مدفع النار و الجليد
الفصل 8 : مدفع النار و الجليد
مملوئتان بالغضب ، قام التوأم باغتيال هذا الطاغية لردع الآخرين.
بعد أسبوع.
التوأم اللتين عرفتا أن جمالهما كارثة شوهتا نفسيهما حتى لم يكن أحد على استعداد لشرائهما كعبيد.
[الإمكانيات: شائعة]
ساق ماكسيموس عربته عبر بوابات مدينته ، برفقة حراسه المرافقين والتوأم ، ليفيا ، ولونا.
“أرى” ، قالت زوجته الثانية ، هايزل. “وهل قررت أن تأخذهما كزوجاتك؟”
سمعة الشقيقتين التوأم، المعروفتين باسم النجمين التوأمين بسبب إمكاناتهما، يتردد صداها في جميع أنحاء المملكة.
[الذهب: 4,320]
تم تدريبهم منذ صغرهم من قبل والدهم ، [فارس سماء] من الرتبة 4 ، وشحذوا مهاراتهم خلال سنوات من التدريب المكثف والقتال.
فوجئت زوجاته في البداية بهذا ، لأن مثل هذا الإجراء يمكن أن يؤذيهن إذا خرج العبد عن السيطرة.
ولكن حتى أعظم القصص يمكن أن تأخذ منعطفا مفاجئا وغير متوقع.
عند وصوله إلى قاعة المدينة المبنية حديثا ، دعا مستشاريه العسكريين والاستراتيجيين الموثوق بهم إلى وضع خطة لزيادة حجم جيشهم.
كان يعلم أن الأسلحة المثبتة حديثا ستوفر دفاعا قويا ، وكان واثقا من أن أي جيش يجرؤ على محاصرة المدينة سيتم سحقه حتى اللب.
بالنسبة للشقيقتين التوأم ، بدأت حكايتهما بمأساة.
توفي والدهم ، [فارس السماء] ، في مهمة في أرض بعيدة ، تاركا لهم مواصلة إرثه.
تم استهداف جمالهم وسمعتهم التي لا تشوبها شائبة من قبل أولئك الذين لديهم نوايا خبيثة.
[التأمل: الفصل 2- الوعي السماوي]
انتشرت همسات ، عن طاغية يريد أن يأخذهما على أنهما ملكه.
وبعد مداولات مستفيضة، خلصوا إلى أن التجنيد من المدن والقرى المجاورة سيكون استراتيجية فعالة.
مملوئتان بالغضب ، قام التوأم باغتيال هذا الطاغية لردع الآخرين.
على الرغم من أنه كان اغتيال ناجح. استنفدت المعركة قوتهم وتم القبض عليهم في النهاية.
توفي والدهم ، [فارس السماء] ، في مهمة في أرض بعيدة ، تاركا لهم مواصلة إرثه.
التوأم اللتين عرفتا أن جمالهما كارثة شوهتا نفسيهما حتى لم يكن أحد على استعداد لشرائهما كعبيد.
بابتسامة على وجهه ، روى ماكسيموس قصة كيف التقى بالاثنتين.
بعد ذلك ، خطط ماكسيموس لتوسيع جيشه الحالي إلى 1000 رجل بما يكفي للدفاع عن مدينته في حالة غزو المملكة المجاورة لهم.
..
[مدفع الجليد (الرتبة 0): يطلق هذا المدفع انفجارا من الهواء المتجمد ، مما يخلق حاجزا من الجليد يمكنه إيقاف الأعداء في مساراتهم. السعر 1]
ترجل ماكسيموس من عربته وشق طريقه نحو ممتلكاته. اجتمعت زوجتاه للترحيب به.
لتسريع التجنيد ، وعدوا بدخل كبير ومكافآت للمجندين الجدد.
لقد فوجئوا برؤيته برفقة امرأتين غير مألوفتين.
أشار ماكسيموس للخادمات لأخذ الفتاتين إلى غرفتيهما للانتعاش.
كان الحفل قصيرا ولكنه حلو ، وسرعان ما تزوج ماكسيموس والأختان التوأم رسميا.
ثم اهتم بحراسه المرافقين. في ذلك المساء ، جلسوا جميعا وشاركوا كوبا من الشاي.
“إذن ، ماكسيموس ، ما هي قصة التقائك بهاتين الجميلتين؟” سألت زوجته الأولى ، إيريكا.
…
بابتسامة على وجهه ، روى ماكسيموس قصة كيف التقى بالاثنتين.
عند وصوله إلى قاعة المدينة المبنية حديثا ، دعا مستشاريه العسكريين والاستراتيجيين الموثوق بهم إلى وضع خطة لزيادة حجم جيشهم.
شرع ماكسيموس في إخراج عقد العبيد ، وهو مستند سحري يمكن أن يربط ويتحكم في روح أولئك الذين وقعوا عليه.
“أرى” ، قالت زوجته الثانية ، هايزل. “وهل قررت أن تأخذهما كزوجاتك؟”
لاحظ ماكسيموس دهشتهم ، لكنه كان واثقا من قوته وعرف أنه يمكنه أن يتفاعل إذا كان هناك أي خطر.
نظرت زوجاته إليهم باهتمام. كانت ليفيا ولونا جميلتين ، على الرغم من الندبة على وجهيهما التي أظهرت بالفعل دليلا على التلاشى.
بالنسبة للشقيقتين التوأم ، بدأت حكايتهما بمأساة.
“إذن ، ماكسيموس ، ما هي قصة التقائك بهاتين الجميلتين؟” سألت زوجته الأولى ، إيريكا.
“حسنا ، إذا جعلتاك سعيدا ، فنحن سعداء من أجلك” ، قالت إيريكا وهي تبتسم بحرارة.
نظرت زوجاته إليهم باهتمام. كانت ليفيا ولونا جميلتين ، على الرغم من الندبة على وجهيهما التي أظهرت بالفعل دليلا على التلاشى.
[نقاط الذهب: 1] *- نقطة ذهبية في اليوم
شكرهم ماكسيموس والتفت إلى ليفيا ولونا. “أنتما الاثنتان ستبقيان معنا من الآن فصاعدا. تأكدا من إخباري بكل ما تحتاجانه “.
انحنت ليفيا ولونا باحترام ، وكان ظهرهما مستقيما وعيناهما منتصبتين. “شكرا لك يا سيد ماكسيموس. يشرفنا أن نكون في خدمتك”، قالت ليفيا.
[إيريكا أغوستين]
على الرغم من أن الفتاتين تتمتعان بقوة فرسان الرتبة 1 ، ولكن بسبب سوء التغذية ونقص الممارسة ، فقد كانتا عاجزتين عن التسبب في أي ضرر.
ابتسم ماكسيموس وربت على رؤوسهم. “سيكون الطريق طويلا من الآن فصاعدا. لكن قبل ذلك”.
أقيم الحفل في فناء عقاره.
شرع ماكسيموس في إخراج عقد العبيد ، وهو مستند سحري يمكن أن يربط ويتحكم في روح أولئك الذين وقعوا عليه.
مع انتهاء الاحتفالات. لم يضيع ماكسيموس أي وقت في تجهيز مدينته للحرب القادمة.
ومع ذلك ، بدلا من استخدامه للسيطرة على الاثنتين ، مزق العقد إلى قطع ، وحررهم تماما من أي نوع من السيطرة.
فوجئت زوجاته في البداية بهذا ، لأن مثل هذا الإجراء يمكن أن يؤذيهن إذا خرج العبد عن السيطرة.
ابتسم ماكسيموس وربت على رؤوسهم. “سيكون الطريق طويلا من الآن فصاعدا. لكن قبل ذلك”.
ومع ذلك ، سرعان ما استعادوا رباطة جأشهم.
على الرغم من أن الفتاتين تتمتعان بقوة فرسان الرتبة 1 ، ولكن بسبب سوء التغذية ونقص الممارسة ، فقد كانتا عاجزتين عن التسبب في أي ضرر.
أجاب الجنرال جونسون ، الذي كان يقف بجانب الجنرال سميث ، “لدينا ما يقرب من 500 جندي ، يا سيدي”.
ومع ذلك ، بدلا من استخدامه للسيطرة على الاثنتين ، مزق العقد إلى قطع ، وحررهم تماما من أي نوع من السيطرة.
لاحظ ماكسيموس دهشتهم ، لكنه كان واثقا من قوته وعرف أنه يمكنه أن يتفاعل إذا كان هناك أي خطر.
كان ماكسيموس يرتدي أفضل ملابسه ، بينما وقفت ليفيا ولونا ، يرتديان فساتين بيضاء أنيقة ، بجانبه.
كانت قوته لا يمكن مقارنتها بالفعل لقوته قبل أن ينتقل ، ونظر إلى شاشة نظامه لتأكيد ذلك.
[القوة: ساحرة متدربة – المستوى 9]
[المستخدم: ماكسيموس شادوكريست]
[القوة: الرتبة 1 – ساحرة رسمي – المستوى 9 (6500/256000)]
[الإمكانيات: الدرجة 3 – نادر (751/1000)]
[الإمكانيات: الدرجة 3 – نادر (751/1000)]
اقتربت زوجات ماكسيموس من العروسين وهنأتهن ، ورحبن بهما في العائلة.
[التأمل: الفصل 2- الوعي السماوي]
بالنظر إلى قائمة العناصر وميزانيته ، قرر شراء 500 مدفع لهب و 500 مدفع جليدي ، لكل منها 250 مدفعا مثبتا على كل جدار.
ترجمة: The Perfectionist
[الزوجات: 2]
[المركز التجاري]
[هايزل]
[التأمل: الفصل 1 ، التنفس العنصري]
بالنظر إلى قائمة العناصر وميزانيته ، قرر شراء 500 مدفع لهب و 500 مدفع جليدي ، لكل منها 250 مدفعا مثبتا على كل جدار.
[القوة: ساحرة متدربة – المستوى 9]
[الإمكانيات: شائعة]
كان ماكسيموس يرتدي أفضل ملابسه ، بينما وقفت ليفيا ولونا ، يرتديان فساتين بيضاء أنيقة ، بجانبه.
[التأمل: الفصل 1 ، التنفس العنصري]
[نقاط الذهب: 1] *- نقطة ذهبية في اليوم
اقتربت زوجات ماكسيموس من العروسين وهنأتهن ، ورحبن بهما في العائلة.
كانت قوته لا يمكن مقارنتها بالفعل لقوته قبل أن ينتقل ، ونظر إلى شاشة نظامه لتأكيد ذلك.
[إيريكا أغوستين]
بعد أسبوع.
[القوة: ساحرة متدربة – المستوى 9]
بعد أسبوع.
[الإمكانيات: شائعة]
فكر ماكسيموس للحظة قبل أن يجيب ، “أنا أفهم. يمكنك تخصيص أموال من ميزانية المدينة لتسريع توسع الجيش. كم عدد الجنود لدينا حتى الآن؟”
[التأمل: الفصل 1 ، التنفس العنصري]
[نقاط الذهب: 1]
أنشأ ماكسيموس محطات تجنيد في جميع أنحاء أراضيه ، وسرعان ما تم تجنيد الناس من جميع مناحي الحياة في الجيش.
[الأطفال: ليلي – 1 نقطة / يوم
ليام – 1 نقطة / يوم]
ومع ذلك ، بدلا من استخدامه للسيطرة على الاثنتين ، مزق العقد إلى قطع ، وحررهم تماما من أي نوع من السيطرة.
[الذهب: 4,320]
[المركز التجاري]
[الأطفال: ليلي – 1 نقطة / يوم
…
بعد بضعة أيام.
الفصل 8 : مدفع النار و الجليد
قرر ماكسيموس إقامة حفل زفاف قصير مع ليفيا ولونا ، بحضور أقرب أفراد عائلته وأصدقائه فقط.
ومع ذلك ، سرعان ما استعادوا رباطة جأشهم.
أقيم الحفل في فناء عقاره.
بعد بضعة أيام.
كان ماكسيموس يرتدي أفضل ملابسه ، بينما وقفت ليفيا ولونا ، يرتديان فساتين بيضاء أنيقة ، بجانبه.
فوجئت زوجاته في البداية بهذا ، لأن مثل هذا الإجراء يمكن أن يؤذيهن إذا خرج العبد عن السيطرة.
كان الحفل قصيرا ولكنه حلو ، وسرعان ما تزوج ماكسيموس والأختان التوأم رسميا.
بعد بضعة أيام.
[مدفع اللهب (الرتبة 0): يطلق هذا المدفع دفعة من النار ، ويحرق كل شيء في طريقه. إنه فعال بشكل خاص ضد معدات حصار العدو وتحصيناتهم. السعر 1]
اقتربت زوجات ماكسيموس من العروسين وهنأتهن ، ورحبن بهما في العائلة.
وبعد مداولات مستفيضة، خلصوا إلى أن التجنيد من المدن والقرى المجاورة سيكون استراتيجية فعالة.
مع انتهاء الاحتفالات. لم يضيع ماكسيموس أي وقت في تجهيز مدينته للحرب القادمة.
[الذهب: 4,320]
عندما شغل ماكسيموس مقعده ، لم يضيع أي وقت في الوصول إلى هذه النقطة. “أنتم جميعا على دراية بالحرب الوشيكة التي تخطط الإمبراطورية المجاورة لشنها ، بسبب الاكتشاف الأخير لمنجم بلور سحري بالقرب من حدود المملكة.”
كان يعلم أن جدار المدينة هو خط الدفاع الأول ، ويجب تعزيزه قدر الإمكان.
[حواجز اللهب (الرتبة 1): يحيط جدار من الحرارة الشديدة بالمدينة الذي يمكنك تشغيله وإيقافه ، مما يؤدي إلى حرق أي مقذوفات أو أعداء يقتربون كثيرا. السعر 500 لكل كيلومتر]
بابتسامة على وجهه ، روى ماكسيموس قصة كيف التقى بالاثنتين.
تصفح مركز النظام التجاري ووجد أنواعا مختلفة من أسلحة سور المدينة بأنظمة رونية مختلفة.
[الأطفال: ليلي – 1 نقطة / يوم
[حاجز سحري (الرتبة 1):: درع طاقة سحري يحيط بأسوار المدينة ، ويصد أي مقذوفات أو تعويذات قادمة. السعر 1000 لكل كيلومتر]
[مدافع طيفية (الرتبة 1):: تطلق هذه المدافع مسامير طاقة شبحية يمكنها المرور عبر الأجسام الصلبة والحواجز ، وضرب الأعداء من زوايا غير متوقعة. السعر 10]
[المركز التجاري]
[حراس غولم (الرتبة 1):: هذه الإنشاءات الحجرية الشاهقة يتم تحريكها بسحر قوي ، يدافعون عن أسوار المدينة بقبضاتهم و جسمهم الضخم. السعر 10]
نظرت زوجاته إليهم باهتمام. كانت ليفيا ولونا جميلتين ، على الرغم من الندبة على وجهيهما التي أظهرت بالفعل دليلا على التلاشى.
“أرى” ، قالت زوجته الثانية ، هايزل. “وهل قررت أن تأخذهما كزوجاتك؟”
[حواجز اللهب (الرتبة 1): يحيط جدار من الحرارة الشديدة بالمدينة الذي يمكنك تشغيله وإيقافه ، مما يؤدي إلى حرق أي مقذوفات أو أعداء يقتربون كثيرا. السعر 500 لكل كيلومتر]
[مدفع الجليد (الرتبة 0): يطلق هذا المدفع انفجارا من الهواء المتجمد ، مما يخلق حاجزا من الجليد يمكنه إيقاف الأعداء في مساراتهم. السعر 1]
[مدفع اللهب (الرتبة 0): يطلق هذا المدفع دفعة من النار ، ويحرق كل شيء في طريقه. إنه فعال بشكل خاص ضد معدات حصار العدو وتحصيناتهم. السعر 1]
بالنظر إلى قائمة العناصر وميزانيته ، قرر شراء 500 مدفع لهب و 500 مدفع جليدي ، لكل منها 250 مدفعا مثبتا على كل جدار.
أومأ ماكسيموس برأسه بالموافقة وقال: “هذه بداية جيدة ، لكن عليك أن تبدأ عملية التجنيد ، لأنني بحاجة إلى 1000 جندي على الأقل جاهزين في غضون بضعة أشهر.”
أما بالنسبة للحاجز ، فقد تخطى هذا العنصر في الوقت الحالي لأنه كان مكلفا للغاية.
أشرف ماكسيموس شخصيا على تركيب المدافع ، وفحص كل منها للتأكد من أنها مثبتة بشكل صحيح وتعمل بشكل صحيح.
مع تركيب المدفع الأخير ، تراجع وفحص سور المدينة المحصن بارتياح.
..
كان يعلم أن الأسلحة المثبتة حديثا ستوفر دفاعا قويا ، وكان واثقا من أن أي جيش يجرؤ على محاصرة المدينة سيتم سحقه حتى اللب.
أجاب الجنرال جونسون ، الذي كان يقف بجانب الجنرال سميث ، “لدينا ما يقرب من 500 جندي ، يا سيدي”.
بعد ذلك ، خطط ماكسيموس لتوسيع جيشه الحالي إلى 1000 رجل بما يكفي للدفاع عن مدينته في حالة غزو المملكة المجاورة لهم.
أومأ ماكسيموس برأسه بالموافقة وقال: “هذه بداية جيدة ، لكن عليك أن تبدأ عملية التجنيد ، لأنني بحاجة إلى 1000 جندي على الأقل جاهزين في غضون بضعة أشهر.”
عند وصوله إلى قاعة المدينة المبنية حديثا ، دعا مستشاريه العسكريين والاستراتيجيين الموثوق بهم إلى وضع خطة لزيادة حجم جيشهم.
أشرف ماكسيموس شخصيا على تركيب المدافع ، وفحص كل منها للتأكد من أنها مثبتة بشكل صحيح وتعمل بشكل صحيح.
لاحظ ماكسيموس دهشتهم ، لكنه كان واثقا من قوته وعرف أنه يمكنه أن يتفاعل إذا كان هناك أي خطر.
عندما شغل ماكسيموس مقعده ، لم يضيع أي وقت في الوصول إلى هذه النقطة. “أنتم جميعا على دراية بالحرب الوشيكة التي تخطط الإمبراطورية المجاورة لشنها ، بسبب الاكتشاف الأخير لمنجم بلور سحري بالقرب من حدود المملكة.”
انحنت ليفيا ولونا باحترام ، وكان ظهرهما مستقيما وعيناهما منتصبتين. “شكرا لك يا سيد ماكسيموس. يشرفنا أن نكون في خدمتك”، قالت ليفيا.
توقف ماكسيموس للحظة قبل أن يتابع ، “على الرغم من أنني لا أنوي الانضمام إلى الحرب ، إلا أنني أخشى أن جيشنا الحالي قد لا يكون كافيا للدفاع عنا في حالة حدوث غزو”.
كانت قوته لا يمكن مقارنتها بالفعل لقوته قبل أن ينتقل ، ونظر إلى شاشة نظامه لتأكيد ذلك.
أجاب الجنرال سميث ، “سيدي ، نحن نعرف بالفعل وقد بدأنا بالفعل التجنيد. ومع ذلك، فإن تدريب وتجهيز الجنود الجدد يستغرق وقتا”.
“أرى” ، قالت زوجته الثانية ، هايزل. “وهل قررت أن تأخذهما كزوجاتك؟”
فكر ماكسيموس للحظة قبل أن يجيب ، “أنا أفهم. يمكنك تخصيص أموال من ميزانية المدينة لتسريع توسع الجيش. كم عدد الجنود لدينا حتى الآن؟”
ليام – 1 نقطة / يوم]
أجاب الجنرال جونسون ، الذي كان يقف بجانب الجنرال سميث ، “لدينا ما يقرب من 500 جندي ، يا سيدي”.
ومع ذلك ، بدلا من استخدامه للسيطرة على الاثنتين ، مزق العقد إلى قطع ، وحررهم تماما من أي نوع من السيطرة.
أومأ ماكسيموس برأسه بالموافقة وقال: “هذه بداية جيدة ، لكن عليك أن تبدأ عملية التجنيد ، لأنني بحاجة إلى 1000 جندي على الأقل جاهزين في غضون بضعة أشهر.”
التوأم اللتين عرفتا أن جمالهما كارثة شوهتا نفسيهما حتى لم يكن أحد على استعداد لشرائهما كعبيد.
وبعد مداولات مستفيضة، خلصوا إلى أن التجنيد من المدن والقرى المجاورة سيكون استراتيجية فعالة.
كان يعلم أن الأسلحة المثبتة حديثا ستوفر دفاعا قويا ، وكان واثقا من أن أي جيش يجرؤ على محاصرة المدينة سيتم سحقه حتى اللب.
عند وصوله إلى قاعة المدينة المبنية حديثا ، دعا مستشاريه العسكريين والاستراتيجيين الموثوق بهم إلى وضع خطة لزيادة حجم جيشهم.
لتسريع التجنيد ، وعدوا بدخل كبير ومكافآت للمجندين الجدد.
بعد ذلك ، خطط ماكسيموس لتوسيع جيشه الحالي إلى 1000 رجل بما يكفي للدفاع عن مدينته في حالة غزو المملكة المجاورة لهم.
بعد أسبوع.
أنشأ ماكسيموس محطات تجنيد في جميع أنحاء أراضيه ، وسرعان ما تم تجنيد الناس من جميع مناحي الحياة في الجيش.
[التأمل: الفصل 2- الوعي السماوي]
____
ترجمة: The Perfectionist
[التأمل: الفصل 1 ، التنفس العنصري]
[التأمل: الفصل 1 ، التنفس العنصري]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
