Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 31

عمالة كثيرة

عمالة كثيرة

الفصل الـ 31
” عمالة كثيرة ”

فارقت الفتاه أنفاسها وهى تقول هذه الكلمات بينما نظر قيصر إلى السماء ” ما هى خطة عرقك أيها اللعين ومن هو هذا الرسول “..

بالعودة إلى ياسين..

كان الزعيم قوياً ولكنه كان فى الدرجة السابعة فقط وأمام ياسين لم يكن شيئاً وهذا بدون سلاح نادر فما بالك بياسين وهو يملك سلاحاً نادراً..

مع السيف فى يده تقدم ياسين ببسالة..

” ما هى أوامرك ؟ ” سئل بروك..

كان الزعيم قوياً ولكنه كان فى الدرجة السابعة فقط وأمام ياسين لم يكن شيئاً وهذا بدون سلاح نادر فما بالك بياسين وهو يملك سلاحاً نادراً..

على الجانب الأخر كان شادو يقف أمام نهر بلغ صفاءه رونق الحياة وجعلت الشعاب المرجانية فى الأسفل المظهر جميلاً..

لم يعد هناك قمع هنا ولهذا لعب دارما بحرية وفى خطوة واحدة كان ثلاثة من المحاربين ملتصقين برمحه وهم يلفظون أنفاسهم الأخيرة..

” مصير ! ” تمتم الرسول وهو ينظر نحو قيصر بنظرة خاطفة..

لم تتراجع لينا وسرعان ما أطلقت العنان لقوتها..

فارقت الفتاه أنفاسها وهى تقول هذه الكلمات بينما نظر قيصر إلى السماء ” ما هى خطة عرقك أيها اللعين ومن هو هذا الرسول “..

ليس هى وفقط ولكن كل البقية..

شعر الرجل بالأسف إلى قراره وتنهد ولكن ماذا يفعل.. لقد تربى وعاش هنا وكان دائماً فى موقف الاعلى فكيف يسمح لنفسه أن يكون أدني ولكن عندما رأى الواقع صمت تماماً وأقر بهزيمته ” أنا بروك سأكون خادمك ومخلصك “..

حلقت أسهم ليزا والرماه الثلاثة تجرف كل ما في طريقهم بينما تحركت الذئاب الأربعة قفزوا على المحاربين ذو البشرة السمراء وكذالك جان الذي إستخدم سيفه ملوحاً يميناً ويساراً..

فارقت الفتاه أنفاسها وهى تقول هذه الكلمات بينما نظر قيصر إلى السماء ” ما هى خطة عرقك أيها اللعين ومن هو هذا الرسول “..

كان مستوي المحاربين هنا بين الثالث والخامس مع 7 فى المستوي السادس ولكن سرعان ما تعامل معهم دارما مما جعل الضغط يقل على الجنود الضعفاء فى جيش نوت..

” سحقاً لك..

لم يرحم جنود نوت حتى صرخ الرجل الأصلع ” توقف.. توقف.. أنا أستسلم “..

لم يعد الحاكم هنا بل المرؤوس وحتى أقلهم مرتبة..

توقف القتال فى لحظة..

* * *

من البداية للنهاية لم تستمر المعركة إلا لثلاث دقائق ولكنه قد خسر 23 شخصاً بالفعل من خيره محاربيه.. لو إستمر الأمر على هذا فسوف يموتون فى أقل من خمس دقائق أخري..

لم يعد الحاكم هنا بل المرؤوس وحتى أقلهم مرتبة..

ولكنه لم يكن احمقاً لظن ذالك فهو يعرف أن ياسين قد خفف فى الامر لجعله يستسلم وإلا لماتوا من البداية..

لقد كان الأن على حدود إقليم أشجار القمر.. ومع وجهٍ جدي وتعبير حذر قاس المسافة بدقة.. ليس أنه كان خائفاً من الموت فهو بشكلٍ ما خالد ولكن لأنه علم مدي أهمية الإحياء لـ إيرين الأن فلم يُريد أن يُضيعها على نفسه وأيضاً الشئ الذي كان سيفعله كانت المخاطرة فيه عالية..

نظر الرجل الأصلع نحو لينا ودارما وشعر بالخوف..

لم تتراجع لينا وسرعان ما أطلقت العنان لقوتها..

القوة التى أظهرها هذين الإثنين تفوق إدراكه بالفعل ويُمكن بحركات قليلة إبادة كامل قبيلته..

قوة مرعبة هاجمت جسده وفتشته بالقوة..

شعر الرجل بالأسف إلى قراره وتنهد ولكن ماذا يفعل.. لقد تربى وعاش هنا وكان دائماً فى موقف الاعلى فكيف يسمح لنفسه أن يكون أدني ولكن عندما رأى الواقع صمت تماماً وأقر بهزيمته ” أنا بروك سأكون خادمك ومخلصك “..

تم ترحيل بروك وخمسة أخرين إلى المناجم مع أحد العمال العادئدين.. بينما بدأ الحكيم ألبرت فى صنع الجدار..

أماء ياسين وتحقق منه

فى قرية المصير..

إسم : بروك
العمر : 43 / 100
الإنتماء : قرية المصير
القوة : 7-1
المهنة : بلا
المهارات : جسد الصخر ( F )
جسد الصخر : تقوم بتحصين كامل الجسد وتزيد المقاومة وتقلل من فرص الإختراق أو الطعن أو القطع
التهدئة : بلا
العناصر : بلا
الولاء : 63%
الموهبة : D

قال بروك إعتذاراً ” كان كل يوماً لنا جحيماً ولهذا لم نستطع التعامل مع أمر محدد فكل يوم كان بالنسبة لنا كالبقاء على قيد الحياة من حيث الطعام أو المأوي أو مقاومة الوحوش او الامراض وغيرها ولهذا لم نتمكن من تطوير مهنة معينة “..

لم يتفاجي ياسين بالولاء فهذا طبيعي.. لقد قتل رجاله أمامه وأجبره على الإستسلام وهؤلاء الرجال ليسوا مستدعيين مثل جان والبقية ولكنهم كانوا مولودين حقيقين ولهم نسب وعائلة مما يجعل ترابطهم أقوي وأيضاً موقف اللوردات بشكلٍ عام هكذا .. لم يكونوا على إستعداد للإنحناء للغير وإذا ما إجبروا ستكون هذه الحالة..

قوة..

تفقد ياسين الأخرين ووجد الواجهة نفسها تختلف فقط فى مستوي القوة والموهبة… ولكن الولاء بشكل عام كان فى الستين..

كان الزعيم قوياً ولكنه كان فى الدرجة السابعة فقط وأمام ياسين لم يكن شيئاً وهذا بدون سلاح نادر فما بالك بياسين وهو يملك سلاحاً نادراً..

قرر ياسين إعادتهم إلى القرية ليتصرف معهم اللورد قبل أن يعود ويكملوا رحلتهم ..

من البداية للنهاية لم تستمر المعركة إلا لثلاث دقائق ولكنه قد خسر 23 شخصاً بالفعل من خيره محاربيه.. لو إستمر الأمر على هذا فسوف يموتون فى أقل من خمس دقائق أخري..

* * *

الفصل الـ 31 ” عمالة كثيرة ”

فى قرية قيصر..

قال بروك إعتذاراً ” كان كل يوماً لنا جحيماً ولهذا لم نستطع التعامل مع أمر محدد فكل يوم كان بالنسبة لنا كالبقاء على قيد الحياة من حيث الطعام أو المأوي أو مقاومة الوحوش او الامراض وغيرها ولهذا لم نتمكن من تطوير مهنة معينة “..

” رسول… رسول ماذا أنت وماذا تريد مني ؟ ” قال قيصر بقوة ولكن الخوف ظهر من صوته..

كان مستوي المحاربين هنا بين الثالث والخامس مع 7 فى المستوي السادس ولكن سرعان ما تعامل معهم دارما مما جعل الضغط يقل على الجنود الضعفاء فى جيش نوت..

نظر الرسول إلى قيصر ” مخيب للأمال ” ولكن وجهه لم يظهر أى تعبير.. ثم رفع رأسه ونظر فى كيوس “لماذا فضلته ؟ “..

فى قرية قيصر..

” إنه يملك مصيراً عظيماً ” رد كيوس..

كان مستوي المحاربين هنا بين الثالث والخامس مع 7 فى المستوي السادس ولكن سرعان ما تعامل معهم دارما مما جعل الضغط يقل على الجنود الضعفاء فى جيش نوت..

” مصير ! ” تمتم الرسول وهو ينظر نحو قيصر بنظرة خاطفة..

ولكنه لم يكن احمقاً لظن ذالك فهو يعرف أن ياسين قد خفف فى الامر لجعله يستسلم وإلا لماتوا من البداية..

إهتز جسد قيصر وشعر بالفراغ..

إسم : بروك العمر : 43 / 100 الإنتماء : قرية المصير القوة : 7-1 المهنة : بلا المهارات : جسد الصخر ( F ) جسد الصخر : تقوم بتحصين كامل الجسد وتزيد المقاومة وتقلل من فرص الإختراق أو الطعن أو القطع التهدئة : بلا العناصر : بلا الولاء : 63% الموهبة : D

قوة..

الفصل الـ 31 ” عمالة كثيرة ”

قوة مرعبة هاجمت جسده وفتشته بالقوة..

وقف كيوس فى مكانه للحظات.. ثم طار وأختفي فى السحب..

لم يملك أى وسيلة للمقاومة أو الصراخ..

فى قرية المصير..

لحظات وتراجع الرسول عن نظراته مما جعل قيصر يتهاوي ويسقط أرضاً..

وقف بروك وخلفه 85 رجلاً ذو جلد قمحي داكن..

ثم نظر نحو كيوس ” المصير والحظ لا يجتمعان فى شخص واحد.. لديه مصير عظيم بالفعل ولكن من حيث الحظ فهو يفتقد كثيراً “..

* * *

” نفضل المصير ” رد كيوس..

وقف كيوس فى مكانه للحظات.. ثم طار وأختفي فى السحب..

” لا يهم ما سيحدث ! ، فـ المستقبل غير مؤكد حتى بالنسبة إلى خطة عرقك.. ولكنى لا أنصحك بإلقاء أمالكم كلها عليه ” ثم إلتف وغادر..

جعل إنضمام 86 شخصاً القرية التى كانت صامتة بالفعل تتحول لحيوية..

وقف كيوس فى مكانه للحظات.. ثم طار وأختفي فى السحب..

شعر الرجل بالأسف إلى قراره وتنهد ولكن ماذا يفعل.. لقد تربى وعاش هنا وكان دائماً فى موقف الاعلى فكيف يسمح لنفسه أن يكون أدني ولكن عندما رأى الواقع صمت تماماً وأقر بهزيمته ” أنا بروك سأكون خادمك ومخلصك “..

جعلت رفرفة أجنحة كيوس الفتاة تطير لتسقط بين يدي قيصر الذي إخترق جسدها بيده بقسوة ثم أخرج قلبها وهو يصرخ ” عاهرة لعينة “..

فى قرية قيصر..

” س.. ستموت ميتة بائسة “..

لم يرحم جنود نوت حتى صرخ الرجل الأصلع ” توقف.. توقف.. أنا أستسلم “..

فارقت الفتاه أنفاسها وهى تقول هذه الكلمات بينما نظر قيصر إلى السماء ” ما هى خطة عرقك أيها اللعين ومن هو هذا الرسول “..

قوة مرعبة هاجمت جسده وفتشته بالقوة..

” لازلت ضعيفاً لتعرف ” رد كيوس ولم يبدو خائفاً من قيصر..

” رسول… رسول ماذا أنت وماذا تريد مني ؟ ” قال قيصر بقوة ولكن الخوف ظهر من صوته..

ربما يكون سيده ولكنه لازال لديه وعيه وقدراته وأيضاً لقد كان تنينياً.. حاكم أعلى مع قوة مرعبة..

ثم نظر نحو كيوس ” المصير والحظ لا يجتمعان فى شخص واحد.. لديه مصير عظيم بالفعل ولكن من حيث الحظ فهو يفتقد كثيراً “..

” سحقاً لك..

” لازلت ضعيفاً لتعرف ” رد كيوس ولم يبدو خائفاً من قيصر..

* * *

” لديكم قوة جيدة ولكنكم بلا مهنة “..

فى قرية المصير..

بشكل عام يُمكن بناء أى مبني فى اللعبة ولكنها ستكون مباني عادية بلا قدرات دفاعية أو إضافات خاصة ولهذا قام نوت بشراء مخطط جدار من لورد الخلاص مقابل بعض اللحم وبالرغم من ضعف الجدار ولكنه سيكون جيداً فى المراحل الأولي..

وقف بروك وخلفه 85 رجلاً ذو جلد قمحي داكن..

أمامهم وقف الحكيم ألبرت متسائلاً..

أمامهم وقف الحكيم ألبرت متسائلاً..

ليس هى وفقط ولكن كل البقية..

” لديكم قوة جيدة ولكنكم بلا مهنة “..

كان الزعيم قوياً ولكنه كان فى الدرجة السابعة فقط وأمام ياسين لم يكن شيئاً وهذا بدون سلاح نادر فما بالك بياسين وهو يملك سلاحاً نادراً..

قال بروك إعتذاراً ” كان كل يوماً لنا جحيماً ولهذا لم نستطع التعامل مع أمر محدد فكل يوم كان بالنسبة لنا كالبقاء على قيد الحياة من حيث الطعام أو المأوي أو مقاومة الوحوش او الامراض وغيرها ولهذا لم نتمكن من تطوير مهنة معينة “..

تفقد ياسين الأخرين ووجد الواجهة نفسها تختلف فقط فى مستوي القوة والموهبة… ولكن الولاء بشكل عام كان فى الستين..

صمت الحكيم ألبرت للحظة قبل أن يجيب ” سنحل هذا فى وقتٍ لاحق.. لدينا الأن مهمة من اللورد.. إتبعوني “..

كان الزعيم قوياً ولكنه كان فى الدرجة السابعة فقط وأمام ياسين لم يكن شيئاً وهذا بدون سلاح نادر فما بالك بياسين وهو يملك سلاحاً نادراً..

” عذراً سيدي رئيس الوزراء… ألا يُمكننا رؤية اللورد ؟ “..

” نفضل المصير ” رد كيوس..

” ستراه بطبيعة الحال ولكن عندما تثبت أنك تستحق ” رد ألبرت وهو يتحرك نحو حدود حاجز الحماية..

” عذراً سيدي رئيس الوزراء… ألا يُمكننا رؤية اللورد ؟ “..

” ما هى أوامرك ؟ ” سئل بروك..

” لا يهم ما سيحدث ! ، فـ المستقبل غير مؤكد حتى بالنسبة إلى خطة عرقك.. ولكنى لا أنصحك بإلقاء أمالكم كلها عليه ” ثم إلتف وغادر..

” يجب أن نبني جداراً هنا… لدي المخطط بالفعل كل ما عليكم فعله هو إتباع أوامري “..

حلقت أسهم ليزا والرماه الثلاثة تجرف كل ما في طريقهم بينما تحركت الذئاب الأربعة قفزوا على المحاربين ذو البشرة السمراء وكذالك جان الذي إستخدم سيفه ملوحاً يميناً ويساراً..

جعل إنضمام 86 شخصاً القرية التى كانت صامتة بالفعل تتحول لحيوية..

” ما هى أوامرك ؟ ” سئل بروك..

أماء بروك وكان على وشك ان يأمر العمال ولكن الحكيم ألبرت أوقفه ” لديك مهمة أخري “..

تم ترحيل بروك وخمسة أخرين إلى المناجم مع أحد العمال العادئدين.. بينما بدأ الحكيم ألبرت فى صنع الجدار..

فوجئ بروك وسرعان ما لاحظ نظرة الحكيم ألبرت القاتلة وحينها فهم وتجمد من الداخل..

كان الزعيم قوياً ولكنه كان فى الدرجة السابعة فقط وأمام ياسين لم يكن شيئاً وهذا بدون سلاح نادر فما بالك بياسين وهو يملك سلاحاً نادراً..

لم يعد الحاكم هنا بل المرؤوس وحتى أقلهم مرتبة..

القوة التى أظهرها هذين الإثنين تفوق إدراكه بالفعل ويُمكن بحركات قليلة إبادة كامل قبيلته..

تم ترحيل بروك وخمسة أخرين إلى المناجم مع أحد العمال العادئدين.. بينما بدأ الحكيم ألبرت فى صنع الجدار..

لم يعد الحاكم هنا بل المرؤوس وحتى أقلهم مرتبة..

بشكل عام يُمكن بناء أى مبني فى اللعبة ولكنها ستكون مباني عادية بلا قدرات دفاعية أو إضافات خاصة ولهذا قام نوت بشراء مخطط جدار من لورد الخلاص مقابل بعض اللحم وبالرغم من ضعف الجدار ولكنه سيكون جيداً فى المراحل الأولي..

تفقد ياسين الأخرين ووجد الواجهة نفسها تختلف فقط فى مستوي القوة والموهبة… ولكن الولاء بشكل عام كان فى الستين..

* * *

أماء ياسين وتحقق منه

على الجانب الأخر كان شادو يقف أمام نهر بلغ صفاءه رونق الحياة وجعلت الشعاب المرجانية فى الأسفل المظهر جميلاً..

ولكنه لم يكن احمقاً لظن ذالك فهو يعرف أن ياسين قد خفف فى الامر لجعله يستسلم وإلا لماتوا من البداية..

أخذ شادو نظرات حوله وتأكد من المكان..

” مصير ! ” تمتم الرسول وهو ينظر نحو قيصر بنظرة خاطفة..

لقد كان الأن على حدود إقليم أشجار القمر.. ومع وجهٍ جدي وتعبير حذر قاس المسافة بدقة.. ليس أنه كان خائفاً من الموت فهو بشكلٍ ما خالد ولكن لأنه علم مدي أهمية الإحياء لـ إيرين الأن فلم يُريد أن يُضيعها على نفسه وأيضاً الشئ الذي كان سيفعله كانت المخاطرة فيه عالية..

لم يتفاجي ياسين بالولاء فهذا طبيعي.. لقد قتل رجاله أمامه وأجبره على الإستسلام وهؤلاء الرجال ليسوا مستدعيين مثل جان والبقية ولكنهم كانوا مولودين حقيقين ولهم نسب وعائلة مما يجعل ترابطهم أقوي وأيضاً موقف اللوردات بشكلٍ عام هكذا .. لم يكونوا على إستعداد للإنحناء للغير وإذا ما إجبروا ستكون هذه الحالة..

أخذ شادو نفساً عميقاً وغاص فى النهر.. أعمق واأعمق متجاهلاً الهواء الذي ينفذ منه وضغط الماء الذي يُصبح أقوي وأقوي حتى تلون وجهه بالأصفر والازرق وضاعت أنفاسه و….. غرق

وقف كيوس فى مكانه للحظات.. ثم طار وأختفي فى السحب..

ثم نظر نحو كيوس ” المصير والحظ لا يجتمعان فى شخص واحد.. لديه مصير عظيم بالفعل ولكن من حيث الحظ فهو يفتقد كثيراً “..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط