Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 190

الهروب!

الهروب!

الفصل 190: الهروب!

وفي النهاية ، ادخلتها دون أن تلفت انتباه مساعديها.

 

“ألن تذهب؟” قالت تشانغ يوانشي.

……

من الواضح أنها اتخذت قرارها. حيث مدت يدها من نافذة الطابق الثاني وسلمت حذائها إلى تشانغ يي.

 

بعد حوالي دقيقة.

أصبح كل ما حوله غامضا فجأة!

 

 

 

واختفى ضجيج ثرثرة المراسلين فجأة!

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

 

 

……

 

 

نظرت تشانغ يوانشي إلى تشانغ يي في مفاجأة.

داخل الغرفة 318

 

 

……

عندما عاد تشانغ يي إلى رشده ، اختفت الدوار.

 

نظر إلى اليسار واليمين ، ووجد نفسه في نفس الغرفة المألوفة.

 

لقد عاد إلى النقطة التي حفظها!

تا! تا!

 

 

“ألن تذهب؟” قالت تشانغ يوانشي.

همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”

 

هزت تشانغ يوانشي رأسها دون أن تقول أي شيء.

نظر تشانغ يي إليها وقال ، “لنذهب معًا.”

مشى تشانغ يي إلى النافذة الجانبية.

 

نظر إلى اليسار واليمين ، ووجد نفسه في نفس الغرفة المألوفة.

عبست تشانغ يوانشي ، “ألم تقل أنك ذاهب لاستكشاف الطريق؟”

 

 

وصلوا إلى المكان المطلوب.

“لا حاجة لذلك ، دعينا نذهب. كلما غادرنا أسرع كان ذلك أفضل!”

 

كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.

الفصل 190: الهروب!

 

فتح تشانغ يي النافذة، ولم ينتظر رد الملكة السماوية. حيث وقف على عتبة النافذة ونظر إلى الأرض التي لم تكن بعيدة …حنى جسده حتى جلس القرفصاء. ومع وضع يديه على عتبة النافذة ، أنزل نفسه شيئًا فشيئًا ، قبل أن يترك جسده يمتد بالكامل. ثم ترك نفسه يسقط.(لقد استخدم الطريقة الأخرى لتقصير مسافة السقوط حيث بفرض طول تشانغ يي بعد هذا التمدد يساوي مترين لذا تبقى 3 أمتار مما سيأخذ حوالي ثانية تقريبا للوصول الى الأرض لذا لن تكون  السقطة قوية ولكن هنا مخاطرة بالسقوط على الرأس لذا احذروا أين تسقطون….صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

لم ترد تشانغ يوانشي لكنها تبعته.

نظر تشانغ يي إليها وقال ، “لنذهب معًا.”

 

قاد تشانغ يي السيارة إلى الأشجار حيث كانت تشانغ يوانشي تنتظره. وبعد التوقف ، دخلت الملكة السماوية السيارة بسرعة وأغلقت الباب.

“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال

لم يكن عزل الصوت للغرف جيدًا لأنهم سمعوا المحادثة الدائرة في الغرفة.

“لا يمكنك ارتدائه ، سيكون صوته مرتفعًا. أيمكنك امساكه في يديك؟ ”

انحنت تشانغ يوانشي وخلعت حذائيها.

 

(حسب اللي أعرفه ان اقصى ارتفاع بين الدور الأول-الأرضي-والثاني-الأول علوي- هو 5 أمتار لذا اذا قفز برفق وتدحرج قليلا أقصى ما سيحدث هو بعض الخدوش أما لو تيبس فسيحدث التواء أو كسر….هذه خبرة اكتسبتها من الهروب من المدرسة أثناء الفسحة….الطلاب في مصر هيفهومني هههههههههههه…..صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

انحنت تشانغ يوانشي وخلعت حذائيها.

“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال

 

لقد كان من الشائع فتح جميع غرف النزل الأخرى ببطاقات ممغنطة حيث لقد كانوا أكثر حداثة وأمنا حتى انه تم تشغيل الأقفال رقميًا أيضًا.

“لا تتحركي بعد أن أفتح الباب. واتبعي تعليماتي بدقة. ”

لكن على اليمين؟ كانت هناك غرفة واحدة فقط.

بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.

 

تا! تا!

 

هبطت العملة على سجادة الممر وأصدرت صوت بدا وكأنه أصوات خطى.

في هذه اللحظة فقط اعلمها تشانغ يي بالخطة

 

نظر تشانغ يي إليها وقال ، “لنذهب معًا.”

كانت الملكة السماوية على وشك فتح فمها لتسأل ، دون أن تعرف ما الذي يجري.

لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.

 

لذا قاد تشانغ يوانشي للداخل ، ثم أغلق الباب برفق.

لكن في اللحظة التالية ، انفتح باب بجانب درج الهروب – لقد كان الصحفي في منتصف العمر الذي اكتشف تشانغ يي من قبل. قد خرج ونظر حوله لكنه لم ير أحداً.

أشار تشانغ يي بسرعة ، “صه!”

نادى بصوت عالٍ عما اذا كان هناك أحد….لكن بعد لحظة صمت  لم يكن بإمكانه سوى العودة إلى الداخل وإغلاق الباب.

أشار تشانغ يي إليها لإبقاء رأسها منخفضًا حيث كانت هناك ثقوب على الأبواب. لذا كان من الآمن البقاء منخفضًا.

 

لقد كانت مجرد مسألة منظور.

لم يكن عزل الصوت للغرف جيدًا لأنهم سمعوا المحادثة الدائرة في الغرفة.

 

 

……

“ما الأمر أخي شاو؟”

 

 

 

“لا شيء ، اعتقدت أن هناك شخصًا ما بالخارج.”

لم تكن النافذة مقفلة ، لذلك سمح ذلك لـ تشانغ يي بالإمساك بها. ثم نظر إلى الأعلى وواجه الملكة السماوية ، قائلاً ، “الأخت تشانغ ، انزلي شيئًا فشيئًا. سأحتضنك ، لذلك لن تكون هناك أي مشاكل بالتأكيد”.

 

 

“إنه بالفعل منتصف الليل. بالتأكيد لا يوجد شيء يمكن توقعه بعد الآن “.

ابتسم تشانغ يي.

 

لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. حيث وقف بهدوء عند درج الطابق الثاني وانتظر.

“حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”

قام تشانغ يي بشد أصابع قدميه وبعد أن حاول بشدة أمسك بالحذاء. ثم أنزل رأسه وحافظ على توازنه بشكل صحيح.

 

 

“حتى لو كان هناك احتمال ضئيل ، علينا أن نراقب. ماذا لو اكتشفناها حقًا ، ألن تكون هذه أخبارًا كبيرة؟ ”

“أنا بخير.”

 

لقد هبط على الأرض!

بالاستفادة من الوقت الذي كانوا يتحدثون فيه ، أشار تشانغ يي إلى الملكة السماوية للخروج إلى الممر.

 

أشار تشانغ يي إليها لإبقاء رأسها منخفضًا حيث كانت هناك ثقوب على الأبواب. لذا كان من الآمن البقاء منخفضًا.

نظرت تشانغ يوانشي إلى تشانغ يي في مفاجأة.

 

لقد عاد إلى النقطة التي حفظها!

خطوة واحدة…..

كان هناك بضع ثوان من التردد.

 

أشار تشانغ يي إليها لإبقاء رأسها منخفضًا حيث كانت هناك ثقوب على الأبواب. لذا كان من الآمن البقاء منخفضًا.

10 خطوات…..

انحنت تشانغ يوانشي وخلعت حذائيها.

 

 

في الأخير وصل الاثنان إلى السلم ونزلا بهدوء.

فكر تشانغ يي في ما حدث من قبل (اثناء الحفظ) لذا كان يعلم أنه لم يكن هناك أي شخص في هذه الغرفة. حيث كانت غرفة تخزين.

 

 

سألت الملكة السماوية وهي تحمل حذائها ، “كيف عرفت أن هناك مراسلين في تلك الغرفة؟”

 

 

لم يُظهر نفسه ولم يكن ينوي المضي قدمًا.

أشار تشانغ يي بسرعة ، “صه!”

 

 

 

كان لدى تشانغ يوانشي تعبير مشكوك فيه لكنها بقيت صامتة.

 

 

لقد أثر اليومان الماضيان عليها وعلى تشانغ يي.

لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. حيث وقف بهدوء عند درج الطابق الثاني وانتظر.

لم يغادر تشانغ يي. وبدلاً من ذلك ، أوقف سيارته على مسافة وانتظرها لتغادر بأمان. وإلا فلن يكون مرتاحًا.

 

 

لم يُظهر نفسه ولم يكن ينوي المضي قدمًا.

 

 

في هذه اللحظة فقط اعلمها تشانغ يي بالخطة

بعد حوالي دقيقة.

 

 

لم يتمكن تشانغ يي من موازنة نفسه وسقط. (أرأيتم)كانت ساقاه تؤلمانه. لذا لم يتمكن من الوقوف إلا بعد فترة طويلة ، وبدا انه  محرج من منظر وجهه الأحمر.

سمع صوت مفاجئ في ممر الطابق الثاني. لقد كان صوت شخص يدوس على عقب سيجارة ليطفئها. حيث يمكن سماع سعال قادم من شاب.

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

طاق!

 

دوى صوت إغلاق باب ……ثم حل الصمت.

 

 

“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”

نظرت تشانغ يوانشي إلى تشانغ يي في مفاجأة.

 

لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.

……

 

 

لم يجبها تشانغ يي بالطبع.

كان منتصف الليل قد حل بالفعل ، وكانت كل الطرق مهجورة.

وعندما رأى أن الملكة السماوية أرادت نزول الدرج، أمسك بذراعها وهز رأسه.

طفت كل هذه الصور أمام تشانغ يي.

لم يكن هذا هو المكان المناسب فقد كان مليئًا بالناس. لذا قاد تشانغ يي الطريق وساروا في ممر الطابق الثاني.

 

نظرت تشانغ يوانشي إلى ظهره بنظرة استجواب لكنها لم تستطع إلا أن تتبعه.

خطوة واحدة…..

 

 

على اليسار كانت الغرف والمصعد ومنطقة المدخل.

لقد كانوا عالقين معًا في نفس الغرفة وناموا معًا على نفس السرير.

 

كاتشا!!.

لكن على اليمين؟ كانت هناك غرفة واحدة فقط.

كان فصل جميل

تشير اللافتة الموجودة عليها إلى أنها كانت غرفة الموظفين والأدوات. ووضع خارجها مكنسة وبعض ملاءات الأسرة غير المغسولة.

بعد أن قال ذلك ، لبس نظارته الشمسية. وبعد أن دار من حول النول ودخل المنطقة الصغيرة ، لاحظ أنه لا يزال هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عند مدخل النزل. حيث لم يلاحظوا أن أحداً جاء من الخلف. ومن الواضح أنهم لم يفكروا أن الملكة السماوية ستهرب عبر نافذة.

 

 

“لماذا نحن هنا؟” همست الملكة السماوية بهدوء.

 

 

 

قال تشانغ يي ، “سأفتح الباب.”

“لن نذهب إلى الطابق الأول…. هناك العديد من المراسلين ينتظرون عند السلم. والمصعد خيار غير وارد أيضًا. حيث سيكون هناك أشخاص يراقبونه أيضًا. لذا إذا أردنا مغادرة هذا المكان ، فسيتعين علينا القفز من النافذة. هذا هو الطابق الثاني ، إنه ليس مرتفعًا. نحن في غرفة الموظفين وتقع هذه النافذة في الجزء الخلفي من النزل. وهذا الجزء مغلق بسياج معدني ، لذا لا يمكن لأي مراسل الدخول إليه. لذا إذا خرجنا من هنا ، فسيكون هذا هو الخيار الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد في ان يأتي الى هنا للمراقبة ، لأنه لا أحد يتوقع أن تهرب الملكة السماوية الشهيرة من نافذة. لأنه في أذهانهم ، هذا بالتأكيد شيء لن يحدث أبدًا “.

 

كانت الملكة السماوية على وشك فتح فمها لتسأل ، دون أن تعرف ما الذي يجري.

“كيف سيمكنك فتحه؟” سألت الملكة السماوية.

كانت تشانغ يوانشي بالفعل على عتبة النافذة.

 

نظر إلى اليسار واليمين ، ووجد نفسه في نفس الغرفة المألوفة.

“فقط اتبعي تعليماتي.” قال تشانغ يي.

 

 

ربما كانت تشانغ يوانشي متعبة لأنها أغلقت عينيها لأخذ قيلولة.

مشى تشانغ يي إلى النافذة الجانبية.

 

كانت النوافذ هنا من النوع القديم المكونة من شبكة من الأسلاك المعدنية.

 

قام بسهولة بإزالة عدد قليل من خيوط الأسلاك منها. وبعد العبث بها قليلاً ببعض الحركات السريعة ، جعل السلك بالطول الذي يريده وشرع في إدخاله في قفل غرفة الموظفين.

لم يغادر تشانغ يي. وبدلاً من ذلك ، أوقف سيارته على مسافة وانتظرها لتغادر بأمان. وإلا فلن يكون مرتاحًا.

كان تشانغ يي قد أكل العديد من كتب تجربة مهارات القفل من قبل. التي ولحين الحظ أصبحت مفيدة حقا، لقد كان ذلك حقًا دلالة على أن امتلاك المزيد من المهارات لن يشكل أي عبء إضافي.

قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.

حيث كان من غير المتوقع أن يتمكن من استخدام هذه المهارة في مثل هذه اللحظة الحرجة.

لقد شعر أن العلاقة بينه وبين تشانغ يوانشي أصبحت أكثر تعقيدًا. بل يمكن القول أنهم أصبحوا أقرب ، على الأقل ، يمكن الآن اعتبارهم أصدقاء.

لقد كان من الشائع فتح جميع غرف النزل الأخرى ببطاقات ممغنطة حيث لقد كانوا أكثر حداثة وأمنا حتى انه تم تشغيل الأقفال رقميًا أيضًا.

لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. حيث وقف بهدوء عند درج الطابق الثاني وانتظر.

ومع مهارات تشانغ يي في فتح الأقفال ، لن يكون قادرًا على فتح هذه الأنواع من الأقفال. لكن بالنسبة لغرفة الموظفين ، فقد كانت مجهزة بقفل تقليدي.

من الواضح أنها اتخذت قرارها. حيث مدت يدها من نافذة الطابق الثاني وسلمت حذائها إلى تشانغ يي.

 

 

كاتشا!!.

 

 

 

تم فتح الباب دون بذل الكثير من الجهد.

من خلال الزجاج ، كانت هناك امرأتان في السيارة. وعند رؤية الملكة السماوية ، بدأوا في الثرثرة ، بدت أحداهما وكأنها في حيرة أتضحك أم تبكي ، والأخرى تبدو وكأنها تحمل ضغينة. ..لقد بدوا قلقين للغاية. وبينما كان وجه تشانغ يوانشي مليئًا بالابتسامات تحدثت معهم بهدوء شديد.

 

 

كانت الغرفة مظلمة وبالطبع لم يشعل الضوء. لأن بقائهم مختبئين كان أولوية قصوى.

“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”

 

(حسب اللي أعرفه ان اقصى ارتفاع بين الدور الأول-الأرضي-والثاني-الأول علوي- هو 5 أمتار لذا اذا قفز برفق وتدحرج قليلا أقصى ما سيحدث هو بعض الخدوش أما لو تيبس فسيحدث التواء أو كسر….هذه خبرة اكتسبتها من الهروب من المدرسة أثناء الفسحة….الطلاب في مصر هيفهومني هههههههههههه…..صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

فكر تشانغ يي في ما حدث من قبل (اثناء الحفظ) لذا كان يعلم أنه لم يكن هناك أي شخص في هذه الغرفة. حيث كانت غرفة تخزين.

كان منتصف الليل قد حل بالفعل ، وكانت كل الطرق مهجورة.

لذا قاد تشانغ يوانشي للداخل ، ثم أغلق الباب برفق.

“ما الأمر أخي شاو؟”

 

لم تفهم كيف عرف تشانغ يي أنه كان يوجد شخصًا ما هناك.

نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “كان ذلك احترافيا للغاية.”

 

 

وقفت الملكة السماوية وركبت السيارة.

قال تشانغ يي بتوتر “أنا لست جيدًا في هذا.”

 

 

نظرت تشانغ يوانشي إلى ظهره بنظرة استجواب لكنها لم تستطع إلا أن تتبعه.

قالت تشانغ يوانشي ، “لا أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بمثل هذه الأشياء.”

سألت الملكة السماوية وهي تحمل حذائها ، “كيف عرفت أن هناك مراسلين في تلك الغرفة؟”

 

لم تكن النافذة مقفلة ، لذلك سمح ذلك لـ تشانغ يي بالإمساك بها. ثم نظر إلى الأعلى وواجه الملكة السماوية ، قائلاً ، “الأخت تشانغ ، انزلي شيئًا فشيئًا. سأحتضنك ، لذلك لن تكون هناك أي مشاكل بالتأكيد”.

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

 

غيّر تشانغ يي الموضوع ومشى إلى السرير وسحب الستارة الجانبية وقال “هيا بنا.”

 

 

كان تشانغ يي قد أكل العديد من كتب تجربة مهارات القفل من قبل. التي ولحين الحظ أصبحت مفيدة حقا، لقد كان ذلك حقًا دلالة على أن امتلاك المزيد من المهارات لن يشكل أي عبء إضافي.

أضاقت تشانغ يوانشي عينيها وسألت “ماذا ؟”

 

 

 

في هذه اللحظة فقط اعلمها تشانغ يي بالخطة

عندما عاد تشانغ يي إلى رشده ، اختفت الدوار.

“لن نذهب إلى الطابق الأول…. هناك العديد من المراسلين ينتظرون عند السلم. والمصعد خيار غير وارد أيضًا. حيث سيكون هناك أشخاص يراقبونه أيضًا. لذا إذا أردنا مغادرة هذا المكان ، فسيتعين علينا القفز من النافذة. هذا هو الطابق الثاني ، إنه ليس مرتفعًا. نحن في غرفة الموظفين وتقع هذه النافذة في الجزء الخلفي من النزل. وهذا الجزء مغلق بسياج معدني ، لذا لا يمكن لأي مراسل الدخول إليه. لذا إذا خرجنا من هنا ، فسيكون هذا هو الخيار الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد في ان يأتي الى هنا للمراقبة ، لأنه لا أحد يتوقع أن تهرب الملكة السماوية الشهيرة من نافذة. لأنه في أذهانهم ، هذا بالتأكيد شيء لن يحدث أبدًا “.

خطوة واحدة…..

 

لم يقل تشانغ يي كلمة واحدة. حيث وقف بهدوء عند درج الطابق الثاني وانتظر.

عبست تشانغ يوانشي ، “اقفز من النافذة؟”

لقد خرجوا أخيرًا!

 

كانت الغرفة مظلمة وبالطبع لم يشعل الضوء. لأن بقائهم مختبئين كان أولوية قصوى.

أكد لها تشانغ يي ، “لا تقلقي ، لن يكون الأمر خطيرًا. سوف أنزل أولاً وأمسك بك. يمكنك القفز فقط وسأعتني بسلامتك “.

تنفس تشانغ يي الصعداء “هل تأذيت؟”

(حسب اللي أعرفه ان اقصى ارتفاع بين الدور الأول-الأرضي-والثاني-الأول علوي- هو 5 أمتار لذا اذا قفز برفق وتدحرج قليلا أقصى ما سيحدث هو بعض الخدوش أما لو تيبس فسيحدث التواء أو كسر….هذه خبرة اكتسبتها من الهروب من المدرسة أثناء الفسحة….الطلاب في مصر هيفهومني هههههههههههه…..صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

 

هزت تشانغ يوانشي رأسها دون أن تقول أي شيء.

ابتسم تشانغ يي.

 

تجاهلهم تشانغ يي وذهب إلى ساحة انتظار السيارات لأخذ سيارته.

“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”

نظر إلى غرفة الموظفين في الطابق الأول ونافذة المصعد في الطابق الأول.

 

 

أعطته تشانغ يوانشي نظرة متشككة.

قام تشانغ يي بشد أصابع قدميه وبعد أن حاول بشدة أمسك بالحذاء. ثم أنزل رأسه وحافظ على توازنه بشكل صحيح.

 

عبست تشانغ يوانشي ، “ألم تقل أنك ذاهب لاستكشاف الطريق؟”

في الواقع ، لم يكن لدى تشانغ يي أي ثقة أيضًا. لم تكن الملكة السماوية ممتلئة الجسم ، لكنها لم تكن أيضًا خفيفة الوزن. لقد كانت طويلة إلى حد ما لذا لا يمكن أن يكون وزنها خفيفًا.

 

فكر تشانغ يي في قوة ذراعه التي كانت سيئة نوعًا ما. لكن لأجل الوضع الحالي  كان هذا هو الحل الوحيد.

 

 

قال تشانغ يي ، “سأفتح الباب.”

فتح تشانغ يي النافذة، ولم ينتظر رد الملكة السماوية. حيث وقف على عتبة النافذة ونظر إلى الأرض التي لم تكن بعيدة …حنى جسده حتى جلس القرفصاء. ومع وضع يديه على عتبة النافذة ، أنزل نفسه شيئًا فشيئًا ، قبل أن يترك جسده يمتد بالكامل. ثم ترك نفسه يسقط.(لقد استخدم الطريقة الأخرى لتقصير مسافة السقوط حيث بفرض طول تشانغ يي بعد هذا التمدد يساوي مترين لذا تبقى 3 أمتار مما سيأخذ حوالي ثانية تقريبا للوصول الى الأرض لذا لن تكون  السقطة قوية ولكن هنا مخاطرة بالسقوط على الرأس لذا احذروا أين تسقطون….صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

هزت تشانغ يوانشي رأسها دون أن تقول أي شيء.

 

في الأخير وصل الاثنان إلى السلم ونزلا بهدوء.

طااك!

 

 

 

لقد هبط على الأرض!

 

 

 

لم يتمكن تشانغ يي من موازنة نفسه وسقط. (أرأيتم)كانت ساقاه تؤلمانه. لذا لم يتمكن من الوقوف إلا بعد فترة طويلة ، وبدا انه  محرج من منظر وجهه الأحمر.

 

 

 

عند رؤية تشانغ يي في هذه الحالة المثيرة للشفقة ، تجمدت تشانغ يوانشي على جانب النافذة.

نظر إلى غرفة الموظفين في الطابق الأول ونافذة المصعد في الطابق الأول.

كان بإمكانها فقط أن تطلق ضحكة باردة وتمتم شيئًا على غرار –

 

رجل مثلك بذل بالفعل الكثير من الجهد لمجرد القفز إلى أسفل ، ماذا تتوقع من انثى مثلي؟(ليس تحقيرا لكن عظم الرجال اكثر كثافة واشد تحملا للصدمات لكن عظام او بمعنى ادق المفاصل والعضلات أكثر مرونة من الرجل لذا في حين أن الرجل يمكن ان يكسر من سقوط كهذا فهي لن يحدث لها سوا كدمات اذا سقطت بنفس الطريقة وتدحرجت)

تنفس تشانغ يي الصعداء “هل تأذيت؟”

 

 

همس تشانغ يي وأشار ، “أسرعي! سأمسك بك!”

 

 

 

قالت الملكة السماوية ، “فكر في طريقة أخرى.”

 

 

 

فكر تشانغ يي قليلا.

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

إن مطالبة امرأة بالقفز هكذا كان كثيرًا بالفعل. حيث لم يكن لديها لا القوة ولا الشجاعة للقيام بذلك. ولقد كانت الملكة السماوية بعد كل شيء ، وليست متوحشة مثل تشانغ يي الذي يمكن أن يقفز متى اراد.

قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.

بعد بعض التفكير ، خطرت لـ تشانغ يي فكرة.

“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال

نظر إلى غرفة الموظفين في الطابق الأول ونافذة المصعد في الطابق الأول.

 

لم تكن النافذة مقفلة ، لذلك سمح ذلك لـ تشانغ يي بالإمساك بها. ثم نظر إلى الأعلى وواجه الملكة السماوية ، قائلاً ، “الأخت تشانغ ، انزلي شيئًا فشيئًا. سأحتضنك ، لذلك لن تكون هناك أي مشاكل بالتأكيد”.

بعد أن قال ذلك ، لبس نظارته الشمسية. وبعد أن دار من حول النول ودخل المنطقة الصغيرة ، لاحظ أنه لا يزال هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عند مدخل النزل. حيث لم يلاحظوا أن أحداً جاء من الخلف. ومن الواضح أنهم لم يفكروا أن الملكة السماوية ستهرب عبر نافذة.

 

 

كان هناك بضع ثوان من التردد.

 

 

“لن نذهب إلى الطابق الأول…. هناك العديد من المراسلين ينتظرون عند السلم. والمصعد خيار غير وارد أيضًا. حيث سيكون هناك أشخاص يراقبونه أيضًا. لذا إذا أردنا مغادرة هذا المكان ، فسيتعين علينا القفز من النافذة. هذا هو الطابق الثاني ، إنه ليس مرتفعًا. نحن في غرفة الموظفين وتقع هذه النافذة في الجزء الخلفي من النزل. وهذا الجزء مغلق بسياج معدني ، لذا لا يمكن لأي مراسل الدخول إليه. لذا إذا خرجنا من هنا ، فسيكون هذا هو الخيار الأكثر أمانًا. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد في ان يأتي الى هنا للمراقبة ، لأنه لا أحد يتوقع أن تهرب الملكة السماوية الشهيرة من نافذة. لأنه في أذهانهم ، هذا بالتأكيد شيء لن يحدث أبدًا “.

لكن أخيرًا ، ظهرت تشانغ يوانشي.

بعد بضع دقائق ، رأى تشانغ يي سيارة فاخرة مألوفة ولكن لم يستطع تذكر أين رآها من قبل …توقفت السيارة أمام تشانغ يوانشي.

من الواضح أنها اتخذت قرارها. حيث مدت يدها من نافذة الطابق الثاني وسلمت حذائها إلى تشانغ يي.

لم يُظهر نفسه ولم يكن ينوي المضي قدمًا.

 

 

قام تشانغ يي بشد أصابع قدميه وبعد أن حاول بشدة أمسك بالحذاء. ثم أنزل رأسه وحافظ على توازنه بشكل صحيح.

 

 

كان هناك فناء صغير خلف النزل. كانت به أيضًا حديقة مليئة بالعشب ذات باب يؤدي للخارج.

كانت تشانغ يوانشي بالفعل على عتبة النافذة.

فكر تشانغ يي في ما حدث من قبل (اثناء الحفظ) لذا كان يعلم أنه لم يكن هناك أي شخص في هذه الغرفة. حيث كانت غرفة تخزين.

لم تكن حركاتها سلسة مثل تشانغ يي ، ولكن بصفتها امرأة ، كانت بالفعل سريعة جدًا. ودون أي تردد ، فعلت تشانغ يوانشي كما اقترح تشانغ يي.

“فقط اتبعي تعليماتي.” قال تشانغ يي.

 

نظر إلى غرفة الموظفين في الطابق الأول ونافذة المصعد في الطابق الأول.

……

 

 

نظر إلى غرفة الموظفين في الطابق الأول ونافذة المصعد في الطابق الأول.

كان هناك فناء صغير خلف النزل. كانت به أيضًا حديقة مليئة بالعشب ذات باب يؤدي للخارج.

لكن أخيرًا ، ظهرت تشانغ يوانشي.

 

 

لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى فتح القفل بمهارته. كانت نظرة واحدة كافية ليعلم أن هذا القفل قد صدأ بسبب سنوات من الإهمال. وبدفعة قوية منه انهار القفل الصدئ.

 

 

……

“اذهبي أولا. سأدور حول المنطقة وآتي بالسيارة لاصطحابك “.

كانت النوافذ هنا من النوع القديم المكونة من شبكة من الأسلاك المعدنية.

 

“بسرعة ، إذا لم نغادر الآن ، فلن تكون هناك فرصة أخرى. من يهتم بالوجه الآن !؟ ” شجعها تشانغ يي ، “سألتقطك بالتأكيد!”

بعد أن قال ذلك ، لبس نظارته الشمسية. وبعد أن دار من حول النول ودخل المنطقة الصغيرة ، لاحظ أنه لا يزال هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون عند مدخل النزل. حيث لم يلاحظوا أن أحداً جاء من الخلف. ومن الواضح أنهم لم يفكروا أن الملكة السماوية ستهرب عبر نافذة.

ومع مهارات تشانغ يي في فتح الأقفال ، لن يكون قادرًا على فتح هذه الأنواع من الأقفال. لكن بالنسبة لغرفة الموظفين ، فقد كانت مجهزة بقفل تقليدي.

إلى جانب ذلك ، استخدم تشانغ يي عنصر [حفظ] من أجل منع أي حوادث مؤسفة.

10 خطوات…..

استمروا في الانتظار يا رفاق!!

بعد حوالي دقيقة.

تجاهلهم تشانغ يي وذهب إلى ساحة انتظار السيارات لأخذ سيارته.

 

قلد السايرة بهدوء بحيث لا يجذب انتباه الآخرين. لكن حتى لو رأى الآخرون سيارته ، فلن يتعرفوا عليها. بعد كل شيء ، لم يكن تشانغ يي مشهورًا مثل تشانغ يوانشي. ولم يكن في المستوى الذي يوضع فيه تحت المجهر.

 

 

بعد قوله هذا فتح تشانغ يي الباب لكنه لم يخرج. لكنه أخرج عملة معدنية من جيبه ومدها بإصبعه إلى الخارج.

……

هل كانت تقول وداعا لي؟

 

“حذاءك.” خفض تشانغ يي رأسه لينظر إلى الحذاء الأحمر الجميل ذو الكعب العال

في الخارج.

“إنه بالفعل منتصف الليل. بالتأكيد لا يوجد شيء يمكن توقعه بعد الآن “.

 

 

كان منتصف الليل قد حل بالفعل ، وكانت كل الطرق مهجورة.

كانت الغرفة مظلمة وبالطبع لم يشعل الضوء. لأن بقائهم مختبئين كان أولوية قصوى.

 

كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.

قاد تشانغ يي السيارة إلى الأشجار حيث كانت تشانغ يوانشي تنتظره. وبعد التوقف ، دخلت الملكة السماوية السيارة بسرعة وأغلقت الباب.

 

 

يا للعجب!

كان تشانغ يي قد اكتشف ما يريد بالفعل. لكنه فعل ذلك في وقت لم تعرفه الملكة السماوية ولا أي شخص آخر.

 

 

لقد خرجوا أخيرًا!

لقد خرجوا أخيرًا!

 

 

تنفس تشانغ يي الصعداء “هل تأذيت؟”

إن مطالبة امرأة بالقفز هكذا كان كثيرًا بالفعل. حيث لم يكن لديها لا القوة ولا الشجاعة للقيام بذلك. ولقد كانت الملكة السماوية بعد كل شيء ، وليست متوحشة مثل تشانغ يي الذي يمكن أن يقفز متى اراد.

 

 

“أنا بخير.”

“هااي!! أنا رجل متعدد المواهب ، يجب أن تكوني تعرفين ذلك.”

 

 

“إلى أين نذهب؟”

 

 

فكر تشانغ يي قليلا.

“بكين ، فقط أوقفني عند جسر ليشوي. سيأتي شخص ما ليقلني”.

 

 

كان منتصف الليل قد حل بالفعل ، وكانت كل الطرق مهجورة.

ربما كانت تشانغ يوانشي متعبة لأنها أغلقت عينيها لأخذ قيلولة.

 

لقد أثر اليومان الماضيان عليها وعلى تشانغ يي.

كان منتصف الليل قد حل بالفعل ، وكانت كل الطرق مهجورة.

 

لم يكن عزل الصوت للغرف جيدًا لأنهم سمعوا المحادثة الدائرة في الغرفة.

……

فتح تشانغ يي النافذة، ولم ينتظر رد الملكة السماوية. حيث وقف على عتبة النافذة ونظر إلى الأرض التي لم تكن بعيدة …حنى جسده حتى جلس القرفصاء. ومع وضع يديه على عتبة النافذة ، أنزل نفسه شيئًا فشيئًا ، قبل أن يترك جسده يمتد بالكامل. ثم ترك نفسه يسقط.(لقد استخدم الطريقة الأخرى لتقصير مسافة السقوط حيث بفرض طول تشانغ يي بعد هذا التمدد يساوي مترين لذا تبقى 3 أمتار مما سيأخذ حوالي ثانية تقريبا للوصول الى الأرض لذا لن تكون  السقطة قوية ولكن هنا مخاطرة بالسقوط على الرأس لذا احذروا أين تسقطون….صحيح! لا تجربوا ذلك فهو خطير)

 

قالت تشانغ يوانشي ، “لا أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بمثل هذه الأشياء.”

وصلوا إلى المكان المطلوب.

 

 

 

أخذت الملكة السماوية هاتف تشانغ يي شبه المسطح وسجلت الدخول الى حسابها الالكتروني.

“حسنًا ، أعتقد أن الملكة السماوية ليست هنا ، فالاحتمالات ضئيلة للغاية.”

توقفت السيارة ونزلت. وجلست على مقعد على جانب الطريق لتنتظر.

قال تشانغ يي بتوتر “أنا لست جيدًا في هذا.”

 

 

لم يغادر تشانغ يي. وبدلاً من ذلك ، أوقف سيارته على مسافة وانتظرها لتغادر بأمان. وإلا فلن يكون مرتاحًا.

 

 

 

بعد بضع دقائق ، رأى تشانغ يي سيارة فاخرة مألوفة ولكن لم يستطع تذكر أين رآها من قبل …توقفت السيارة أمام تشانغ يوانشي.

لم يتمكن تشانغ يي من موازنة نفسه وسقط. (أرأيتم)كانت ساقاه تؤلمانه. لذا لم يتمكن من الوقوف إلا بعد فترة طويلة ، وبدا انه  محرج من منظر وجهه الأحمر.

وقفت الملكة السماوية وركبت السيارة.

لم يكن تشانغ يي بحاجة إلى فتح القفل بمهارته. كانت نظرة واحدة كافية ليعلم أن هذا القفل قد صدأ بسبب سنوات من الإهمال. وبدفعة قوية منه انهار القفل الصدئ.

من خلال الزجاج ، كانت هناك امرأتان في السيارة. وعند رؤية الملكة السماوية ، بدأوا في الثرثرة ، بدت أحداهما وكأنها في حيرة أتضحك أم تبكي ، والأخرى تبدو وكأنها تحمل ضغينة. ..لقد بدوا قلقين للغاية. وبينما كان وجه تشانغ يوانشي مليئًا بالابتسامات تحدثت معهم بهدوء شديد.

لم يغادر تشانغ يي. وبدلاً من ذلك ، أوقف سيارته على مسافة وانتظرها لتغادر بأمان. وإلا فلن يكون مرتاحًا.

 

وعندما رأى أن الملكة السماوية أرادت نزول الدرج، أمسك بذراعها وهز رأسه.

لم يستطع سماعهم ، لذلك لم يكن يعرف ما الذي يتحدثون عنه.

نظرت تشانغ يوانشي إلى ظهره بنظرة استجواب لكنها لم تستطع إلا أن تتبعه.

 

 

لكن عندما كان تشانغ يي يستعد للمغادرة، لاحظ فجأة أن تشانغ يوانشي رفعت يدها بينما كانت في المقعد الخلفي للسيارة الفاخرة. لم تدر رأسها لكن كان من الواضح أن يديها كانتا تلوحان.

 

وفي النهاية ، ادخلتها دون أن تلفت انتباه مساعديها.

 

 

 

هل كانت تقول وداعا لي؟

 

 

 

ابتسم تشانغ يي.

عبست تشانغ يوانشي ، “ألم تقل أنك ذاهب لاستكشاف الطريق؟”

لقد شعر أن العلاقة بينه وبين تشانغ يوانشي أصبحت أكثر تعقيدًا. بل يمكن القول أنهم أصبحوا أقرب ، على الأقل ، يمكن الآن اعتبارهم أصدقاء.

استمروا في الانتظار يا رفاق!!

 

 

لقد كانوا عالقين معًا في نفس الغرفة وناموا معًا على نفس السرير.

في هذه اللحظة فقط اعلمها تشانغ يي بالخطة

لقد هربوا معًا.

 

حتى أنهم كادوا يصنعون فضيحة معًا.

 

 

أكد لها تشانغ يي ، “لا تقلقي ، لن يكون الأمر خطيرًا. سوف أنزل أولاً وأمسك بك. يمكنك القفز فقط وسأعتني بسلامتك “.

طفت كل هذه الصور أمام تشانغ يي.

……

بعد انتهاء العاصفة ساد بداخله شعور بالدفء خاصة تلك التلويحة الأخيرة من تشانغ يوانشي كانت بمثابة لفتة وداع بين جنديين كانا يحاربان لمدة يومين.

 

لقد جعل هذا تشانغ يي يشعر أن مزاج الملكة السماوية السيئ واللامبالي لم يكن مزعجًا كما كان من قبل.

فكر تشانغ يي في ما حدث من قبل (اثناء الحفظ) لذا كان يعلم أنه لم يكن هناك أي شخص في هذه الغرفة. حيث كانت غرفة تخزين.

 

 

مزاج جيد؟

ابتسم تشانغ يي.

 

 

مزاج سيء؟

 

 

 

قام الكثير من الناس الذين كرهوا تشانغ يي بتوبيخه ، قائلين إن مزاجه كانت سيئا مثل المشاغبين.

 

لكن أولئك الذين عرفوا وفهموا تشانغ يي حقًا لم يشعروا أن مزاجه كان سيئًا على الإطلاق.

فكر تشانغ يي في قوة ذراعه التي كانت سيئة نوعًا ما. لكن لأجل الوضع الحالي  كان هذا هو الحل الوحيد.

 

 

لقد كانت مجرد مسألة منظور.

 

**********************

تنفس تشانغ يي الصعداء “هل تأذيت؟”

كان فصل جميل

كان هناك بضع ثوان من التردد.

تبقى 10 فصول على عودة موزع الاكسير

لقد كانت مجرد مسألة منظور.

دعواتكم

 

لقد هبط على الأرض!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط