معركة المحاكاة 1
الفصل 781: معركة المحاكاة 1
* ملك الشر *
على الفور ، أضاء خط أبيض. ما تبعه كان رمز مكعب روبيك ملونًا دوارًا.
وقف غارين و لنظر من النافذة ، كانت السماء مظلمة. أشارت الساعة البيضاء على الحائط إلى أن الوقت كان 19.56.
أخرج غارين رأسه ونظر حوله. بالكاد كان هناك أي أصوات.
كانت هناك أصوات سيارات تمر تأتي من خارج النافذة بينما ساد الهدوء غرف النوم الأخرى.
كانت غرفة التنوير مغطاة بضوء مصفر. بعض المناطق بها أضواء والبعض الآخر لا ، وهذه الأضواء قسمت المكان كله إلى مناطق قليلة.
أخرج غارين رأسه ونظر حوله. بالكاد كان هناك أي أصوات.
أثناء سيره على طول سياج الطريق ، بعد اتباع لافتات الطريق الإلكترونية حول عدة زوايا و تقاطعات ، وجد غارين بسرعة غرفة الاختبار المظلمة.
“هذا هو الوقت الذي يقوم فيه معظم الطلاب بتدريب قوة إرادتهم. إنه صامت جدا. في هذا الوقت ، يجب ألا يكون هناك أي شخص يستخدم غرفة التحكم الفردية و غرفة التنوير. بعد كل شيء ، معدات غرفة التنوير لتنوير قوة الإرادة فعالة فقط لأولئك الذين يقومون بتدريب قوة الإرادة لأول مرة “.
كان المشهد أمامه مظلمًا.
اتخذ غارين قراره وارتدى مجموعة نظيفة من الزي الرسمي ، وأخذ المفتاح معه. نظر في المرآة التي تعكس وجهه نصف المغطى بشعره الأسود ، شعر بعدم الارتياح وأخذ شريطًا مطاطيًا لربطه في شكل ذيل حصان صغير. مشط الشعر بيده و شعر أنه أكثر انتعاشًا.
بالنظر إلى محيطه ، لم تكن هناك حركة. لم يكن هناك صوت في الخارج في الممر أيضًا. بدا وكأنه الوحيد في هذه المنطقة بأكملها.
بشرة بيضاء شاحبة ، أنف مرتفع ، شفاه وردية وعينان تعطي إحساسًا كئيبًا و فتورًا. كان هذا هو تمويه غارين و حاويته .
خرج غارين من الممر و غادر بسرعة منطقة التنوير. بعد التنوير الأول ، سيكون من الأسهل عليه الدخول إلى حالة طريقة التدريب . في المستقبل ، سيأتي مرة واحدة كل فترة لتجديد هذا الشعور. لم تكن هناك حاجة للمجيء إلى هنا كثيرًا.
“هذا الجسم لا يزال شابًا … قابليته للتطوير جيدة جدًا ،” سحب غارين شعره وألقى بالملابس المتسخة في الغسالة الأوتوماتيكية قبل فتح الباب والخروج.
أغلق عينيه ، فكر قليلاً فقط قبل أن يدخل على الفور حالة طريقة التدريب التي تخيلها.
خارج الباب ، كان هناك الكثير من الطلاب المارة. كانت هناك أصوات ثرثرة وضحك وأحيانًا أصوات إلكترونية لأجهزة غير معروفة.
عندما وصل غارين إلى هنا ، وجد طالبًا جالسًا على الدرج المعدني مع أكمامه و رجليه متقاطعين و رأسه مائل إلى الأسفل دون أن ينبس ببنت شفة. لم يعرف غارين ماذا كان يفعل.
بعد إغلاق الباب ، سار غارين على طول الممر إلى مخرج مبنى المهجع. كانت السماء مظلمة تمامًا في الخارج. ليس بعيدًا ، شكلت مصابيح الشوارع خطاً في مسافة. كان بعض الطلاب يتحدثون تحت أضواء الشوارع.
لم تمر حتى عشر دقائق ، لقد دخل تمامًا في حالة طريقة التدريب و معاملة المعدة كدماغ ثانٍ.
مستذكرا موقع غرفة التنوير ، سار غارين على طول الطريق المؤدي إلى الخارج. سرعان ما أصبح المهجع خلفه أصغر و أصبحت الأضواء خافتة.
هؤلاء الفتيات لم ينتبهن له واستمررن في الحديث مع من كن يحطن بها. بدا أنهم يصرخون.
أثناء سيره على طول سياج الطريق ، بعد اتباع لافتات الطريق الإلكترونية حول عدة زوايا و تقاطعات ، وجد غارين بسرعة غرفة الاختبار المظلمة.
عندما وصل غارين إلى هنا ، وجد طالبًا جالسًا على الدرج المعدني مع أكمامه و رجليه متقاطعين و رأسه مائل إلى الأسفل دون أن ينبس ببنت شفة. لم يعرف غارين ماذا كان يفعل.
كانت غرفة التنوير منطقة مستقلة . كانت تسمى غرفة و لكنها في الواقع كانت مساحة كبيرة تتكون من عدة مباني على نظام الصبورة السوداء.
تم تقسيم هذا المكان إلى منطقة حرة و منطقة رسوم مرور. لم يذهب نونو أبدًا إلى منطقة الرسوم ، لذا لم يكن يعرف ما كان هناك.
كانت المنطقة محاطة بسياج و كان هناك درج أسود عند البوابة.
كانت غرفة المحاكاة تقع على حافة منطقة التنوير. كان عليه فقط اتباع مسار صغير و الانعطاف في الزاوية وسيكون في غرفة المحاكاة.
عندما وصل غارين إلى هنا ، وجد طالبًا جالسًا على الدرج المعدني مع أكمامه و رجليه متقاطعين و رأسه مائل إلى الأسفل دون أن ينبس ببنت شفة. لم يعرف غارين ماذا كان يفعل.
بالنظر إلى محيطه ، لم تكن هناك حركة. لم يكن هناك صوت في الخارج في الممر أيضًا. بدا وكأنه الوحيد في هذه المنطقة بأكملها.
نظر إليه بشكل عرضي ، و مر غارين بجانبه وعبر بوابة المنطقة.
“مباراة تدريبية – بدون اسم” “مباراة تدريب” – بدون اسم “مباراة تدريب – بدون اسم” …
“المسح” ، جاء صوت إلكتروني من فوق إطار الباب.
طيييط….
توقف غارين و انتظر حتى ينتهي الفحص قبل الدخول.
نظر إليه بشكل عرضي ، و مر غارين بجانبه وعبر بوابة المنطقة.
كانت غرفة التنوير مغطاة بضوء مصفر. بعض المناطق بها أضواء والبعض الآخر لا ، وهذه الأضواء قسمت المكان كله إلى مناطق قليلة.
لم يزعج غارين نفسه به. من ذكريات نونوسيفا ، كان يعلم أن الطلاب الجدد فقط من سيأتون إلى هذه المنطقة مرة واحدة في السنة. كانت شاغرة معظم الوقت ولن يكون هناك أحد في الجوار. كانت هذه المساحة الكبيرة شاغرة وغير مستخدمة وبالتالي كانت المنطقة المثالية للعنف و التعارف. جاء نونو السابق هنا من حين لآخر وشاهد مثل هذه الأحداث عدة مرات واعتاد عليها .
“لحسن الحظ ، إنه مفتوح طوال اليوم ،” مشى غارين إلى باب مبنى الصبورة السوداء الأول و سار على طول الممر البارد الخافت.
بالنظر إلى محيطه ، لم تكن هناك حركة. لم يكن هناك صوت في الخارج في الممر أيضًا. بدا وكأنه الوحيد في هذه المنطقة بأكملها.
اختار غرفة التنوير عشوائياً و دفع الباب. كانت فارغة من الداخل باستثناء جهاز دائري في الوسط يشبه الحجر الأسود الكبير.
الوقت الآن لا يعتبر متأخرا. كان لا يزال هناك الكثير من الناس .
سار غارين إلى الحافة ، وأخرج بطاقة الطالب الخاصة به ومرر البطاقة في الفتحة.
نهض من المعدات و رتّب زيه العسكري قبل أن يفتح الباب ويخرج. تم إطفاء الأنوار في الغرفة خلفه تلقائيًا بمجرد إغلاق الباب.
طيييط….
نهض من المعدات و رتّب زيه العسكري قبل أن يفتح الباب ويخرج. تم إطفاء الأنوار في الغرفة خلفه تلقائيًا بمجرد إغلاق الباب.
في وسط غرفة التنوير ، سطع عمود من الضوء الأبيض على الفور على معدات الحجر الأسود.
أشعر و كأنني أتصفح الإنترنت في مقهى إنترنت.
وصل غارين واستلقى على سطح الجهاز حسب ذاكرته.
مر غارين بمدخل منطقة الرسوم وألقى نظرة بالداخل. كانت هناك صناديق فضية جميلة على شكل كبسولات صيانة للحياة مرتبة في صفين بالداخل.
“بداية التنوير …”
لم يزعج غارين نفسه به. من ذكريات نونوسيفا ، كان يعلم أن الطلاب الجدد فقط من سيأتون إلى هذه المنطقة مرة واحدة في السنة. كانت شاغرة معظم الوقت ولن يكون هناك أحد في الجوار. كانت هذه المساحة الكبيرة شاغرة وغير مستخدمة وبالتالي كانت المنطقة المثالية للعنف و التعارف. جاء نونو السابق هنا من حين لآخر وشاهد مثل هذه الأحداث عدة مرات واعتاد عليها .
“مسح الفكرة ….”
كانت أمامه شاشة شفافة ، كانت نافذة بيضاء شبيهة بمنصة المعارك من الارض . داخل النافذة كانت هناك صفوف من الأزرار والنوافذ الصغيرة. كانت مليئة بالكتابات.
“مسح فهرس الجسم …”
كانت غرفة التنوير مغطاة بضوء مصفر. بعض المناطق بها أضواء والبعض الآخر لا ، وهذه الأضواء قسمت المكان كله إلى مناطق قليلة.
“تم تمرير جميع المعلومات ، البدء في التنوير …”
كان هناك أشخاص غالبًا ما يسهرون لوقت متأخر للتدريب ، كما جاء إلى هنا أشخاص سعوا للتحديات السلمية و المبارزة.
بعد فترة ، في خضم الأصوات ، نزل فجأة ضوء أبيض لامع بسمك قلم رصاص بين حاجبي غارين مثل الليزر.
بالنظر إلى ساعته ، كان الوقت قد تجاوز الساعة التاسعة. هذا يعني أنه مكث في غرفة التنوير لأكثر من ساعة.
“من فضلك تدرب حسب أسلوب التدريب….” استمر الصوت الميكانيكينيكي .
كانت أمامه شاشة شفافة ، كانت نافذة بيضاء شبيهة بمنصة المعارك من الارض . داخل النافذة كانت هناك صفوف من الأزرار والنوافذ الصغيرة. كانت مليئة بالكتابات.
أغمض غارين عينيه وبدأ بالتركيز في بطنه ، متخيلًا العقل في حفرة المعدة.
عند السير في الممر ، كان الجانب الأيمن من المنطقة الحرة به باب معدني فضي. كان بيضاوي و ظل الباب يفتح ويغلق. الطلاب الذين يخرجون من حين لآخر كانوا جميعًا نظيفين ومرتبين سواء كانوا ذكورًا أم إناثًا ، مختلفين تمامًا عن الطلاب الذين خرجوا من المنطقة الحرة.
كانت غرفة التنوير مختلفة عن غرفة النوم. يبدو أن هناك نوعًا من القوة التي تساعد غارين على جمع وعيه بسهولة في حفرة معدته.
باتباع الطريق إلى المنطقة الحرة ، إلتقى المزيد والمزيد من الناس. كان معظم الطلاب يخرجون أو يدخلون بغض النظر عن الجنس. كانت الكثير من الفتيات تبدين غير مرتبات . في غضون عشر ثوانٍ فقط ، رأى غارين بالفعل أربع أو خمس فتيات يختلطن مع أكثر من عشرة رجال يخرجون. وبالمثل ، كانت تفوح منهم رائحة العرق ولم يكن لديهم أي إنتباه بشأن صورهم.
لم تمر حتى عشر دقائق ، لقد دخل تمامًا في حالة طريقة التدريب و معاملة المعدة كدماغ ثانٍ.
“بداية التنوير …”
كان هذا النوع من التدريب مثل الاستيقاظ من النوم. شعر غارين بالانتعاش بعد النوم.
باتباع الطريق إلى المنطقة الحرة ، إلتقى المزيد والمزيد من الناس. كان معظم الطلاب يخرجون أو يدخلون بغض النظر عن الجنس. كانت الكثير من الفتيات تبدين غير مرتبات . في غضون عشر ثوانٍ فقط ، رأى غارين بالفعل أربع أو خمس فتيات يختلطن مع أكثر من عشرة رجال يخرجون. وبالمثل ، كانت تفوح منهم رائحة العرق ولم يكن لديهم أي إنتباه بشأن صورهم.
بالنظر إلى محيطه ، لم تكن هناك حركة. لم يكن هناك صوت في الخارج في الممر أيضًا. بدا وكأنه الوحيد في هذه المنطقة بأكملها.
كانت غرفة التنوير مغطاة بضوء مصفر. بعض المناطق بها أضواء والبعض الآخر لا ، وهذه الأضواء قسمت المكان كله إلى مناطق قليلة.
استيقظ من طاولة الحجر الأسود بقليل من الترقب ، وتذكر شعور العملية عندما ذهب إلى التدريب.
كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم ينتبه لهم أكثر وغادر الممر على الفور. من بين الفتيات هناك ، استدارت قائدة المجموعة ونظرت إليه. على الرغم من أنها كانت جميلة جدًا و لم يكن شكلها سيئًا ، إلا أن عيناها كانتا عنيفتين.
أغلق عينيه ، فكر قليلاً فقط قبل أن يدخل على الفور حالة طريقة التدريب التي تخيلها.
بالنظر إلى ساعته ، كان الوقت قد تجاوز الساعة التاسعة. هذا يعني أنه مكث في غرفة التنوير لأكثر من ساعة.
“التأثير ليس سيئًا. قيل أن التنوير في غرفة التنوير كان أعظم تقدم لجسم الإنسان. هل أحرزت أي تقدم؟ “
ومع ذلك ، ظهرت على الفور منصة زرقاء بضوء أحمر وامض. على رأسها كان يقف ثلاثة آلات ميكا بشرية . كان أحدها أبيض اللون والآخران باللون الأحمر. لم تكن هياكلهم معقدة ودقيقة ولم يكن لديهم أي حس جمالي. على ما يبدو ، كانوا من أكثر السلع شيوعًا.
إستشعر بعناية قوة الإرادة في بطنه قبل أن تومض خيبة الأمل في عيون غارين.
بعد إغلاق الباب ، سار غارين على طول الممر إلى مخرج مبنى المهجع. كانت السماء مظلمة تمامًا في الخارج. ليس بعيدًا ، شكلت مصابيح الشوارع خطاً في مسافة. كان بعض الطلاب يتحدثون تحت أضواء الشوارع.
“لم يتغير شيء … يبدو أن هذه الهيئة ليس لديها أي موهبة.”
“من فضلك تدرب حسب أسلوب التدريب….” استمر الصوت الميكانيكينيكي .
نهض من المعدات و رتّب زيه العسكري قبل أن يفتح الباب ويخرج. تم إطفاء الأنوار في الغرفة خلفه تلقائيًا بمجرد إغلاق الباب.
مرحبًا بك في منصة محاكات المعارك ، لقد تم إدخال رقم معرف الطالب.
ساد الهدوء محيطه إلا صوت الكلام والتوبيخ من بعيد.
“تم تمرير جميع المعلومات ، البدء في التنوير …”
لم يزعج غارين نفسه به. من ذكريات نونوسيفا ، كان يعلم أن الطلاب الجدد فقط من سيأتون إلى هذه المنطقة مرة واحدة في السنة. كانت شاغرة معظم الوقت ولن يكون هناك أحد في الجوار. كانت هذه المساحة الكبيرة شاغرة وغير مستخدمة وبالتالي كانت المنطقة المثالية للعنف و التعارف. جاء نونو السابق هنا من حين لآخر وشاهد مثل هذه الأحداث عدة مرات واعتاد عليها .
أغمض غارين عينيه وبدأ بالتركيز في بطنه ، متخيلًا العقل في حفرة المعدة.
بعد أخذ الممر إلى الخارج ، مر غارين بممر زجاجي على جانبه الأيمن ورأى أن فتاة صغيرة محاطة بمجموعة من الفتيات في الخارج في الحديقة الصغيرة. كانوا يشيرون بأصابعهم ولكن غارين لم يكن متأكدا مما كان عليه. كان الضوء خافتًا وكانت الزاوية في إحدى المناطق المظلمة ، لذلك لم يستطع غارين رؤية أي شيء بوضوح.
أغمض غارين عينيه وبدأ بالتركيز في بطنه ، متخيلًا العقل في حفرة المعدة.
كان كسولًا جدًا لدرجة أنه لم ينتبه لهم أكثر وغادر الممر على الفور. من بين الفتيات هناك ، استدارت قائدة المجموعة ونظرت إليه. على الرغم من أنها كانت جميلة جدًا و لم يكن شكلها سيئًا ، إلا أن عيناها كانتا عنيفتين.
“التأثير ليس سيئًا. قيل أن التنوير في غرفة التنوير كان أعظم تقدم لجسم الإنسان. هل أحرزت أي تقدم؟ “
هؤلاء الفتيات لم ينتبهن له واستمررن في الحديث مع من كن يحطن بها. بدا أنهم يصرخون.
“المسح” ، جاء صوت إلكتروني من فوق إطار الباب.
خرج غارين من الممر و غادر بسرعة منطقة التنوير. بعد التنوير الأول ، سيكون من الأسهل عليه الدخول إلى حالة طريقة التدريب . في المستقبل ، سيأتي مرة واحدة كل فترة لتجديد هذا الشعور. لم تكن هناك حاجة للمجيء إلى هنا كثيرًا.
أغلق عينيه ، فكر قليلاً فقط قبل أن يدخل على الفور حالة طريقة التدريب التي تخيلها.
“لكن هذا المكان هادئ للغاية ، إنه مكان مناسب جدًا للتدريب ” كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن مناسبة للتدريب في المهجع ، خاصةً عندما تضمنت بعض الخطوات الضرورية للعملية أشياء مثل تدريب الجسم بالضرب. كان هذا هو الجزء الأساسي من تدريب التقنيات الخارجية. كانت الضوضاء في المهجع عالية جدًا و لكن هذا المكان من ناحية أخرى …….. كان هادئًا جدا . كانت المراقبة أيضًا متساهلة و كان معظمها عديم الفائدة ، مما جعل هذا المكان بيئة تدريب مناسبة جدًا.
عندما وصل غارين إلى هنا ، وجد طالبًا جالسًا على الدرج المعدني مع أكمامه و رجليه متقاطعين و رأسه مائل إلى الأسفل دون أن ينبس ببنت شفة. لم يعرف غارين ماذا كان يفعل.
بالنظر إلى ساعته ، كان الوقت قد تجاوز الساعة التاسعة. هذا يعني أنه مكث في غرفة التنوير لأكثر من ساعة.
الفصل 781: معركة المحاكاة 1 * ملك الشر *
“لا يزال هناك وقت للذهاب إلى غرفة المحاكاة.”
ومع ذلك ، ظهرت على الفور منصة زرقاء بضوء أحمر وامض. على رأسها كان يقف ثلاثة آلات ميكا بشرية . كان أحدها أبيض اللون والآخران باللون الأحمر. لم تكن هياكلهم معقدة ودقيقة ولم يكن لديهم أي حس جمالي. على ما يبدو ، كانوا من أكثر السلع شيوعًا.
كانت غرفة المحاكاة تقع على حافة منطقة التنوير. كان عليه فقط اتباع مسار صغير و الانعطاف في الزاوية وسيكون في غرفة المحاكاة.
أغمض غارين عينيه وبدأ بالتركيز في بطنه ، متخيلًا العقل في حفرة المعدة.
عندما وصل غارين ، لاحظ أن هناك أشخاص يأتون و يذهبون . لم يكن عدد الطلاب الذين ما زالوا يتدربون بجد في الليل قليلًا. كان البعض يتصبب عرقا و يطبق رائحة كريهة ، والبعض الآخر حزين جدا ، والبعض الآخر شاحب ؛ يبدو أن استهلاكهم للطاقة كان أكثر من اللازم.
كانت غرفة التنوير منطقة مستقلة . كانت تسمى غرفة و لكنها في الواقع كانت مساحة كبيرة تتكون من عدة مباني على نظام الصبورة السوداء.
كان هناك أشخاص غالبًا ما يسهرون لوقت متأخر للتدريب ، كما جاء إلى هنا أشخاص سعوا للتحديات السلمية و المبارزة.
“بداية التنوير …”
تم تقسيم هذا المكان إلى منطقة حرة و منطقة رسوم مرور. لم يذهب نونو أبدًا إلى منطقة الرسوم ، لذا لم يكن يعرف ما كان هناك.
“لكن هذا المكان هادئ للغاية ، إنه مكان مناسب جدًا للتدريب ” كانت هناك بعض الأشياء التي لم تكن مناسبة للتدريب في المهجع ، خاصةً عندما تضمنت بعض الخطوات الضرورية للعملية أشياء مثل تدريب الجسم بالضرب. كان هذا هو الجزء الأساسي من تدريب التقنيات الخارجية. كانت الضوضاء في المهجع عالية جدًا و لكن هذا المكان من ناحية أخرى …….. كان هادئًا جدا . كانت المراقبة أيضًا متساهلة و كان معظمها عديم الفائدة ، مما جعل هذا المكان بيئة تدريب مناسبة جدًا.
باتباع الطريق إلى المنطقة الحرة ، إلتقى المزيد والمزيد من الناس. كان معظم الطلاب يخرجون أو يدخلون بغض النظر عن الجنس. كانت الكثير من الفتيات تبدين غير مرتبات . في غضون عشر ثوانٍ فقط ، رأى غارين بالفعل أربع أو خمس فتيات يختلطن مع أكثر من عشرة رجال يخرجون. وبالمثل ، كانت تفوح منهم رائحة العرق ولم يكن لديهم أي إنتباه بشأن صورهم.
كانت غرفة التنوير مختلفة عن غرفة النوم. يبدو أن هناك نوعًا من القوة التي تساعد غارين على جمع وعيه بسهولة في حفرة معدته.
بالتفكير في الأمر ، كل شيء منطقي. بعد أن أنفقوا الكثير من الطاقة على التدريب ، هل سيكون لديهم الوقت لتغيير الملابس؟ إذا لم يغيروا ملابسهم ، فسيظلون يحصلون على خمس نقاط من بين النقاط العشر الخاصة بالجمال .
اتخذ غارين قراره وارتدى مجموعة نظيفة من الزي الرسمي ، وأخذ المفتاح معه. نظر في المرآة التي تعكس وجهه نصف المغطى بشعره الأسود ، شعر بعدم الارتياح وأخذ شريطًا مطاطيًا لربطه في شكل ذيل حصان صغير. مشط الشعر بيده و شعر أنه أكثر انتعاشًا.
عند السير في الممر ، كان الجانب الأيمن من المنطقة الحرة به باب معدني فضي. كان بيضاوي و ظل الباب يفتح ويغلق. الطلاب الذين يخرجون من حين لآخر كانوا جميعًا نظيفين ومرتبين سواء كانوا ذكورًا أم إناثًا ، مختلفين تمامًا عن الطلاب الذين خرجوا من المنطقة الحرة.
أثناء سيره على طول سياج الطريق ، بعد اتباع لافتات الطريق الإلكترونية حول عدة زوايا و تقاطعات ، وجد غارين بسرعة غرفة الاختبار المظلمة.
كان هذا الجانب هو منطقة الرسوم.
وجد غارين آلة شاغرة وجلس فيها. أخرج بطاقة الطالب الخاصة به ومررها مرة واحدة قبل أن يرتدي الخوذة أمامه ويستلقي.
مر غارين بمدخل منطقة الرسوم وألقى نظرة بالداخل. كانت هناك صناديق فضية جميلة على شكل كبسولات صيانة للحياة مرتبة في صفين بالداخل.
أشعر و كأنني أتصفح الإنترنت في مقهى إنترنت.
لم يلقي غارين نظرة أخرى وتوجه إلى الداخل بوتيرة أسرع.
بالنظر إلى ساعته ، كان الوقت قد تجاوز الساعة التاسعة. هذا يعني أنه مكث في غرفة التنوير لأكثر من ساعة.
داخل المنطقة الحرة كانت توجد أيضًا صفوف على صفوف من أجهزة المحاكاة. تم ترتيب قمرة القيادة التي كانت نصف كروية في صفوف مثل قشر البيض الأسود. كان نظام التهوية في الأعلى يصدر أصوات هسهسة باستمرار ، ويمتص كل روائح العرق القوية من هنا.
وقف غارين و لنظر من النافذة ، كانت السماء مظلمة. أشارت الساعة البيضاء على الحائط إلى أن الوقت كان 19.56.
الوقت الآن لا يعتبر متأخرا. كان لا يزال هناك الكثير من الناس .
“كلهم متماثلون تقريبًا ، أحدهم لديه درع أكثر سمكًا في المستوى 2 ، والآخر لديه قدرة أعلى على القتل ، لكن هذا لديه سرعة أعلى. هذه هي.”
وجد غارين آلة شاغرة وجلس فيها. أخرج بطاقة الطالب الخاصة به ومررها مرة واحدة قبل أن يرتدي الخوذة أمامه ويستلقي.
بشرة بيضاء شاحبة ، أنف مرتفع ، شفاه وردية وعينان تعطي إحساسًا كئيبًا و فتورًا. كان هذا هو تمويه غارين و حاويته .
أشعر و كأنني أتصفح الإنترنت في مقهى إنترنت.
باتباع الطريق إلى المنطقة الحرة ، إلتقى المزيد والمزيد من الناس. كان معظم الطلاب يخرجون أو يدخلون بغض النظر عن الجنس. كانت الكثير من الفتيات تبدين غير مرتبات . في غضون عشر ثوانٍ فقط ، رأى غارين بالفعل أربع أو خمس فتيات يختلطن مع أكثر من عشرة رجال يخرجون. وبالمثل ، كانت تفوح منهم رائحة العرق ولم يكن لديهم أي إنتباه بشأن صورهم.
كان المشهد أمامه مظلمًا.
توقف غارين و انتظر حتى ينتهي الفحص قبل الدخول.
دي ….
في وسط غرفة التنوير ، سطع عمود من الضوء الأبيض على الفور على معدات الحجر الأسود.
على الفور ، أضاء خط أبيض. ما تبعه كان رمز مكعب روبيك ملونًا دوارًا.
على الفور ، أضاء خط أبيض. ما تبعه كان رمز مكعب روبيك ملونًا دوارًا.
مرحبًا بك في منصة محاكات المعارك ، لقد تم إدخال رقم معرف الطالب.
“هذا هو الوقت الذي يقوم فيه معظم الطلاب بتدريب قوة إرادتهم. إنه صامت جدا. في هذا الوقت ، يجب ألا يكون هناك أي شخص يستخدم غرفة التحكم الفردية و غرفة التنوير. بعد كل شيء ، معدات غرفة التنوير لتنوير قوة الإرادة فعالة فقط لأولئك الذين يقومون بتدريب قوة الإرادة لأول مرة “.
“تحميل السجل….” واصل الصوت الإلكتروني.
“مسح فهرس الجسم …”
“السيد جوف ، الرجاء تحديد النموذج الخاص بك.”
كانت غرفة التنوير منطقة مستقلة . كانت تسمى غرفة و لكنها في الواقع كانت مساحة كبيرة تتكون من عدة مباني على نظام الصبورة السوداء.
شعر غارين بالفعل بالإرهاق قبل أن يبدأ . لم يعتقد أبدًا أن نونوسيفا سيحصل على لقب يمكن أن يجعل الناس عاجزين عن الكلام.
“هذا هو الوقت الذي يقوم فيه معظم الطلاب بتدريب قوة إرادتهم. إنه صامت جدا. في هذا الوقت ، يجب ألا يكون هناك أي شخص يستخدم غرفة التحكم الفردية و غرفة التنوير. بعد كل شيء ، معدات غرفة التنوير لتنوير قوة الإرادة فعالة فقط لأولئك الذين يقومون بتدريب قوة الإرادة لأول مرة “.
ومع ذلك ، ظهرت على الفور منصة زرقاء بضوء أحمر وامض. على رأسها كان يقف ثلاثة آلات ميكا بشرية . كان أحدها أبيض اللون والآخران باللون الأحمر. لم تكن هياكلهم معقدة ودقيقة ولم يكن لديهم أي حس جمالي. على ما يبدو ، كانوا من أكثر السلع شيوعًا.
“من فضلك تدرب حسب أسلوب التدريب….” استمر الصوت الميكانيكينيكي .
اختار عشوائيا آلة ميكانيكية ذات لون أحمر: الميكا الشائعة كيغوس 1 .
بالنظر إلى محيطه ، لم تكن هناك حركة. لم يكن هناك صوت في الخارج في الممر أيضًا. بدا وكأنه الوحيد في هذه المنطقة بأكملها.
“كيغوس 1 ، ميكا بعيدة المدى ، مستوى الدرع 1 ، نقاط القتل 3 ، نطاق مدفع الليزر الأساسي 50 مترًا ، مستوى الفتك 1 ، مستوى سرعة ميكانيكي 2.”
“لا يزال هناك وقت للذهاب إلى غرفة المحاكاة.”
“التقييم العام: مستوى الميكا 1 (مجاني)”
تم تقسيم هذا المكان إلى منطقة حرة و منطقة رسوم مرور. لم يذهب نونو أبدًا إلى منطقة الرسوم ، لذا لم يكن يعرف ما كان هناك.
“كلهم متماثلون تقريبًا ، أحدهم لديه درع أكثر سمكًا في المستوى 2 ، والآخر لديه قدرة أعلى على القتل ، لكن هذا لديه سرعة أعلى. هذه هي.”
داخل المنطقة الحرة كانت توجد أيضًا صفوف على صفوف من أجهزة المحاكاة. تم ترتيب قمرة القيادة التي كانت نصف كروية في صفوف مثل قشر البيض الأسود. كان نظام التهوية في الأعلى يصدر أصوات هسهسة باستمرار ، ويمتص كل روائح العرق القوية من هنا.
منذ بوذا الأم ، كانت هذه هي المرة الثانية التي يسيطر فيها غارين على ميكا للقتال. كان كل شيء جديدًا تمامًا بالنسبة له الآن.
بالنظر إلى ساعته ، كان الوقت قد تجاوز الساعة التاسعة. هذا يعني أنه مكث في غرفة التنوير لأكثر من ساعة.
“الدخول إلى حالة المحاكاة الثلاثية الأبعاد …”
عندما وصل غارين إلى هنا ، وجد طالبًا جالسًا على الدرج المعدني مع أكمامه و رجليه متقاطعين و رأسه مائل إلى الأسفل دون أن ينبس ببنت شفة. لم يعرف غارين ماذا كان يفعل.
مع صوت الهسهسة ، شعر غارين أن دماغه أصبح مشوشًا بشكل مفاجئ وأن جسده كله دخل بيئة أخرى.
خرج غارين من الممر و غادر بسرعة منطقة التنوير. بعد التنوير الأول ، سيكون من الأسهل عليه الدخول إلى حالة طريقة التدريب . في المستقبل ، سيأتي مرة واحدة كل فترة لتجديد هذا الشعور. لم تكن هناك حاجة للمجيء إلى هنا كثيرًا.
كانت أمامه نافذة زجاجية دائرية حيث كان يرى أن الخارج كان سماء ليلية مليئة بالنجوم المتلألئة.
بعد أخذ الممر إلى الخارج ، مر غارين بممر زجاجي على جانبه الأيمن ورأى أن فتاة صغيرة محاطة بمجموعة من الفتيات في الخارج في الحديقة الصغيرة. كانوا يشيرون بأصابعهم ولكن غارين لم يكن متأكدا مما كان عليه. كان الضوء خافتًا وكانت الزاوية في إحدى المناطق المظلمة ، لذلك لم يستطع غارين رؤية أي شيء بوضوح.
كانت أمامه شاشة شفافة ، كانت نافذة بيضاء شبيهة بمنصة المعارك من الارض . داخل النافذة كانت هناك صفوف من الأزرار والنوافذ الصغيرة. كانت مليئة بالكتابات.
“من فضلك تدرب حسب أسلوب التدريب….” استمر الصوت الميكانيكينيكي .
تحدي “مكافأة 1000 وحدة عالمية – – توهج” – تحدي مكافأة 200 وحدة عالمية – – جيروبي “مباراة الموت (بدأت) – – نارو ضد كوردوبا”
أشعر و كأنني أتصفح الإنترنت في مقهى إنترنت.
“مباراة تدريبية – بدون اسم” “مباراة تدريب” – بدون اسم “مباراة تدريب – بدون اسم” …
“بداية التنوير …”
( * اللي لم يفهم : هاذي شاشة التحميل اللي كلنا بنكرهها * )
بعد إغلاق الباب ، سار غارين على طول الممر إلى مخرج مبنى المهجع. كانت السماء مظلمة تمامًا في الخارج. ليس بعيدًا ، شكلت مصابيح الشوارع خطاً في مسافة. كان بعض الطلاب يتحدثون تحت أضواء الشوارع.
الفصل 781: معركة المحاكاة 1 * ملك الشر *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
