الانتقام
الفصل 211 – الانتقام
*طعن*
تعالي واخدميني-” صرخ الرجل العجوز ، بينما مدت لين مو يديها ببطء نحو الشيء الكريه والمثير للاشمئزاز ، ومع ذلك ، قبل أن تقترب بدرجة كافية ، ظهر خنجر من العدم ، وقطع عضو الرجل العجوز إلى نصفين ، كما تناثر الدم الطازج في جميع أنحاء وجه لين مو.
“المعرفة هي قوة ، أليس كذلك؟ أنت عالم بكل شيء ، لذا استخدم معرفتك ، أتحداك أن تفعل ذلك-” قال ليو ، بنبرة شبه جنونية ، مستخدمًا كلمات الرجل العجوز ضده ، متحديًا إياه أن يفعل ذلك إن كان يستطيع.
*اغهههههههههههههههههه*
*اغهههههههههههههههههه*
صرخ المستشار من الألم ، لكن لم يخرج أي صوت من فمه ، حيث كانت هناك يد مغطاة بقفاز مطاطي تغطي فمه بإحكام ، مانعة إياه من نطق أي كلمة. استمر الدم في التدفق بقوة بينما موجات من الدم الطازج تتناثر على وجه لين مو لعدة ثوان بعد أن تم بتر عضوه.
“لم يسمح لي ديم بالترو بالنوم لعدة أيام ، لقد اجبرني على تناول الاكسيرات ليجعلني أقوى بسرعة ، كما انه اجبرني على التدريب ككلب.
شعرت لين مو بالدوار ، حيث كانت تأمل سرًا في حدوث شيء كهذا ، لكنها لم تعتقد حقًا أنه سيحدث. بمجرد أن كشف المستشار العجوز عن عضوه ، كادت أن تستسلم لمصيرها ، ولكن من خلال معجزة ما ، بدا أنها لم تكن بحاجة لذلك ، حيث ظهر رجل مقنع فجأة لإنقاذها.
“تريدين تدمير نقابة الليل ، صحيح؟ أعدك بأنني سأفعل ذلك من أجلك. تريدين إنقاذ عشيرة مو؟ إذا فزت في البطولة الكبرى ، أعدك بأن أطلب سلامتهم كجائزة لي. ولكن يجب أن تعاقبي هذا الرجل الذي حاول اغتصابك. لا تدعيه يفقد الوعي دون أن تنتقمي منه ، لأنه إذا فقد وعيه قبل أن تقتليه ، ستفقدين كرامتك معه ، للأبد….” قال ليو ، وهو يعطي لين مو خنجرًا ، على أمل أن تفعل الشيء الصحيح.
شاهد ليو دون أن يتخذ أي إجراء لفترة طويلة. أراد أن ينتظر بعقلانية حتى يعرف سبب تصرف لين مو بهذه الطريقة ، قبل أن يتخذ أي إجراء ، لكن في اللحظة التي قبّل فيها الرجل العجوز لين مو بالقوة ، بدأ ليو في فقد أعصابه.
“ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
لو كان سبب تصرفها بهذا الشكل هو الحصول على إكسير منقذ للحياة بسبب سم غير قابل للشفاء كان يضرها ، لما تدخل ليو. لو كان المستشار البدين العجوز هو الملاذ الأخير لإنقاذ لين مو ، لما أخذ تلك الفرصة منها وكان سيسيطر على غضبه. ولكن عندما كشف الرجل العجوز أن لين مو تفعل هذا من أجل عشيرة مو ولإنقاذهم من مخالب نقابة الليل ، قرر ليو التدخل.
للحظة ، نظرت لين مو إلى الخنجر ثم نحو ليو والرجل العجوز ، حيث كانت نظرتها مبللة وغير واضحة. مع سقوط آخر قطرات الدموع من عينيها ، تصلبت عزيمتها ، ثم امسكت بالخنجر بقوة ، موجهة إياه نحو المستشار المحتضر.
لم يصدق أن عشيرة مو لا يمكن إنقاذها دون مساعدة المستشار البدين العجوز ، وبالتالي ، بمجرد أن كشف الرجل البدين العجوز عن عضوه ، لم يستطع ليو تحمل ذلك أكثر وقرر التحرك.
أكره الرجال!
بقطع عضو الرجل العجوز إلى نصفين بضربة خنجر دقيقة ، تحرك ليو خلفه بسرعة فائقة ، لمنعه من الصراخ.
دمية بلا عقل يتحكم بها ديم بالترو كما يشاء ، ولكن نار التمرد الصغيرة داخلي لم تمت بغض النظر عن مدى محاولاته ، حيث كنت أتظاهر بالطاعة سرًا على أمل تدمير نقابة الليل يومًا ما….
بعد إغلاق فمه ، وجه ليو ركبته وضربها بقوة في عموده الفقري ، كما علمه بن ، كاسرًا العمود الفقري للمستشار ، مما شل الرجل العجوز من الخصر إلى الجزء السفلي. سقط الرجل العجوز على الأرض ، حيث لم تعد ساقيه تستطيع أن تدعم وزنه.
“جين! ماذا تفعل جين! أحتاجه- أحتاجه حيًا- لا يمكنك قتله! لقد وعدني بإنقاذ عشيرة مو. انني أفعل هذا لأن ديم بالترو يحتجز عائلتي كرهائن-” قالت لين مو ، حيث أدركت أنه كان بإمكانها أن تعطي المستشار نفس المصير لو أرادت حقًا قتله ، لكنها لم تفعل لأنها كانت بحاجة إلى مساعدته.
*كرانش*
الترجمة: Hunter
*اغهههههههههههههههههه*
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
“اشششش-” قال ليو ، وهو يمسك بوجه الرجل العجوز بقوة أكبر ، معطيا إياه نفس المعاملة التي أعطاها لـ لين مو قبل بضع ثوان ، ولكنه فعل ذلك بقوة أكبر ، حيث ضغط عليه حتى بدأت عضلات وجهه وفكه في التمزق والانفصال.
كنت مستعدة لأن أكون لعبته إذا كان ذلك سيساعدني على الانتقام ، حيث ان كرامتي ليست بنفس أهمية انتقامي. لكنّك أفسدت كل شيء يا أخي….. أفسدت كل شيء-” قالت لين مو ، وهي تبكي بشدة.
“المعرفة هي قوة ، أليس كذلك؟ أنت عالم بكل شيء ، لذا استخدم معرفتك ، أتحداك أن تفعل ذلك-” قال ليو ، بنبرة شبه جنونية ، مستخدمًا كلمات الرجل العجوز ضده ، متحديًا إياه أن يفعل ذلك إن كان يستطيع.
“جين! ماذا تفعل جين! أحتاجه- أحتاجه حيًا- لا يمكنك قتله! لقد وعدني بإنقاذ عشيرة مو. انني أفعل هذا لأن ديم بالترو يحتجز عائلتي كرهائن-” قالت لين مو ، حيث أدركت أنه كان بإمكانها أن تعطي المستشار نفس المصير لو أرادت حقًا قتله ، لكنها لم تفعل لأنها كانت بحاجة إلى مساعدته.
“ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
*بكاء*
دمية بلا عقل يتحكم بها ديم بالترو كما يشاء ، ولكن نار التمرد الصغيرة داخلي لم تمت بغض النظر عن مدى محاولاته ، حيث كنت أتظاهر بالطاعة سرًا على أمل تدمير نقابة الليل يومًا ما….
*بكاء*
“هل انتهيت؟” سأل ليو بنبرة مسيطرة ، بينما نظرت لين مو في عينيه بنظرة غاضبة.
*اغهههههههههههههههههه*
بعد طعنه عدة مرات ، عبّرت لين مو عن كل إحباطاتها المكبوتة من خلال الفعل الجسدي ، حيث شوهت جثة الرجل العجوز إلى درجة لا يمكن التعرف عليها.
بكى مثل عاهرة صغيرة ولا يزال يصرخ من الألم. بدأ المستشار يتمايل ، حيث بدأ يشعر بالدوار بسبب الألم وفقدان الدماء.
“جين! ماذا تفعل جين! أحتاجه- أحتاجه حيًا- لا يمكنك قتله! لقد وعدني بإنقاذ عشيرة مو. انني أفعل هذا لأن ديم بالترو يحتجز عائلتي كرهائن-” قالت لين مو ، حيث أدركت أنه كان بإمكانها أن تعطي المستشار نفس المصير لو أرادت حقًا قتله ، لكنها لم تفعل لأنها كانت بحاجة إلى مساعدته.
“جين! ماذا تفعل جين! أحتاجه- أحتاجه حيًا- لا يمكنك قتله! لقد وعدني بإنقاذ عشيرة مو. انني أفعل هذا لأن ديم بالترو يحتجز عائلتي كرهائن-” قالت لين مو ، حيث أدركت أنه كان بإمكانها أن تعطي المستشار نفس المصير لو أرادت حقًا قتله ، لكنها لم تفعل لأنها كانت بحاجة إلى مساعدته.
“هل فقدت عقلك ، لين؟ ما الضمان الذي لديك أن هذا الرجل العجوز سيفي بوعده بعد استخدامك؟ ليس وكأنك جعلتيه يقسم روحيا ، أليس كذلك؟ وأيضًا لا أهتم حتى إن كان يعتزم الوفاء بوعده ، لا يمكن لأي قذر أن يغتصبك بدون سبب” قال ليو بحدة ، لـ لين مو بينما كان ينظر في عينيها بغضب واضح قد أثار دهشة لين مو.
*اغهههههههههههههههههه*
للحظة ، كانت مذهولة بالكامل ، حيث لم تعلم كيف ترد. ولكن ، سرعان ما بدأت عينيها في إخراج الدموع ، مع إظهار مشاعرها المكبوتة.
بينما كنت تتلقى التعليم المحب من معلمك الأسطوري بن فولكينر ، فقط الإله وحده يعلم كيف كنت أتعرض للإساءة ، جسديًا وعقليًا ونفسيًا كل يوم ، لدرجة أنني كدت أصبح دمية!
“اخرس! أنت لا تعرف أي شيء! انت لا تعرف كم هم مخيفين نقابة الليل وديم بالترو-” قالت لين مو بارتجاف وهي ترد على ليو بغضب.
*اغهههههههههههههههههه*
“هل تعتقد أنني أستمتع بكوني عاهرة؟ هل تعتقد حقًا أنني سأعطي نفسي طواعية لهذا الرجل العجوز البدين ليغتصبني فقط لأنني اخترت الطريق السهل لحل المشكلة؟ بالطبع لا! لقد فكرت في الأمر طويلًا وتوصلت إلى أن هذا كان خياري الأخير- فرصتي الوحيدة لإنقاذ عشيرتي والانتقام من نقابة الليل التي ألحقت بي الكثير من العذاب-” قالت لين مو ، بصوت متصدع ومتشقق في النهاية ، حيث بدأت تبكي بشدة.
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
“لم يسمح لي ديم بالترو بالنوم لعدة أيام ، لقد اجبرني على تناول الاكسيرات ليجعلني أقوى بسرعة ، كما انه اجبرني على التدريب ككلب.
دمية بلا عقل يتحكم بها ديم بالترو كما يشاء ، ولكن نار التمرد الصغيرة داخلي لم تمت بغض النظر عن مدى محاولاته ، حيث كنت أتظاهر بالطاعة سرًا على أمل تدمير نقابة الليل يومًا ما….
وصلت الى حافة الموت كل يوم تقريبًا ، ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على ذرة من الشفقة ، تلقيت فقط المزيد من التدريب القاسي دون أي فرصة للهروب.
*اغهههههههههههههههههه*
بسبب هوس ديم بخلق الوريث القادم لتحالف القتلة ، شخص أعظم من بن فولكينر ، أوقعني في عذاب لا يمكن تصوره كل يوم ، وعلى عكس الباقين ، كنت قادرة على تحمل ذلك…. لأنني كنت قوية عقلياً.
“ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
أولئك الذين فشلوا في إرضائه كانوا يُجبرون على تناول المنشطات والآن يموتون كالذباب.
“جين! ماذا تفعل جين! أحتاجه- أحتاجه حيًا- لا يمكنك قتله! لقد وعدني بإنقاذ عشيرة مو. انني أفعل هذا لأن ديم بالترو يحتجز عائلتي كرهائن-” قالت لين مو ، حيث أدركت أنه كان بإمكانها أن تعطي المستشار نفس المصير لو أرادت حقًا قتله ، لكنها لم تفعل لأنها كانت بحاجة إلى مساعدته.
لكن هل تهتم نقابة الليل بذلك؟ لا.
“المعرفة هي قوة ، أليس كذلك؟ أنت عالم بكل شيء ، لذا استخدم معرفتك ، أتحداك أن تفعل ذلك-” قال ليو ، بنبرة شبه جنونية ، مستخدمًا كلمات الرجل العجوز ضده ، متحديًا إياه أن يفعل ذلك إن كان يستطيع.
بينما كنت تتلقى التعليم المحب من معلمك الأسطوري بن فولكينر ، فقط الإله وحده يعلم كيف كنت أتعرض للإساءة ، جسديًا وعقليًا ونفسيًا كل يوم ، لدرجة أنني كدت أصبح دمية!
شعرت لين مو بالدوار ، حيث كانت تأمل سرًا في حدوث شيء كهذا ، لكنها لم تعتقد حقًا أنه سيحدث. بمجرد أن كشف المستشار العجوز عن عضوه ، كادت أن تستسلم لمصيرها ، ولكن من خلال معجزة ما ، بدا أنها لم تكن بحاجة لذلك ، حيث ظهر رجل مقنع فجأة لإنقاذها.
دمية بلا عقل يتحكم بها ديم بالترو كما يشاء ، ولكن نار التمرد الصغيرة داخلي لم تمت بغض النظر عن مدى محاولاته ، حيث كنت أتظاهر بالطاعة سرًا على أمل تدمير نقابة الليل يومًا ما….
*كرانش*
كان هذا هو مصدر الدافع الوحيد الذي جعلني أستمر.
صرخ المستشار من الألم ، لكن لم يخرج أي صوت من فمه ، حيث كانت هناك يد مغطاة بقفاز مطاطي تغطي فمه بإحكام ، مانعة إياه من نطق أي كلمة. استمر الدم في التدفق بقوة بينما موجات من الدم الطازج تتناثر على وجه لين مو لعدة ثوان بعد أن تم بتر عضوه.
السبب الوحيد الذي جعلني أحتفظ بسلامة عقلي رغم العذاب اليومي ، حيث كنت آمل أن أقلب الأمور عليهم يومًا ما وأشاهدهم يعانون.
*طعن*
أكره الرجال!
“ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
خاصة الرجال الفاسدين مثل هذا المستشار العجوز الذي أراد أن يغتصبني لتحقيق حلمي برؤية نقابة الليل مدمرّة ، ومع ذلك ، كنت مستعدة للقيام بذلك.
أكره الرجال!
كنت مستعدة لأن أكون لعبته إذا كان ذلك سيساعدني على الانتقام ، حيث ان كرامتي ليست بنفس أهمية انتقامي. لكنّك أفسدت كل شيء يا أخي….. أفسدت كل شيء-” قالت لين مو ، وهي تبكي بشدة.
كنت مستعدة لأن أكون لعبته إذا كان ذلك سيساعدني على الانتقام ، حيث ان كرامتي ليست بنفس أهمية انتقامي. لكنّك أفسدت كل شيء يا أخي….. أفسدت كل شيء-” قالت لين مو ، وهي تبكي بشدة.
للحظة ، شعر ليو بالأسف على لين مو وكل ما كان عليها أن تتحمله ، ومع ذلك ، على الرغم من أن نظرته نحوها قد لطفت ، إلا أن صوته الغاضب بقي كما هو.
بكى مثل عاهرة صغيرة ولا يزال يصرخ من الألم. بدأ المستشار يتمايل ، حيث بدأ يشعر بالدوار بسبب الألم وفقدان الدماء.
“هل انتهيت؟” سأل ليو بنبرة مسيطرة ، بينما نظرت لين مو في عينيه بنظرة غاضبة.
“تريدين تدمير نقابة الليل ، صحيح؟ أعدك بأنني سأفعل ذلك من أجلك. تريدين إنقاذ عشيرة مو؟ إذا فزت في البطولة الكبرى ، أعدك بأن أطلب سلامتهم كجائزة لي. ولكن يجب أن تعاقبي هذا الرجل الذي حاول اغتصابك. لا تدعيه يفقد الوعي دون أن تنتقمي منه ، لأنه إذا فقد وعيه قبل أن تقتليه ، ستفقدين كرامتك معه ، للأبد….” قال ليو ، وهو يعطي لين مو خنجرًا ، على أمل أن تفعل الشيء الصحيح.
وصلت الى حافة الموت كل يوم تقريبًا ، ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على ذرة من الشفقة ، تلقيت فقط المزيد من التدريب القاسي دون أي فرصة للهروب.
للحظة ، نظرت لين مو إلى الخنجر ثم نحو ليو والرجل العجوز ، حيث كانت نظرتها مبللة وغير واضحة. مع سقوط آخر قطرات الدموع من عينيها ، تصلبت عزيمتها ، ثم امسكت بالخنجر بقوة ، موجهة إياه نحو المستشار المحتضر.
خاصة الرجال الفاسدين مثل هذا المستشار العجوز الذي أراد أن يغتصبني لتحقيق حلمي برؤية نقابة الليل مدمرّة ، ومع ذلك ، كنت مستعدة للقيام بذلك.
“مت ، أيها القذر” قالت وهي تطعن في صدره مرارًا وتكرارًا.
شاهد ليو دون أن يتخذ أي إجراء لفترة طويلة. أراد أن ينتظر بعقلانية حتى يعرف سبب تصرف لين مو بهذه الطريقة ، قبل أن يتخذ أي إجراء ، لكن في اللحظة التي قبّل فيها الرجل العجوز لين مو بالقوة ، بدأ ليو في فقد أعصابه.
*طعن*
الترجمة: Hunter
*طعن*
*اغهههههههههههههههههه*
*طعن*
*اغهههههههههههههههههه*
بعد طعنه عدة مرات ، عبّرت لين مو عن كل إحباطاتها المكبوتة من خلال الفعل الجسدي ، حيث شوهت جثة الرجل العجوز إلى درجة لا يمكن التعرف عليها.
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
________________________________________________________________________________
“هل تعتقد أنني أستمتع بكوني عاهرة؟ هل تعتقد حقًا أنني سأعطي نفسي طواعية لهذا الرجل العجوز البدين ليغتصبني فقط لأنني اخترت الطريق السهل لحل المشكلة؟ بالطبع لا! لقد فكرت في الأمر طويلًا وتوصلت إلى أن هذا كان خياري الأخير- فرصتي الوحيدة لإنقاذ عشيرتي والانتقام من نقابة الليل التي ألحقت بي الكثير من العذاب-” قالت لين مو ، بصوت متصدع ومتشقق في النهاية ، حيث بدأت تبكي بشدة.
/// ملاحظة المؤلف – أعتذر إذا وجدتم هذا الفصل بيانيًا أكثر من اللازم. لكنني وجدته مهمًا لعمق القصة- ///
ازداد صوت صراخ الرجل العجوز من الألم ، بالإضافة إلى ألم فقدان عضوه ، كان عليه أيضًا أن يتحمل ألم فقدان عموده الفقري الذي كان سيئًا بنفس القدر إن لم يكن أسوأ.
“اشششش-” قال ليو ، وهو يمسك بوجه الرجل العجوز بقوة أكبر ، معطيا إياه نفس المعاملة التي أعطاها لـ لين مو قبل بضع ثوان ، ولكنه فعل ذلك بقوة أكبر ، حيث ضغط عليه حتى بدأت عضلات وجهه وفكه في التمزق والانفصال.
الترجمة: Hunter
“مت ، أيها القذر” قالت وهي تطعن في صدره مرارًا وتكرارًا.
________________________________________________________________________________
*بكاء*
“ماذا حدث؟ لا تشعر بقدميك؟ لا تستطيع التحرك؟ عالم؟ ماذا حدث؟ لا أحد يستطيع لمسك داخل القصر؟ لماذا يحدث هذا لك داخل جدران القصر؟” قال ليو ، بصوت مملوء بالكراهية ، حيث لم يستطع تحمل الحقيرين الذين يتظاهرون بأنهم رجال ، مثل المستشار الملكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
