ضباب 2
الفصل 842: ضباب 2
“
أعادت كل شيء كما كان ، وفتحت الستائر و فتحت الباب . لكن قلب فيرا استمر في الضرب بسبب المبلغ المرعب في تلك الوثيقة.
* ملك الشر *
بجانب البقايا المحترقة ، صبغ ضوء النار القرمزي كل شيء في دائرة نصف قطرها عشرة أمتار باللون الأحمر الفاتح.
“الكثير من المال …” الآن كان هناك الكثير من المال أمام أعين فيرا . بالنظر إلى حزم النقود الفوضوية ، كان من الواضح لها أن مالكها لم يأخذها على محمل الجد. لقد ألقى بهم بلا مبالاة ، وكان هناك القليل من التغيير الأصغر تحت الملاحظات الضخمة.
والآن تمكنت سمكة صغيرة من المستوى الأول من الهروب منه ، الأمر الذي أغضبه حقًا.
“لن يهتم نونو بالتأكيد بالمال الموجود في هذا الدرج ، فهو يحصل على مال يزيد عن مليوني وحدة شهريًا … هذا المبلغ الضئيل لا بد أنه مجرد مبلغ زهيد بالنسبة له …” “إذا أخذت قليلاً … قليلاً … بالتأكيد لن يلاحظ …”
“الجميع ، احبسوا أنفاسكم !”
انتشر الجشع في قلبها. هذه الكمية الكبيرة من النقود ، إذا سحبت ببساطة عشرات الأوراق النقدية أو نحو ذلك ، فمن المؤكد أن ذلك لن يكون له تأثير على الإطلاق ، وبالتأكيد لن يتم ملاحظتها …
“هيه ، هذه أخبار كبيرة!” قال أحدهم بصوت ناعم.
ظلت هذه الأفكار تتردد داخل عقلها.
قامت بحشو الأوراق في محفظتها بقلق ، و قامت و رتبت شعرها.
بعد التردد لبعض الوقت ، مدت فيرا يدها أخيرًا ، وسحبت بخبرة سبعة أو ثمانية آلاف وحدة من الأوراق النقدية من المكدس.
ضرب كلينت الطبق الفارغ على الطاولة و صرخ.
“هذا فقط … لن يلاحظ نونو بالتأكيد.” أغلقت الدرج بسرعة ، وشعرت بقلبها ينبض بسرعة كبيرة.
“ما الذي يجب القيام به…؟”
قامت بحشو الأوراق في محفظتها بقلق ، و قامت و رتبت شعرها.
أعادت كل شيء كما كان ، وفتحت الستائر و فتحت الباب . لكن قلب فيرا استمر في الضرب بسبب المبلغ المرعب في تلك الوثيقة.
أعادت كل شيء كما كان ، وفتحت الستائر و فتحت الباب . لكن قلب فيرا استمر في الضرب بسبب المبلغ المرعب في تلك الوثيقة.
أوضح ريد مون: “إنه أمر طبيعي ، هذه هي طريقة التدريب الموروثة من الملكة المشرقة الأسطورية ، وهو نوع ثلاثي فقط ، ويمكن أن يتطور ، مما يسمح لجسم الطيار بالتقدم معه منذ البداية”.
توقفت للحظة ، لكنها في النهاية ما زالت تستدير بسرعة. عندما أغلقت الباب ، وجدت هذا المستند مرة أخرى ، وسرعان ما التقطت عدة صور له بإستعمال ساعتها العالمية .
“أنا متأكد من ذلك ، لقد أتيت إلى هنا لإجراء مقابلة خاصة من قبل ، وإجراء مقابلة مع سليل الجنرال بوردو.” نظر الأصدقاء إلى النار بهدوء. قام رجال الإطفاء برش المياه على النار بأعمدة من الماء بسرعة بينما انتشرت في كل مكان رائحة مسحوق إطفاء جاف ، وكذلك سائل ممتص للأكسجين.
“قد أتمكن من بيع هذا مقابل مبلغ كبير …”
كانت المداخن الأسطوانية الضخمة مصبوغة باللون الأصفر و الأحمر بواسطة أشعة الشفق.
ابتسمت ، راضية ، و أغلقت الدرج أخيرًا مرة أخرى ، وغادرت الغرفة على مضض.
“سلموا نواة المحرمة ، وسوف أعفوا عن حياتكم ،” ضحك قائد الميكا الأحمر- و الأبيض .
*****************
ابتسمت ، راضية ، و أغلقت الدرج أخيرًا مرة أخرى ، وغادرت الغرفة على مضض.
في منطقة الصبورة السوداء ، مدينة قيسورا
“كلينت !!” صرخت بايلون بقلق من داخل الغرفة.
كانت المداخن الأسطوانية الضخمة مصبوغة باللون الأصفر و الأحمر بواسطة أشعة الشفق.
*****************
كان هناك العديد من ناطحات السحاب والشوارع بين المداخن ، ولكن بالمقارنة مع حجم المداخن ، كانت هذه المباني صغيرة مثل الألعاب ، مثل العشب غير المستوي على طرف الطريق .
“هذا يعني ما بعنيه ، في العالم كله ، يمكن لثلاثة أشخاص فقط ممارسة طريقة التدريب هذه ، لأن الملكة الساطعة جيزايا تركت وراءها ثلاث بصمات فقط. إذا كانت لديك فرصة للوصول إلى الذروة ، فسوف تدخل في سباق للحصول على البصمات ، وتحقيق البصمة الرئيسية الفعلية و الكاملة. لكن ما زال الوقت مبكرا جدا. تلك المرأة ، الملكة المشرقة ، ماتت في وقت قصير جدًا ، و كان من الصعب إرضاؤها أيضًا. لولا حقيقة أن أسلوب تدريبها كان لا يزال لائقًا نوعًا ما ، لما كنت أريد الاقتراب منها “.
بين الشوارع ، كان هناك تدفق مستمر للسيارات المرتفعة ، كما لو كانت نبض مدينة يتدفق منها دماء معدنية جديدة.
وسط هدير المحرك ، سارع بالمطاردة. سرعان ما اختفى ثنائي الميكات ، واحدة تلو الأخرى ، في الليل.
بوووم !
“كلما تدربت بطريقة الملكة المشرقة كلما شعرت بالتغير في جسدي. ما الأمر مع ذلك …؟ ” سألت بايلون بتعبير محرج.
فجأة ، حدث انفجار كبير من اللهب القرمزي في قاع أكبر مدخنة. كانت منطقة سكنية راقية تم تزيينها ببذخ ، اشتعلت النيران بالكامل في القصرين الموجودين في وسط المدينة ، وتحولت إلى قصاصات سوداء في لحظة.
قامت بحشو الأوراق في محفظتها بقلق ، و قامت و رتبت شعرها.
تصاعد دخان أسود كثيف من البقايا المحترقة ، وسرعان ما وصلت صفارات سيارات الإسعاف وسيارات الشرطة وسيارات الإطفاء إلى مكان الحادث. نزل حشد كبير من الناس من السيارات ، وسرعان ما بدأوا بتأمين المنطقة.
كان هناك عدد قليل من المراسلين الآخرين من وكالة الأنباء ورائه ، لكن على عكسه ، بدوا متحمسين للغاية.
بجانب البقايا المحترقة ، صبغ ضوء النار القرمزي كل شيء في دائرة نصف قطرها عشرة أمتار باللون الأحمر الفاتح.
“جنرالات المطر الأسود الثلاثة ؟! صديقي ، هل تمزح معي؟ إن جنرالات المطر الأسود الثلاثة هم أقوى ثلاثة طيارين تحت قيادة النجم الأسود ، حتى لو تقاعدوا ، فهم لا يزالون يتمتعون بامتيازات الجنرالات العظماء هنا في منطقة الصبورة السوداء الخاصة بنا! ” تغير تعبير المراسلين على الفور ، فالهجوم الإرهابي المنتظم والهجوم العشوائي هما شيئان مختلفان تمامًا.
كير تشاك! كير تشاك ، كير تشاك …
بيا !
سرعان ما التقط رجل ببطاقة إسم بادي بعض اللقطات من مسافة قريبة بكاميرا عالية الجودة ، كان تعبيره كئيبًا إلى حد ما.
“من المحتمل جدًا” ، أومأ الباقون برؤوسهم . “إذا كان هجومًا موجهًا إليه حقًا ، بمهارات الجنرال بوردو ، للاعتقاد بأنه لا يزال من الممكن تدمير مكانه بهدوء شديد … ثم يجب أن تكون قوى العدو …” فجأة ، شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
كان هناك عدد قليل من المراسلين الآخرين من وكالة الأنباء ورائه ، لكن على عكسه ، بدوا متحمسين للغاية.
بيا !
“هيه ، هذه أخبار كبيرة!” قال أحدهم بصوت ناعم.
***********************
قال الشخص الآخر بحماس: “نحن محظوظون ، لقد وصلنا إلى هنا بسرعة ، و يمكننا الحصول على المعلومات مباشرة”. “زوج عمتي هو المفتش المسؤول عن الحفاظ على النظام هنا ، وإلا فإننا سنظل بحاجة إلى حوالي عشر دقائق من التحقيق من المصدر.”
فجأة ، انطفأت الأنوار في الغرفة ، وغرق كل شيء في الظلام. لم يكن هناك سوى الرائحة الخافتة للأرز المقلي العالقة في الهواء.
و مع ذلك ، لم يكن بادي في حالة مزاجية جيدة مثل الاثنين.
“ماذا تفعل يا مؤخرة الحمار ! أركض!!”
” يمكن لمثل هذا الانفجار أن يتجاوز على الفور جميع أنظمة الدفاع ، ويدمر جميع حواجز الطاقة. فقط قنبلة موجة نبضية قوية بما فيه الكفاية يمكنها فعل ذلك … “
“هذا فقط … لن يلاحظ نونو بالتأكيد.” أغلقت الدرج بسرعة ، وشعرت بقلبها ينبض بسرعة كبيرة.
“أليس هذا مثاليًا؟ يمكننا فقط تسمية هذا الانفجار بحادث موجة النبض “. قام المراسل الذي يقف خلفه بتدوين العنوان على عجل.
* ملك الشر *
قال بادي بصوت حزين: “لكن قلة قليلة من الناس يعرفون أن أحد الجنرالات الثلاثة السابقين للمطر الأسود ، أقوى طيار مخضرم تحت الجيل الأخير من النجم الأسود ، بوردو ميسرمان ، يعيش هنا”.
“أنا متأكد من ذلك ، لقد أتيت إلى هنا لإجراء مقابلة خاصة من قبل ، وإجراء مقابلة مع سليل الجنرال بوردو.” نظر الأصدقاء إلى النار بهدوء. قام رجال الإطفاء برش المياه على النار بأعمدة من الماء بسرعة بينما انتشرت في كل مكان رائحة مسحوق إطفاء جاف ، وكذلك سائل ممتص للأكسجين.
“جنرالات المطر الأسود الثلاثة ؟! صديقي ، هل تمزح معي؟ إن جنرالات المطر الأسود الثلاثة هم أقوى ثلاثة طيارين تحت قيادة النجم الأسود ، حتى لو تقاعدوا ، فهم لا يزالون يتمتعون بامتيازات الجنرالات العظماء هنا في منطقة الصبورة السوداء الخاصة بنا! ” تغير تعبير المراسلين على الفور ، فالهجوم الإرهابي المنتظم والهجوم العشوائي هما شيئان مختلفان تمامًا.
“هيه ، هذه أخبار كبيرة!” قال أحدهم بصوت ناعم.
“أنا متأكد من ذلك ، لقد أتيت إلى هنا لإجراء مقابلة خاصة من قبل ، وإجراء مقابلة مع سليل الجنرال بوردو.” نظر الأصدقاء إلى النار بهدوء. قام رجال الإطفاء برش المياه على النار بأعمدة من الماء بسرعة بينما انتشرت في كل مكان رائحة مسحوق إطفاء جاف ، وكذلك سائل ممتص للأكسجين.
شعر كلينت بالضعف في كل مكان ، ولم يستطع استخدام أي قوة على الإطلاق.
“مستحيل ، يجب أن يستمتع جنرالات المطر الأسود بتقاعدهم في أكاديمية الصبورة السوداء!”
ظلت هذه الأفكار تتردد داخل عقلها.
“قلة قليلة من الناس يعرفون أن بوردو لم يدخل الأكاديمية فعليًا ، وبدلاً من ذلك عاش بمفرده كشخص عادي مع أسرته. ” قال بادي بهدوء إنه ليس هو وحده ، لقد فعل العديد من المسؤولين المهمين الشيء نفسه.
“جنرالات المطر الأسود الثلاثة ؟! صديقي ، هل تمزح معي؟ إن جنرالات المطر الأسود الثلاثة هم أقوى ثلاثة طيارين تحت قيادة النجم الأسود ، حتى لو تقاعدوا ، فهم لا يزالون يتمتعون بامتيازات الجنرالات العظماء هنا في منطقة الصبورة السوداء الخاصة بنا! ” تغير تعبير المراسلين على الفور ، فالهجوم الإرهابي المنتظم والهجوم العشوائي هما شيئان مختلفان تمامًا.
على الفور ، بدأت قلوبهم تشعر بالثقل.
سرعان ما التقط رجل ببطاقة إسم بادي بعض اللقطات من مسافة قريبة بكاميرا عالية الجودة ، كان تعبيره كئيبًا إلى حد ما.
“إذن أنت تقول … هذا الانفجار ، كان موجهًا للجنرال بوردو؟” سأل أحدهم.
اصطدم الاثنان ببعضهما البعض.
“من المحتمل جدًا” ، أومأ الباقون برؤوسهم . “إذا كان هجومًا موجهًا إليه حقًا ، بمهارات الجنرال بوردو ، للاعتقاد بأنه لا يزال من الممكن تدمير مكانه بهدوء شديد … ثم يجب أن تكون قوى العدو …” فجأة ، شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
قال الشخص الآخر بحماس: “نحن محظوظون ، لقد وصلنا إلى هنا بسرعة ، و يمكننا الحصول على المعلومات مباشرة”. “زوج عمتي هو المفتش المسؤول عن الحفاظ على النظام هنا ، وإلا فإننا سنظل بحاجة إلى حوالي عشر دقائق من التحقيق من المصدر.”
***********************
قال بادي بصوت حزين: “لكن قلة قليلة من الناس يعرفون أن أحد الجنرالات الثلاثة السابقين للمطر الأسود ، أقوى طيار مخضرم تحت الجيل الأخير من النجم الأسود ، بوردو ميسرمان ، يعيش هنا”.
” كان هناك هجوم إرهابي في مدينة قيسورة بالأمس. انفجرت قنبلة ذات موجة نابضة في منزلين في منطقة سكنية راقية. لحسن الحظ ، بسبب حركة المرور في ساعة الذروة من نهاية ساعات العمل ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص في المباني. كان عدد الضحايا والوفيات قليلًا ، بما في ذلك حوالي عشرة أفراد من كبار السن والأطفال … “
بجانبهم ، أنهى كلينت بطريقة ما طبقًا كبيرًا من الأرز في مثل هذا الوقت القصير ، وضرب الطبق على الطاولة وصرخ مرة أخرى.
مصحوبًا بصوت الأخبار التلفزيونية ، تمدد كلينت على المنضدة في غرفته و هو يتذوق طعامه. كان هناك طبق به كيلوغرام كامل من الأرز مع بعض المأكولات البحرية المقلية مع بعض الأخطبوط ، والكثير من أصداف الجمبري و قطع الأسماك و خيوط الأعشاب البحرية. سكب كل ذلك في فمه ، كأن هذا الفم هوة لا نهاية لها.
قال بادي بصوت حزين: “لكن قلة قليلة من الناس يعرفون أن أحد الجنرالات الثلاثة السابقين للمطر الأسود ، أقوى طيار مخضرم تحت الجيل الأخير من النجم الأسود ، بوردو ميسرمان ، يعيش هنا”.
“أريد آخر!”
“ما الذي يجب القيام به…؟”
با !
بعد هذا القتال في القوة ، كاد محرك الميكا الحمراء و البيضاء أن ينفجر. لقد كان بالفعل في نهاية حدوده ، و كان الآليه على وشك الانهيار بعد معركته مع العين الحمراء ميديرو ، لذلك لم يجرؤ على بذل الكثير من القوة على الإطلاق.
ضرب كلينت الطبق الفارغ على الطاولة و صرخ.
كان هناك عدد قليل من المراسلين الآخرين من وكالة الأنباء ورائه ، لكن على عكسه ، بدوا متحمسين للغاية.
“لقد أكلت بالفعل ثلاث حصص …” قالت بايلون بلا حول ولا قوة بجانبه ، مرتدية المئزر . كانت هي من صنعت الأرز المقلي بعد أن هرعت لشراء المكونات و التجربة بشكل أعمى بعد بعض الدراسة. شخصياً ، شعرت بأن المذاق كان رائعًا ، لكن كلينت أكله كما لو كان طعامًا شهيًا.
وسط الصيحات ، قفز ظل بشري ضخم مماثل من المنزل ، و ضرب مباشرة الميكا البيضاء و الحمراء . تحت إضاءة الضوء ، رأوا أن هذا الظل الأسود كان في الواقع مجرد آلة قمامة مكسورة مكونة من أجزاء متنوعة.
رن صوت ريدمون ببطء: “إنه خنزير ، تجاهليه ، واملئي معدتك أولاً”. ( * المترجم الإنغليزي يعامل بايلون كفتى لكني فضلن إيتعمال الظمير الأنثوي حتى نكتشف حل مناسب *)
“بالتأكيد ، أسلوب التدريب المدافع العملاقة التسمة يزيد من شهيتك ، ولكن ليس إلى هذا الحد. وكلما زاد تناولك للطعام فإن ذلك يعني أن كفاءة الطاقة لديك منخفضة و أنك تهدر الكثير ، لذلك تحتاج إلى امتصاص الكثير من الطاقة لتعويض استهلاكك لقوة الإرادة “.
“لا يمكنني فعل شيئ أيضًا !! أنا فقط لا أشعر بالشبع أبدًا ، يجب أن يكون هناك خطأ ما في طريقة التدريب التي قدمتها لي! لم أكن هكذا! ” صرخ كلينت دفاعا.
على الفور ، بدأت قلوبهم تشعر بالثقل.
“بالتأكيد ، أسلوب التدريب المدافع العملاقة التسمة يزيد من شهيتك ، ولكن ليس إلى هذا الحد. وكلما زاد تناولك للطعام فإن ذلك يعني أن كفاءة الطاقة لديك منخفضة و أنك تهدر الكثير ، لذلك تحتاج إلى امتصاص الكثير من الطاقة لتعويض استهلاكك لقوة الإرادة “.
“ماذا تفعل يا مؤخرة الحمار ! أركض!!”
“ماذا يعني ذلك؟ سأل كلينت بصراحة.
”لون! وعاء آخر !! “
قال ريد مون بلا رحمة: “هذا يعني أنك غبي جدًا ، ولهذا السبب تأكل كثيرًا”.
أعادت كل شيء كما كان ، وفتحت الستائر و فتحت الباب . لكن قلب فيرا استمر في الضرب بسبب المبلغ المرعب في تلك الوثيقة.
“أوه! لا تلمني على ذلك ، يجب أن يكون هناك خطأ ما في طريقة التدريب الخاصة بك! ” عرف كلينت أخيرًا كيف يقاوم ، بعد قبول طبق جديد تمامًا من الأرز المقلي من بايلون ، واصل الأكل .
“لا يوجد … لم يعد هناك …” صُدمت بايلون تمامًا عندما رأت أن كلينت لا يزال غير راضي ، بدأت في الذعر … “لقد أكلت كل شيء …” كانت على وشك البكاء. لقد صنعت ما يكفي من الطعام لسبعة أشخاص ، وأنهى هذا الرجل كل شيء ، حتى أنها لم تحصل على فرصة لتناول الطعام بعد.
“هذا الغبي.” كان ريدمون عاجزًا تمامًا عن الكلام بينما وجه انتباهه بدلاً من ذلك إلى بايلون ، التي كانت مرتدية مئزرًا أبيض.
تصاعد دخان أسود كثيف من البقايا المحترقة ، وسرعان ما وصلت صفارات سيارات الإسعاف وسيارات الشرطة وسيارات الإطفاء إلى مكان الحادث. نزل حشد كبير من الناس من السيارات ، وسرعان ما بدأوا بتأمين المنطقة.
بعد تنشيط قوة إرادة هذا الطفل ، ربما كنتيجة لطريقة التدريب ، ولكن في الغالب بسبب جسده ، أصبح بايلون بطريقة ما شخصية حلوة ونقية و جميلة.
لوحت الميكا بعيدًا بعد ذلك ، لوحت آلة الميكا الحمراء و البيضاء بساقها ، وضربت خصر الخصم مما جعله يطير بعيدًا و يصطدم بجزء كبير من الجدار على الجانب.
منحنيات رفيعة و ضعيفة ، أقدام طويلة و ملتفة في جميع الأماكن الصحيحة ، عيون دامعة كبيرة بدت و كأنها على وشك البكاء في أي لحظة. الشعر الطويل المتدلي الفضفاض ، المتوافق مع بشرة ناعمة و بيضاء ، صارت تعطي انطباعًا جميلًا بلطف لطفل يتوسل من أجل الحب والشفقة.
”لون! وعاء آخر !! “
قال ريدمون بغضب: “كما هو متوقع ، بما أنك فشلت كصبي فمن الأفضل أن تكون فتاة وتجد شخصًا يعتني بك . إنك غير طبيعي. تسك-تسك … “
“إذن أنت تقول … هذا الانفجار ، كان موجهًا للجنرال بوردو؟” سأل أحدهم.
“كلما تدربت بطريقة الملكة المشرقة كلما شعرت بالتغير في جسدي. ما الأمر مع ذلك …؟ ” سألت بايلون بتعبير محرج.
بعد هذا القتال في القوة ، كاد محرك الميكا الحمراء و البيضاء أن ينفجر. لقد كان بالفعل في نهاية حدوده ، و كان الآليه على وشك الانهيار بعد معركته مع العين الحمراء ميديرو ، لذلك لم يجرؤ على بذل الكثير من القوة على الإطلاق.
أوضح ريد مون: “إنه أمر طبيعي ، هذه هي طريقة التدريب الموروثة من الملكة المشرقة الأسطورية ، وهو نوع ثلاثي فقط ، ويمكن أن يتطور ، مما يسمح لجسم الطيار بالتقدم معه منذ البداية”.
ابتسمت ، راضية ، و أغلقت الدرج أخيرًا مرة أخرى ، وغادرت الغرفة على مضض.
“ماذا تقصد بنوع الثلاثة فقط؟”
اصطدم الاثنان ببعضهما البعض.
“هذا يعني ما بعنيه ، في العالم كله ، يمكن لثلاثة أشخاص فقط ممارسة طريقة التدريب هذه ، لأن الملكة الساطعة جيزايا تركت وراءها ثلاث بصمات فقط. إذا كانت لديك فرصة للوصول إلى الذروة ، فسوف تدخل في سباق للحصول على البصمات ، وتحقيق البصمة الرئيسية الفعلية و الكاملة. لكن ما زال الوقت مبكرا جدا. تلك المرأة ، الملكة المشرقة ، ماتت في وقت قصير جدًا ، و كان من الصعب إرضاؤها أيضًا. لولا حقيقة أن أسلوب تدريبها كان لا يزال لائقًا نوعًا ما ، لما كنت أريد الاقتراب منها “.
والآن تمكنت سمكة صغيرة من المستوى الأول من الهروب منه ، الأمر الذي أغضبه حقًا.
يبدو أن ريد مون لديه انطباع سيء للغاية عن الملكة المشرقة .
”لون! وعاء آخر !! “
”لون! وعاء آخر !! “
كانت المداخن الأسطوانية الضخمة مصبوغة باللون الأصفر و الأحمر بواسطة أشعة الشفق.
بجانبهم ، أنهى كلينت بطريقة ما طبقًا كبيرًا من الأرز في مثل هذا الوقت القصير ، وضرب الطبق على الطاولة وصرخ مرة أخرى.
والآن تمكنت سمكة صغيرة من المستوى الأول من الهروب منه ، الأمر الذي أغضبه حقًا.
“لا يوجد … لم يعد هناك …” صُدمت بايلون تمامًا عندما رأت أن كلينت لا يزال غير راضي ، بدأت في الذعر … “لقد أكلت كل شيء …” كانت على وشك البكاء. لقد صنعت ما يكفي من الطعام لسبعة أشخاص ، وأنهى هذا الرجل كل شيء ، حتى أنها لم تحصل على فرصة لتناول الطعام بعد.
“إذن أنت تقول … هذا الانفجار ، كان موجهًا للجنرال بوردو؟” سأل أحدهم.
“أوي …” لاحظ كلينت أنه قد أكل كثيرًا أيضًا ، وخدش رأسه في حرج. “امم … اه … اه !!” فجأة صرخ.
بام !!!
“إحذروا ! شيء ما قادم! ” في لحظة ، ضرب ريد مون كلينت بشدة بصدمة كهربائية ، مما جعله يصرخ من الألم.
بجانب البقايا المحترقة ، صبغ ضوء النار القرمزي كل شيء في دائرة نصف قطرها عشرة أمتار باللون الأحمر الفاتح.
“الجميع ، احبسوا أنفاسكم !”
” يمكن لمثل هذا الانفجار أن يتجاوز على الفور جميع أنظمة الدفاع ، ويدمر جميع حواجز الطاقة. فقط قنبلة موجة نبضية قوية بما فيه الكفاية يمكنها فعل ذلك … “
فجأة ، انطفأت الأنوار في الغرفة ، وغرق كل شيء في الظلام. لم يكن هناك سوى الرائحة الخافتة للأرز المقلي العالقة في الهواء.
ظلت هذه الأفكار تتردد داخل عقلها.
خارج الغرفة ، في الحديقة ، ظهر ظل أسود طويل و الذي مزق ببطء خارج الجدار.
“لا يمكنني فعل شيئ أيضًا !! أنا فقط لا أشعر بالشبع أبدًا ، يجب أن يكون هناك خطأ ما في طريقة التدريب التي قدمتها لي! لم أكن هكذا! ” صرخ كلينت دفاعا.
“المحرم …” جاء صوت ذكر عميق من داخل الظل. “وجدته ، إنه هنا …”
في منطقة الصبورة السوداء ، مدينة قيسورا
بيا !
بعد هذا القتال في القوة ، كاد محرك الميكا الحمراء و البيضاء أن ينفجر. لقد كان بالفعل في نهاية حدوده ، و كان الآليه على وشك الانهيار بعد معركته مع العين الحمراء ميديرو ، لذلك لم يجرؤ على بذل الكثير من القوة على الإطلاق.
فجأة ، أضاءت منارة من الضوء ، سطعت على الظل و كشفت عن معظم جسده . كان ميكا بيضاء و حمراء ممزقة ، بطول ستة أمتار!
* ملك الشر *
“افعلها!!”
يبدو أن ريد مون لديه انطباع سيء للغاية عن الملكة المشرقة .
وسط الصيحات ، قفز ظل بشري ضخم مماثل من المنزل ، و ضرب مباشرة الميكا البيضاء و الحمراء . تحت إضاءة الضوء ، رأوا أن هذا الظل الأسود كان في الواقع مجرد آلة قمامة مكسورة مكونة من أجزاء متنوعة.
وسط الصيحات ، قفز ظل بشري ضخم مماثل من المنزل ، و ضرب مباشرة الميكا البيضاء و الحمراء . تحت إضاءة الضوء ، رأوا أن هذا الظل الأسود كان في الواقع مجرد آلة قمامة مكسورة مكونة من أجزاء متنوعة.
“أحمق!”
“الكثير من المال …” الآن كان هناك الكثير من المال أمام أعين فيرا . بالنظر إلى حزم النقود الفوضوية ، كان من الواضح لها أن مالكها لم يأخذها على محمل الجد. لقد ألقى بهم بلا مبالاة ، وكان هناك القليل من التغيير الأصغر تحت الملاحظات الضخمة.
لم تفسح الميكا الحمراء و البيضاء الطريق على الإطلاق ، حيث لوحت ذراعيها إلى الأمام.
بعد هذا القتال في القوة ، كاد محرك الميكا الحمراء و البيضاء أن ينفجر. لقد كان بالفعل في نهاية حدوده ، و كان الآليه على وشك الانهيار بعد معركته مع العين الحمراء ميديرو ، لذلك لم يجرؤ على بذل الكثير من القوة على الإطلاق.
بام !!!
ضرب كلينت الطبق الفارغ على الطاولة و صرخ.
اصطدم الاثنان ببعضهما البعض.
كانت المداخن الأسطوانية الضخمة مصبوغة باللون الأصفر و الأحمر بواسطة أشعة الشفق.
“إيه؟ يا لها من قوة هائلة! ” جاء صوت متفاجئ من داخل الميكا الحمراء و البيضاء. “ولكن إذا كان كل ما لديك هو القوة ، فأنت لا تزال مجرد قطعة قمامة.”
“من المحتمل جدًا” ، أومأ الباقون برؤوسهم . “إذا كان هجومًا موجهًا إليه حقًا ، بمهارات الجنرال بوردو ، للاعتقاد بأنه لا يزال من الممكن تدمير مكانه بهدوء شديد … ثم يجب أن تكون قوى العدو …” فجأة ، شعروا بقشعريرة في عمودهم الفقري.
لوحت الميكا بعيدًا بعد ذلك ، لوحت آلة الميكا الحمراء و البيضاء بساقها ، وضربت خصر الخصم مما جعله يطير بعيدًا و يصطدم بجزء كبير من الجدار على الجانب.
و مع ذلك ، لم يكن بادي في حالة مزاجية جيدة مثل الاثنين.
“كلينت !!” صرخت بايلون بقلق من داخل الغرفة.
“أحمق!”
“سلموا نواة المحرمة ، وسوف أعفوا عن حياتكم ،” ضحك قائد الميكا الأحمر- و الأبيض .
بجانبهم ، أنهى كلينت بطريقة ما طبقًا كبيرًا من الأرز في مثل هذا الوقت القصير ، وضرب الطبق على الطاولة وصرخ مرة أخرى.
شعر كلينت بالضعف في كل مكان ، ولم يستطع استخدام أي قوة على الإطلاق.
“كلينت !!” صرخت بايلون بقلق من داخل الغرفة.
“غبي! سمحت لك بقيادة الميكا حتى تتمكن من أداء المهمة التي قدمتها لك و ليس للقتال! أيها الأبله الأحمق ، ألا تفهم كلام البشر !! ” وبخ ريدمون بجنون كليت بجانب أذنه.
“المحرم …” جاء صوت ذكر عميق من داخل الظل. “وجدته ، إنه هنا …”
“ما الذي يجب القيام به…؟”
قال بادي بصوت حزين: “لكن قلة قليلة من الناس يعرفون أن أحد الجنرالات الثلاثة السابقين للمطر الأسود ، أقوى طيار مخضرم تحت الجيل الأخير من النجم الأسود ، بوردو ميسرمان ، يعيش هنا”.
“ماذا تفعل يا مؤخرة الحمار ! أركض!!”
“لقد أكلت بالفعل ثلاث حصص …” قالت بايلون بلا حول ولا قوة بجانبه ، مرتدية المئزر . كانت هي من صنعت الأرز المقلي بعد أن هرعت لشراء المكونات و التجربة بشكل أعمى بعد بعض الدراسة. شخصياً ، شعرت بأن المذاق كان رائعًا ، لكن كلينت أكله كما لو كان طعامًا شهيًا.
فجأة ، نالت ميكا كلينت على دفعة هائلة من الطاقة . وقفت فجأة و هربت بعيدًا بأسرع ما يمكن . عندما عبروا مكان بايلون ، التقط الميكا بايلون برفق ثم ركض الى المسافة بجنون أكثر.
“غبي! سمحت لك بقيادة الميكا حتى تتمكن من أداء المهمة التي قدمتها لك و ليس للقتال! أيها الأبله الأحمق ، ألا تفهم كلام البشر !! ” وبخ ريدمون بجنون كليت بجانب أذنه.
بعد هذا القتال في القوة ، كاد محرك الميكا الحمراء و البيضاء أن ينفجر. لقد كان بالفعل في نهاية حدوده ، و كان الآليه على وشك الانهيار بعد معركته مع العين الحمراء ميديرو ، لذلك لم يجرؤ على بذل الكثير من القوة على الإطلاق.
سرعان ما التقط رجل ببطاقة إسم بادي بعض اللقطات من مسافة قريبة بكاميرا عالية الجودة ، كان تعبيره كئيبًا إلى حد ما.
والآن تمكنت سمكة صغيرة من المستوى الأول من الهروب منه ، الأمر الذي أغضبه حقًا.
اصطدم الاثنان ببعضهما البعض.
وسط هدير المحرك ، سارع بالمطاردة. سرعان ما اختفى ثنائي الميكات ، واحدة تلو الأخرى ، في الليل.
”لون! وعاء آخر !! “
قال ريدمون بغضب: “كما هو متوقع ، بما أنك فشلت كصبي فمن الأفضل أن تكون فتاة وتجد شخصًا يعتني بك . إنك غير طبيعي. تسك-تسك … “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
