العودة 1
الفصل 909: العودة 1
* ملك الشر *
“مفهوم.”
“الناس من منطقة ماريا يجرؤون على أن يكونوا متعجرفين؟”
“إذا، كيف كان الوضع؟” اقتربت أندا قليلاً و سأل في ظروف غامضة.
حلق جيش من الميكان السود عبر السماء. نزل عدد قليل منهم ببطء و بقوا معلقين في الهواء فوق مبنى التدريس مباشرةً و أطلوا على المكان أدناه.
“متى رجعت؟”
كان الشخص الذي تحدث هو طيار ميكا مع قرنين منحنيين مثبتين على صدره.
“ربما تكون تلك السيدة الشابة قد وصلت إلى مستوى نصف القمر بالفعل وهي تبلغ من العمر ثلاثين عامًا فقط. كم هي صغيرة ، تمتم سيد آخر.
“من أنت؟! انزل هنا!”
“حسنًا ، صرح المستشار بالفعل بأن كل قسم في الأكاديمية يجب أن يرشح طالبين على الأقل. كبار السن لن يفوا بالغرض لأن لينا طالبة بشرية جديدة صغيرة السن ، وهي واحدة من أفضل خمسة معجزات بارزة في أكاديمية ماريا. قال السيد المتكأ : “إذا أرسلنا كبار السن ، فلن يهم حتى لو فزنا”.
نظرت لينا إلى الأعلى ، انطلق شعاعان من الضوء الكهربائي من عينيها بقوة. انطلقت الأضواء الكهربائية الزرقاء مع لفات الرعد نحو الميكا في الهواء.
“متى رجعت؟”
في الوقت نفسه ، أطلق الرجال في السماء قوة الإرادة السوداء التي تشبه الضباب والتي كانت تكتسح بشدة نحو الأسفل.
استمرت الميكا السوداء في التحليق في السماء ، وحلقت في اتجاه الفناء الداخلي.
عندما تلامس الضوء الأزرق الكهربائي مع الضباب الأسود ، اخترق ضوء الكهرباء الضباب و تبعه صوت صراخ من خلال بطانية الظلام ، اصطدم التيار بسطح الجسم الأسود لإحدى الميكا . أطلق طيارها عواءًا مؤلمًا حيث تراجع بضع خطوات.
“غبي” ومضت نظرة الاستخفاف من خلال عينيها. “هل يعتقدون أنهم يستطيعون الاعتماد فقط على المعزز الميكانيكي؟”
“غبي” ومضت نظرة الاستخفاف من خلال عينيها. “هل يعتقدون أنهم يستطيعون الاعتماد فقط على المعزز الميكانيكي؟”
في الواقع ، كان كلاهما يعلم أنه داخل الصبورة السوداء بالكامل ، كان الأشخاص الذين تمكنوا من الوصول إلى نصف القمر بالمستوى الخامس مجرد حفنة من الأشخاص. بعد النجم الأسود ، كانوا ميديرو وكارفي وناريسيس ، ثم بريتني وفيلا وليلى. هؤلاء الأشخاص كانوا ركائز القوة للصبورة السوداء. عُرف الأربعة الأوائل باسم الجنرالات الثلاثة و النجمة الواحدة من قبل العالم الخارجي ، بينما كان الثلاثة في الخلف طلابًا نجومًا تم البحث عنهم بشدة من قبل عدد لا يحصى من الأكاديميات الأخرى. لقد كانوا حقًا الوحيدين فوق نصف القمر المستوى الخامس.
“معك حق! أصبحت منطقة الصبورة السوداء أقل تقدمًا في الوقت الحاضر ، إنهم يقومون باستخدام التعزيزات من الميكا عندما لا يستطيعون ظمان الفوز في المعركة. إذا كان هذا هو الحال ، فلما لا نقود الميكا خاصتنا أيضا لخوض المعركة. الثلاث جنرالات و النجم الواحد ، إنهم هكذا إذن “، إستهزأت امرأة وراء لينا بصوت عالٍ.
“قسمي ، قسم دعم القتال ، لن يكون قادرًا على النجاح. متوسط مستوى قوة الإرادة لديهم أضعف من قسم المعركة الرئيسي بمستوى . الأمر متروك لك يا أنسادر “. قال الواقف عاجزًا.
“أيتها العاهرة !!” لم يستطع الميكا الأسود قمع غضبه و زأر. كان غاضبًا جدًا. لم يقتصر الأمر على هزمه أثناء قيادته الميكا ، بل أهانته المرأة أمام حشد كبير!
“انت مستيقظ؟” استيقظت العاهرة الصغيرة أيضًا في نفس الوقت تقريبًا ، وقامت بتقويم جسمها .
“اهدأ يا جاك! إنها تستهدف أهل النرجس الأزرق. فقط راقب بهدوء “. تمامًا كما كان جاك على وشك الرد ، أوقفته قوة هائلة من الخلف على الفور.
“الناس من منطقة ماريا يجرؤون على أن يكونوا متعجرفين؟”
سخرت ليانا.
“لا يهم ، ليبلغ شخص ما بريتني…” عبس السيد الواقف على الجانب بينما كان يلقي نظرة على ساعته التي تعرض الرسالة الواضحة.
“سأنتظر هنا لمدة ثلاثة أيام. إذا لم يظهر ما يسمى بالجنرالات الثلاثة و النجم الواحد بحلول ذلك الوقت ، فسأعلم أنني شاهدت ما يسمى بالنخب في الصبورة السوداء … “
“هذا يعني …” كان أنسادر يشعر بالإحباط عندما كان يفرك جبهته . “طلاب مستوى نصف القمر لا يمكن أن يكونوا كبار السن أيضًا ، كيف سنجد شخصًا مناسبًا!”
استدارت لتقود الطريق نحو منطقة السكن مع الفتيات الأخريات يواكبن سرعتها من خلفها. لم يجرؤ أحد على الوقوف في طريقهم وسرعان ما اختفوا في الحشد.
اختار مكانًا مترنحًا الليلة الماضية لينام فيه. جالسًا ، استطلع محيطه. كانت غرفة النوم نظيفة وأنيقة مع إشعاع منخفض. كان كل ركن من أركان الغرفة نظيفًا و كان من الواضح أن الغرفة كانت مصانة جيدًا.
“دعنا نذهب!”
“من بين الأحزاب الثلاثة ، يلتزم حزب النجم الأسود الصمت ؛ من المحتمل أن يرسل فريق المطر الأسود بقيادة ميديرو والآخرون أو فريق المطر الأسود لاحتياطي الخاص بهم لاتخاذ إجراء ، إنها مجرد مسألة إرسال من؟. ” تنفس الرجل بعمق قبل أن يرد.
استمرت الميكا السوداء في التحليق في السماء ، وحلقت في اتجاه الفناء الداخلي.
سار غارين للجلوس بجانبه. التقط المشروب على المنضدة ، وصبه في أنبوب المرشح لبدلة الإشعاع.
داخل مبنى التدريس الرئيسي ، كانت هناك نافذة فرنسية ضخمة في منتصف الغرفة.
“يجب أن يكون التحدي موجها إليها وحدها” ، أومأ أنسادر في اتفاق.
كان العديد من الأساتذة يراقبون الضجة التي تحتها.
“حسنًا ، صرح المستشار بالفعل بأن كل قسم في الأكاديمية يجب أن يرشح طالبين على الأقل. كبار السن لن يفوا بالغرض لأن لينا طالبة بشرية جديدة صغيرة السن ، وهي واحدة من أفضل خمسة معجزات بارزة في أكاديمية ماريا. قال السيد المتكأ : “إذا أرسلنا كبار السن ، فلن يهم حتى لو فزنا”.
“ليس سيئًا ، منطقة ماريا تنتج المزيد والمزيد من التلاميذ المتميزين. يبدو أنهم يتقدمون بشكل جيد “. علق رجل ملتح في منتصف العمر بابتسامة.
“من أين أتت هذه اللينا؟ كيف لم أسمع عنها قبل اليوم … “غرق أنسادر في تفكير عميق.
“فقط من الصواب إعطاء هؤلاء الأطفال الكسالى بعض الحافز للعمل الجاد بدلاً من التفكير باستمرار في أنهم من النخبة العليا ، ربما كل ما يحتاجون إليه هو دافع.” أومأت امرأة أخرى ممتلئة الجسم في منتصف العمر برأسها. “طالما فهموا جيدًا إلى درجة معينة ولا يتجاوزون الخط.”
“ليس لدي أي طريقة أيضًا” ، كان أنسادير رئيس قسم آلات الحرب ، وهو أيضًا مسؤول بشكل رئيسي عن تعبئة بالأسلحة . “بالإضافة إلى سم التمهيد ، لا يزال لدينا قسم المعركة الميدانية و إدارة التخصص؟ بأي حال من الأحوال نحن نتحمل كل هذه المشاكل ؟ “
“ربما تكون تلك السيدة الشابة قد وصلت إلى مستوى نصف القمر بالفعل وهي تبلغ من العمر ثلاثين عامًا فقط. كم هي صغيرة ، تمتم سيد آخر.
في الوقت نفسه ، أطلق الرجال في السماء قوة الإرادة السوداء التي تشبه الضباب والتي كانت تكتسح بشدة نحو الأسفل.
“إنها ابنة ملك منطقة ماريا. إلى جانب خلفيتها اللامعة ومواردها الوفيرة ، لديها أيضًا موهبة جيدة . أن تتمكن من الوصول إلى هذا المستوى ليس مفاجئًا على الإطلاق “.
” أبلغ جميع الرؤساء لتسليم قائمة بالطلاب المتفوقين من كل قسم. يجب أن نختار المرشحين المناسبين لمحاربة هذه الشابة ، “أطلقت المرأة في منتصف العمر أمرا سريعا .
” أبلغ جميع الرؤساء لتسليم قائمة بالطلاب المتفوقين من كل قسم. يجب أن نختار المرشحين المناسبين لمحاربة هذه الشابة ، “أطلقت المرأة في منتصف العمر أمرا سريعا .
استدارت لتقود الطريق نحو منطقة السكن مع الفتيات الأخريات يواكبن سرعتها من خلفها. لم يجرؤ أحد على الوقوف في طريقهم وسرعان ما اختفوا في الحشد.
“مفهوم.”
“انت مستيقظ؟” استيقظت العاهرة الصغيرة أيضًا في نفس الوقت تقريبًا ، وقامت بتقويم جسمها .
” يجب أن يكون المرشحون أقوياء. قد يتم تدمير هؤلاء الأضعف قليلاً إذا لم يتمكنوا من تحمل كل ذلك. أه ، هذه الفتاة تعرف بالتأكيد كيف تختار الوقت المناسب. النخب كلها خارج الأكاديمية ؟ “
“سيدي !” جاء فريقان محتشدين نحو غارين. عاد فاندانت الذي استضاف غارين في المرة السابقة للظهور مرة أخرى ، “يا سيدي ، لقد عدت! أين السادة الآخرون؟ “
كانت المرأة في منتصف العمر صامتة ، تذكرت فجأة أن الجنرالات الثلاثة و النجم الواحد كانوا جميعًا في مهام.
“سيدي !” جاء فريقان محتشدين نحو غارين. عاد فاندانت الذي استضاف غارين في المرة السابقة للظهور مرة أخرى ، “يا سيدي ، لقد عدت! أين السادة الآخرون؟ “
“سأذهب لإبلاغ نائب المستشار الآن.” استدار سيد و خرج من الغرفة. كان هناك رئيس واحد فقط في الفناء الخارجي وهو أيضًا العميد. في الواقع ، لم يكن لدى المستشار الكثير للقلق بشأنه بينما كان نائب الرئيس الآخر هو المسؤول عن إدارة شؤون الأكاديمية.
“أيتها العاهرة !!” لم يستطع الميكا الأسود قمع غضبه و زأر. كان غاضبًا جدًا. لم يقتصر الأمر على هزمه أثناء قيادته الميكا ، بل أهانته المرأة أمام حشد كبير!
بعد فترة وجيزة ، تلقت المكاتب التعليمية الأخرى إشعارًا من نائب رئيس الجامعة لتعيين طلاب النخبة من كل قسم لقبول تحدي لينا .
حزام الإشعاع ، مدينة باتويد الطائرة
داخل مكتب مليء بأثاث الخشب الأحمر ، كان رجلان يتنهدان باستمرار وهما يتجاذبان أطراف الحديث. كان أحدهما متكئًا على مكتب الخشب ، والآخر جالسًا على كرسي جلدي خلف المكتب ، و كلاهما يرتديان نفس التعبيرات المريرة على وجههما.
“انت مستيقظ؟” استيقظت العاهرة الصغيرة أيضًا في نفس الوقت تقريبًا ، وقامت بتقويم جسمها .
“قسمي ، قسم دعم القتال ، لن يكون قادرًا على النجاح. متوسط مستوى قوة الإرادة لديهم أضعف من قسم المعركة الرئيسي بمستوى . الأمر متروك لك يا أنسادر “. قال الواقف عاجزًا.
“في الامس. في الواقع ، لقد وصلت قبلي بساعتين فقط “. ابتسم أندا ، “أقول لك ، أنت غير حساس للغاية. قلت إنك ستتخلى عني وقد فعلت ذلك بالضبط. إذا لم يكن ذلك بسبب حيلتي الصغيرة ، لكنت أصبت بالشلل بالفعل بنفسي. ثم التقينا بالمجانين ، قلت لي أن أهرب و قد كت قد هربت بالفعل “.
“ليس لدي أي طريقة أيضًا” ، كان أنسادير رئيس قسم آلات الحرب ، وهو أيضًا مسؤول بشكل رئيسي عن تعبئة بالأسلحة . “بالإضافة إلى سم التمهيد ، لا يزال لدينا قسم المعركة الميدانية و إدارة التخصص؟ بأي حال من الأحوال نحن نتحمل كل هذه المشاكل ؟ “
اختار مكانًا مترنحًا الليلة الماضية لينام فيه. جالسًا ، استطلع محيطه. كانت غرفة النوم نظيفة وأنيقة مع إشعاع منخفض. كان كل ركن من أركان الغرفة نظيفًا و كان من الواضح أن الغرفة كانت مصانة جيدًا.
لقد لاحظ أيضًا ما حدث خارج النافذة ، درجة رنين من المستوى الخامس على مستوى نصف قمر. كان هذا المستوى يعتبر من النخبة في الفناء الداخلي بالفعل. كيف كان من المفترض أن يجد من يصلح من قسمه؟
داخل مبنى التدريس الرئيسي ، كانت هناك نافذة فرنسية ضخمة في منتصف الغرفة.
“ألم تنصح الأكاديمية ببعض المعجزات كل عام؟ سأل الرجل الواقف و وضع قائمة مختصرة بالقليل من الاستثنائيين.
“كان متعمدا.”
لقد ذهب عن قصد للعثور على الطلاب المحتملين لتمثيل قسم القتال للتحدي القادم حتى لا يخسروا بشدة. لم يكن لديه أي خطط أخرى لأن الأطفال في القسم خاصته ببساطة لم يكن لديهم فرصة ضد قوة الإرادة. 99 في المائة من الطلاب لم يتمكنوا حتى من بناء ميكا خاصة بهم ، ناهيك عن تحقيق درجة الرنين على مستوى نصف القمر. إذا لم يتمكنوا حتى من الوصول إلى مستوى قوة الإرادة من المستوى الخامس ، فلا داعي للقول ، فإن درجة الرنين من المستحيل إلى حد كبير تحقيقها.
انتظر غالبية الطلاب بشكل عام حتى تخرجهم وكسب المال قبل بناء الميكا خاصتهم ، ثم دخول مستوى الرنين.
انتظر غالبية الطلاب بشكل عام حتى تخرجهم وكسب المال قبل بناء الميكا خاصتهم ، ثم دخول مستوى الرنين.
“ليس سيئًا ، منطقة ماريا تنتج المزيد والمزيد من التلاميذ المتميزين. يبدو أنهم يتقدمون بشكل جيد “. علق رجل ملتح في منتصف العمر بابتسامة.
“أوصيت بالكثير من الناس ولكن ليس من السهل العثور على شخص في نصف القمر بالمستوى الخامس!” أطلق أنسادر ابتسامة ساخرة ويداه مفتوحتان. “هؤلاء القلائل الذين حققوا مستويات نصف القمر في الفناء الداخلي للأكاديمية هم إما خارجون في مهام أو ليسوا في الأكاديمية ، لذا أخبرني أين أذهب بحثًا عن هؤلاء الأشخاص؟”
“كيف ماذا؟ لا تقترب أكثر “. نأى غارين بنفسه بسرعة بعيدًا عن أندا. بعد تجربة مثل هذه التجربة بين الحياة والموت ، يمكن أن يتعايشوا بشكل أفضل الآن.
“حسنًا ، صرح المستشار بالفعل بأن كل قسم في الأكاديمية يجب أن يرشح طالبين على الأقل. كبار السن لن يفوا بالغرض لأن لينا طالبة بشرية جديدة صغيرة السن ، وهي واحدة من أفضل خمسة معجزات بارزة في أكاديمية ماريا. قال السيد المتكأ : “إذا أرسلنا كبار السن ، فلن يهم حتى لو فزنا”.
“الناس من منطقة ماريا يجرؤون على أن يكونوا متعجرفين؟”
“هذا يعني …” كان أنسادر يشعر بالإحباط عندما كان يفرك جبهته . “طلاب مستوى نصف القمر لا يمكن أن يكونوا كبار السن أيضًا ، كيف سنجد شخصًا مناسبًا!”
استدارت لتقود الطريق نحو منطقة السكن مع الفتيات الأخريات يواكبن سرعتها من خلفها. لم يجرؤ أحد على الوقوف في طريقهم وسرعان ما اختفوا في الحشد.
كان كلاهما يدرك جيدًا أنه داخل الصبورة السوداء بالكامل ، كان الأشخاص الذين وصلوا إلى مستوى نصف القمر مجرد حفنة من الأشخاص. احتلت بريتني و فيلا و الآخرون ترتيبًا خلف الجنرالات الثلاثة و النجم الواحد. بالطبع ، لقد تخرجوا بالفعل. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين كانوا يعملون حاليًا في الخدمة و يملكون أسماء الجنرالات الثلاثة هم ميديرو و كارفي و ناريسيس . كان الثلاثة في الواقع قد تقدموا في السن بالفعل ولكن كانت لديهم أسباب خاصة لبقائهم في الترتيب.
كان الشخص الذي تحدث هو طيار ميكا مع قرنين منحنيين مثبتين على صدره.
“أشعر بصداع من هذا … هل استجابت الأطراف الثلاثة للأكاديمية؟” نظر إلى الأعلى وسأل.
“لا يهم ، ليبلغ شخص ما بريتني…” عبس السيد الواقف على الجانب بينما كان يلقي نظرة على ساعته التي تعرض الرسالة الواضحة.
“من بين الأحزاب الثلاثة ، يلتزم حزب النجم الأسود الصمت ؛ من المحتمل أن يرسل فريق المطر الأسود بقيادة ميديرو والآخرون أو فريق المطر الأسود لاحتياطي الخاص بهم لاتخاذ إجراء ، إنها مجرد مسألة إرسال من؟. ” تنفس الرجل بعمق قبل أن يرد.
سطعت أشعة الشمس الساطعة وسُمع صوت نقيق للطيور. كان هذا يعتبر نادرًا في المنطقة حيث مرت فترة طويلة منذ كانت المنطقة بها طيور.
في الواقع ، كان كلاهما يعلم أنه داخل الصبورة السوداء بالكامل ، كان الأشخاص الذين تمكنوا من الوصول إلى نصف القمر بالمستوى الخامس مجرد حفنة من الأشخاص. بعد النجم الأسود ، كانوا ميديرو وكارفي وناريسيس ، ثم بريتني وفيلا وليلى. هؤلاء الأشخاص كانوا ركائز القوة للصبورة السوداء. عُرف الأربعة الأوائل باسم الجنرالات الثلاثة و النجمة الواحدة من قبل العالم الخارجي ، بينما كان الثلاثة في الخلف طلابًا نجومًا تم البحث عنهم بشدة من قبل عدد لا يحصى من الأكاديميات الأخرى. لقد كانوا حقًا الوحيدين فوق نصف القمر المستوى الخامس.
“سيدي !” جاء فريقان محتشدين نحو غارين. عاد فاندانت الذي استضاف غارين في المرة السابقة للظهور مرة أخرى ، “يا سيدي ، لقد عدت! أين السادة الآخرون؟ “
“من أين أتت هذه اللينا؟ كيف لم أسمع عنها قبل اليوم … “غرق أنسادر في تفكير عميق.
بقيادة فيدانت ، دخل غارين المدينة مرة أخرى. هذه المرة ، اختار مكانًا هادئًا ومريحًا للنوم فقط بدلاً من اختياره المعتاد للترفيه.
“لا يهم ، ليبلغ شخص ما بريتني…” عبس السيد الواقف على الجانب بينما كان يلقي نظرة على ساعته التي تعرض الرسالة الواضحة.
في الوقت نفسه ، أطلق الرجال في السماء قوة الإرادة السوداء التي تشبه الضباب والتي كانت تكتسح بشدة نحو الأسفل.
كانت الرسالة تقول أن بريتني قد عادت
سار غارين للجلوس بجانبه. التقط المشروب على المنضدة ، وصبه في أنبوب المرشح لبدلة الإشعاع.
“من أبلغها؟ أليست تقضي عطلتها في بحر الجنوب؟ كيف تمكنت من العودة سريعا بمثل هذه المهلة القصيرة؟ ” عبس أنسادر وسأل.
“أيتها العاهرة !!” لم يستطع الميكا الأسود قمع غضبه و زأر. كان غاضبًا جدًا. لم يقتصر الأمر على هزمه أثناء قيادته الميكا ، بل أهانته المرأة أمام حشد كبير!
“كان متعمدا.”
والحق يقال ، لم يكن غارين قلقًا من أن يفتح شخص ما مقصورة الميكا و يدمر خامات إتقان الطاقة. بعد كل شيء ، لم يجرؤ أحد على عصيان أمره لأن هذه المنطقة كانت قريبة من منطقة الصبورة السوداء وكان هناك الكثير من دورياتطياري الصبورة السوداء.
“يجب أن يكون التحدي موجها إليها وحدها” ، أومأ أنسادر في اتفاق.
عندما تلامس الضوء الأزرق الكهربائي مع الضباب الأسود ، اخترق ضوء الكهرباء الضباب و تبعه صوت صراخ من خلال بطانية الظلام ، اصطدم التيار بسطح الجسم الأسود لإحدى الميكا . أطلق طيارها عواءًا مؤلمًا حيث تراجع بضع خطوات.
شعر كلاهما بإحساس الجو مع سبق الإصرار في الهواء.
“سيدي !” جاء فريقان محتشدين نحو غارين. عاد فاندانت الذي استضاف غارين في المرة السابقة للظهور مرة أخرى ، “يا سيدي ، لقد عدت! أين السادة الآخرون؟ “
علق أنسادر بهدوء: “هذا أمر مزعج … النرجس الأزرق لم يُعرف أبدًا بمهاراته القتالية”.
“إنها ابنة ملك منطقة ماريا. إلى جانب خلفيتها اللامعة ومواردها الوفيرة ، لديها أيضًا موهبة جيدة . أن تتمكن من الوصول إلى هذا المستوى ليس مفاجئًا على الإطلاق “.
كلاهما وقفا و ذهبا إلى النافذة الفرنسية. بعيدًا ، كانت العديد من المناطيد الزرقاء تتحرك في اتجاه مدخل الفناء الداخلي.
الفصل 909: العودة 1 * ملك الشر *
********************
كانت تطفو عبر السماء الهادئة لمدينة الباتلويد العملاقة. هذه المخلوقات ذات الأجنحة الشبيهة بالمروحة ستطلق باستمرار هدير الماشية الطويل.
حزام الإشعاع ، مدينة باتويد الطائرة
“كان متعمدا.”
كانت تطفو عبر السماء الهادئة لمدينة الباتلويد العملاقة. هذه المخلوقات ذات الأجنحة الشبيهة بالمروحة ستطلق باستمرار هدير الماشية الطويل.
“أوصيت بالكثير من الناس ولكن ليس من السهل العثور على شخص في نصف القمر بالمستوى الخامس!” أطلق أنسادر ابتسامة ساخرة ويداه مفتوحتان. “هؤلاء القلائل الذين حققوا مستويات نصف القمر في الفناء الداخلي للأكاديمية هم إما خارجون في مهام أو ليسوا في الأكاديمية ، لذا أخبرني أين أذهب بحثًا عن هؤلاء الأشخاص؟”
كانت الأشجار السوداء الضخمة تقف عالياً مثل الحصون على الجبل ، مع وميض الأضواء من منازل الناس.
لقد لاحظ أيضًا ما حدث خارج النافذة ، درجة رنين من المستوى الخامس على مستوى نصف قمر. كان هذا المستوى يعتبر من النخبة في الفناء الداخلي بالفعل. كيف كان من المفترض أن يجد من يصلح من قسمه؟
تحت البلدة الرمادية كانت توجد أرض زراعية خضراء تتمايل محاصيلها برفق مع النسيم. كانت المحاصيل غريبة المظهر ، وفي الجزء العلوي منها كانت يرقة خضراء دهنية غير عادية بدت وكأنها كانت تتلوى من حين لآخر.
“متى رجعت؟”
طار ميكا غارين الممزق من مسافة بعيدة ، معلقًا فوق المدينة و نزل ببطء بمجرد وصوله إلى البوابة الرئيسية للمدينة.
كان العديد من الأساتذة يراقبون الضجة التي تحتها.
“سيدي !” جاء فريقان محتشدين نحو غارين. عاد فاندانت الذي استضاف غارين في المرة السابقة للظهور مرة أخرى ، “يا سيدي ، لقد عدت! أين السادة الآخرون؟ “
“مفهوم.”
اتخذ خطوة إلى الأمام وأعطى غارين انحناءة محترمة.
“هو …”
“لا تسأل أسئلة لا يجب أن تطرحها. أحضر لي درعًا جديدًا للميكا “. منهكا ، خرج غارين من الميكا . بعد الاندفاع دون التوقف لأية فترات راحة واستمرار المراقبة طوال الطريق ، كان متعبًا.
علق أنسادر بهدوء: “هذا أمر مزعج … النرجس الأزرق لم يُعرف أبدًا بمهاراته القتالية”.
“لا أحد مسموح له بفتح الكابينة. إذا حدث خطأ ما ، فلن تكون قادرًا على تحمل العواقب! لا تقل إنني لم أحذرك! ” من المحتمل أن تذوب خامات إتقان الطاقة إذا تم فتح الكابينة وتعريضها لدرجة الحرارة في الخارج.
قال غارين: “عودي إلى النوم”. نزل من السرير وخرج من غرفة النوم. كان لا يزال يرتدي بدلته الإشعاعية لذلك لم يكن بحاجة إلى سترة.
“نعم نعم نعم!” قبل فينانت على عجل. بتلويح من يده ، أشار إلى الرجال الذين يقفون خلفه للبحث عن جرار لسحب الميكا إلى مرآب آخر.
“معك حق! أصبحت منطقة الصبورة السوداء أقل تقدمًا في الوقت الحاضر ، إنهم يقومون باستخدام التعزيزات من الميكا عندما لا يستطيعون ظمان الفوز في المعركة. إذا كان هذا هو الحال ، فلما لا نقود الميكا خاصتنا أيضا لخوض المعركة. الثلاث جنرالات و النجم الواحد ، إنهم هكذا إذن “، إستهزأت امرأة وراء لينا بصوت عالٍ.
والحق يقال ، لم يكن غارين قلقًا من أن يفتح شخص ما مقصورة الميكا و يدمر خامات إتقان الطاقة. بعد كل شيء ، لم يجرؤ أحد على عصيان أمره لأن هذه المنطقة كانت قريبة من منطقة الصبورة السوداء وكان هناك الكثير من دورياتطياري الصبورة السوداء.
“دعنا نذهب!”
علاوة على ذلك ، فإن الاختلاف في القوة بين الجانبين كبير جدًا. لن يجرؤ الأشخاص من الضوء الأبيض على دخول هذه المنطقة ، لذا إذا وعد الناس هنا بعدم فتح المقصورة ، فلن يفعلوا ذلك بالتأكيد.
سطعت أشعة الشمس الساطعة وسُمع صوت نقيق للطيور. كان هذا يعتبر نادرًا في المنطقة حيث مرت فترة طويلة منذ كانت المنطقة بها طيور.
بقيادة فيدانت ، دخل غارين المدينة مرة أخرى. هذه المرة ، اختار مكانًا هادئًا ومريحًا للنوم فقط بدلاً من اختياره المعتاد للترفيه.
كانت المرأة في منتصف العمر صامتة ، تذكرت فجأة أن الجنرالات الثلاثة و النجم الواحد كانوا جميعًا في مهام.
عندما استيقظ ، كانت العاهرة الصغيرة تستريح بجانبه عارية .
“انت مستيقظ؟” استيقظت العاهرة الصغيرة أيضًا في نفس الوقت تقريبًا ، وقامت بتقويم جسمها .
“هو …”
“غبي” ومضت نظرة الاستخفاف من خلال عينيها. “هل يعتقدون أنهم يستطيعون الاعتماد فقط على المعزز الميكانيكي؟”
اختار مكانًا مترنحًا الليلة الماضية لينام فيه. جالسًا ، استطلع محيطه. كانت غرفة النوم نظيفة وأنيقة مع إشعاع منخفض. كان كل ركن من أركان الغرفة نظيفًا و كان من الواضح أن الغرفة كانت مصانة جيدًا.
كانت الرسالة تقول أن بريتني قد عادت
سطعت أشعة الشمس الساطعة وسُمع صوت نقيق للطيور. كان هذا يعتبر نادرًا في المنطقة حيث مرت فترة طويلة منذ كانت المنطقة بها طيور.
في الواقع ، كان كلاهما يعلم أنه داخل الصبورة السوداء بالكامل ، كان الأشخاص الذين تمكنوا من الوصول إلى نصف القمر بالمستوى الخامس مجرد حفنة من الأشخاص. بعد النجم الأسود ، كانوا ميديرو وكارفي وناريسيس ، ثم بريتني وفيلا وليلى. هؤلاء الأشخاص كانوا ركائز القوة للصبورة السوداء. عُرف الأربعة الأوائل باسم الجنرالات الثلاثة و النجمة الواحدة من قبل العالم الخارجي ، بينما كان الثلاثة في الخلف طلابًا نجومًا تم البحث عنهم بشدة من قبل عدد لا يحصى من الأكاديميات الأخرى. لقد كانوا حقًا الوحيدين فوق نصف القمر المستوى الخامس.
“انت مستيقظ؟” استيقظت العاهرة الصغيرة أيضًا في نفس الوقت تقريبًا ، وقامت بتقويم جسمها .
“ليس سيئًا ، منطقة ماريا تنتج المزيد والمزيد من التلاميذ المتميزين. يبدو أنهم يتقدمون بشكل جيد “. علق رجل ملتح في منتصف العمر بابتسامة.
قال غارين: “عودي إلى النوم”. نزل من السرير وخرج من غرفة النوم. كان لا يزال يرتدي بدلته الإشعاعية لذلك لم يكن بحاجة إلى سترة.
“لا يهم ، ليبلغ شخص ما بريتني…” عبس السيد الواقف على الجانب بينما كان يلقي نظرة على ساعته التي تعرض الرسالة الواضحة.
كانت الساحة الصغيرة بالخارج تحتوي على الكثير من النباتات الخضراء التي تبدو جيدة جدًا.
“من أنت؟! انزل هنا!”
“أوه ، أنت مستيقظ. هل نمت ليلة نوم جيدة؟ ” كان أندا جالسًا في منتصف الفناء بجوار طاولة حجرية صغيرة. كان في يديه جهاز لوحي يعرض مسلسلاً تلفزيونياً يظهر فيه رجلاً وامرأة يتعانقان ويبكيان. من الواضح أنها كانت واحدة من تلك المخططات التلفزيونية القديمة حيث تم تشخيص إصابة أحدهم بالسرطان.
“ربما تكون تلك السيدة الشابة قد وصلت إلى مستوى نصف القمر بالفعل وهي تبلغ من العمر ثلاثين عامًا فقط. كم هي صغيرة ، تمتم سيد آخر.
سار غارين للجلوس بجانبه. التقط المشروب على المنضدة ، وصبه في أنبوب المرشح لبدلة الإشعاع.
في الواقع ، كان كلاهما يعلم أنه داخل الصبورة السوداء بالكامل ، كان الأشخاص الذين تمكنوا من الوصول إلى نصف القمر بالمستوى الخامس مجرد حفنة من الأشخاص. بعد النجم الأسود ، كانوا ميديرو وكارفي وناريسيس ، ثم بريتني وفيلا وليلى. هؤلاء الأشخاص كانوا ركائز القوة للصبورة السوداء. عُرف الأربعة الأوائل باسم الجنرالات الثلاثة و النجمة الواحدة من قبل العالم الخارجي ، بينما كان الثلاثة في الخلف طلابًا نجومًا تم البحث عنهم بشدة من قبل عدد لا يحصى من الأكاديميات الأخرى. لقد كانوا حقًا الوحيدين فوق نصف القمر المستوى الخامس.
“متى رجعت؟”
كانت الأشجار السوداء الضخمة تقف عالياً مثل الحصون على الجبل ، مع وميض الأضواء من منازل الناس.
“في الامس. في الواقع ، لقد وصلت قبلي بساعتين فقط “. ابتسم أندا ، “أقول لك ، أنت غير حساس للغاية. قلت إنك ستتخلى عني وقد فعلت ذلك بالضبط. إذا لم يكن ذلك بسبب حيلتي الصغيرة ، لكنت أصبت بالشلل بالفعل بنفسي. ثم التقينا بالمجانين ، قلت لي أن أهرب و قد كت قد هربت بالفعل “.
“هذا يعني …” كان أنسادر يشعر بالإحباط عندما كان يفرك جبهته . “طلاب مستوى نصف القمر لا يمكن أن يكونوا كبار السن أيضًا ، كيف سنجد شخصًا مناسبًا!”
“أليس الاستفراد الفردي واحدًا تلو الآخر أمرًا جيد؟ ” ضحك غارين ، “انظر إلينا ، أطرافنا لا تزال سليمة”.
“قسمي ، قسم دعم القتال ، لن يكون قادرًا على النجاح. متوسط مستوى قوة الإرادة لديهم أضعف من قسم المعركة الرئيسي بمستوى . الأمر متروك لك يا أنسادر “. قال الواقف عاجزًا.
“إذا، كيف كان الوضع؟” اقتربت أندا قليلاً و سأل في ظروف غامضة.
كانت الأشجار السوداء الضخمة تقف عالياً مثل الحصون على الجبل ، مع وميض الأضواء من منازل الناس.
“كيف ماذا؟ لا تقترب أكثر “. نأى غارين بنفسه بسرعة بعيدًا عن أندا. بعد تجربة مثل هذه التجربة بين الحياة والموت ، يمكن أن يتعايشوا بشكل أفضل الآن.
“ربما تكون تلك السيدة الشابة قد وصلت إلى مستوى نصف القمر بالفعل وهي تبلغ من العمر ثلاثين عامًا فقط. كم هي صغيرة ، تمتم سيد آخر.
“توقف عن التظاهر ، لقد أخذت مخزونًا أكثر مني بالتأكيد!” صرخ أندا بصوت عالٍ. الهدوء والهدوء الناضج الذي رأيناه في هذا الرجل منذ البداية قد انتهى ، وكل ما تبقى هو موقفه السميك.
طار ميكا غارين الممزق من مسافة بعيدة ، معلقًا فوق المدينة و نزل ببطء بمجرد وصوله إلى البوابة الرئيسية للمدينة.
“مالذي تخطط لفعله؟” فكر غارين للحظة وسأل.
“الناس من منطقة ماريا يجرؤون على أن يكونوا متعجرفين؟”
داخل مكتب مليء بأثاث الخشب الأحمر ، كان رجلان يتنهدان باستمرار وهما يتجاذبان أطراف الحديث. كان أحدهما متكئًا على مكتب الخشب ، والآخر جالسًا على كرسي جلدي خلف المكتب ، و كلاهما يرتديان نفس التعبيرات المريرة على وجههما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
