معركة نهر فاي
الفصل 890 – معركة نهر فاي
لم يفقد تشو شو الأمل ، حيث تحول إلى جاسوس رفيع المستوى ، مما كان مدمرًا للغاية في معركة نهر فاي.
(ملاحظة: هذا الفصل يدور حول قصة معركة نهر فاي. إذا لم تعجبك القصة أو تفهم هذا الجزء من التاريخ ، فيمكنك تخطيه.)
للحديث عن معركة نهر فاي ، سيكون على المرء أن يتحدث عن الخلفية التاريخية الخاصة لسلالة وي وجين الشمالية والجنوبية .
العام الرابع ، الشهر السادس ، اليوم 16 ، ذكرت جميع وسائل الإعلام في منطقة الصين بالتفصيل عن مسالة الولاية التابعة.
خلال هذا الوقت ، كان هناك أيضًا العديد من القبائل البدوية التي انتقلت إلى هناك ، حيث احتفظت بها العائلات الأرستقراطية كعبيد. في تلك المرحلة ، اصبحت قبائل غوان تشونغ و ليانغ تشو تضم نصف السكان المحليين.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد إشعار النظام فجأة في جميع أنحاء منطقة الصين.
ومع ذلك ، استخدم فو جيان هذه النسبة في تشين باكملها ، من هيبي إلى سي تشوان ، وشان دونغ إلى قان سو ، مما خلق مشكلة كبيرة.
“إشعار النظام: نجحت منطقة الصين في ترقية 30 محافظة من الدرجة الثانية ، سيتم تفعيل نظام خريطة المعركة ، خريطة المعركة السابعة ، معركة نهر فاي ، ستبدأ في غضون ثلاثة أيام. تذكير ودي: معركة نهر فاي ليست مهمة إلزامية ، سيكون لدى لوردات المحافظات من الدرجة الثانية الحق في التسجيل والانضمام فقط . “
أرسل فو جيان 1/10 من رجاله. في ذلك الوقت ، لم تكن هذه النسبة عالية. النسب الأعلى من ذلك لم تكن نادرة أيضًا.
…
أثناء الهروب ، ارتدى الجميع أفضل ما لديهم واحتفظوا بأشياءهم الأكثر قيمة في حقائبهم ، مما يجعلهم أفضل أهداف للسرقة.
حاليًا ، لم يتبقى سوى حوالي 50 منطقة في الصين ، حتى أقلهم كانوا محافظة من الدرجة الأولى. أما بالنسبة لدي تشين والآخرين ، الذين قاموا بالترقية إلى رتبة ماركيز من الدرجة الأولى ، فقد تم ترقية أراضيهم إلى محافظة من الدرجة الثالثة.
378 بعد الميلاد ، زادت تشين من هجماتها على جين الشرقية .
ومع ذلك ، كان من المهم ملاحظة وجود فجوة كبيرة بين ماركيز من الدرجة الاولى ورتبة الدوق. ناهيك عن دي تشين ، حتى فينغ تشيو هوانغ كانت فقط عند 400 ألف نقطة جدارة ، وهو أقل من نصف المطلوب.
كان جيش تشين السابق يتمتع بميزة مطلقة لكنه خسر أمام جين الشرقية ، لذلك سقطت دولتهم في حالة من الفوضى وانفصلت القبائل المختلفة عن حكمهم ، حيث شكلوا نظامي تشين ويان في الوقت اللاحق. استخدمت جين الشرقية الفرصة للذهاب شمالًا ودفع الحدود إلى النهر الأصفر. في الأعوام التالية ، لم تواجه جين الشرقية أي تدخل خارجي.
يبدو أن العاصمة الثانية التي ستلدها الصين كانت بعيدة حقًا .
مر جميع اللاجئين الذين ذهبوا جنوبًا بالفوضى ، حيث تعلموا بسرعة كبيرة ، مما ادى الى امتلاكهم لقدرة قتالية جيدة.
شعر أويانغ شو بالتعقيد بشأن معركة نهر فاي. في الحياة الأخيرة ، لم تتطور منطقة الصين بهذه السرعة. على هذا النحو ، قبل إحياء أويانغ شو ، كانت معركة نهر فاي هي الأخيرة.
بذلك جمع 870 ألف جندي. من بينهم 270 ألف من سلاح الفرسان . بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 250 ألف من قوات الطليعة بقيادة الجنرال فو رونغ بإجمالي 1.12 مليون جندي.
هذا يعني أنه في المعارك التالية ، لن يكون لأويانغ شو أي ميزة بعد الآن.
لكن جيش تشين لم يكن مدربًا بشكل احترافي ، لذلك كان من النادر بالنسبة لهم حتى أن يتمكنوا من المشي 20 كيلومترًا في اليوم.
…
إذا اصطدم أحد بالنهر ، سيكون الأمر أسوأ. بدون الجسور ، سيمكنهم فقط استخدام السفن. حتى لو لم يفكر المرء في كل هذه الأمور ، فإن اندفاع جندي واحد إلى منطقة زون هي ، سيستغرق شهرين.
وقعت معركة نهر فاي خلال عام 383 بعد الميلاد ، حيث أرسل جيش تشين السابق قوات إلى جين وشارك في معركة نهر فاي. في النهاية ، استخدمت جين الشرقية 80 ألف جندي لهزيمة 1.12 مليون جندي من تشين.
كان وانغ مينغ قلقًا بشأن القدرة الهضمية للثعبان ، لذلك قال هذه الكلمات.
كان جيش تشين السابق يتمتع بميزة مطلقة لكنه خسر أمام جين الشرقية ، لذلك سقطت دولتهم في حالة من الفوضى وانفصلت القبائل المختلفة عن حكمهم ، حيث شكلوا نظامي تشين ويان في الوقت اللاحق. استخدمت جين الشرقية الفرصة للذهاب شمالًا ودفع الحدود إلى النهر الأصفر. في الأعوام التالية ، لم تواجه جين الشرقية أي تدخل خارجي.
حتى زو تي الشهير قد فعل ذلك .
…
للحديث عن معركة نهر فاي ، سيكون على المرء أن يتحدث عن الخلفية التاريخية الخاصة لسلالة وي وجين الشمالية والجنوبية .
يمكن للمرء أن يقول أن فو جيان قد خسر لأنه لم يستمع إلى وانغ مينغ ولم يهتم باعتراضات مسؤوليه ، حيث تضخم غروره وثقته. عندما أرسل القوات نحو جين ، كان قد خسر بالفعل.
سلالة وي وجين الشمالية والجنوبية كانت تسمى أيضًا بالممالك الثلاث ، ولايات جين الـ 16 الشمالية ، والسلالة الجنوبية. من كاو بي إلى سلالة سوي التي دمرت تشين وقامت بتوحيد الصين ، انقضى ما مجموع 369 عام.
357 بعد الميلاد ، بدأ أمير البحر الشرقي فو جيان انقلابًا ، حيث قام بإزالة إمبراطور تشين السابق فو شينغ وصعد إلى العرش. قام بتغيير لقب القاعدة إلى يونغ شينغ.
كانت تلك الفترة هي الفترة التي تغيرت فيها الأنظمة كثيرًا ، حيث كانت الحروب تحدث كثيرًا. في غضون 300 عام فقط ، تم إنشاء 30 نظام كبير وصغير.
استبدلت سلالة وي وجين الشمالية والجنوبية سلالة هان جين ، حيث تم استبدالها بـ سوي تانغ. خلال هذه الفترة ، كان الأمر فوضويا حقًا. خلال هذه الفترة ، نشأت مدرسة فلسفة وي وجين ، وارتفعت الطاوية والبوذية ، ودخلت الثقافة اليونانية والفارسية الصين.
للحديث عن معركة نهر فاي ، سيكون على المرء أن يتحدث عن الخلفية التاريخية الخاصة لسلالة وي وجين الشمالية والجنوبية .
خلال هذه الفترة ، تغير نظام الملك. تم تطوير وتشكيل نظام سوي وتانغ خلال هذه الفترة الزمنية ، حيث استمر تأثيرها على طول الطريق حتى سونغ الشمالية.
بلا حول ولا قوة ، اصبح صعود فو جيان قصة نجاح مستمرة. جعله هذا واثقًا حقًا ، حيث اعتقد أن حظه السعيد لن ينفد.
265 بعد الميلاد ، حل سيما يان محل كاو وي وقام ببناء نظام جديد ، قام بتلقيب الدولة باسم جين ، حيث كان مقرها في لو يانغ . بذلك ، تم إنهاء الممالك الثلاث وتوحيد الأمة.
بدأت هذه الاضطرابات منذ تدمير جين الغربية ، حيث استمرت حتى وحدت وي الشمالية الموقع الشمالي بأكمله.
لسوء الحظ ، استمر هذا النظام الموحد لفترة قصيرة فقط.
بناءً على كيفية معاملة فو جيان للأسرى ، أصبح تشو شو مسؤولًا في تشين.
بعد تدمير وو ، اصبح نبلاء جين الغربية فاسدين حقًا وأصبحت السياسة مظلمة حقًا. في هذا الوقت ، سيطرت العائلات الأرستقراطية على الحكم.
من الناحية المنطقية ، لم يكن شخصًا سيئًا ، حيث قاد الجيش ومات في هينان . بنى السكان المحليون معبدًا له وصلى عليه الكثير من الأشخاص.
خلال هذا الوقت ، كان هناك أيضًا العديد من القبائل البدوية التي انتقلت إلى هناك ، حيث احتفظت بها العائلات الأرستقراطية كعبيد. في تلك المرحلة ، اصبحت قبائل غوان تشونغ و ليانغ تشو تضم نصف السكان المحليين.
هذا يعني أنه في المعارك التالية ، لن يكون لأويانغ شو أي ميزة بعد الآن.
هاجر الكثير من الأشخاص ، حيث لقت جين الغربية حتفها وبدأت الفوضى.
نظرًا لأن عرق دي كان مجرد قبيلة عرقية صغيرة في الشمال ، فإن التحكم في الأعراق الأخرى كانت مشكلة كبيرة. في مواجهة مثل هذا السيناريو ، لم يكن على استعداد لإثارة المشاكل بقتلهم. على هذا النحو ، اختار السيطرة عليهم وحتى منحهم القوة لقيادة القوات.
299 بعد الميلاد ، بدأت جين الغربية حرب الأمراء الثمانية التي استمرت سبعة أعوام. الأشخاص الذين تم جلبهم انتهزوا الفرصة ليصبحوا جنودًا ، مما أدى إلى اضطراب الأقليات الشمالية الخمس.
أما ما إذا كانت حياة الخراف ستتأثر بعد السرقة أم لا ، فلم يكن ذلك همهم.
بدأت هذه الاضطرابات منذ تدمير جين الغربية ، حيث استمرت حتى وحدت وي الشمالية الموقع الشمالي بأكمله.
في العصور القديمة ، لم يكن الهروب أمرًا سهلاً ، حيث كان أمرا خطيرًا للغاية.
كانت هذه الفترة كارثة ضخمة للصينيين من عرق هان. خلال هذه الفترة ، تم تقسيم الشمال والجنوب.
هذا يعني أنه في المعارك التالية ، لن يكون لأويانغ شو أي ميزة بعد الآن.
أشارت الأعراق الخمسة الذين لم يكونوا من عرق هان إلى عرق شيونغ نو و شيان بي و جي و تشيانغ و دي. جاء ملك تشين فوجيان السابق من عرق دي.
357 بعد الميلاد ، بدأ أمير البحر الشرقي فو جيان انقلابًا ، حيث قام بإزالة إمبراطور تشين السابق فو شينغ وصعد إلى العرش. قام بتغيير لقب القاعدة إلى يونغ شينغ.
…
في الثلاثين عامًا التالية ، استخدم فو جيان وانغ مينغ وأشخاصًا آخرين لبناء أمة قوية بجيش قوي ، حيث قضوا على يان وليانغ وداي ، مما ادى الى توحيد الشمال أخيرًا وشكلوا انقسامًا بين الشمال والجنوب مع جين الشرقية .
بلا حول ولا قوة ، اصبح صعود فو جيان قصة نجاح مستمرة. جعله هذا واثقًا حقًا ، حيث اعتقد أن حظه السعيد لن ينفد.
كان فو جيان حاكمًا رائعًا حقًا ، حيث لا يمكن مقارنة أي إمبراطور في سلالة جين به.
يمكن للمرء أن يقول أن فو جيان قد خسر لأنه لم يستمع إلى وانغ مينغ ولم يهتم باعتراضات مسؤوليه ، حيث تضخم غروره وثقته. عندما أرسل القوات نحو جين ، كان قد خسر بالفعل.
أثناء تدمير يان وليانغ وداي ، لم يقتل فو جيان الأباطرة ورؤساء الوزراء الذين تم أسرهم. بدلا من ذلك ، عاملهم بشكل جيد .
حتى زو تي الشهير قد فعل ذلك .
ربما كان هذا بسبب شخصيته السمحة وايضا بسبب الاعتبارات الإستراتيجية.
ومع ذلك ، استخدم فو جيان هذه النسبة في تشين باكملها ، من هيبي إلى سي تشوان ، وشان دونغ إلى قان سو ، مما خلق مشكلة كبيرة.
نظرًا لأن عرق دي كان مجرد قبيلة عرقية صغيرة في الشمال ، فإن التحكم في الأعراق الأخرى كانت مشكلة كبيرة. في مواجهة مثل هذا السيناريو ، لم يكن على استعداد لإثارة المشاكل بقتلهم. على هذا النحو ، اختار السيطرة عليهم وحتى منحهم القوة لقيادة القوات.
كان من بين الأشخاص المعنيين مورونغ تشوي و ياو تشانغ وما شابه.
لم يكن لديهم طرق حديدية أو عربات ، ولم يكن لديهم عربات كثيرة لهؤلاء الجنود. على هذا النحو ، يمكنهم الاعتماد فقط على أرجلهم. في ظل هذه الظروف ، إذا لم يأخذ شخص ما شيئًا وسار خالي الوفاض ، فسيمكنه المشي 40 كيلومتر إذا سار لمدة ثماني ساعات في اليوم.
والمثير للسخرية ، بعد خسارة تشين في معركة نهر فاي ، هرب مورونغ تشوي مرة أخرى إلى يان لإعادة تأسيس حكمه. قام اطفال قبائل مورونغ بتسليح أنفسهم وتسببوا في مذابح في كل مكان بينما قام ياو تشانغ أيضًا بقتل فو جيان في النهاية.
ومع ذلك ، كان من المهم ملاحظة وجود فجوة كبيرة بين ماركيز من الدرجة الاولى ورتبة الدوق. ناهيك عن دي تشين ، حتى فينغ تشيو هوانغ كانت فقط عند 400 ألف نقطة جدارة ، وهو أقل من نصف المطلوب.
…
375 بعد الميلاد ، توفي وانغ مينغ. قبل وفاته ، قال لـ فو جيان ، “على الرغم من أن جين في وو يوي المقفرة والمعزولة ، إلا أنها لا تزال إمبراطورية مناسبة ، حيث تتماشى مع جيرانها وهي أرض كنز. لا أرغب في مهاجمة أفراد تشيانغ والقبض عليهم عندما أرحل. لدي كراهية لهم ، لكن هذا قد يسبب مشاكل لنا ، لذلك دعونا نتباطأ في الاستعداد للمستقبل “.
لم تكن هزيمة تشين في معركة نهر فاي عن طريق الحظ.
كلمات وانغ مينغ كانت منطقية.
لكن كجنود ، سيحضرون أشياء معهم ولن تكون المسارات مستقيمة.
بعد القضاء على يان وليانغ وداي ، جمعت تشين غنائم ضخمة من الحرب. لم يكن هضم كل هذا سهلاً.
وقعت معركة نهر فاي خلال عام 383 بعد الميلاد ، حيث أرسل جيش تشين السابق قوات إلى جين وشارك في معركة نهر فاي. في النهاية ، استخدمت جين الشرقية 80 ألف جندي لهزيمة 1.12 مليون جندي من تشين.
سيتطلب الاختلاف في الثقافة بين الأعراق وقتًا للتشابك.
بعد تدمير وو ، اصبح نبلاء جين الغربية فاسدين حقًا وأصبحت السياسة مظلمة حقًا. في هذا الوقت ، سيطرت العائلات الأرستقراطية على الحكم.
كان عرق دي الصغير الذي يحتل الشمال مثل ثعبان يأكل الفيل . من الناحية المنطقية ، يجب أن يركز الثعبان على إنتاج أحماض لهضم الفيل. من الواضح أن ابتلاع وحيد القرن قبل أن ينتهي من هضم الفيل كان فكرة سيئة.
265 بعد الميلاد ، حل سيما يان محل كاو وي وقام ببناء نظام جديد ، قام بتلقيب الدولة باسم جين ، حيث كان مقرها في لو يانغ . بذلك ، تم إنهاء الممالك الثلاث وتوحيد الأمة.
كان وانغ مينغ قلقًا بشأن القدرة الهضمية للثعبان ، لذلك قال هذه الكلمات.
بلا حول ولا قوة ، اصبح صعود فو جيان قصة نجاح مستمرة. جعله هذا واثقًا حقًا ، حيث اعتقد أن حظه السعيد لن ينفد.
بذلك جمع 870 ألف جندي. من بينهم 270 ألف من سلاح الفرسان . بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 250 ألف من قوات الطليعة بقيادة الجنرال فو رونغ بإجمالي 1.12 مليون جندي.
اعتقد فو جيان بسعادة أنه لن يكون هناك خطأ في ابتلاع وحيد القرن.
حتى اللاجئون سيسرقون بعضهم البعض ، وسيصبح اللاجئون بدون أسلحة ضحايا اللاجئين الآخرين.
كان توحيد العالم بمثابة إغراء كبير ، ولم يستطع فو جيان مقاومته. بالتالي ، بعد سبعة اعوام من وفاة وانغ مينغ ، شعر فو جيان أن الوقت قد حان ، حيث قرر مهاجمة جين الشرقية .
بدأت هذه الاضطرابات منذ تدمير جين الغربية ، حيث استمرت حتى وحدت وي الشمالية الموقع الشمالي بأكمله.
378 بعد الميلاد ، زادت تشين من هجماتها على جين الشرقية .
في العصور القديمة ، لم يكن الهروب أمرًا سهلاً ، حيث كان أمرا خطيرًا للغاية.
في ذلك العام ، حشدت تشين 170 ألف جندي وانقسموا إلى أربعة اطراف لمهاجمة جين الشرقية . دافعت مدينة شيانغ يانغ لمدة عام قبل أن تسقط ، حيث تم القبض على حاكم منطقة جين الشرقية تشو شو.
في ذلك العام ، حشدت تشين 170 ألف جندي وانقسموا إلى أربعة اطراف لمهاجمة جين الشرقية . دافعت مدينة شيانغ يانغ لمدة عام قبل أن تسقط ، حيث تم القبض على حاكم منطقة جين الشرقية تشو شو.
بناءً على كيفية معاملة فو جيان للأسرى ، أصبح تشو شو مسؤولًا في تشين.
تحت قيادة شي شوان ، تدرب جيش المنزل الشمالي بجد لأعوام عديدة وسرعان ما أصبح القوة الأكثر نخبة في جين الشرقية ، أقوى قوة في الصين بأكملها.
لم يفقد تشو شو الأمل ، حيث تحول إلى جاسوس رفيع المستوى ، مما كان مدمرًا للغاية في معركة نهر فاي.
383 بعد الميلاد ، قرر إمبراطور تشين السابق فو نيان بذل قصارى جهده لغزو جين الشرقية ، حيث أمر 1/10 من رجاله بالانضمام إلى الجيش.
383 بعد الميلاد ، قرر إمبراطور تشين السابق فو نيان بذل قصارى جهده لغزو جين الشرقية ، حيث أمر 1/10 من رجاله بالانضمام إلى الجيش.
لم يكن لديهم طرق حديدية أو عربات ، ولم يكن لديهم عربات كثيرة لهؤلاء الجنود. على هذا النحو ، يمكنهم الاعتماد فقط على أرجلهم. في ظل هذه الظروف ، إذا لم يأخذ شخص ما شيئًا وسار خالي الوفاض ، فسيمكنه المشي 40 كيلومتر إذا سار لمدة ثماني ساعات في اليوم.
كما أراد أن يتم توفير الخيول للجيش لاستخدامها.
357 بعد الميلاد ، بدأ أمير البحر الشرقي فو جيان انقلابًا ، حيث قام بإزالة إمبراطور تشين السابق فو شينغ وصعد إلى العرش. قام بتغيير لقب القاعدة إلى يونغ شينغ.
بذلك جمع 870 ألف جندي. من بينهم 270 ألف من سلاح الفرسان . بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 250 ألف من قوات الطليعة بقيادة الجنرال فو رونغ بإجمالي 1.12 مليون جندي.
الفصل 890 – معركة نهر فاي
في ذلك الوقت ، كان لدى جين الشرقية ثلاثة إلى أربعة ملايين شخص فقط ، لذلك كان لديهم أقل من 100 ألف جندي.
خلال هذا الوقت ، كان هناك أيضًا العديد من القبائل البدوية التي انتقلت إلى هناك ، حيث احتفظت بها العائلات الأرستقراطية كعبيد. في تلك المرحلة ، اصبحت قبائل غوان تشونغ و ليانغ تشو تضم نصف السكان المحليين.
كانت القوة الرئيسية للجيش هي جيش منزل الشمالي ، الذي قام بتجنيد اللاجئين بشكل أساسي.
أشارت الأعراق الخمسة الذين لم يكونوا من عرق هان إلى عرق شيونغ نو و شيان بي و جي و تشيانغ و دي. جاء ملك تشين فوجيان السابق من عرق دي.
لماذا اللاجئون؟
…
بعد سقوط جين الغربية ، دخل اللاجئون الشماليون إلى الجنوب وعاش جزء منهم في جنوب تشانغ جيانغ ، حيث أصبحوا أشخاصًا عاديين. ومع ذلك ، كان هناك الكثير ممن لا يزالون يعيشون في شمال تشانغ جيانغ ، حيث كان لديهم منظماتهم ومعداتهم.
في العصور القديمة ، لم يكن الهروب أمرًا سهلاً ، حيث كان أمرا خطيرًا للغاية.
في العصور القديمة ، لم يكن الهروب أمرًا سهلاً ، حيث كان أمرا خطيرًا للغاية.
أثناء الهروب ، ارتدى الجميع أفضل ما لديهم واحتفظوا بأشياءهم الأكثر قيمة في حقائبهم ، مما يجعلهم أفضل أهداف للسرقة.
في الأوقات الفوضوية ، سيكون قطاع الطرق في كل مكان ، حيث سيسرق أحدهم كل أشيائك ويرميك جانباً. قامت الجيوش ايضا بسرقة اللاجئين.
في العصور القديمة ، لم يكن الهروب أمرًا سهلاً ، حيث كان أمرا خطيرًا للغاية.
بصرف النظر عن قطاع الطرق وهذه الجيوش ، حتى مسؤولي جين كان لديهم أفكار عن ذلك.
خلال هذا الوقت ، كان هناك أيضًا العديد من القبائل البدوية التي انتقلت إلى هناك ، حيث احتفظت بها العائلات الأرستقراطية كعبيد. في تلك المرحلة ، اصبحت قبائل غوان تشونغ و ليانغ تشو تضم نصف السكان المحليين.
على سبيل المثال ، سمح أمير شيانغ من جين الشرقية ، سيما يانغ ، لرجاله بالتنكر في زي قطاع الطرق لسرقة اللاجئين في هوبي ، حيث أصبح هذا العمل امر اساسي .
في الثلاثين عامًا التالية ، استخدم فو جيان وانغ مينغ وأشخاصًا آخرين لبناء أمة قوية بجيش قوي ، حيث قضوا على يان وليانغ وداي ، مما ادى الى توحيد الشمال أخيرًا وشكلوا انقسامًا بين الشمال والجنوب مع جين الشرقية .
حتى زو تي الشهير قد فعل ذلك .
لكن جيش تشين لم يكن مدربًا بشكل احترافي ، لذلك كان من النادر بالنسبة لهم حتى أن يتمكنوا من المشي 20 كيلومترًا في اليوم.
عندما وصل زو تي لأول مرة إلى جيانغ نان ، لم يكن لديه الكثير من الثروات. في أحد الأيام ، دعا الكثير من المسؤولين إلى منزله وأظهر العديد من الكنوز .
لكن كجنود ، سيحضرون أشياء معهم ولن تكون المسارات مستقيمة.
من الناحية المنطقية ، لم يكن شخصًا سيئًا ، حيث قاد الجيش ومات في هينان . بنى السكان المحليون معبدًا له وصلى عليه الكثير من الأشخاص.
ما تزال جميع القوات تتقدم نحو منطقة التجمع ، لكن الحرب قد بدأت بالفعل.
كان القيام بذلك مغريًا للغاية. حفنة من الخراف السمينة ملقاة في الخارج ، لماذا يجب على المرء أن يتركهم يذهبون؟ لماذا لا يسرق الخراف فقط؟
في العصور القديمة ، لم يكن الهروب أمرًا سهلاً ، حيث كان أمرا خطيرًا للغاية.
أما ما إذا كانت حياة الخراف ستتأثر بعد السرقة أم لا ، فلم يكن ذلك همهم.
سيتطلب الاختلاف في الثقافة بين الأعراق وقتًا للتشابك.
حتى اللاجئون سيسرقون بعضهم البعض ، وسيصبح اللاجئون بدون أسلحة ضحايا اللاجئين الآخرين.
من الناحية المنطقية ، لم يكن شخصًا سيئًا ، حيث قاد الجيش ومات في هينان . بنى السكان المحليون معبدًا له وصلى عليه الكثير من الأشخاص.
في ظل هذا الوضع ، اجتمع اللاجئون تحت قيادة زعيمهم. بغض النظر عمن يجرؤ على سرقتهم ، فإنهم سيخرجون جميعًا.
375 بعد الميلاد ، توفي وانغ مينغ. قبل وفاته ، قال لـ فو جيان ، “على الرغم من أن جين في وو يوي المقفرة والمعزولة ، إلا أنها لا تزال إمبراطورية مناسبة ، حيث تتماشى مع جيرانها وهي أرض كنز. لا أرغب في مهاجمة أفراد تشيانغ والقبض عليهم عندما أرحل. لدي كراهية لهم ، لكن هذا قد يسبب مشاكل لنا ، لذلك دعونا نتباطأ في الاستعداد للمستقبل “.
عُرف الزعيم باسم زعيم اللاجئين.
في هذا الوقت ، هل وصلت قوات الأراضي المختلفة إلى ساحة المعركة؟ بالنظر إلى الوقت ، يمكن للمرء أن يعرف أنهم لا يستطيعون الوصول إليها. استنادًا إلى السجلات التاريخية ، عندما وصل فو جيان إلى مدينة شيانغ ، وصل جيش قان سو لتوه إلى شيان يانغ.
بذلك أصبح اللاجئون قوة عسكرية مستقلة.
375 بعد الميلاد ، توفي وانغ مينغ. قبل وفاته ، قال لـ فو جيان ، “على الرغم من أن جين في وو يوي المقفرة والمعزولة ، إلا أنها لا تزال إمبراطورية مناسبة ، حيث تتماشى مع جيرانها وهي أرض كنز. لا أرغب في مهاجمة أفراد تشيانغ والقبض عليهم عندما أرحل. لدي كراهية لهم ، لكن هذا قد يسبب مشاكل لنا ، لذلك دعونا نتباطأ في الاستعداد للمستقبل “.
مر جميع اللاجئين الذين ذهبوا جنوبًا بالفوضى ، حيث تعلموا بسرعة كبيرة ، مما ادى الى امتلاكهم لقدرة قتالية جيدة.
بذلك جمع 870 ألف جندي. من بينهم 270 ألف من سلاح الفرسان . بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 250 ألف من قوات الطليعة بقيادة الجنرال فو رونغ بإجمالي 1.12 مليون جندي.
كان عدم وضعهم في المعركة إهدارا كبيرًا.
بعد سقوط جين الغربية ، دخل اللاجئون الشماليون إلى الجنوب وعاش جزء منهم في جنوب تشانغ جيانغ ، حيث أصبحوا أشخاصًا عاديين. ومع ذلك ، كان هناك الكثير ممن لا يزالون يعيشون في شمال تشانغ جيانغ ، حيث كان لديهم منظماتهم ومعداتهم.
377 بعد الميلاد ، حشد شي شوان أعدادًا كبيرة من اللاجئين وبنى جيش المنزل الشمالي.
كان وانغ مينغ قلقًا بشأن القدرة الهضمية للثعبان ، لذلك قال هذه الكلمات.
تحت قيادة شي شوان ، تدرب جيش المنزل الشمالي بجد لأعوام عديدة وسرعان ما أصبح القوة الأكثر نخبة في جين الشرقية ، أقوى قوة في الصين بأكملها.
يمكن للمرء أن يقول أن فو جيان قد خسر لأنه لم يستمع إلى وانغ مينغ ولم يهتم باعتراضات مسؤوليه ، حيث تضخم غروره وثقته. عندما أرسل القوات نحو جين ، كان قد خسر بالفعل.
بعد ستة أعوام من بناء شي شوان لجيش المنزل الشمالي ، بدأت معركة نهر فاي.
ومع ذلك ، كان من المهم ملاحظة وجود فجوة كبيرة بين ماركيز من الدرجة الاولى ورتبة الدوق. ناهيك عن دي تشين ، حتى فينغ تشيو هوانغ كانت فقط عند 400 ألف نقطة جدارة ، وهو أقل من نصف المطلوب.
أرسل فو جيان 1/10 من رجاله. في ذلك الوقت ، لم تكن هذه النسبة عالية. النسب الأعلى من ذلك لم تكن نادرة أيضًا.
شعر أويانغ شو بالتعقيد بشأن معركة نهر فاي. في الحياة الأخيرة ، لم تتطور منطقة الصين بهذه السرعة. على هذا النحو ، قبل إحياء أويانغ شو ، كانت معركة نهر فاي هي الأخيرة.
ومع ذلك ، استخدم فو جيان هذه النسبة في تشين باكملها ، من هيبي إلى سي تشوان ، وشان دونغ إلى قان سو ، مما خلق مشكلة كبيرة.
عندما وصل زو تي لأول مرة إلى جيانغ نان ، لم يكن لديه الكثير من الثروات. في أحد الأيام ، دعا الكثير من المسؤولين إلى منزله وأظهر العديد من الكنوز .
لم يكن لديهم طرق حديدية أو عربات ، ولم يكن لديهم عربات كثيرة لهؤلاء الجنود. على هذا النحو ، يمكنهم الاعتماد فقط على أرجلهم. في ظل هذه الظروف ، إذا لم يأخذ شخص ما شيئًا وسار خالي الوفاض ، فسيمكنه المشي 40 كيلومتر إذا سار لمدة ثماني ساعات في اليوم.
كان وانغ مينغ قلقًا بشأن القدرة الهضمية للثعبان ، لذلك قال هذه الكلمات.
لكن كجنود ، سيحضرون أشياء معهم ولن تكون المسارات مستقيمة.
ربما كان هذا بسبب شخصيته السمحة وايضا بسبب الاعتبارات الإستراتيجية.
بناءً على المعلومات التاريخية ، يمكن لجيش الإسكندر الأكبر المشي 25 كيلومترًا في اليوم. يمكن للجيش الروماني أيضًا أن يمشي 25 كيلومترًا في اليوم ، وإذا كان سريعًا ، فسيمكنه أن يمشي 30 كيلومترًا في اليوم.
375 بعد الميلاد ، توفي وانغ مينغ. قبل وفاته ، قال لـ فو جيان ، “على الرغم من أن جين في وو يوي المقفرة والمعزولة ، إلا أنها لا تزال إمبراطورية مناسبة ، حيث تتماشى مع جيرانها وهي أرض كنز. لا أرغب في مهاجمة أفراد تشيانغ والقبض عليهم عندما أرحل. لدي كراهية لهم ، لكن هذا قد يسبب مشاكل لنا ، لذلك دعونا نتباطأ في الاستعداد للمستقبل “.
لكن جيش تشين لم يكن مدربًا بشكل احترافي ، لذلك كان من النادر بالنسبة لهم حتى أن يتمكنوا من المشي 20 كيلومترًا في اليوم.
والمثير للسخرية أنه قبل وصولهم ، انتهت معركة نهر فاي بالفعل. كل ما فعلوه هو استهلاك كميات كبيرة من الحبوب وسد الطرق المختلفة.
إذا اصطدم أحد بالنهر ، سيكون الأمر أسوأ. بدون الجسور ، سيمكنهم فقط استخدام السفن. حتى لو لم يفكر المرء في كل هذه الأمور ، فإن اندفاع جندي واحد إلى منطقة زون هي ، سيستغرق شهرين.
بدأت هذه الاضطرابات منذ تدمير جين الغربية ، حيث استمرت حتى وحدت وي الشمالية الموقع الشمالي بأكمله.
كانت المشكلة أن فو جيان قد استعجل استعداداته للحرب. أمرهم في الشهر السابع بالانطلاق . ومن المنطقي أن الأمر سيستغرق شهرًا للوصول إلى أجزاء مختلفة من المنطقة.
لكن كجنود ، سيحضرون أشياء معهم ولن تكون المسارات مستقيمة.
لكن فو جيان شعر أن الوقت لن ينتظر اي شخص.
بلا حول ولا قوة ، اصبح صعود فو جيان قصة نجاح مستمرة. جعله هذا واثقًا حقًا ، حيث اعتقد أن حظه السعيد لن ينفد.
في اليوم الثاني من الشهر الثامن ، أرسل فو جيان دوق يانغ بينغ ، فو رونغ ، لجمع الجنود وسلاح الفرسان من تشانغ هاو ومورونغ تشوي والآخرين ليصبح المجموع 250 ألف من سلاح الفرسان كطليعة ، حيث أمر حاكم منطقة يان تشو ، ياو تشانغ ، لتولي دور قائد التنين.
أرسل فو جيان 1/10 من رجاله. في ذلك الوقت ، لم تكن هذه النسبة عالية. النسب الأعلى من ذلك لم تكن نادرة أيضًا.
الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، غادر فو جيان تشانغ آن للذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث غادرت قوته الرئيسية معه.
أثناء الهروب ، ارتدى الجميع أفضل ما لديهم واحتفظوا بأشياءهم الأكثر قيمة في حقائبهم ، مما يجعلهم أفضل أهداف للسرقة.
في الشهر التاسع ، قاد 250 ألف من قوات الطليعة إلى منطقة نهر هواي ، ووصلت قواته الوسطى إلى مدينة شيانغ ، ووصل جيش ليانغ تشو إلى شيان يانغ ، حيث قاد محافظ زي تونغ ، بي يوان لوي ، 70 ألف من البحرية الشرقية من سي تشوان. وصلت جيوش يو تشو و جي تشو جميعًا إلى مدينة بينغ.
299 بعد الميلاد ، بدأت جين الغربية حرب الأمراء الثمانية التي استمرت سبعة أعوام. الأشخاص الذين تم جلبهم انتهزوا الفرصة ليصبحوا جنودًا ، مما أدى إلى اضطراب الأقليات الشمالية الخمس.
في هذه المرحلة ، بدأت الحرب رسميًا.
بعد القضاء على يان وليانغ وداي ، جمعت تشين غنائم ضخمة من الحرب. لم يكن هضم كل هذا سهلاً.
في هذا الوقت ، هل وصلت قوات الأراضي المختلفة إلى ساحة المعركة؟ بالنظر إلى الوقت ، يمكن للمرء أن يعرف أنهم لا يستطيعون الوصول إليها. استنادًا إلى السجلات التاريخية ، عندما وصل فو جيان إلى مدينة شيانغ ، وصل جيش قان سو لتوه إلى شيان يانغ.
سيتطلب الاختلاف في الثقافة بين الأعراق وقتًا للتشابك.
ما تزال جميع القوات تتقدم نحو منطقة التجمع ، لكن الحرب قد بدأت بالفعل.
بذلك جمع 870 ألف جندي. من بينهم 270 ألف من سلاح الفرسان . بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك 250 ألف من قوات الطليعة بقيادة الجنرال فو رونغ بإجمالي 1.12 مليون جندي.
والمثير للسخرية أنه قبل وصولهم ، انتهت معركة نهر فاي بالفعل. كل ما فعلوه هو استهلاك كميات كبيرة من الحبوب وسد الطرق المختلفة.
الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، غادر فو جيان تشانغ آن للذهاب إلى ساحة المعركة ، حيث غادرت قوته الرئيسية معه.
يمكن للمرء أن يقول أن فو جيان قد خسر لأنه لم يستمع إلى وانغ مينغ ولم يهتم باعتراضات مسؤوليه ، حيث تضخم غروره وثقته. عندما أرسل القوات نحو جين ، كان قد خسر بالفعل.
في ذلك الوقت ، كان لدى جين الشرقية ثلاثة إلى أربعة ملايين شخص فقط ، لذلك كان لديهم أقل من 100 ألف جندي.
لم تكن هزيمة تشين في معركة نهر فاي عن طريق الحظ.
كان جيش تشين السابق يتمتع بميزة مطلقة لكنه خسر أمام جين الشرقية ، لذلك سقطت دولتهم في حالة من الفوضى وانفصلت القبائل المختلفة عن حكمهم ، حيث شكلوا نظامي تشين ويان في الوقت اللاحق. استخدمت جين الشرقية الفرصة للذهاب شمالًا ودفع الحدود إلى النهر الأصفر. في الأعوام التالية ، لم تواجه جين الشرقية أي تدخل خارجي.
في هذا الوقت ، هل وصلت قوات الأراضي المختلفة إلى ساحة المعركة؟ بالنظر إلى الوقت ، يمكن للمرء أن يعرف أنهم لا يستطيعون الوصول إليها. استنادًا إلى السجلات التاريخية ، عندما وصل فو جيان إلى مدينة شيانغ ، وصل جيش قان سو لتوه إلى شيان يانغ.
بعد تدمير وو ، اصبح نبلاء جين الغربية فاسدين حقًا وأصبحت السياسة مظلمة حقًا. في هذا الوقت ، سيطرت العائلات الأرستقراطية على الحكم.
بعد ستة أعوام من بناء شي شوان لجيش المنزل الشمالي ، بدأت معركة نهر فاي.
“إشعار النظام: نجحت منطقة الصين في ترقية 30 محافظة من الدرجة الثانية ، سيتم تفعيل نظام خريطة المعركة ، خريطة المعركة السابعة ، معركة نهر فاي ، ستبدأ في غضون ثلاثة أيام. تذكير ودي: معركة نهر فاي ليست مهمة إلزامية ، سيكون لدى لوردات المحافظات من الدرجة الثانية الحق في التسجيل والانضمام فقط . “
الترجمة: Hunter
في هذه المرحلة ، بدأت الحرب رسميًا.
سلالة وي وجين الشمالية والجنوبية كانت تسمى أيضًا بالممالك الثلاث ، ولايات جين الـ 16 الشمالية ، والسلالة الجنوبية. من كاو بي إلى سلالة سوي التي دمرت تشين وقامت بتوحيد الصين ، انقضى ما مجموع 369 عام.
لكن جيش تشين لم يكن مدربًا بشكل احترافي ، لذلك كان من النادر بالنسبة لهم حتى أن يتمكنوا من المشي 20 كيلومترًا في اليوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
