㊎ما بعدَ الإخْتِرَاق㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “يَبْدُو أَنْ هُنَاْكَ نَوْعاً مِنْ التَغْيِيِر”
㊎ما بعدَ الإخْتِرَاق㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، لَمْ يتَمَكَن الجُوُلِيِم الَهَائل مِنْ هَزِيِمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يَبْدَأ إخْتِرَاقه بقُوَة . بِمُجَرَدِ أَنْ يَتَطَوَرَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، سيَكُوْن قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سهَلَا مِثْل تَدْوِيِرِ كـَــف اليَّدَ . هَذَا لَمْ يَكُنْ فَقَطْ عَن الإِنْتَقَامَ ، وَ لكنَّ أيْضَاً لِلْبَقَاءِ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة . كَانَ عَلَيْه أَنْ يَنْتَهِز الْفَرصَة .
‘هذَا الجُوُلِيِم عَلَيْ وَشَكِ التَقَدُمَ!’
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“آووي , آووي ، لَا توجد طَرِيْقة . هَل مِنْ الجَيْدَ اللَّعِبِ بِهَذِهِ الطَرِيْقة؟” تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ لَدَيْه أَخِيِراً مِيْزَة كَامِلِة وَ طَوَرَ وَمِيِضَاً عَاشِرَاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) – كُلْ شَيئِ كَانَ مِثَالِياً…
أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِيِقَافِ الجُوُلِيِم مِنْ إتِخَاذُ هَذِهِ الخَطْوَة ، وَ لكنَّ بَعْدَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، تَخَلَي عَن هَذِهِ فِكْرَة .
لكنَّ فَجْأةً خدعَهُ خِصْمهُ ، وَ لَمْ يَعُد يُحَارِبه عَلَيْ نَفَسْ الَمُسْتَوَي ، إرتفع إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – كَيْفَ يُمْكِنه التَعَامل مَعَ هَذَا؟
“(رُوُحِ الصَخْرَة) ، صَخْرَة نَادِرة مِنْ العَالَم حَصَلْتُ عَلَيْ الحكمة وَ تَحَوَلَت إلَي شَيْئ حي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبسطة .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَدِيِد النبرة ، فِيْ الوَقْت الحـَـالِي فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ بَرَاعَتهُ فِيْ المَعْرَكَة كَانَت بالفِعْل فِيْ منتصف [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . حَتَي لـَــوْ تَقَدُمَ إلَي المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، فَإِنَّ بَرَاعَة قِتَاله ستُصْبِحَ فَقَطْ فِيْ منتصف [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
“(رُوُحِ الصَخْرَة) ، صَخْرَة نَادِرة مِنْ العَالَم حَصَلْتُ عَلَيْ الحكمة وَ تَحَوَلَت إلَي شَيْئ حي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبسطة .
كَيْفَ يُمْكِن تَجَاوُزُ حُدُود البَشَرُ بسُهُوُلة ؟
الفصل (3) لليوم
إعتمد حَتَي إمْبِرَاطُورِ المَطَرْ عَلَيْ قُوَة الأمَة لدَفْعَ بقُوَة فِيْ منتصف الطَرِيْق إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَامِلِة . قوه الأُمَةِ فَقَطْ , كَمْ مِنْ الَنَاس وَ الفَنَانين القِتَالِيين كَانُوُ فِي الإمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ؟
الفصل (3) لليوم
فِيْ وَقْت سَابِقَ ، عِنْدَمَا إنْقَسَم الجُوُلِيِم العَظِيِم إلَي صُخُوُرٍ صَغِيِرة لَا نِهَائِية ، كَانَ يرقد عَلَيْ الأرْضَ كحَجَر غَيْرَ متحرك ، رُبَمَا يمتص قُوَة الأرْضَ وَ يبَذَلَ جهوده النِهَائِية فِيْ إخْتِرَاق [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . لذَلِكَ ، عِنْدَمَا جَاءَ هـُــوَ وَ الفَتَاة ، شَعَرَت بَالِغَبَاْء عَلَيْ الفَوْر لأَنـَّـهَا كَانَت فِيْ منتصف فَتْرَة حَاسِمة
قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} عَلَيْ الفَوْر: “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا عَالَم صَغِيِر وَ قَدْ إِسْتَوْعَبَت بَعْض مصادر القُوَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ كَافِيَ لإخْفَاء تقلبات القُوَةِ عَندَ التَدْخُل” .
لم تلاحَظْ وَ صَرَخَت عَلَيْ الصَخْرَة ، مِمَا جَعَلَ مِنْ الشُعُور بالخطر خَطِيِراً وضَرْبَتهَا حَتَي المَوْتِ . إِذَا كَانَ أَحَدُهم يُزْعِجُ فَنَان قِتَالِي يَزْرَعُ فِيْ عُزْلَة ، ألن يغَضَب الفَنَان القِتَالِي إلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ قَتْل شَخْص ما؟
“(رُوُحِ الصَخْرَة) ، صَخْرَة نَادِرة مِنْ العَالَم حَصَلْتُ عَلَيْ الحكمة وَ تَحَوَلَت إلَي شَيْئ حي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبسطة .
فِيْ الوَقْت الحـَـالِي ، لَمْ يتَمَكَن الجُوُلِيِم الَهَائل مِنْ هَزِيِمَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يَبْدَأ إخْتِرَاقه بقُوَة . بِمُجَرَدِ أَنْ يَتَطَوَرَ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، سيَكُوْن قَتْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سهَلَا مِثْل تَدْوِيِرِ كـَــف اليَّدَ . هَذَا لَمْ يَكُنْ فَقَطْ عَن الإِنْتَقَامَ ، وَ لكنَّ أيْضَاً لِلْبَقَاءِ عَلَيْ قَيْد الحَيَاة . كَانَ عَلَيْه أَنْ يَنْتَهِز الْفَرصَة .
أخذوا جَمِيْعهم الحُبُوُب الداعمة لِلْتَدْريِب ، مِمَا عَزَزَ سُرْعَة التَدْرِيِب .
أَرَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِيِقَافِ الجُوُلِيِم مِنْ إتِخَاذُ هَذِهِ الخَطْوَة ، وَ لكنَّ بَعْدَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، تَخَلَي عَن هَذِهِ فِكْرَة .
يُمْكِن أَنْ يُخْضِعَ الجُوُلِيِم بِالغش ، وَ لكنَّ هَل هَذَا مُمْكِن!
كَانَ ينوي إخْضَاعُ هَذَا جُوُلِيِم الضَخْم ، لذَلِكَ كُلَّمَا كَانَ أقْوَي ، كَانَ ذَلِكَ أَفْضَل .
يُمْكِن أَنْ يُخْضِعَ الجُوُلِيِم بِالغش ، وَ لكنَّ هَل هَذَا مُمْكِن!
يُمْكِن أَنْ يُخْضِعَ الجُوُلِيِم بِالغش ، وَ لكنَّ هَل هَذَا مُمْكِن!
“(رُوُحِ الصَخْرَة) ، صَخْرَة نَادِرة مِنْ العَالَم حَصَلْتُ عَلَيْ الحكمة وَ تَحَوَلَت إلَي شَيْئ حي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبسطة .
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل يُمْكِنك التَدْخُل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ . كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً وَ كَانَ العَالَم لَهُ بُعْدٌ خَاصٌ بِهِ .
“يا؟ تَمَ نَقْلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؛ إِذَا أطْلِقَ العَنان لِلبُرْج الأسْوَد وَ تَمَ إغْرَاء الجُوُلِيِم الضَخْم ، ثُمَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، لَنْ يَكُوْن لَدَي هَذَا الجُوُلِيِم سِوَي الإستماع بطَاعَة حَتَي لـَــوْ كَانَ مِنْ[طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، ناهيك عَن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ عُنْصُرُ الخشب مَصْدَر الحَيَاة وَ لَهُ آثار مُدْهِشة للشفاء . يُمْكِن لروح المِيَاه استدعاء السُحُبِ وَ الـرِيَاح ، وَ تخَفِيِف الجفاف .
قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} عَلَيْ الفَوْر: “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا عَالَم صَغِيِر وَ قَدْ إِسْتَوْعَبَت بَعْض مصادر القُوَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ كَافِيَ لإخْفَاء تقلبات القُوَةِ عَندَ التَدْخُل” .
“آووي , آووي ، لَا توجد طَرِيْقة . هَل مِنْ الجَيْدَ اللَّعِبِ بِهَذِهِ الطَرِيْقة؟” تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، كَانَ لَدَيْه أَخِيِراً مِيْزَة كَامِلِة وَ طَوَرَ وَمِيِضَاً عَاشِرَاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) – كُلْ شَيئِ كَانَ مِثَالِياً…
عَلَيْ الفَوْر أُصِيِبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِخَيْبَة أملـِـ . بَعْدَ كُلْ ذَلِكَ ، لَا يُمْكِن إسْتِخْدَامِ {البُرْج الـصَغِيِر} . بَدَا وَ كَأَنَّهُ يُمْكِن أَنْ يُوَقَفَ فَقَطْ الجُوُلِيِم الضَخْم مِنْ الإخْتِرَاق أو يَسْتَدِيِر للركض .
ترجمة
“و مَعَ ذَلِكَ ، إِذَا تَمَ إطْلَاٌق العَنان لِلْبُرْجِ الأسْوَد وَ إِذَا لَمْ يَتِمُ إسْتِخْدَامِ قُوَتَه ، فلَا يزَاَلُ بإمكَانَي منع مِثْل هَذِهِ التقلبات فِيْ الحُضُور” ، تابع {البُرْج الـصَغِيِر} .
كَانَت التشِي الرُوُحِية كَثِيْفَة جِدَاً هُنَا ، لتشَكْل التشِي الرُوُحِي مِثْل الضَبَاب ، فَإنَّ زِرَاْعَة يَوْم وَاحِد يُمْكِن أَنْ يساوي زِرَاْعَة عَشَرَة أيَّام فِيْ الخَارِجَ .
“يا؟ تَمَ نَقْلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؛ إِذَا أطْلِقَ العَنان لِلبُرْج الأسْوَد وَ تَمَ إغْرَاء الجُوُلِيِم الضَخْم ، ثُمَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، لَنْ يَكُوْن لَدَي هَذَا الجُوُلِيِم سِوَي الإستماع بطَاعَة حَتَي لـَــوْ كَانَ مِنْ[طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، ناهيك عَن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ عُنْصُرُ الخشب مَصْدَر الحَيَاة وَ لَهُ آثار مُدْهِشة للشفاء . يُمْكِن لروح المِيَاه استدعاء السُحُبِ وَ الـرِيَاح ، وَ تخَفِيِف الجفاف .
لم تلاحَظْ وَ صَرَخَت عَلَيْ الصَخْرَة ، مِمَا جَعَلَ مِنْ الشُعُور بالخطر خَطِيِراً وضَرْبَتهَا حَتَي المَوْتِ . إِذَا كَانَ أَحَدُهم يُزْعِجُ فَنَان قِتَالِي يَزْرَعُ فِيْ عُزْلَة ، ألن يغَضَب الفَنَان القِتَالِي إلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ قَتْل شَخْص ما؟
إنْتَظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصمت مِنْ أجْلِ إخْتِرَاق الجُوُلِيِم الَهَائل . وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يَفْعَله ، فَقَد إسْتَدْعَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بَدَأ الثَلَاثَة فِيْ التَدْرِيِبِ مَعَاً .
كَانَت التشِي الرُوُحِية كَثِيْفَة جِدَاً هُنَا ، لتشَكْل التشِي الرُوُحِي مِثْل الضَبَاب ، فَإنَّ زِرَاْعَة يَوْم وَاحِد يُمْكِن أَنْ يساوي زِرَاْعَة عَشَرَة أيَّام فِيْ الخَارِجَ .
كَانَت التشِي الرُوُحِية كَثِيْفَة جِدَاً هُنَا ، لتشَكْل التشِي الرُوُحِي مِثْل الضَبَاب ، فَإنَّ زِرَاْعَة يَوْم وَاحِد يُمْكِن أَنْ يساوي زِرَاْعَة عَشَرَة أيَّام فِيْ الخَارِجَ .
قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} عَلَيْ الفَوْر: “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا عَالَم صَغِيِر وَ قَدْ إِسْتَوْعَبَت بَعْض مصادر القُوَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ كَافِيَ لإخْفَاء تقلبات القُوَةِ عَندَ التَدْخُل” .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) مَجَانِيِن فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ ذَهَبَا عَلَيْ الفَوْر فِيْ المَنْطِقة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) رَكَّزَت عَلَيْ صَقْل حُبُوُب ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي الزِرَاْعَة . لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا نَاْر غَامِضَةٌ ، وَ تَمَ تَقْيِيِد مُسْتَوَي الخِيِميَاء بالْفِنُوُن القِتَالِية .
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل يُمْكِنك التَدْخُل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ . كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً وَ كَانَ العَالَم لَهُ بُعْدٌ خَاصٌ بِهِ .
لذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا بَدَأت فِيْ زِرَاْعَة كذَلِكَ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) مَجَانِيِن فِيْ الْفِنُوُن القِتَالِية وَ ذَهَبَا عَلَيْ الفَوْر فِيْ المَنْطِقة . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) رَكَّزَت عَلَيْ صَقْل حُبُوُب ، كَانَ مِنْ الضَرُوُرِي الزِرَاْعَة . لَمْ يَكُنْ لَدَيْهَا نَاْر غَامِضَةٌ ، وَ تَمَ تَقْيِيِد مُسْتَوَي الخِيِميَاء بالْفِنُوُن القِتَالِية .
أخذوا جَمِيْعهم الحُبُوُب الداعمة لِلْتَدْريِب ، مِمَا عَزَزَ سُرْعَة التَدْرِيِب .
فَقَطْ عِنْدَمَا استَعْمَلوا قُوَتَهم الرُوُحِية تَوَقَفَوا ، وَ فِيْ هَذَا الوَقْت ، كَانَ جُوُلِيِم الضَخْم مـَـا زَاَلَ يَخْتَرِق . إنْدَلَعَت الصُخُوُر إلَي أجْزَاء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْهِ حَيْثُ كَانَ جَسَدْهُ يتقلص فِيْ الوَاقِع .
فَقَطْ عِنْدَمَا استَعْمَلوا قُوَتَهم الرُوُحِية تَوَقَفَوا ، وَ فِيْ هَذَا الوَقْت ، كَانَ جُوُلِيِم الضَخْم مـَـا زَاَلَ يَخْتَرِق . إنْدَلَعَت الصُخُوُر إلَي أجْزَاء فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْهِ حَيْثُ كَانَ جَسَدْهُ يتقلص فِيْ الوَاقِع .
إنْتَظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بصمت مِنْ أجْلِ إخْتِرَاق الجُوُلِيِم الَهَائل . وَ لأَنـَّـه لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يَفْعَله ، فَقَد إسْتَدْعَي (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) ، وَ بَدَأ الثَلَاثَة فِيْ التَدْرِيِبِ مَعَاً .
يُمْكِن لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يَرَي بوُضُوُح أَنَّه لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ فشَلِ الجُوُلِيِم العَظِيِم ، بل بالعَكس ، كَانَ الجُوُلِيِم يَسِيِر عَلَيْ الطَرِيْق بقُوَة .
لم تلاحَظْ وَ صَرَخَت عَلَيْ الصَخْرَة ، مِمَا جَعَلَ مِنْ الشُعُور بالخطر خَطِيِراً وضَرْبَتهَا حَتَي المَوْتِ . إِذَا كَانَ أَحَدُهم يُزْعِجُ فَنَان قِتَالِي يَزْرَعُ فِيْ عُزْلَة ، ألن يغَضَب الفَنَان القِتَالِي إلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ قَتْل شَخْص ما؟
مَخْلُوُقات [طَبَقَةُ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] تَجَاوُزُت الجَسَد البَشَرِي ، وَ بِالنِسبَة لـِـ (رُوُحِ الصَخْرَة) ، كَانَت هِيَ نَفَسْهَا ؛ إنَهَا تكَثِيْفَ جَوْهَر دَاخلِ جَسَدْهَا وَ يلقي الصُخُوُر عَدِيِمة الفَائِدَة ، وَ التَطَوُر نَحْو مُسْتَوَي أعْلَيَ مِنْ الحَيَاة .
“يا؟ تَمَ نَقْلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؛ إِذَا أطْلِقَ العَنان لِلبُرْج الأسْوَد وَ تَمَ إغْرَاء الجُوُلِيِم الضَخْم ، ثُمَ دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، لَنْ يَكُوْن لَدَي هَذَا الجُوُلِيِم سِوَي الإستماع بطَاعَة حَتَي لـَــوْ كَانَ مِنْ[طَبَقَة تَحْطِيِم الفَرَاغ] ، ناهيك عَن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] كَانَ عُنْصُرُ الخشب مَصْدَر الحَيَاة وَ لَهُ آثار مُدْهِشة للشفاء . يُمْكِن لروح المِيَاه استدعاء السُحُبِ وَ الـرِيَاح ، وَ تخَفِيِف الجفاف .
“ما هَذَا الرَجُل الكَبِيِر؟” أَخِيِراً ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) لَدَيْهَا الوَقْت لِلسُؤَال .
لم تلاحَظْ وَ صَرَخَت عَلَيْ الصَخْرَة ، مِمَا جَعَلَ مِنْ الشُعُور بالخطر خَطِيِراً وضَرْبَتهَا حَتَي المَوْتِ . إِذَا كَانَ أَحَدُهم يُزْعِجُ فَنَان قِتَالِي يَزْرَعُ فِيْ عُزْلَة ، ألن يغَضَب الفَنَان القِتَالِي إلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ قَتْل شَخْص ما؟
“(رُوُحِ الصَخْرَة) ، صَخْرَة نَادِرة مِنْ العَالَم حَصَلْتُ عَلَيْ الحكمة وَ تَحَوَلَت إلَي شَيْئ حي” ، قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبسطة .
قَاْلَ {البُرْج الـصَغِيِر} عَلَيْ الفَوْر: “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَا عَالَم صَغِيِر وَ قَدْ إِسْتَوْعَبَت بَعْض مصادر القُوَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ غَيْرَ كَافِيَ لإخْفَاء تقلبات القُوَةِ عَندَ التَدْخُل” .
و قَاْلَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) : “يَبْدُو أَنْ هُنَاْكَ نَوْعاً مِنْ التَغْيِيِر”
بـُـووو ‼️
“نعم فِعلاً” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . “الإخْتِرَاقُ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . أنا فِيْ إنْتَظار نَجَاحهَا ، ثُمَ إخْضَاعُهَا ” .
لذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا بَدَأت فِيْ زِرَاْعَة كذَلِكَ .
بـُـووو ‼️
كَانَت التشِي الرُوُحِية كَثِيْفَة جِدَاً هُنَا ، لتشَكْل التشِي الرُوُحِي مِثْل الضَبَاب ، فَإنَّ زِرَاْعَة يَوْم وَاحِد يُمْكِن أَنْ يساوي زِرَاْعَة عَشَرَة أيَّام فِيْ الخَارِجَ .
غرق (غُوَانْغِ يُوَانْ) وَ (لـِي سـِي تشَانْ) فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، وَ الـشُعُور بِأَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ جن جُنُونْه .
لم تلاحَظْ وَ صَرَخَت عَلَيْ الصَخْرَة ، مِمَا جَعَلَ مِنْ الشُعُور بالخطر خَطِيِراً وضَرْبَتهَا حَتَي المَوْتِ . إِذَا كَانَ أَحَدُهم يُزْعِجُ فَنَان قِتَالِي يَزْرَعُ فِيْ عُزْلَة ، ألن يغَضَب الفَنَان القِتَالِي إلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ قَتْل شَخْص ما؟
الفصل (3) لليوم
كَيْفَ يُمْكِن تَجَاوُزُ حُدُود البَشَرُ بسُهُوُلة ؟
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
يُمْكِن أَنْ يُخْضِعَ الجُوُلِيِم بِالغش ، وَ لكنَّ هَل هَذَا مُمْكِن!
ترجمة
“{البُرْج الـصَغِيِر} ، هَل يُمْكِنك التَدْخُل؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ . كَانَ هَذَا عَالَماً غَامِضَاً وَ كَانَ العَالَم لَهُ بُعْدٌ خَاصٌ بِهِ .
◉ℍ???????◉
لم تلاحَظْ وَ صَرَخَت عَلَيْ الصَخْرَة ، مِمَا جَعَلَ مِنْ الشُعُور بالخطر خَطِيِراً وضَرْبَتهَا حَتَي المَوْتِ . إِذَا كَانَ أَحَدُهم يُزْعِجُ فَنَان قِتَالِي يَزْرَعُ فِيْ عُزْلَة ، ألن يغَضَب الفَنَان القِتَالِي إلَي دَرَجَة الرَغبَة فِيْ قَتْل شَخْص ما؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات