نهاية الجولات التمهيدية
الفصل 152 – نهاية الجولات التمهيدية
عند إشارة الحكم ، انطلق ليو بحركة متفجرة بسرعة تبدو وكأنها فاجأت حتى الرياح من حوله.
لم يتمكن خصمه الذي طغت عليه الأجواء بالفعل من الرد إلا بصعوبة ، بينما أغلق ليو المسافة بينهم في لحظة.
ما زالت الرحلة نحو الفوز بالبطولة الكبرى طويلة ، لكن المنصة قد أُعدت بالفعل لليو ، الذي تميز كأحد المرشحين للفوز ، مواصلا الزخم الذي أنشأه وتثبيت إرثه كلاعب لا يقهر بحيث لا يشك أحد في هويته في المستقبل.
*قطع*
ليو ، الذي ما زال ينبض بالأدرينالين من القتال ، توقف للحظة قبل الدخول إلى نفق غرفة تبديل الملابس ثم الخروج لمراقبة المعارك الأخرى الجارية.
حاول المقاتل القلق إيقاف تقدم ليو عن طريق تلويح سيفه بطريقة عشوائية ، لكن ليو راوغه مثل الشبح ، بينما دار خلفه مثل ضباب سريع. بحركة سريعة ومتمرنة ، ركل ليو يد خصمه التي تحمل السيف ، مما أسقط سلاحه من قبضته.
“ذلك الفتى هو جين مو ، تلميذ بن فولكينر. بينما أنتم ايها الحمقى لم تعرفوه ، لقد عرفته فورًا. ذلك الجسد الرشيق ، والثقة….. إنه تهديد يحتاج إلى أن يتم القضاء عليه في أقرب وقت ممكن ، أنا متأكد جدًا من هذا-” قال ديم ، بينما انحنى التابع وغادر.
“لا ، سيفي-” قال بضعف وهو ينحني ليلتقط سلاحه الملقى ، كاشفًا ظهره وعنقه لليو. الجماهير ، التي أحست بالنهاية الوشيكة ، هتفت بحماس بينما قام ليو ، الذي تدرب لساعات عديدة ، بإسقاط خصمه على بطنه ، مشيرا بخنجره مباشرة نحو عنقه. “أنت ميت…” قال ، بينما صرخ خصمه فورا “أستسلم” ، مما جلب النهاية لهذه المعركة.
ليو ، الذي ما زال ينبض بالأدرينالين من القتال ، توقف للحظة قبل الدخول إلى نفق غرفة تبديل الملابس ثم الخروج لمراقبة المعارك الأخرى الجارية.
انتهى الحدث تقريبًا بنفس السرعة التي بدأ بها. الحكم ، الذي بالكاد تحرك من مكانه ، أشار إلى نهاية المعركة . “الفائز هو الرئيس” قال وهو يرفع يد ليو ، بينما حاول ليو العثور على بن بين الحشود الكبيرة. لسوء الحظ ، بسبب الحجم الهائل للجماهير ، لم يتمكن من العثور على مكان بن ، لكنه يأمل أن يشاهد بن هذا ويبتسم عند رؤيته.
“ذلك الفتى هو جين مو ، تلميذ بن فولكينر. بينما أنتم ايها الحمقى لم تعرفوه ، لقد عرفته فورًا. ذلك الجسد الرشيق ، والثقة….. إنه تهديد يحتاج إلى أن يتم القضاء عليه في أقرب وقت ممكن ، أنا متأكد جدًا من هذا-” قال ديم ، بينما انحنى التابع وغادر.
“يا لها من معركة مخيبة للآمال ، حتى انا ساكون قادرا على هزيمة هذا الضعيف-“
هزم جميع المصنفين العلويين المصنفين السفليين ، ولم تكن هناك مفاجآت كبيرة في هذه الجولة.
“حسنًا ، لم يتوقع اي شخص منه ان يهزم الرئيس ، ولكن اليس هذا الرجل رايان ضعيف جدًا؟ كيف وصل إلى الجولة الثالثة حتى؟”
“بو-هوو ، لقد أنفقت 5 عملات برونزية على هذه التذكرة ، أردت رؤية المزيد من الدماء والجروح-“
على الرغم أن ليو كان يستمتع بالدوس على المغرورين الأقوياء ، إلا أنه لم يكن يحب إيذاء الضعفاء ، حيث رأى أن خروج رايان ، الشخص المنطوي اجتماعيًا إلى هنا والقتال ، كان بمثابة انتصار كبير له.
شعرت الجماهير بخيبة أمل لأنها لم تتمكن من رؤية أي من مهارات ليو ، ولكن لم يكن بإمكانهم فعل شيء حيال ذلك ، حيث كان الفرق بينه وبين خصمه كبيرًا للغاية.
“ذلك الفتى هو جين مو ، تلميذ بن فولكينر. بينما أنتم ايها الحمقى لم تعرفوه ، لقد عرفته فورًا. ذلك الجسد الرشيق ، والثقة….. إنه تهديد يحتاج إلى أن يتم القضاء عليه في أقرب وقت ممكن ، أنا متأكد جدًا من هذا-” قال ديم ، بينما انحنى التابع وغادر.
خصم ليو ، رايان ، الذي بد بالنهوض الآن ، بدا مرتاحًا أكثر من كونه محبط ، حتى أنه كان ممتنًا لإنتهاء هذه المصيبة بدون أي ضرر حقيقي.
عند إشارة الحكم ، انطلق ليو بحركة متفجرة بسرعة تبدو وكأنها فاجأت حتى الرياح من حوله.
عرض ليو يدًا لمساعدته على النهوض ، كإيماءة للروح الرياضية والتي أثارت هتافات الجمهور.
حاول المقاتل القلق إيقاف تقدم ليو عن طريق تلويح سيفه بطريقة عشوائية ، لكن ليو راوغه مثل الشبح ، بينما دار خلفه مثل ضباب سريع. بحركة سريعة ومتمرنة ، ركل ليو يد خصمه التي تحمل السيف ، مما أسقط سلاحه من قبضته.
المنافس المهزوم ، الذي استعاد بعض من هدوءه ، قبل المساعدة وابتسم بتردد.
“معركة جيدة” قال ليو ، بإيماءة مطمئنة ، مع علمه التام بأن المعركة كانت غير متساوية ، لكنه قال ذلك فقط من أجل عدم تحطيم معنويات الفتى.
الفصل 152 – نهاية الجولات التمهيدية
على الرغم أن ليو كان يستمتع بالدوس على المغرورين الأقوياء ، إلا أنه لم يكن يحب إيذاء الضعفاء ، حيث رأى أن خروج رايان ، الشخص المنطوي اجتماعيًا إلى هنا والقتال ، كان بمثابة انتصار كبير له.
هزم جميع المصنفين العلويين المصنفين السفليين ، ولم تكن هناك مفاجآت كبيرة في هذه الجولة.
كان واضحًا للجميع أن ليو قد تعمد التراجع واختيار إنهاء المباراة دون إلحاق إهانة غير ضرورية لخصمه الضعيف ، لكنه لم يتفاخر بذلك أمام رايان بل قدم له التشجيع.
عند إشارة الحكم ، انطلق ليو بحركة متفجرة بسرعة تبدو وكأنها فاجأت حتى الرياح من حوله.
بينما كان يعود إلى مكانه ، ملأ صوت المذيع المدرج ، مشيدًا بانتصار ليو السريع ومهاراته الرائعة.
**********
كانت هتافات الجمهور مدوية ، والتي كانت بمثابة شهادة على العرض الذي شاهدوه والاحترام الذي يحملونه للمصنف الأول ومهاراته وروحه الرياضية.
لم يتمكن خصمه الذي طغت عليه الأجواء بالفعل من الرد إلا بصعوبة ، بينما أغلق ليو المسافة بينهم في لحظة.
ليو ، الذي ما زال ينبض بالأدرينالين من القتال ، توقف للحظة قبل الدخول إلى نفق غرفة تبديل الملابس ثم الخروج لمراقبة المعارك الأخرى الجارية.
“بو-هوو ، لقد أنفقت 5 عملات برونزية على هذه التذكرة ، أردت رؤية المزيد من الدماء والجروح-“
بدا أن لين مو ، ملك الرامين ، الصخر الأرجواني ، سيرفانتيس ، قد فازوا أيضًا بمعاركهم ، حيث كان الحكم إما يعلن نتائجهم أو يتحقق من خصومهم الساقطين.
“لا ، سيفي-” قال بضعف وهو ينحني ليلتقط سلاحه الملقى ، كاشفًا ظهره وعنقه لليو. الجماهير ، التي أحست بالنهاية الوشيكة ، هتفت بحماس بينما قام ليو ، الذي تدرب لساعات عديدة ، بإسقاط خصمه على بطنه ، مشيرا بخنجره مباشرة نحو عنقه. “أنت ميت…” قال ، بينما صرخ خصمه فورا “أستسلم” ، مما جلب النهاية لهذه المعركة.
هزم جميع المصنفين العلويين المصنفين السفليين ، ولم تكن هناك مفاجآت كبيرة في هذه الجولة.
في الواقع ، أنهى ليو معركته في أسرع وقت مع زمن يبلغ 8 ثوانٍ فقط ، بينما استمرت أطول معركة 48 ثانية.
“يا لها من معركة مخيبة للآمال ، حتى انا ساكون قادرا على هزيمة هذا الضعيف-“
مع التوجه نحو نفق الخروج ، علم ليو أن وقت المرح قد انتهى ، وأنه بعد الجولات التمهيدية ستنتظره تحديات أصعب ، ولكن في الوقت الحالي ، أثبت لماذا هو المنافس الأبرز في هذه البطولة ، حيث رغم أن الجميع فازوا بمعاركهم ، إلا أنه كان مرة أخرى الأسرع في القيام بذلك.
“حسنًا ، لم يتوقع اي شخص منه ان يهزم الرئيس ، ولكن اليس هذا الرجل رايان ضعيف جدًا؟ كيف وصل إلى الجولة الثالثة حتى؟”
ما زالت الرحلة نحو الفوز بالبطولة الكبرى طويلة ، لكن المنصة قد أُعدت بالفعل لليو ، الذي تميز كأحد المرشحين للفوز ، مواصلا الزخم الذي أنشأه وتثبيت إرثه كلاعب لا يقهر بحيث لا يشك أحد في هويته في المستقبل.
مع انتهاء الجولة الثالثة ، كانت المحطة التالية هي البطولة الرسمية نفسها ، حيث سيقوم هناك بتأسيس إرثه كتلميذ بن الوحيد واللاعب الاول في اللعبة.
ما زالت الرحلة نحو الفوز بالبطولة الكبرى طويلة ، لكن المنصة قد أُعدت بالفعل لليو ، الذي تميز كأحد المرشحين للفوز ، مواصلا الزخم الذي أنشأه وتثبيت إرثه كلاعب لا يقهر بحيث لا يشك أحد في هويته في المستقبل.
**********
بينما كان يعود إلى مكانه ، ملأ صوت المذيع المدرج ، مشيدًا بانتصار ليو السريع ومهاراته الرائعة.
(في الوقت نفسه ، ديم بالترو)
المنافس المهزوم ، الذي استعاد بعض من هدوءه ، قبل المساعدة وابتسم بتردد.
“المصنف الأول ، اقضِ عليه عندما تكون الفرصة مناسبة-” أمر ديم بالترو مرؤوسه المباشر بينما بدا الرجل متفاجئًا لتلقي مثل هذا الأمر.
كان واضحًا للجميع أن ليو قد تعمد التراجع واختيار إنهاء المباراة دون إلحاق إهانة غير ضرورية لخصمه الضعيف ، لكنه لم يتفاخر بذلك أمام رايان بل قدم له التشجيع.
“أليس من المبكر التصرف بهذه الطريقة؟ ألا يجب علينا الانتظار حتى تبدأ البطولة الكبرى بشكل صحيح؟” سأل التابع ، بينما نظر إليه ديم بغضب واضح في عينيه.
لم يتمكن خصمه الذي طغت عليه الأجواء بالفعل من الرد إلا بصعوبة ، بينما أغلق ليو المسافة بينهم في لحظة.
“ذلك الفتى هو جين مو ، تلميذ بن فولكينر. بينما أنتم ايها الحمقى لم تعرفوه ، لقد عرفته فورًا. ذلك الجسد الرشيق ، والثقة….. إنه تهديد يحتاج إلى أن يتم القضاء عليه في أقرب وقت ممكن ، أنا متأكد جدًا من هذا-” قال ديم ، بينما انحنى التابع وغادر.
كان واضحًا للجميع أن ليو قد تعمد التراجع واختيار إنهاء المباراة دون إلحاق إهانة غير ضرورية لخصمه الضعيف ، لكنه لم يتفاخر بذلك أمام رايان بل قدم له التشجيع.
إذا كان ديم بالترو يعتقد أن من الضروري القضاء على الفتى ، فيجب أن يُقضى عليه فورًا ، مهما كان الثمن.
كان واضحًا للجميع أن ليو قد تعمد التراجع واختيار إنهاء المباراة دون إلحاق إهانة غير ضرورية لخصمه الضعيف ، لكنه لم يتفاخر بذلك أمام رايان بل قدم له التشجيع.
ليو ، الذي ما زال ينبض بالأدرينالين من القتال ، توقف للحظة قبل الدخول إلى نفق غرفة تبديل الملابس ثم الخروج لمراقبة المعارك الأخرى الجارية.
الترجمة: Hunter
الفصل 152 – نهاية الجولات التمهيدية
عند إشارة الحكم ، انطلق ليو بحركة متفجرة بسرعة تبدو وكأنها فاجأت حتى الرياح من حوله.
“ذلك الفتى هو جين مو ، تلميذ بن فولكينر. بينما أنتم ايها الحمقى لم تعرفوه ، لقد عرفته فورًا. ذلك الجسد الرشيق ، والثقة….. إنه تهديد يحتاج إلى أن يتم القضاء عليه في أقرب وقت ممكن ، أنا متأكد جدًا من هذا-” قال ديم ، بينما انحنى التابع وغادر.
بينما كان يعود إلى مكانه ، ملأ صوت المذيع المدرج ، مشيدًا بانتصار ليو السريع ومهاراته الرائعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
