الظهور 2
الفصل 224: الظهور 2
* ملك الشر *
فجأة ، ظهر وجه سيلفالان المجنون أمام عينيه.
* 2 *
بووووم!!
صفعة!
بووووم!!
طرقت راحة يده اليمنى برفق على راحتي بالوسا المرتفعة. لم يكن هناك أي انفجار شديد ، ولم يكن هناك تأثير شرس للهالة.
ضغط على صدره و قفز في النفق.
لم يكن هناك سوى شكلين ظليين مغطيين بالهالة ينطلقان للأمام مثل الثعابين السامة ، ثم يومضان كالبرق ، تاركتين كل شيء كما كان من قبل.
بررر …
رد غارين في لحظة و هبط على بقعة فارغة على بعد عشرة أمتار.
“لذلك خسرت ، طوال الطريق منذ ذلك الوقت…….أنا …”
“الضربة الثانية!”
طرقت راحة يده اليمنى برفق على راحتي بالوسا المرتفعة. لم يكن هناك أي انفجار شديد ، ولم يكن هناك تأثير شرس للهالة.
دون توقف ، اندفع إلى الأمام مرة أخرى.
قبض ملك الكوابيس على أندريلا الذي أغمي عليه. ( * أفقده ملك الكوابيس الوعي *)
تمامًا مثل ضربة راحة اليد السابقة ، ضرب مرة أخرى كف بالوسا بخفة.
هب نسيم خفيف و فجأة لم يعد هناك أحد بجانب التمثال الحجري. فقط كومة من الملابس التي سقطت فوق كومة من الرمال البيضاء.
“شكل إصبع سيفر !!” زأر بالوسا ، وأصابعه تنقر كف غارين مثل قطرات المطر. في اللحظة التي يلمس فيها أي إصبع يده ، فإنه يومض بلمحة من الرمادي و الأخضر.
“سيء جدًا … أصبح لدي خصم واحد أقل في هذا العالم …” على مستوى غارين ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم جذب انتباهه حقًا. و هذه الرحلة إلى جزيرة الدخان كلفتهم الكثير من مقاتلي النخبة …
انفصل الاثنان مرة أخرى ، وسكت كلاهما.
توقف للحظة ، وفهم.
“الضربة الأخيرة!” قفز غارين إلى الأمام ، واندمج معه التمثال البلاتيني فجأة ليصبح الإثنان واحداً. كان جسده كله محاطًا بضوء بلاتيني.
جلس غارين متربّعًا في وسط غابة التماثيل الحجرية و عيناه مغمضتان. كان هناك جرح عمودي على ذقنه حيث أصيب بالهجوم الأخير لبالوسا.
“القبضات الجنوبية.”
“شكراً لإنقاذي … جسدك جميل حقًا …” قالت ذلك قبل أن تدرك نفسها لتهرب عجل بعدها . لقد كانت بعيدة كل البعد عن سلوكها الهادئ المعتاد.
قفز برفق وهبط أمام بالوسا ، كان كلاهما ينطلقان إلى الأمام بلا صوت.
“إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة ، يمكنك العثور علي في بوابة الغيوم البيضاء .”
بووووم!!
“شكل إصبع سيفر !!” زأر بالوسا ، وأصابعه تنقر كف غارين مثل قطرات المطر. في اللحظة التي يلمس فيها أي إصبع يده ، فإنه يومض بلمحة من الرمادي و الأخضر.
في ذلك الجزء من الثانية ، انفجرت هالة رائعة من البلاتين حول غارين ، اختلطت الهالة و التيارات الهوائية معًا لتشكيل سكاكين حادة لا حصر لها تحلق نحو بالوسا من جميع الاتجاهات.
على حافة أكبر تمثال حجري في الإقليم الجنوبي.
بوم !! دانغ دانغ دانغ !!
الفصل 224: الظهور 2 * ملك الشر *
تراجع بالوسا عشر خطوات للوراء. شكلت كل خطوة بصمة عميقة على الأرض.
بعد دمج شخصياته الثلاثة في شخصية واحدة ، كانت كل خطوة قام بها بالوسا مساوية لإطلاق تقنية سرية. قبل أن يعرف ذلك ، كان قد أصيب بعدد معين من الجروح الداخلية. كانت تقنية التمثال الإلهي مجنونة بما يكفي ليتم تسميتها تقنية إلهية أسطورية ، ولكن حتى بعد أن أتقنها كان لا يزال بإمكان بالوسا إلحاق الضرر به. مقارنةً بحالته عندما كان على ما يرام بعد أن أخذ ضربات بالوسا وجهاً لوجه ، كان هذا مختلفًا مثل الفرق بين السماء والأرض!
سحب غارين قبضتيه و وقف.
كان غارين عاجزًا عن الكلام تمامًا. بالنظر إلى الجزء العلوي من جسده العاري ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهره .
“اذهب.” ذهب التشدد في وجه غارين في لحظة ، وسار نحو أندريلا و ملك الكوابيس .
فهم غارين أنه كان على حق ، فأومأ برأسه.
“لما هو …؟” نظر ملك الكوابيس إلى بالوسا في حيرة.
“سيء جدًا … أصبح لدي خصم واحد أقل في هذا العالم …” على مستوى غارين ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم جذب انتباهه حقًا. و هذه الرحلة إلى جزيرة الدخان كلفتهم الكثير من مقاتلي النخبة …
لكن أندريلا شد ملابسه مقاطعا إياه و لم يقل أكثر من ذلك. أخذ الثلاثة قطعتين من الحجر الأسود على شكل مفتاح ، و ذهبوا نحو لديل كويك سيلفر والآخرين الذين كانوا ينتظرون غارين بالجانب منتظرين له كل الخير . ساروا معًا نحو بقعة نظيفة أخرى في الغابة الحجرية.
بدون أدنى شك على الإطلاق ، عرف غارين أن ذلك الشخص الذي يقف هناك كان سيلفالان.
وقف بالوسا في نفس المكان بهدوء ، ينظر إلى يديه بابتسامة حزينة.
وقف الثلاثة أمام التمثال الحجري في شكل مثلث و أخذوا نفسا عميقا من أجل الاستجابة السريعة للتهديدات من جميع الجهات.
كانت الحقيقة أنه بمجرد أن استخدم هذا الطور فقد تم تحديد النتيجة.
بووووم!!
“في النهاية … كنت فقط خائف من الموت في الوحدة …” هز رأسه و ضحك ثم أصدر جسده سلسلة من الانفجارات.
في ذلك الجزء من الثانية ، انفجرت هالة رائعة من البلاتين حول غارين ، اختلطت الهالة و التيارات الهوائية معًا لتشكيل سكاكين حادة لا حصر لها تحلق نحو بالوسا من جميع الاتجاهات.
بانغ بانغ بانغ بانغ !!
“أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
كأن أحداً أشعل مفرقعات نارية داخل جسده. بدأ جلده و عضلاته يتحولون من قشور مستديرة وممتلئة إلى قشور جافة ، كما جسمه لو كان يقف في مهب الريح لسنوات لا تحصى في غمضة عين.
تبدد الضباب و مضى الوقت.
سرعان ما بدأ وجهه الوردي سابقًا في الجفاف بمعدل مرئي ليصبح مثل لحاء شجرة عمرها ألف عام. تقلص جسده الطويل أيضًا بسرعة ، وتحول بالكامل من محارب قوي إلى مومياء قديمة في لحظة.
“لا بأس ، لحسن الحظ أنني واجهت هذا السم من قبل ، لذا فحالي ليس سيئًا للغاية.” ابتسم ديل كويك سيلفر علانية. “بعد ذلك ، إذا كنتم تريدون الحصول على حق استخدام وعاء الدخان الأسود ، فسيتعين عليكم مواجهة القصر الخالد في الإقليم الشمالي. مع مستوى قوتنا ، سنصبح أعباء عليكم فقط إذا شاركنا. لذلك من الأفضل لنا أن نبقى بعيدين “.
انحنى ببطء على تمثال مكسور و نظراته تمر عبر الضباب الرمادي ، كما لو أنه رأى نفسه في أكثر أيامه المجيدة.
شاهد غارين وملك الكوابيس وأندريلا تمثال الحجر الأسود بهدوء . إنه تمثال أسود لإنسان رفعت إحدى يديه و الأخرى على الأرض ، اهتز لفترة ثم سقط ساكناً.
فجأة ، ظهر وجه سيلفالان المجنون أمام عينيه.
اختفى كل الدخان والضباب فوق جزيرة الدخان في ثانية ، وكشف عن سماء المساء الصافية.
توقف للحظة ، وفهم.
تمامًا مثل ضربة راحة اليد السابقة ، ضرب مرة أخرى كف بالوسا بخفة.
“لذلك خسرت ، طوال الطريق منذ ذلك الوقت…….أنا …”
من خلال الحلقة السحابية ، أضاءت أشعة الشمس الحمراء الشفق عبر الغابة الحجرية لتهبط على جسد غارين.
هب نسيم خفيف و فجأة لم يعد هناك أحد بجانب التمثال الحجري. فقط كومة من الملابس التي سقطت فوق كومة من الرمال البيضاء.
كان هناك صوت قعقعة تروس صادر من داخل التمثال و ازدادت الضوضاء بشكل مطرد إلى تصعيد. و من داخل التمثال انتشرت بسرعة على الأرض تحت قدميه.
* لحظة صمت على روح ماتت قبل 45 سنة *
فجأة ، بدأ الطرف الجنوبي للجزيرة بأكمله في التأرجح برفق ، مرت هزات خفيفة عبر سطح الأرض.
********************
فجأة ، بدأ الطرف الجنوبي للجزيرة بأكمله في التأرجح برفق ، مرت هزات خفيفة عبر سطح الأرض.
على حافة أكبر تمثال حجري في الإقليم الجنوبي.
بدون أدنى شك على الإطلاق ، عرف غارين أن ذلك الشخص الذي يقف هناك كان سيلفالان.
كان هناك إثنان من التماثيل الحجرية مرتبطة بالمنطقة الوسطى في الإقليم الشمالي. يمكن فتح الأنقاض بالمفاتيح ، وبمجرد فتح المدخل ، يمكن للجميع بطبيعة الحال الدخول. ولكن فقط أولئك الذين لديهم مفاتيح لديهم الحق حقًا في استخدام وعاء الدخان الأسود .
********************
تبدد الضباب و مضى الوقت.
“وجدتهم؟” نهض غارين.
تغير الضباب تدريجيًا من الرمادي إلى الأسود ، ثم من الأسود إلى الرمادي-الأبيض ، وأخيراً من الرمادي-الأبيض إلى الأبيض تمامًا.
بااام!
جلس غارين متربّعًا في وسط غابة التماثيل الحجرية و عيناه مغمضتان. كان هناك جرح عمودي على ذقنه حيث أصيب بالهجوم الأخير لبالوسا.
أخذ غارين مفتاحًا من الحجر الأسود من جيبه ، وأدخله في ثقب صغير في وسط التمثال. استدار المفتاح بسهولة.
سرعان ما أغلقته قوى الشفاء الطبيعية لتقنية التمثال الإلهي و إلتأم الجرح ، ولم يتبق سوى خط أحمر رفيع.
هز كويك سيلفر رأسه. “آسف ، ابنتي ، النسر الأبيض والآخرون بحاجة إلى الراحة بشكل صحيح. و السم في جسدي … معقد بعض الشيء … “
بعد دمج شخصياته الثلاثة في شخصية واحدة ، كانت كل خطوة قام بها بالوسا مساوية لإطلاق تقنية سرية. قبل أن يعرف ذلك ، كان قد أصيب بعدد معين من الجروح الداخلية. كانت تقنية التمثال الإلهي مجنونة بما يكفي ليتم تسميتها تقنية إلهية أسطورية ، ولكن حتى بعد أن أتقنها كان لا يزال بإمكان بالوسا إلحاق الضرر به. مقارنةً بحالته عندما كان على ما يرام بعد أن أخذ ضربات بالوسا وجهاً لوجه ، كان هذا مختلفًا مثل الفرق بين السماء والأرض!
على حافة أكبر تمثال حجري في الإقليم الجنوبي.
“سيء جدًا … أصبح لدي خصم واحد أقل في هذا العالم …” على مستوى غارين ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم جذب انتباهه حقًا. و هذه الرحلة إلى جزيرة الدخان كلفتهم الكثير من مقاتلي النخبة …
قفز برفق وهبط أمام بالوسا ، كان كلاهما ينطلقان إلى الأمام بلا صوت.
فجأة ، سمع خطى و أصوات من أعماق الضباب.
بوم !! دانغ دانغ دانغ !!
فتح غارين عينيه ببطء ، ورأى ملك الكوابيس و أندريلا يجلبان ديل كويك سيلفر و الآنسة سي لان و المثمن . كان النسر الأبيض هناك أيضًا ، بدا غير جيد الهندام بشكل غير عادي. كما جلبت المجموعة معهم فتى وفتاة فاقدين للوعي.
أومأ غارين.
“وجدتهم؟” نهض غارين.
كانت الحقيقة أنه بمجرد أن استخدم هذا الطور فقد تم تحديد النتيجة.
“إصاباتك بخير الآن؟” بدا ملك الكوابيس مفتونًا لرؤية غارين يقف. إقترب و نقر على صدر غارين بأصابعه. “لقد كنت شرسًا بشكل مذهل الآن ، هل تريد أن تلعب لعبة مع الأخت الكبرى هنا؟ ~~ أنا فقط أحب الأنواع الشرسة ~~ “
“اذهب.” ذهب التشدد في وجه غارين في لحظة ، وسار نحو أندريلا و ملك الكوابيس .
كان غارين غاضبًا و مستفزا لكنه توقف عن رغبته بضرب ملك الكوابيس عندما شاهد أندريلا يسحبه بعيدًا. حتى الآن ، كان من الصعب عليه التعود على تصرفات ملك الكوابيس الفتاة .
على حافة أكبر تمثال حجري في الإقليم الجنوبي.
“حسنًا ، توقف عن العبث. كم من الوقت بقي حتى تفتح الأنقاض؟ “
تبدد الضباب و مضى الوقت.
نظر ديل كويك سيلفر إلى ساعته ، “عشرين دقيقة أخرى”.
صفعة!
“إذن هل تريد أن تأتي معنا؟” ألقى غارين نظرة على ديل كويك سيلفر و سي لان و يوك .
“في النهاية … كنت فقط خائف من الموت في الوحدة …” هز رأسه و ضحك ثم أصدر جسده سلسلة من الانفجارات.
هز كويك سيلفر رأسه. “آسف ، ابنتي ، النسر الأبيض والآخرون بحاجة إلى الراحة بشكل صحيح. و السم في جسدي … معقد بعض الشيء … “
من خلال الحلقة السحابية ، أضاءت أشعة الشمس الحمراء الشفق عبر الغابة الحجرية لتهبط على جسد غارين.
قال غارين معتذرًا: “آسف لم أكن حريصًا بما فيه الكفاية . على الرغم من أنك حذرتني.”
“لا بأس ، لحسن الحظ أنني واجهت هذا السم من قبل ، لذا فحالي ليس سيئًا للغاية.” ابتسم ديل كويك سيلفر علانية. “بعد ذلك ، إذا كنتم تريدون الحصول على حق استخدام وعاء الدخان الأسود ، فسيتعين عليكم مواجهة القصر الخالد في الإقليم الشمالي. مع مستوى قوتنا ، سنصبح أعباء عليكم فقط إذا شاركنا. لذلك من الأفضل لنا أن نبقى بعيدين “.
“شكل إصبع سيفر !!” زأر بالوسا ، وأصابعه تنقر كف غارين مثل قطرات المطر. في اللحظة التي يلمس فيها أي إصبع يده ، فإنه يومض بلمحة من الرمادي و الأخضر.
فهم غارين أنه كان على حق ، فأومأ برأسه.
كان هناك إثنان من التماثيل الحجرية مرتبطة بالمنطقة الوسطى في الإقليم الشمالي. يمكن فتح الأنقاض بالمفاتيح ، وبمجرد فتح المدخل ، يمكن للجميع بطبيعة الحال الدخول. ولكن فقط أولئك الذين لديهم مفاتيح لديهم الحق حقًا في استخدام وعاء الدخان الأسود .
“إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة ، يمكنك العثور علي في بوابة الغيوم البيضاء .”
بانغ بانغ بانغ بانغ !!
“شكرا جزيلا !” أومأ ديل كويك سيلفر برأسه.
على حافة أكبر تمثال حجري في الإقليم الجنوبي.
ثم جاء النسر الأبيض ، وخبير التقييم يوك ، اللذين جاء كل منهما ليشكره.
قفز برفق وهبط أمام بالوسا ، كان كلاهما ينطلقان إلى الأمام بلا صوت.
تقدمت الآنسة سي لان خطوة واحدة إلى الأمام ، و أحمرت خجلاً بدفعة واحدة.
“شكراً لإنقاذي … جسدك جميل حقًا …” قالت ذلك قبل أن تدرك نفسها لتهرب عجل بعدها . لقد كانت بعيدة كل البعد عن سلوكها الهادئ المعتاد.
في ذلك الجزء من الثانية ، انفجرت هالة رائعة من البلاتين حول غارين ، اختلطت الهالة و التيارات الهوائية معًا لتشكيل سكاكين حادة لا حصر لها تحلق نحو بالوسا من جميع الاتجاهات.
“جسدك جميل حقا ~~” كرر ملك الكوابيس بصوت غريب. “لقد سقطت في حبك ، أتعرف ~~”
هذه هي المعركة الأخيرة حيث سيخرج منتصر واحد فقط . هل ما زلتما تريدان الدخول؟ “
كان غارين عاجزًا عن الكلام تمامًا. بالنظر إلى الجزء العلوي من جسده العاري ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهره .
كانت الحقيقة أنه بمجرد أن استخدم هذا الطور فقد تم تحديد النتيجة.
بعد توديعهم ، اختفى المحقق ديل ومجموعته تدريجياً في الضباب ، حتى اختفت أصوات خطواتهم تمامًا.
“شكل إصبع سيفر !!” زأر بالوسا ، وأصابعه تنقر كف غارين مثل قطرات المطر. في اللحظة التي يلمس فيها أي إصبع يده ، فإنه يومض بلمحة من الرمادي و الأخضر.
“هيا نبدأ.”
لمس غارين قلادة الكتاب المعلقة أمام صدره ، وحدق في منتصف رأس التمثال. بغموض ، كان يرى شخصية طويلة تقف هناك.
وقف الثلاثة أمام التمثال الحجري في شكل مثلث و أخذوا نفسا عميقا من أجل الاستجابة السريعة للتهديدات من جميع الجهات.
“أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
أخذ غارين مفتاحًا من الحجر الأسود من جيبه ، وأدخله في ثقب صغير في وسط التمثال. استدار المفتاح بسهولة.
فتح غارين عينيه ببطء ، ورأى ملك الكوابيس و أندريلا يجلبان ديل كويك سيلفر و الآنسة سي لان و المثمن . كان النسر الأبيض هناك أيضًا ، بدا غير جيد الهندام بشكل غير عادي. كما جلبت المجموعة معهم فتى وفتاة فاقدين للوعي.
كان هناك صوت قعقعة تروس صادر من داخل التمثال و ازدادت الضوضاء بشكل مطرد إلى تصعيد. و من داخل التمثال انتشرت بسرعة على الأرض تحت قدميه.
فتح غارين عينيه ببطء ، ورأى ملك الكوابيس و أندريلا يجلبان ديل كويك سيلفر و الآنسة سي لان و المثمن . كان النسر الأبيض هناك أيضًا ، بدا غير جيد الهندام بشكل غير عادي. كما جلبت المجموعة معهم فتى وفتاة فاقدين للوعي.
للحظة ، بدا الأمر كما لو أن غابة التماثيل الحجرية بأكملها قد بدأت تصدر أصوات تحرك المسننات .
كان غارين عاجزًا عن الكلام تمامًا. بالنظر إلى الجزء العلوي من جسده العاري ، لم يكن لديه أي فكرة عن نوع التعبير الذي يجب أن يظهره .
بررر …
فهم غارين أنه كان على حق ، فأومأ برأسه.
فجأة ، بدأ الطرف الجنوبي للجزيرة بأكمله في التأرجح برفق ، مرت هزات خفيفة عبر سطح الأرض.
أومأ غارين.
شاهد غارين وملك الكوابيس وأندريلا تمثال الحجر الأسود بهدوء . إنه تمثال أسود لإنسان رفعت إحدى يديه و الأخرى على الأرض ، اهتز لفترة ثم سقط ساكناً.
هذه هي المعركة الأخيرة حيث سيخرج منتصر واحد فقط . هل ما زلتما تريدان الدخول؟ “
قال أندريلا بهدوء: “تم تفعيل مفتاح الإقليم الجنوبي ، والآن يعود الأمر إلى الإقليم الشمالي”. “ليس هناك خطأ في الوقت. يجب أن يكون الوقت عندما يكتمل القمر ، ولكن ليس بالضرورة في الليل. الوقت متأخر من بعد الظهر الآن ، في المساء تقريبًا ، لذلك يجب أن نكون قادرين على رؤية القمر في الخارج “.
حافظ ثلاثتهم على تعبيراتهم الهادئة . نظر غارين إلى النفق تحت الأرض بعد استعادة المفتاح.
أومأ غارين.
طرقت راحة يده اليمنى برفق على راحتي بالوسا المرتفعة. لم يكن هناك أي انفجار شديد ، ولم يكن هناك تأثير شرس للهالة.
بمجرد انتهائهم من الكلام ، جاءت بعض الهزات الشديدة من خلفهم دون سابق إنذار.
“هيا نبدأ.”
إنقسمت الأرض أمامهم ببطء لتكشف عن نفق أسود تحت الأرض. كان النفق مربعًا ومبنيًا من الحجر الأسود ، وبداخله العديد من الندوب و الخدوش على الجدران. كانت هناك عظام متناثرة على الأرض.
من خلال الحلقة السحابية ، أضاءت أشعة الشمس الحمراء الشفق عبر الغابة الحجرية لتهبط على جسد غارين.
بمجرد فتحه ، اندفعت رائحة العفن من الداخل.
بدون أدنى شك على الإطلاق ، عرف غارين أن ذلك الشخص الذي يقف هناك كان سيلفالان.
حافظ ثلاثتهم على تعبيراتهم الهادئة . نظر غارين إلى النفق تحت الأرض بعد استعادة المفتاح.
بانغ بانغ بانغ بانغ !!
هذه هي المعركة الأخيرة حيث سيخرج منتصر واحد فقط . هل ما زلتما تريدان الدخول؟ “
جلس غارين متربّعًا في وسط غابة التماثيل الحجرية و عيناه مغمضتان. كان هناك جرح عمودي على ذقنه حيث أصيب بالهجوم الأخير لبالوسا.
أخذ ملك الكوابيس خطوة إلى الوراء. “لم أعش بما فيه الكفاية ، و ليست لدي رغبة في محاربة سيلفالان حتى الموت. عدوي الوحيد هو فلامنغو ، لقد تجاوز هذا معايير الأمان الخاصة بي “. عبس و تابع . “في مواجهة الوحوش مثلكم يا رفاق ، فإن مقاتلي النخبة من مستواي لا يمكنهم فعل الكثير بعد الآن. أفضل عدم الانضمام إلى الحفلة “.
فتح غارين عينيه ببطء ، ورأى ملك الكوابيس و أندريلا يجلبان ديل كويك سيلفر و الآنسة سي لان و المثمن . كان النسر الأبيض هناك أيضًا ، بدا غير جيد الهندام بشكل غير عادي. كما جلبت المجموعة معهم فتى وفتاة فاقدين للوعي.
أمسك أندريلا بمقبض سيفه بإحكام.
توقف للحظة ، وفهم.
“أنا معك. أنا هنا لأتجاوز حدودي على أي حال ، لذلك لا يمكنني التراجع في منتصف الطريق “.
“سيء جدًا … أصبح لدي خصم واحد أقل في هذا العالم …” على مستوى غارين ، كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم جذب انتباهه حقًا. و هذه الرحلة إلى جزيرة الدخان كلفتهم الكثير من مقاتلي النخبة …
“هل قررت حقًا؟” نظر إليه غارين بهدوء.
فجأة ، بدأ الطرف الجنوبي للجزيرة بأكمله في التأرجح برفق ، مرت هزات خفيفة عبر سطح الأرض.
بااام!
بمجرد فتحه ، اندفعت رائحة العفن من الداخل.
قبض ملك الكوابيس على أندريلا الذي أغمي عليه. ( * أفقده ملك الكوابيس الوعي *)
“لذلك خسرت ، طوال الطريق منذ ذلك الوقت…….أنا …”
“لقد قرر ، لن يذهب. سنعود أولاً وننتظرك ، استمتع “. ابتسم بإشراق و لوح لغارين مودعا. ثم التقط أندريلا وركض بعيدًا ، واختفى في الضباب الكثيف بعد فترة طويلة.
حافظ ثلاثتهم على تعبيراتهم الهادئة . نظر غارين إلى النفق تحت الأرض بعد استعادة المفتاح.
ارتجفت عيني غارين عدة مرات و أصبح عاجزًا عن الكلام ثم استدار لينظر إلى الممر الأسود أمامه.
ارتجفت عيني غارين عدة مرات و أصبح عاجزًا عن الكلام ثم استدار لينظر إلى الممر الأسود أمامه.
توقفت الهزات في النهاية. ساد الصمت الجزيرة للحظة ، ثم فجأة جاءت هزة هائلة.
بمجرد انتهائهم من الكلام ، جاءت بعض الهزات الشديدة من خلفهم دون سابق إنذار.
بووووم!!!
وقف بالوسا في نفس المكان بهدوء ، ينظر إلى يديه بابتسامة حزينة.
بدأت موجات الضباب تتحرك متجمعة بين الشمال والجنوب ، مشكلة حلقة رفيعة كبيرة من السحب البيضاء.
فتح غارين عينيه ببطء ، ورأى ملك الكوابيس و أندريلا يجلبان ديل كويك سيلفر و الآنسة سي لان و المثمن . كان النسر الأبيض هناك أيضًا ، بدا غير جيد الهندام بشكل غير عادي. كما جلبت المجموعة معهم فتى وفتاة فاقدين للوعي.
اختفى كل الدخان والضباب فوق جزيرة الدخان في ثانية ، وكشف عن سماء المساء الصافية.
بمجرد فتحه ، اندفعت رائحة العفن من الداخل.
من خلال الحلقة السحابية ، أضاءت أشعة الشمس الحمراء الشفق عبر الغابة الحجرية لتهبط على جسد غارين.
رد غارين في لحظة و هبط على بقعة فارغة على بعد عشرة أمتار.
نظر إلى الأعلى في اتجاه المنطقة الواقعة بين الشمال والجنوب ليرى تمثالًا أسود ضخمًا لشخص يقف هناك.
* لحظة صمت على روح ماتت قبل 45 سنة *
كانت يد التمثال موجهة نحو السماء والأخرى تلمس الأرض. كانت هناك ابتسامة صغيرة على شفتيه . لكن الأكثر إثارة للدهشة هو كيف كانت هناك فجوة بين الجزء العلوي من جبهته وشعره ، تمامًا مثل منصة المشاهدة أعلى تمثال الحرية.
قال غارين معتذرًا: “آسف لم أكن حريصًا بما فيه الكفاية . على الرغم من أنك حذرتني.”
كان التمثال الحجري ، الذي يبلغ ارتفاعه عدة آلاف من الأمتار بمثابة معجزة ضخمة صمدت أمام اختبار الزمن ، كان يقف بفخر في المركز الدقيق لجزيرة الدخان بأكملها.
“لما هو …؟” نظر ملك الكوابيس إلى بالوسا في حيرة.
لمس غارين قلادة الكتاب المعلقة أمام صدره ، وحدق في منتصف رأس التمثال. بغموض ، كان يرى شخصية طويلة تقف هناك.
بررر …
بدون أدنى شك على الإطلاق ، عرف غارين أن ذلك الشخص الذي يقف هناك كان سيلفالان.
أخذ ملك الكوابيس خطوة إلى الوراء. “لم أعش بما فيه الكفاية ، و ليست لدي رغبة في محاربة سيلفالان حتى الموت. عدوي الوحيد هو فلامنغو ، لقد تجاوز هذا معايير الأمان الخاصة بي “. عبس و تابع . “في مواجهة الوحوش مثلكم يا رفاق ، فإن مقاتلي النخبة من مستواي لا يمكنهم فعل الكثير بعد الآن. أفضل عدم الانضمام إلى الحفلة “.
ضغط على صدره و قفز في النفق.
قال غارين معتذرًا: “آسف لم أكن حريصًا بما فيه الكفاية . على الرغم من أنك حذرتني.”
“إذن هل تريد أن تأتي معنا؟” ألقى غارين نظرة على ديل كويك سيلفر و سي لان و يوك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
