Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 1072

ذبول زهرة اللوتس...

ذبول زهرة اللوتس...

الفصل 1072: ذبول زهرة اللوتس…

“فعلتها! كما تعلم، عندما يستولي اللورد السلحفاة على الملعب فإنه لا يخسر أبدًا!” يمكن رؤية شيء ضبابي عندما ظهر جذر اللوتس الضخم بين الاثنين.

بالنظر إلى سرعة السلحفاة الصغيرة ومكانته الحالية في سلالة الإمبراطور القديس، ما لم يتتبعه الإمبراطور القديس شخصيًا بحسه السامي فسيكون من المستحيل على أي شخص آخر أن يفعل.

بالنظر إلى سرعة السلحفاة الصغيرة ومكانته الحالية في سلالة الإمبراطور القديس، ما لم يتتبعه الإمبراطور القديس شخصيًا بحسه السامي فسيكون من المستحيل على أي شخص آخر أن يفعل.

لم يلاحظ أحد حتى أنه غطس في البركة السماوية واتجه نحو جذور اللوتس!

لقد كان حلوًا ولزجًا ولذيذًا تمامًا. على الفور تقريبًا أضاءت عيون باي شياوتشون وبدأ تيار دافئ يتدفق من خلاله.

كان هناك عدد غير قليل منهم في البركة. لقد شكلوا أساس الزهرة الضخمة بالإضافة إلى الأوراق العديدة في الأعلى ومعظمهم مطمور في الطمي في قاع البركة لكن العديد منها طفو في مواقع مختلفة داخل الماء.

بالنظر إلى سرعة السلحفاة الصغيرة ومكانته الحالية في سلالة الإمبراطور القديس، ما لم يتتبعه الإمبراطور القديس شخصيًا بحسه السامي فسيكون من المستحيل على أي شخص آخر أن يفعل.

لم تكن السلحفاة الصغيرة بحاجة إلى القيام بأي بحث. لم يستغرق الأمر أي وقت تقريبًا حتى يتمكن من العثور على جذر لوتس يبلغ طوله عدة أمتار وعلى الرغم من أنه كان من الصعب أن نقول بالضبط كيف أنجز ذلك إلا أنه قام بسهولة بسحب الجذر لأعلى وخارج الماء.

الحقيقة هي أن السلحفاة الصغيرة قد أصبحت مدمنة إلى حد ما على الجذور اللذيذة ولم تستطع الامتناع عن أكل أكبر عدد ممكن منها.

حل المساء ولم يكن هناك الكثير من الناس بالخارج. لذلك لم يراه أحد وهو عائد إلى أرض باي شياوتشون المباركة.

حل المساء ولم يكن هناك الكثير من الناس بالخارج. لذلك لم يراه أحد وهو عائد إلى أرض باي شياوتشون المباركة.

يمكن سماع صوت صفير عندما ظهر مباشرة أمام باي شياوتشون الجالس وعيناه تتلألأ بالترقب.

ومع ذلك، كانت السلحفاة الصغيرة لا تزال تشعر بالتوتر قليلاً، خاصة عندما أدرك أن جسد باي شياوتشون يبدو غير مستقر!

“فعلتها! كما تعلم، عندما يستولي اللورد السلحفاة على الملعب فإنه لا يخسر أبدًا!” يمكن رؤية شيء ضبابي عندما ظهر جذر اللوتس الضخم بين الاثنين.

لقد كان حلوًا ولزجًا ولذيذًا تمامًا. على الفور تقريبًا أضاءت عيون باي شياوتشون وبدأ تيار دافئ يتدفق من خلاله.

على الفور تقريبًا، ملأت رائحة عطرة الهواء ورفعت معنويات باي شياوتشون بالإضافة إلى طاقة روحية قوية تجاوزت إلى حد كبير أي شيء من سمك التنين السماوي أو بذور اللوتس.

بدا وكأنه قد ينفجر في أي لحظة لدرجة أن فروة رأس السلحفاة الصغيرة اقشعرت وشعر بالقلق.

متحمسًا، قام باي شياوتشون بتنظيف الجذر بسرعة ثم يمكن سماع صوت طحن عندما أخذ قضمة عميقة.

يمكن سماع صوت صفير عندما ظهر مباشرة أمام باي شياوتشون الجالس وعيناه تتلألأ بالترقب.

لقد كان حلوًا ولزجًا ولذيذًا تمامًا. على الفور تقريبًا أضاءت عيون باي شياوتشون وبدأ تيار دافئ يتدفق من خلاله.

تخلى عن أي أفكار حول تحطيم الحاجز وانتظر عودة السلحفاة الصغيرة. عندما رأت السلحفاة الصغيرة الدم ينزف من فمه، شعر على الفور بمدى أهمية جذور اللوتس بالنسبة له ولم يكلف نفسه عناء المساومة على التقسيم فأعطاه جذر لوتس آخر.

عندما رأت السلحفاة الصغيرة مدى حماسة باي شياوتشون، تنحنح وقال: “آه، أيًا كان. اللورد السلحفاة لن يتقاتل معك على هذا الأمر”.

على الفور تقريبًا، ملأت رائحة عطرة الهواء ورفعت معنويات باي شياوتشون بالإضافة إلى طاقة روحية قوية تجاوزت إلى حد كبير أي شيء من سمك التنين السماوي أو بذور اللوتس.

ففي نهاية المطاف كان قد مضغ سرًا بعض الجذور الأخرى أثناء تواجده في الماء. بحركة غير واضحة، غادر الأرض المباركة وعاد إلى البركة السماوية.

لقد كان حلوًا ولزجًا ولذيذًا تمامًا. على الفور تقريبًا أضاءت عيون باي شياوتشون وبدأ تيار دافئ يتدفق من خلاله.

ابتهج باي شياوتشون جدًا برؤية السلحفاة الصغيرة تتصرف بهذه الطريقة وسرعان ما بدأ في مضغ المزيد من جذر اللوتس. تدفقت الحرارة من خلاله وفي وقت قصير نسبيًا استهلك جذر اللوتس بالكامل.

مر نصف شهر في لمح البصر وخلال تلك الفترة لم يقم باي شياوتشون بأي محاولات أخرى لتحطيم الحاجز. لقد استمر في بناء الطاقة وواصلت السلحفاة الصغيرة تقديم جذور اللوتس. في بعض الأحيان كان يحضر سبعة أو ثمانية وأحياناً العشرات. كلما طلب باي شياوتشون المزيد كان يحصل على المزيد حتى ظهرت دوامة جامحة حوله. من الواضح أن تراكم قوته الروحية قد وصل إلى مستوى مذهل.

كانت الطاقة الروحية من جذر اللوتس في البداية مثل تيار ثم نهر ضخم ثم محيط يحتدم عبر ممرات الطاقة الخاصة به.

لم يلاحظ أحد حتى أنه غطس في البركة السماوية واتجه نحو جذور اللوتس!

ترددت أصوات هادرة لا يسمعها إلا هو مما جعل الأمر يبدو كما لو أصبح في عالم خاص به، مكان مليء بالطاقة الروحية التي لا حدود لها!

“فماذا لو يوجد حاجز؟ سأحطمه فقط!” صر على أسنانه وبعد لحظة، ظهر بريق من التصميم في عينيه المحتقنتين بالدماء.

عند هذه النقطة، بدأت قاعدته التدريبية تضرب هذا الحاجز غير المرئي!

كان هناك عدد غير قليل منهم في البركة. لقد شكلوا أساس الزهرة الضخمة بالإضافة إلى الأوراق العديدة في الأعلى ومعظمهم مطمور في الطمي في قاع البركة لكن العديد منها طفو في مواقع مختلفة داخل الماء.

“إن جذر اللوتس هذا أفضل من كل بذور اللوتس وسمك التنين السماوي معًا! هذا أمر لا يصدق!” توهج وجهه باللون الأحمر الصحي وأشرقت عيناه بوهج الترقب.

يمكن سماع صوت صفير عندما ظهر مباشرة أمام باي شياوتشون الجالس وعيناه تتلألأ بالترقب.

لقد أراد بشدة الخروج من عالم النصف حاكم إلى العالم السماوي وبعد كل التقدم الذي أحرزه، بدا أخيراً أنه على وشك القيام بذلك. أغلق عينيه وقام بتدوير قاعدته التدريبية وركز إحساسه السامي وتحكم في تدفق الطاقة الروحية لضرب الحاجز مرارًا وتكرارًا.

لو أن السلحفاة الصغيرة أكلت فقط القليل من الجذور فلن يكون الأمر مهماً وعلى الرغم من أن باي شياوتشون يستهلك الكثير، بالمقارنة مع الكمية الإجمالية فليس شيء يستحق الذكر. ومع ذلك… أصبحت السلحفاة الصغيرة مدمنة وفي نصف الشهر الذي مر، أعطى فقط أكثر من مائة جذر لباي شياوتشون ومع ذلك أكل عدة آلاف.

سرعان ما بدأ يرتجف جسديًا عندما ظهرت دوامة وهمية من حوله.

“فعلتها! كما تعلم، عندما يستولي اللورد السلحفاة على الملعب فإنه لا يخسر أبدًا!” يمكن رؤية شيء ضبابي عندما ظهر جذر اللوتس الضخم بين الاثنين.

لقد كان من الصعب جدًا تحطيم الحاجز الذي يفصل عالم النصف حاكم عن العالم السماوي. حتى مع قوة جذر اللوتس استطاع فقط ضربه دون جدوى حوالي عشر مرات.

كل إنجازاته السابقة لها علاقة بتقنية لا تمت عش للأبد. كلهم قربوه من البوابة التي فتحها بعد ذلك ببساطة.

مر الوقت وعندما فشلت المحاولة العاشرة، نزف الدم من فمه وفُتحت عيناه لتكشف عن تحدي لا ينضب.

“إن جذر اللوتس هذا أفضل من كل بذور اللوتس وسمك التنين السماوي معًا! هذا أمر لا يصدق!” توهج وجهه باللون الأحمر الصحي وأشرقت عيناه بوهج الترقب.

“قاعدة ليست جيدة بما فيه الكفاية… أم أن الإختراق صعب بشكل غير عادي بسبب تقنية لا تمت عش للأبد…؟” أغمض عينيه وفكر مرة أخرى في كيفية خروجه من مرحلة الروح الوليدة وعالم ديفا وتوصل ببطء إلى فهم ما يحدث.

لو أن السلحفاة الصغيرة أكلت فقط القليل من الجذور فلن يكون الأمر مهماً وعلى الرغم من أن باي شياوتشون يستهلك الكثير، بالمقارنة مع الكمية الإجمالية فليس شيء يستحق الذكر. ومع ذلك… أصبحت السلحفاة الصغيرة مدمنة وفي نصف الشهر الذي مر، أعطى فقط أكثر من مائة جذر لباي شياوتشون ومع ذلك أكل عدة آلاف.

كل إنجازاته السابقة لها علاقة بتقنية لا تمت عش للأبد. كلهم قربوه من البوابة التي فتحها بعد ذلك ببساطة.

ابتهج باي شياوتشون جدًا برؤية السلحفاة الصغيرة تتصرف بهذه الطريقة وسرعان ما بدأ في مضغ المزيد من جذر اللوتس. تدفقت الحرارة من خلاله وفي وقت قصير نسبيًا استهلك جذر اللوتس بالكامل.

ولكن الآن تم الانتهاء من كلا المخطوطتين لتقنية لا تمت عش للأبد. لقد وصل إلى النهاية مع عدم وجود المزيد من القدرات السامية لفتحها لأي منهما وعند الوصول إلى نهاية الطريق لن يكون هناك المزيد من البوابات لفتحها، فقط حاجز!

بسبب تناقص إمدادات الطاقة الروحية، بدأت أوراق اللوتس التي بنيت عليها مدينة الإمبراطور القديس… تظهر ببطء علامات الذبول. حتى أن بعض الحواف بدأت تتحول إلى اللون الأصفر…

“فماذا لو يوجد حاجز؟ سأحطمه فقط!” صر على أسنانه وبعد لحظة، ظهر بريق من التصميم في عينيه المحتقنتين بالدماء.

مر نصف شهر في لمح البصر وخلال تلك الفترة لم يقم باي شياوتشون بأي محاولات أخرى لتحطيم الحاجز. لقد استمر في بناء الطاقة وواصلت السلحفاة الصغيرة تقديم جذور اللوتس. في بعض الأحيان كان يحضر سبعة أو ثمانية وأحياناً العشرات. كلما طلب باي شياوتشون المزيد كان يحصل على المزيد حتى ظهرت دوامة جامحة حوله. من الواضح أن تراكم قوته الروحية قد وصل إلى مستوى مذهل.

“لا يمكنني الاستمرار في المحاولة مرارًا وتكرارًا. على الرغم من قدراتي التجديدية، أستطيع أن أشعر أن القيام بهجمات متكررة لا نهاية لها على الحاجز سيكون ضارًا!” أرسل بعض الحس السامي للتواصل مع السلحفاة الصغيرة وطلب منه إحضار المزيد من جذور اللوتس.

لقد كان خائفًا جدًا لدرجة أنه أمضى معظم وقته مغمورًا في البركة السماوية يمضغ جذور اللوتس. كان يتوجه من حين لآخر فقط ويلقي بعض الجذور الإضافية إلى باي شياوتشون.

“أحتاج إلى النجاح في دفعة واحدة. أحتاج إلى بناء احتياطي ضخم من القوة ثم شن هجوم حاسم واحد على الحاجز!” لقد فكر في محاولة استخدام مقلاة السلحفاة الخاصة به. بعد كل شيء، لم يستخدمها لتعزيز سمك التنين السماوي أو بذور اللوتس لكنه لم يعد في عالم امتداد السماء بعد الآن. هذه هي الأراضي الأبدية وإذا اكتشف الناس أمر مقلاة السلحفاة الخاصة به فقد يسبب ذلك مشاكل كبيرة. ولذلك فقد اتخذ قرارًا بعدم استخدامها إلا في حالة الضرورة القصوى.

ترددت أصوات هادرة لا يسمعها إلا هو مما جعل الأمر يبدو كما لو أصبح في عالم خاص به، مكان مليء بالطاقة الروحية التي لا حدود لها!

تخلى عن أي أفكار حول تحطيم الحاجز وانتظر عودة السلحفاة الصغيرة. عندما رأت السلحفاة الصغيرة الدم ينزف من فمه، شعر على الفور بمدى أهمية جذور اللوتس بالنسبة له ولم يكلف نفسه عناء المساومة على التقسيم فأعطاه جذر لوتس آخر.

وتدريجيًا بدأت تدخل حالة من الذبول….

مر نصف شهر في لمح البصر وخلال تلك الفترة لم يقم باي شياوتشون بأي محاولات أخرى لتحطيم الحاجز. لقد استمر في بناء الطاقة وواصلت السلحفاة الصغيرة تقديم جذور اللوتس. في بعض الأحيان كان يحضر سبعة أو ثمانية وأحياناً العشرات. كلما طلب باي شياوتشون المزيد كان يحصل على المزيد حتى ظهرت دوامة جامحة حوله. من الواضح أن تراكم قوته الروحية قد وصل إلى مستوى مذهل.

ففي نهاية المطاف كان قد مضغ سرًا بعض الجذور الأخرى أثناء تواجده في الماء. بحركة غير واضحة، غادر الأرض المباركة وعاد إلى البركة السماوية.

بدا وكأنه قد ينفجر في أي لحظة لدرجة أن فروة رأس السلحفاة الصغيرة اقشعرت وشعر بالقلق.

ابتهج باي شياوتشون جدًا برؤية السلحفاة الصغيرة تتصرف بهذه الطريقة وسرعان ما بدأ في مضغ المزيد من جذر اللوتس. تدفقت الحرارة من خلاله وفي وقت قصير نسبيًا استهلك جذر اللوتس بالكامل.

“يجب أن نكون حذرين. لا أريد أن أتعرض للحرق إذا انفجر”. ثم واصلت السلحفاة الصغيرة وضع بعض علامات الختم السحرية حول باي شياوتشون مما أدى إلى إنشاء نوع من الدرع. لن يقتصر الأمر على احتواء قوة أي انفجارات محتملة فحسب بل سيخفي أيضًا هالة باي شياوتشون عن الغرباء.

لو أن السلحفاة الصغيرة أكلت فقط القليل من الجذور فلن يكون الأمر مهماً وعلى الرغم من أن باي شياوتشون يستهلك الكثير، بالمقارنة مع الكمية الإجمالية فليس شيء يستحق الذكر. ومع ذلك… أصبحت السلحفاة الصغيرة مدمنة وفي نصف الشهر الذي مر، أعطى فقط أكثر من مائة جذر لباي شياوتشون ومع ذلك أكل عدة آلاف.

ومع ذلك، كانت السلحفاة الصغيرة لا تزال تشعر بالتوتر قليلاً، خاصة عندما أدرك أن جسد باي شياوتشون يبدو غير مستقر!

ومع ذلك، كانت السلحفاة الصغيرة لا تزال تشعر بالتوتر قليلاً، خاصة عندما أدرك أن جسد باي شياوتشون يبدو غير مستقر!

لقد كان خائفًا جدًا لدرجة أنه أمضى معظم وقته مغمورًا في البركة السماوية يمضغ جذور اللوتس. كان يتوجه من حين لآخر فقط ويلقي بعض الجذور الإضافية إلى باي شياوتشون.

“فماذا لو يوجد حاجز؟ سأحطمه فقط!” صر على أسنانه وبعد لحظة، ظهر بريق من التصميم في عينيه المحتقنتين بالدماء.

الحقيقة هي أن السلحفاة الصغيرة قد أصبحت مدمنة إلى حد ما على الجذور اللذيذة ولم تستطع الامتناع عن أكل أكبر عدد ممكن منها.

“قاعدة ليست جيدة بما فيه الكفاية… أم أن الإختراق صعب بشكل غير عادي بسبب تقنية لا تمت عش للأبد…؟” أغمض عينيه وفكر مرة أخرى في كيفية خروجه من مرحلة الروح الوليدة وعالم ديفا وتوصل ببطء إلى فهم ما يحدث.

لسوء الحظ، لم يكن هناك سوى زهرة لوتس واحدة في البركة السماوية. على الرغم من أنها لديها العديد من الجذور والأوراق وقرون البذور، إلا أنه لا يزال مجرد نبات واحد.

سرعان ما بدأ يرتجف جسديًا عندما ظهرت دوامة وهمية من حوله.

لو أن السلحفاة الصغيرة أكلت فقط القليل من الجذور فلن يكون الأمر مهماً وعلى الرغم من أن باي شياوتشون يستهلك الكثير، بالمقارنة مع الكمية الإجمالية فليس شيء يستحق الذكر. ومع ذلك… أصبحت السلحفاة الصغيرة مدمنة وفي نصف الشهر الذي مر، أعطى فقط أكثر من مائة جذر لباي شياوتشون ومع ذلك أكل عدة آلاف.

وتدريجيًا بدأت تدخل حالة من الذبول….

بسبب تناقص إمدادات الطاقة الروحية، بدأت أوراق اللوتس التي بنيت عليها مدينة الإمبراطور القديس… تظهر ببطء علامات الذبول. حتى أن بعض الحواف بدأت تتحول إلى اللون الأصفر…

لقد أراد بشدة الخروج من عالم النصف حاكم إلى العالم السماوي وبعد كل التقدم الذي أحرزه، بدا أخيراً أنه على وشك القيام بذلك. أغلق عينيه وقام بتدوير قاعدته التدريبية وركز إحساسه السامي وتحكم في تدفق الطاقة الروحية لضرب الحاجز مرارًا وتكرارًا.

الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن زهرة اللوتس التي تضم القصر الإمبراطوري والتي مالت بالفعل إلى جانب واحد بفضل حادثة سمك التنين السماوي، قد تم الآن إزالة أساسها…

ففي نهاية المطاف كان قد مضغ سرًا بعض الجذور الأخرى أثناء تواجده في الماء. بحركة غير واضحة، غادر الأرض المباركة وعاد إلى البركة السماوية.

وتدريجيًا بدأت تدخل حالة من الذبول….

“فعلتها! كما تعلم، عندما يستولي اللورد السلحفاة على الملعب فإنه لا يخسر أبدًا!” يمكن رؤية شيء ضبابي عندما ظهر جذر اللوتس الضخم بين الاثنين.

الحقيقة هي أن السلحفاة الصغيرة قد أصبحت مدمنة إلى حد ما على الجذور اللذيذة ولم تستطع الامتناع عن أكل أكبر عدد ممكن منها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط