهاجمة السلالة العثمانية.
يمكن للمرء أن يقول أنه في اللحظة التي ينزل فيها الجيش المصري في إسبانيا ، ستصبح إسبانيا نفسها جزءًا من ساحة معركة أوروبا.
تم تعبئة ساحة المعركة الأوروبية بالكامل.
قال فرناندو ، “جلالة الملك ، أشعر أنه يجب علينا مناقشة الأمور مع جيش التحالف قبل الانسحاب.”
إذا انسحبت سلالة إسبانيا ، فكيف سيكون ردهم على المنظمة؟
عندما سمع كاسياس ذلك ، أومأ برأسه.
الترجمة: Hunter
بعد فترة قصيرة ، تحدث فرناندو مرة أخرى ، ” صاحب الجلالة ، هل فكرت في عواقب الانسحاب؟”
يمكن للمرء أن يقول فقط أن فرناندو لم يفهم ملكه.
الترجمة: Hunter
كان صعود كاسياس أسطوريًا . لقد استفاد من عمل اليد الفضية و إشارة ازور معًا لسحق شيا العظمى وإجبارهم على الخروج من المغرب.
بعد التوقف لفترة ، تابع فرناندو ، “بدلاً من التخلي عن أفريقيا ، لماذا لا نتخلى عن الأرجنتين؟ إنها ليست ذات قيمة كبيرة على أي حال “.
نتيجة لذلك ، اختار كاسياس الانسحاب من السلالة العثمانية لتقوية دفاعاتها والتعامل مع جيش مصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
