الشرط الثاني
الفصل 285 – الشرط الثاني
مع موافقة شين على الرسوم البالغة 2.5 مليون عملة ذهبية ، قرر ليو الانتقال إلى الشرط الثاني في عقدهم.
إلى ذلك ، رد ليو بعلامة على شكل قلب كما لو كان يقول ‘سيدي ، أنت الأفضل’. في عقل ليو ، كان بن هو من تمكن من إقناع شين لقبول شروطهم بفضل مهاراته الممتازة في التفاوض ، ومع ذلك ، في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك ، حيث وافق شين فقط لأنه كان يائسًا جدًا لإبرام الصفقة.
“لا أحب الجزء الأخير الذي سيحملنا المسؤولية إذا لم نحقق أهداف الإنتاج. أعني… ماذا لو لم ننجح؟” همس ليو في أذن بن ، بينما أومأ بن برأسه موافقًا.
“لا أحب الجزء الأخير الذي سيحملنا المسؤولية إذا لم نحقق أهداف الإنتاج. أعني… ماذا لو لم ننجح؟” همس ليو في أذن بن ، بينما أومأ بن برأسه موافقًا.
كانت مخاوف ليو بشأن عدم تحقيق أهداف الإنتاج مخاوف حقيقية ، حيث لم يكن لديهم أي خبرة في صناعة التجارة أو في قطاع التصنيع. كان احتمال عدم تحقيق هدف الإنتاج ، خاصة خلال بداية عمليات الإنتاج ، احتمالًا حقيقيًا. لذا قرر ليو إزالة هذا الشرط من العقد ، بحيث تبقى أرباحه محفوظة.
“بعض منها وصفات تم تمريرها إلى بن من قبل والده” قال ليو ، بينما تظاهر بن باللامبالاة وهو يوافق على كلمات ليو ، حيث لم يفهم سبب كل هذه الضجة.
“دعني أتعامل مع هذا…” قال بن ، بينما استرخى ليو في مقعده وأشار لـ بن ليتحدث.
“دعني أجيب عن ذلك…” قال ليو ، قاطعًا حديث بن في منتصفه ، حيث تطوع للإجابة في هذه اللحظة.
“سيد شين… ماذا عن تخفيف شروط أهداف الإنتاج؟ كما ترى ، نحن لا نقدر الجزء الذي يقول إن حصتنا من الأرباح ستنخفض إذا لم ننجز مهمتنا…” قال بن ، بأكثر الطرق وقاحة ولكن مهنية ، مما جعل شين غير قادر على تحديد ما إذا كان تصريح بن تهديدًا أم طلبًا.
الفصل 285 – الشرط الثاني
“أعتذر ، السيد قاتل ، أعني ، السيد بن ، ما هو دورك بالضبط في هذه الشركة؟” سأل شين ، حيث كان يتساءل بجدية لماذا اصبح أحد أعظم القتلة متورطًا فجأة في عالم التجارة.
بما أن بن فولكينر كان بالفعل أسطورة ، رأى شين إمكانيات هائلة في استغلال سمعة بن السيئة لمصلحته. كقاتل الملوك الشرير ، اثار اسم فولكينر الرعب في قلوب الكثيرين. ومع ذلك ، كان شين يدرك أن ما كان كابوسًا بالنسبة للشعب يمكن أن يكون منجم ذهب له.
“ألم تدرك ذلك حقا؟” سأل بن ، وهو يلف عينيه متظاهراً بالاشمئزاز من السؤال.
كل ما يحتاجه هو بدء أسطورة شعبية عن أن المنتجات الجديدة المتاحة في متاجر مجموعة النمر الأبيض قد تم تصنيعها واستخدامها من قبل بن فولكينر نفسه ، وبالتالي سيتم جذب الزبائن إلى متاجره كما تجذب فتات السكر النمل.
“دعني أجيب عن ذلك…” قال ليو ، قاطعًا حديث بن في منتصفه ، حيث تطوع للإجابة في هذه اللحظة.
“سيد شين… ماذا عن تخفيف شروط أهداف الإنتاج؟ كما ترى ، نحن لا نقدر الجزء الذي يقول إن حصتنا من الأرباح ستنخفض إذا لم ننجز مهمتنا…” قال بن ، بأكثر الطرق وقاحة ولكن مهنية ، مما جعل شين غير قادر على تحديد ما إذا كان تصريح بن تهديدًا أم طلبًا.
“نعم ، من فضلك علمهم بذلك –” قال بن ، مشيرًا إليه ليتحدث ، بينما ركز جميع المدراء في الغرفة على الكلمات التي ستخرج من فم ليو.
“أعتذر ، السيد قاتل ، أعني ، السيد بن ، ما هو دورك بالضبط في هذه الشركة؟” سأل شين ، حيث كان يتساءل بجدية لماذا اصبح أحد أعظم القتلة متورطًا فجأة في عالم التجارة.
“أعتذر عن وقاحة السيد بن ، ولكن اسم الشركة واضح ، أليس كذلك؟ ‘بن فولكينر’ و’شركة جبل فولكينر التجارية’….” قال ليو ، مؤكدًا على كلمة ‘فولكينر’، مما جعل عرق شين يتصبب أكثر عندما أدرك أخيرًا العلاقة بين بن والشركة.
“بعض منها وصفات تم تمريرها إلى بن من قبل والده” قال ليو ، بينما تظاهر بن باللامبالاة وهو يوافق على كلمات ليو ، حيث لم يفهم سبب كل هذه الضجة.
“إذن هو شريك؟” سأل شين ، بصوت مرتجف وهو يتساءل عما إذا كان التعاون مع شركة تضم بن فولكينر قرارًا حكيمًا.
الترجمة: Hunter
“لا ، لكنه مؤيد. على الرغم من أنني أملك 100% من الشركة ، إلا أن بن فولكينر ساعد بشكل كبير في البحث والتطوير لبعض السموم ، لذا أعتبره حليفًا مقربًا. بسبب تجاربه الحياتية ، أنا قادر على تقديم هذه المنتجات المبتكرة ، لذا هو يستحق الكثير من الفضل في هذا” قال ليو ، بينما أمال بن رأسه بفخر.
إلى ذلك ، رد ليو بعلامة على شكل قلب كما لو كان يقول ‘سيدي ، أنت الأفضل’. في عقل ليو ، كان بن هو من تمكن من إقناع شين لقبول شروطهم بفضل مهاراته الممتازة في التفاوض ، ومع ذلك ، في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك ، حيث وافق شين فقط لأنه كان يائسًا جدًا لإبرام الصفقة.
أحب بن تمامًا هذا التلميذ المخلص الذي لم يفوت فرصة لتمجيده.
“إذن بعض وصفات السموم هذه تُعد من تجارب حياة بن فولكينر؟” سأل شين بسعادة ، بينما ذُهل بقية موظفيه من هذا الكشف ، حيث وجد شين أن هذا هو أعظم شيء على الإطلاق.
“إذن بعض وصفات السموم هذه تُعد من تجارب حياة بن فولكينر؟” سأل شين بسعادة ، بينما ذُهل بقية موظفيه من هذا الكشف ، حيث وجد شين أن هذا هو أعظم شيء على الإطلاق.
“دعني أتعامل مع هذا…” قال بن ، بينما استرخى ليو في مقعده وأشار لـ بن ليتحدث.
بما أن بن فولكينر كان بالفعل أسطورة ، رأى شين إمكانيات هائلة في استغلال سمعة بن السيئة لمصلحته. كقاتل الملوك الشرير ، اثار اسم فولكينر الرعب في قلوب الكثيرين. ومع ذلك ، كان شين يدرك أن ما كان كابوسًا بالنسبة للشعب يمكن أن يكون منجم ذهب له.
لو لم يكن شديد الاهتمام بمنتجات ليو ، لما كان ليوافق على صفقة غير مواتية كهذه ، ومع ذلك ، فهم أن منتجات ليو تستحق المخاطرة ، وهذا هو السبب في قراره بالتساهل والموافقة على الشرط.
فكرة تسويق السموم تحت شعار “صُنعت بواسطة العظيم بن فولكينر” كانت مثيرة للغاية. تخيل الفضول والجاذبية التي يمكن أن تولدها مثل هذه العلامة التجارية ، حيث أن الخوف والاحترام المرتبطين باسم فولكينر من المؤكد أنه سيضيف طبقة من الغموض والخطر إلى المنتجات ، مما يجعلها لا تُقاوم لبعض المشترين.
كل ما يحتاجه هو بدء أسطورة شعبية عن أن المنتجات الجديدة المتاحة في متاجر مجموعة النمر الأبيض قد تم تصنيعها واستخدامها من قبل بن فولكينر نفسه ، وبالتالي سيتم جذب الزبائن إلى متاجره كما تجذب فتات السكر النمل.
“أعتذر عن وقاحة السيد بن ، ولكن اسم الشركة واضح ، أليس كذلك؟ ‘بن فولكينر’ و’شركة جبل فولكينر التجارية’….” قال ليو ، مؤكدًا على كلمة ‘فولكينر’، مما جعل عرق شين يتصبب أكثر عندما أدرك أخيرًا العلاقة بين بن والشركة.
فهم شين أن هذه الطريقة ، جنبًا إلى جنب مع مكانة فولكينر الأسطورية ، يمكن أن تؤدي إلى مبيعات مذهلة ، ومع براعته التجارية الممتازة ، رأى في ذلك فرصة العمر. كانت فرصة لإنشاء سوق مزدهر ومربح للغاية.
“أعتذر عن وقاحة السيد بن ، ولكن اسم الشركة واضح ، أليس كذلك؟ ‘بن فولكينر’ و’شركة جبل فولكينر التجارية’….” قال ليو ، مؤكدًا على كلمة ‘فولكينر’، مما جعل عرق شين يتصبب أكثر عندما أدرك أخيرًا العلاقة بين بن والشركة.
“بعض منها وصفات تم تمريرها إلى بن من قبل والده” قال ليو ، بينما تظاهر بن باللامبالاة وهو يوافق على كلمات ليو ، حيث لم يفهم سبب كل هذه الضجة.
“هاهاهاها ، بالطبع ، بما أن المنتجات قد صُنعت من تجارب حياة السيد فولكينر ، فيمكنني إزالة الشرط الذي ينص على أنك ستتعرض للعقوبات إذا لم تحقق أهداف الإنتاج. لذا الآن ، بغض النظر عن موعد تسليمك للبضائع ، ستظل الأرباح موزعة بالتساوي ، بدون أن تخسر أي شيء” قال شين ، حيث وافق بسهولة على شرط ليو الثاني أيضًا ، رغم أن ذلك قد ألَم قلبه.
لو لم يكن شديد الاهتمام بمنتجات ليو ، لما كان ليوافق على صفقة غير مواتية كهذه ، ومع ذلك ، فهم أن منتجات ليو تستحق المخاطرة ، وهذا هو السبب في قراره بالتساهل والموافقة على الشرط.
لو لم يكن شديد الاهتمام بمنتجات ليو ، لما كان ليوافق على صفقة غير مواتية كهذه ، ومع ذلك ، فهم أن منتجات ليو تستحق المخاطرة ، وهذا هو السبب في قراره بالتساهل والموافقة على الشرط.
“نعم ، من فضلك علمهم بذلك –” قال بن ، مشيرًا إليه ليتحدث ، بينما ركز جميع المدراء في الغرفة على الكلمات التي ستخرج من فم ليو.
‘هاه ، لقد وافق على الشرط الثاني أيضًا؟’ تساءل ليو ، وهو يكبح ابتسامته وينظر نحو بن بسعادة ، الذي أعطاه بدوره علامة ‘حسناً’ كما لو كان يقول ‘انظر ، لقد تعاملت مع ذلك بشكل مثالي’.
“دعني أتعامل مع هذا…” قال بن ، بينما استرخى ليو في مقعده وأشار لـ بن ليتحدث.
إلى ذلك ، رد ليو بعلامة على شكل قلب كما لو كان يقول ‘سيدي ، أنت الأفضل’. في عقل ليو ، كان بن هو من تمكن من إقناع شين لقبول شروطهم بفضل مهاراته الممتازة في التفاوض ، ومع ذلك ، في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك ، حيث وافق شين فقط لأنه كان يائسًا جدًا لإبرام الصفقة.
“لا ، لكنه مؤيد. على الرغم من أنني أملك 100% من الشركة ، إلا أن بن فولكينر ساعد بشكل كبير في البحث والتطوير لبعض السموم ، لذا أعتبره حليفًا مقربًا. بسبب تجاربه الحياتية ، أنا قادر على تقديم هذه المنتجات المبتكرة ، لذا هو يستحق الكثير من الفضل في هذا” قال ليو ، بينما أمال بن رأسه بفخر.
“لا أحب الجزء الأخير الذي سيحملنا المسؤولية إذا لم نحقق أهداف الإنتاج. أعني… ماذا لو لم ننجح؟” همس ليو في أذن بن ، بينما أومأ بن برأسه موافقًا.
الترجمة: Hunter
لو لم يكن شديد الاهتمام بمنتجات ليو ، لما كان ليوافق على صفقة غير مواتية كهذه ، ومع ذلك ، فهم أن منتجات ليو تستحق المخاطرة ، وهذا هو السبب في قراره بالتساهل والموافقة على الشرط.
لو لم يكن شديد الاهتمام بمنتجات ليو ، لما كان ليوافق على صفقة غير مواتية كهذه ، ومع ذلك ، فهم أن منتجات ليو تستحق المخاطرة ، وهذا هو السبب في قراره بالتساهل والموافقة على الشرط.
“لا أحب الجزء الأخير الذي سيحملنا المسؤولية إذا لم نحقق أهداف الإنتاج. أعني… ماذا لو لم ننجح؟” همس ليو في أذن بن ، بينما أومأ بن برأسه موافقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
