الوصل إلى نقطة الإلتقاء
في منتصف النهار، غادر الكهف أخيرًا واتجه نحو الشرق لغابة الوحوش السحرية الداخلية.
“أنا أقف في الموقع الذي أعطيتني إياه.” أجاب بهدوء وهو يبتسم عندما سمع صوته، كان يعلم أن الرجل كان في نهاية حبله.
بعد “محادثته” مع المروعة-S، لم يشعر بالخوف كما ينبغي. على العكس من ذلك، لم يشعر بأي شيء، كما لو كان مجرد يوم عادي في حياته اليومية.
ما كان يشعر بالقلق بشأنه هو تلك الحلقات الفضائية العشر التي حصل عليها من A-0، وأراد أن يرى نوع الكنوز التي تحملها حتى أن شخصًا مثل المروعة-S اتصلت به شخصيًا. خاصة عندما تنتمي إلى منظمة مثل الجمجمة القاتلة، يجب أن يكون معرف النجمة الخاص بها سريًا للغاية.
في هذه اللحظة، بدأ الباب الذي خلفه ينغلق، وكذلك الممر في نهاية السلم، ودوت الخطى في المختبر الصامت!
‘طالما أنني في السهول نادرة، يجب أن أكون بخير، أنا فقط بحاجة إلى توخي الحذر بشأن رحيلي من السهول النادرة. لا يمكنني أن أخبر أحدًا أنني سأغادر السهول النادرة، أو قد لا يكون مجتمع الجمجمة القاتل هو الوحيد الذي يسعى للانتقام.’
“الموقع الذي أرسله إلي يجب أن يكون في مكان ما هنا،” تمتم تحت أنفاسه قبل أن يرسل طلب اتصال إلى خاكم الأرض العظيمة!
‘أنا متأكد تمامًا من أن لوسي ستعاني من بعض التداعيات بعد أن قتلت على الأرجح جميع المرتزقة الرسميين في المدينة المظلمة. لم أغادر هذا المكان حتى الآن، ولدي بالفعل أعداء مرعبون في السهول الملحمية.’
وبعد ساعتين من السفر بسرعته القصوى دون تسارع السوائل، توقف في وسط الغابة بينما ينظر إلى الخريطة المجسمة على معصمه.
‘لذا، أنا بحاجة إلى المزيد من الاحتياطات مما لدي بالفعل وقد تصادف أنني أتوجه إلى مثل ذلك المكان المفيد…’ ارتفعت شفتاه بابتسامة خافتة وجليدية ززاد سرعته.
‘طالما أنني في السهول نادرة، يجب أن أكون بخير، أنا فقط بحاجة إلى توخي الحذر بشأن رحيلي من السهول النادرة. لا يمكنني أن أخبر أحدًا أنني سأغادر السهول النادرة، أو قد لا يكون مجتمع الجمجمة القاتل هو الوحيد الذي يسعى للانتقام.’
وبعد ساعتين من السفر بسرعته القصوى دون تسارع السوائل، توقف في وسط الغابة بينما ينظر إلى الخريطة المجسمة على معصمه.
تحت عيناه المندهشة، إنزلقت الأشجار لمسافة تزيد عن خمسة أمتار، لتكشف عن مسار تحت الأرض.
“الموقع الذي أرسله إلي يجب أن يكون في مكان ما هنا،” تمتم تحت أنفاسه قبل أن يرسل طلب اتصال إلى خاكم الأرض العظيمة!
بعد “محادثته” مع المروعة-S، لم يشعر بالخوف كما ينبغي. على العكس من ذلك، لم يشعر بأي شيء، كما لو كان مجرد يوم عادي في حياته اليومية.
وبعد خمس ثوانٍ، رد على المكالمة أخيرًا، ورن صوت أجش، كما لو كانت أوراق الشجر الجافة تتساقط معًا، “من الأفضل أن تتصل بي لتعطيني أخبارًا جيدة!” من الواضح أنه كان يائسًا تمامًا.
مشى ونظرة غير عاطفية في عينيه، ودخل مساحة 40 مترًا مكعبًا كانت مليئة بجميع أنواع المعدات. درجة حرارة هذا المكان منخفضة جدًا، ربما حوالي درجتين أو أربع درجات مئوية.
“أنا أقف في الموقع الذي أعطيتني إياه.” أجاب بهدوء وهو يبتسم عندما سمع صوته، كان يعلم أن الرجل كان في نهاية حبله.
في منتصف النهار، غادر الكهف أخيرًا واتجه نحو الشرق لغابة الوحوش السحرية الداخلية.
“ممتاز!” كاد أن يبكي من الفرح عندما سمع كلماته وقطع المكالمة بسرعة.
في منتصف النهار، غادر الكهف أخيرًا واتجه نحو الشرق لغابة الوحوش السحرية الداخلية.
عرف أنه ربما قطع المكالمة لأنه كان قادماً ليأخذه، وركز على سمعه ليسمع خطواته.
علاوة على ذلك، كان متأكدًا من أن الرجل قد أجرى تجارب على البلوتونيوم، ومهما كان شجاعًا، فإنه كان خائفًا من القنابل المشعة.
ولكن لدهشته، شعر فجأة برعشة خفيفة تحت قدميه قبل أن يرى أنه على بعد عشرة أمتار فقط من مكان وقوفه، بدأت الأشجار فجأة تتحرك يسارًا ويمينًا كما لو كانت تنزلق.
“ممتاز!” كاد أن يبكي من الفرح عندما سمع كلماته وقطع المكالمة بسرعة.
تحت عيناه المندهشة، إنزلقت الأشجار لمسافة تزيد عن خمسة أمتار، لتكشف عن مسار تحت الأرض.
لقد رأى بالفعل نوع العواقب التي يمكن أن يعاني منها المرء إذا أعطى أعداءه فرصًا للانتقام مثل A-0. إذا لم يتوقف عن التردد أثناء استخدام بندقية القناص، فمن يدري أي نوع من الأوراق الرابحة التي سيطلقها عليه؟
‘بديع.’ فكر أنه يستطيع يعرف بوضوح أن هذا المخبأ كان أكثر تقدما من المخابئ التي رآها في السهول المشتركة.
لقد رأى بالفعل نوع العواقب التي يمكن أن يعاني منها المرء إذا أعطى أعداءه فرصًا للانتقام مثل A-0. إذا لم يتوقف عن التردد أثناء استخدام بندقية القناص، فمن يدري أي نوع من الأوراق الرابحة التي سيطلقها عليه؟
يفهم شيئًا واحدًا عن الأشخاص الذين يعيشون في السرية في هذه السهول. يمكنهم الاختباء في أي مكان وبناء هياكل مثل هذه المخابئ تحت الأرض في مكان مجهول. لم يكونوا بحاجة إلى جيش ضخم من العمال لبنائهم. فقط قوتهم كافية لتحقيق ذلك.
وعلى الرغم من أنه لم ير أي منتج نهائي يدعم حالته، إلا أنه كان يعرف أفضل من أي شخص آخر كيف يبدو مختبر خبير المتفجرات لأنه كان هو نفسه واحدًا منهم.
أصبح الآن قادرًا تمامًا على إنشاء مثل هذا المخبأ في نصف شهر، لكنه يعلم أن ذلك كان مجرد مضيعة لطاقته لأنه بحاجة إلى التحرك طوال الوقت. لا يمكنه البقاء في مكان واحد إلا إذا تخلى الخلود.
لكن بالنسبة له، في تلك اللحظة بالذات، أحس بأشياء كثيرة جدًا، وبعد معالجة كل تلك المعلومات، بدأ في نزول السلم.
ربما في المستقبل، عندما يحتاج إلى البحث لفترة طويلة من الوقت ويحتاج إلى السرية المطلقة، قد يقوم بإنشاء مثل هذه القاعدة. أو في حالة قدوم أعداء له من كل حدب وصوب.
لكن بالنسبة له، في تلك اللحظة بالذات، أحس بأشياء كثيرة جدًا، وبعد معالجة كل تلك المعلومات، بدأ في نزول السلم.
وبعد أن فُتح الطريق، سار نحوه. لكنه لم يكن على وشك السير مباشرة في ذلك. يجب أن يكون هذا المكان كهف النمر، على حد علمه.
عرف أنه ربما قطع المكالمة لأنه كان قادماً ليأخذه، وركز على سمعه ليسمع خطواته.
على الرغم من أنه كان يعتبر منيعًا تقريبًا بين الأحياء في السهول النادرة في الوقت الحالي، إلا أنه لم يكن منيعًا إذا كان لدى شخص ما سلاح مثل القناص الحديدي العملاق أو حتى أقوى.
على الرغم من أنه كان يعتبر منيعًا تقريبًا بين الأحياء في السهول النادرة في الوقت الحالي، إلا أنه لم يكن منيعًا إذا كان لدى شخص ما سلاح مثل القناص الحديدي العملاق أو حتى أقوى.
لقد رأى بالفعل نوع العواقب التي يمكن أن يعاني منها المرء إذا أعطى أعداءه فرصًا للانتقام مثل A-0. إذا لم يتوقف عن التردد أثناء استخدام بندقية القناص، فمن يدري أي نوع من الأوراق الرابحة التي سيطلقها عليه؟
لكن بالنسبة له، في تلك اللحظة بالذات، أحس بأشياء كثيرة جدًا، وبعد معالجة كل تلك المعلومات، بدأ في نزول السلم.
في الوقت الحالي، سيلتقي برجل يائس على وشك الموت، وقد يفقد الرجل عقله ويريد أن يجره معه إلى الأسفل. كان الشخص المحتضر الذي ليس لديه ما يخسره قادرًا تمامًا على القيام بذلك. لقد كان يعرف جيدًا هذه الحقيقة.
ما كان يشعر بالقلق بشأنه هو تلك الحلقات الفضائية العشر التي حصل عليها من A-0، وأراد أن يرى نوع الكنوز التي تحملها حتى أن شخصًا مثل المروعة-S اتصلت به شخصيًا. خاصة عندما تنتمي إلى منظمة مثل الجمجمة القاتلة، يجب أن يكون معرف النجمة الخاص بها سريًا للغاية.
علاوة على ذلك، كان متأكدًا من أن الرجل قد أجرى تجارب على البلوتونيوم، ومهما كان شجاعًا، فإنه كان خائفًا من القنابل المشعة.
بعد “محادثته” مع المروعة-S، لم يشعر بالخوف كما ينبغي. على العكس من ذلك، لم يشعر بأي شيء، كما لو كان مجرد يوم عادي في حياته اليومية.
حتى لو كان يعلم أنه من غير الممكن على الأرجح أن يصنعوا شيئًا كهذا دون أي معرفة مسبقة بماهية البلوتونيوم، طالما أن هذا الاحتمال موجود، عليه أن يكون حذرًا للغاية.
تحت عيناه المندهشة، إنزلقت الأشجار لمسافة تزيد عن خمسة أمتار، لتكشف عن مسار تحت الأرض.
للحظة، دخل في تسارع 20X وهو الحد الحالي لقدرته بعد وصول جسده إلى مرتبة ملحمية. ثم عاد لطبيعته وكأن شيئا لم يحدث.
أصبح الآن قادرًا تمامًا على إنشاء مثل هذا المخبأ في نصف شهر، لكنه يعلم أن ذلك كان مجرد مضيعة لطاقته لأنه بحاجة إلى التحرك طوال الوقت. لا يمكنه البقاء في مكان واحد إلا إذا تخلى الخلود.
لكن بالنسبة له، في تلك اللحظة بالذات، أحس بأشياء كثيرة جدًا، وبعد معالجة كل تلك المعلومات، بدأ في نزول السلم.
وبعد ساعتين من السفر بسرعته القصوى دون تسارع السوائل، توقف في وسط الغابة بينما ينظر إلى الخريطة المجسمة على معصمه.
كان عمق القش ثلاثين قدمًا، وجد نفسه في ممر صغير، وفي نهاية الممر هناك باب معدني فتوح للتو.
وبعد ساعتين من السفر بسرعته القصوى دون تسارع السوائل، توقف في وسط الغابة بينما ينظر إلى الخريطة المجسمة على معصمه.
مشى ونظرة غير عاطفية في عينيه، ودخل مساحة 40 مترًا مكعبًا كانت مليئة بجميع أنواع المعدات. درجة حرارة هذا المكان منخفضة جدًا، ربما حوالي درجتين أو أربع درجات مئوية.
بعد “محادثته” مع المروعة-S، لم يشعر بالخوف كما ينبغي. على العكس من ذلك، لم يشعر بأي شيء، كما لو كان مجرد يوم عادي في حياته اليومية.
في اللحظة التي وقعت فيها عيناه على تلك المعدات، تعرف سريعًا على العديد منها، ‘لذا، هذا الرجل خبير في المتفجرات’
في هذه اللحظة، بدأ الباب الذي خلفه ينغلق، وكذلك الممر في نهاية السلم، ودوت الخطى في المختبر الصامت!
وعلى الرغم من أنه لم ير أي منتج نهائي يدعم حالته، إلا أنه كان يعرف أفضل من أي شخص آخر كيف يبدو مختبر خبير المتفجرات لأنه كان هو نفسه واحدًا منهم.
ربما في المستقبل، عندما يحتاج إلى البحث لفترة طويلة من الوقت ويحتاج إلى السرية المطلقة، قد يقوم بإنشاء مثل هذه القاعدة. أو في حالة قدوم أعداء له من كل حدب وصوب.
في هذه اللحظة، بدأ الباب الذي خلفه ينغلق، وكذلك الممر في نهاية السلم، ودوت الخطى في المختبر الصامت!
في اللحظة التي وقعت فيها عيناه على تلك المعدات، تعرف سريعًا على العديد منها، ‘لذا، هذا الرجل خبير في المتفجرات’
في اللحظة التي وقعت فيها عيناه على تلك المعدات، تعرف سريعًا على العديد منها، ‘لذا، هذا الرجل خبير في المتفجرات’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
