Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 474

تنظيم الجيش

تنظيم الجيش

الفصل 474: تنظيم الجيش

بالطبع ، بعد أن يعيدوا تنظيم الجيش ، سيكون عليه أن يذهب ويقابل كل قوة. كان بحاجة إلى الاعتناء بهم وإظهار حضوره.

 

بالتالي ، نجح شاو بو وسون تينغ جياو ، جنرالات سلاح الفرسان ، في أن يصبحوا من الجنرالات الرئيسيين للشعبة الخامسة من فيلق التنين و فيلق النمر على التوالي.

بدأت قدرة أرض الفلاسفة على رفع إمكانات الشخصيات الغير قابلة للعب تظهر ببطء في الجيش.

هدفت هذه الخطوة إلى التأثير عليهم.

سون تشوان لين ، شاو بو ، سون تينغ جياو ، تشاو يان ، لياو كاي ، وما شابه ، هذه المجموعة من الجنرالات الناشئين قد اخترقوا عقبة الجنرال المتقدم. كان يبدو غير قابل للتحقيق من قبل ، ولكن اليوم ، بدا كما لو أن عنق الزجاجة لم يكن موجودًا.

كان استخدام أسرى الحرب طريقا مختصرا.

في المستقبل ، سوف ترحب مدينة شان هاي بمجموعة من الجنرالات المتقدمين.

بصرف النظر عن ذلك ، أخذ أويانغ شو عددًا صغيرًا من الضباط من حراس القتال الإلهي وشعبة الحرس ليصبحوا روادًا أو عقداء.

لم يعودوا بحاجة إلى جنرالات تاريخيين لتولي مناصب الجنرال الرئيسي. حلت هذه القدرة المشكلة المستقبلية للجنرالات المتقدمين عندما توسع مدينة شان هاي جيشهم.

 

بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم اكاديمية الجيش العسكرية. في نهاية العام ، ستتخرج الدفعة الأولى من الناس ، وسيكون لديهم مجموعة ضخمة من الضباط العسكريين المحترفين مثل ضباط اللوجستيات والموظفين والاستراتيجيين وما شابه للانضمام إلى الشعب المختلفة.

تجديد الأعضاء وتوسيع شعبة الحامية وتنظيم فيلق الفهد ؛ كل هذه الأنشطة استنفدت 100 ألف اسير. لا يزال لديهم 100 ألف أسير متبقي.

في المستقبل ، يمكن لكل شعبة القتال بشكل مستقل.

أنفق أويانغ شو كمية هائلة من الذهب لدفع رواتبهم.

تجديد الأعضاء وتوسيع شعبة الحامية وتنظيم فيلق الفهد ؛ كل هذه الأنشطة استنفدت 100 ألف اسير. لا يزال لديهم 100 ألف أسير متبقي.

الترجمة: Hunter 

من بين 100 ألف أسير ، باستثناء المصابين وأولئك الذين لم يستوفوا المعايير ، مع استبعاد شعب حماية المقاطعات والمنازل المختلفة ، سيكون لديهم حوالي 65 ألف جندي محتمل متبقي ، وهو ما يكفي لتشكيل فيلق آخر.

طلب أويانغ شو من شعب حماية المدينة أن تكون جاهزة لساحة المعركة الرئيسية في أي لحظة.

لم يختر أويانغ شو تشكيل فيلق جديد. بدلا من ذلك ، قام بتوسيع الفيالق الثلاثة الحالية. كانت الفيالق الحالية مكونة من أربعة شعب وكان لكل منها 13500 شخص وإجمالي 54000 ألف رجل.

خلال هذه المعركة ، قام جيش التحالف بإخراج جنود النخبة من أراضيهم. نتيجة لذلك ، كانت جودتها الإجمالية أعلى من المتوسط.

كان الفيلق ، بحكم التعريف ، كبيرًا بما يكفي للمشاركة في حرب كبيرة. ومع ذلك ، بناءً على أوضاع المعركة الحالية ، لم يكن 50 ألف جندي كافيا للسيطرة على ساحة المعركة.

((المحضر : موظف المحكمة المسؤول عن تبليغ مختلف الأوراق القضائية الصادرة عن المحكمة الى الاشخاص المعنيين بشكل رسمي سواء أكان لهؤلاء خصوما ، او شهودا ، او خبراء ، او سواهم … ))

يمكن لتحالف الجنوب أن يجمع بسهولة 200 ألف جندي.

أولاً ، سينقلون الجنود الجرحى والذين لم يستوفوا المعايير. سيمررون هؤلاء الجنود المتقاعدين إلى قسم الشؤون الداخلية ، التي ستتعامل معهم وتعطيهم وظائف جديدة.

بالتالي ، كانت هناك حاجة ماسة إلى توسيع الفيلق.

خلال هذه المعركة ، قام جيش التحالف بإخراج جنود النخبة من أراضيهم. نتيجة لذلك ، كانت جودتها الإجمالية أعلى من المتوسط.

قرر أويانغ شو توسيع الشعب الأربعة إلى خمسة ، والتي تزامنت مع معيار خمسة من جيش مدينة شان هاي. كما سيقوم بإعداد فوج تابع لكل فيلق.

رابعًا ، والخطوة الأخيرة أيضًا ، كانت شيئًا لا يمكن للجنرالات المشاركة فيه.

مع ذلك ، سترتفع قوة الفيلق من 54000 إلى 70000 ، إضافة إلى 16000 شخص.

مع ذلك ، سترتفع قوة الفيلق من 54000 إلى 70000 ، إضافة إلى 16000 شخص.

إذا قاموا بتوسيع الشعب الثلاثة ، فسيحتاجون إلى 48000 رجل ، على غرار فيلق واحد.

بمجرد أن يكون لدى شعبة القانون والنظام عدد كافٍ من المحضرين ، سيكونون قادرين على تخفيف العبء عن شعب حماية المدينة والسماح لهم بالتركيز على العمليات العسكرية.

بعد التوسيع ، سيحتاجون إلى تعيين ثلاثة جنرالات آخرين.

خلال هذه المعركة ، قام جيش التحالف بإخراج جنود النخبة من أراضيهم. نتيجة لذلك ، كانت جودتها الإجمالية أعلى من المتوسط.

كان مبدأ أويانغ شو هو المحاولة والاختيار من بين الجنرالات الذين ساهموا بشكل كبير في الحرب.

لم يكن أمام دو رو هوي أي خيار سوى الذهاب وطلب المساعدة.

بالتالي ، نجح شاو بو وسون تينغ جياو ، جنرالات سلاح الفرسان ، في أن يصبحوا من الجنرالات الرئيسيين للشعبة الخامسة من فيلق التنين و فيلق النمر على التوالي.

الترجمة: Hunter 

أما بالنسبة لجنرال الشعبة الخامسة من فيلق الفهد ، فسيتم اختياره من أحد الجنرالات الذين سقطوا.

تجديد الأعضاء وتوسيع شعبة الحامية وتنظيم فيلق الفهد ؛ كل هذه الأنشطة استنفدت 100 ألف اسير. لا يزال لديهم 100 ألف أسير متبقي.

في هذه المعركة ، من بين 200 ألف أسير ، تمت ترقية دي تشينغ فقط. مثل هذا الاختلاف الواضح في المعاملة سيجعل بالتأكيد الجنود الذين سقطوا يشعرون بالاستبعاد. لتحقيق التوازن بين كل شيء ، قرر أويانغ شو ترقية جنرال آخر قد سقط.

بالطبع ، بعد أن يعيدوا تنظيم الجيش ، سيكون عليه أن يذهب ويقابل كل قوة. كان بحاجة إلى الاعتناء بهم وإظهار حضوره.

أما بالنسبة للاختيار الدقيق ، فسيكون الأمر متروكًا لـ دو رو هوي.

بدأت قدرة أرض الفلاسفة على رفع إمكانات الشخصيات الغير قابلة للعب تظهر ببطء في الجيش.

بعد هذه الجولة الكاملة من التنظيم ، أضافت مدينة شان هاي أربع شعب حامية ، بالإضافة إلى ست شعب قتالية ، لتتسع إلى ما مجموعه 130 ألف رجل ، وهو عدد قريب من العدد السابق للقوات.

طلب أويانغ شو من شعب حماية المدينة أن تكون جاهزة لساحة المعركة الرئيسية في أي لحظة.

أصبحت الشعب المقاتلة ، التي كانت جزءًا من ثلاثة فيالق ممتلئة بالكامل ، إلى 210 آلاف جندي. بصرف النظر عن ذلك ، سيكون هناك 3 آلاف من حراس القتال الإلهي وشعبة الحرس لأويانغ شو.

بعد هذه الحرب الضخمة ، لم تضعف قوة جيش مدينة شان هاي فحسب ، بل زادت عوضًا عن ذلك. بالتفكير في هذه النقطة ، احتاج أويانغ شو حقًا إلى شكر تحالف الجنوب.

من بين 17 ألف أسير الباقين ، جعلهم أويانغ شو جميعهم يغيرون مهنهم إلى محضرين.

 

 

بعد النظر في عدد السكان في مدينة شان هاي ، أصدر أويانغ شو تعليماته لشعبة تسجيل المنزل بمحاولة ترتيب هذه الدفعة من الجنود السابقين للعمل في مدينة شان هاي وزيادة عدد السكان.

((المحضر : موظف المحكمة المسؤول عن تبليغ مختلف الأوراق القضائية الصادرة عن المحكمة الى الاشخاص المعنيين بشكل رسمي سواء أكان لهؤلاء خصوما ، او شهودا ، او خبراء ، او سواهم … ))

كان الفيلق ، بحكم التعريف ، كبيرًا بما يكفي للمشاركة في حرب كبيرة. ومع ذلك ، بناءً على أوضاع المعركة الحالية ، لم يكن 50 ألف جندي كافيا للسيطرة على ساحة المعركة.

 

سواء كانوا من حراس القتال الإلهي أو شعبة الحرس ، كانوا الأشخاص الذين يثق بهم أويانغ شو أكثر من غيرهم. كانوا مخلصين له وكانوا على استعداد للموت من أجله.

تمثلت الخطوة الثانية في رفع مكانة قسم الشؤون الداخلية ، إلى جانب إعطائهم صلاحية النظر في القضايا ، في إعداد فرقة محضرين قوية لهم. كان محضروا شعبة القانون والنظام مشابهين لفرق الشرطة الحديثة.

 

سيحفظون القانون والنظام واعتقال اللصوص ووقف التنظيمات الإجرامية. ستترك جميع هذه الأمور لشعبة القانون والنظام.

اعتقد دائمًا أن الناس طموحين وانانيين.

بالتالي ، فقد احتاجوا بشدة إلى تشكيل فرقة محضرين قوية.

رابعًا ، والخطوة الأخيرة أيضًا ، كانت شيئًا لا يمكن للجنرالات المشاركة فيه.

بمجرد أن يكون لدى شعبة القانون والنظام عدد كافٍ من المحضرين ، سيكونون قادرين على تخفيف العبء عن شعب حماية المدينة والسماح لهم بالتركيز على العمليات العسكرية.

بعد تأكيد خطط التنظيم العسكري ، ستقع التنظيمات التالية بطبيعة الحال في أيدي قسم الشؤون العسكرية. ضم هذا التنظيم 100 ألف جندي والعديد من الفيالق والشعب المختلفة.

طلب أويانغ شو من شعب حماية المدينة أن تكون جاهزة لساحة المعركة الرئيسية في أي لحظة.

بعد كل شيء ، سيكون هناك العديد من جنرالات النخبة بينهم ، لذلك لم يستطع أويانغ شو التصرف بشكل متحيز ضدهم.

لقد أراد استخدام كل هؤلاء 200 ألف اسير بأفضل ما لديهم. لم يترك العديد من هؤلاء الجنود يرحلون بسبب الحاجة إلى التوسع ولكن أيضًا لأن جودة هؤلاء الجنود كانت عالية نسبيًا.

بطبيعة الحال ، بالنسبة للمناصب الحاسمة ، سيكون على أويانغ شو منحها للجنرالات الذين يعتمد عليهم. الأشخاص الذين يثق بهم سيتسللون إلى كل الشعب من خلال إعادة التنظيم العسكري.

200 ألف اسير كانوا في الأساس جيش التحالف بأكمله.

 

خلال هذه المعركة ، قام جيش التحالف بإخراج جنود النخبة من أراضيهم. نتيجة لذلك ، كانت جودتها الإجمالية أعلى من المتوسط.

بالتالي ، نجح شاو بو وسون تينغ جياو ، جنرالات سلاح الفرسان ، في أن يصبحوا من الجنرالات الرئيسيين للشعبة الخامسة من فيلق التنين و فيلق النمر على التوالي.

بعد كل شيء ، إذا قام بتجنيد وتدريب الجنود ، وإلقاءهم في المعارك بعد ذلك ، فإن العملية برمتها ستحتاج إلى أكثر من 3 أشهر.

بعد النظر في عدد السكان في مدينة شان هاي ، أصدر أويانغ شو تعليماته لشعبة تسجيل المنزل بمحاولة ترتيب هذه الدفعة من الجنود السابقين للعمل في مدينة شان هاي وزيادة عدد السكان.

كان استخدام أسرى الحرب طريقا مختصرا.

((المحضر : موظف المحكمة المسؤول عن تبليغ مختلف الأوراق القضائية الصادرة عن المحكمة الى الاشخاص المعنيين بشكل رسمي سواء أكان لهؤلاء خصوما ، او شهودا ، او خبراء ، او سواهم … ))

بعد هذه الحرب الضخمة ، لم تضعف قوة جيش مدينة شان هاي فحسب ، بل زادت عوضًا عن ذلك. بالتفكير في هذه النقطة ، احتاج أويانغ شو حقًا إلى شكر تحالف الجنوب.

 

بعد تأكيد خطط التنظيم العسكري ، ستقع التنظيمات التالية بطبيعة الحال في أيدي قسم الشؤون العسكرية. ضم هذا التنظيم 100 ألف جندي والعديد من الفيالق والشعب المختلفة.

رابعًا ، والخطوة الأخيرة أيضًا ، كانت شيئًا لا يمكن للجنرالات المشاركة فيه.

وفقًا لتقديرات متحفظة ، بدون شهر ، لن يتمكنوا من إكمال الخطوة الأولى من إعادة التنظيم.

بالطبع ، لن يقف باي تشي والآخرون ولا يفعلون شيئًا.

بالنسبة للتنظيم العسكري ، كان لدى قسم الشؤون العسكرية بالفعل نظام كامل.

أما بالنسبة لجنرال الشعبة الخامسة من فيلق الفهد ، فسيتم اختياره من أحد الجنرالات الذين سقطوا.

أولاً ، سينقلون الجنود الجرحى والذين لم يستوفوا المعايير. سيمررون هؤلاء الجنود المتقاعدين إلى قسم الشؤون الداخلية ، التي ستتعامل معهم وتعطيهم وظائف جديدة.

هدفت هذه الخطوة إلى التأثير عليهم.

سيكون كل هؤلاء الجنود عمالاً عظماء . بالتالي ، سيريد الجميع توظيفهم.

في هذه المعركة ، من بين 200 ألف أسير ، تمت ترقية دي تشينغ فقط. مثل هذا الاختلاف الواضح في المعاملة سيجعل بالتأكيد الجنود الذين سقطوا يشعرون بالاستبعاد. لتحقيق التوازن بين كل شيء ، قرر أويانغ شو ترقية جنرال آخر قد سقط.

بعد النظر في عدد السكان في مدينة شان هاي ، أصدر أويانغ شو تعليماته لشعبة تسجيل المنزل بمحاولة ترتيب هذه الدفعة من الجنود السابقين للعمل في مدينة شان هاي وزيادة عدد السكان.

الفصل 474: تنظيم الجيش

أراد أويانغ شو السماح لمدينة شان هاي بالوصول إلى الحد الأعلى للسكان والترقية إلى محافظة من الدرجة الثانية.

سيكون كل هؤلاء الجنود عمالاً عظماء . بالتالي ، سيريد الجميع توظيفهم.

ثانياً ، سيكون عليهم تسجيل من تبقى من أسرى الحرب وإضافتهم إلى السجلات العسكرية.

بعد ممارسة الأساليب المختلفة ، تمكن أويانغ شو أخيرًا من الاسترخاء والسماح للجنرالات بإخراج القوات إلى الحرب. نتيجة لهويته ، فإن فرصه شخصياً في إخراجهم ستنخفض في المستقبل.

بمجرد الانتهاء من التسجيل العسكري ، سيقوموا بدمج هؤلاء الأشخاص رسميًا في نظام مدينة شان هاي. لن ينظر الآخرون إليهم بازدراء ، ويمكنهم أيضًا الاستمتاع بمزايا المنطقة. بالطبع ، إذا حاولوا الهرب ، فسيكونون مطلوبين من قبل المنطقة بأكملها.

في المستقبل ، يمكن لكل شعبة القتال بشكل مستقل.

كان تسجيل 200 ألف شخص مهمة ضخمة. سيكون الاعتماد فقط على قسم الشؤون العسكرية مستحيلاً.

((المحضر : موظف المحكمة المسؤول عن تبليغ مختلف الأوراق القضائية الصادرة عن المحكمة الى الاشخاص المعنيين بشكل رسمي سواء أكان لهؤلاء خصوما ، او شهودا ، او خبراء ، او سواهم … ))

لم يكن أمام دو رو هوي أي خيار سوى الذهاب وطلب المساعدة.

كان اختياره الأول بطبيعة الحال أعضاء شعبة تسجيل المنزل. كان هذا تخصصهم ، بعد كل شيء. بصرف النظر عن ذلك ، أخذ أيضًا مجموعة من الطلاب من أكاديمية الجيش العسكرية لمساعدة قسم الشؤون العسكرية.

من بين 17 ألف أسير الباقين ، جعلهم أويانغ شو جميعهم يغيرون مهنهم إلى محضرين.

كانت هذه أيضًا فرصة لهم للتدريب والاقتراب من العمل الحقيقي.

بالنسبة للتنظيم العسكري ، كان لدى قسم الشؤون العسكرية بالفعل نظام كامل.

بعد عملية التسجيل ، ستتم عملية اختيار الجنود.

أولاً ، سينقلون الجنود الجرحى والذين لم يستوفوا المعايير. سيمررون هؤلاء الجنود المتقاعدين إلى قسم الشؤون الداخلية ، التي ستتعامل معهم وتعطيهم وظائف جديدة.

قامت مدينة شان هاي بتوسيع عشرة شعب يعني أنهم بحاجة إلى 50 عقيد و 250 رائد. بالنسبة لهؤلاء الجنرالات من المستوى المتوسط ، اختاروا جزءًا من القوات القديمة لمدينة شان هاي ، بينما تم اختيار حفنة من القوات التي سقطت.

المعركة من قبل ، كانوا فقط يقاتلون من أجل لورداتهم.

بعد كل شيء ، سيكون هناك العديد من جنرالات النخبة بينهم ، لذلك لم يستطع أويانغ شو التصرف بشكل متحيز ضدهم.

بالنسبة للتنظيم العسكري ، كان لدى قسم الشؤون العسكرية بالفعل نظام كامل.

المعركة من قبل ، كانوا فقط يقاتلون من أجل لورداتهم.

أما بالنسبة للاختيار الدقيق ، فسيكون الأمر متروكًا لـ دو رو هوي.

الآن ، كانوا عائلة واحدة. بصفته أحد الوالدين ، سيحتاج إلى معاملة الجميع على قدم المساواة.

200 ألف اسير كانوا في الأساس جيش التحالف بأكمله.

بطبيعة الحال ، بالنسبة للمناصب الحاسمة ، سيكون على أويانغ شو منحها للجنرالات الذين يعتمد عليهم. الأشخاص الذين يثق بهم سيتسللون إلى كل الشعب من خلال إعادة التنظيم العسكري.

بالطبع ، لن يقف باي تشي والآخرون ولا يفعلون شيئًا.

بصرف النظر عن ذلك ، أخذ أويانغ شو عددًا صغيرًا من الضباط من حراس القتال الإلهي وشعبة الحرس ليصبحوا روادًا أو عقداء.

 

سواء كانوا من حراس القتال الإلهي أو شعبة الحرس ، كانوا الأشخاص الذين يثق بهم أويانغ شو أكثر من غيرهم. كانوا مخلصين له وكانوا على استعداد للموت من أجله.

كانت هذه النقطة وحدها إنفاقًا هائلاً.

ساعده منحهم أدوارًا في الشعب في الحفاظ على السيطرة.

 

لم يخطط أويانغ شو أبدًا للتخلي عن سيطرته على الجيش. علاوة على ذلك ، أراد أن يمنع الجنرالات من التعجرف والعمل من أجل مكاسبهم الشخصية.

أراد أويانغ شو السماح لمدينة شان هاي بالوصول إلى الحد الأعلى للسكان والترقية إلى محافظة من الدرجة الثانية.

اعتقد دائمًا أن الناس طموحين وانانيين.

كانت هذه أيضًا فرصة لهم للتدريب والاقتراب من العمل الحقيقي.

كلورد ، كان بحاجة إلى إبقاء هذا الطموح محبوسًا في قفص من البداية. لن يعطيهم فرصة للقفز.

تجديد الأعضاء وتوسيع شعبة الحامية وتنظيم فيلق الفهد ؛ كل هذه الأنشطة استنفدت 100 ألف اسير. لا يزال لديهم 100 ألف أسير متبقي.

أنفق أويانغ شو كمية هائلة من الذهب لدفع رواتبهم.

في المستقبل ، سوف ترحب مدينة شان هاي بمجموعة من الجنرالات المتقدمين.

بصرف النظر عن ذلك ، كانت الرواتب موحدة وشفافة. لم يستطع الجنرالات أخذ رواتب الشعب تحتهم. إذا فعلوا ذلك ، يمكن للجنود إبلاغ شعبة القانون العسكري عنهم.

كان استخدام أسرى الحرب طريقا مختصرا.

بذلك ، إذا تجرأ أي جنرال على القيام بانقلاب ، طالما أن أويانغ شو أعطى الأمر ، فلن يكون الجنرال قادرًا حتى على تحريك قواته ، مما سيجبرهم على الاستسلام.

لم يختر أويانغ شو تشكيل فيلق جديد. بدلا من ذلك ، قام بتوسيع الفيالق الثلاثة الحالية. كانت الفيالق الحالية مكونة من أربعة شعب وكان لكل منها 13500 شخص وإجمالي 54000 ألف رجل.

بعد ممارسة الأساليب المختلفة ، تمكن أويانغ شو أخيرًا من الاسترخاء والسماح للجنرالات بإخراج القوات إلى الحرب. نتيجة لهويته ، فإن فرصه شخصياً في إخراجهم ستنخفض في المستقبل.

من بين 17 ألف أسير الباقين ، جعلهم أويانغ شو جميعهم يغيرون مهنهم إلى محضرين.

حتى لو أراد ذلك ، فلن يسمح له المسؤولون في المنطقة.

بعد هذه الجولة الكاملة من التنظيم ، أضافت مدينة شان هاي أربع شعب حامية ، بالإضافة إلى ست شعب قتالية ، لتتسع إلى ما مجموعه 130 ألف رجل ، وهو عدد قريب من العدد السابق للقوات.

بالطبع ، بعد أن يعيدوا تنظيم الجيش ، سيكون عليه أن يذهب ويقابل كل قوة. كان بحاجة إلى الاعتناء بهم وإظهار حضوره.

الترجمة: Hunter 

هدفت هذه الخطوة إلى التأثير عليهم.

كان استخدام أسرى الحرب طريقا مختصرا.

ثالثًا ، كانوا بحاجة إلى تجديد الشعب . في العادة ، يمكن للجنرالات الرؤساء اختيار قواتهم شخصيًا بمرافقة مسؤولي قسم الشؤون العسكرية.

في هذه المعركة ، من بين 200 ألف أسير ، تمت ترقية دي تشينغ فقط. مثل هذا الاختلاف الواضح في المعاملة سيجعل بالتأكيد الجنود الذين سقطوا يشعرون بالاستبعاد. لتحقيق التوازن بين كل شيء ، قرر أويانغ شو ترقية جنرال آخر قد سقط.

بعد كل شيء ، كان هناك العديد من أنواع الجنرالات المختلفين ، وكانت متطلباتهم من الجنود مختلفة. جنود الدرع والسيف ورجال الرماح والرماة وغيرهم.

كان اختياره الأول بطبيعة الحال أعضاء شعبة تسجيل المنزل. كان هذا تخصصهم ، بعد كل شيء. بصرف النظر عن ذلك ، أخذ أيضًا مجموعة من الطلاب من أكاديمية الجيش العسكرية لمساعدة قسم الشؤون العسكرية.

بعد عملية الاختيار ، سيكون عليهم تقديم تقرير إلى القسم وتقديم طلب للحصول على عناصر مثل المعدات ، وخيول الحرب ، والموارد. بعد كل شيء ، بعد التنظيم ، ستتبع المعدات معيار مدينة شان هاي.

أما بالنسبة لجنرال الشعبة الخامسة من فيلق الفهد ، فسيتم اختياره من أحد الجنرالات الذين سقطوا.

كانت هذه النقطة وحدها إنفاقًا هائلاً.

 

رابعًا ، والخطوة الأخيرة أيضًا ، كانت شيئًا لا يمكن للجنرالات المشاركة فيه.

أراد أويانغ شو السماح لمدينة شان هاي بالوصول إلى الحد الأعلى للسكان والترقية إلى محافظة من الدرجة الثانية.

بناءً على خطة اللورد ، سينظم قسم الشؤون العسكرية الجنود المتبقين. مع الشعبة كوحدة ، سوف يسلمونهم إلى وحداتهم الخاصة.

سون تشوان لين ، شاو بو ، سون تينغ جياو ، تشاو يان ، لياو كاي ، وما شابه ، هذه المجموعة من الجنرالات الناشئين قد اخترقوا عقبة الجنرال المتقدم. كان يبدو غير قابل للتحقيق من قبل ، ولكن اليوم ، بدا كما لو أن عنق الزجاجة لم يكن موجودًا.

طوال هذه العملية ، لن يستطع مختلف الجنرالات التدخل.

في هذه المعركة ، من بين 200 ألف أسير ، تمت ترقية دي تشينغ فقط. مثل هذا الاختلاف الواضح في المعاملة سيجعل بالتأكيد الجنود الذين سقطوا يشعرون بالاستبعاد. لتحقيق التوازن بين كل شيء ، قرر أويانغ شو ترقية جنرال آخر قد سقط.

بعد الانتهاء من هذه المهمة ، سيأمر قسم الشؤون العسكرية الشعبة بالتوجه إلى موقع محدد لاستقبال قواتها. يمكن أن تقلل هذه الطريقة من تدخل الجنرالات في تنظيم الجيش إلى الحد الأدنى.

بعد هذه الحرب الضخمة ، لم تضعف قوة جيش مدينة شان هاي فحسب ، بل زادت عوضًا عن ذلك. بالتفكير في هذه النقطة ، احتاج أويانغ شو حقًا إلى شكر تحالف الجنوب.

بالطبع ، لن يقف باي تشي والآخرون ولا يفعلون شيئًا.

بعد النظر في عدد السكان في مدينة شان هاي ، أصدر أويانغ شو تعليماته لشعبة تسجيل المنزل بمحاولة ترتيب هذه الدفعة من الجنود السابقين للعمل في مدينة شان هاي وزيادة عدد السكان.

كقادة ، يمكنهم طلب مزايا لجنودهم وكذلك التوصية بترقيات لأفضل جنرالاتهم.

رابعًا ، والخطوة الأخيرة أيضًا ، كانت شيئًا لا يمكن للجنرالات المشاركة فيه.

 

سيكون كل هؤلاء الجنود عمالاً عظماء . بالتالي ، سيريد الجميع توظيفهم.

 

تمثلت الخطوة الثانية في رفع مكانة قسم الشؤون الداخلية ، إلى جانب إعطائهم صلاحية النظر في القضايا ، في إعداد فرقة محضرين قوية لهم. كان محضروا شعبة القانون والنظام مشابهين لفرق الشرطة الحديثة.

 

بعد ممارسة الأساليب المختلفة ، تمكن أويانغ شو أخيرًا من الاسترخاء والسماح للجنرالات بإخراج القوات إلى الحرب. نتيجة لهويته ، فإن فرصه شخصياً في إخراجهم ستنخفض في المستقبل.

 

بصرف النظر عن ذلك ، كان لديهم اكاديمية الجيش العسكرية. في نهاية العام ، ستتخرج الدفعة الأولى من الناس ، وسيكون لديهم مجموعة ضخمة من الضباط العسكريين المحترفين مثل ضباط اللوجستيات والموظفين والاستراتيجيين وما شابه للانضمام إلى الشعب المختلفة.

 

كان استخدام أسرى الحرب طريقا مختصرا.

 

لم يكن أمام دو رو هوي أي خيار سوى الذهاب وطلب المساعدة.

 

بعد عملية الاختيار ، سيكون عليهم تقديم تقرير إلى القسم وتقديم طلب للحصول على عناصر مثل المعدات ، وخيول الحرب ، والموارد. بعد كل شيء ، بعد التنظيم ، ستتبع المعدات معيار مدينة شان هاي.

 

بالتالي ، كانت هناك حاجة ماسة إلى توسيع الفيلق.

 

بصرف النظر عن ذلك ، كانت الرواتب موحدة وشفافة. لم يستطع الجنرالات أخذ رواتب الشعب تحتهم. إذا فعلوا ذلك ، يمكن للجنود إبلاغ شعبة القانون العسكري عنهم.

 

كان الفيلق ، بحكم التعريف ، كبيرًا بما يكفي للمشاركة في حرب كبيرة. ومع ذلك ، بناءً على أوضاع المعركة الحالية ، لم يكن 50 ألف جندي كافيا للسيطرة على ساحة المعركة.

الترجمة: Hunter 

ساعده منحهم أدوارًا في الشعب في الحفاظ على السيطرة.

قامت مدينة شان هاي بتوسيع عشرة شعب يعني أنهم بحاجة إلى 50 عقيد و 250 رائد. بالنسبة لهؤلاء الجنرالات من المستوى المتوسط ، اختاروا جزءًا من القوات القديمة لمدينة شان هاي ، بينما تم اختيار حفنة من القوات التي سقطت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط