تدريب دامبي (الجزء الأول)
الفصل 575 – تدريب دامبي (الجزء الأول)
بعد جلسة تدريبية واحدة مع كتيب تأمل النخاع ، حصل ليو على فهم كبير للتقنية.
على الرغم من أنها لم تكن مرهقة عقليًا مثل كتيب التأمل العقلي ، إلا أنها كانت مجهدة للغاية بطرق أخرى. تتطلب التقنية صبرًا هائلًا وسيطرة دقيقة على المانا وتناغم لا يتزعزع. ومع أن هذه العوامل لم تجهد عقله كما كان ، إلا أنها لا تزال تمثل تحديًا كبيرًا للحفاظ عليها على مر الوقت.
على الرغم من أنها لم تكن مرهقة عقليًا مثل كتيب التأمل العقلي ، إلا أنها كانت مجهدة للغاية بطرق أخرى. تتطلب التقنية صبرًا هائلًا وسيطرة دقيقة على المانا وتناغم لا يتزعزع. ومع أن هذه العوامل لم تجهد عقله كما كان ، إلا أنها لا تزال تمثل تحديًا كبيرًا للحفاظ عليها على مر الوقت.
“OOOOO”
بعد جلسة واحدة فقط ، أدرك ليو أنه سيستغرق عدة سنوات على الأقل لإتقان كتيب تأمل النخاع بشكل كامل ، حيث أنه حتى لو استطاع توليد خلايا كافية لمعدل استبدال جسمه اليومي ، الا انه سيظل بحاجة إلى عام آخر من التدريب الشاق لإتقان ذلك.
“في أول يوم لي في هذا العالم… كمغامر جديد ، دخلت بمفردي إلى عرين الذئاب. بدأ الجميع في الاحتشاد معًا ، باحثين عن أسلحة وعن طرق لزيادة إحصائياتهم ، لكن لم يكن لدى أحد الجرأة لمواجهة تلك الذئاب. لكنني لم أكن مثلهم… لأنني كنت أملك الجرأة لمواجهة قطيع الذئاب القوي!” قال ليو ، بينما قرر أن يحكي لدامبي قصة يومه الأول في اللعبة كأول قصة مغامرة له.
“اذا لم احصل على فهم يزيد من سرعة تدريبي بشكل كبير… فلن تصل فرصي في إتقان هذه التقنية قبل أن نصل إلى كوكب تيرّا نوفا الى 0%” تمتم ليو لنفسه وهو يدرك أن الأمل في إتقان هذه التقنية قبل وصولهم إلى كوكب تيرّا نوفا لم يكن أمرا ممكنا.
“في أول يوم لي في هذا العالم… كمغامر جديد ، دخلت بمفردي إلى عرين الذئاب. بدأ الجميع في الاحتشاد معًا ، باحثين عن أسلحة وعن طرق لزيادة إحصائياتهم ، لكن لم يكن لدى أحد الجرأة لمواجهة تلك الذئاب. لكنني لم أكن مثلهم… لأنني كنت أملك الجرأة لمواجهة قطيع الذئاب القوي!” قال ليو ، بينما قرر أن يحكي لدامبي قصة يومه الأول في اللعبة كأول قصة مغامرة له.
بشكل سري ، كان يأمل في أن يصبح محاربا من المستوى الرئيسي العظيم قبل أن يصل إلى كوكب تيرّا نوفا ، ومع ذلك ، بعد ممارسة كتيب تأمل النخاع مرة واحدة ، بدا الوصول إلى هذا الهدف أسهل قولا من الفعل.
“OOOOO”
ومع ذلك ، كان وجود هدف مستحيل للعمل نحوه تجربة رائعة بحد ذاتها ، لأنه إذا كان من السهل أن تصبح محاربا من المستوى الرئيسي العظيم ، لكان هناك الكثير من المحاربين الذين يصلون إلى هذا المستوى في الكون ، ولكن الحقيقة أن المحاربين من هذا المستوى نادرون ، مما يعني أن الوصول لهذا المستوى كان مهمة صعبة للغاية.
__________________________________
“على أي حال… سأتدرب باستمرار ، 6 ساعات كل يوم من الآن فصاعدًا” قرر ليو وهو يغلق كتيب التأمل ويقرر تسجيل الدخول إلى اللعبة ، لمتابعة جلسة تدريب الضفدع الإلزامية.
يا لك من مسكين يا دامبي….
********
*ريبيت*
(تيرا نوفا اون لاين ، منظور ليو)
بشكل سري ، كان يأمل في أن يصبح محاربا من المستوى الرئيسي العظيم قبل أن يصل إلى كوكب تيرّا نوفا ، ومع ذلك ، بعد ممارسة كتيب تأمل النخاع مرة واحدة ، بدا الوصول إلى هذا الهدف أسهل قولا من الفعل.
*ريبيت*
__________________________________
عندما سجل ليو دخوله إلى اللعبة ، وجد دامبي جالسًا في نفس المكان على مكتبه حيث تركه في آخر مرة وكأنه لم يتحرك بوصة واحدة خلال غيابه.
“اذا لم احصل على فهم يزيد من سرعة تدريبي بشكل كبير… فلن تصل فرصي في إتقان هذه التقنية قبل أن نصل إلى كوكب تيرّا نوفا الى 0%” تمتم ليو لنفسه وهو يدرك أن الأمل في إتقان هذه التقنية قبل وصولهم إلى كوكب تيرّا نوفا لم يكن أمرا ممكنا.
كانت ردة الفعل الوحيدة التي أظهرها الضفدع عند رؤية ليو هي النعيق مرة واحدة ، بعد ذلك عاد إلى التحديق فيه بصمت كامل.
الفصل 575 – تدريب دامبي (الجزء الأول) بعد جلسة تدريبية واحدة مع كتيب تأمل النخاع ، حصل ليو على فهم كبير للتقنية.
للحظة ، أغمض ليو عينيه وهو ينظر إلى الضفدع ، متسائلا عما إذا كان سيخبره قصصًا عن نفسه؟ ولكن بعد أن قضى بعض الوقت في صمت محرج وهو يحدق في عيون الضفدع ، أطلق ليو تنهيدة عميقة وقرر المضي قدمًا في تدريب الضفدع بغض النظر عن مدى سخافة الأمر.
الترجمة: Hunter
“حسنًا ، دامبي… اليوم هو أول يوم لك في التدريب ، لذا دعني أوضح لك الأمور بوضوح–” بدأ ليو ، مشيرًا بإصبعه نحو الضفدع ، الذي استمر في التحديق فيه بدون أي ردة فعل اخرى “اذا اردت ان اخذك على محمل الجد فسيكون عليك أن تكسب اعترافي اولا ، لأنك اذا لم تفعل ذلك فستكون بمثابة نكرة بالنسبة لي. أنت محظوظ لأنك وُلدت في منزلي ، لذا سأطعمك دائمًا وأضع سقفًا فوق رأسك ، لكن لكي أحبك كحيوان أليف ، يجب أن تُظهر إمكاناتك! هل تفهم ذلك؟” سأل ليو ، بينما استمر دامبي في التحديق نحوه بصمت.
“في أول يوم لي في هذا العالم… كمغامر جديد ، دخلت بمفردي إلى عرين الذئاب. بدأ الجميع في الاحتشاد معًا ، باحثين عن أسلحة وعن طرق لزيادة إحصائياتهم ، لكن لم يكن لدى أحد الجرأة لمواجهة تلك الذئاب. لكنني لم أكن مثلهم… لأنني كنت أملك الجرأة لمواجهة قطيع الذئاب القوي!” قال ليو ، بينما قرر أن يحكي لدامبي قصة يومه الأول في اللعبة كأول قصة مغامرة له.
“اذا لم احصل على فهم يزيد من سرعة تدريبي بشكل كبير… فلن تصل فرصي في إتقان هذه التقنية قبل أن نصل إلى كوكب تيرّا نوفا الى 0%” تمتم ليو لنفسه وهو يدرك أن الأمل في إتقان هذه التقنية قبل وصولهم إلى كوكب تيرّا نوفا لم يكن أمرا ممكنا.
“قتلت بعض الذئاب الاستكشافية واندفعت إلى العرين ، منزلقًا عبر ممر الهواء الخطير في الظلام الدامس. كانت مهمة خطيرة للغاية ، حيث من الممكن أن أموت في أي لحظة ، لكنني لم أسمح لمثل هذه الامور بإيقافي. أنشأت الضوء في الظلام واستخدمت كل القوة في جسدي للعثور على طريقة لقتل الذئاب. لم أكن أكبر منك ، حيث كنت في هذا العالم لبضع ساعات فقط ولكنني كنت قويًا بما يكفي لقتل العشرات من الذئاب. هل يمكنك قتل العشرات من الذئاب ، دامبي؟ هل يمكنك فعل ذلك؟ هل يمكنك قتل ذبابة حتى؟” سأل ليو بغضب وهو يبالغ في إنجازاته الماضية ، مصورا إياها بطريقة لم تكن صحيحة ، لكنها لم تكن خاطئة بالكامل أيضًا.
“على أي حال… سأتدرب باستمرار ، 6 ساعات كل يوم من الآن فصاعدًا” قرر ليو وهو يغلق كتيب التأمل ويقرر تسجيل الدخول إلى اللعبة ، لمتابعة جلسة تدريب الضفدع الإلزامية.
لقد استخدم بالفعل كل القوة في جسده لكسر الصخور وسد مرر الهواء المؤدي إلى الغرفة الرئيسية وقتل العشرات من الذئاب ، ومع ذلك، لم يكن يهتم بمثل هذه التفاصيل حيث استمر في التفاخر أمام دامبي ، بينما كان أيضًا ينتقده لكونه عديم الفائدة.
“على أي حال… سأتدرب باستمرار ، 6 ساعات كل يوم من الآن فصاعدًا” قرر ليو وهو يغلق كتيب التأمل ويقرر تسجيل الدخول إلى اللعبة ، لمتابعة جلسة تدريب الضفدع الإلزامية.
“أنت محظوظ لأنك وُلدت في منزلي وليس في مستنقع بري ، لأنني وُلِدت في مكان يهدد الحياة. في ذلك المكان ، إذا تم إثبات أي شخص أنه أفضل مني ، فسيقتلونني في اليوم الأول ، لكنني لم أسمح لحدوث ذلك. كنت دائمًا الافضل والاقوى يا دامبي. ماذا عنك؟ ماذا يمكنك أن تفعل مقارنة بي؟ هيا ، تحدث اذا كنت تجرأ على ذلك!” تحدث ليو بقوة ، بينما استمر دامبي في رمش عيونه ، مستمعا إلى قصته بدون أن يقول اي شيء.
“في أول يوم لي في هذا العالم… كمغامر جديد ، دخلت بمفردي إلى عرين الذئاب. بدأ الجميع في الاحتشاد معًا ، باحثين عن أسلحة وعن طرق لزيادة إحصائياتهم ، لكن لم يكن لدى أحد الجرأة لمواجهة تلك الذئاب. لكنني لم أكن مثلهم… لأنني كنت أملك الجرأة لمواجهة قطيع الذئاب القوي!” قال ليو ، بينما قرر أن يحكي لدامبي قصة يومه الأول في اللعبة كأول قصة مغامرة له.
“OOOOO”
“لا شيء؟ حسنًا ، حسنًا ، هذا ما كنت اعتقده ، يجب أن تبقي فمك مغلقًا أمام الرئيس ، لأنني لا اتقبل سماع الهراء من مولود جديد. لم تكسب حق التحدث أمامي ، وبالتالي ستظل صامتًا ، هل فهمت ذلك؟ ستكسب حق التحدث فقط بعد أن تقتل مجموعة من الذئاب من أجلي–” قال ليو ، بينما وضع توقعات غير واقعية على دامبي لتحقيقها.
“سأجعلك تواجه أفعى حديثة الولادة. لا تخذلني يا دامبي ، اقتل الأفعى اللعينة. إنه عالم حيث يأكل فيه الكلاب بعضهم البعض وأنت كلب كبير ، هل تفهم ذلك؟ أنت الكلب الكبير هنا أيها الضفدع الغبي” قال ليو وهو يحدق بعمق وبشراسة في عيون دامبي.
“حسنًا ، دامبي… اليوم هو أول يوم لك في التدريب ، لذا دعني أوضح لك الأمور بوضوح–” بدأ ليو ، مشيرًا بإصبعه نحو الضفدع ، الذي استمر في التحديق فيه بدون أي ردة فعل اخرى “اذا اردت ان اخذك على محمل الجد فسيكون عليك أن تكسب اعترافي اولا ، لأنك اذا لم تفعل ذلك فستكون بمثابة نكرة بالنسبة لي. أنت محظوظ لأنك وُلدت في منزلي ، لذا سأطعمك دائمًا وأضع سقفًا فوق رأسك ، لكن لكي أحبك كحيوان أليف ، يجب أن تُظهر إمكاناتك! هل تفهم ذلك؟” سأل ليو ، بينما استمر دامبي في التحديق نحوه بصمت.
“أنت محظوظ لأنك وُلدت في منزلي وليس في مستنقع بري ، لأنني وُلِدت في مكان يهدد الحياة. في ذلك المكان ، إذا تم إثبات أي شخص أنه أفضل مني ، فسيقتلونني في اليوم الأول ، لكنني لم أسمح لحدوث ذلك. كنت دائمًا الافضل والاقوى يا دامبي. ماذا عنك؟ ماذا يمكنك أن تفعل مقارنة بي؟ هيا ، تحدث اذا كنت تجرأ على ذلك!” تحدث ليو بقوة ، بينما استمر دامبي في رمش عيونه ، مستمعا إلى قصته بدون أن يقول اي شيء.
__________________________________
“لا شيء؟ حسنًا ، حسنًا ، هذا ما كنت اعتقده ، يجب أن تبقي فمك مغلقًا أمام الرئيس ، لأنني لا اتقبل سماع الهراء من مولود جديد. لم تكسب حق التحدث أمامي ، وبالتالي ستظل صامتًا ، هل فهمت ذلك؟ ستكسب حق التحدث فقط بعد أن تقتل مجموعة من الذئاب من أجلي–” قال ليو ، بينما وضع توقعات غير واقعية على دامبي لتحقيقها.
يا لك من مسكين يا دامبي….
“في أول يوم لي في هذا العالم… كمغامر جديد ، دخلت بمفردي إلى عرين الذئاب. بدأ الجميع في الاحتشاد معًا ، باحثين عن أسلحة وعن طرق لزيادة إحصائياتهم ، لكن لم يكن لدى أحد الجرأة لمواجهة تلك الذئاب. لكنني لم أكن مثلهم… لأنني كنت أملك الجرأة لمواجهة قطيع الذئاب القوي!” قال ليو ، بينما قرر أن يحكي لدامبي قصة يومه الأول في اللعبة كأول قصة مغامرة له.
الترجمة: Hunter
عندما سجل ليو دخوله إلى اللعبة ، وجد دامبي جالسًا في نفس المكان على مكتبه حيث تركه في آخر مرة وكأنه لم يتحرك بوصة واحدة خلال غيابه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
