جنود السكك الحديدية
الفصل 1350 – جنود السكك الحديدية
جعلت هوية هونغ يينغ كلاعبة من السهل عليها قيادة هذه المجموعة الخاصة من اللاعبين.
اجتمع أويانغ شو مع مجلس الوزراء على عجل لتسوية هيكل منزل الحاكم العام لـ غرب آسيا. أما بالنسبة للأمور المعقدة المتبقية ، فمن الطبيعي أن يتعامل مجلس الوزراء معها ، حيث لم يكن لديه الوقت للتعامل مع هذه الأشياء.
اضطرت الإمبراطورية الفارسية إلى الاستسلام. كان هذا كابوسا كبيرا للملك العربي. استمرت الإمبراطورية الفارسية القوية لمدة شهر ونصف فقط امام شيا العظمى.
بعد ذلك ، أجرى أويانغ شو مناقشة بشأن المنظمات العسكرية ذات الصلة مع محكمة الشؤون العسكرية.
سيكون هدفهم الرئيسي هو مهاجمة أيسلندا وجرينلاند بمساعدة سرب المحيط الأطلسي.
لم تكن هذه مسألة بسيطة.
سيصل بناء السكك الحديدية إلى الذروة في الاعوام القليلة المقبلة.
على غرار منطقة حرب جنوب آسيا ، بناءً على الخطة ، ستنتقل قاعدة منطقة حرب غرب آسيا من منطقة منزل الحاكم العام لـ شي جيانغ التي تمت إزالتها بالفعل إلى منطقة منزل الحاكم العام لـ غرب آسيا ، حيث سيكونون مسؤولين عن سلامة غرب آسيا.
حتى أنها ستتألق في كتب التاريخ بعد بنائها.
أما بالنسبة لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا الذي تم إنشاؤه حديثًا ، فسيتم ربط شماله بسلالة قيصر والشمال الشرقي بسلالة رومانوف. كان خط المواجهة للهجوم والدفاع ضد أوروبا.
على سبيل المثال ، وافق الملك العثماني مانشتاين بشكل حاسم على إعادة 120 ألف جندي من عائلة تيودور دون خوض أي صراعات لا داعي لها.
كانت أهميته الاستراتيجية هائلة.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الوضع الداخلي لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا كان معقدًا وكان يحتوي على العديد من العناصر الغير مستقرة ، فإن الفيلقين لن يكونوا كافيين للتعامل مع كل شيء.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الوضع الداخلي لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا كان معقدًا وكان يحتوي على العديد من العناصر الغير مستقرة ، فإن الفيلقين لن يكونوا كافيين للتعامل مع كل شيء.
لتعزيز سلطتهم على المنطقة ، قرر أويانغ شو تشكيل جيش منتظم من فيلق جنوب آسيا. سيعرف باسم فيلق آسيا الوسطى ، الذي سيدافع عن منطقة آسيا الوسطى.
بصرف النظر عن السكك الحديدية في آسيا وأفريقيا ، كان من الضروري توسيع وبناء خطوط السكك الحديدية من قلب الإمبراطورية إلى منازل الحاكم العام الأخرى. سيخلقون شبكة سكك حديدية معقدة تغطي المدن الكبرى.
سيتم ترقية الجنرال الخامس من فيلق حماية المدينة ، لين يي ، إلى منصب مارشال.
سيغير الـ 600 ألف الباقين المهن ويصبحون جنود السكك الحديدية. سيكونون مسؤولين عن بناء السكك الحديدية في الإمبراطورية. سيتحول فيلق واحد من فيلق جنوب آسيا أيضًا الى جنود للسكك الحديدية.
ستترك المهام الدفاعية لـ تشكيل بناء شي جيانغ وتشكيل بناء شي كانغ .
بصدق ، لم يكونوا جيدين بما فيه الكفاية.
كان لدى أويانغ شو أيضًا خطة لمليون جندي فارسي. قام أولاً بنزع سلاح 400 ألف منهم ورماهم في البناء ، حيث سيكونون بمثابة مصدر للعمالة القوية.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الوضع الداخلي لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا كان معقدًا وكان يحتوي على العديد من العناصر الغير مستقرة ، فإن الفيلقين لن يكونوا كافيين للتعامل مع كل شيء.
ستساعد هذه الخطوة أيضًا في شراء قلوب الشعب.
لم تكن هذه مسألة بسيطة.
لم يرغب الجميع في الانضمام إلى الجيش ، خاصة في مثل هذا اليوم وهذا العصر. طالما يتجه المرء إلى ساحة المعركة ، فإن بقاء المرء سيصبح غير مؤكد.
بالطبع ، كان هذا الوعد مقصورًا على العام العاشر.
بصرف النظر عن قوات النخبة ، رغب العديد من الجنود الأساسيين في التقاعد.
كانت حركة أويانغ شو تهدف إلى منحهم ما يريدون.
كما يوحي الاسم ، فإن ساحة المعركة الرئيسية ستكون شمال أوروبا.
علاوة على ذلك ، امتلك جيش بلاد فارس قوة قتالية محدودة ، لذا فإن تحويلهم إلى جيش منتظم من شأنه أن يضعف قوة شيا العظمى.
علم أويانغ شو أن أوروبا كانت عبارة عن عش للدبابير ولا ينبغي نخزها بسهولة.
بصدق ، لم يكونوا جيدين بما فيه الكفاية.
علاوة على ذلك ، امتلك جيش بلاد فارس قوة قتالية محدودة ، لذا فإن تحويلهم إلى جيش منتظم من شأنه أن يضعف قوة شيا العظمى.
سيغير الـ 600 ألف الباقين المهن ويصبحون جنود السكك الحديدية. سيكونون مسؤولين عن بناء السكك الحديدية في الإمبراطورية. سيتحول فيلق واحد من فيلق جنوب آسيا أيضًا الى جنود للسكك الحديدية.
كانت هذه الجزر بمثابة جسر للإمبراطورية لمهاجمة القطب الشمالي.
قفز هذا النوع من الجنود المشكل حديثًا إلى 850 ألف على الفور.
جعلت هوية هونغ يينغ كلاعبة من السهل عليها قيادة هذه المجموعة الخاصة من اللاعبين.
بالنسبة للإمبراطورية لتوحيد غرب آسيا ومنزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، فإن المتطلب الأساسي سيكون بناء خط سكة حديد يعبر آسيا وأفريقيا ليكون بمثابة شريان الحياة لحركة المرور.
الأمر الجيد الذي نتج عن هذا سيكون وعد شيا العظمى بعدم مهاجمة السلالة العثمانية مقابل 120 ألف من جيش تيودور.
على الرغم من أن المشروع سيكون شاقًا ، إلا أن الروعة التي سينتجها كان امرا هائلا.
بعد استرداد الجنود ، شكلت شيا العظمى فيلق شمال أوروبا من النخبة المكونة من 120 ألف من جنود سلالة تيودور والجنود المتبقين.
حتى أنها ستتألق في كتب التاريخ بعد بنائها.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الوضع الداخلي لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا كان معقدًا وكان يحتوي على العديد من العناصر الغير مستقرة ، فإن الفيلقين لن يكونوا كافيين للتعامل مع كل شيء.
ذكر أويانغ شو في الاجتماع العسكري ، “في عصر التصنيع هذا ، لا تقل مسؤولية وشرف بناء السكك الحديدية عن ساحة المعركة”.
لم يرغب الجميع في الانضمام إلى الجيش ، خاصة في مثل هذا اليوم وهذا العصر. طالما يتجه المرء إلى ساحة المعركة ، فإن بقاء المرء سيصبح غير مؤكد.
سيتطلب بناء سكة الحديد للدماء والدموع. سيحتاجون إلى المرور بجميع أنواع المشاكل ، وفتح المسارات الجبلية ، وبناء الجسور فوق المياه. يجب أن يكونوا مستعدين للتضحيات في أي وقت.
بالتالي ، فإن المزايا المحتملة لا تقل عن كسب حرب شاملة.
سيصل بناء السكك الحديدية إلى الذروة في الاعوام القليلة المقبلة.
في المقابل ، لم يكن 850 ألف جندي من جنود السكك الحديدية كثيرًا. في المستقبل ، إذا أتيحت له الفرصة ، فسيكون أويانغ شو مستعدًا لتوسيع نطاقه.
قفز هذا النوع من الجنود المشكل حديثًا إلى 850 ألف على الفور.
عندها فقط سيمكنه إكمال هذا العمل الفذ الهائل في أقصر وقت ممكن.
بعض الاشخاص ترددوا لكن الكثيرين لم يفعلوا ذلك.
بصرف النظر عن السكك الحديدية في آسيا وأفريقيا ، كان من الضروري توسيع وبناء خطوط السكك الحديدية من قلب الإمبراطورية إلى منازل الحاكم العام الأخرى. سيخلقون شبكة سكك حديدية معقدة تغطي المدن الكبرى.
سيتطلب بناء سكة الحديد للدماء والدموع. سيحتاجون إلى المرور بجميع أنواع المشاكل ، وفتح المسارات الجبلية ، وبناء الجسور فوق المياه. يجب أن يكونوا مستعدين للتضحيات في أي وقت.
سيصل بناء السكك الحديدية إلى الذروة في الاعوام القليلة المقبلة.
…
لهذا الغرض ، بعد الحصول على موافقة أويانغ شو ، شيدت محكمة الشؤون العسكرية مقرًا لـ جنود السكك الحديدية في العاصمة الإمبراطورية. كان القائد الأول للسكك الحديدية هو جنرال الفيلق الثاني من فيلق النمر ، هونغ يينغ.
كما يوحي الاسم ، فإن ساحة المعركة الرئيسية ستكون شمال أوروبا.
جعلت هوية هونغ يينغ كلاعبة من السهل عليها قيادة هذه المجموعة الخاصة من اللاعبين.
لم يكن هذا شيئًا أراده أويانغ شو .
الأمر الذي يجب ذكره هو أنه على الرغم من وجود 850 ألف جندي ، وهو رقم يمكن مقارنته بمنطقة حرب ، إلا أن مقياس المقر كان على مستوى مقر الفيلق الرئيسي.
سيكون هدفهم الرئيسي هو مهاجمة أيسلندا وجرينلاند بمساعدة سرب المحيط الأطلسي.
بطبيعة الحال ، سيكون قائد السكك الحديدية في نفس مستوى المارشال.
لتعزيز سلطتهم على المنطقة ، قرر أويانغ شو تشكيل جيش منتظم من فيلق جنوب آسيا. سيعرف باسم فيلق آسيا الوسطى ، الذي سيدافع عن منطقة آسيا الوسطى.
في المستقبل ، بمجرد انتهاء بناء السكك الحديدية في الإمبراطورية ، سيصبح جنود السكك الحديدية هؤلاء عمال بناء السكك الحديدية. بالتالي ، كان مقرهم مجرد مقر انتقالي.
بالطبع ، خلال هذه الفترة الزمنية ، سيكون وضعهم مهمًا حقًا. إذا كان أداء هونغ يينغ جيدًا ، فلن يكون منصبها في جيش شيا العظمى أقل من منصب المارشال في المستقبل.
في المستقبل ، بمجرد انتهاء بناء السكك الحديدية في الإمبراطورية ، سيصبح جنود السكك الحديدية هؤلاء عمال بناء السكك الحديدية. بالتالي ، كان مقرهم مجرد مقر انتقالي.
بالنظر إلى الحاجة للمهنيين ، فإن مقر جنود السكك الحديدية سيوظف أيضًا عددًا من المهنيين التقنيين من الشعب.
بعد استرداد الجنود ، شكلت شيا العظمى فيلق شمال أوروبا من النخبة المكونة من 120 ألف من جنود سلالة تيودور والجنود المتبقين.
بشكل عام ، كانت هذه مسألة ضخمة وذات مغزى.
كانت المشكلة أنه لم يتبقى له الكثير من الوقت للتردد.
…
بعض الاشخاص ترددوا لكن الكثيرين لم يفعلوا ذلك.
العام العاشر ، الشهر الرابع ، اليوم 28.
سيصل بناء السكك الحديدية إلى الذروة في الاعوام القليلة المقبلة.
بعد تلقي الأمر من المحكمة الإمبراطورية ، بدأ الفيلق الأول والثاني من فيلق جنوب آسيا بالتجمع عند حدود الإمبراطورية العربية. كانوا على استعداد للضغط على الإمبراطورية العربية.
كانت هذه مكافأة أويانغ شو إلى مانشتاين لمعرفته مكانه. على أي حال ، لم يكن لدى شيا العظمى أي خطط لمهاجمة البر الرئيسي لأوروبا.
عندما ينام الملك العربي ليلاً ، سيتقلب في سريره من الخوف.
بصرف النظر عن قوات النخبة ، رغب العديد من الجنود الأساسيين في التقاعد.
اضطرت الإمبراطورية الفارسية إلى الاستسلام. كان هذا كابوسا كبيرا للملك العربي. استمرت الإمبراطورية الفارسية القوية لمدة شهر ونصف فقط امام شيا العظمى.
سيتطلب بناء سكة الحديد للدماء والدموع. سيحتاجون إلى المرور بجميع أنواع المشاكل ، وفتح المسارات الجبلية ، وبناء الجسور فوق المياه. يجب أن يكونوا مستعدين للتضحيات في أي وقت.
إذا بدأت الحرب بينهم ، فإلى متى سيمكن للإمبراطورية العربية أن تستمر؟
إذا بدأت الحرب بينهم ، فإلى متى سيمكن للإمبراطورية العربية أن تستمر؟
إذا هاجمت شيا العظمى من أفريقيا أيضًا ، فسيمكنهم تشكيل حصار شرقي وغربي. مع ذلك ، لن تتمكن الإمبراطورية العربية من الصمود لمدة شهرين ، حيث سيكون من الممكن أن تسقط قبل ذلك بكثير.
عندما ينام الملك العربي ليلاً ، سيتقلب في سريره من الخوف.
لن يستطيع الفوز إذا قاتلوا ، لكنه لم يكن على استعداد للاستسلام.
كانت المشكلة أنه لم يتبقى له الكثير من الوقت للتردد.
…
مع أسسها العميقة ، لم تكن قارة أوروبا شيئًا يمكن احتلاله بقوة خالصة. عندما تواجه هذه السلالات تهديدًا خارجيًا ، فستتجمع بسرعة للتعامل مع القوة الخارجية.
بعض الاشخاص ترددوا لكن الكثيرين لم يفعلوا ذلك.
الترجمة: Hunter
على سبيل المثال ، وافق الملك العثماني مانشتاين بشكل حاسم على إعادة 120 ألف جندي من عائلة تيودور دون خوض أي صراعات لا داعي لها.
بعد ذلك ، أجرى أويانغ شو مناقشة بشأن المنظمات العسكرية ذات الصلة مع محكمة الشؤون العسكرية.
حاليا ، كانوا في لحظة حاسمة من حربهم ضد سلالة رومانوف. لم يكن مانشتاين مستعدا لجعل شيا العظمى عدوًا لهم الآن ، لذلك لم يستطع سوى ابتلاع هذه الهزيمة.
بصدق ، لم يكونوا جيدين بما فيه الكفاية.
الأمر الجيد الذي نتج عن هذا سيكون وعد شيا العظمى بعدم مهاجمة السلالة العثمانية مقابل 120 ألف من جيش تيودور.
…
بالطبع ، كان هذا الوعد مقصورًا على العام العاشر.
بصرف النظر عن قوات النخبة ، رغب العديد من الجنود الأساسيين في التقاعد.
حتى ذلك الحين ، ما زال مانشتاين يشعر أنه يستحق كل هذا العناء.
على سبيل المثال ، وافق الملك العثماني مانشتاين بشكل حاسم على إعادة 120 ألف جندي من عائلة تيودور دون خوض أي صراعات لا داعي لها.
كانت هذه مكافأة أويانغ شو إلى مانشتاين لمعرفته مكانه. على أي حال ، لم يكن لدى شيا العظمى أي خطط لمهاجمة البر الرئيسي لأوروبا.
بالنسبة للإمبراطورية لتوحيد غرب آسيا ومنزل الحاكم العام لـ أفريقيا ، فإن المتطلب الأساسي سيكون بناء خط سكة حديد يعبر آسيا وأفريقيا ليكون بمثابة شريان الحياة لحركة المرور.
علم أويانغ شو أن أوروبا كانت عبارة عن عش للدبابير ولا ينبغي نخزها بسهولة.
بعد ذلك ، أجرى أويانغ شو مناقشة بشأن المنظمات العسكرية ذات الصلة مع محكمة الشؤون العسكرية.
مع أسسها العميقة ، لم تكن قارة أوروبا شيئًا يمكن احتلاله بقوة خالصة. عندما تواجه هذه السلالات تهديدًا خارجيًا ، فستتجمع بسرعة للتعامل مع القوة الخارجية.
الأمر الذي يجب ذكره هو أنه على الرغم من وجود 850 ألف جندي ، وهو رقم يمكن مقارنته بمنطقة حرب ، إلا أن مقياس المقر كان على مستوى مقر الفيلق الرئيسي.
لم يكن هذا شيئًا أراده أويانغ شو .
إذا هاجمت شيا العظمى من أفريقيا أيضًا ، فسيمكنهم تشكيل حصار شرقي وغربي. مع ذلك ، لن تتمكن الإمبراطورية العربية من الصمود لمدة شهرين ، حيث سيكون من الممكن أن تسقط قبل ذلك بكثير.
أما بالنسبة لعائلة تيودور ، فقد سبحت خارج نظام أوروبا ، مما أعطى الفرصة لشيا العظمى لاحتلالها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يحصلوا على ما يتمنونه بهذه السهولة.
حتى أنها ستتألق في كتب التاريخ بعد بنائها.
تعرف أويانغ شو بوضوح على هذه النقطة.
عندما ينام الملك العربي ليلاً ، سيتقلب في سريره من الخوف.
بعد استرداد الجنود ، شكلت شيا العظمى فيلق شمال أوروبا من النخبة المكونة من 120 ألف من جنود سلالة تيودور والجنود المتبقين.
عندما ينام الملك العربي ليلاً ، سيتقلب في سريره من الخوف.
كما يوحي الاسم ، فإن ساحة المعركة الرئيسية ستكون شمال أوروبا.
لتعزيز سلطتهم على المنطقة ، قرر أويانغ شو تشكيل جيش منتظم من فيلق جنوب آسيا. سيعرف باسم فيلق آسيا الوسطى ، الذي سيدافع عن منطقة آسيا الوسطى.
سيكون هدفهم الرئيسي هو مهاجمة أيسلندا وجرينلاند بمساعدة سرب المحيط الأطلسي.
على الرغم من أن المشروع سيكون شاقًا ، إلا أن الروعة التي سينتجها كان امرا هائلا.
كانت هذه الجزر بمثابة جسر للإمبراطورية لمهاجمة القطب الشمالي.
تعرف أويانغ شو بوضوح على هذه النقطة.
بصرف النظر عن ذلك ، فإن بناء فيلق شمال أوروبا قد عزز قوة عائلة تيودور جيدوشي .
لم تكن هذه مسألة بسيطة.
حتى مع وجود شيا العظمى كدرع ، لم يعتقد أويانغ شو أن الجيش الغربي لأوروبا البالغ 250 ألف فقط يمكن أن ينقذ سلالة تيودور.
عندما ينام الملك العربي ليلاً ، سيتقلب في سريره من الخوف.
من يدري ما هي أفكار السلالات الأوروبية؟
اضطرت الإمبراطورية الفارسية إلى الاستسلام. كان هذا كابوسا كبيرا للملك العربي. استمرت الإمبراطورية الفارسية القوية لمدة شهر ونصف فقط امام شيا العظمى.
تمت ترقية جنرال الفيلق الثاني من حراس القصر الإمبراطوري ، هان تشين هو ، إلى منصب المارشال. المنصب الفارغ الذي تركه سوف تملئه النائبة ، جيان تشي لي يين .
بعد ذلك ، أجرى أويانغ شو مناقشة بشأن المنظمات العسكرية ذات الصلة مع محكمة الشؤون العسكرية.
في هذه المرحلة ، من بين المواقع الخمسة لجنرالات حراس القصر الإمبراطوري ، تم احتلال ثلاثة بواسطة اللاعبين.
في هذه المرحلة ، من بين المواقع الخمسة لجنرالات حراس القصر الإمبراطوري ، تم احتلال ثلاثة بواسطة اللاعبين.
بالنظر إلى الحاجة للمهنيين ، فإن مقر جنود السكك الحديدية سيوظف أيضًا عددًا من المهنيين التقنيين من الشعب.
الأمر الجيد الذي نتج عن هذا سيكون وعد شيا العظمى بعدم مهاجمة السلالة العثمانية مقابل 120 ألف من جيش تيودور.
بصرف النظر عن السكك الحديدية في آسيا وأفريقيا ، كان من الضروري توسيع وبناء خطوط السكك الحديدية من قلب الإمبراطورية إلى منازل الحاكم العام الأخرى. سيخلقون شبكة سكك حديدية معقدة تغطي المدن الكبرى.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأن الوضع الداخلي لمنزل الحاكم العام لـ غرب آسيا كان معقدًا وكان يحتوي على العديد من العناصر الغير مستقرة ، فإن الفيلقين لن يكونوا كافيين للتعامل مع كل شيء.
بالتالي ، فإن المزايا المحتملة لا تقل عن كسب حرب شاملة.
الترجمة: Hunter
العام العاشر ، الشهر الرابع ، اليوم 28.
في هذه المرحلة ، من بين المواقع الخمسة لجنرالات حراس القصر الإمبراطوري ، تم احتلال ثلاثة بواسطة اللاعبين.
ستترك المهام الدفاعية لـ تشكيل بناء شي جيانغ وتشكيل بناء شي كانغ .
حاليا ، كانوا في لحظة حاسمة من حربهم ضد سلالة رومانوف. لم يكن مانشتاين مستعدا لجعل شيا العظمى عدوًا لهم الآن ، لذلك لم يستطع سوى ابتلاع هذه الهزيمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
