غضب الأب
اتسعت عيون تشياو’إير واحمرت عيونها من الدموع. أشارت بيدها المرتجفة إلى سلحفاة البحر المخادع والمتعجرف، وشفتها ترتعش ” لقد كذبت! لقد أكلت أخي! أعده الآن!”
احمرت عيون تشياو’إير وصرخت ” سلحفاة البحر، أيها الوغد المخادع! استخدمتني! انت أخلفت وعدك! أنت لا تستحق أن تكون وحشًا مقدسًا! “
“هاهاهاها ، يا فتاة، لا أحد يستطيع أن يخبرني ماذا أفعل، ها ها ها …”
“هاهاهاها ، لقد عبثت معك، ماذا في ذلك؟ ألا تستخدمون أنتم البشر هذه الحيل التافهة طوال الوقت؟ أنا أرد بالمثل فقط، ما المشكلة في ذلك؟“
بضحكة فخورة، نظر سلحفاة ختم السماء للفتاة الصغيرة نظرة متعالية، واستمتع بتعبيرها اليائس.
“آآه!”
ارتعش وجه تشياو’إير، وتزايد الألم في قلبها.
سخر سلحفاة البحر عندما تحولت إلى الجليد ” هاهاهاها ، لقد أخبرتكِ، لم أخطط أبدًا لمساعدة أي منكما. كل ما فعلته هو استخدامكِ للترفيه. آسف، لكن يبدو أنني أعطيتكِ أملًا كاذبًا، ها ها ها. أنا فقط أحب أن أرى فرائسي تتلوى، والتشويق لرؤية هذا الأمل مكسورًا، والرعب عندما يأتي الموت من أجلهم، هاهاهاها!”
واجه الأب وابنته العديد من المخاطر لإنقاذ الشاب سانزي. لكنهم وصلوا للتو إلى هنا وضحى والدها بنفسه، مختومًا في الجليد، بينما تلاعب سلحفاة البحر بمشاعرها، مما منحها خيارًا مستحيلًا.
“من أين جاء السيف؟ من فعل ذلك؟“
عندما توصلت إلى قرار أخيرًا، اكتشفت أنه لم يكن أكثر من مجرد خدعة، ولم يكن اللقيط يخطط للوفاء بكلمته. كانت هي ووالدها مصدر ترفيه له.
بضحكة فخورة، نظر سلحفاة ختم السماء للفتاة الصغيرة نظرة متعالية، واستمتع بتعبيرها اليائس.
احمرت عيون تشياو’إير وصرخت ” سلحفاة البحر، أيها الوغد المخادع! استخدمتني! انت أخلفت وعدك! أنت لا تستحق أن تكون وحشًا مقدسًا! “
لكن هذه المرة، تشو فان هو من تحدى أعظم وحش مقدس.
“هاهاهاها ، لقد عبثت معك، ماذا في ذلك؟ ألا تستخدمون أنتم البشر هذه الحيل التافهة طوال الوقت؟ أنا أرد بالمثل فقط، ما المشكلة في ذلك؟“
صرخت تشياو’إير بتحدٍ وشعرت بأنها ضحية.
“لكن أنا وأخي لسنا بشرًا…”
لم يكن لديها أي فرصة ضد سلحفاة ختم السماء، لأنها لم تنضج بعد. وجد الثلاثة نهايتهم في هذا اليوم.
“لقد اصبحت فاسدة بسبب وجودك مع بشري، مما يجعلك بشرية على أية حال!”
صرخت تشياو’إير بتحدٍ وشعرت بأنها ضحية.
غضبت تشياو’إير، لكن سلحفاة البحر أصبح باردًا واخرج أنيابه بقصد القتل ” لقد قلت من قبل، أنه لن يكون هناك وحش مقدس تفوح منه رائحة كريهة بشرية وحش مقدس مرة أخرى. أنتِ، تشيلين، وهذا الأب البشري الذي ترتبطون به، لستوا سوى بشر. طالما أنا موجود، لن أترك أي إنسان على قيد الحياة، بما في ذلك أنتِ!”
“من أين جاء السيف؟ من فعل ذلك؟“
فوو!
سار شخص ما عبر قطع الجليد ووقف بجانب تشياو’إير. مد يده ليأخذ السيف ويبتسم ” تشياو’إير، ساميحني على جعلتكِ تمرين بذلك. اتركي الباقي لي.”
أطلق سلحفاة البحر موجة من الضباب المتجمد، وتحول إلى إعصار أثناء إطلاقه باتجاه تشياو’إير.
[ابي، اخي، سأراكم مرة أخرى في الجحيم.]
لم تكن تشياو’إير قادرة على التحرك من الصدمة.
فوو!
لم يكن لديها أي فرصة ضد سلحفاة ختم السماء، لأنها لم تنضج بعد. وجد الثلاثة نهايتهم في هذا اليوم.
سسس!
انتشر الجليد على جسدها، وصار يئن بينما يتشكل.
لفت الهسهسة انتباههم إلى كتلة من الجليد، أصبحت الآن بها شقوق شبكية مع خروج لهب أسود منها، لتنكسر في النهاية.
حدقت تشياو’إير في الجليد، وعيناها ممتلئتان بدموع اليأس.
ارتعش وجه تشياو’إير، وتزايد الألم في قلبها.
[سامحني يا أبي، لقد فشلت. لم أستطع إنقاذ أخي. أنت وأنا عاجزون وأنا على وشك الانضمام إليك.]
” غرورك سبب موتك.”
[ابي، اخي، سأراكم مرة أخرى في الجحيم.]
[ابي، اخي، سأراكم مرة أخرى في الجحيم.]
أغلقت تشياو’إير عينيها، بعد أن فقدت كل الأمل وغرقت في اليأس. كل ما تبقى من تحديها هو تلك الدموع الساخنة، دليل على الإهانة التي عانت منها.
ثم طار سيف أسود به لهب أسود إلى الجليد وحماها.
سخر سلحفاة البحر عندما تحولت إلى الجليد ” هاهاهاها ، لقد أخبرتكِ، لم أخطط أبدًا لمساعدة أي منكما. كل ما فعلته هو استخدامكِ للترفيه. آسف، لكن يبدو أنني أعطيتكِ أملًا كاذبًا، ها ها ها. أنا فقط أحب أن أرى فرائسي تتلوى، والتشويق لرؤية هذا الأمل مكسورًا، والرعب عندما يأتي الموت من أجلهم، هاهاهاها!”
“و؟“
“آآه!”
سار شخص ما عبر قطع الجليد ووقف بجانب تشياو’إير. مد يده ليأخذ السيف ويبتسم ” تشياو’إير، ساميحني على جعلتكِ تمرين بذلك. اتركي الباقي لي.”
صرخت تشياو’إير بتحدٍ وشعرت بأنها ضحية.
“الكبير سلحفاة البحر، لم أكن سوى مهذبًا منذ أن أتيت إلى جبل الجليد. لقد أردت قتل البشر وختمي. لقد أردت أن تختار تشياو’إير وقد فعلت ذلك، ولكن حتى بعد أن فعلت فتاة صغيرة كل ما طلبته منك، تراجعت عن صفقتك فقط لتلعب بقلبها البريء؟ هذا هو الخط الذي لا تستطيع تعديه!”
كرهت سلحفاة البحر وخداعه. لم يخطط أبدًا للسماح لهم بالعيش، لكنه فرض عليها خيارًا مستحيلًا. جعلها ترى والدها وشقيقها وهما سيموتان وعندما قررت أخيرًا، أدركت أن الأمر لا يهم. شعرت بالعجز التام.
توقفت ضحكة سلحفاة البحر المجنونة فجأة، واهتزت عيناه عندما ألقى نظرة غريبة على البخار المفاجئ.
من الأفضل لو تم إرسال الثلاثة إلى الموت منذ البداية. على الأقل سوف يذهبون معا. الآن لقد مرت بكل هذا التعذيب من أجل لا شيء.
بووم!
صرخت تشياو’إير من ألمها، ولم تغذي سوى هواية سلحفاة البحر الملتوية وسرعان ما أخذتها الرياح الباردة، على وشك أن تغطيها بالجليد.
لكن هذه المرة، تشو فان هو من تحدى أعظم وحش مقدس.
بام!
لم تكن تشياو’إير قادرة على التحرك من الصدمة.
ثم طار سيف أسود به لهب أسود إلى الجليد وحماها.
لم يكن لديها أي فرصة ضد سلحفاة ختم السماء، لأنها لم تنضج بعد. وجد الثلاثة نهايتهم في هذا اليوم.
ضربت الرياح الباردة السيف بدلاً من تشياو’إير، مما أدى إلى إطلاق هسهسة عالية من البخار بدلاً من التجمد. تحول الإعصار الآن إلى بخار ينتشر في كل مكان، ويغلف تشياو’إير أيضًا.
سار شخص ما عبر قطع الجليد ووقف بجانب تشياو’إير. مد يده ليأخذ السيف ويبتسم ” تشياو’إير، ساميحني على جعلتكِ تمرين بذلك. اتركي الباقي لي.”
توقفت ضحكة سلحفاة البحر المجنونة فجأة، واهتزت عيناه عندما ألقى نظرة غريبة على البخار المفاجئ.
لم يكن لدى تشو فان أي نية للمراوغة، واصطدم بالإعصار بقوة وترك البرد يتسرب إلى عظامه.
سرعان ما انقشع الضباب وأصبحت تشياو’إير آمنة وسليمة، مع سيف أسود طويل مغطى باللهب الأسود يحوم امامها اخاف سلحفاة ختم السماء.
ابتسم سلحفاة البحر بازدراء، ثم شعر بالحاجة إلى الشماتة من تشياو’إير أيضًا. لم تتح له الفرصة عندما اندفع شخص عبر الأعاصير المغطاة باللهب الأسود المتلوي …
“من أين جاء السيف؟ من فعل ذلك؟“
سخر سلحفاة البحر عندما تحولت إلى الجليد ” هاهاهاها ، لقد أخبرتكِ، لم أخطط أبدًا لمساعدة أي منكما. كل ما فعلته هو استخدامكِ للترفيه. آسف، لكن يبدو أنني أعطيتكِ أملًا كاذبًا، ها ها ها. أنا فقط أحب أن أرى فرائسي تتلوى، والتشويق لرؤية هذا الأمل مكسورًا، والرعب عندما يأتي الموت من أجلهم، هاهاهاها!”
جفل سلحفاة ختم السماء. نظرت تشياو’إير إلى النصل المألوف واشتعل الأمل من جديد في عينيها، وتمتمت ” ا– ابي…”
لفت الهسهسة انتباههم إلى كتلة من الجليد، أصبحت الآن بها شقوق شبكية مع خروج لهب أسود منها، لتنكسر في النهاية.
سسس!
حدقت تشياو’إير في الجليد، وعيناها ممتلئتان بدموع اليأس.
لفت الهسهسة انتباههم إلى كتلة من الجليد، أصبحت الآن بها شقوق شبكية مع خروج لهب أسود منها، لتنكسر في النهاية.
بضحكة فخورة، نظر سلحفاة ختم السماء للفتاة الصغيرة نظرة متعالية، واستمتع بتعبيرها اليائس.
سار شخص ما عبر قطع الجليد ووقف بجانب تشياو’إير. مد يده ليأخذ السيف ويبتسم ” تشياو’إير، ساميحني على جعلتكِ تمرين بذلك. اتركي الباقي لي.”
“هل أنت مختلف بمكرك؟ لو كنت مختومًا، فلن تعرف أبدًا ما حدث بعد ذلك. ” نظر سلحفاة البحر إلى تشو فان وهدء.
“أبي!”
بضحكة فخورة، نظر سلحفاة ختم السماء للفتاة الصغيرة نظرة متعالية، واستمتع بتعبيرها اليائس.
صرخت تشياو’إير ” أنت بخير؟“
ابتسم تشو فان قائلاً: “لدي حماية من لهب الرعد. من المستحيل أن تختمني، ولكن ذلك بالإضافة إلى هذه النقطة. ما يهم هو أنك لم تكن سوى خيبة أمل أيها الكبير. لقد جعلت تشياو’إير تبكي…”
“غير ممكن! لقد ختمتك. فعلتُ! كيف خرجت؟” صرخ سلحفاة ختم السماء من الصدمة، حيث ضربت مخالبه البحر الجليدي، وأرسلت رياحًا عنيفة في كل الاتجاهات.
“همف، حشرة! أنت لا شيء سوى حشرة متعجرفة. يمكنني توخي الحذر ضد مبار جدير. أنت أيها الشرير البشري، ليس لديك أي شيء لمواجهتي!”
تم ختم تشو فان، ولكنه الآن يقف وكأن شيئًا لم يحدث. ابتسم ابتسامة عريضة، ولكن عينيه أصبحت باردة مثل الجليد.
“لقد اصبحت فاسدة بسبب وجودك مع بشري، مما يجعلك بشرية على أية حال!”
“الكبير سلحفاة البحر، لم أكن سوى مهذبًا منذ أن أتيت إلى جبل الجليد. لقد أردت قتل البشر وختمي. لقد أردت أن تختار تشياو’إير وقد فعلت ذلك، ولكن حتى بعد أن فعلت فتاة صغيرة كل ما طلبته منك، تراجعت عن صفقتك فقط لتلعب بقلبها البريء؟ هذا هو الخط الذي لا تستطيع تعديه!”
لم يكن لديها أي فرصة ضد سلحفاة ختم السماء، لأنها لم تنضج بعد. وجد الثلاثة نهايتهم في هذا اليوم.
“هل أنت مختلف بمكرك؟ لو كنت مختومًا، فلن تعرف أبدًا ما حدث بعد ذلك. ” نظر سلحفاة البحر إلى تشو فان وهدء.
توهجت عيون تشو فان بالدماء. نقر بالسيف، مشيراً إلى الرأس الضخم ” لقد أثرت غضب الأب. لقد لعبت مع ابنتي وأخذت ابني. سأجعلك تدفع ثمن ذلك!”
ابتسم تشو فان قائلاً: “لدي حماية من لهب الرعد. من المستحيل أن تختمني، ولكن ذلك بالإضافة إلى هذه النقطة. ما يهم هو أنك لم تكن سوى خيبة أمل أيها الكبير. لقد جعلت تشياو’إير تبكي…”
فوو!
“و؟“
أطلق سلحفاة البحر موجة أخرى من البرد باتجاه تشو فان، وتحولت الرياح إلى أعاصير. بدا أكثر من كافٍ لتجميده في جليد مرة أخرى.
“لا شيء، …”
ثم طار سيف أسود به لهب أسود إلى الجليد وحماها.
توهجت عيون تشو فان بالدماء. نقر بالسيف، مشيراً إلى الرأس الضخم ” لقد أثرت غضب الأب. لقد لعبت مع ابنتي وأخذت ابني. سأجعلك تدفع ثمن ذلك!”
راقبت تشياو’إير وقلبها في حلقها، قلقة على تشو فان.
نظر إليه سلحفاة ختم السماء ثم ضحك بازدراء ” هاهاها، هل ستجعلني أدفع ثمن ذلك؟ الخروج من الختم الخاص بي لا يغير شيئًا. أنا بالكاد أحتاج إلى رفع إصبعي لسحق الحشرات مثلك. لا يمكنك أن تفعل أي شيء لي! “
“لكن أنا وأخي لسنا بشرًا…”
“أنا لن أحاول ذلك، فقط أعلمك أن التلاعب بخصمك يأتي بعواقب. لا ينبغي أبدًا خداع الأشخاص، يا سلحفاة البحر!”
[سامحني يا أبي، لقد فشلت. لم أستطع إنقاذ أخي. أنت وأنا عاجزون وأنا على وشك الانضمام إليك.]
توهجت عيون تشو فان وهو يصرخ، متجهًا نحو سلحفاة ختم السماء، مثلما فعل السيف الذي لا يقهر من قبل.
حدقت تشياو’إير في الجليد، وعيناها ممتلئتان بدموع اليأس.
لكن هذه المرة، تشو فان هو من تحدى أعظم وحش مقدس.
لكن هذه المرة، تشو فان هو من تحدى أعظم وحش مقدس.
صرخت تشياو’إير ” ابي، كن حذرا!”
غضبت تشياو’إير، لكن سلحفاة البحر أصبح باردًا واخرج أنيابه بقصد القتل ” لقد قلت من قبل، أنه لن يكون هناك وحش مقدس تفوح منه رائحة كريهة بشرية وحش مقدس مرة أخرى. أنتِ، تشيلين، وهذا الأب البشري الذي ترتبطون به، لستوا سوى بشر. طالما أنا موجود، لن أترك أي إنسان على قيد الحياة، بما في ذلك أنتِ!”
أصبحت عيون تشو فان خطيرة.
كرهت سلحفاة البحر وخداعه. لم يخطط أبدًا للسماح لهم بالعيش، لكنه فرض عليها خيارًا مستحيلًا. جعلها ترى والدها وشقيقها وهما سيموتان وعندما قررت أخيرًا، أدركت أن الأمر لا يهم. شعرت بالعجز التام.
“همف، حشرة! أنت لا شيء سوى حشرة متعجرفة. يمكنني توخي الحذر ضد مبار جدير. أنت أيها الشرير البشري، ليس لديك أي شيء لمواجهتي!”
“و؟“
فوو!
“أبي!”
أطلق سلحفاة البحر موجة أخرى من البرد باتجاه تشو فان، وتحولت الرياح إلى أعاصير. بدا أكثر من كافٍ لتجميده في جليد مرة أخرى.
“و؟“
راقبت تشياو’إير وقلبها في حلقها، قلقة على تشو فان.
انتشر الجليد على جسدها، وصار يئن بينما يتشكل.
بووم!
عندما توصلت إلى قرار أخيرًا، اكتشفت أنه لم يكن أكثر من مجرد خدعة، ولم يكن اللقيط يخطط للوفاء بكلمته. كانت هي ووالدها مصدر ترفيه له.
لم يكن لدى تشو فان أي نية للمراوغة، واصطدم بالإعصار بقوة وترك البرد يتسرب إلى عظامه.
“لقد اصبحت فاسدة بسبب وجودك مع بشري، مما يجعلك بشرية على أية حال!”
” غرورك سبب موتك.”
صرخت تشياو’إير ” ابي، كن حذرا!”
ابتسم سلحفاة البحر بازدراء، ثم شعر بالحاجة إلى الشماتة من تشياو’إير أيضًا. لم تتح له الفرصة عندما اندفع شخص عبر الأعاصير المغطاة باللهب الأسود المتلوي …
“همف، حشرة! أنت لا شيء سوى حشرة متعجرفة. يمكنني توخي الحذر ضد مبار جدير. أنت أيها الشرير البشري، ليس لديك أي شيء لمواجهتي!”
“لكن أنا وأخي لسنا بشرًا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
