مشهد جديد لـ أمريكا الجنوبية
الفصل 1307 – مشهد جديد لـ أمريكا الجنوبية
انسحب الآن لأن الظروف أجبرته على ذلك ؛ حاليًا ، كان خياره الوحيد.
عندما دمروا جيش سلالة داوسون ، أوقف جيش سلالة برازيليا هجماتهم على شرق الإمبراطورية الهندية. انتقلت قواتهم في الخطوط الأمامية من الهجوم إلى الدفاع عن مكافآتهم من الحرب.
عندما دمروا جيش سلالة داوسون ، أوقف جيش سلالة برازيليا هجماتهم على شرق الإمبراطورية الهندية. انتقلت قواتهم في الخطوط الأمامية من الهجوم إلى الدفاع عن مكافآتهم من الحرب.
سمح هذا لملك الإمبراطورية الهندية خواريز بتنهد الصعداء.
استخدم الجيش الضخم ذو الروح التي لا تقهر أربعة أيام لغزو الـ أوروغواي بأكملها قبل عبور ريو دي لا بلاتا للتوجه مباشرة إلى بوينس آيرس.
كان خواريز مستعدًا بالفعل للذهاب شرقًا بعد هزيمة الأرجنتين لاستعادة الأراضي المفقودة.
كان خواريز غاضبًا لدرجة أنه كاد يتقيأ الدم.
مع حقيقة أن شيا العظمى قد هزمت منطقة كولومبيا وطردت سلالة داوسون من أمريكا الجنوبية ، فقد شعر أن الأوقات الجيدة للإمبراطورية الهندية على وشك القدوم.
لم يتكبد الجانبين لأي خسارة.
أثبت الواقع أنه كان سعيدًا في وقت مبكر جدًا.
في هذه المرحلة ، أصبح الوضع في قارة أمريكا الجنوبية مستقرًا بشكل أساسي.
العام الثامن ، الشهر السادس ، اليوم 15 ، ذهب جيش برازيليا 300 ألف جندي فجأة الى الجنوب.
مع وصول جيش برازيليا إلى المدينة ، تعرض حاكم منطقة الأرجنتين ألكسندر للكثير من الضغط.
استخدم الجيش الضخم ذو الروح التي لا تقهر أربعة أيام لغزو الـ أوروغواي بأكملها قبل عبور ريو دي لا بلاتا للتوجه مباشرة إلى بوينس آيرس.
ومع ذلك ، فإن الشروط التي ألقتها شيا العظمى لم تقتصر على ذلك فقط. كما تضمنت أيضًا شرط مساعدة الإمبراطورية الهندية في بناء نظام التصنيع. كان بنك شيا العظمى على استعداد لإقراضهم 20 مليون عملة ذهبية بأسعار فائدة منخفضة لمساعدتهم على إعادة بناء الإمبراطورية الهندية.
تم القضاء على أوروغواي بواسطة سلالة إسبانيا ، بعد أن أصبحت جزءًا من الأرجنتين. الآن ، شهدت تغييرًا في الأيدي مرة أخرى. بالإضافة إلى ذلك ، باراغواي ، التي دمرتها سلالة إسبانيا ، وقعت بالفعل في أيدي الإمبراطورية الهندية.
إذا فعل ذلك ، فستترك الإمبراطورية الهندية وحدها بلا أصدقاء.
مع وصول جيش برازيليا إلى المدينة ، تعرض حاكم منطقة الأرجنتين ألكسندر للكثير من الضغط.
هذه المرة ، لم يكن لدى الجيش الإسباني اي مخرج. كان الإسكندر عاجزًا ، حيث لم يكن بإمكانه سوى كتابة رسالة للملك. طلب منه التخلي عن الأرجنتين لحماية الجيش.
كان هناك جنود يهاجمون من الأمام وخلفهم مجموعة من الذئاب الجائعة.
مع حقيقة أن شيا العظمى قد هزمت منطقة كولومبيا وطردت سلالة داوسون من أمريكا الجنوبية ، فقد شعر أن الأوقات الجيدة للإمبراطورية الهندية على وشك القدوم.
لم يظهر جيش برازيليا أي مجاملة وشن هجومه في اليوم التالي.
شعر خواريز وكأنه قد تم العبث معه ، حيث انتشرت التعاسة تجاه شيا العظمى في قلبه. ظهر صدع في علاقتهم الأصلية الغير متناغمة.
هذه المرة ، لم يكن لدى الجيش الإسباني اي مخرج. كان الإسكندر عاجزًا ، حيث لم يكن بإمكانه سوى كتابة رسالة للملك. طلب منه التخلي عن الأرجنتين لحماية الجيش.
شعر خواريز وكأنه قد تم العبث معه ، حيث انتشرت التعاسة تجاه شيا العظمى في قلبه. ظهر صدع في علاقتهم الأصلية الغير متناغمة.
بعد المعارك المتتالية ، بقي أقل من 120 ألف من 200 ألف جندي.
“اللعنة!”
إذا استمروا في القتال ، فقد يخسر الجيش بأكمله.
كانت هذه علامة على حسن النية.
عندما تلقى كاسياس التقرير ، على الرغم من أنه كان غير راغب حقًا ، إلا أنه لم يوافق على ذلك ، حيث شتم سلالة داوسون.
الفصل 1307 – مشهد جديد لـ أمريكا الجنوبية
في الحقيقة ، عندما كانت سلالة داوسون مستعدة لسحب قواتها من الجبهة الشرقية ، كان مصير الأرجنتين أن تخسر.
الساعة الرابعة مساءً ، بعد إرسال مبعوث شيا العظمى بعيدًا ، أصبح تعبير خواريز معقدًا حقًا.
مع خسارة سلالة داوسون لكولومبيا بأكملها ، فقد كاسياس كل أمل.
الساعة الرابعة مساءً ، بعد إرسال مبعوث شيا العظمى بعيدًا ، أصبح تعبير خواريز معقدًا حقًا.
انسحب الآن لأن الظروف أجبرته على ذلك ؛ حاليًا ، كان خياره الوحيد.
مع خسارة سلالة داوسون لكولومبيا بأكملها ، فقد كاسياس كل أمل.
“دعنا نسمح لسلالة برازيليا والإمبراطورية الهندية بمحاربة بعضهم البعض!” لم يستطع كاسياس إلا أن يواسي نفسه بهذا الشكل.
أمر خواريز الجيش على الفور بالاستمرار في اتجاه بوينس آيرس لاستعادة المدينة. على أي حال ، كانت السلالتان أعداء ، لذلك لم تكن هناك مجاملة يمكن إظهارها.
بالطبع ، إذا كان يعلم أن سلالة برازيليا قد استسلمت لشيا العظمى ، فمن المحتمل أنه لن يفكر هكذا.
انسحب الآن لأن الظروف أجبرته على ذلك ؛ حاليًا ، كان خياره الوحيد.
العام الثامن ، الشهر السادس ، اليوم 22 ، تم نقل 80 ألف جندي إسباني بعيدًا عن بوينس آيرس. أما بالنسبة للأربعين ألف الذين ما زالوا على الخطوط الأمامية ، فلم يكن اسكندر واثقًا من إنقاذهم ، لذلك لم يستطع إلا التخلي عنهم بشراسة.
بعد هذه المعركة ، لم تتحكم شيا العظمى فقط في مسار بحري حاسم آخر وزادت من سلطتها على المحيط ، ولكنها اكتسبت أيضًا سيطرة كاملة على أمريكا الجنوبية. لقد حصلوا على منطقة ما وراء البحار مستقرة نسبيًا.
بعد ظهر ذلك اليوم ، احتل جيش برازيليا بوينس آيرس واتبع تعليمات أويانغ شو باكتساح المحافظة المجاورة ثم التوقف.
تم إرسال المبعوث لمناقشة مسائل أمريكا الجنوبية ، وكانت الشروط التي أثاروها هي تلك التي لم يستطع خواريز رفضها.
سيتركون الأرض المتبقية للإمبراطورية الهندية.
سيتركون الأرض المتبقية للإمبراطورية الهندية.
…
الإمبراطورية الهندية ، مدينة كوسكو.
“دعنا نسمح لسلالة برازيليا والإمبراطورية الهندية بمحاربة بعضهم البعض!” لم يستطع كاسياس إلا أن يواسي نفسه بهذا الشكل.
خلال الأيام القليلة الماضية ، كانت مشاعر خواريز مضطربة للغاية.
بالطبع ، إذا كان يعلم أن سلالة برازيليا قد استسلمت لشيا العظمى ، فمن المحتمل أنه لن يفكر هكذا.
تماما كما رأى الضوء ، انتشرت أنباء ذهاب جيش برازيليا الى الجنوب. قبل أن يتعافى من تلك الأخبار ، سقطت أوروغواي في أيدي سلالة برازيليا.
تم القضاء على أوروغواي بواسطة سلالة إسبانيا ، بعد أن أصبحت جزءًا من الأرجنتين. الآن ، شهدت تغييرًا في الأيدي مرة أخرى. بالإضافة إلى ذلك ، باراغواي ، التي دمرتها سلالة إسبانيا ، وقعت بالفعل في أيدي الإمبراطورية الهندية.
أدرك خواريز على الفور أن برازيليا كانت على وشك السرقة ، لذلك أمر الجيش بالتوجه بسرعة إلى بوينس آيرس. إذا اصطدموا بجيش برازيليا ، فلن يمانع في خوض معركة.
تم القضاء على أوروغواي بواسطة سلالة إسبانيا ، بعد أن أصبحت جزءًا من الأرجنتين. الآن ، شهدت تغييرًا في الأيدي مرة أخرى. بالإضافة إلى ذلك ، باراغواي ، التي دمرتها سلالة إسبانيا ، وقعت بالفعل في أيدي الإمبراطورية الهندية.
ومع ذلك ، قبل أن يصبح الجيش في موقعه ، انسحب الشعب الإسباني ، مما سمح لجيش برازيليا بالاستفادة من المدينة وإسقاطها دون بذل الكثير من الجهد.
شعر خواريز وكأنه قد تم العبث معه ، حيث انتشرت التعاسة تجاه شيا العظمى في قلبه. ظهر صدع في علاقتهم الأصلية الغير متناغمة.
كان خواريز غاضبًا لدرجة أنه كاد يتقيأ الدم.
“لأظن أنني عاملتك كحليف ؛ لقد خططت ضدي فعلاً “
لقد قاتلنا طويلا ودفعنا ثمنا باهظا ، ومع ذلك سرق العدو أكبر قطعة من اللحم.
كانت سلالة برازيليا مع دعم شيا العظمى وسلالة برازيليا لوحدها مفهومين مختلفين بالكامل. على الرغم من ثقته ، الا ان خواريز لم يجرؤ على خوض حرب مع شيا العظمى.
أمر خواريز الجيش على الفور بالاستمرار في اتجاه بوينس آيرس لاستعادة المدينة. على أي حال ، كانت السلالتان أعداء ، لذلك لم تكن هناك مجاملة يمكن إظهارها.
بعد الحرب واسعة النطاق ، أصبحت الإمبراطورية الهندية مليئة بالثغرات وتحتاج إلى الراحة. ومع ذلك ، سيتطلب كل هذا إلى الاموال ، لكن صفقات الأسلحة النارية قد قلصت خزائنهم بشكل أساسي.
في تلك اللحظة بالذات ، الشهر السادس ، اليوم 24 ، أعلنت سلالة برازيليا رسميًا عن استسلامها لـ شيا العظمى.
مجرد التفكير في محاولة ترويض مثل هذه السلالة كان بمثابة صداع كبير.
“اللعنة!”
العام الثامن ، الشهر السادس ، اليوم 22 ، تم نقل 80 ألف جندي إسباني بعيدًا عن بوينس آيرس. أما بالنسبة للأربعين ألف الذين ما زالوا على الخطوط الأمامية ، فلم يكن اسكندر واثقًا من إنقاذهم ، لذلك لم يستطع إلا التخلي عنهم بشراسة.
كان خواريز منزعجًا جدًا لدرجة أنه كاد ينفجر. أخيرًا ، فهم من هو العقل المدبر وراء كل هذا.
عندما تلقى كاسياس التقرير ، على الرغم من أنه كان غير راغب حقًا ، إلا أنه لم يوافق على ذلك ، حيث شتم سلالة داوسون.
“لأظن أنني عاملتك كحليف ؛ لقد خططت ضدي فعلاً “
بدد هذا بعض مخاوفه وأظهر أن شيا العظمى لم تكن جشعة بشكل مفرط.
شعر خواريز وكأنه قد تم العبث معه ، حيث انتشرت التعاسة تجاه شيا العظمى في قلبه. ظهر صدع في علاقتهم الأصلية الغير متناغمة.
بعد هذه المعركة ، لم تتحكم شيا العظمى فقط في مسار بحري حاسم آخر وزادت من سلطتها على المحيط ، ولكنها اكتسبت أيضًا سيطرة كاملة على أمريكا الجنوبية. لقد حصلوا على منطقة ما وراء البحار مستقرة نسبيًا.
ومع ذلك ، كان الغضب مجرد غضب ، ولم يجرؤ على فعل أي شيء متهور. أمر على الفور قوات الخطوط الأمامية بإيقاف تقدمهم والذهاب لاكتساح المناطق الأخرى من الأرجنتين.
كان خواريز غاضبًا لدرجة أنه كاد يتقيأ الدم.
كانت سلالة برازيليا مع دعم شيا العظمى وسلالة برازيليا لوحدها مفهومين مختلفين بالكامل. على الرغم من ثقته ، الا ان خواريز لم يجرؤ على خوض حرب مع شيا العظمى.
في الحقيقة ، عندما كانت سلالة داوسون مستعدة لسحب قواتها من الجبهة الشرقية ، كان مصير الأرجنتين أن تخسر.
إذا فعل ذلك ، فستترك الإمبراطورية الهندية وحدها بلا أصدقاء.
أثبت الواقع أنه كان سعيدًا في وقت مبكر جدًا.
بعد ظهور إمبراطورية الظلام ، لم تكن شيا العظمى هي الطرف الوحيد المتضرر. ظهر أيضًا العديد من الأعداء الذين تم القضاء عليهم بواسطة الإمبراطورية الهندية في قارة مو.
أمر خواريز الجيش على الفور بالاستمرار في اتجاه بوينس آيرس لاستعادة المدينة. على أي حال ، كانت السلالتان أعداء ، لذلك لم تكن هناك مجاملة يمكن إظهارها.
علاوة على ذلك ، كانت قارة مو أقرب إلى أمريكا الجنوبية ، لذا فقد شكلوا تهديدًا أكبر للإمبراطورية الهندية.
العام الثامن ، الشهر السادس ، اليوم 22 ، تم نقل 80 ألف جندي إسباني بعيدًا عن بوينس آيرس. أما بالنسبة للأربعين ألف الذين ما زالوا على الخطوط الأمامية ، فلم يكن اسكندر واثقًا من إنقاذهم ، لذلك لم يستطع إلا التخلي عنهم بشراسة.
خلال هذه الفترة الزمنية ، لولا مساعدة سرب شيا العظمى في القيام بدوريات ، فمن يدري ما إذا سينزل سرب الظلام إلى الساحل الغربي للإمبراطورية الهندية.
الفصل 1307 – مشهد جديد لـ أمريكا الجنوبية
هذا الأمر وحده يعني أن خواريز لم يكن لديه الشجاعة لمواجهة شيا العظمى.
لا يمكن قياس قيمة استقرار أمريكا الجنوبية لشيا العظمى.
كان خواريز يشعر بالإحباط الشديد. فجأة ، أبلغ أحدهم أن مبعوث من شيا العظمى قد وصل لمقابلته.
أدرك خواريز على الفور أن برازيليا كانت على وشك السرقة ، لذلك أمر الجيش بالتوجه بسرعة إلى بوينس آيرس. إذا اصطدموا بجيش برازيليا ، فلن يمانع في خوض معركة.
أخذ خواريز نفسا عميقا وبذل قصارى جهده لقمع الغضب في قلبه وقال ، “فلتدعوهم إلى القاعة الرئيسية ؛ سآتي على الفور “.
بعد ظهر ذلك اليوم ، احتل جيش برازيليا بوينس آيرس واتبع تعليمات أويانغ شو باكتساح المحافظة المجاورة ثم التوقف.
“نعم!”
مع هذه الرقائق ، سيكون لشيا العظمى رأي حاسم في شؤون أمريكا ، ويمكن أن تساعد في خلق عقبات لسلالة داوسون.
داخل القاعة الرئيسية للقصر ، رحب خواريز بمبعوث شيا العظمى.
اشارت هذه الخطوة إلى رغبة شيا العظمى في تقوية العلاقة وزيادة التجارة.
…
ومع ذلك ، قبل أن يصبح الجيش في موقعه ، انسحب الشعب الإسباني ، مما سمح لجيش برازيليا بالاستفادة من المدينة وإسقاطها دون بذل الكثير من الجهد.
الساعة الرابعة مساءً ، بعد إرسال مبعوث شيا العظمى بعيدًا ، أصبح تعبير خواريز معقدًا حقًا.
مع إدارة خواريز على مدى الأعوام القليلة الماضية ، غرس المُثل الهندية في جميع أنحاء المنطقة ، حيث كانت وجهات نظرهم عنيدة حقًا .
تم إرسال المبعوث لمناقشة مسائل أمريكا الجنوبية ، وكانت الشروط التي أثاروها هي تلك التي لم يستطع خواريز رفضها.
أولاً ، اقتصرت طموحات شيا العظمى تجاه الأرجنتين على المناطق التي احتلوها بالفعل ، ولم يكن لديهم خطط للأراضي المتبقية.
أولاً ، اقتصرت طموحات شيا العظمى تجاه الأرجنتين على المناطق التي احتلوها بالفعل ، ولم يكن لديهم خطط للأراضي المتبقية.
كانت أرضهم الحالية كافية لدعم استراتيجية شيا العظمى العالمية. لم تكن هناك حاجة إلى الجشع والتوق إلى أراضي حليفهم.
بدد هذا بعض مخاوفه وأظهر أن شيا العظمى لم تكن جشعة بشكل مفرط.
مع حقيقة أن شيا العظمى قد هزمت منطقة كولومبيا وطردت سلالة داوسون من أمريكا الجنوبية ، فقد شعر أن الأوقات الجيدة للإمبراطورية الهندية على وشك القدوم.
ثانيًا ، بعد السيطرة على سلالة برازيليا ، أعادت شيا العظمى دون قيد أو شرط المدن العشر على الجبهة الشرقية وأطلقت سراح الأسرى من الإمبراطورية الهندية.
كان المفتاح هو موقعهم ومواردهم.
كانت هذه علامة على حسن النية.
عندما تلقى كاسياس التقرير ، على الرغم من أنه كان غير راغب حقًا ، إلا أنه لم يوافق على ذلك ، حيث شتم سلالة داوسون.
عندما هاجم جيش التحالف القوي البالغ قوامه 600 ألف الجبهة الشرقية ، تسببوا في خسائر فادحة للإمبراطورية الهندية. الآن ، أخذت شيا العظمى زمام المبادرة لإعادة هذه المدن إليهم.
كان القرض من بنك شيا العظمى بمثابة نعمة إنقاذ.
هاتان النقطتان وحدهما قد استرضوا غضب خواريز.
الفصل 1307 – مشهد جديد لـ أمريكا الجنوبية
ومع ذلك ، فإن الشروط التي ألقتها شيا العظمى لم تقتصر على ذلك فقط. كما تضمنت أيضًا شرط مساعدة الإمبراطورية الهندية في بناء نظام التصنيع. كان بنك شيا العظمى على استعداد لإقراضهم 20 مليون عملة ذهبية بأسعار فائدة منخفضة لمساعدتهم على إعادة بناء الإمبراطورية الهندية.
هاتان النقطتان وحدهما قد استرضوا غضب خواريز.
كانت هذه فائدة كبيرة.
بدد هذا بعض مخاوفه وأظهر أن شيا العظمى لم تكن جشعة بشكل مفرط.
بعد الحرب واسعة النطاق ، أصبحت الإمبراطورية الهندية مليئة بالثغرات وتحتاج إلى الراحة. ومع ذلك ، سيتطلب كل هذا إلى الاموال ، لكن صفقات الأسلحة النارية قد قلصت خزائنهم بشكل أساسي.
بعد الحرب واسعة النطاق ، أصبحت الإمبراطورية الهندية مليئة بالثغرات وتحتاج إلى الراحة. ومع ذلك ، سيتطلب كل هذا إلى الاموال ، لكن صفقات الأسلحة النارية قد قلصت خزائنهم بشكل أساسي.
كان القرض من بنك شيا العظمى بمثابة نعمة إنقاذ.
عندما هاجم جيش التحالف القوي البالغ قوامه 600 ألف الجبهة الشرقية ، تسببوا في خسائر فادحة للإمبراطورية الهندية. الآن ، أخذت شيا العظمى زمام المبادرة لإعادة هذه المدن إليهم.
بالطبع ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها بنك شيا العظمى في أعمال تجارية عالمية ، حيث كانوا يستغلون هذه الفرصة لدخول السوق المالي للإمبراطورية الهندية.
خلال الأيام القليلة الماضية ، كانت مشاعر خواريز مضطربة للغاية.
يمكن اعتبار هذه القروض البالغة 20 مليون عملة ذهبية بمثابة الطوب الذي يسد الصدع.
كانت أرضهم الحالية كافية لدعم استراتيجية شيا العظمى العالمية. لم تكن هناك حاجة إلى الجشع والتوق إلى أراضي حليفهم.
لم يتكبد الجانبين لأي خسارة.
مع إدارة خواريز على مدى الأعوام القليلة الماضية ، غرس المُثل الهندية في جميع أنحاء المنطقة ، حيث كانت وجهات نظرهم عنيدة حقًا .
اشارت هذه الخطوة إلى رغبة شيا العظمى في تقوية العلاقة وزيادة التجارة.
حتى لو قاموا بإسقاطها ، فمن يدري كم الثمن الباهظ الذي سيتعين عليهم دفعه. سيكون من الصعب أيضًا إدارتها.
بعد سلسلة الحركات هذه ، وضع خواريز غضبه جانبًا. كان بإمكانه فقط الوقوف بجانب شيا العظمى ودعمهم.
كان القرض من بنك شيا العظمى بمثابة نعمة إنقاذ.
في هذه المرحلة ، أصبح الوضع في قارة أمريكا الجنوبية مستقرًا بشكل أساسي.
علاوة على ذلك ، كانت قارة مو أقرب إلى أمريكا الجنوبية ، لذا فقد شكلوا تهديدًا أكبر للإمبراطورية الهندية.
بعد هذه المعركة ، لم تتحكم شيا العظمى فقط في مسار بحري حاسم آخر وزادت من سلطتها على المحيط ، ولكنها اكتسبت أيضًا سيطرة كاملة على أمريكا الجنوبية. لقد حصلوا على منطقة ما وراء البحار مستقرة نسبيًا.
لم يظهر جيش برازيليا أي مجاملة وشن هجومه في اليوم التالي.
مع هذه الرقائق ، سيكون لشيا العظمى رأي حاسم في شؤون أمريكا ، ويمكن أن تساعد في خلق عقبات لسلالة داوسون.
لهذه الأسباب ، كان أويانغ شو على استعداد لاتخاذ خطوة كبيرة إلى الوراء لتقليل استياء خواريز.
بعد ذلك ، سيكون عليهم ادارة هذه القطعة الخصبة من الأرض بشكل جيد.
بعد المعارك المتتالية ، بقي أقل من 120 ألف من 200 ألف جندي.
بالنسبة للاندماج مع الإمبراطورية الهندية وتوحيد أمريكا الجنوبية ، لم يكن لدى أويانغ شو مثل هذه الأفكار. بعد أن دخل العالم الى فترة التصنيع ، لم يعد الأمر يتعلق بمن يمتلك المزيد من الأراضي.
تماما كما رأى الضوء ، انتشرت أنباء ذهاب جيش برازيليا الى الجنوب. قبل أن يتعافى من تلك الأخبار ، سقطت أوروغواي في أيدي سلالة برازيليا.
كان المفتاح هو موقعهم ومواردهم.
بعد ظهر ذلك اليوم ، احتل جيش برازيليا بوينس آيرس واتبع تعليمات أويانغ شو باكتساح المحافظة المجاورة ثم التوقف.
كانت أرضهم الحالية كافية لدعم استراتيجية شيا العظمى العالمية. لم تكن هناك حاجة إلى الجشع والتوق إلى أراضي حليفهم.
كانت هذه علامة على حسن النية.
حتى لو قاموا بإسقاطها ، فمن يدري كم الثمن الباهظ الذي سيتعين عليهم دفعه. سيكون من الصعب أيضًا إدارتها.
لقد قاتلنا طويلا ودفعنا ثمنا باهظا ، ومع ذلك سرق العدو أكبر قطعة من اللحم.
مع إدارة خواريز على مدى الأعوام القليلة الماضية ، غرس المُثل الهندية في جميع أنحاء المنطقة ، حيث كانت وجهات نظرهم عنيدة حقًا .
بعد ظهر ذلك اليوم ، احتل جيش برازيليا بوينس آيرس واتبع تعليمات أويانغ شو باكتساح المحافظة المجاورة ثم التوقف.
مجرد التفكير في محاولة ترويض مثل هذه السلالة كان بمثابة صداع كبير.
بعد هذه المعركة ، لم تتحكم شيا العظمى فقط في مسار بحري حاسم آخر وزادت من سلطتها على المحيط ، ولكنها اكتسبت أيضًا سيطرة كاملة على أمريكا الجنوبية. لقد حصلوا على منطقة ما وراء البحار مستقرة نسبيًا.
بالتالي ، بدلاً من إهدار كميات كبيرة من الموارد ، لماذا لا يحافظ على الوضع الراهن ويخلق وضعًا يربح فيه الجميع؟ على أي حال ، طالما ظلت أمريكا الجنوبية مستقرة ، ستستفيد شيا العظمى.
ومع ذلك ، كان الغضب مجرد غضب ، ولم يجرؤ على فعل أي شيء متهور. أمر على الفور قوات الخطوط الأمامية بإيقاف تقدمهم والذهاب لاكتساح المناطق الأخرى من الأرجنتين.
لهذه الأسباب ، كان أويانغ شو على استعداد لاتخاذ خطوة كبيرة إلى الوراء لتقليل استياء خواريز.
كانت سلالة برازيليا مع دعم شيا العظمى وسلالة برازيليا لوحدها مفهومين مختلفين بالكامل. على الرغم من ثقته ، الا ان خواريز لم يجرؤ على خوض حرب مع شيا العظمى.
لا يمكن قياس قيمة استقرار أمريكا الجنوبية لشيا العظمى.
كان القرض من بنك شيا العظمى بمثابة نعمة إنقاذ.
هذه المرة ، لم يكن لدى الجيش الإسباني اي مخرج. كان الإسكندر عاجزًا ، حيث لم يكن بإمكانه سوى كتابة رسالة للملك. طلب منه التخلي عن الأرجنتين لحماية الجيش.
الترجمة: Hunter
بالتالي ، بدلاً من إهدار كميات كبيرة من الموارد ، لماذا لا يحافظ على الوضع الراهن ويخلق وضعًا يربح فيه الجميع؟ على أي حال ، طالما ظلت أمريكا الجنوبية مستقرة ، ستستفيد شيا العظمى.
هاتان النقطتان وحدهما قد استرضوا غضب خواريز.
استخدم الجيش الضخم ذو الروح التي لا تقهر أربعة أيام لغزو الـ أوروغواي بأكملها قبل عبور ريو دي لا بلاتا للتوجه مباشرة إلى بوينس آيرس.
تم إرسال المبعوث لمناقشة مسائل أمريكا الجنوبية ، وكانت الشروط التي أثاروها هي تلك التي لم يستطع خواريز رفضها.
هذا الأمر وحده يعني أن خواريز لم يكن لديه الشجاعة لمواجهة شيا العظمى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
