Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 11

العثور على مسار

العثور على مسار

ركز جاكوب كل قوة إرادته على قطعة تلك الطاقة الغامضة وحاول تحريكها للأعلى باتجاه رقبته، ولكن مهما حاول، واجه حاجزًا غير مرئي.

ومع ذلك، لم يشعر جاكوب بأي جوع أو شعور بالغرق، مما جعله يصل إلى نتيجة مذهلة مفادها أنه بعد تحول هذا السائل الأخضر بالكامل إلى شفاف، قد يدخل في سبات كامل.

وفجأة، فتح جاكوب عينيه ورأى القليل من اللون الأحمر يتدفق في السائل الأخضر أمامه مباشرة.

على الرغم من أنه لم يشعر بالجوع أو بحاجة إلى التنفس داخل هذا السائل الأخضر، إلا أنه سيظل يفقد تأثيره، تمامًا مثل الدواء، ويحتاج إلى إعادة تعبئته.

‘دم؟’

“ولكن لم يكن هناك سوى سبع نقاط شاكرا رئيسية، وكلها تقع في الجذع والرأس، مما يعني أنها ربما لا يمكن أن تكون نقاط شاكرا أسطورية؟”  ثم كانت هناك أيضًا نقاط ميريديان التي كانت مرتبطة أيضًا بالطاقة الداخلية أيضًا.’  فكر جاكوب في المعلومات التي جمعها وقرأها في حياته الماضية.

اكتشف جاكوب بسرعة من أين يأتي هذا الدم.  لقد كان من أنفه.  لن يعرف إذا لم يشعر بالدفء على أنفه فجأة.

تذكر جاكوب شيئًا مثل نقاط التشاكرا الموجودة في الأساطير في هذه اللحظة لأنه كان مهووسًا بإطالة عمره، ولم يكن هناك أي شيء لم يقرأه يمكن أن يساعده في إطالة عمره.

“هل لأنني كنت قويا بهذه الطاقة الآن؟”  لم يكن بوسع جاكوب أن يفكر إلا في هذا التفسير المعقول.

اكتشف جاكوب بسرعة من أين يأتي هذا الدم.  لقد كان من أنفه.  لن يعرف إذا لم يشعر بالدفء على أنفه فجأة.

على الرغم من أنه لم يكن متأكدا تماما، إلا أنه لم يجرؤ على اتخاذ المزيد من الفرص.  ما زال لا يعرف ما هي هذه الطاقة أو حتى إذا كانت طاقة في البداية.  لم يكن يريد التسبب في الكثير من الأذى لنفسه، وهو ما لم يستطع فهمه.

كما بدأ جاكوب يشعر بالنعاس بسبب ذلك، وكان ينام بعد أن يقوم بروتينه اليومي المتمثل في شق طريق لشظية الطاقة داخل جسده.

“ولكن لماذا يقاوم في هذه المنطقة بينما يمكنني نقله بسهولة إلى الجزء الآخر من جسدي؟”  سقط جاكوب في تفكير عميق.

يتحرك رأس الخنزير نحو باب معدني صغير على الأرض كل ثلاثة أيام، في الزاوية الوسطى بين خليتين زجاجيتين.  كان يفتحه، ويملأ دلوًا بالسائل الأزرق من الداخل، ثم يشربه قبل أن يعيده إلى وضعه القديم ويحدق في شخصية جاكوب العارية العائمة في السائل الأخضر بعينيه الخنزيريتين الفاترتين.

‘هل من الممكن ذلك؟  لم يتم تحريكه بحرية كما اعتقدت، ويتبع نوعًا ما من قنوات الكرمة، ويتبع نوعًا من النمط، مثل… مثل ما كان يطلق عليه مرة أخرى؟… أتذكر بوضوح قراءته في الطب البوذي القديم عندما كنت أبحث عن  طريقة لإطالة عمري… نقاط تشا-شاكرا… أليس كذلك؟’

تذكر جاكوب شيئًا مثل نقاط التشاكرا الموجودة في الأساطير في هذه اللحظة لأنه كان مهووسًا بإطالة عمره، ولم يكن هناك أي شيء لم يقرأه يمكن أن يساعده في إطالة عمره.

“ولكن لم يكن هناك سوى سبع نقاط شاكرا رئيسية، وكلها تقع في الجذع والرأس، مما يعني أنها ربما لا يمكن أن تكون نقاط شاكرا أسطورية؟”  ثم كانت هناك أيضًا نقاط ميريديان التي كانت مرتبطة أيضًا بالطاقة الداخلية أيضًا.’  فكر جاكوب في المعلومات التي جمعها وقرأها في حياته الماضية.

لقد كانت قصة أخرى، حيث لم ينجح أي شيء في النهاية، وكل تلك الأساطير لها تأثير ضئيل جدًا على جاكوب البالغ من العمر تسعين عامًا.  ولم يتبق أمامه سوى خيار واحد: استخدام كل نفوذه وخدماته وجزء كبير من ثروته لشراء آلات متقدمة فقط ليعيش مثل جثة حية.

ولكن بالنسبة لجاكوب أو رأس الخنزير، فإن هذا لم يحدث أي فرق.

ومع ذلك، حتى الأدوية المتقدمة لم تكن قادرة على إنقاذه من الموت.

على الرغم من أنه لم يشعر بالجوع أو بحاجة إلى التنفس داخل هذا السائل الأخضر، إلا أنه سيظل يفقد تأثيره، تمامًا مثل الدواء، ويحتاج إلى إعادة تعبئته.

“ولكن لم يكن هناك سوى سبع نقاط شاكرا رئيسية، وكلها تقع في الجذع والرأس، مما يعني أنها ربما لا يمكن أن تكون نقاط شاكرا أسطورية؟”  ثم كانت هناك أيضًا نقاط ميريديان التي كانت مرتبطة أيضًا بالطاقة الداخلية أيضًا.’  فكر جاكوب في المعلومات التي جمعها وقرأها في حياته الماضية.

ركز جاكوب كل قوة إرادته على قطعة تلك الطاقة الغامضة وحاول تحريكها للأعلى باتجاه رقبته، ولكن مهما حاول، واجه حاجزًا غير مرئي.

لكنه لم يتذكر أي شيء بوضوح، لأنه كان منذ عشرات السنين.  لقد تذكر فقط المعلومات السطحية.

“ولكن لماذا يقاوم في هذه المنطقة بينما يمكنني نقله بسهولة إلى الجزء الآخر من جسدي؟”  سقط جاكوب في تفكير عميق.

‘تنهد… حسنًا، ليس الأمر وكأنني بحاجة إلى بعض الأدلة أو أي شيء، وليس لدي متسع من الوقت للتفكير في كل هذه الأساطير.  دعنا نرى.  حتى لو كانت هذه الطاقة تتبع نقاط الشاكرا أو نقاط الميريديان، أعتقد أولاً أنني بحاجة إلى تعميم هذه الطاقة في جميع أنحاء جسدي تمامًا مثل ذراعي ثم أحاول الوصول إلى رقبتي ورأسي؟

على الرغم من أنه لم يكن متأكدا تماما، إلا أنه لم يجرؤ على اتخاذ المزيد من الفرص.  ما زال لا يعرف ما هي هذه الطاقة أو حتى إذا كانت طاقة في البداية.  لم يكن يريد التسبب في الكثير من الأذى لنفسه، وهو ما لم يستطع فهمه.

لقد فعل جاكوب ذلك ببساطة لأنه لن يخسر شيئًا بفعله هذا، وقد يتمكن من النجاح في النهاية.  ليس الأمر كما لو كان لديه مكان يذهب إليه الآن.  لقد كان يطفو داخل زنزانة زجاجية.

على الرغم من أنه لم يشعر بالجوع أو بحاجة إلى التنفس داخل هذا السائل الأخضر، إلا أنه سيظل يفقد تأثيره، تمامًا مثل الدواء، ويحتاج إلى إعادة تعبئته.

وبذلك، أرسل جاكوب الطاقة مرة أخرى نحو يده اليسرى ومهد الطريق للطاقة إلى أصابعه الأخرى…

بدأ جاكوب ينام لأكثر من عشر ساعات لأن تأثير ذلك السائل الأخضر أصبح أكثر غموضاً.

لاحظ جاكوب أنه بعد أن انتهى من يده اليسرى، كان تقدمه في نحت طريق بيده اليمنى أسرع بكثير، واليوم أكمله أخيرًا.

لقد كان اليوم الخامس والستين منذ رحيل ديكر.

ومع ذلك، فهو لم يرغب بشدة في عودة ديكر، ليس قبل أن يوضح نظريته حول هذه الطاقة.

يتحرك رأس الخنزير نحو باب معدني صغير على الأرض كل ثلاثة أيام، في الزاوية الوسطى بين خليتين زجاجيتين.  كان يفتحه، ويملأ دلوًا بالسائل الأزرق من الداخل، ثم يشربه قبل أن يعيده إلى وضعه القديم ويحدق في شخصية جاكوب العارية العائمة في السائل الأخضر بعينيه الخنزيريتين الفاترتين.

على الرغم من أنه لم يكن متأكدا تماما، إلا أنه لم يجرؤ على اتخاذ المزيد من الفرص.  ما زال لا يعرف ما هي هذه الطاقة أو حتى إذا كانت طاقة في البداية.  لم يكن يريد التسبب في الكثير من الأذى لنفسه، وهو ما لم يستطع فهمه.

أحد الأشياء الملحوظة جدًا في خلية جاكوب الزجاجية هو أن السائل الأخضر الفاتح بداخلها أصبح أخف وزنًا كما لو كان يفقد قوته ببطء.

ومع ذلك، فهو لم يرغب بشدة في عودة ديكر، ليس قبل أن يوضح نظريته حول هذه الطاقة.

كما بدأ جاكوب يشعر بالنعاس بسبب ذلك، وكان ينام بعد أن يقوم بروتينه اليومي المتمثل في شق طريق لشظية الطاقة داخل جسده.

‘دم؟’

لاحظ جاكوب بشكل طبيعي التغير في السائل الأخضر وبدأ يشعر بالخوف عندما فكر في الاحتمالات بعد أن فقد هذا السائل الأخضر آثاره تمامًا.  لم يستطع إلا أن يعتقد أنه سيموت من الجوع أو الغرق.

ومع ذلك، حتى الأدوية المتقدمة لم تكن قادرة على إنقاذه من الموت.

على الرغم من أنه لم يشعر بالجوع أو بحاجة إلى التنفس داخل هذا السائل الأخضر، إلا أنه سيظل يفقد تأثيره، تمامًا مثل الدواء، ويحتاج إلى إعادة تعبئته.

حتى أنه يتساءل عما إذا كان ديكر سيعود قبل أن يموت بشكل مأساوي.  ومع ذلك، لم يعلق أمله على رأس الخنزير لأنه بعد مراقبته لأكثر من شهرين، عرف أن هذا الرجل كان أحمق تمامًا وليس لديه إرادة خاصة به، تمامًا مثل الدمية التي اتبعت الأوامر بشكل أعمى!

حتى أنه يتساءل عما إذا كان ديكر سيعود قبل أن يموت بشكل مأساوي.  ومع ذلك، لم يعلق أمله على رأس الخنزير لأنه بعد مراقبته لأكثر من شهرين، عرف أن هذا الرجل كان أحمق تمامًا وليس لديه إرادة خاصة به، تمامًا مثل الدمية التي اتبعت الأوامر بشكل أعمى!

“هل لأنني كنت قويا بهذه الطاقة الآن؟”  لم يكن بوسع جاكوب أن يفكر إلا في هذا التفسير المعقول.

ومع ذلك، فهو لم يرغب بشدة في عودة ديكر، ليس قبل أن يوضح نظريته حول هذه الطاقة.

كما بدأ جاكوب يشعر بالنعاس بسبب ذلك، وكان ينام بعد أن يقوم بروتينه اليومي المتمثل في شق طريق لشظية الطاقة داخل جسده.

لاحظ جاكوب أنه بعد أن انتهى من يده اليسرى، كان تقدمه في نحت طريق بيده اليمنى أسرع بكثير، واليوم أكمله أخيرًا.

ولم تكن مظلمة مع ذلك  .  ولكن، قبل بضعة أيام فقط، خفت فجأة مصدر الضوء، الذي كان يشبه المصباح، وتوقف عن العمل تمامًا، مما جعل المكان بأكمله يغرق في الظلام.

والآن سيبدأ العمل على جذعه وساقيه دون أي تأخير…

لأن جاكوب كان دائمًا يغط في نوم طويل دون حتى أن يلاحظه، الأمر الذي جعله يبدأ لبعض الوقت، لكنه سرعان ما رأى أنه ربما بسبب هذا السائل الذي كان يطفو فيه، وقد يكون له تأثيرات مختلفة عن افتراضه! ​

ولم تكن مظلمة مع ذلك  .  ولكن، قبل بضعة أيام فقط، خفت فجأة مصدر الضوء، الذي كان يشبه المصباح، وتوقف عن العمل تمامًا، مما جعل المكان بأكمله يغرق في الظلام.

اليوم 134، لقد مر أكثر من أربعة أشهر منذ تُرك جاكوب ورأس الخنزير بمفردهما في غرفته المظلمة…

اليوم 134، لقد مر أكثر من أربعة أشهر منذ تُرك جاكوب ورأس الخنزير بمفردهما في غرفته المظلمة…

ولم تكن مظلمة مع ذلك  .  ولكن، قبل بضعة أيام فقط، خفت فجأة مصدر الضوء، الذي كان يشبه المصباح، وتوقف عن العمل تمامًا، مما جعل المكان بأكمله يغرق في الظلام.

تذكر جاكوب شيئًا مثل نقاط التشاكرا الموجودة في الأساطير في هذه اللحظة لأنه كان مهووسًا بإطالة عمره، ولم يكن هناك أي شيء لم يقرأه يمكن أن يساعده في إطالة عمره.

ولكن بالنسبة لجاكوب أو رأس الخنزير، فإن هذا لم يحدث أي فرق.

حتى أنه يتساءل عما إذا كان ديكر سيعود قبل أن يموت بشكل مأساوي.  ومع ذلك، لم يعلق أمله على رأس الخنزير لأنه بعد مراقبته لأكثر من شهرين، عرف أن هذا الرجل كان أحمق تمامًا وليس لديه إرادة خاصة به، تمامًا مثل الدمية التي اتبعت الأوامر بشكل أعمى!

بدأ جاكوب ينام لأكثر من عشر ساعات لأن تأثير ذلك السائل الأخضر أصبح أكثر غموضاً.

اليوم 134، لقد مر أكثر من أربعة أشهر منذ تُرك جاكوب ورأس الخنزير بمفردهما في غرفته المظلمة…

ومع ذلك، لم يشعر جاكوب بأي جوع أو شعور بالغرق، مما جعله يصل إلى نتيجة مذهلة مفادها أنه بعد تحول هذا السائل الأخضر بالكامل إلى شفاف، قد يدخل في سبات كامل.

والآن سيبدأ العمل على جذعه وساقيه دون أي تأخير…

لأن جاكوب كان دائمًا يغط في نوم طويل دون حتى أن يلاحظه، الأمر الذي جعله يبدأ لبعض الوقت، لكنه سرعان ما رأى أنه ربما بسبب هذا السائل الذي كان يطفو فيه، وقد يكون له تأثيرات مختلفة عن افتراضه!

ركز جاكوب كل قوة إرادته على قطعة تلك الطاقة الغامضة وحاول تحريكها للأعلى باتجاه رقبته، ولكن مهما حاول، واجه حاجزًا غير مرئي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط