إبادة 1
الفصل 667: إبادة 1
*ملك الشر *
بوووووووووووووم !!
* الفصل اليومي الأول *
رفع معصمه. تم عرض امرأة شابة سوداء الشعر على سطح سواره الأسود.
المكسيك ، شارع جدة
لقد قفز إلى أسفل في هذا العمود ذو العمق غير المعروف.
“هاهاها … السيد رود هو بالفعل رجل صادق في كلامه ، الاتفاق السابق قد اكتمل بالفعل. لا عجب أن الرفاق في الحلف مقتنعون بالسيد. الأمر ليس بدون سبب “.
ثم ، بينغ بينغ بينغ بينغ! بعد عدد قليل من الأصوات الباهتة ، تم إرسال الأربعة طائرين و ضربوا في الحائط. بشكل لا يصدق ، لم يتم فصل أي من جثثهم إلى نصفين. بدا أنهم مجرد فاقدين للوعي.
في كهف تحت الأرض تحت غابة كثيفة كانت بمثابة قاعدة بيضاء متواضعة ، كانت مجموعتان من الأشخاص يرتدون بدلات في اجتماع . تصافح القادة من الجانبين. كان أحدهم ممتلئًا بالشعر الأحمر و جسمه قويًا و كان يضحك بصوت عال . ترددت أصداء ضحكه في جميع أنحاء القاعة تحت الأرض.
أحدث غارين ثقبًا في جدار أبيض فضي سميك. أدخل يده الأخرى و فتح الحفرة.
“قائد العنقاء البيضاء مهذب للغاية. بطبيعة الحال ، لم نتمكن من تأخير طلب المسؤول جريملين ، لذلك وجهنا على وجه السرعة مجموعة من البضائع من أمريكا الجنوبية وقمنا بجمعها هنا ، “تحدث الشخص الذي يرتدي البدلة الأرجوانية العميقة. كان وجهه مليئًا بالابتسامات وله نظرة ودودة كأنه رجل أعمال عادي.
وبعد تبادل التحيات ، توجه الزعيمان إلى غرفة منفصلة و جلسا وطلبوا القهوة. جاءت العديد من النساء الفاتنات و قدمن لكلا الجانبين تدليك لطيف.
مشى أحمر الشعر إلى الباب واستدار ، وكشف عن ابتسامة.
كانت الغرفة البيضاء الصغيرة مغطاة بجدران معدنية فضية بيضاء. كانت هناك أيضًا أحجار كريمة بيضاوية خضراء زاهية مضمنة فيها . بدت الأحجار وكأنها زينة ، لكن الضوء الأخضر الخافت الذي كان يضيء من حين لآخر أثبت أنها ليست مجرد زينة. يبدو أن هناك تأثيرات خاصة.
في لحظة ، انطلق ليزر تلو الآخر من الأشخاص الخمسة. كانت سرعتهم عالية جدًا لدرجة أنه في اللحظة التي تم فيها إطلاق النار ، وصل الليزر بالفعل إلى القبضة التي أطلقها غارين. انبعث دخان أخضر.
جلس أحمر الشعر من العنقاء البيضاء على الأريكة البيضاء ، مما سمح للنساء على الجانب بتدليك جسده.
كان يسمع أصوات خطى من مسافة بعيدة. كانت هناك أيضا أصوات بنادق يتم تعديلها.
“هذه المرة ، بجانب الشحنة ، يجب أن يكون لدى السيد رود شيء آخر ليناقشه؟ على الرغم من أن الأفراد في هذه القاعدة الجديدة من العنقاء البيضاء ليسوا كثيرًا ، فقد تم نقل جميع النخب. لذا ، فقط قل أي شيء تريده “.
“اذهب!”
“سخي جدا” ابتسم رود و قال ذلك بينما كانت مرأة تخلع معطفه ، كاشفة القميص الأبيض أدناه.
أصدرت قدم القائد المدرع صوت كاكا ودفعته إلى الوراء. كانت سرعته أبطأ قليلاً من غارين لكنها كانت كافية لتفادي لكمة غارين.
“لقد أحضرت لنا أحدث خامات عارفال. بدون هذا ، سيكون درعنا مجرد قطعة حديد عديمة الفائدة. من كان يتخيل أن … “
في هذه اللحظة فقط ، تطاير العديد من القطع المعدنية السوداء و اخترقت ظهر غارين .
بوووم .
كان هناك دخان في كل مكان. الأربعة الآخرون تراجعوا بسرعة و بصمت دون أي تردد. بدا أنهم مستعدون للهروب. لم يكن الوضع الحالي لقئدهم معروفًا ولكن لم يكن أي منهم مخلصًا حقًا لـ العنقاء البيضاء. كان الجميع هنا من المرتزقة ، ولن يهدر أي منهم حياته من أجل المال.
فجأة ، جاءت رجفة طفيفة من الأرض.
ووووم !!
أصبحت بشرة لقائد ذو الشعر الأحمر خطيرة لكنه سرعان ما عاد إلى وجهه الأصلي المبتسم.
“لقد أحضرت لنا أحدث خامات عارفال. بدون هذا ، سيكون درعنا مجرد قطعة حديد عديمة الفائدة. من كان يتخيل أن … “
“دعني أذهب وألقي نظرة ، المعذرة.”
ستكون هناك غرفة تحكم أساسية في أي قاعدة و طالما كانت تحت السيطرة ، سيكون كل شيء آخر تحت سيطرته أيضًا.
“رجاءا واصل.” قام رود بإيماءة تشير إلى أنه لم يتعرض للإهانة.
تم عرض لقطات المراقبة أمامه على الفور.
مشى أحمر الشعر إلى الباب واستدار ، وكشف عن ابتسامة.
فجأة ، جاءت رجفة طفيفة من الأرض.
“تعامل مع الأمر كأنني غير موجود. لا تقلق ، لن أفسد الحالة المزاجية “.
“رجاءا واصل.” قام رود بإيماءة تشير إلى أنه لم يتعرض للإهانة.
أظهر رود ابتسامته و أشار إلى أنه لا يرى أي شيء.
كان هدفه هو غرفة التحكم المركزية أو غرفة التحكم الأساسية.
ووووم !!
“رجاءا واصل.” قام رود بإيماءة تشير إلى أنه لم يتعرض للإهانة.
جاء هدير مدوي آخر.
“ماذا عن القائد ؟” سأل عضو لم يستطع الاتصال بقائده بعد عدة محاولات .
أغلق الباب تلقائيًا و إسود تعبير مدير العنقاء البيضاء على الفور.
كان هؤلاء القلائل جميعهم مرتزقة لا يرحمون. طالما أنهم اتخذوا قرارًا ، فلن يترددوا. لقد عقدوا اتفاقًا عبر أجهزة الاتصال الخاصة بهم على الفور.
رفع معصمه. تم عرض امرأة شابة سوداء الشعر على سطح سواره الأسود.
طار القبطان و التصف بجدار القاعدة.
“ماذا حدث؟”
في تلك اللحظة ، أصبح تعبيره أيضًا مندهشا . فتح فمه قليلا واتسع.
أجابت المرأة بسرعة.
في تلك اللحظة ، أصبح تعبيره أيضًا مندهشا . فتح فمه قليلا واتسع.
“وجد شخص غريب المدخل. أنا أقوم بالتحقق من كمرات المراقبة … “قالت المرأة ، ولكن عندما رأت الشاشة تحطمت تعبيراتها الهادئة على الفور.
“قائد العنقاء البيضاء مهذب للغاية. بطبيعة الحال ، لم نتمكن من تأخير طلب المسؤول جريملين ، لذلك وجهنا على وجه السرعة مجموعة من البضائع من أمريكا الجنوبية وقمنا بجمعها هنا ، “تحدث الشخص الذي يرتدي البدلة الأرجوانية العميقة. كان وجهه مليئًا بالابتسامات وله نظرة ودودة كأنه رجل أعمال عادي.
تراجعت و اشتبهت في وجود خطأ ما فيما رأته ، قامت بفحص الشاشة مرة أخرى.
قبل أن ينهي الأربعة اتصالاتهم أثناء التراجع ، فجأة طارت أربع قطع من المعادن السوداء بصوت خاطف.
“أنا … أرى شخصًا يضرب بوابة القاعدة … دعني ألقي نظرة فاحصة … يا إلهي …”
الفصل 667: إبادة 1 *ملك الشر *
أصبح تعبير المرأة مفتونًا فجأة . فتحت عينيها على مصراعيها و كأنها لا تصدق ما رأته . مع فتح فمها على مصراعيه ، تجمد وجهها في هذه اللحظة.
في كهف تحت الأرض تحت غابة كثيفة كانت بمثابة قاعدة بيضاء متواضعة ، كانت مجموعتان من الأشخاص يرتدون بدلات في اجتماع . تصافح القادة من الجانبين. كان أحدهم ممتلئًا بالشعر الأحمر و جسمه قويًا و كان يضحك بصوت عال . ترددت أصداء ضحكه في جميع أنحاء القاعة تحت الأرض.
“ماذا حدث؟” سأل سيد العنقاء البيضاء بفارغ الصبر. كان أعلى ضابط و مسؤول عن حراسة القاعدة وقيادة الحراس الأساسيين بالاسم الرمزي العنقاء البيضاء. كان موقعه أقل من جريملين فقط. في غياب جريملين ، كان مسؤولاً عن القاعدة بأكملها.
“اقتله!”
وضع عدسة أحادية فوق عينه اليمنى. عرضت العدسة بسرعة صفوفًا من كلمات المرور وسرعان ما تم رفع كلمات المرور.
كان هناك دخان في كل مكان. الأربعة الآخرون تراجعوا بسرعة و بصمت دون أي تردد. بدا أنهم مستعدون للهروب. لم يكن الوضع الحالي لقئدهم معروفًا ولكن لم يكن أي منهم مخلصًا حقًا لـ العنقاء البيضاء. كان الجميع هنا من المرتزقة ، ولن يهدر أي منهم حياته من أجل المال.
تم عرض لقطات المراقبة أمامه على الفور.
لا يمكن حتى رؤية قبضته اليمنى. لم يكن هناك سوى وميض و كانت قد اصطدمت بالفعل بصدر هدفه.
في تلك اللحظة ، أصبح تعبيره أيضًا مندهشا . فتح فمه قليلا واتسع.
********************
لم يكن هناك سوى وميض أمام أعينهم ووصلت الشظايا المعدنية على الفور أمامهم بسرعة مذهلة.
بووووم !!
رفع معصمه. تم عرض امرأة شابة سوداء الشعر على سطح سواره الأسود.
أحدث غارين ثقبًا في جدار أبيض فضي سميك. أدخل يده الأخرى و فتح الحفرة.
قبل أن ينهي الأربعة اتصالاتهم أثناء التراجع ، فجأة طارت أربع قطع من المعادن السوداء بصوت خاطف.
سيلا !!
أصبح تعبير المرأة مفتونًا فجأة . فتحت عينيها على مصراعيها و كأنها لا تصدق ما رأته . مع فتح فمها على مصراعيه ، تجمد وجهها في هذه اللحظة.
لقد مزق جزءًا كبيرًا من الجدار المعدني. جنبًا إلى جنب مع صوت الإنذار الحاد والأضواء الحمراء الوامضة ، أطلق الجدار صوتًا لتمزق المعادن ثم تمزق مثل قطعة من الورق المقوى.
هذا النوع من الوحوش الذي يمكنه حتى أن يثقب الجدران المعدنية لم يكن الحراس العاديون مناسبين له.
ارتدى غارين قميصًا و بنطلونًا أسودًا بسيطًا بلا أكمام و كشف عن عضلاته المشمسة قليلاً. تحركت عضلاته مثل الأمواج في جميع أنحاء جسده و تجمعت بين ذراعيه .
صرخ القبطان.
بوووووووووووووم !!
كانت هذه القاعدة مختلفة عن القاعدة العادية. بدت صغيرة بشكل غير عادي لكن الحماية كانت كثيفة للغاية.
كشفت لكمة أخرى ما كان تحت طبقة الجدار ، وهو ثقب عميق يتجه لأسفل مباشرة. يبدو أنه بئر مصعد تحت الأرض.
بوووووووووووووم !!
ألقى غارين نظرة على كاميرا المراقبة الموضوعة في الزاوية.
ثم ، بينغ بينغ بينغ بينغ! بعد عدد قليل من الأصوات الباهتة ، تم إرسال الأربعة طائرين و ضربوا في الحائط. بشكل لا يصدق ، لم يتم فصل أي من جثثهم إلى نصفين. بدا أنهم مجرد فاقدين للوعي.
كان يسمع أصوات خطى من مسافة بعيدة. كانت هناك أيضا أصوات بنادق يتم تعديلها.
“سخي جدا” ابتسم رود و قال ذلك بينما كانت مرأة تخلع معطفه ، كاشفة القميص الأبيض أدناه.
لقد قفز إلى أسفل في هذا العمود ذو العمق غير المعروف.
الفصل 667: إبادة 1 *ملك الشر *
كان هدفه هو غرفة التحكم المركزية أو غرفة التحكم الأساسية.
المكسيك ، شارع جدة
ستكون هناك غرفة تحكم أساسية في أي قاعدة و طالما كانت تحت السيطرة ، سيكون كل شيء آخر تحت سيطرته أيضًا.
“رجاءا واصل.” قام رود بإيماءة تشير إلى أنه لم يتعرض للإهانة.
بعد السقوط لأكثر من عشر ثوان ، استطاع رؤية توهج أبيض خافت في الأسفل.
“هاهاها … السيد رود هو بالفعل رجل صادق في كلامه ، الاتفاق السابق قد اكتمل بالفعل. لا عجب أن الرفاق في الحلف مقتنعون بالسيد. الأمر ليس بدون سبب “.
سقطت كلتا قدمي غارين مع دوي مدوي وخلقت حفرة بعرض بضعة أمتار. سقطت بعض الأجزاء المعدنية الصغيرة ، وصدرت قعقعة.
“لقد نزل هنا. طالما قمنا بإيقاف تشغيل الطاقة ، فلن يكون قادرًا على الصعود وسيكون لدينا الكثير من الطرق للتعامل معه! تراجع!”
كانت هذه القاعدة مختلفة عن القاعدة العادية. بدت صغيرة بشكل غير عادي لكن الحماية كانت كثيفة للغاية.
بعد السقوط لأكثر من عشر ثوان ، استطاع رؤية توهج أبيض خافت في الأسفل.
خرج غارين من الحفرة. كان هناك مخرج مصعد مربع إلى جانبه لكنه كان مسدودًا بباب حديدي. فتحه و دخل.
لم يكن هناك سوى وميض أمام أعينهم ووصلت الشظايا المعدنية على الفور أمامهم بسرعة مذهلة.
كان في الداخل قاعة واسعة تشبه المستودعات . يبدو أنه هبط الى القاع.
“هذا هو أقوى نظام يمكن لشركة العنقاء البيضاء تجميعه؟” نظر غارين إلى هؤلاء الأشخاص الخمسة. بدا هذا الدرع الأبيض الكامل للجسم قويًا جدًا.
كانت القاعة مظلمة باستثناء ومضات الضوء الأحمر من جهاز الإنذار. كان صوت أنثوي ميكانيكيًا يكرر إعلانًا بلغة غير مألوفة لغارين ، ومن ثم لم يفهم ما كان يقوله .
أصدرت قدم القائد المدرع صوت كاكا ودفعته إلى الوراء. كانت سرعته أبطأ قليلاً من غارين لكنها كانت كافية لتفادي لكمة غارين.
في الفضاء المركزي للقاعة ، كان هناك خمس شخصيات بشرية تقف على الأرضية السوداء. كانت الشخصيات الخمسة ترتدي بذلة داخلية تشبه درعًا معدنيًا أبيض. كانت ارتفاعاتهم مختلفة ولكن كان لديهم جميعًا نقطة مشتركة ؛ كانوا جميعًا يرتدون دروعًا بيضاء رقيقة ويبدو أن المكان الذي يتنفسون فيه كان مغطى دون أدنى فجوة.
الفصل 667: إبادة 1 *ملك الشر *
حدق القائد في المقدمة في عضلات غارين المرعبة ذات السمرة الفاتحة ، ثم الباب المعدني الذي مزقه و قام بإلقائه جانبًا. كانت جفونه ترتعش بلا توقف. كان قائد حماة العنقاء البيضاء ، وهو أعلى ضابط مسؤول عن حراسة القاعدة وقيادة الحراس الأساسيين بالاسم الرمزي العنقاء البيضاء. بعد مشاهدة العرض ، ارتدى على الفور دروعًا وجاء لاعتراض الدخيل و للسماح لجميع الحراس العاديين بالابتعاد عن هذا الشخص.
جلس أحمر الشعر من العنقاء البيضاء على الأريكة البيضاء ، مما سمح للنساء على الجانب بتدليك جسده.
هذا النوع من الوحوش الذي يمكنه حتى أن يثقب الجدران المعدنية لم يكن الحراس العاديون مناسبين له.
كان هؤلاء القلائل جميعهم مرتزقة لا يرحمون. طالما أنهم اتخذوا قرارًا ، فلن يترددوا. لقد عقدوا اتفاقًا عبر أجهزة الاتصال الخاصة بهم على الفور.
“سيد ، هذه هي قاعدة العنقاء البيضاء التابعة لمنظمة الألوان الأساسية ، هل اخترت هدفًا خاطئًا؟ نحن لا نتذكر الإساءة إليك بأي شكل من الأشكال “.
كانت الغرفة البيضاء الصغيرة مغطاة بجدران معدنية فضية بيضاء. كانت هناك أيضًا أحجار كريمة بيضاوية خضراء زاهية مضمنة فيها . بدت الأحجار وكأنها زينة ، لكن الضوء الأخضر الخافت الذي كان يضيء من حين لآخر أثبت أنها ليست مجرد زينة. يبدو أن هناك تأثيرات خاصة.
قبل مجيئه إلى هنا ، في ذلك الوقت القصير ، كان قد بحث عن أعداء يتمتعون بسمات متشابهة و لكن الإجابة التي حصل عليها كانت لا شيء. على الرغم من أن هذا الرجل كان يرتدي قناعًا أسود ، إلا أنه يمكن على الأقل مقارنة خصائص مكانته وحجمه.
بووووم !!
“هذا هو أقوى نظام يمكن لشركة العنقاء البيضاء تجميعه؟” نظر غارين إلى هؤلاء الأشخاص الخمسة. بدا هذا الدرع الأبيض الكامل للجسم قويًا جدًا.
“ماذا حدث؟”
فجأة ، تراجع خطوة إلى الوراء. اجتاز الليزر المكان الذي كان يقف فيه للتو و رسم خطا أسود على الأرض.
“رجاءا واصل.” قام رود بإيماءة تشير إلى أنه لم يتعرض للإهانة.
تحركت أصابع غارين. طار حجر و ضرب مباشرة في قاذفة الليزر و حطمها إلى أشلاء. بعد صوت طفيف للكهرباء ، لم تعد هناك حركة.
هذا النوع من الوحوش الذي يمكنه حتى أن يثقب الجدران المعدنية لم يكن الحراس العاديون مناسبين له.
“تذكروا ، الشخص الذي قتلكم جميعًا هو ملك صقور الليل!” توقف غارين عن التحدث بالهراء ، و بضغطة من قدمه ، انطلق إلى الأمام مثل قذيفة المدفع واصطدم بزعيم ذوي الزي الأبيض في المقدمة.
“هاهاها … السيد رود هو بالفعل رجل صادق في كلامه ، الاتفاق السابق قد اكتمل بالفعل. لا عجب أن الرفاق في الحلف مقتنعون بالسيد. الأمر ليس بدون سبب “.
لا يمكن حتى رؤية قبضته اليمنى. لم يكن هناك سوى وميض و كانت قد اصطدمت بالفعل بصدر هدفه.
المكسيك ، شارع جدة
تشي تشي تشي …
تراجعت و اشتبهت في وجود خطأ ما فيما رأته ، قامت بفحص الشاشة مرة أخرى.
في لحظة ، انطلق ليزر تلو الآخر من الأشخاص الخمسة. كانت سرعتهم عالية جدًا لدرجة أنه في اللحظة التي تم فيها إطلاق النار ، وصل الليزر بالفعل إلى القبضة التي أطلقها غارين. انبعث دخان أخضر.
لم يكن هناك سوى وميض أمام أعينهم ووصلت الشظايا المعدنية على الفور أمامهم بسرعة مذهلة.
أصدرت قدم القائد المدرع صوت كاكا ودفعته إلى الوراء. كانت سرعته أبطأ قليلاً من غارين لكنها كانت كافية لتفادي لكمة غارين.
لقد مزق جزءًا كبيرًا من الجدار المعدني. جنبًا إلى جنب مع صوت الإنذار الحاد والأضواء الحمراء الوامضة ، أطلق الجدار صوتًا لتمزق المعادن ثم تمزق مثل قطعة من الورق المقوى.
“اقتله!”
أغلق الباب تلقائيًا و إسود تعبير مدير العنقاء البيضاء على الفور.
صرخ القبطان.
مع بعض الأصوات الميكانيكية ، أطلق الأعضاء الأربعة المدرعون أكثر من عشرة قطع معدنية سوداء بحجم أظافر الأصابع والتي انطلقت نحو غارين من مواقع مخفية في كل مكان.
دوى دوي سلسلة من الانفجارات.
بوووم !!
“لقد نزل هنا. طالما قمنا بإيقاف تشغيل الطاقة ، فلن يكون قادرًا على الصعود وسيكون لدينا الكثير من الطرق للتعامل معه! تراجع!”
اخترقت إحدى الأذرع صدر القبطان ، متجاهلة تمامًا دفاع الدرع كما لو كانت ورقة رقيقة. انهار الدرع إلى الداخل ، واخترقت الشظايا المكسورة بطن القبطان ومزقت لحمه الأحمر.
في كهف تحت الأرض تحت غابة كثيفة كانت بمثابة قاعدة بيضاء متواضعة ، كانت مجموعتان من الأشخاص يرتدون بدلات في اجتماع . تصافح القادة من الجانبين. كان أحدهم ممتلئًا بالشعر الأحمر و جسمه قويًا و كان يضحك بصوت عال . ترددت أصداء ضحكه في جميع أنحاء القاعة تحت الأرض.
الآن فقط ، قام غارين بتسارع مفاجئ في لحظة واحدة و بسبب السرعة ، اخترقت ذراعه صدر الكابتن تحت تأثير القصور الذاتي.
هذا النوع من الوحوش الذي يمكنه حتى أن يثقب الجدران المعدنية لم يكن الحراس العاديون مناسبين له.
طار القبطان و التصف بجدار القاعدة.
فجأة ، جاءت رجفة طفيفة من الأرض.
في هذه اللحظة فقط ، تطاير العديد من القطع المعدنية السوداء و اخترقت ظهر غارين .
كانت الغرفة البيضاء الصغيرة مغطاة بجدران معدنية فضية بيضاء. كانت هناك أيضًا أحجار كريمة بيضاوية خضراء زاهية مضمنة فيها . بدت الأحجار وكأنها زينة ، لكن الضوء الأخضر الخافت الذي كان يضيء من حين لآخر أثبت أنها ليست مجرد زينة. يبدو أن هناك تأثيرات خاصة.
بوم بوم بوم بوم !!!
“ماذا حدث؟” سأل سيد العنقاء البيضاء بفارغ الصبر. كان أعلى ضابط و مسؤول عن حراسة القاعدة وقيادة الحراس الأساسيين بالاسم الرمزي العنقاء البيضاء. كان موقعه أقل من جريملين فقط. في غياب جريملين ، كان مسؤولاً عن القاعدة بأكملها.
دوى دوي سلسلة من الانفجارات.
تشي تشي تشي …
كانت هذه القطع المعدنية السوداء الصغيرة في الواقع قنابل مصغرة. وقعت سلسلة من الانفجارات على ظهر غارين.
“اقتله!”
كان هناك دخان في كل مكان. الأربعة الآخرون تراجعوا بسرعة و بصمت دون أي تردد. بدا أنهم مستعدون للهروب. لم يكن الوضع الحالي لقئدهم معروفًا ولكن لم يكن أي منهم مخلصًا حقًا لـ العنقاء البيضاء. كان الجميع هنا من المرتزقة ، ولن يهدر أي منهم حياته من أجل المال.
“اذهب!”
“لقد نزل هنا. طالما قمنا بإيقاف تشغيل الطاقة ، فلن يكون قادرًا على الصعود وسيكون لدينا الكثير من الطرق للتعامل معه! تراجع!”
بوووم .
“ماذا عن القائد ؟” سأل عضو لم يستطع الاتصال بقائده بعد عدة محاولات .
بوم بوم بوم بوم !!!
“لن ننجح ! إذا لم نتراجع الآن ، فسيكون الأوان قد فات! “
“لقد أحضرت لنا أحدث خامات عارفال. بدون هذا ، سيكون درعنا مجرد قطعة حديد عديمة الفائدة. من كان يتخيل أن … “
“اذهب!”
بوووووووووووووم !!
كان هؤلاء القلائل جميعهم مرتزقة لا يرحمون. طالما أنهم اتخذوا قرارًا ، فلن يترددوا. لقد عقدوا اتفاقًا عبر أجهزة الاتصال الخاصة بهم على الفور.
جاء هدير مدوي آخر.
قبل أن ينهي الأربعة اتصالاتهم أثناء التراجع ، فجأة طارت أربع قطع من المعادن السوداء بصوت خاطف.
ستكون هناك غرفة تحكم أساسية في أي قاعدة و طالما كانت تحت السيطرة ، سيكون كل شيء آخر تحت سيطرته أيضًا.
لم يكن هناك سوى وميض أمام أعينهم ووصلت الشظايا المعدنية على الفور أمامهم بسرعة مذهلة.
قبل مجيئه إلى هنا ، في ذلك الوقت القصير ، كان قد بحث عن أعداء يتمتعون بسمات متشابهة و لكن الإجابة التي حصل عليها كانت لا شيء. على الرغم من أن هذا الرجل كان يرتدي قناعًا أسود ، إلا أنه يمكن على الأقل مقارنة خصائص مكانته وحجمه.
ثم ، بينغ بينغ بينغ بينغ! بعد عدد قليل من الأصوات الباهتة ، تم إرسال الأربعة طائرين و ضربوا في الحائط. بشكل لا يصدق ، لم يتم فصل أي من جثثهم إلى نصفين. بدا أنهم مجرد فاقدين للوعي.
“دعني أذهب وألقي نظرة ، المعذرة.”
دوى دوي سلسلة من الانفجارات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
