خيبة أمل 2
الفصل 174: خيبة أمل 2
إنقسمت الدودة إلى قسمين.
* ملك الشر *
مد يده الأخرى لتفكيكها برفق و وجدها صلبة جدا بشكل غير متوقع.
“هذه المنطقة هنا مقتصرة على الأشخاص الذين لديهم الدواء السري للسير بالوسا. بدونه ، من المستحيل التعمق في الجبال “. أوضح زعيم الأشخاص باللباس الأبيض ، “هناك غازات سامة في جميع أنحاء الأجزاء العميقة من هذه الغابة. الأشخاص الذين تجولوا في المنطقة بدون دواء ماتوا بعد إصابتهم بالقرحة “. ألقى نظرة على غارين ، “ما لم يكن لديهم جسم كالخاص بالسيد غارين . “
بالذهاب إلى الجبال في وقت مبكر لا يعني بالضرورة أنه لن يكتشف أحد ذلك ، ولكن على الأقل سيكون وقت الحدث مخفيًا عن عدد كبير من الناس . و من خلال الغاز السام سيعرف عدد أقل من الناس نتيجة هذه المعركة.
لم يهتم غارين كثيرا لما ستكون نتيجة المعركة ، كونه محاربًا لبوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، فقد كان يُعتبر جزءًا من الطائفة. يمكن اعتبار هذه المعركة بشكل أو بآخر تبادل خبرات متعدد الجوانب.
الشيء الغريب هو أنه على الرغم من أنها قطعت الى قطعتين ، إلا أن الجزئين تابعا التأرجح كأن ما حدث غير مهم . و هذه المرة كشخصين منفصلين ، هاجموا ذراعي غارين على التوالي. ( * لمعلوماتكم تقطيع أي نوع من الدود عرضيا سينتج دودتين ، تقطيع الدودتين الناتجيتين ينتج 4 و هكذا ، لقتلهم يجب إما إغراقهم أو حرقهم أو ما هو قادم 🙂
الشيء الوحيد هو أنه على مستوى شهرتهم و قدراتهم القتالية ، ستكون نتائج المعركة هائلة بغض النظر عن الفائز. لتقليل التأثير الذي سيحدثه هذا الحدث ، أرسل سيد البوابة رجاله جلب غارين و فريقه في وقت أبكر مما كان محددا .
بالذهاب إلى الجبال في وقت مبكر لا يعني بالضرورة أنه لن يكتشف أحد ذلك ، ولكن على الأقل سيكون وقت الحدث مخفيًا عن عدد كبير من الناس . و من خلال الغاز السام سيعرف عدد أقل من الناس نتيجة هذه المعركة.
عبس غارين فجأة ورفع ذراعه اليمنى و بسرعة خاطفة ، قام بإمساط خيط ملون من اليشم كان يحلق .
تم إدراج وقت و مكان معركة غارين و قبضة الطائر الأبيض المقدسة على أنها معلومات ذات سرية قصوى. لم يُسمح لأي شخص باستثناء يد البوابة و الشيوخ الذين يقودون فريق غارين بالمشاهدة. ( * بالوسا ليس سيد بوابة القبضة المقدسة فب السماء الجنوبية *)
شعر الجميع بالقشعريرة و البرد يزحف تحت جلودهم وهم يرون ذلك.
أحضر غارين ليو و سينثيا و جاك فقط. سينثيا و جاك كانوا من الغرباء تمامًا عن عالم فنون القتال السري و لن يكونا قادرين على فهم قتال بين السادة القتاليين الكبار على أي حال ، لذا فجلبهم أو تركهم غير مهم . أما ليو فقد أحضره غارين لأنه أراد أن ينمي يده اليمنى التي يمكنها الضرب لتمتلك قوة أكثر .
الشيء الوحيد هو أنه على مستوى شهرتهم و قدراتهم القتالية ، ستكون نتائج المعركة هائلة بغض النظر عن الفائز. لتقليل التأثير الذي سيحدثه هذا الحدث ، أرسل سيد البوابة رجاله جلب غارين و فريقه في وقت أبكر مما كان محددا .
بعد تحذيرهم بشأن الأشياء التي يجب عليهم فعلها و عدم فعلها و التي يجب الحذر منها ، واصل الثلاثة باللون الأبيض السير نحو النهاية العميقة لجبل سكايلارك. لقد كانوا يتحركون منذ الساعة 3 صباحًا من الليلة السابقة ، و رغم ذلك ، كانوا قد دخلوا للتو أعماق جبل سكايلارد ، ولا يزال الطريق طويلاً قبل الوصول إلى شلال جبل سكايلارد.
“هل جلبت الغرباء إلى هنا؟” إلتف الرجل العجوز فجأة إلى غارين وفريقه قبل التركيز على غارين و ليو . “هل هم من طائفتنا؟”
في طريقهم إلى هناك ، ظهر ضباب أخضر خافت ببطء في الهواء أمامهم. كان معظمه يحوم فوق سطح الماء مباشرة ، و إنتشر البعض إلى الغابة ، كما لو كانوا خيوطًا شبه شفافة تطفو في الهواء.
عندها فقط لاحظ الآخرون المخلوق الخبيث.
قاموا جميعًا بإمساك قواريرهم بإحكام أسفل أنوفهم ، مما سمح للرائحة الخفيفة للعشب المقطوع حديثًا بالسيطرة على حاسة الشم ، و إزالة تأثير الغاز الضبابي.
بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.
ومع ذلك ، كان جاك و سينثيا يعانيان من الحكة في جميع أنحاء أجسادهما ، مما جعلهما مرتابين و متوترين.
“سأدمرهم عندما يهاجمون .” كان يرتدي قفازات جلدية سوداء سميكة مع أطراف غير لامعة.
عبس غارين فجأة ورفع ذراعه اليمنى و بسرعة خاطفة ، قام بإمساط خيط ملون من اليشم كان يحلق .
بالذهاب إلى الجبال في وقت مبكر لا يعني بالضرورة أنه لن يكتشف أحد ذلك ، ولكن على الأقل سيكون وقت الحدث مخفيًا عن عدد كبير من الناس . و من خلال الغاز السام سيعرف عدد أقل من الناس نتيجة هذه المعركة.
الخيط جاء من الغابة على يسارهم و كان يستهدف عنق المرأة ذات الملابس البيضاء .
تم صنع الزي الرسمي الذي قدمه الأشخاص ذوي اللون الأبيض خصيصًا للبيئة هنا و يمكنه منع معظم الهجمات المميتة من المخلوقات ، لكن غارين لم يستطع تغطية نفسه بشكل كامل بسبب صغر الملابس ، لذلك كانت هناك بعض الحشرات التي تهاجمه.
هسس …
“أنا … أحضرت خاتمًا من الحديد الأزرق … إنه هدية عيد ميلادي من ابني.” تلعثمت كارين بالرد .
كافح الخيط في يد غارين ، وهو يصدر صوتًا مثل الأفعى.
تم إدراج وقت و مكان معركة غارين و قبضة الطائر الأبيض المقدسة على أنها معلومات ذات سرية قصوى. لم يُسمح لأي شخص باستثناء يد البوابة و الشيوخ الذين يقودون فريق غارين بالمشاهدة. ( * بالوسا ليس سيد بوابة القبضة المقدسة فب السماء الجنوبية *)
عندها فقط لاحظ الآخرون المخلوق الخبيث.
ظهرت كل أنواع الحيوانات و الحشرات المرعبة في طريقهم.
بدا و كأنه سلك أخضر بدون رأس أو ذيل و كان يتلوى في يد غارين. لم يستطيع أحد معرفة الجزء منه الذي ينتج الصوت .
بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.
إذا لم يتحرك ، فلن يخمن أحد أنه كائن حي.
في طريقهم إلى هناك ، ظهر ضباب أخضر خافت ببطء في الهواء أمامهم. كان معظمه يحوم فوق سطح الماء مباشرة ، و إنتشر البعض إلى الغابة ، كما لو كانوا خيوطًا شبه شفافة تطفو في الهواء.
“النيماتودا فيريديان!” تغير تعبير الرجل الرائد ذو الزي الأبيض ، “كارين ، هل أحضرت أي شيء مصنوع من الحديد هنا!” ألقى نظرة ساخطة على المرأة.
الشيء الغريب هو أنه على الرغم من أنها قطعت الى قطعتين ، إلا أن الجزئين تابعا التأرجح كأن ما حدث غير مهم . و هذه المرة كشخصين منفصلين ، هاجموا ذراعي غارين على التوالي. ( * لمعلوماتكم تقطيع أي نوع من الدود عرضيا سينتج دودتين ، تقطيع الدودتين الناتجيتين ينتج 4 و هكذا ، لقتلهم يجب إما إغراقهم أو حرقهم أو ما هو قادم 🙂
“أنا … أحضرت خاتمًا من الحديد الأزرق … إنه هدية عيد ميلادي من ابني.” تلعثمت كارين بالرد .
حاليًا ، روحه دائمًا ما تغذي جسده ، حتى أضعف أعضائه الداخلية تقوى كل دقيقة.
”خاتم من الحديد الأزرق؟ هل أردت الموت ؟ ” صاح زعيم الأشخاص بالأبيض في سخط ، “ارمه الآن! لولا إنقاذ السيد غارين لك لأصبحت جثة الآن ! نيماتودا فيريديان تحب المنتجات الحديدة ، لارتداء شيئ حديدي دون القدرة على صدها ….. هل لديك رغبة في الموت! “
الفصل 174: خيبة أمل 2
“أنا آسفة …” تخبطت كارين لتخلعه ، وألقته بعيدًا في وسط الحشائش .
بالذهاب إلى الجبال في وقت مبكر لا يعني بالضرورة أنه لن يكتشف أحد ذلك ، ولكن على الأقل سيكون وقت الحدث مخفيًا عن عدد كبير من الناس . و من خلال الغاز السام سيعرف عدد أقل من الناس نتيجة هذه المعركة.
في اللحظة التالية ، قام حشد من الخيوط الخضراء بالقفز على الخاتم ، تكدسوا عليه و شكلوا كرة بحجم قبضة اليد ، وفي نفس الوقت إلتفوا حولها.
بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.
شعر الجميع بالقشعريرة و البرد يزحف تحت جلودهم وهم يرون ذلك.
“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”
أعطى غارين المخلوق الموجود بين إصابعه نظرة مهتمة ، إنه يبدو مثل سلك معدني لكنه أقوى بكثير.
“أنا آسفة …” تخبطت كارين لتخلعه ، وألقته بعيدًا في وسط الحشائش .
مد يده الأخرى لتفكيكها برفق و وجدها صلبة جدا بشكل غير متوقع.
“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”
عض كلا الجانبين من الدودة على جلده في محاولة للإختراق لداخل ، كما لو كان المخلوق ينجذب إلى مجرى الدم. استمر في محاولة الحفر في الجلد بالقرب من عروقه.
عندها فقط لاحظ الآخرون المخلوق الخبيث.
دينغ! دينغ!
“أنا هنا للحصول على استشارة حول فنون الدفاع عن النفس.” اتخذ غارين خطوة للأمام أمام الجميع.
ظل صوت تلاحم المعادن يرن بإستمرار مما أفزع الجميع.
“هل جلبت الغرباء إلى هنا؟” إلتف الرجل العجوز فجأة إلى غارين وفريقه قبل التركيز على غارين و ليو . “هل هم من طائفتنا؟”
خاصة الأشخاص الذين يرتدون ملابس بيضاء ، لم يكونوا مفزوعبن من المخلوق بيد غارين ، لكن من غارين نفسه .
قاموا جميعًا بإمساك قواريرهم بإحكام أسفل أنوفهم ، مما سمح للرائحة الخفيفة للعشب المقطوع حديثًا بالسيطرة على حاسة الشم ، و إزالة تأثير الغاز الضبابي.
كانوا واضحين جدًا حول مدى خطورة هذه الديدان بجسمها المتين وقدراتها القوية على الحفر ، يمكنها أنها يمكن أن تثقب ثقبًا في لوح فولاذي بسمك الظفر.( حوالي 1.2 سنتم)
لم يهتم غارين كثيرا لما ستكون نتيجة المعركة ، كونه محاربًا لبوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية ، فقد كان يُعتبر جزءًا من الطائفة. يمكن اعتبار هذه المعركة بشكل أو بآخر تبادل خبرات متعدد الجوانب.
ومع ذلك ، عند التعامل مع جلد غارين ، تمكنت فقط من إنتاج أصوات مثل هذه دون حتى ترك علامات .
“لا شيء علي.”
برؤية كيف استمرت الدودة في مهاجمة جلد غارين دون أن تنجح بإختراقه ، شعر الأشخاص ذوو الملابس باللون الأبيض بضعف في أسنانهم.
بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.
“هذا الشيء …” عبس غارن ، “ليو ، سينثيا ، جاك. إحذروا من هجماتهم. هل أزلتم منتجات الحديد من عليكم ؟ “
تم صنع الزي الرسمي الذي قدمه الأشخاص ذوي اللون الأبيض خصيصًا للبيئة هنا و يمكنه منع معظم الهجمات المميتة من المخلوقات ، لكن غارين لم يستطع تغطية نفسه بشكل كامل بسبب صغر الملابس ، لذلك كانت هناك بعض الحشرات التي تهاجمه.
“نعم.”
“هل جلبت الغرباء إلى هنا؟” إلتف الرجل العجوز فجأة إلى غارين وفريقه قبل التركيز على غارين و ليو . “هل هم من طائفتنا؟”
“لا شيء علي.”
“هذا الشيء …” عبس غارن ، “ليو ، سينثيا ، جاك. إحذروا من هجماتهم. هل أزلتم منتجات الحديد من عليكم ؟ “
أومأ ليو برأسه أيضًا.
عض كلا الجانبين من الدودة على جلده في محاولة للإختراق لداخل ، كما لو كان المخلوق ينجذب إلى مجرى الدم. استمر في محاولة الحفر في الجلد بالقرب من عروقه.
“سأدمرهم عندما يهاجمون .” كان يرتدي قفازات جلدية سوداء سميكة مع أطراف غير لامعة.
إنقسمت الدودة إلى قسمين.
“فقط كن حذرا. إنهم صلبين بعض الشيء “. أصبح عبوسه أكثر حدة.
“غسق شورى ؟” كان وجه بالوسا المتجعد مغطى بالحنين لثانية. “إنه عبقري ، حتى عندما كنت أصغر سناً. علاقتنا لم تكن جيدة أبدًا ، لم أكن أعتقد أنه سوف يمنحني مثل هذا الثناء الكبير “.
قام بشد طرفي النيماتودا و سحبهما بإتجاهين متعاكسين .
سارت المجموعة عبر الطريق على يسار الشلال و وصلت إلى صخرة بيضاء ضخمة.
كراك!
القى عليه الرجل العجوز لمحة ثم . ابتسم قائلاً: “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة ناداني فيها أحد بلقبي ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ بالنظر إلى عمرك وشجاعتك ، يجب أن يكون لديك نوع من القصة “.
إنقسمت الدودة إلى قسمين.
أعطى غارين المخلوق الموجود بين إصابعه نظرة مهتمة ، إنه يبدو مثل سلك معدني لكنه أقوى بكثير.
الشيء الغريب هو أنه على الرغم من أنها قطعت الى قطعتين ، إلا أن الجزئين تابعا التأرجح كأن ما حدث غير مهم . و هذه المرة كشخصين منفصلين ، هاجموا ذراعي غارين على التوالي. ( * لمعلوماتكم تقطيع أي نوع من الدود عرضيا سينتج دودتين ، تقطيع الدودتين الناتجيتين ينتج 4 و هكذا ، لقتلهم يجب إما إغراقهم أو حرقهم أو ما هو قادم 🙂
ومع ذلك ، عند التعامل مع جلد غارين ، تمكنت فقط من إنتاج أصوات مثل هذه دون حتى ترك علامات .
“هذه المخلوقات حقاً عنيدة.” صفق غارين يديه معًا و طحن المخلوقين . في غضون ثوان ، تم طحن الدودة إلى مسحوق أخضر ثم رمى غارين بقاياها من على كفه.
كافح الخيط في يد غارين ، وهو يصدر صوتًا مثل الأفعى.
“السيد. غارين ، هناك بعض المشاكل الأخرى في المقدمة ، يرجى توخي الحذر “. ذكرهم الرجل في الزي الأبيض بالمقدمة و أمر المرأة ذات الرداء الأبيض كارين بالعودة .
أحضر غارين ليو و سينثيا و جاك فقط. سينثيا و جاك كانوا من الغرباء تمامًا عن عالم فنون القتال السري و لن يكونا قادرين على فهم قتال بين السادة القتاليين الكبار على أي حال ، لذا فجلبهم أو تركهم غير مهم . أما ليو فقد أحضره غارين لأنه أراد أن ينمي يده اليمنى التي يمكنها الضرب لتمتلك قوة أكثر .
واصل الباقي تقدمهم .
“النيماتودا فيريديان!” تغير تعبير الرجل الرائد ذو الزي الأبيض ، “كارين ، هل أحضرت أي شيء مصنوع من الحديد هنا!” ألقى نظرة ساخطة على المرأة.
بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.
“السيد. غارين ، هناك بعض المشاكل الأخرى في المقدمة ، يرجى توخي الحذر “. ذكرهم الرجل في الزي الأبيض بالمقدمة و أمر المرأة ذات الرداء الأبيض كارين بالعودة .
العناكب السوداء بحجم حوض الغسيل. عقرب أبيض ذو أسنان حادة يتدلى على حافة البحيرة. النمل الأسود العملاق بحجم بيضة الدجاج.
سمع الرجل العجوز الضيوف وهم يقتربون لذا أنزل برفق عمود الصيد. ثبت العمود تحت صخرة كبيرة قبل أن يستدير.
ظهرت كل أنواع الحيوانات و الحشرات المرعبة في طريقهم.
كانوا واضحين جدًا حول مدى خطورة هذه الديدان بجسمها المتين وقدراتها القوية على الحفر ، يمكنها أنها يمكن أن تثقب ثقبًا في لوح فولاذي بسمك الظفر.( حوالي 1.2 سنتم)
كان جاك و سينثيا متوترين و قلقين ، حيث كانا يبقيان حذرهم مرتفعا بإستمرار .
حاليًا ، روحه دائمًا ما تغذي جسده ، حتى أضعف أعضائه الداخلية تقوى كل دقيقة.
حتى ملك القبضة ليو كان يعاني من وخز في فروة رأسه وأطلق بعض الشجاعة ليحيط نفسه في محاولة لإبعاد بعض المخلوقات. إذا اقتربت هذه الأشياء منه ، حتى لو كان سيدا قتاليا كبير ، فمن المحتمل أن يواجه مشاكل في محاربتها.
مد يده الأخرى لتفكيكها برفق و وجدها صلبة جدا بشكل غير متوقع.
كان غارين مندهشا ، لكنه لم يظهر ذلك على وجهه و تابع الرجال الذين يرتدون ملابس بيضاء عن كثب.
بعد تحذيرهم بشأن الأشياء التي يجب عليهم فعلها و عدم فعلها و التي يجب الحذر منها ، واصل الثلاثة باللون الأبيض السير نحو النهاية العميقة لجبل سكايلارك. لقد كانوا يتحركون منذ الساعة 3 صباحًا من الليلة السابقة ، و رغم ذلك ، كانوا قد دخلوا للتو أعماق جبل سكايلارد ، ولا يزال الطريق طويلاً قبل الوصول إلى شلال جبل سكايلارد.
تم صنع الزي الرسمي الذي قدمه الأشخاص ذوي اللون الأبيض خصيصًا للبيئة هنا و يمكنه منع معظم الهجمات المميتة من المخلوقات ، لكن غارين لم يستطع تغطية نفسه بشكل كامل بسبب صغر الملابس ، لذلك كانت هناك بعض الحشرات التي تهاجمه.
بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.
بدون استثناءات كانت كل الحشرات تلامس جلده و تصاب بالشلل على الفور ثم ترتد بعيدًا. بحلول الوقت الذي يصلون فيه الأرض ، يكونون قد ماتوا بالفعل.
الفصل 174: خيبة أمل 2
على مستوى غارين ، يمكن لموجة الإهتزاز المضادة الناتجة عن تقنية تقوية الجسم أن تقتل الحشرات مباشرة.
بعد تحذيرهم بشأن الأشياء التي يجب عليهم فعلها و عدم فعلها و التي يجب الحذر منها ، واصل الثلاثة باللون الأبيض السير نحو النهاية العميقة لجبل سكايلارك. لقد كانوا يتحركون منذ الساعة 3 صباحًا من الليلة السابقة ، و رغم ذلك ، كانوا قد دخلوا للتو أعماق جبل سكايلارد ، ولا يزال الطريق طويلاً قبل الوصول إلى شلال جبل سكايلارد.
بالنسبة له ، ما دام الشيئ لا يستطيع ان يكسر دفاعه (تصلبه ) ، فلا شيء يمكن أن يهدده.
بعد عدة إلتفافات ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى طرف البحيرة.
حاليًا ، روحه دائمًا ما تغذي جسده ، حتى أضعف أعضائه الداخلية تقوى كل دقيقة.
“السيد. غارين ، هناك بعض المشاكل الأخرى في المقدمة ، يرجى توخي الحذر “. ذكرهم الرجل في الزي الأبيض بالمقدمة و أمر المرأة ذات الرداء الأبيض كارين بالعودة .
تناولت المجموعة بعض الخبز المملوء بالقشور على الغداء و استمروا في السير حتى وقت متأخر من بعد الظهر حين جاء صوت المياه المتدفقة من الأمام.
هذه الديدان تشبه ديدان اسكدنيا *. لديهم ثمانية أرجل قصيرة و حراشف صلبة ، وكذلك أجسام مستديرة بحجم حوض الغسيل.
مع كل خطوة ، أصبح الصوت أقوى وأكثر وضوحًا.
ظل صوت تلاحم المعادن يرن بإستمرار مما أفزع الجميع.
بعد عدة إلتفافات ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى طرف البحيرة.
“لقد مر وقت طويل منذ أن زرتني يا بوندي الصغير. أنت رجل ضخم الآن “. استدار الرجل العجوز نحو الرجل الرائد في الزي الأبيض.
تدفقت مياه البحيرة نحو الجرف على يمينهم ، وسقطت بشكل عاصف بحرية لمدة ثلاثين متراً قبل أن تصطدم بالبركة أدناه ، مكونة شلالاً أبيض ضخمًا.
شعر الجميع بالقشعريرة و البرد يزحف تحت جلودهم وهم يرون ذلك.
سارت المجموعة عبر الطريق على يسار الشلال و وصلت إلى صخرة بيضاء ضخمة.
تراجع الرجل ذو الرداء الأبيض بينما كان يعطي إشارات للآخرين ليحذوا حذوه ، مما يصنع فراغ لهما للقتال .
يشبه الشلال قطعة قماش بيضاء يبلغ طولها عشرات الأمتار معلقة على جرف أسود. أمام البركة البيضاوية المخضرة ، كان هناك رجل عجوز صغير الحجم يرتدي أردية بيضاء يصطاد على الصخرة بعمود صيد.
برؤية كيف استمرت الدودة في مهاجمة جلد غارين دون أن تنجح بإختراقه ، شعر الأشخاص ذوو الملابس باللون الأبيض بضعف في أسنانهم.
جلس الرجل العجوز هناك ، لم يكن يتحرك. فقط عمود الصيد كان يتمايل من حين لآخر بالمياه السريعة.
بعد فترة وجيزة ، التقت المجموعة ببعض المخلوقات الأخرى المزعجة إلى حد ما.
تبع غارين الرجال الذين يرتدون ملابس بيضاء الى خلف الرجل العجوز ، ووقف. من خلال بصره ، كان يرى أن هناك ديدانًا خضراء جدًا لدرجة أنها قد تكون سوداء أيضًا تسبح في البركة .
بعد عدة إلتفافات ، وصلت المجموعة أخيرًا إلى طرف البحيرة.
هذه الديدان تشبه ديدان اسكدنيا *. لديهم ثمانية أرجل قصيرة و حراشف صلبة ، وكذلك أجسام مستديرة بحجم حوض الغسيل.
“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”
سمع الرجل العجوز الضيوف وهم يقتربون لذا أنزل برفق عمود الصيد. ثبت العمود تحت صخرة كبيرة قبل أن يستدير.
أعطى غارين المخلوق الموجود بين إصابعه نظرة مهتمة ، إنه يبدو مثل سلك معدني لكنه أقوى بكثير.
“لقد مر وقت طويل منذ أن زرتني يا بوندي الصغير. أنت رجل ضخم الآن “. استدار الرجل العجوز نحو الرجل الرائد في الزي الأبيض.
أعطى غارين المخلوق الموجود بين إصابعه نظرة مهتمة ، إنه يبدو مثل سلك معدني لكنه أقوى بكثير.
“كل ذلك بفضل جدي.” انحنى وأجاب.
الشيء الوحيد هو أنه على مستوى شهرتهم و قدراتهم القتالية ، ستكون نتائج المعركة هائلة بغض النظر عن الفائز. لتقليل التأثير الذي سيحدثه هذا الحدث ، أرسل سيد البوابة رجاله جلب غارين و فريقه في وقت أبكر مما كان محددا .
“هل جلبت الغرباء إلى هنا؟” إلتف الرجل العجوز فجأة إلى غارين وفريقه قبل التركيز على غارين و ليو . “هل هم من طائفتنا؟”
دينغ! دينغ!
عبس غارين قليلا. ربما كان الرجل العجوز يعيش في عزلة لفترة من الوقت ، ولم يهتم ولم يعرف أي شيء عن العالم الخارجي. لم يكن يعرف حتى سبب وجودهم هنا.
“أنا هنا للحصول على استشارة حول فنون الدفاع عن النفس.” اتخذ غارين خطوة للأمام أمام الجميع.
“القبضة المقدسة للطائر الأبيض ؟ السيد بالوسا؟” سأل غارين ثم عرف بنفسه . “اسمي غارين.”
تناولت المجموعة بعض الخبز المملوء بالقشور على الغداء و استمروا في السير حتى وقت متأخر من بعد الظهر حين جاء صوت المياه المتدفقة من الأمام.
القى عليه الرجل العجوز لمحة ثم . ابتسم قائلاً: “لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة ناداني فيها أحد بلقبي ، هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك به؟ بالنظر إلى عمرك وشجاعتك ، يجب أن يكون لديك نوع من القصة “.
الفصل 174: خيبة أمل 2
“أنا هنا للحصول على استشارة حول فنون الدفاع عن النفس.” اتخذ غارين خطوة للأمام أمام الجميع.
قام بشد طرفي النيماتودا و سحبهما بإتجاهين متعاكسين .
تراجع الرجل ذو الرداء الأبيض بينما كان يعطي إشارات للآخرين ليحذوا حذوه ، مما يصنع فراغ لهما للقتال .
“النيماتودا فيريديان!” تغير تعبير الرجل الرائد ذو الزي الأبيض ، “كارين ، هل أحضرت أي شيء مصنوع من الحديد هنا!” ألقى نظرة ساخطة على المرأة.
وضع غارين يديه خلفه.
الخيط جاء من الغابة على يسارهم و كان يستهدف عنق المرأة ذات الملابس البيضاء .
“لقد حاربت غسق شورا مرتين. لم يكن لديه سوى الأشياء الجيدة ليقولها عنك يا سيدي. كان يعتقد أنك أقوى مقاتل في العصر الحالي ، قمة فنون الدفاع عن النفس! بصفتي الأقوى في جيلي ، أود طلب المشورة منك “.
أعطى غارين المخلوق الموجود بين إصابعه نظرة مهتمة ، إنه يبدو مثل سلك معدني لكنه أقوى بكثير.
“غسق شورى ؟” كان وجه بالوسا المتجعد مغطى بالحنين لثانية. “إنه عبقري ، حتى عندما كنت أصغر سناً. علاقتنا لم تكن جيدة أبدًا ، لم أكن أعتقد أنه سوف يمنحني مثل هذا الثناء الكبير “.
* ملك الشر *
استيقظ من حنينه ، وسقطت نظرته على يدي غارين ، وهز رأسه.
أحضر غارين ليو و سينثيا و جاك فقط. سينثيا و جاك كانوا من الغرباء تمامًا عن عالم فنون القتال السري و لن يكونا قادرين على فهم قتال بين السادة القتاليين الكبار على أي حال ، لذا فجلبهم أو تركهم غير مهم . أما ليو فقد أحضره غارين لأنه أراد أن ينمي يده اليمنى التي يمكنها الضرب لتمتلك قوة أكثر .
“من المؤسف أنني أغلقت قبضتي بالفعل منذ عام (* توقف عن القتال * ) . من فضلك غادر ، لن أخوض هذا القتال معك “.
إنقسمت الدودة إلى قسمين.
“أنا … أحضرت خاتمًا من الحديد الأزرق … إنه هدية عيد ميلادي من ابني.” تلعثمت كارين بالرد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
