أمنية الفائز
الفصل 262 – أمنية الفائز
“الرئيس البارد والشرير هو في الواقع شخص طيب؟” قالت شابة ، بينما دمعت عيناها بالسعادة.
بينما ركع ليو على ركبته ، نظر نحو جوليان بابتسامة خبيثة على وجهه ، حيث كان يعلم أن الكلمات القادمة منه ستضع جوليان في موقف صعب.
* اعفو عنه!*
“ايها اللورد ، لا أريد الثروات ، ولا أرغب في الأراضي… ما أطلبه هو شيء آخر ، شيء لا يمكن أن يمنحه الا انت ، ولكن في نفس الوقت قد يكون صعباً بعض الشيء عليك أن تمنحه…” قال ليو ، وهو يتحدث بغموض ، حيث كان يعلم أنه قد لفت انتباه كل الحاضرين في الساحة الكبرى في هذه اللحظة.
أثارت كلمات ليو ضجة كبيرة بين العامة ، حيث كانوا يتجادلون فيما بينهم حول ما قد يطلبه ليو ، بينما زادت كلماته من ترقبهم لمعرفة ما يريده.
“شيء لا يمكن إلا للإمبراطور أن يمنحه ولكنه صعب منحه؟ ما هذا؟”
“ماذا يريد الرئيس… لماذا يتحدث بالغموض… لا أستطيع الانتظار لمعرفة ما يريده ، لكن كلماته تثير ارتباكي”
أثارت كلمات ليو ضجة كبيرة بين العامة ، حيث كانوا يتجادلون فيما بينهم حول ما قد يطلبه ليو ، بينما زادت كلماته من ترقبهم لمعرفة ما يريده.
“لا يريد الأراضي؟ يا له من فتى أحمق. بعد الحصول على أراضي بحجم 100 فدان سيمكنك زراعة القمح بما يكفي لتغذية مستوطنة سكنية أو قرية صغيرة. يمكنك أن تكون مستعدًا للحياة أيها الأحمق.”
“100؟ أنت غبي ، سيتم تحقيق الأمنية بواسطة الإمبراطور… يمكنه بسهولة طلب 1000 فدان من الأراضي.”
بينما ركع ليو على ركبته ، نظر نحو جوليان بابتسامة خبيثة على وجهه ، حيث كان يعلم أن الكلمات القادمة منه ستضع جوليان في موقف صعب.
“1000؟ يا لكم من تافهين… يمكنك طلب مقاطعة كاملة. هل نسيتم الكونت فاي؟ ذلك الرجل فاز بالبطولة الكبرى قبل 6 سنوات وطلب لقب نبيل وأراضي. إنه ليس من النبلاء.”
بدأت هتافات “اعفو عنه” تتردد في جميع أنحاء الساحة بينما ابتسم جوليان بخفة ، رافعا يديه ليصمت الجمهور.
أثارت كلمات ليو ضجة كبيرة بين العامة ، حيث كانوا يتجادلون فيما بينهم حول ما قد يطلبه ليو ، بينما زادت كلماته من ترقبهم لمعرفة ما يريده.
ومع ذلك ، خلف جدار المزحة ، نظر جوليان إلى ليو بشك ، حيث لم يعجبه الطريقة التي صاغ بها ليو الطلب ، لأنه الآن ، إذا كان الطلب شيئاً ممكناً ولكن صعب بالفعل ، فسيبدو سيئاً في أعين الجماهير لرفضه طلب بطل.
“شيء لا يستطيع أن يمنحه سوى أنا ولكنه صعب؟ هل تريد عرشي أم شيء من هذا القبيل… هاهاهاهاها” قال جوليان مازحاً ، حيث تسببت نكتته الذكية في انفجار ضحك كامل بين الحضور.
“اعفو عن معلمه! لن يكون الرجل الذي ربى شخصاً طيباً مثل الرئيس سيئا للغاية!”
ومع ذلك ، خلف جدار المزحة ، نظر جوليان إلى ليو بشك ، حيث لم يعجبه الطريقة التي صاغ بها ليو الطلب ، لأنه الآن ، إذا كان الطلب شيئاً ممكناً ولكن صعب بالفعل ، فسيبدو سيئاً في أعين الجماهير لرفضه طلب بطل.
بدأت هتافات “اعفو عنه” تتردد في جميع أنحاء الساحة بينما ابتسم جوليان بخفة ، رافعا يديه ليصمت الجمهور.
“تحدث بحرية ، أيها الفتى ، حتى وإن كان شيئاً صعباً ، فإن شرفي كجوليان دي إيفانوس لن يسمح لي بالتراجع عن كلمتي. أنت تتحدث مع إمبراطور إمبراطورية الاتحاد… لا تحتاج لأن تكون حذرًا للغاية. اطلب ما تريده بحرية” قال جوليان وهو يحاول أن يبرز صورة الإمبراطور القوي والكريم.
* اعفو عنه!*
عملت حيلته بشكل مثير ، حيث حولت كلمات جوليان جميع المواطنين الحاضرين إلى معجبين لـ جوليان ، وعلى الرغم من أن الإمبراطور نفسه لم يكن محارباً أو بطلاً ، إلا أنه كان سياسيًا بارعًا قادرًا على التلاعب بـ الجماهير ، وكثير من المواطنين سيتخلون عن حياتهم من أجله حتى وإن لم يكن بطلهم.
“يا له من معلم عظيم ليربي موهبة مثل الرئيس! إنه يستحق أن يكون حرًا مرة أخرى.”
ومع ذلك ، بينما كان يضخم شعوره بقيمته أمام الجماهير ، وقع ايضا في فخ ليو الآن ، حيث أنه بعد تقديم مثل هذا الإعلان الجريء لم تكن هناك من طريقة لجوليان لرفض طلب ليو ، مهما كان.
في البداية ، كان قلقاً من أن يطلب الرئيس شيئًا مستحيلاً مثل جعله دوقًا أو شيء من هذا القبيل ، ومع ذلك ، يبدو أنه كان يطلب عفواً فقط. وثيقة بلا قيمة يمكنه التوقيع عليها وهو مغمض العينين ، حيث هز جوليان رأسه وتنهد.
“ايها اللورد ، أنا ابن بار للغاية… بينما ليس لدي والد ، الا انه هناك رجل واحد اعتبره مثل والدي. على الرغم من أنه ليس والدي البيولوجي ، الا انه معلمي. وكما تقول المقولة ، معلم ليوم واحد… أب مدى الحياة…” قال ليو ، وهو يتحدث بعاطفة صادقة قد لمست قلوب الجماهير.
“ماذا يريد الرئيس… لماذا يتحدث بالغموض… لا أستطيع الانتظار لمعرفة ما يريده ، لكن كلماته تثير ارتباكي”
“لسوء الحظ ، ارتكب معلمي جريمة خطيرة قبل عقدين من الزمان وأصبح مطلوباً كمجرم في الإمبراطورية منذ ذلك الحين ، مما أجبره على الاختباء في العزلة وعدم التجول بحرية في شوارع الملاذ الاقوى” قال ليو وهو يصور بن على أنه معلم حزين لا يستطيع التجول بحرية في شوارع الملاذ الاقوى خوفًا من القبض عليه ، حتى وإن لم يكن الواقع كذلك.
“يا له من معلم عظيم ليربي موهبة مثل الرئيس! إنه يستحق أن يكون حرًا مرة أخرى.”
“امنيتي بسيطة… أرجو أن تمنح معلمي عفواً إمبراطورياً يعفيه من جميع جرائمه السابقة. لقد أصبح إنسانا مختلفا الآن ويريد أن يعيش حياته كمواطن حر. لذا ، أطلب منك أن تمنحني هذه الامنية الوحيدة” قال ليو ، مما أثار ضجة كبيرة بين الجماهير.
الفصل 262 – أمنية الفائز
لأول مرة على الإطلاق ، طلب الفائز في البطولة الكبرى مكافأة لن تفيد نفسه بشكل مباشر ولكن لشخص آخر. إذا تم وضع أي شخص آخر في مكان ليو ، لن يتخذ نفس القرار بمحض إرادته ، حيث وصلت صورة ليو في عقول الجماهير إلى قمة جديدة.
* اعفو عنه!*
“الرئيس البارد والشرير هو في الواقع شخص طيب؟” قالت شابة ، بينما دمعت عيناها بالسعادة.
“لا ينبغي التهرب من العدالة أبدًا… يجب أن تكون العدالة دائمًا مطلقة. هذا طلب صعب ، لأنه لا أعرف طبيعة الجريمة التي ارتكبها معلمك ، وهذا هو السبب في أن منح العفو قد يكون انتهاكًا للعدالة لشخص قد ظلمه. ومع ذلك ، بما أنني أنا العدالة في هذه الإمبراطورية وشرفي على المحك. سأمنح عفواً كاملاً لمعلمك. ما اسمه؟ من اليوم ، سيعيش ذلك الرجل كطائر حر” قال جوليان ، مما جعل الحشد ينفجر في هتاف هائل ، غير مدركين أن معلم ليو لم يكن سوى بن فولكينر.
“اعفو عن معلمه! لن يكون الرجل الذي ربى شخصاً طيباً مثل الرئيس سيئا للغاية!”
“تحدث بحرية ، أيها الفتى ، حتى وإن كان شيئاً صعباً ، فإن شرفي كجوليان دي إيفانوس لن يسمح لي بالتراجع عن كلمتي. أنت تتحدث مع إمبراطور إمبراطورية الاتحاد… لا تحتاج لأن تكون حذرًا للغاية. اطلب ما تريده بحرية” قال جوليان وهو يحاول أن يبرز صورة الإمبراطور القوي والكريم.
“يا له من معلم عظيم ليربي موهبة مثل الرئيس! إنه يستحق أن يكون حرًا مرة أخرى.”
“الرئيس البارد والشرير هو في الواقع شخص طيب؟” قالت شابة ، بينما دمعت عيناها بالسعادة.
*اعفو عنه!*
“ماذا يريد الرئيس… لماذا يتحدث بالغموض… لا أستطيع الانتظار لمعرفة ما يريده ، لكن كلماته تثير ارتباكي”
*اعفو عنه!*
في البداية ، كان قلقاً من أن يطلب الرئيس شيئًا مستحيلاً مثل جعله دوقًا أو شيء من هذا القبيل ، ومع ذلك ، يبدو أنه كان يطلب عفواً فقط. وثيقة بلا قيمة يمكنه التوقيع عليها وهو مغمض العينين ، حيث هز جوليان رأسه وتنهد.
* اعفو عنه!*
“ايها اللورد ، لا أريد الثروات ، ولا أرغب في الأراضي… ما أطلبه هو شيء آخر ، شيء لا يمكن أن يمنحه الا انت ، ولكن في نفس الوقت قد يكون صعباً بعض الشيء عليك أن تمنحه…” قال ليو ، وهو يتحدث بغموض ، حيث كان يعلم أنه قد لفت انتباه كل الحاضرين في الساحة الكبرى في هذه اللحظة.
بدأت هتافات “اعفو عنه” تتردد في جميع أنحاء الساحة بينما ابتسم جوليان بخفة ، رافعا يديه ليصمت الجمهور.
“الرئيس البارد والشرير هو في الواقع شخص طيب؟” قالت شابة ، بينما دمعت عيناها بالسعادة.
في البداية ، كان قلقاً من أن يطلب الرئيس شيئًا مستحيلاً مثل جعله دوقًا أو شيء من هذا القبيل ، ومع ذلك ، يبدو أنه كان يطلب عفواً فقط. وثيقة بلا قيمة يمكنه التوقيع عليها وهو مغمض العينين ، حيث هز جوليان رأسه وتنهد.
“1000؟ يا لكم من تافهين… يمكنك طلب مقاطعة كاملة. هل نسيتم الكونت فاي؟ ذلك الرجل فاز بالبطولة الكبرى قبل 6 سنوات وطلب لقب نبيل وأراضي. إنه ليس من النبلاء.”
“لا ينبغي التهرب من العدالة أبدًا… يجب أن تكون العدالة دائمًا مطلقة. هذا طلب صعب ، لأنه لا أعرف طبيعة الجريمة التي ارتكبها معلمك ، وهذا هو السبب في أن منح العفو قد يكون انتهاكًا للعدالة لشخص قد ظلمه. ومع ذلك ، بما أنني أنا العدالة في هذه الإمبراطورية وشرفي على المحك. سأمنح عفواً كاملاً لمعلمك. ما اسمه؟ من اليوم ، سيعيش ذلك الرجل كطائر حر” قال جوليان ، مما جعل الحشد ينفجر في هتاف هائل ، غير مدركين أن معلم ليو لم يكن سوى بن فولكينر.
بدأت هتافات “اعفو عنه” تتردد في جميع أنحاء الساحة بينما ابتسم جوليان بخفة ، رافعا يديه ليصمت الجمهور.
“لا ينبغي التهرب من العدالة أبدًا… يجب أن تكون العدالة دائمًا مطلقة. هذا طلب صعب ، لأنه لا أعرف طبيعة الجريمة التي ارتكبها معلمك ، وهذا هو السبب في أن منح العفو قد يكون انتهاكًا للعدالة لشخص قد ظلمه. ومع ذلك ، بما أنني أنا العدالة في هذه الإمبراطورية وشرفي على المحك. سأمنح عفواً كاملاً لمعلمك. ما اسمه؟ من اليوم ، سيعيش ذلك الرجل كطائر حر” قال جوليان ، مما جعل الحشد ينفجر في هتاف هائل ، غير مدركين أن معلم ليو لم يكن سوى بن فولكينر.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
“100؟ أنت غبي ، سيتم تحقيق الأمنية بواسطة الإمبراطور… يمكنه بسهولة طلب 1000 فدان من الأراضي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
