لقاء غامض
انطلق جاكوب بسرعة إلى العمل عندما ظهرت حاوية في يده وقام بسرعة بجمع دم النمر قبل أن يتم امتصاصه في الأرض.
على الرغم من أن معظم الحيوانات سوف تختبئ عند هطول الأمطار، إلا أن هذا المكان لم يكن عاديًا، لذلك لم يرغب في تعريض حياته للخطر، وقد حصل بالفعل على ما يريد، لذلك لم تكن هناك حاجة إلى ان يكون جشعا
مساحة القلادة اللامتناهية الخاصة به محدودة ولا يمكن لجثة النمر الكبيرة أن تتسع لها، ولهذا السبب يملك حاويتين بالداخل لجمع الدم والقلب، حتى لا يضيعا.
ومع ذلك، توقفت خطوات جاكوب فجأة في هذه اللحظة بينما ضاقت عيناه إلى شقوق.
علاوة على ذلك، كانت القلادة اللامتناهية المكان المثالي لتخزين هذه الأشياء لأنها يمكن أن تبقيها في نفس الحالة التي تم تخزينها فيها. كانت هذه أكبر ميزة لديه في مساحة التخزين هذه، وأراد زيادتها، حتى يتمكن أيضًا من تخزين رأس الخنزير بالداخل إذا لزم الأمر.
ظهرت في يده زجاجة مملوءة بسائل أسود وأعطاها لرأس الخنزير، “اشربها، بهذا المعدل سوف تنزف حتى الموت”.
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
حتى من مكانه، كان بإمكانه رؤية هذين الشخصين الشاهقين وارتعش قلبه عندما جاءت كلمة إلى ذهنه، “العمالقة!”
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
وفي غضون لحظات قليلة، هطلت أمطار غزيرة وجرفت كل الدماء التي كانت على المجموعة وغمرتهما تمامًا.
“تك…تك…توك توك…”
لم يستطع جاكوب إلا أن يغمض عينيه ويستمتع بهذا المطر بعد وقت طويل جدًا، وظهرت ذكرى بعيدة في ذهنه،
(م.م:*** جي إس اختصار لإسمه جاكوب ستيف *إلمسو العشب)
—
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
كانت ليلة ممطرة مظلمة عندما قامت امرأة جميلة بسحب رجل في منتصف العمر تحت المطر وهي تضحك بمحبة وابتهاج بينما كانت تسحب هذا الرجل في منتصف العمر على الرغم من بنيته القوية.
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
قال الرجل في منتصف العمر بلا حول ولا قوة: “أملْ، دعينا نذهب إلى الداخل. ماذا لو أصبت بنزلة برد!”
تضحك الأمل في إثارة وترد ، “جي إس* ، أنت دائمًا محاصر في مختبرك القذر ، أو حقول الدباغة. عليك أن تستمتع بشيء ما في الطبيعة وأن تصنع ذكريات سعيدة!”
رد جي إس* بابتسامة باهتة وسحب أملْ إلى احضانه ، “حقًا ، أعتقد أنك على حق. ولكن ماذا لو نسيت؟ ألا تحتاجي إلى فعل شيء لجعلها ذكرى أبدية؟” لفتت أملْ ذراعيها النحيلتين حول رقبة جي إس* العضلية ونظرت بلطف في عينيه وقالت بإغراء: “لم نفعل ذلك أبدًا في المطر* …”
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
(م.م:*** جي إس اختصار لإسمه جاكوب ستيف
*إلمسو العشب)
انطلق جاكوب بسرعة إلى العمل عندما ظهرت حاوية في يده وقام بسرعة بجمع دم النمر قبل أن يتم امتصاصه في الأرض.
قعقعة…
ومع ذلك، قام سريعًا بجمع الكمية الكافية من الدم التي يحتاجها لعملية الاستخراج وفتح أيضًا صدر النمر وحصل على قلبه، وألقاه في الحاوية المملوءة بالدم أيضًا قبل تخزينه بعيدًا.
انفتحت عينا جاكوب مع لمحة من الكآبة عندما رن صوت الرعد.
ظهرت في يده زجاجة مملوءة بسائل أسود وأعطاها لرأس الخنزير، “اشربها، بهذا المعدل سوف تنزف حتى الموت”.
نظر إلى رأس الخنزير، الذي يقف بجانبه مثل جذع شجرة، بينما كان دمه يتدفق من ذلك الجرح العميق في صدره ويغسله المطر.
“دعنا نعود ونلتقط الجثة. لن يتوقف هذا المطر في أي وقت قريب، وقد تظهر بعض الحيوانات المفترسة في هذا المطر قريبًا.” أمر جاكوب ببرود وساروا نحو المخبأ.
ظهرت في يده زجاجة مملوءة بسائل أسود وأعطاها لرأس الخنزير، “اشربها، بهذا المعدل سوف تنزف حتى الموت”.
ظهرت في يده زجاجة مملوءة بسائل أسود وأعطاها لرأس الخنزير، “اشربها، بهذا المعدل سوف تنزف حتى الموت”.
لقد قام بتخزين بعض السائل الأسود فقط لحالات الطوارئ مثل هذه قبل الخروج.
على الفور، تدفقت المزيد من المعلومات على ما قرأه من مذكرات ديكر، وشعر بالقشعريرة.
وبعد شربه توقف الدم الناتج عن الإصابة فجأة، والجرح يلتئم ولكن ببطء شديد.
نظر إلى رأس الخنزير، الذي يقف بجانبه مثل جذع شجرة، بينما كان دمه يتدفق من ذلك الجرح العميق في صدره ويغسله المطر.
“دعنا نعود ونلتقط الجثة. لن يتوقف هذا المطر في أي وقت قريب، وقد تظهر بعض الحيوانات المفترسة في هذا المطر قريبًا.” أمر جاكوب ببرود وساروا نحو المخبأ.
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
على الرغم من أن معظم الحيوانات سوف تختبئ عند هطول الأمطار، إلا أن هذا المكان لم يكن عاديًا، لذلك لم يرغب في تعريض حياته للخطر، وقد حصل بالفعل على ما يريد، لذلك لم تكن هناك حاجة إلى ان يكون جشعا
ومع ذلك، توقفت خطوات جاكوب فجأة في هذه اللحظة بينما ضاقت عيناه إلى شقوق.
للتأكد من أن جرح رأس الخنزير لن يتفاقم، تحركا بوتيرة بطيئة، واستغرقا ثلاثة أضعاف الوقت للوصول إلى موقع المخبأ مقارنة بالوقت الذي سافروا فيه من قبل.
لقد قام بتخزين بعض السائل الأسود فقط لحالات الطوارئ مثل هذه قبل الخروج.
ومع ذلك، توقفت خطوات جاكوب فجأة في هذه اللحظة بينما ضاقت عيناه إلى شقوق.
“دعنا نعود ونلتقط الجثة. لن يتوقف هذا المطر في أي وقت قريب، وقد تظهر بعض الحيوانات المفترسة في هذا المطر قريبًا.” أمر جاكوب ببرود وساروا نحو المخبأ.
“تك…تك…توك توك…”
لأنه إذا كان ما خمنه صحيحًا، فهو في مشكلة كبيرة الآن، وإذا لم يغادر، فلن تكون هناك أي فرصة له في المستقبل. لم يجرؤ على مواجهة عمالقة الجبال الهائلين، لا… لم يفكر حتى في الأمر لأنه لم يكن حتى بحجم محيط خصرهم، ويمكنهم سحقهم بسهولة مثل النمل.
“وقع اقدام؟” لقد أصبح سمعه حساسًا للغاية بعد حقنته الأولى، وحتى في هذا المطر كان بإمكانه سماع أصوات صغيرة من مسافة بضع عشرات من الأمتار وكانت هذه الأصوات مروعة للغاية.
“هل يمكن أن يكونوا عمالقة الجبال، وهم عرق نادر، وأيضًا هم الذين سرق ديكر منهم الخلود؟” لكن كيف ظهروا هنا، بعيدًا عن منزلهم وقريبًا جدًا من هذا المخبأ؟ هل ارتكب هذا اللقيط نوعًا من الخطأ وكشف عن نفسه؟!’ شعر جاكوب فجأة برغبة في قتل ديكر مرة أخرى بطريقة ملتوية
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
“هل يمكن أن يكونوا عمالقة الجبال، وهم عرق نادر، وأيضًا هم الذين سرق ديكر منهم الخلود؟” لكن كيف ظهروا هنا، بعيدًا عن منزلهم وقريبًا جدًا من هذا المخبأ؟ هل ارتكب هذا اللقيط نوعًا من الخطأ وكشف عن نفسه؟!’ شعر جاكوب فجأة برغبة في قتل ديكر مرة أخرى بطريقة ملتوية
“دعونا نختبئ.” أمر جاكوب بسرعة رأس الخنزير، وزحفوا ببطء خلف الشجرة الكبيرة على بعد أمتار قليلة من المخبأ.
“وقع اقدام؟” لقد أصبح سمعه حساسًا للغاية بعد حقنته الأولى، وحتى في هذا المطر كان بإمكانه سماع أصوات صغيرة من مسافة بضع عشرات من الأمتار وكانت هذه الأصوات مروعة للغاية.
أراد جاكوب الانتظار والسماح لأي من مر به بالمرور قبل العودة لأنهم لن يتمكنوا من العثور على الباب المخفي.
“تنهد، أخيرًا الآن لا داعي أن أقلق بشأن أي شيء…” تنفس جاكوب بارتياح قبل أن تسقط قطرة باردة على رأسه وينظر إلى السماء المظلمة.
ومع ذلك، سرعان ما رأى شيئًا تركه في حالة من الرعب والذهول. حتى من مكانه، رأى رأسين كبيرين يظهران من الأشجار، وكانا طويلين للغاية!
علاوة على ذلك، كانت القلادة اللامتناهية المكان المثالي لتخزين هذه الأشياء لأنها يمكن أن تبقيها في نفس الحالة التي تم تخزينها فيها. كانت هذه أكبر ميزة لديه في مساحة التخزين هذه، وأراد زيادتها، حتى يتمكن أيضًا من تخزين رأس الخنزير بالداخل إذا لزم الأمر.
حتى من مكانه، كان بإمكانه رؤية هذين الشخصين الشاهقين وارتعش قلبه عندما جاءت كلمة إلى ذهنه، “العمالقة!”
“دعونا نختبئ.” أمر جاكوب بسرعة رأس الخنزير، وزحفوا ببطء خلف الشجرة الكبيرة على بعد أمتار قليلة من المخبأ.
على الفور، تدفقت المزيد من المعلومات على ما قرأه من مذكرات ديكر، وشعر بالقشعريرة.
“تك…تك…توك توك…”
“هل يمكن أن يكونوا عمالقة الجبال، وهم عرق نادر، وأيضًا هم الذين سرق ديكر منهم الخلود؟” لكن كيف ظهروا هنا، بعيدًا عن منزلهم وقريبًا جدًا من هذا المخبأ؟ هل ارتكب هذا اللقيط نوعًا من الخطأ وكشف عن نفسه؟!’ شعر جاكوب فجأة برغبة في قتل ديكر مرة أخرى بطريقة ملتوية
كانت ليلة ممطرة مظلمة عندما قامت امرأة جميلة بسحب رجل في منتصف العمر تحت المطر وهي تضحك بمحبة وابتهاج بينما كانت تسحب هذا الرجل في منتصف العمر على الرغم من بنيته القوية.
لأنه إذا كان ما خمنه صحيحًا، فهو في مشكلة كبيرة الآن، وإذا لم يغادر، فلن تكون هناك أي فرصة له في المستقبل. لم يجرؤ على مواجهة عمالقة الجبال الهائلين، لا… لم يفكر حتى في الأمر لأنه لم يكن حتى بحجم محيط خصرهم، ويمكنهم سحقهم بسهولة مثل النمل.
حتى من مكانه، كان بإمكانه رؤية هذين الشخصين الشاهقين وارتعش قلبه عندما جاءت كلمة إلى ذهنه، “العمالقة!”
الان كل ما يمكنه فعله أن يصلي أن العمالقة لم يعرفوا شيئًا عن المخبأ بعد، وقد عثروا على هذه المنطقة فقط ومروا، يمكنه بسرعة الحصول على المزيد من السائل الأسود والأشياء المهمة الأخرى ومغادرة هذا المكان.
—
لكن صوتًا ماكرا خرج من أقدامهم جعل قلب جاكوب يخفق. “أيها السادة، هذا هو المكان، والباب المخفي على بعد أمتار قليلة فقط. اتبعوني!”
“وقع اقدام؟” لقد أصبح سمعه حساسًا للغاية بعد حقنته الأولى، وحتى في هذا المطر كان بإمكانه سماع أصوات صغيرة من مسافة بضع عشرات من الأمتار وكانت هذه الأصوات مروعة للغاية.
‘اللعنة!’لعن جاكوب، وعلم أنه قد تم اكتشافه من قبل شخص آخر، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع رؤية الشخص بسبب كل تلك الشجيرات الطويلة، فقد عرف أنه قد يكون الجاني الذي قاد هؤلاء العمالقة إلى هنا!
عقد جاكوب حاجبيه معًا لأن تلك الخطى الكبيرة كانت أيضًا تقترب من مخبأه وبخطى سريعة، وإذا حاول الدخول إلى المخبأ الآن فسوف يلتقي بأصحاب تلك الخطى قبل أن يتمكن من إغلاق الباب.
وفي غضون لحظات قليلة، هطلت أمطار غزيرة وجرفت كل الدماء التي كانت على المجموعة وغمرتهما تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
