Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 316

يوم التجنيد

يوم التجنيد

الفصل 316 – يوم التجنيد

“أيها الفتى جوني! هل حصلت على المكافأة؟ هل يوزعون 5 عملات فضية للتسجيل كعامل مصنع أم أنها خدعة؟” “أيها الفتى جوني! لماذا تبكي؟ هل أساء إليك الموظف؟”

( اليوم التالي ، تيرا نوفا أون لاين ، بارونية هضبة القمة)

“مال مجاني ووظيفة طويلة الأمد؟ هذا عرض رائع!” قال أحد العامة ، بينما انضم المزيد إلى طابور التسجيل.

شهدت بارونية هضبة القمة مشهدًا مثيرًا في هذا اليوم ، حيث احتشدت طوابير طويلة من المواطنين الباحثين عن وظائف أفضل أمام أكشاك التجنيد الصغيرة التي أقامها ليو. تم إنشاء ثمانية من هذه الأكشاك بإجمالي ، أربعة منها داخل بلدة تلال الريف ، والأربعة الأخرى تم تقسيمها بالتساوي بين قرية فندي وقرية وادي الغبار.

“شكرًا…. شكرًا للبارون…. ادعو ان يباركه الحاكم وفي سبعة من أجياله…. سأعمل بجد وسأرد له لطفه يومًا ما”، قال جون وهو يتحرك بعيدًا عن كشك التسجيل ، مما أفسح المجال للمرشح التالي للتقدم.

ومع ذلك ، بغض النظر عن كشك التجنيد ، تم إستقبالهم بنفس الصورة من الطوابير الطويلة للمواطنين الذين ينتظرون دورهم للتسجيل في الفئة التي أطلقها ليو والحصول على وظيفة جديدة ومصدر جديد للمال.

عندما حصل جون على العملات الفضية الخمسة ، بدأ في البكاء من الفرح في تلك اللحظة ، حيث شعر جون بأنه قد مُنح اعلى درجات اللطف بحصوله على هذا المبلغ الضخم من المال دفعة واحدة.

“يرجى ذكر اسمك ونوع الوظيفة التي تريدها؟” سأل موظف التسجيل ، الذي سدد ليو مستحقاته المتأخرة فقط بالأمس ، حيث أدار الأمر بأقصى درجة من الاحترافية.

“اسمي هو جون ، جون بيغز… لم أدرس رسميًا من قبل ، لذا يمكنني فقط العمل في مصنع. ومع ذلك ، قبل أن أقبل هذه الوظيفة ، أود أن أعرف ما هي الوظيفة ، لأنني لا أريد أن أكون عامل منجم أو أي عمل يتطلب جهدًا بدنيًا”، قال جون بيغز ، الذي كان عاملًا غير متعلم والذي يكسب رزقه سابقًا عن طريق جمع وبيع الخشب خلال فصل الشتاء.

بينما كان ليو يتجول في بلدة تلال الريف في يوم التسجيل ، كان التغيير في الجو محسوسًا.

“حسنًا جون ، لا تقلق ، لن تُجبر على القيام بأعمال يدوية ، بل سيتم تعيينك في وظيفة مناسبة داخل مصنع مناسب. إذا قمت بالتسجيل اليوم ، فسيعطيك البارون 5 عملات فضية كمكافأة فورية وراتب شهري في اليوم الخامس من كل شهر اعتبارًا من الآن ، اعتمادًا على عدد الأيام التي تحضر فيها للعمل. إذا عملت بجد ، فستحصل على أجر أكثر ، وإذا عملت أقل فستحصل على أجر أقل ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار العمل الذي تقوم به ، ستُعامل دائمًا بالإنصاف والاحترام”، قال موظف التسجيل ، بينما سجل جون بيغز ، حيث تم تسليمه المكافأة الفورية.

“يرجى ذكر اسمك ونوع الوظيفة التي تريدها؟” سأل موظف التسجيل ، الذي سدد ليو مستحقاته المتأخرة فقط بالأمس ، حيث أدار الأمر بأقصى درجة من الاحترافية.

عندما حصل جون على العملات الفضية الخمسة ، بدأ في البكاء من الفرح في تلك اللحظة ، حيث شعر جون بأنه قد مُنح اعلى درجات اللطف بحصوله على هذا المبلغ الضخم من المال دفعة واحدة.

شهدت بارونية هضبة القمة مشهدًا مثيرًا في هذا اليوم ، حيث احتشدت طوابير طويلة من المواطنين الباحثين عن وظائف أفضل أمام أكشاك التجنيد الصغيرة التي أقامها ليو. تم إنشاء ثمانية من هذه الأكشاك بإجمالي ، أربعة منها داخل بلدة تلال الريف ، والأربعة الأخرى تم تقسيمها بالتساوي بين قرية فندي وقرية وادي الغبار.

“شكرًا…. شكرًا للبارون…. ادعو ان يباركه الحاكم وفي سبعة من أجياله…. سأعمل بجد وسأرد له لطفه يومًا ما”، قال جون وهو يتحرك بعيدًا عن كشك التسجيل ، مما أفسح المجال للمرشح التالي للتقدم.

ومع ذلك ، كانت إجابة جون على أسئلتهم صادمة للغاية.

“أيها الفتى جوني! هل حصلت على المكافأة؟ هل يوزعون 5 عملات فضية للتسجيل كعامل مصنع أم أنها خدعة؟” “أيها الفتى جوني! لماذا تبكي؟ هل أساء إليك الموظف؟”

“ليست خدعة! لقد حصلت على المال…. البارون الجديد هو منقذنا! من اليوم فصاعدًا سأكون أكبر مؤيديه وإذا تجرأ أحد على الإساءة للبارون في حضوري ، أعدكم بأنني سأضربه شخصيًا!” أعلن جون ، حيث صدمت إجابته العاطفية والمتحمسة زملائه.

بينما تحرك جون بعيدًا عن كشك التسجيل ، قصفه بعض زملائه الذين كانوا يراقبونه بفضول بالأسئلة لمعرفة ما إذا كانت هذه خدعة أم لا.

بينما تحرك جون بعيدًا عن كشك التسجيل ، قصفه بعض زملائه الذين كانوا يراقبونه بفضول بالأسئلة لمعرفة ما إذا كانت هذه خدعة أم لا.

ومع ذلك ، كانت إجابة جون على أسئلتهم صادمة للغاية.

“يرجى ذكر اسمك ونوع الوظيفة التي تريدها؟” سأل موظف التسجيل ، الذي سدد ليو مستحقاته المتأخرة فقط بالأمس ، حيث أدار الأمر بأقصى درجة من الاحترافية.

“ليست خدعة! لقد حصلت على المال…. البارون الجديد هو منقذنا! من اليوم فصاعدًا سأكون أكبر مؤيديه وإذا تجرأ أحد على الإساءة للبارون في حضوري ، أعدكم بأنني سأضربه شخصيًا!” أعلن جون ، حيث صدمت إجابته العاطفية والمتحمسة زملائه.

 

“إذا لم تكن هذه خدعة ، فهذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر! لنغتنمها ما دام ذلك ممكنًا. يحيا البارون الجديد! يحيا الرئيس!” 

ومع ذلك ، بغض النظر عن كشك التجنيد ، تم إستقبالهم بنفس الصورة من الطوابير الطويلة للمواطنين الذين ينتظرون دورهم للتسجيل في الفئة التي أطلقها ليو والحصول على وظيفة جديدة ومصدر جديد للمال.

“مال مجاني ووظيفة طويلة الأمد؟ هذا عرض رائع!” قال أحد العامة ، بينما انضم المزيد إلى طابور التسجيل.

“ليست خدعة! لقد حصلت على المال…. البارون الجديد هو منقذنا! من اليوم فصاعدًا سأكون أكبر مؤيديه وإذا تجرأ أحد على الإساءة للبارون في حضوري ، أعدكم بأنني سأضربه شخصيًا!” أعلن جون ، حيث صدمت إجابته العاطفية والمتحمسة زملائه.

***********

“يرجى ذكر اسمك ونوع الوظيفة التي تريدها؟” سأل موظف التسجيل ، الذي سدد ليو مستحقاته المتأخرة فقط بالأمس ، حيث أدار الأمر بأقصى درجة من الاحترافية.

بينما كان ليو يتجول في بلدة تلال الريف في يوم التسجيل ، كان التغيير في الجو محسوسًا.

بينما تحرك جون بعيدًا عن كشك التسجيل ، قصفه بعض زملائه الذين كانوا يراقبونه بفضول بالأسئلة لمعرفة ما إذا كانت هذه خدعة أم لا.

كانت البلدة ، المعروفة ببنيتها التحتية المتهالكة وانعدام النظافة ، لا تزال بلا تغيير فعلي. كانت الحفر لا تزال تشوه الشوارع ، والمرافق العامة كانت غير موجودة. ومع ذلك ، حدث تحول عميق ، ليس في المشهد المادي ، بل في معنويات الشعب.

 

قبل أيام قليلة فقط ، كان سكان البلدة يمتلكون تعبيرات الاستسلام واليأس ، حيث كانت وجوههم محفورة بصعوبات الحياة اليومية وعيونهم التي تبدو مملة وخالية من الحياة. ومع ذلك ، اليوم ، بينما كان ليو يراقب الطوابير التي تتشكل خارج محطات التسجيل ، تأثر بالطاقة الحيوية التي بدت وكأنها تتدفق من خلال الحشد ، ليحل الأمل بدلا من اليأس.

كما لو أن مجرد التجمع للتسجيل قد أشعل شرارة بداخلهم.

كما لو أن مجرد التجمع للتسجيل قد أشعل شرارة بداخلهم.

فهم ليو أن هذا التحول في الروح العامة لم يكن مجرد عملية إدارية وأنه كان أكثر عن الإمكانات التي شعر بها الناس العاديون لمستقبل أفضل.

“شكرًا…. شكرًا للبارون…. ادعو ان يباركه الحاكم وفي سبعة من أجياله…. سأعمل بجد وسأرد له لطفه يومًا ما”، قال جون وهو يتحرك بعيدًا عن كشك التسجيل ، مما أفسح المجال للمرشح التالي للتقدم.

وجود ليو كبارون قد أثار شيئًا عميقًا داخل المجتمع ، ليعيد إشعال عاطفة كانت غائبة منذ زمن طويل وهي “السعادة”.

كانت البلدة ، المعروفة ببنيتها التحتية المتهالكة وانعدام النظافة ، لا تزال بلا تغيير فعلي. كانت الحفر لا تزال تشوه الشوارع ، والمرافق العامة كانت غير موجودة. ومع ذلك ، حدث تحول عميق ، ليس في المشهد المادي ، بل في معنويات الشعب.

استطاع ليو أن يلاحظ وميضًا من الضوء في عيون هؤلاء العامة.

بينما كان يتحرك بينهم ، شعر ليو بأملهم وهو يتداخل مع طموحاته الخاصة للبلدة. رأى الابتسامات التي يتبادلها الجيران وإلى ضحك الأطفال الذين شعروا بالتغيير في الهواء.

بينما كان يتحرك بينهم ، شعر ليو بأملهم وهو يتداخل مع طموحاته الخاصة للبلدة. رأى الابتسامات التي يتبادلها الجيران وإلى ضحك الأطفال الذين شعروا بالتغيير في الهواء.

( اليوم التالي ، تيرا نوفا أون لاين ، بارونية هضبة القمة)

كان هذا أكثر من مجرد يوم للتسجيل ؛ كان شهادة على روح المجتمع الصلب الذي رفض أن ينكسر.

ومع ذلك ، كانت إجابة جون على أسئلتهم صادمة للغاية.

في تلك اللحظة ، أدرك ليو أن التحول المادي لبلدة تلال الريف سيستغرق وقتًا ، ولكن إنعاش شعبه قد بدأ بالفعل.

“ليست خدعة! لقد حصلت على المال…. البارون الجديد هو منقذنا! من اليوم فصاعدًا سأكون أكبر مؤيديه وإذا تجرأ أحد على الإساءة للبارون في حضوري ، أعدكم بأنني سأضربه شخصيًا!” أعلن جون ، حيث صدمت إجابته العاطفية والمتحمسة زملائه.

 

بينما كان يتحرك بينهم ، شعر ليو بأملهم وهو يتداخل مع طموحاته الخاصة للبلدة. رأى الابتسامات التي يتبادلها الجيران وإلى ضحك الأطفال الذين شعروا بالتغيير في الهواء.

الترجمة: Hunter

وجود ليو كبارون قد أثار شيئًا عميقًا داخل المجتمع ، ليعيد إشعال عاطفة كانت غائبة منذ زمن طويل وهي “السعادة”.

 

وجود ليو كبارون قد أثار شيئًا عميقًا داخل المجتمع ، ليعيد إشعال عاطفة كانت غائبة منذ زمن طويل وهي “السعادة”.

“إذا لم تكن هذه خدعة ، فهذه فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر! لنغتنمها ما دام ذلك ممكنًا. يحيا البارون الجديد! يحيا الرئيس!” 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط