Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 196

الغرفة السرية

الغرفة السرية

اندهش وهو يسير نحو القلعة.

في هذه اللحظة، كانوا يتحركون داخل ممر واسع عندما توقفت الكائنات المظلمة أمامه فجأة.

لم يعرف لماذا طُلب من هذه الكائنات المظلمة أن تتحرك نحو القلعة.  لقد شعر أن هذا له علاقة بالكائن المدرع الداكن الذي اختفى من العرش.

كتاب أسود طار فجأة نحو وزير وايت!​

ومع ذلك، لم يكن بإمكانه المضي قدمًا إلا لأن تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية الموجودة على العمود تنظر إليهم  وخاصة الفارسين المظلمين، لم يجرؤ على إظهار أي عيب.

لقد كانت فوضى كبيرة، كما لو أن شخصًا ما قد قام بفحص المكان بدقة بالفعل.

لكن إذا نظر إلى الجانب المشرق، فلن يضطر إلى التسلل داخل القلعة بعد الآن، وقد لا يحصل على فرصة أخرى كهذه إذا فاتته هذه الفرصة.

تنهد بارتياح، ونظر حوله ورأى أنها غرفة واسعة بها مكتب دراسة مكسور وبعض أرفف الكتب المكسورة، والعديد من الكتب الممزقة ملقاة على الأرض.

الآلاف من الكائنات المظلمة تدخل أراضي القلعة المدمرة.

وبما أنه بالفعل في هذه المرحلة، فهو لا يرغب في التوقف ليس في هذا المكان بدون أي أبواب أو أي شيء على الأقل.

قادت الكائنات المظلمة الإستثنائية الزومبي والمحاربين الهيكليين نحو بوابات القلعة، ودخلوا القلعة المدمرة.

أما تلك الكائنات المظلمة النادرة، فلم تكن حواسهم متطورة بما فيه الكفاية، ولم يفكروا فيه إلا على أنه زومبي برتبة مختلفة عنهم.  هذه هي الطريقة التي ظل بها دون أن يلاحظها أحد.

لاحظ أثناء تقدمهم للأمام أن عدد الكائنات المظلمة خلفهم أصبح أقل لأنهم توقفوا عند نقطة معينة في مجموعة مكونة من مائة على الأقل.

ارتجف شخص يرتدي عباءة يقف أمام لوحة جدارية ويحمل كتابًا في يده من ذهوله عندما سمع تلك الخطوات.  حرك رأسه المغطى نحو المدخل بينما أضاء لهبان أزرقان مروعان تحت العباءة.

‘لذا، فهم يحرسون القلعة تمامًا مثل المنطقة المركزية.’  عبس قليلاً بينما واصل متابعته.

تنهد بارتياح، ونظر حوله ورأى أنها غرفة واسعة بها مكتب دراسة مكسور وبعض أرفف الكتب المكسورة، والعديد من الكتب الممزقة ملقاة على الأرض.

في هذه اللحظة، كانوا يتحركون داخل ممر واسع عندما توقفت الكائنات المظلمة أمامه فجأة.

أمام العرش الحجري هناك تمثال آخر راكع، لكن الرأس كان مفقودًا، لذلك من الصعب معرفة المظهر.

عرف على الفور أن هذه هي النقطة التي ستحصن فيها هذه المجموعة.

وعندما فُتح الباب بما يكفي ليدخل، دخل بسرعة وأغلقه.

ومع ذلك، لا يزال هناك أكثر من ثلاثمائة كائن مظلم، باستثناء الكائنات المظلمة الإستثنائية لذلك يعلم أنهم سيتوقفون في منطقة أعمق.

بينما جاكوب يبحث عن أدلة، تحته بضع مئات من الأمتار غرفة فسيحة تحت الأرض تشبه تمامًا تلك التي قادته فيها ليفيا إلى حيث كان الكاهن الهيكلي.

وبما أنه بالفعل في هذه المرحلة، فهو لا يرغب في التوقف ليس في هذا المكان بدون أي أبواب أو أي شيء على الأقل.

سار ببطء حتى انفصل تمامًا عن المجموعتين في الخلف والأمام.  لمعت عيناه بالابتهاج لأنه لم يعتقد أبدًا أنه سيحصل على مثل هذه الفرصة للدخول إلى هذا العمق في القلعة دون بذل الكثير من الجهد.

كان ينتبه إلى الداخل أثناء تحركهم، وعلم أنهم ربما كانوا في القلعة الداخلية الآن أو بالقرب منها.

وبما أنه بالفعل في هذه المرحلة، فهو لا يرغب في التوقف ليس في هذا المكان بدون أي أبواب أو أي شيء على الأقل.

إذا أراد الحصول على أي فرصة لمسح هذا المكان، فهو بحاجة إلى التحقيق في المنطقة الأعمق التي يجب أن تعيش فيها العائلة المالكة أو الملك!

في الردهة الصامتة، رن صوت صرير باب قديم يُفتح، مما جعل قلبه يتشدد، لكنه استمر في فتحه.

لذلك، صر على أسنانه، وتحرك وهو يعبر كل تلك الكائنات المظلمة التي تقف الآن ثابتة مثل التماثيل.  ولم يهاجموه وسمحوا له بالمرور.

في هذه اللحظة، رنت خطوات ثقيلة مثل اصطدام المعدن بالحجر في الغرفة الصامتة.

وأخيراً هرب من المجموعة وتبع المجموعة التقدمة للأمام، لكنه أبطأ من سرعته.  نظرًا لعدم اهتمام أحد، فقد كانت فرصة ممتازة للتخلص منهم بينما لا تزال لديه الفرصة.

أما تلك الكائنات المظلمة النادرة، فلم تكن حواسهم متطورة بما فيه الكفاية، ولم يفكروا فيه إلا على أنه زومبي برتبة مختلفة عنهم.  هذه هي الطريقة التي ظل بها دون أن يلاحظها أحد.

لا يعلم أن الزومبي العاقل ومحاربي الهكيل الكبير يمكنهم استخدام إشارة خاصة لا يمكن سماعها إلا من خلال الكائنات المظلمة النادرة المستوى.

لقد استقبل بكل احترام: “خادمك الأبدي الوزير وايت في خدمة جلالتك!”

يستخدمون تلك الإشارات لإيقاف مجموعة من الكائنات المظلمة في نقاط محددة، لكن ليس كائنًا مظلمًا، لذلك لم يستطع الشعور بتلك الإشارات، ولم تعتقد تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية أن شخصًا مثله في جيشهم.

ومع ذلك، لم ينطقها بصوت عالٍ لأن كل من فعل ذلك في الماضي تحول إلى غبار، وقد فقدو فارسًا ثمينًا لتعلم هذه الحقيقة!

نبضات قلبه وتنفسه منخفضين للغاية لدرجة أنه حتى تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية لا تستطع الشعور به طالما أنه لن يبدو قريبًا جدًا منهم.

في هذه اللحظة، رنت خطوات ثقيلة مثل اصطدام المعدن بالحجر في الغرفة الصامتة.

أما تلك الكائنات المظلمة النادرة، فلم تكن حواسهم متطورة بما فيه الكفاية، ولم يفكروا فيه إلا على أنه زومبي برتبة مختلفة عنهم.  هذه هي الطريقة التي ظل بها دون أن يلاحظها أحد.

لقد كانت فوضى كبيرة، كما لو أن شخصًا ما قد قام بفحص المكان بدقة بالفعل.

سار ببطء حتى انفصل تمامًا عن المجموعتين في الخلف والأمام.  لمعت عيناه بالابتهاج لأنه لم يعتقد أبدًا أنه سيحصل على مثل هذه الفرصة للدخول إلى هذا العمق في القلعة دون بذل الكثير من الجهد.

لقد حاول معرفة ما إذا كانت تلك الكتب الموجودة على الأرض باللغة العامة لسهول الحرية.  علاوة على ذلك، التقط كتابًا أزرق الغلاف بدا سليمًا وفتحه، لكن للأسف، كانت الصفحات فاسدة تمامًا، والكلمات الموجودة عليه اختفت تمامًا.

قبل نصف ساعة فقط، كان يشعر باليأس، لكنه الآن يشعر أنه لا يزال لديه فرصة لمسح هذا الأمر برمته الآن بعد أن كان في القلعة.

لكنه لم يستسلم والتقط كتابًا آخر لأن هذه الكتب الممزقة ظلت سليمة دون أن تتحول إلى غبار مثل تلك الموجودة في المعبد.  وهذا يعني أنها مصنوعة من مواد خاصة أيضًا.

في هذه اللحظة، ظهر في نظره باب مغلق مغطى بطبقة من الغبار في نهاية الردهة.

لقد كانت فوضى كبيرة، كما لو أن شخصًا ما قد قام بفحص المكان بدقة بالفعل.

اقترب ببطء من الباب وتوقف أمامه.  ثم أخذ نفسًا عميقًا وأمسك بمقبض الباب القديم وحاول فتحه.  ومن حسن حظه أنه ليس مقفلاً.

ليس هناك سوى عبارة واحدة مكتوبة على الجدار، وبإمكانه قراءتها بسهولة نظرًا لأن الكائنات المظلمة ليست على دراية بالرونية ولغات الفيلسوف لديهم وسائلهم الخاصة لاكتساب المعرفة من السهول العليا مثل الأحياء.

في الردهة الصامتة، رن صوت صرير باب قديم يُفتح، مما جعل قلبه يتشدد، لكنه استمر في فتحه.

ارتجف شخص يرتدي عباءة يقف أمام لوحة جدارية ويحمل كتابًا في يده من ذهوله عندما سمع تلك الخطوات.  حرك رأسه المغطى نحو المدخل بينما أضاء لهبان أزرقان مروعان تحت العباءة.

وعندما فُتح الباب بما يكفي ليدخل، دخل بسرعة وأغلقه.

لكن إذا نظر إلى الجانب المشرق، فلن يضطر إلى التسلل داخل القلعة بعد الآن، وقد لا يحصل على فرصة أخرى كهذه إذا فاتته هذه الفرصة.

تنهد بارتياح، ونظر حوله ورأى أنها غرفة واسعة بها مكتب دراسة مكسور وبعض أرفف الكتب المكسورة، والعديد من الكتب الممزقة ملقاة على الأرض.

تم نقش الكلمات باللغة الرونية على الجدران خلف العرش الحجري مباشرة.  بينما على اليسار واليمين والسقف جداريات.  علاوة على ذلك، الأرضية مليئة بجميع أنواع الكتب والمخطوطات.

لقد كانت فوضى كبيرة، كما لو أن شخصًا ما قد قام بفحص المكان بدقة بالفعل.

إذا أراد الحصول على أي فرصة لمسح هذا المكان، فهو بحاجة إلى التحقيق في المنطقة الأعمق التي يجب أن تعيش فيها العائلة المالكة أو الملك!

ابتسم بمرارة، ‘كيف يمكن لتلك الكائنات المظلمة أن تترك هذا المكان دون فحص؟ من خلال مظهرها، تلك الكائنات المظلمة على يقين من أن هذه القلعة مكان يكمن فيه شرط محاكمة، وربما وجدوها بالفعل.’

لا يعلم أن الزومبي العاقل ومحاربي الهكيل الكبير يمكنهم استخدام إشارة خاصة لا يمكن سماعها إلا من خلال الكائنات المظلمة النادرة المستوى.

‘ربما تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية وذلك الكائن المدرع الداكن يتجهان نحو ذلك المكان  إذا كان الأمر كذلك، فهل يجب أن أتبعهم؟  لا، يمكنني خداع تلك الكائنات النادرة، لكن تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية سوف ترى على الفور من خلال تنكري.’

قبل نصف ساعة فقط، كان يشعر باليأس، لكنه الآن يشعر أنه لا يزال لديه فرصة لمسح هذا الأمر برمته الآن بعد أن كان في القلعة.

وقع في تفكير عميق وهو ينظر حول الغرفة، ‘أنا قريب جدًا، ولكن لا ازال بعيدًا جدًا، ثم هناك مشكلة اللغة هذه!’

إذا أراد الحصول على أي فرصة لمسح هذا المكان، فهو بحاجة إلى التحقيق في المنطقة الأعمق التي يجب أن تعيش فيها العائلة المالكة أو الملك!

كان الآن يشعر بمزيد من الانزعاج لأن أكبر عيوبه لم تكن قوته بل افتقاره إلى اللغة.  لم يعتقد أبدًا أنه سوف يستاء من شيء كهذا في حياته.

كان الملك ليش بالفعل على دراية بحالة الأطلال المظلمة لأن هذا المكان مهم جدًا لغزوه ليحكم السهول النادرة بأكملها.

لقد حاول معرفة ما إذا كانت تلك الكتب الموجودة على الأرض باللغة العامة لسهول الحرية.  علاوة على ذلك، التقط كتابًا أزرق الغلاف بدا سليمًا وفتحه، لكن للأسف، كانت الصفحات فاسدة تمامًا، والكلمات الموجودة عليه اختفت تمامًا.

أما تلك الكائنات المظلمة النادرة، فلم تكن حواسهم متطورة بما فيه الكفاية، ولم يفكروا فيه إلا على أنه زومبي برتبة مختلفة عنهم.  هذه هي الطريقة التي ظل بها دون أن يلاحظها أحد.

لكنه لم يستسلم والتقط كتابًا آخر لأن هذه الكتب الممزقة ظلت سليمة دون أن تتحول إلى غبار مثل تلك الموجودة في المعبد.  وهذا يعني أنها مصنوعة من مواد خاصة أيضًا.

لاحظ أثناء تقدمهم للأمام أن عدد الكائنات المظلمة خلفهم أصبح أقل لأنهم توقفوا عند نقطة معينة في مجموعة مكونة من مائة على الأقل.

ورغم أن تلك المادة لم تكن بجودة الكتابين الذين وجدهما في الهيكل  والتي لا تزال جيدة بما يكفي للحفاظ على تلك الكتب سليمة!

‘ربما تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية وذلك الكائن المدرع الداكن يتجهان نحو ذلك المكان  إذا كان الأمر كذلك، فهل يجب أن أتبعهم؟  لا، يمكنني خداع تلك الكائنات النادرة، لكن تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية سوف ترى على الفور من خلال تنكري.’

 

اندهش وهو يسير نحو القلعة.

♤♤♤♤♤♤♤♤♤

 

 

لا يبدو أن الملك ينزعج بينما استمر في التحرك.  بعد إلقاء نظرة عميقة على العرش والشخصية الراكعة مقطوعة الرأس.  تحرك خلف العرش ونظر إلى الحائط باللغة الرونية.

 

ومع ذلك، لم يكن بإمكانه المضي قدمًا إلا لأن تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية الموجودة على العمود تنظر إليهم  وخاصة الفارسين المظلمين، لم يجرؤ على إظهار أي عيب.

بينما جاكوب يبحث عن أدلة، تحته بضع مئات من الأمتار غرفة فسيحة تحت الأرض تشبه تمامًا تلك التي قادته فيها ليفيا إلى حيث كان الكاهن الهيكلي.

لذلك، صر على أسنانه، وتحرك وهو يعبر كل تلك الكائنات المظلمة التي تقف الآن ثابتة مثل التماثيل.  ولم يهاجموه وسمحوا له بالمرور.

إلا أن هذا المكان أكبر بعشر مرات من المكان الذي كان فيه الكاهن الهيكل العظمي، وفي وسط هذه الغرفة هناك عرش حجري كبير ويجلس على العرش تمثال حجري.

 

أمام العرش الحجري هناك تمثال آخر راكع، لكن الرأس كان مفقودًا، لذلك من الصعب معرفة المظهر.

لكن إذا نظر إلى الجانب المشرق، فلن يضطر إلى التسلل داخل القلعة بعد الآن، وقد لا يحصل على فرصة أخرى كهذه إذا فاتته هذه الفرصة.

تم نقش الكلمات باللغة الرونية على الجدران خلف العرش الحجري مباشرة.  بينما على اليسار واليمين والسقف جداريات.  علاوة على ذلك، الأرضية مليئة بجميع أنواع الكتب والمخطوطات.

لقد حاول معرفة ما إذا كانت تلك الكتب الموجودة على الأرض باللغة العامة لسهول الحرية.  علاوة على ذلك، التقط كتابًا أزرق الغلاف بدا سليمًا وفتحه، لكن للأسف، كانت الصفحات فاسدة تمامًا، والكلمات الموجودة عليه اختفت تمامًا.

أمام هذا العرش مباشرة هناك فتحة ودرج يؤدي إلى الأعلى.

دخل ملك الليتش طويل القامة داخل الغرفة في هذه اللحظة.

في هذه اللحظة، رنت خطوات ثقيلة مثل اصطدام المعدن بالحجر في الغرفة الصامتة.

في الردهة الصامتة، رن صوت صرير باب قديم يُفتح، مما جعل قلبه يتشدد، لكنه استمر في فتحه.

ارتجف شخص يرتدي عباءة يقف أمام لوحة جدارية ويحمل كتابًا في يده من ذهوله عندما سمع تلك الخطوات.  حرك رأسه المغطى نحو المدخل بينما أضاء لهبان أزرقان مروعان تحت العباءة.

أبقى وزير وايت رأسه منخفضًا وهو يتبع خلف ملك ليتش.  لم يجرؤ على تشتيت عملية تفكير الملك.

دخل ملك الليتش طويل القامة داخل الغرفة في هذه اللحظة.

 

ارتجفت الشخصية المغطاة قليلاً قبل أن يختفي من موقعه وظهر راكعاً أمام ملك ليتش.

ومع ذلك، لا يزال هناك أكثر من ثلاثمائة كائن مظلم، باستثناء الكائنات المظلمة الإستثنائية لذلك يعلم أنهم سيتوقفون في منطقة أعمق.

لقد استقبل بكل احترام: “خادمك الأبدي الوزير وايت في خدمة جلالتك!”

يستخدمون تلك الإشارات لإيقاف مجموعة من الكائنات المظلمة في نقاط محددة، لكن ليس كائنًا مظلمًا، لذلك لم يستطع الشعور بتلك الإشارات، ولم تعتقد تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية أن شخصًا مثله في جيشهم.

“قِف!”  صرح الملك ليتش قبل أن يتحرك نحو العرش الحجري بينما يراقب الجداريات.

وبما أنه بالفعل في هذه المرحلة، فهو لا يرغب في التوقف ليس في هذا المكان بدون أي أبواب أو أي شيء على الأقل.

أبقى وزير وايت رأسه منخفضًا وهو يتبع خلف ملك ليتش.  لم يجرؤ على تشتيت عملية تفكير الملك.

أمام العرش الحجري هناك تمثال آخر راكع، لكن الرأس كان مفقودًا، لذلك من الصعب معرفة المظهر.

لمع إصبع عظم الوزير وايت فجأة في ضوء أزرق قبل أن تبدأ الكتب المتناثرة بطريقة سحرية في الطيران بعيدًا عن طريق ملك الليتش وتتجمع في الزاوية.

لذلك، صر على أسنانه، وتحرك وهو يعبر كل تلك الكائنات المظلمة التي تقف الآن ثابتة مثل التماثيل.  ولم يهاجموه وسمحوا له بالمرور.

لا يبدو أن الملك ينزعج بينما استمر في التحرك.  بعد إلقاء نظرة عميقة على العرش والشخصية الراكعة مقطوعة الرأس.  تحرك خلف العرش ونظر إلى الحائط باللغة الرونية.

‘لذا، فهم يحرسون القلعة تمامًا مثل المنطقة المركزية.’  عبس قليلاً بينما واصل متابعته.

كان الملك ليش بالفعل على دراية بحالة الأطلال المظلمة لأن هذا المكان مهم جدًا لغزوه ليحكم السهول النادرة بأكملها.

تنهد بارتياح، ونظر حوله ورأى أنها غرفة واسعة بها مكتب دراسة مكسور وبعض أرفف الكتب المكسورة، والعديد من الكتب الممزقة ملقاة على الأرض.

بينما في المرة الأخيرة، شن حربًا على الوحوش السحرية في سهول البرية النادرة وزاد من براعة كائنات المظلمة.

أبقى وزير وايت رأسه منخفضًا وهو يتبع خلف ملك ليتش.  لم يجرؤ على تشتيت عملية تفكير الملك.

ليس هناك سوى عبارة واحدة مكتوبة على الجدار، وبإمكانه قراءتها بسهولة نظرًا لأن الكائنات المظلمة ليست على دراية بالرونية ولغات الفيلسوف لديهم وسائلهم الخاصة لاكتساب المعرفة من السهول العليا مثل الأحياء.

يستخدمون تلك الإشارات لإيقاف مجموعة من الكائنات المظلمة في نقاط محددة، لكن ليس كائنًا مظلمًا، لذلك لم يستطع الشعور بتلك الإشارات، ولم تعتقد تلك الكائنات المظلمة الإستثنائية أن شخصًا مثله في جيشهم.

وجاء في العبارة: ‘خلاصي تحت كرامة الملك وبركة الرب.’

وقع في تفكير عميق وهو ينظر حول الغرفة، ‘أنا قريب جدًا، ولكن لا ازال بعيدًا جدًا، ثم هناك مشكلة اللغة هذه!’

ومع ذلك، لم ينطقها بصوت عالٍ لأن كل من فعل ذلك في الماضي تحول إلى غبار، وقد فقدو فارسًا ثمينًا لتعلم هذه الحقيقة!

لاحظ أثناء تقدمهم للأمام أن عدد الكائنات المظلمة خلفهم أصبح أقل لأنهم توقفوا عند نقطة معينة في مجموعة مكونة من مائة على الأقل.

تحدث أخيرًا بينما لا يزال وجهه يواجه العبارة، “هل هناك أي تقدم في كيفية كسر القيد هنا؟”

أما تلك الكائنات المظلمة النادرة، فلم تكن حواسهم متطورة بما فيه الكفاية، ولم يفكروا فيه إلا على أنه زومبي برتبة مختلفة عنهم.  هذه هي الطريقة التي ظل بها دون أن يلاحظها أحد.

رد وزير وايت بسرعة باحترام: “لقد أبلغني وزير ليتش بالفعل بوضعنا الحالي. أنا قريب جدًا من فك رموز هذا اللغز. الجواب يكمن في الجداريات. يرجى إلقاء نظرة على بحثي، يا صاحب الجلالة!”

وقع في تفكير عميق وهو ينظر حول الغرفة، ‘أنا قريب جدًا، ولكن لا ازال بعيدًا جدًا، ثم هناك مشكلة اللغة هذه!’

كتاب أسود طار فجأة نحو وزير وايت!​

وبما أنه بالفعل في هذه المرحلة، فهو لا يرغب في التوقف ليس في هذا المكان بدون أي أبواب أو أي شيء على الأقل.

قبل نصف ساعة فقط، كان يشعر باليأس، لكنه الآن يشعر أنه لا يزال لديه فرصة لمسح هذا الأمر برمته الآن بعد أن كان في القلعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط