Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 979

الاسقف "بنديكت"

الاسقف "بنديكت"

كان الأورك هم الذين بدأوا الحرب، وفوق ذلك ارتكبوا الفظائع والمذابح بعد ذلك. لن تدعمهم آلهة الجان والأقزام بعد ذلك كثيرًا. لقد اعتقدوا أن الأورك أقوياء وقساة للغاية، وظهرت الرغبة في احتوائهم.

مع كل هذا الصراع العرقي، تلقت هذه الجيوش المتمردة دعمًا من منظمات متعددة في العلن وفي الخفاء. لقد ربحوا بعض المعارك وحرروا بعض المدن، تاركين جيوش الأورك مشغولة بهم.

وضع هذا آلهة الأورك في مأزق. إذا استمر هذا الوضع دون حل، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين فقط على إيجاد حلفاء من الهاوية أو الجحيم.

“أيضًا … هذا أسقف إله العدل، الكاهن “بنديكت” وهو أيضًا صديق شخصي لي …”

هذا هو السبب في أن آلهة الأورك خرجوا بحثًا عن تحالفات جديدة، وخاصة من قبيلة “الدم الأسود” في “غابة القمر” و “مالار”، إله الصيد. لم يكن المتحولون والأوراك مختلفين كثيرًا، بل إنهم كانوا متشابهين إلى حد ما.

عاد الحارس الذي دخل بسرعة كبيرة، على الرغم من أنه هذه المرة، انحنى بعمق لدرجة أن أنفه لمس الأرض عمليًا، “مرحبًا، أيها الساحر المحترم ليلين! بالادين رافينيا غائبة الآن، لكننا أبلغناها بالفعل. نعتقد أنها ستعود قريبًا … نعتذر كثيرًا عن هذا. من فضلك خذ استراحة قصيرة في الكنيسة … ”

<<<<المتحولون هنا بمعني متغيري الشكل الذين يتحولون الي حيوانات مختلفة مثل المذؤوبين والوارج وغيرهم>>>>

ومع الأراضي التي كانت تمتلكها إمبراطورية الأورك الآن، لن يكون هناك مشكلة في منحهم تلك الأرض.

علاوة على ذلك، كان شكل “مالار” الأصلي هو وحش ضخم يشبه الغوريلا، لذلك كانت هناك فرصة كبيرة في الانضمام إلى جانبهم. مع وضعهم الصعب، فإن آلهة الأورك سيسعون وراء هذه الفرصة باستماته.

“إن كهنة إله العدل جميعهم مجانين …”

ومع الأراضي التي كانت تمتلكها إمبراطورية الأورك الآن، لن يكون هناك مشكلة في منحهم تلك الأرض.

“أوه، “ليلين”، يا صديقي! أخيرًا نلتقي … ”

بينما كانت الأورك هم الجنس السائد في الشمال حاليا، لا يزال هناك عدد كبير من البشر الذين ظلوا في الشمال. بعد كل شيء، يمكن للجنس البشري فقط أن يضاهيهم من حيث معدل التكاثر. لم يكن من السهل إزالة آثار حكم البشر على مدى سنين بسهوله.

“على الرغم من أنه أصغر أسطوري، هل أكله الغرور بالفعل بسبب السمعة والقوة؟”

في الواقع، على الرغم من قيام إمبراطورية الأورك، لم تكن العديد من الأماكن تحت سيطرتهم. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الجيوش مختبئة في أنحاء الشمال، مما تسبب في صداع “سالادين”.

علاوة على ذلك، كان شكل “مالار” الأصلي هو وحش ضخم يشبه الغوريلا، لذلك كانت هناك فرصة كبيرة في الانضمام إلى جانبهم. مع وضعهم الصعب، فإن آلهة الأورك سيسعون وراء هذه الفرصة باستماته.

مع كل هذا الصراع العرقي، تلقت هذه الجيوش المتمردة دعمًا من منظمات متعددة في العلن وفي الخفاء. لقد ربحوا بعض المعارك وحرروا بعض المدن، تاركين جيوش الأورك مشغولة بهم.

استطاع ليلين أن يشم رائحة شيطان المتعة عليهم. ومع ذلك، امتلأت عيونهم الآن بالتوقير له.

” تمرد البشر في الشمال يشكل حرب عصابات على الأورك، وليس هناك زعيم حقيقي للبشر حتى الان. ”

كان الأورك هم الذين بدأوا الحرب، وفوق ذلك ارتكبوا الفظائع والمذابح بعد ذلك. لن تدعمهم آلهة الجان والأقزام بعد ذلك كثيرًا. لقد اعتقدوا أن الأورك أقوياء وقساة للغاية، وظهرت الرغبة في احتوائهم.

أدرك ليلين أخيرًا سبب بدء كنيسة العدل في خطة لاستعادة “اليستريل” الآن. في البداية كانت قوة إمبراطورية الأورك مركزة وكان من الصعب التعامل معها. لكن الأمور كانت مختلفة الآن، لأن الاستيلاء على الأرض واحتلالها بالكامل كانا مختلفين تمامًا.

اتسعت عيون حارس الكنيسة. جعلته هالة ليلين يشعر على الفور وكأنه يرى شخصًا مهمًا مثل الملك. كان أيضًا يرتدي رداء الساحر، وصدمته القوة التي بدت عليه. ومن ثم قدم نفسه بأدب.

كانوا الآن منتشرين في جميع أنحاء الأراضي الشمالية، مما جعل جيش الأورك ضعيفًا. لم يكن من المستغرب أن مجرد فرقة حرب العصابات يمكن أن تحقق النصر بهذه السهولة.

أنا هنا فقط بسبب وعد مع “رافينيا”. ما إذا كنت سأتحرك في النهاية ومتي أفعل ذلك يرجع الي انا فقط … ” لم يكن لدى “ليلين” أي خطط لتجاهل قول “بنديكت” ورد بصراحة، مما تسبب في برودة الجو في لحظة.

بعد عشرات السنين، قد يستسلم أهل الشمال في ظل حكومة الأورك وينسون تمامًا أمر “اليستريل”. بعد كل شيء، كانت قدرة البشر على التكيف مرعبة إلى حد ما.

بينما كانت الأورك هم الجنس السائد في الشمال حاليا، لا يزال هناك عدد كبير من البشر الذين ظلوا في الشمال. بعد كل شيء، يمكن للجنس البشري فقط أن يضاهيهم من حيث معدل التكاثر. لم يكن من السهل إزالة آثار حكم البشر على مدى سنين بسهوله.

<<<< نفس جملة “نيترو” شيخ الصيادين لملك النمل قبل أن يضحي بنفسه ويفجرهما معا>>>>

بجانب أسقف إله العدل ذو الرداء الأبيض، رأى ليلين نبيلًا آخر. تجمد “ليلين” لثانية واحدة، ثم ابتسم أثناء المضي قدمًا. ” ماركيز “لانسيت”! مضي وقت طويل من اخر لقاء…”

بعد أن رأى ليلين كل هذا، لم يستطع إلا أن يهز رأسه.

“لدي الآن القليل من المعلومات، لذا لا يمكنني التفكير في العمل معهم إلا بعد مقابلة “رافينيا” والأساطير الأخرى …”

“تسك تسك … على الرغم من أنهم استغلوا الوضع، سيكون من الصعب استعادة المملكة بالكامل.” بناءً على استنتاجاته، كانت القدرة على إنشاء عدد قليل من القواعد الفعالة لمقاومة إمبراطورية الأورك مثيرًا للإعجاب.

“فضلا انتظر لحظة. سوف أنقل الرسالة! ”

“سوف تقوم كنيسة العدل بتجنيد كائنات أسطورية، ربما ليس فقط للتعامل مع “سالادين” ولكن أيضًا تجسدات الآلهة …”

كان الأورك هم الذين بدأوا الحرب، وفوق ذلك ارتكبوا الفظائع والمذابح بعد ذلك. لن تدعمهم آلهة الجان والأقزام بعد ذلك كثيرًا. لقد اعتقدوا أن الأورك أقوياء وقساة للغاية، وظهرت الرغبة في احتوائهم.

لمعت عيون “ليلين” وهو يقارن الإيجابيات والسلبيات في ذهنه.

دخل “ليلين” جنبًا إلى جنب مع الحارس، وعند الدخول من خلال الأبواب، سارع بعض الأشخاص لألقاء التحية.

“لدي الآن القليل من المعلومات، لذا لا يمكنني التفكير في العمل معهم إلا بعد مقابلة “رافينيا” والأساطير الأخرى …”

“تنهد … أتمنى ذلك! لا يستطيع اللاجئون في الشمال الانتظار لفترة طويلة … ”

فرك ليلين عيونه، وفكر في مسار عمله التالي قبل مغادرة الغرفة.

في اليوم التالي، بعد أن أزال مظهره الشيطاني واستعاد مظهره كساحر نبيل، دخل ليلين الي الأجزاء الخارجية من كنيسة العدل في “يورك شاير”.

“سيدي…”

مرر ليلين شعارًا ذهبًيا. على القاعدة التي كانت تشبه الدرع، كان هناك صليب وسيف وصورة وردة.

بجانب الباب، كانت هناك خادمتان جميلتان كانتا تنتظران لفترة طويلة وركعتا على ركبتيهما بسرعة.

“تنهد … أتمنى ذلك! لا يستطيع اللاجئون في الشمال الانتظار لفترة طويلة … ”

استطاع ليلين أن يشم رائحة شيطان المتعة عليهم. ومع ذلك، امتلأت عيونهم الآن بالتوقير له.

كان “ليلين” الآن أسطورة بالفعل! كان من المستحيل أن يسعي الي إفساد علاقتهم. في الواقع، كان ماركيز “لانسيت” نادمًا بالفعل على عدم إعطاء “ليلين” المزيد.

كل الشياطين الذين أحسوا بقوته الغامضة سيفعلون بطبيعة الحال كل ما في وسعهم للاقتراب منه. كانت هذه غريزة الشياطين في جميع الأوقات، وهي متأصلة بعمق في جيناتهم.

“تنهد … أتمنى ذلك! لا يستطيع اللاجئون في الشمال الانتظار لفترة طويلة … ”

“حسنًا، ليس سيئًا!”

في اليوم التالي، بعد أن أزال مظهره الشيطاني واستعاد مظهره كساحر نبيل، دخل ليلين الي الأجزاء الخارجية من كنيسة العدل في “يورك شاير”.

لم يكن لدى ليلين أي خطط لأن يكون قديسًا الآن ووضع ذراعيه حول الجميلات اللواتي كن متشابهين مثل التوائم، ودخلوا غرفة النوم …

كان الحارس يرتجف من الداخل خوفًا. كانت هذه أسطورة! ذروة القوة في القارة، وحتى ساحر أسطوري فوق ذلك!

في اليوم التالي، بعد أن أزال مظهره الشيطاني واستعاد مظهره كساحر نبيل، دخل ليلين الي الأجزاء الخارجية من كنيسة العدل في “يورك شاير”.

“آه … هاها … مهما كان الأمر، يكفي أنك أتيت على طول الطريق الي هنا بالفعل … لا بد أنه كان من الصعب الوصول إلى هذا الحد. يرجى الحصول على قسط من الراحة، ويمكنك مقابلة الرفاق الآخرين في وقت لاحق الليلة … ”

أنا هنا لرؤية رافينيا. هذا هو الرمز الذي أعطته لي “.

فرك ليلين عيونه، وفكر في مسار عمله التالي قبل مغادرة الغرفة.

مرر ليلين شعارًا ذهبًيا. على القاعدة التي كانت تشبه الدرع، كان هناك صليب وسيف وصورة وردة.

لم يكن لدى “ليلين” أي صعوبة في اكتشاف أنه إذا تم إخبار “بنديكت” أن موته سينقذ حياة جميع عامة الناس في الشمال، فسوف يقتل نفسه دون تردد.

“فضلا انتظر لحظة. سوف أنقل الرسالة! ”

كان من المؤسف أن الأشخاص الأكثر عزماً كانوا أيضاً الأكثر إزعاجاً …

اتسعت عيون حارس الكنيسة. جعلته هالة ليلين يشعر على الفور وكأنه يرى شخصًا مهمًا مثل الملك. كان أيضًا يرتدي رداء الساحر، وصدمته القوة التي بدت عليه. ومن ثم قدم نفسه بأدب.

“سيدي…”

عاد الحارس الذي دخل بسرعة كبيرة، على الرغم من أنه هذه المرة، انحنى بعمق لدرجة أن أنفه لمس الأرض عمليًا، “مرحبًا، أيها الساحر المحترم ليلين! بالادين رافينيا غائبة الآن، لكننا أبلغناها بالفعل. نعتقد أنها ستعود قريبًا … نعتذر كثيرًا عن هذا. من فضلك خذ استراحة قصيرة في الكنيسة … ”

علاوة على ذلك، كان شكل “مالار” الأصلي هو وحش ضخم يشبه الغوريلا، لذلك كانت هناك فرصة كبيرة في الانضمام إلى جانبهم. مع وضعهم الصعب، فإن آلهة الأورك سيسعون وراء هذه الفرصة باستماته.

كان الحارس يرتجف من الداخل خوفًا. كانت هذه أسطورة! ذروة القوة في القارة، وحتى ساحر أسطوري فوق ذلك!

كان لدي “لانسيت” الآن ابتسامة صادقة على وجهه. كان لديه ذكرى حية لهذا الطفل الذي حصل على منصب فيكونت خلال عيد تقسيم الأراضي في الشمال. يبدو أن “تيف” مساعده كان يفعل شيئًا غريبًا، لكن هذا لم يكن مهمًا!

باعتباره أصغر أسطورة، انتشرت سمعة ليلين منذ فترة طويلة في القارة. ورغم ذلك، كان هناك عدد قليل ممن قابلوه بالفعل ويعرفونه شخصيا.

“أيضًا … هذا أسقف إله العدل، الكاهن “بنديكت” وهو أيضًا صديق شخصي لي …”

“انا بخير. أرشدني الي الطريق “.

مع كل هذا الصراع العرقي، تلقت هذه الجيوش المتمردة دعمًا من منظمات متعددة في العلن وفي الخفاء. لقد ربحوا بعض المعارك وحرروا بعض المدن، تاركين جيوش الأورك مشغولة بهم.

دخل “ليلين” جنبًا إلى جنب مع الحارس، وعند الدخول من خلال الأبواب، سارع بعض الأشخاص لألقاء التحية.

“بعد سماع أصوات العصافير الجميلة هذا الصباح، عرفت أن شيئًا رائعًا سيحدث. لم أكن أتوقع أن يكون وصولك … ”

“أوه، “ليلين”، يا صديقي! أخيرًا نلتقي … ”

كان من المؤسف أن الأشخاص الأكثر عزماً كانوا أيضاً الأكثر إزعاجاً …

بجانب أسقف إله العدل ذو الرداء الأبيض، رأى ليلين نبيلًا آخر. تجمد “ليلين” لثانية واحدة، ثم ابتسم أثناء المضي قدمًا. ” ماركيز “لانسيت”! مضي وقت طويل من اخر لقاء…”

كان صوت بنديكت لطيفًا وحازمًا، وكان هناك بريق في عينيه فريد لمن هم على استعداد للموت من أجل قضيتهم.

كان النبيل الذي جاء مع الأسقف للقاء ليلين هو الشخص الذي سيطر على “يورك شاير”، وهو الشخص الذي قسم أراضي عدد قليل من العائلات النبيلة غير المحظوظة “لانسيت”.

لم يكن لدى “ليلين” أي صعوبة في اكتشاف أنه إذا تم إخبار “بنديكت” أن موته سينقذ حياة جميع عامة الناس في الشمال، فسوف يقتل نفسه دون تردد.

“بعد سماع أصوات العصافير الجميلة هذا الصباح، عرفت أن شيئًا رائعًا سيحدث. لم أكن أتوقع أن يكون وصولك … ”

علاوة على ذلك، كان شكل “مالار” الأصلي هو وحش ضخم يشبه الغوريلا، لذلك كانت هناك فرصة كبيرة في الانضمام إلى جانبهم. مع وضعهم الصعب، فإن آلهة الأورك سيسعون وراء هذه الفرصة باستماته.

كان لدي “لانسيت” الآن ابتسامة صادقة على وجهه. كان لديه ذكرى حية لهذا الطفل الذي حصل على منصب فيكونت خلال عيد تقسيم الأراضي في الشمال. يبدو أن “تيف” مساعده كان يفعل شيئًا غريبًا، لكن هذا لم يكن مهمًا!

كان هناك عدد قليل من المستعدين للتضحية بأنفسهم باسم العدالة، والآن يبدو أن هذا هو تفكير “ليلين” أيضا.

كان “ليلين” الآن أسطورة بالفعل! كان من المستحيل أن يسعي الي إفساد علاقتهم. في الواقع، كان ماركيز “لانسيت” نادمًا بالفعل على عدم إعطاء “ليلين” المزيد.

دخل “ليلين” جنبًا إلى جنب مع الحارس، وعند الدخول من خلال الأبواب، سارع بعض الأشخاص لألقاء التحية.

“لكن … من كان سيعرف أنه سيصبح أسطورة في غضون بضع سنوات؟”

بعد رحيل “ليلين”، ظهر استياء كبير في عيون “بنديكت”. في نظره، كانت جميع الأساطير في القارة هي نفسها. كانوا يرغبون فقط في القوة والمتعة، ولم يفعلوا أبدًا ما يجب عليهم فعله.

لاحظ “لانسيت” وجه “ليلين” الشاب، وهو يزيل الغيرة العميقة في قلبه ببعض الصعوبة ثم يبتسم ببراعة.

كان من المؤسف أن الأشخاص الأكثر عزماً كانوا أيضاً الأكثر إزعاجاً …

“أيضًا … هذا أسقف إله العدل، الكاهن “بنديكت” وهو أيضًا صديق شخصي لي …”

بجانب أسقف إله العدل ذو الرداء الأبيض، رأى ليلين نبيلًا آخر. تجمد “ليلين” لثانية واحدة، ثم ابتسم أثناء المضي قدمًا. ” ماركيز “لانسيت”! مضي وقت طويل من اخر لقاء…”

“أعبر عن أعمق امتناني لعزمك على تقديم نفسك باسم العدالة … لن ينسى اللاجئون الذين يعانون في الشمال مساهماتك أبدًا …”

“فضلا انتظر لحظة. سوف أنقل الرسالة! ”

كان صوت بنديكت لطيفًا وحازمًا، وكان هناك بريق في عينيه فريد لمن هم على استعداد للموت من أجل قضيتهم.

“تسك تسك … على الرغم من أنهم استغلوا الوضع، سيكون من الصعب استعادة المملكة بالكامل.” بناءً على استنتاجاته، كانت القدرة على إنشاء عدد قليل من القواعد الفعالة لمقاومة إمبراطورية الأورك مثيرًا للإعجاب.

لم يكن لدى “ليلين” أي صعوبة في اكتشاف أنه إذا تم إخبار “بنديكت” أن موته سينقذ حياة جميع عامة الناس في الشمال، فسوف يقتل نفسه دون تردد.

“تسك تسك … على الرغم من أنهم استغلوا الوضع، سيكون من الصعب استعادة المملكة بالكامل.” بناءً على استنتاجاته، كانت القدرة على إنشاء عدد قليل من القواعد الفعالة لمقاومة إمبراطورية الأورك مثيرًا للإعجاب.

كان من المؤسف أن الأشخاص الأكثر عزماً كانوا أيضاً الأكثر إزعاجاً …

وضع هذا آلهة الأورك في مأزق. إذا استمر هذا الوضع دون حل، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين فقط على إيجاد حلفاء من الهاوية أو الجحيم.

أنا هنا فقط بسبب وعد مع “رافينيا”. ما إذا كنت سأتحرك في النهاية ومتي أفعل ذلك يرجع الي انا فقط … ” لم يكن لدى “ليلين” أي خطط لتجاهل قول “بنديكت” ورد بصراحة، مما تسبب في برودة الجو في لحظة.

أدرك ليلين أخيرًا سبب بدء كنيسة العدل في خطة لاستعادة “اليستريل” الآن. في البداية كانت قوة إمبراطورية الأورك مركزة وكان من الصعب التعامل معها. لكن الأمور كانت مختلفة الآن، لأن الاستيلاء على الأرض واحتلالها بالكامل كانا مختلفين تمامًا.

“آه … هاها … مهما كان الأمر، يكفي أنك أتيت على طول الطريق الي هنا بالفعل … لا بد أنه كان من الصعب الوصول إلى هذا الحد. يرجى الحصول على قسط من الراحة، ويمكنك مقابلة الرفاق الآخرين في وقت لاحق الليلة … ”

تحرك عقل “لانسيت” بسرعة وبدد على الفور الجو المحرج.

تحرك عقل “لانسيت” بسرعة وبدد على الفور الجو المحرج.

هذا هو السبب في أن آلهة الأورك خرجوا بحثًا عن تحالفات جديدة، وخاصة من قبيلة “الدم الأسود” في “غابة القمر” و “مالار”، إله الصيد. لم يكن المتحولون والأوراك مختلفين كثيرًا، بل إنهم كانوا متشابهين إلى حد ما.

“على الرغم من أنه أصغر أسطوري، هل أكله الغرور بالفعل بسبب السمعة والقوة؟”

“لكن … من كان سيعرف أنه سيصبح أسطورة في غضون بضع سنوات؟”

بعد رحيل “ليلين”، ظهر استياء كبير في عيون “بنديكت”. في نظره، كانت جميع الأساطير في القارة هي نفسها. كانوا يرغبون فقط في القوة والمتعة، ولم يفعلوا أبدًا ما يجب عليهم فعله.

بعد رحيل “ليلين”، ظهر استياء كبير في عيون “بنديكت”. في نظره، كانت جميع الأساطير في القارة هي نفسها. كانوا يرغبون فقط في القوة والمتعة، ولم يفعلوا أبدًا ما يجب عليهم فعله.

كان هناك عدد قليل من المستعدين للتضحية بأنفسهم باسم العدالة، والآن يبدو أن هذا هو تفكير “ليلين” أيضا.

“أعبر عن أعمق امتناني لعزمك على تقديم نفسك باسم العدالة … لن ينسى اللاجئون الذين يعانون في الشمال مساهماتك أبدًا …”

” بالتأكيد! أصبح أسطوريًا بصعوبة بالغة ووصل إلى ذروة القوة في القارة. هناك أشياء لا حصر لها ليستمتع بها، فما هو حقك في أن يموت من أجلك؟ ”

ومع الأراضي التي كانت تمتلكها إمبراطورية الأورك الآن، لن يكون هناك مشكلة في منحهم تلك الأرض.

ضحك “لانسيت” في الداخل بينما كان يحتفظ بابتسامة على وجهه، “لم يتعرف “ليلين” بعد مع ما يحدث حتى الآن. أنا متأكد من أنه مع مرور الوقت، سوف يغير رأيه … ”

“تنهد … أتمنى ذلك! لا يستطيع اللاجئون في الشمال الانتظار لفترة طويلة … ”

“تنهد … أتمنى ذلك! لا يستطيع اللاجئون في الشمال الانتظار لفترة طويلة … ”

“حسنًا، ليس سيئًا!”

تنهد “بنديكت”. وكأنه يتحسر على حالة الكون.

هذا هو السبب في أن آلهة الأورك خرجوا بحثًا عن تحالفات جديدة، وخاصة من قبيلة “الدم الأسود” في “غابة القمر” و “مالار”، إله الصيد. لم يكن المتحولون والأوراك مختلفين كثيرًا، بل إنهم كانوا متشابهين إلى حد ما.

“إن كهنة إله العدل جميعهم مجانين …”

لم يكن لدى “ليلين” أي صعوبة في اكتشاف أنه إذا تم إخبار “بنديكت” أن موته سينقذ حياة جميع عامة الناس في الشمال، فسوف يقتل نفسه دون تردد.

بينما كان “ليلين” مستعدًا عقليًا بالفعل، كان خائفًا بصدق من سذاجته.

“لكن … من كان سيعرف أنه سيصبح أسطورة في غضون بضع سنوات؟”

إذا كان الأسقف على هذا النحو، فيمكنه أن يخمن كيف سيكون الكهنة. لم يكونوا بالتأكيد أشخاصًا يحبهم “ليلين”.

اتسعت عيون حارس الكنيسة. جعلته هالة ليلين يشعر على الفور وكأنه يرى شخصًا مهمًا مثل الملك. كان أيضًا يرتدي رداء الساحر، وصدمته القوة التي بدت عليه. ومن ثم قدم نفسه بأدب.

“لكن فقط الكنيسة التي تتمتع بأجواء حماسية من شأنها أن تجذب “رافينيا” وتجعلها تتعامل مع هذا باعتباره بيتها الأثير…”

كانوا الآن منتشرين في جميع أنحاء الأراضي الشمالية، مما جعل جيش الأورك ضعيفًا. لم يكن من المستغرب أن مجرد فرقة حرب العصابات يمكن أن تحقق النصر بهذه السهولة.

 

كان “ليلين” الآن أسطورة بالفعل! كان من المستحيل أن يسعي الي إفساد علاقتهم. في الواقع، كان ماركيز “لانسيت” نادمًا بالفعل على عدم إعطاء “ليلين” المزيد.

************************************

“بعد سماع أصوات العصافير الجميلة هذا الصباح، عرفت أن شيئًا رائعًا سيحدث. لم أكن أتوقع أن يكون وصولك … ”

EgY RaMoS

“حسنًا، ليس سيئًا!”

باعتباره أصغر أسطورة، انتشرت سمعة ليلين منذ فترة طويلة في القارة. ورغم ذلك، كان هناك عدد قليل ممن قابلوه بالفعل ويعرفونه شخصيا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط