على استعداد للموت
الفصل 532: على استعداد للموت
“لا.” هز بي جو رأسه وابتسم ، “جنرال ، أنت مخطئ. هويتي الحالية هي مستشار قوات ممر جوي بينغ. أنا فرد عسكري حقيقي ، ولست موظفًا مدنيا”.
عندما سطع ضوء الشمس مرة أخرى على أسوار مدينة ممر جوي بينغ ، بدأت المعركة مرة أخرى.
“سيدي ، أنت موظف مدني ، وحكم الأرض هي قوتك. كيف يمكنك البقاء معنا والتضحية بنفسك من أجل لا شيء؟ “
الجيشان اللذان استراحا طوال الليل القوا بأنفسهما دون تردد في معركة الحياة أو الموت .
لكن في هذه اللحظة ، شعر حقًا بصفات النخبة لهذا العرق.
كان من الواضح أن تقدم جيش التحالف أصبح اليوم أكثر سلاسة.
نظر 4 آلاف جندي من البرابرة إلى الجيش الذي يبدو أنه لا نهاية له. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشكون في اعينهم.
عندما سطع ضوء الشمس مرة أخرى على أسوار مدينة ممر جوي بينغ ، بدأت المعركة مرة أخرى.
من حين لآخر ، قد يكون هناك بعض جنود جيش التحالف الذين يتسلقون الاسوار بلا خوف عبر هذه المساحات الفارغة.
شي هو ، الذي بدا هادئًا ومتماسكًا ، أصبح فجأة مذعورًا وقلقًا.
لم يكن أمام شي هو أي خيار سوى قيادة فرقة للسير على طول سور المدينة وإخماد كل الأخطار. ومع ذلك ، كان هناك العديد من النداءات القريبة التي تسببت في خسائر فادحة في الأرواح.
بالنظر إلى الموقف ، سيكون من الصعب عليهم الصمود.
إذا تمكن جيش التحالف من صد هذه الموجة ، فسيكون النصر في ايديهم.
كان الاختلاف العددي هائلاً ببساطة ، وبدأ ميزان المعركة يميل نحو جيش التحالف.
في كل مرة يذهب فيها بربري الى الطور الهائج ، سيتفاجئ العدو.
حتى البرابرة الأقوياء ، الذين استخدموا كل مهاراتهم ، لم يتمكنوا من مواجهة مثل هذا الجيش القوي.
على الرغم من أن أعداءهم قد عانوا من خسائر فادحة ، إلا أن لي مو لم يزداد ثقة بذلك. كان هذا هو الفرق بين جنرال عظيم و جنرال عادي.
علاوة على ذلك ، بفضل أوامر لي مو ، عرف جيش التحالف متى يهاجم ويتراجع. كان لجنود الدرع والسيف ورماة السهام فهم ضمني.
“لا يمكن أن يموت البرابرة إلا في المعركة. نحن لن نتراجع! “
على الرغم من أن أعداءهم قد عانوا من خسائر فادحة ، إلا أن لي مو لم يزداد ثقة بذلك. كان هذا هو الفرق بين جنرال عظيم و جنرال عادي.
في النهاية ، لم يقل الجنرال الشاب أي شيء ، وانحنى رسميًا لبي جو قبل مغادرته. من ناحية أخرى ، وقف بي جو في نفس المكان ، ناظرًا إلى الجيش خارج المدينة ، بعمق في التفكير.
فجأة ، اصبح ممر جوي بينغ على وشك الانهيار.
وقف بي جو على سور المدينة حيث اصبح تعبيره شديد الخطورة. فجأة ، ظهرت نظرة ألم على وجهه ، حيث وقف ووصل إلى جانب شي هو ، “الجنرال شي ، استعد للتراجع!”
وقف بي جو على سور المدينة حيث اصبح تعبيره شديد الخطورة. فجأة ، ظهرت نظرة ألم على وجهه ، حيث وقف ووصل إلى جانب شي هو ، “الجنرال شي ، استعد للتراجع!”
الفصل 532: على استعداد للموت
“ماذا؟”
إرسال القوات إلى لياو دونغ ، وإنشاء مدينة فان الشمالية.
كان الجنرال الشاب ملطخًا بالدماء ، لكن حتى الدم لم يستطع أن يخفي تعابير وجهه الصادمة.
تذكر مياه النهر وهي تضرب الطوف ، والأمواج التي تهطل.
“قلت ، تراجع!”
….
لقد فهم بي جو مشاعر الجنرالات مثل شي هو في الوقت الحالي ، لكن لم يكن أمامه خيار سوى اتخاذ القرار الأكثر عقلانية ، “لا يمكن الدفاع عن ممر جوي بينغ ؛ دعنا لا نقدم تضحيات غير ضرورية. دعنا نترك بعض الأساس للشعبة المستقلة الأولى من البرابرة ؛ دعنا لا ندعهم يختفون “.
“ماذا؟”
“….”
“آه!”
كان شي هو عاجزًا عن الكلام. استدار ونظر إلى الرجال الذين كانوا يحاولون بجد ، حيث ظهر تعبير مؤلم في عينيه. بعد هذه المعركة ، من المحتمل ألا يتواجد فيلق النخبة الذي كان يأمل اللورد فيه.
كانت حوالي ساعتين من الظهر.
“لا.” بشكل غير متوقع ، هز شي هو رأسه مرة أخرى ، حيث ظهرت ابتسامة نادرة على وجهه الملطخ بالدماء ، “السيد بي ، أنت وزير مهم للورد. أنت مختلف عنا المتوحشين ولا يجب أن تسقط هنا. سأرتب فرقة حراس لمرافقتك إلى الخارج “.
“ماذا عنك؟”
“ماذا عنك؟”
وقف بي جو على سور المدينة حيث اصبح تعبيره شديد الخطورة. فجأة ، ظهرت نظرة ألم على وجهه ، حيث وقف ووصل إلى جانب شي هو ، “الجنرال شي ، استعد للتراجع!”
نظر بي جو إلى شي هو ، حيث ازداد قلق قلبه أكثر فأكثر.
من حين لآخر ، قد يكون هناك بعض جنود جيش التحالف الذين يتسلقون الاسوار بلا خوف عبر هذه المساحات الفارغة.
عندما سمع هذه الكلمات ، ابتسم الجنرال الشاب بالفعل . تحت أشعة الشمس ، بدت هذه الابتسامة نقية بشكل لا يصدق ، مليئة بنوع من الجمال.
كان شي هو عاجزًا عن الكلام. استدار ونظر إلى الرجال الذين كانوا يحاولون بجد ، حيث ظهر تعبير مؤلم في عينيه. بعد هذه المعركة ، من المحتمل ألا يتواجد فيلق النخبة الذي كان يأمل اللورد فيه.
في تلك اللحظة ، بدا أن قلب شي هو قد تطهر.
استدار شي هو ونظر إلى الأفق. تحت السماء الحمراء كانت هناك قوة غامضة ، توجه هذا القائد البربري الشاب ، مما سمح له بالحصول على راحة غير معروفة.
“السيد ، نحن مختلفون.”
كان الجنرال الشاب ملطخًا بالدماء ، لكن حتى الدم لم يستطع أن يخفي تعابير وجهه الصادمة.
استدار شي هو ونظر إلى الأفق. تحت السماء الحمراء كانت هناك قوة غامضة ، توجه هذا القائد البربري الشاب ، مما سمح له بالحصول على راحة غير معروفة.
“قتل قتل قتل!”
“نحن محاربون ، محاربون بربريون ، أكثر جنود الملك البربري ولاءً.” كان صوت شي هو منخفضًا وهادئًا ؛ كأن العبء الذي في قلبه قد أُلقي ولم يبقى منه إلا القبول.
في النهاية ، لم يقل الجنرال الشاب أي شيء ، وانحنى رسميًا لبي جو قبل مغادرته. من ناحية أخرى ، وقف بي جو في نفس المكان ، ناظرًا إلى الجيش خارج المدينة ، بعمق في التفكير.
“لا يمكن أن يموت البرابرة إلا في المعركة. نحن لن نتراجع! “
لوح بي جو بيده ، “لا يوجد لكن ، لقد تقرر هذا! جنرال ، عد إلى موقعك. حتى لو متنا ، يجب أن نجعل العدو يدفع ثمناً باهظاً. يجب الحفاظ على مجد مدينة شان هاي “.
أمسك شي هو بالنصل بإحكام في يده ، مبتسمًا مرة أخرى ، “هذا هو مصيرنا”.
بالتفكير في الأمر ، بالنسبة للورد ، لم يكن تجنيد العرق البربري بالتأكيد قرارًا سريعًا . ربما كان قد رأى صفاتهم وخطط للأمر منذ فترة طويلة.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، أصبح عاطفيًا. في هذه اللحظة ، تغير انطباعه عن البرابرة تمامًا. قبل ذلك ، في عينيه ، خاصة بعد ما فعله تشي يو به ، كان البرابرة هم تعريف الوحشية والغطرسة.
علاوة على ذلك ، بفضل أوامر لي مو ، عرف جيش التحالف متى يهاجم ويتراجع. كان لجنود الدرع والسيف ورماة السهام فهم ضمني.
لكن في هذه اللحظة ، شعر حقًا بصفات النخبة لهذا العرق.
بالنظر إلى الموقف ، سيكون من الصعب عليهم الصمود.
عنيد ، شجاع ، مرن ، لا يجيد الكلمات ، على استعداد للتضحية بالنفس….
الجيشان اللذان استراحا طوال الليل القوا بأنفسهما دون تردد في معركة الحياة أو الموت .
كان هذا العرق قادرًا على كسب احترام المرء ، ولن يخرجوا كلمات “الولاء والعطف” حول أفواههم كل يوم. بدلاً من ذلك ، سيظهرون مثل هذه الفضائل خلال اللحظة الحاسمة.
“نحن محاربون ، محاربون بربريون ، أكثر جنود الملك البربري ولاءً.” كان صوت شي هو منخفضًا وهادئًا ؛ كأن العبء الذي في قلبه قد أُلقي ولم يبقى منه إلا القبول.
كما قال أحدهم ، كان من السهل معرفة ذلك ولكن من الصعب تنفيذه.
الفصل 532: على استعداد للموت
بالتفكير في الأمر ، بالنسبة للورد ، لم يكن تجنيد العرق البربري بالتأكيد قرارًا سريعًا . ربما كان قد رأى صفاتهم وخطط للأمر منذ فترة طويلة.
“سيدي ، أنت موظف مدني ، وحكم الأرض هي قوتك. كيف يمكنك البقاء معنا والتضحية بنفسك من أجل لا شيء؟ “
بالتفكير في هذه النقطة ، تنهد بي جو.
عندما سطع ضوء الشمس مرة أخرى على أسوار مدينة ممر جوي بينغ ، بدأت المعركة مرة أخرى.
لم يكن يتوقع أن يصبح كبيرا ، لدرجة أن التحيز سيظهر في عينيه.
ألقى بي جو نظرة على شي هو ، حيث قال بشكل حاسم ودافئ ، “بما أن هذا هو الحال ، فإن هذه الحقيبة القديمة من العظام ستبقى هنا معكم جميعًا!”
“سيدي ، لا يمكنك!”
“ماذا؟”
شي هو ، الذي بدا هادئًا ومتماسكًا ، أصبح فجأة مذعورًا وقلقًا.
لا تزال الأغنية الحزينة في ممر جوي بينغ تُعزف.
“لما لا؟”
“هل ظهر المتغير أخيرًا؟”
اتخذ بي جو قراره بالفعل.
استدار شي هو ونظر إلى الأفق. تحت السماء الحمراء كانت هناك قوة غامضة ، توجه هذا القائد البربري الشاب ، مما سمح له بالحصول على راحة غير معروفة.
“سيدي ، أنت موظف مدني ، وحكم الأرض هي قوتك. كيف يمكنك البقاء معنا والتضحية بنفسك من أجل لا شيء؟ “
كان من الواضح أن تقدم جيش التحالف أصبح اليوم أكثر سلاسة.
“لا.” هز بي جو رأسه وابتسم ، “جنرال ، أنت مخطئ. هويتي الحالية هي مستشار قوات ممر جوي بينغ. أنا فرد عسكري حقيقي ، ولست موظفًا مدنيا”.
كان الاختلاف العددي هائلاً ببساطة ، وبدأ ميزان المعركة يميل نحو جيش التحالف.
“لكن….”
حتى البرابرة الأقوياء ، الذين استخدموا كل مهاراتهم ، لم يتمكنوا من مواجهة مثل هذا الجيش القوي.
لوح بي جو بيده ، “لا يوجد لكن ، لقد تقرر هذا! جنرال ، عد إلى موقعك. حتى لو متنا ، يجب أن نجعل العدو يدفع ثمناً باهظاً. يجب الحفاظ على مجد مدينة شان هاي “.
ربما بسبب تأثيره والجو ، أطلق جنود البرابرة المتبقون أيضًا هديرًا واحدًا تلو الآخر.
ألقى شي هو نظرة فاحصة على بي جو ، حيث أعطت عيناه تعبيرًا عاطفيًا.
“السيد ، نحن مختلفون.”
في هذه اللحظة ، بدا أن الحاجز بينهما قد سقط فجأة ، مما سمح لهم بفهم أفكار بعضهم البعض.
في النهاية ، لم يقل الجنرال الشاب أي شيء ، وانحنى رسميًا لبي جو قبل مغادرته. من ناحية أخرى ، وقف بي جو في نفس المكان ، ناظرًا إلى الجيش خارج المدينة ، بعمق في التفكير.
……
لم يكن بي جو يتوقع أن يكون هناك يوم يغلي فيه دمه مرة أخرى. كل ما حدث في التاريخ قد أعيد في ذهنه.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، أصبح عاطفيًا. في هذه اللحظة ، تغير انطباعه عن البرابرة تمامًا. قبل ذلك ، في عينيه ، خاصة بعد ما فعله تشي يو به ، كان البرابرة هم تعريف الوحشية والغطرسة.
تذكر الماضي ، والاعتزاز باللحظات.
الطفل الذي يرتدي ملابس أنيقة ، يعطي معطيا شعور الشباب والمغامرة.
ربما بسبب تأثيره والجو ، أطلق جنود البرابرة المتبقون أيضًا هديرًا واحدًا تلو الآخر.
هواء عالم يتحدى أي شيء لا يحبه.
لقد فهم بي جو مشاعر الجنرالات مثل شي هو في الوقت الحالي ، لكن لم يكن أمامه خيار سوى اتخاذ القرار الأكثر عقلانية ، “لا يمكن الدفاع عن ممر جوي بينغ ؛ دعنا لا نقدم تضحيات غير ضرورية. دعنا نترك بعض الأساس للشعبة المستقلة الأولى من البرابرة ؛ دعنا لا ندعهم يختفون “.
قهر الأتراك ، وإدارة المنطقة الغربية ، والحصول على لقب اللورد.
إرسال القوات إلى لياو دونغ ، وإنشاء مدينة فان الشمالية.
“قتل قتل قتل!”
تذكر مياه النهر وهي تضرب الطوف ، والأمواج التي تهطل.
مما يعني أنه يمكنه إسقاط ممر جوي بينغ في وقت أبكر مما كان متوقعًا.
العمل من أجل سلالة تانغ ، تحية الملك.
كانت هذه حربًا ، وليست مسابقة بين المحاربين لفنون القتال.
……
“لا.” هز بي جو رأسه وابتسم ، “جنرال ، أنت مخطئ. هويتي الحالية هي مستشار قوات ممر جوي بينغ. أنا فرد عسكري حقيقي ، ولست موظفًا مدنيا”.
إلى جانب الكلمات التحفيزية لبي جو ، شن البرابرة الباقون أقوى هجوم لهم.
“لما لا؟”
“قتل قتل قتل!”
فجأة ، اصبح لا يقهر في ساحة المعركة ؛ لا أحد يستطيع أن يمنعه.
تسارعت وتيرة ساحة المعركة ، حيث غطت نية القتل السماء وانتشرت عبر البرية.
حتى البرابرة الأقوياء ، الذين استخدموا كل مهاراتهم ، لم يتمكنوا من مواجهة مثل هذا الجيش القوي.
بدأت مجموعة من البرابرة يغنون أغنية حرب عرقهم. حتى عندما يواجهون عدوًا بعشرة أضعاف عددهم ، فإنهم لن يخشون شيئًا. ألقوا بأنفسهم واحدًا تلو الآخر في حضن إله الموت.
“قتل قتل قتل!”
لقد استخدموا أفعالهم لإثبات وعدهم للملك البربري. لن يخيبوا ظنه. لن يذلوا مجد الفيلق.
….
بدت الحياة هشة للغاية في هذه اللحظة.
وقف بي جو على سور المدينة حيث اصبح تعبيره شديد الخطورة. فجأة ، ظهرت نظرة ألم على وجهه ، حيث وقف ووصل إلى جانب شي هو ، “الجنرال شي ، استعد للتراجع!”
في كل لحظة ، سيسقط جندي بربري.
أصبح شي هو نمرا دمويا ، يجتاح ساحة المعركة.
كان الأمر كما لو أن السماوات لم تكن على استعداد لترك هذا الجيش يهلك.
كل أخ يسقط سيجعل لون الدم أحمر في عينيه يثخن. في النهاية ، أظهر قوته ، وأطلق هديرًا مدويًا.
كان التغيير على وشك الحدوث.
“آه!”
عنيد ، شجاع ، مرن ، لا يجيد الكلمات ، على استعداد للتضحية بالنفس….
فجأة ، اصبح لا يقهر في ساحة المعركة ؛ لا أحد يستطيع أن يمنعه.
“السيد ، نحن مختلفون.”
ربما بسبب تأثيره والجو ، أطلق جنود البرابرة المتبقون أيضًا هديرًا واحدًا تلو الآخر.
من حين لآخر ، قد يكون هناك بعض جنود جيش التحالف الذين يتسلقون الاسوار بلا خوف عبر هذه المساحات الفارغة.
في لحظة ، اجتمعت هالة قتلهم.
في ساحة المعركة ، ما يهم هو حجم الجيش. يمكن أن يستمر عدد قليل من جنود النخبة للحظة ، لكنهم لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
تم قطع هجمات جيش التحالف وتوقف مسار الهجوم بالكامل.
بالنظر إلى الموقف ، سيكون من الصعب عليهم الصمود.
ربما كان هذا مغريا حقا.
في لحظة ، اجتمعت هالة قتلهم.
في كل مرة يذهب فيها بربري الى الطور الهائج ، سيتفاجئ العدو.
فقط لي مو ، الذي كان وراء القوات ، ابتسم. كان قد سمع بالطور الهائج للبرابرة. علم أنه على الرغم من أنهم سيصبحوا أقوياء ، إلا أنها كانت مجرد محاولة أخيرة .
تم قطع هجمات جيش التحالف وتوقف مسار الهجوم بالكامل.
إذا تمكن جيش التحالف من صد هذه الموجة ، فسيكون النصر في ايديهم.
تمتم لي مو.
رفع لي مو رأسه في الشمس فوق رأسه.
….
كانت حوالي ساعتين من الظهر.
“ماذا؟”
مما يعني أنه يمكنه إسقاط ممر جوي بينغ في وقت أبكر مما كان متوقعًا.
كان الأمر كما لو أن السماوات لم تكن على استعداد لترك هذا الجيش يهلك.
في ساحة المعركة ، ما يهم هو حجم الجيش. يمكن أن يستمر عدد قليل من جنود النخبة للحظة ، لكنهم لم يتمكنوا من الصمود لفترة طويلة.
كانت هذه حربًا ، وليست مسابقة بين المحاربين لفنون القتال.
نظر بي جو إلى شي هو ، حيث ازداد قلق قلبه أكثر فأكثر.
….
لا تزال الأغنية الحزينة في ممر جوي بينغ تُعزف.
“آه!”
كان الأمر كما لو أن السماوات لم تكن على استعداد لترك هذا الجيش يهلك.
فقط لي مو ، الذي كان وراء القوات ، ابتسم. كان قد سمع بالطور الهائج للبرابرة. علم أنه على الرغم من أنهم سيصبحوا أقوياء ، إلا أنها كانت مجرد محاولة أخيرة .
كان التغيير على وشك الحدوث.
على الرغم من أن أعداءهم قد عانوا من خسائر فادحة ، إلا أن لي مو لم يزداد ثقة بذلك. كان هذا هو الفرق بين جنرال عظيم و جنرال عادي.
تمامًا كما دخلت قوات شي هو الى حالتهم الأخيرة وبدأوا في السير في طريقهم الأخير ، على الطرق الجبلية الشمالية للممر ، انتشر الدخان وترددت أصوات حوافر الخيول.
“سيدي ، أنت موظف مدني ، وحكم الأرض هي قوتك. كيف يمكنك البقاء معنا والتضحية بنفسك من أجل لا شيء؟ “
“إنه اللورد ، اللورد هنا لينقذنا !”
كل أخ يسقط سيجعل لون الدم أحمر في عينيه يثخن. في النهاية ، أظهر قوته ، وأطلق هديرًا مدويًا.
رأى المراقب في ممر جوي بينغ الجيش الذي ظهر خارج الممر.
حتى البرابرة الأقوياء ، الذين استخدموا كل مهاراتهم ، لم يتمكنوا من مواجهة مثل هذا الجيش القوي.
عندما سمع بي جو هذه الكلمات ، شعر بهزة في قلبه ، وسرعان ما استدار ونظر للخارج. كان علم التنين الذهبي بمثابة منارة منقذة للبرابرة من الضياع.
“قتل قتل قتل!”
“إنه اللورد حقًا!”
كان التغيير على وشك الحدوث.
عندما وصلتهم الأخبار ، ابتهج البرابرة على سور المدينة. نمت هتافاتهم بصوت أعلى ، مما أذهلت لي مو.
“قتل قتل قتل!”
نشأ هاجس سيئ .
فقط لي مو ، الذي كان وراء القوات ، ابتسم. كان قد سمع بالطور الهائج للبرابرة. علم أنه على الرغم من أنهم سيصبحوا أقوياء ، إلا أنها كانت مجرد محاولة أخيرة .
“هل ظهر المتغير أخيرًا؟”
نشأ هاجس سيئ .
تمتم لي مو.
كما قال أحدهم ، كان من السهل معرفة ذلك ولكن من الصعب تنفيذه.
….
تمامًا كما دخلت قوات شي هو الى حالتهم الأخيرة وبدأوا في السير في طريقهم الأخير ، على الطرق الجبلية الشمالية للممر ، انتشر الدخان وترددت أصوات حوافر الخيول.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى ممر جوي بينغ حيث كبر في بصره. عندما رأى علم لورد مدينة شان هاي الذي كان يلوح عالياً عند الممر ، أطلق تنهيدة مريحة.
تم قطع هجمات جيش التحالف وتوقف مسار الهجوم بالكامل.
لقد قاد حراس القتال الإلهي ليلا ونهارا. بصرف النظر عن الاهتمام براحة خيول الحرب ، فقد تناولوا وجباتهم على الخيول. أخيرًا ، في اللحظة الأخيرة ، تمكنوا من الوصول إلى ممر جوي بينغ.
….
في النهاية ، لم يقل الجنرال الشاب أي شيء ، وانحنى رسميًا لبي جو قبل مغادرته. من ناحية أخرى ، وقف بي جو في نفس المكان ، ناظرًا إلى الجيش خارج المدينة ، بعمق في التفكير.
في النهاية ، لم يقل الجنرال الشاب أي شيء ، وانحنى رسميًا لبي جو قبل مغادرته. من ناحية أخرى ، وقف بي جو في نفس المكان ، ناظرًا إلى الجيش خارج المدينة ، بعمق في التفكير.
كل أخ يسقط سيجعل لون الدم أحمر في عينيه يثخن. في النهاية ، أظهر قوته ، وأطلق هديرًا مدويًا.
لقد قاد حراس القتال الإلهي ليلا ونهارا. بصرف النظر عن الاهتمام براحة خيول الحرب ، فقد تناولوا وجباتهم على الخيول. أخيرًا ، في اللحظة الأخيرة ، تمكنوا من الوصول إلى ممر جوي بينغ.
كل أخ يسقط سيجعل لون الدم أحمر في عينيه يثخن. في النهاية ، أظهر قوته ، وأطلق هديرًا مدويًا.
في هذه اللحظة ، بدا أن الحاجز بينهما قد سقط فجأة ، مما سمح لهم بفهم أفكار بعضهم البعض.
“لما لا؟”
من حين لآخر ، قد يكون هناك بعض جنود جيش التحالف الذين يتسلقون الاسوار بلا خوف عبر هذه المساحات الفارغة.
ألقى بي جو نظرة على شي هو ، حيث قال بشكل حاسم ودافئ ، “بما أن هذا هو الحال ، فإن هذه الحقيبة القديمة من العظام ستبقى هنا معكم جميعًا!”
“ماذا؟”
ربما بسبب تأثيره والجو ، أطلق جنود البرابرة المتبقون أيضًا هديرًا واحدًا تلو الآخر.
الترجمة: Hunter
بالتفكير في الأمر ، بالنسبة للورد ، لم يكن تجنيد العرق البربري بالتأكيد قرارًا سريعًا . ربما كان قد رأى صفاتهم وخطط للأمر منذ فترة طويلة.
الطفل الذي يرتدي ملابس أنيقة ، يعطي معطيا شعور الشباب والمغامرة.
“ماذا عنك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
