Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 1217

قرار زان لانغ

قرار زان لانغ

الفصل 1217 – قرار زان لانغ

قال أويانغ شو ذلك قبل إعطاء وصف بسيط لوضع محافظة الإكوادور. “البحيرة الصغيرة مثل الصين لا تناسبك. اذهب إلى أمريكا وساعد شيا العظمى ونفسك في بناء إرث “.

في النصف الثاني من العام السادس ، مع اللوردات الأمريكيين والأوروبيين الذين كانوا يحدقون في أمريكا الجنوبية ، أصبحت قارة أمريكا التي كانت هادئة تعج بالإثارة فجأة.

إلى جانب منطقة فنزويلا التي لم تغزوها الإمبراطورية ، اشتعلت نيران الحرب في أمريكا الجنوبية.

الإمبراطورية الهندية التي كانت تسيطر بمفردها على أمريكا الجنوبية كانت محاطة على الفور بالأعداء.

بالنسبة لأمريكا الشمالية ، لم يكن لدى شيا العظمى أي فرصة لدخولها.

في الشهر الثامن ، أطاحت سلالة داوسون بمنطقة كولومبيا التي كانت مرتبطة ببنما. بينما عززت من سيطرتها على قناة بنما ، فقد شكلت أيضًا تهديدًا مباشرًا لشمال الإمبراطورية الهندية.

 

في الشهر التاسع ، أعلنت منطقة الأرجنتين التي كانت تقع في الطرف الجنوبي لأمريكا الجنوبية أنها خضعت لسلالة إسبانيا.

كان زان لانغ جنديًا عسكريًا ، حيث كانت الروح القتالية في جسده لا تقل عن أي شخص آخر.

تماما مثل ذلك ، واحد في الشمال والآخر في الجنوب ، كانت الإمبراطورية الهندية محاصرة.

“ملك شيا.”

بالنظر إلى أن الإمبراطورية الهندية لا تستطيع الدفاع عن نفسها ، في الشهر العاشر ، قررت منطقة البرازيل التي كانت في الأصل معهم أن تقف بمفردها وتشكل سلالة برازيليا. لقد أرادوا محاولة استعارة أوروبا وأمريكا لمواجهة الإمبراطورية الهندية.

تم تسمية المنطقة الحاكمة للمحافظة باسم مدينة زي ديان . لهذا ، استخدم أويانغ شو تشكيل النقل الآني الاخير.

إلى جانب منطقة فنزويلا التي لم تغزوها الإمبراطورية ، اشتعلت نيران الحرب في أمريكا الجنوبية.

“دعنا نهتم بذلك أولاً.” اعتقد اويانغ شو بهذه الطريقة.

في مواجهة نظرات الأعداء في كل مكان ، كانت الإمبراطورية الهندية متعبة جدًا بالفعل للتعامل معهم جميعًا. إلى جانب الكوارث ، أدرك خواريز ملك الإمبراطورية الهندية أن الاعتماد على قدرته الخاصة لن يكون كافيًا لقيادة الوضع في أمريكا الجنوبية. 

كان من الصعب العثور على هذه السمات الثلاثة في شخص واحد.

إذا استمرت الأمور ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

أومأ زان لانغ برأسه ، معربًا عن أنه فهم.

في هذه اللحظة ، فكر خواريز في حليفه شيا العظمى.

تماما مثل ذلك ، واحد في الشمال والآخر في الجنوب ، كانت الإمبراطورية الهندية محاصرة.

خلال هذه الفترة الزمنية ، اخترقت شيا العظمى جميع الاتجاهات في الصين ، لتصبح محور اللوردات في جميع أنحاء العالم. على الرغم من أن شيا العظمى لم تستخدم القوات في الخارج ، إلا أنه كانت هناك أساطير تنتشر حول شيا العظمى.

كان زان لانغ الحالي منخفضًا حقًا ، حيث بدا أنه قد تخلى عن نفسه. بدا أنه فقد شجاعته ، لكن أويانغ شو كان يعلم أن هذا كان مظهريا فقط.

كانت خطة خواريز هي إعطاء منطقة الإكوادور التابعة للإمبراطورية الهندية لشيا العظمى للسماح لهم بتحريك القوات لمواجهة سلالة داوسون.

كان زان لانغ الحالي منخفضًا حقًا ، حيث بدا أنه قد تخلى عن نفسه. بدا أنه فقد شجاعته ، لكن أويانغ شو كان يعلم أن هذا كان مظهريا فقط.

كانت منطقة الإكوادور تقع في جنوب كولومبيا ، وفي الأيام الأولى ، ساعدت الإمبراطورية الهندية شيا العظمى في كسب ميناء في أمريكا الجنوبية والذي كان يقع داخل الإكوادور.

علم أويانغ شو عن هويته كجاسوس. بالتالي ، عندما خرجت إشارة ازور من الظل ، مات قلبه لأن العدو قد احتجز ضعفه.

كان خواريز كريمًا حقًا ، حيث أعطى المنطقة بأكملها لشيا العظمى.

ستمتلك دونغ هاي المستقبلية بفرصة أن تصبح سلالة اخرى.

رأى أويانغ شو بشكل طبيعي من خلال خطة خواريز – لقد أراد استخدام شيا العظمى لتقييد غزو سلالة داوسون للإمبراطورية الهندية.

كان زان لانغ قلقًا جدًا لدرجة أن شعره قد أصبح أبيضًا ، لكنه لم يكن لديه أي طريقة لحل المشكلة.

عندها فقط سيتمكنون من تحرير القوات للعناية بسلالة إسبانيا وسلالة برازيليا. لا سيما سلالة برازيليا التي عارضت أقوالهم والتي تحتاج إلى التعامل معها بجدية. إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيكون للإمبراطورية أي سلطة أو هيبة؟

جمع أويانغ شو رأيهم. بعد النظر في حالة المحافظة ، قرر أنه أثناء تعيين حاكم المحافظة ، سيرسل أيضًا جيدوشي .

على الرغم من أنه رأى ذلك ، إلا أن أويانغ شو لم يرفض الطلب مباشرة.

رأى أويانغ شو بشكل طبيعي من خلال خطة خواريز – لقد أراد استخدام شيا العظمى لتقييد غزو سلالة داوسون للإمبراطورية الهندية.

قد لا يكون طُعم الإكوادور شيئًا ستستطيع شيا العظمى أن ترفضه. إذا تم ابتلاعها بشكل معقول ، فلن يعرف من هو الصياد ومن السمكة.

خلال فترة تحالف يان هوانغ ، كان زان لانغ هو حبة الاستقرار لجميع الأطراف ، حيث يمكن أن ينقذ الموقف في اللحظة الحاسمة لتحقيق التوازن بين القوى.

تمامًا كما قال تشانغ ليانغ ، “هذه أفضل فرصة للسلالة لدخول القارة الأمريكية.”

كان زان لانغ قلقًا جدًا لدرجة أن شعره قد أصبح أبيضًا ، لكنه لم يكن لديه أي طريقة لحل المشكلة.

قبل ذلك ، نظرًا لوجود الإمبراطورية الهندية ، لم يكن أويانغ شو ينوي أن تطأ قدمه أمريكا الجنوبية في حالة وجود صراعات مع الإمبراطورية الهندية ، مما قد يتسبب في فقدان حليفهم الوحيد في العالم.

“تعال إلى شيا العظمى. سأعطيك منصة”.

بالنسبة لأمريكا الشمالية ، لم يكن لدى شيا العظمى أي فرصة لدخولها.

لم يتمكن الطرفان من اتخاذ القرار ، حيث تُرك القرار النهائي لأويانغ شو .

أُجبرت الإمبراطورية الهندية الحالية على التنازل عن منطقة الإكوادور. كانت هذه فرصة رائعة لـ شيا العظمى وفرصة جيدة لدخول ساحة المعركة الأمريكية.

أومأ زان لانغ برأسه ، معربًا عن أنه فهم.

أما ماذا سيحدث في المستقبل؟

فيما يتعلق باختيار جيدوشي الإكوادور ، سواء كان ذلك مجلس الوزراء أو محكمة الشؤون العسكرية ، فقد أوصى كلاهما بشخص أو شخصين ولكن تم رفضهم بواسطة أويانغ شو لأنه كان لديه بالفعل خيار مناسب في قلبه.

“دعنا نهتم بذلك أولاً.” اعتقد اويانغ شو بهذه الطريقة.

قال أويانغ شو ذلك قبل إعطاء وصف بسيط لوضع محافظة الإكوادور. “البحيرة الصغيرة مثل الصين لا تناسبك. اذهب إلى أمريكا وساعد شيا العظمى ونفسك في بناء إرث “.

أسوأ نتيجة ستكون إجبارهم على سحب القوات من أمريكا الجنوبية ، الأمر الذي لن يكون خسارة كبيرة لشيا العظمى. ومع ذلك ، إذا تمكنوا من الحصول على موطئ قدم في أمريكا الجنوبية ، فسيمكنهم استخدامها كفرصة للتألق في قارة أمريكا بأكملها.

كان زان لانغ جنديًا عسكريًا ، حيث كانت الروح القتالية في جسده لا تقل عن أي شخص آخر.

لن تكون سلالة داوسون غامضة بعد الآن.

“دعنا نهتم بذلك أولاً.” اعتقد اويانغ شو بهذه الطريقة.

علاوة على ذلك ، إذا أرادت الإمبراطورية الهندية تحقيق هدفها ، فإنها لن تستطيع أن تحزن على خسارة الإكوادور. عند الحاجة ، ستساعدهم الإمبراطورية الهندية بالموارد والحبوب لمساعدة جيش شيا العظمى على استقرار الوضع.

أسوأ نتيجة ستكون إجبارهم على سحب القوات من أمريكا الجنوبية ، الأمر الذي لن يكون خسارة كبيرة لشيا العظمى. ومع ذلك ، إذا تمكنوا من الحصول على موطئ قدم في أمريكا الجنوبية ، فسيمكنهم استخدامها كفرصة للتألق في قارة أمريكا بأكملها.

بالطبع ، نظرًا لأنهم كانوا يقفون إلى جانب شيا العظمى ، كان من الأفضل ترك الإمبراطورية الهندية تدخل المعركة مباشرة مع سلالة إسبانيا وسلالة برازيليا. عندها فقط سيكون لدى شيا العظمى مجال لإظهار مهاراتها.

قبل ذلك ، لن يكون بإمكان أي لورد أو جنرال مستسلم قيادة قواته بعد الخضوع لشيا العظمى.

كانت المخططات الداخلية معقدة حقًا.

كان زان لانغ جنديًا عسكريًا ، حيث كانت الروح القتالية في جسده لا تقل عن أي شخص آخر.

بسبب هذه الاعتبارات ، وافق أويانغ شو على طلب سفير الإمبراطورية الهندية ووافق على قبول الإكوادور ونقل القوات إليها.

عندها فقط سيتمكنون من تحرير القوات للعناية بسلالة إسبانيا وسلالة برازيليا. لا سيما سلالة برازيليا التي عارضت أقوالهم والتي تحتاج إلى التعامل معها بجدية. إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيكون للإمبراطورية أي سلطة أو هيبة؟

عندما سمع السفير ذلك غادر بسرور.

لسوء الحظ ، لم تمنحه السماوات رغبته.

بعد ذلك ، قامت شيا العظمى بسرعة بالتخطيط الإداري لمنطقة الإكوادور. قرروا إنشاء محافظة الإكوادور ، والتي ستكون تحت الحكم المباشر للمحكمة الإمبراطورية.

خلال هذه الفترة الزمنية ، اخترقت شيا العظمى جميع الاتجاهات في الصين ، لتصبح محور اللوردات في جميع أنحاء العالم. على الرغم من أن شيا العظمى لم تستخدم القوات في الخارج ، إلا أنه كانت هناك أساطير تنتشر حول شيا العظمى.

تم تسمية المنطقة الحاكمة للمحافظة باسم مدينة زي ديان . لهذا ، استخدم أويانغ شو تشكيل النقل الآني الاخير.

لسوء الحظ ، لم تمنحه السماوات رغبته.

على العكس من ذلك ، كان لدى مجلس الوزراء بعض الاختلافات في الرأي بشأن نظام حكم محافظة الإكوادور. نظر الرئيس الكبير جيانغ شانغ في كيفية وجود محافظة الإكوادور في الخارج ، حيث كانت تواجه أيضًا تهديد سلالة داوسون. كان لسياسات هذه المحافظة علاقة كبيرة بالحرب ، لذلك اقترح ترتيب جنرال هناك ليحكم بالقانون العسكري.

من كان يظن أنه قبل أن تنضج الحبوب مباشرة ، ستفعل السماوات ذلك ، حيث ستدفع دونغ هاي إلى الهاوية.

ومع ذلك ، أصر النائب كو تشون على أن الأمور العسكرية والإدارية لا يمكن خلطها ، ولا يمكنهم تحديد الاسبقية.

كان من الصعب العثور على هذه السمات الثلاثة في شخص واحد.

لم يتمكن الطرفان من اتخاذ القرار ، حيث تُرك القرار النهائي لأويانغ شو .

الشخص المثالي الذي اختاره أويانغ شو هو ماركيز تشي من سلالة تشو وحاكم منطقة دونغ هاي زان لانغ. كان هذا الشخص هو لورد مدينة الدم الاحمر لفترة طويلة ، حيث أصبح شخصا مذهلا في كل الجوانب. ليكون قادرًا على إخفاء هويته كعضو في إشارة ازور ، أظهر هذا استقراره وقدرته على الاحتفاظ بالأشياء.

جمع أويانغ شو رأيهم. بعد النظر في حالة المحافظة ، قرر أنه أثناء تعيين حاكم المحافظة ، سيرسل أيضًا جيدوشي .

عندها فقط سيتمكنون من تحرير القوات للعناية بسلالة إسبانيا وسلالة برازيليا. لا سيما سلالة برازيليا التي عارضت أقوالهم والتي تحتاج إلى التعامل معها بجدية. إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيكون للإمبراطورية أي سلطة أو هيبة؟

عادة ، سيكون لحاكم المحافظة واجباته الخاصة. خلال الحرب ، سيكون لديهم سيطرة كاملة على جميع الموارد في المحافظة لاستخدامها في الحرب. سيكون للحرب أولوية قصوى.

الفصل 1217 – قرار زان لانغ

ساعد هذا في الحفاظ على الفصل بين الشؤون العسكرية والإدارية.

“تعال إلى شيا العظمى. سأعطيك منصة”.

اختار أويانغ شو شخصيا حاكم محافظة تينغ يوي ، تشو هاي تشين ، ليكون حاكم محافظة الإكوادور. بلا شك ، كان هذا موظفا موثوقا به والشخص الذي ركز على تطويره.

تماما مثل ذلك ، واحد في الشمال والآخر في الجنوب ، كانت الإمبراطورية الهندية محاصرة.

كان تشو هاي تشين مساعد مدير قسم الإدارة ، وقاضي مدينة الصداقة ، وحاكم محافظة لي شان ، وحاكم محافظة تينغ يوي. كان لديه الكثير من الخبرة ، حيث كان أويانغ شو مستعدًا للسماح له بالتدريب في الإكوادور قبل منحه دور حاكم منطقة في المستقبل.

الترجمة: Hunter 

مع وجود تشو هاي تشين هناك ، سيكون هناك قيد لا يقهر على الـ جيدوشي .

كانت منطقة الإكوادور تقع في جنوب كولومبيا ، وفي الأيام الأولى ، ساعدت الإمبراطورية الهندية شيا العظمى في كسب ميناء في أمريكا الجنوبية والذي كان يقع داخل الإكوادور.

فيما يتعلق باختيار جيدوشي الإكوادور ، سواء كان ذلك مجلس الوزراء أو محكمة الشؤون العسكرية ، فقد أوصى كلاهما بشخص أو شخصين ولكن تم رفضهم بواسطة أويانغ شو لأنه كان لديه بالفعل خيار مناسب في قلبه.

لسوء الحظ ، لم تمنحه السماوات رغبته.

كأول جيدوشي في شيا العظمى ، سيحتاج إلى أن يكون شخصا شاملا.

 

الأهم من ذلك ، بسبب الوضع المعقد في أمريكا ، سيحتاجون إلى تسوية الوضع المضطرب. سيحتاج الجيدوشي إلى أن يكون بارعا لتحقيق التوازن بين القوة والشجاعة والحدة للفوز في ساحة المعركة.

أُجبرت الإمبراطورية الهندية الحالية على التنازل عن منطقة الإكوادور. كانت هذه فرصة رائعة لـ شيا العظمى وفرصة جيدة لدخول ساحة المعركة الأمريكية.

كان من الصعب العثور على هذه السمات الثلاثة في شخص واحد.

قبل ذلك ، نظرًا لوجود الإمبراطورية الهندية ، لم يكن أويانغ شو ينوي أن تطأ قدمه أمريكا الجنوبية في حالة وجود صراعات مع الإمبراطورية الهندية ، مما قد يتسبب في فقدان حليفهم الوحيد في العالم.

الشخص المثالي الذي اختاره أويانغ شو هو ماركيز تشي من سلالة تشو وحاكم منطقة دونغ هاي زان لانغ. كان هذا الشخص هو لورد مدينة الدم الاحمر لفترة طويلة ، حيث أصبح شخصا مذهلا في كل الجوانب. ليكون قادرًا على إخفاء هويته كعضو في إشارة ازور ، أظهر هذا استقراره وقدرته على الاحتفاظ بالأشياء.

في الشهر الثامن ، أطاحت سلالة داوسون بمنطقة كولومبيا التي كانت مرتبطة ببنما. بينما عززت من سيطرتها على قناة بنما ، فقد شكلت أيضًا تهديدًا مباشرًا لشمال الإمبراطورية الهندية.

خلال فترة تحالف يان هوانغ ، كان زان لانغ هو حبة الاستقرار لجميع الأطراف ، حيث يمكن أن ينقذ الموقف في اللحظة الحاسمة لتحقيق التوازن بين القوى.

عندما سمع السفير ذلك غادر بسرور.

كان زان لانغ الحالي منخفضًا حقًا ، حيث بدا أنه قد تخلى عن نفسه. بدا أنه فقد شجاعته ، لكن أويانغ شو كان يعلم أن هذا كان مظهريا فقط.

ساعد هذا في الحفاظ على الفصل بين الشؤون العسكرية والإدارية.

كان زان لانغ جنديًا عسكريًا ، حيث كانت الروح القتالية في جسده لا تقل عن أي شخص آخر.

أُجبرت الإمبراطورية الهندية الحالية على التنازل عن منطقة الإكوادور. كانت هذه فرصة رائعة لـ شيا العظمى وفرصة جيدة لدخول ساحة المعركة الأمريكية.

كان زان لانغ يفتقر فقط إلى المنصة المناسبة حتى ينشر جناحيه ويطير.

 

أراد أويانغ شو منح زان لانغ مثل هذه المنصة للسماح له بالخروج من قيود اليد الفضية وإشارة ازور والمقامرة.

أومأ زان لانغ برأسه ، معربًا عن أنه فهم.

“من كان يعلم أن فرصة تجنيده ستمنحها الإمبراطورية الهندية؟” ابتسم أويانغ شو ، لم يتردد واتصل بـ زان لانغ.

ستمتلك دونغ هاي المستقبلية بفرصة أن تصبح سلالة اخرى.

“ملك شيا.”

على الرغم من أنه رأى ذلك ، إلا أن أويانغ شو لم يرفض الطلب مباشرة.

كان زان لانغ هادئًا حقًا . كان الأمر كما لو كان قد تنبأ منذ فترة طويلة بوصول هذا اليوم.

أدت كارثة جراد واحدة إلى خفض الحبوب بشكل كبير في المنطقة ، مما أدى إلى القليل من المحصول أو انعدامه. علاوة على ذلك ، خلال معركة جين العظمى ، أمرهم دي تشين بتجميع الحبوب لدعم الخطوط الأمامية.

علم أويانغ شو عن هويته كجاسوس. بالتالي ، عندما خرجت إشارة ازور من الظل ، مات قلبه لأن العدو قد احتجز ضعفه.

كان من الصعب العثور على هذه السمات الثلاثة في شخص واحد.

عندما قام شونغ با بخيانة تشو العظمى وتم تدمير 400,000 من قوات مينغ ، قام زان لانغ أخيرًا بتسوية قلقه. لن ينتظر الموت وأمر الدم الأحمر بإسقاط مينغ العظمى.

فيما يتعلق باختيار جيدوشي الإكوادور ، سواء كان ذلك مجلس الوزراء أو محكمة الشؤون العسكرية ، فقد أوصى كلاهما بشخص أو شخصين ولكن تم رفضهم بواسطة أويانغ شو لأنه كان لديه بالفعل خيار مناسب في قلبه.

كانت منطقة دونغ هاي الرقاقة الوحيدة في يده.

ستمتلك دونغ هاي المستقبلية بفرصة أن تصبح سلالة اخرى.

ومع ذلك ، تسببت كارثة في تغيير هذه الرقاقة. في الأصل ، بعد الإطاحة بـ مينغ العظمى ، حصل على مجموعة من المسؤولين ، حيث كان لديه 10 ملايين مدني تحت مسؤوليته.

أسوأ نتيجة ستكون إجبارهم على سحب القوات من أمريكا الجنوبية ، الأمر الذي لن يكون خسارة كبيرة لشيا العظمى. ومع ذلك ، إذا تمكنوا من الحصول على موطئ قدم في أمريكا الجنوبية ، فسيمكنهم استخدامها كفرصة للتألق في قارة أمريكا بأكملها.

ستمتلك دونغ هاي المستقبلية بفرصة أن تصبح سلالة اخرى.

إذا استمرت الأمور ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

لسوء الحظ ، لم تمنحه السماوات رغبته.

الإمبراطورية الهندية التي كانت تسيطر بمفردها على أمريكا الجنوبية كانت محاطة على الفور بالأعداء.

في كارثة الشهر العاشر ، كانت منطقة دونغ هاي الواقعة في اتجاه مجرى النهر من أكثر المناطق تضررًا.

خلال فترة تحالف يان هوانغ ، كان زان لانغ هو حبة الاستقرار لجميع الأطراف ، حيث يمكن أن ينقذ الموقف في اللحظة الحاسمة لتحقيق التوازن بين القوى.

أدت كارثة جراد واحدة إلى خفض الحبوب بشكل كبير في المنطقة ، مما أدى إلى القليل من المحصول أو انعدامه. علاوة على ذلك ، خلال معركة جين العظمى ، أمرهم دي تشين بتجميع الحبوب لدعم الخطوط الأمامية.

ربما انتظر في قلبه مكالمة الفيديو هذه لفترة طويلة.

كان المدنيون جميعهم يعتمدون على موسم الأرز الثاني للتغلب على المعاناة.

كانت منطقة الإكوادور تقع في جنوب كولومبيا ، وفي الأيام الأولى ، ساعدت الإمبراطورية الهندية شيا العظمى في كسب ميناء في أمريكا الجنوبية والذي كان يقع داخل الإكوادور.

من كان يظن أنه قبل أن تنضج الحبوب مباشرة ، ستفعل السماوات ذلك ، حيث ستدفع دونغ هاي إلى الهاوية.

كان زان لانغ الحالي منخفضًا حقًا ، حيث بدا أنه قد تخلى عن نفسه. بدا أنه فقد شجاعته ، لكن أويانغ شو كان يعلم أن هذا كان مظهريا فقط.

كان زان لانغ قلقًا جدًا لدرجة أن شعره قد أصبح أبيضًا ، لكنه لم يكن لديه أي طريقة لحل المشكلة.

كان زان لانغ قلقًا جدًا لدرجة أن شعره قد أصبح أبيضًا ، لكنه لم يكن لديه أي طريقة لحل المشكلة.

كان مدنيين جيان يي البالغ عددهم 10 ملايين الأساسات لبناء دولة. الآن ، أصبحوا عبئًا كبيرًا ، مما جعل التنفس صعبًا عليه.

في مواجهة نظرات الأعداء في كل مكان ، كانت الإمبراطورية الهندية متعبة جدًا بالفعل للتعامل معهم جميعًا. إلى جانب الكوارث ، أدرك خواريز ملك الإمبراطورية الهندية أن الاعتماد على قدرته الخاصة لن يكون كافيًا لقيادة الوضع في أمريكا الجنوبية. 

طلب زان لانغ المساعدة من دي تشين. بالنسبة للمدنيين ، كان مستعدًا حتى لخفض رأسه إلى دي تشين. ومع ذلك ، أصيبت تشو العظمى أيضًا ، حيث لم يستطع دي تشين إنقاذ نفسه ، ناهيك عن منطقة دونغ هاي .

شعر زان لانغ بالامتنان من هذا اللطف.

في هذه المرحلة ، كان بإمكان شيا العظمى فقط إنقاذ دونغ هاي .

انحنى زان لانغ. في هذه المرحلة ، تغير قلبه.

ربما انتظر في قلبه مكالمة الفيديو هذه لفترة طويلة.

كانت منطقة دونغ هاي الرقاقة الوحيدة في يده.

“تعال إلى شيا العظمى. سأعطيك منصة”.

ساوت كلمة واحدة الف من الذهب.

قال أويانغ شو ذلك قبل إعطاء وصف بسيط لوضع محافظة الإكوادور. “البحيرة الصغيرة مثل الصين لا تناسبك. اذهب إلى أمريكا وساعد شيا العظمى ونفسك في بناء إرث “.

إذا استمرت الأمور ، فقد يزداد الوضع سوءًا.

نظر زان لانغ بعمق إلى أويانغ شو . بعد فترة طويلة ، قال كلمة واحدة فقط ، “حسنًا!”

عندها فقط سيتمكنون من تحرير القوات للعناية بسلالة إسبانيا وسلالة برازيليا. لا سيما سلالة برازيليا التي عارضت أقوالهم والتي تحتاج إلى التعامل معها بجدية. إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيكون للإمبراطورية أي سلطة أو هيبة؟

ساوت كلمة واحدة الف من الذهب.

في النصف الثاني من العام السادس ، مع اللوردات الأمريكيين والأوروبيين الذين كانوا يحدقون في أمريكا الجنوبية ، أصبحت قارة أمريكا التي كانت هادئة تعج بالإثارة فجأة.

علم أويانغ شو أنه مع شخصية زان لانغ ، لن يتراجع عن كلمته بمجرد موافقته.

كان زان لانغ قلقًا جدًا لدرجة أن شعره قد أصبح أبيضًا ، لكنه لم يكن لديه أي طريقة لحل المشكلة.

“تخطط المحكمة الإمبراطورية لتأسيس تشكيل أمريكا الجنوبية ، وبسبب معايير التزويد الخاصة بهم ، لا يمكنني إلا أن أعطيك فيلقين مؤقتًا. في المستقبل ، سيكون تشكيل أمريكا الجنوبية هو أمريكا الجنوبية. “

إلى جانب منطقة فنزويلا التي لم تغزوها الإمبراطورية ، اشتعلت نيران الحرب في أمريكا الجنوبية.

أومأ زان لانغ برأسه ، معربًا عن أنه فهم.

اختار أويانغ شو شخصيا حاكم محافظة تينغ يوي ، تشو هاي تشين ، ليكون حاكم محافظة الإكوادور. بلا شك ، كان هذا موظفا موثوقا به والشخص الذي ركز على تطويره.

لقد كان في السابق لوردا . من الواضح أنه كان يعلم أن استخدام محافظة واحدة لإطعام فيلقين كان أكثر من اللازم. كان من المستحيل دعمهم لأن ذلك من شأنه أن يسحق المدنيين المحليين.

قبل ذلك ، نظرًا لوجود الإمبراطورية الهندية ، لم يكن أويانغ شو ينوي أن تطأ قدمه أمريكا الجنوبية في حالة وجود صراعات مع الإمبراطورية الهندية ، مما قد يتسبب في فقدان حليفهم الوحيد في العالم.

“سيستخدم تشكيل أمريكا الجنوبية نخب فيلق الدم الأحمر. اذهب واستعد.” قدم له اويانغ شو هدية ضخمة.

قبل ذلك ، لن يكون بإمكان أي لورد أو جنرال مستسلم قيادة قواته بعد الخضوع لشيا العظمى.

بعد إنشاء الـ جيدوشي ، قام أويانغ شو باستثناء آخر.

أُجبرت الإمبراطورية الهندية الحالية على التنازل عن منطقة الإكوادور. كانت هذه فرصة رائعة لـ شيا العظمى وفرصة جيدة لدخول ساحة المعركة الأمريكية.

قبل ذلك ، لن يكون بإمكان أي لورد أو جنرال مستسلم قيادة قواته بعد الخضوع لشيا العظمى.

في هذه اللحظة ، فكر خواريز في حليفه شيا العظمى.

شعر زان لانغ بالامتنان من هذا اللطف.

كان تشو هاي تشين مساعد مدير قسم الإدارة ، وقاضي مدينة الصداقة ، وحاكم محافظة لي شان ، وحاكم محافظة تينغ يوي. كان لديه الكثير من الخبرة ، حيث كان أويانغ شو مستعدًا للسماح له بالتدريب في الإكوادور قبل منحه دور حاكم منطقة في المستقبل.

كان أويانغ شو هو أويانغ شو . كان مختلفًا عن دي تشين ، الذي كان يعرف فقط كيف يخطط. عندما يحتاج إلى أن يكون كريمًا ، سيكون كذلك . لا عجب أنه يستطيع إقناع مجموعة من الأبطال للانضمام إليه.

 

“نعم أيها الملك!”

إلى جانب منطقة فنزويلا التي لم تغزوها الإمبراطورية ، اشتعلت نيران الحرب في أمريكا الجنوبية.

انحنى زان لانغ. في هذه المرحلة ، تغير قلبه.

الأهم من ذلك ، بسبب الوضع المعقد في أمريكا ، سيحتاجون إلى تسوية الوضع المضطرب. سيحتاج الجيدوشي إلى أن يكون بارعا لتحقيق التوازن بين القوة والشجاعة والحدة للفوز في ساحة المعركة.

 

رأى أويانغ شو بشكل طبيعي من خلال خطة خواريز – لقد أراد استخدام شيا العظمى لتقييد غزو سلالة داوسون للإمبراطورية الهندية.

 

تماما مثل ذلك ، واحد في الشمال والآخر في الجنوب ، كانت الإمبراطورية الهندية محاصرة.

 

تماما مثل ذلك ، واحد في الشمال والآخر في الجنوب ، كانت الإمبراطورية الهندية محاصرة.

 

على العكس من ذلك ، كان لدى مجلس الوزراء بعض الاختلافات في الرأي بشأن نظام حكم محافظة الإكوادور. نظر الرئيس الكبير جيانغ شانغ في كيفية وجود محافظة الإكوادور في الخارج ، حيث كانت تواجه أيضًا تهديد سلالة داوسون. كان لسياسات هذه المحافظة علاقة كبيرة بالحرب ، لذلك اقترح ترتيب جنرال هناك ليحكم بالقانون العسكري.

الترجمة: Hunter 

عندها فقط سيتمكنون من تحرير القوات للعناية بسلالة إسبانيا وسلالة برازيليا. لا سيما سلالة برازيليا التي عارضت أقوالهم والتي تحتاج إلى التعامل معها بجدية. إذا لم يكن كذلك ، فكيف سيكون للإمبراطورية أي سلطة أو هيبة؟

ساوت كلمة واحدة الف من الذهب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط