عائلة كيندي
الفصل الـ 113
” عائلة كيندي ”
” كرة النار تلك ثمينة ، لماذا بادلتها لأجل هذه المطية السخيفة ” إنزعجت لبؤة النار..
خارج النجم الذهبي بدأت المجموعات فى إستكشاف بقية النجوم…
دوي إنفجار مع ظهور مد من الدماء من البئر وسحب داخله الغول..
” كرة النار تلك ثمينة ، لماذا بادلتها لأجل هذه المطية السخيفة ” إنزعجت لبؤة النار..
” شكلها جميل ” علق ياسين بينما طار الغراب فوقه قبل أن ينكمش جسده ويتحول إلى غراب بحجم عصفور ثم جلس على كتف ياسين ” ألا ترين ذالك يا إيثل.. وأنتم ما رأيكم ؟ “…
” مطية رائعة ” علق جان…
” كما يري المارشال ” رد دارما..
” قنبلة قادرة على قتل بضعة ملايين دون المستوي الثاني ” رد ياسين. ” فى نظرك قد تكون العناصر الأعلى جيدة ولكن الأمر يعتمد فى الحقيقة على ما هو مفيد لك أو تحتاجه ولهذا تخليت عنها مع أنى أعلم يقينا أن عائلة شاير سوف تستخدما فى شئ أخر وربما حتى تضيفها لصنع عناصر على المستوي الخارق ولكن بالنسبة لى لمبادلتها بهذه المطية الجدية هو أفضل “..
” اوه.. يبدو أنها لا تعجب القائد دارما ” إبتسم ياسين
سيدي.. إلتفت الخادمة وأنحنت ولكن صاحب اليد تجاهلها تماماً..
” الأمر ليس كذالك ولكن… هل لى بسؤال ؟ كرة النار تلك ماذا كانت ؟ ” قال دارما..
” قنبلة قادرة على قتل بضعة ملايين دون المستوي الثاني ” رد ياسين. ” فى نظرك قد تكون العناصر الأعلى جيدة ولكن الأمر يعتمد فى الحقيقة على ما هو مفيد لك أو تحتاجه ولهذا تخليت عنها مع أنى أعلم يقينا أن عائلة شاير سوف تستخدما فى شئ أخر وربما حتى تضيفها لصنع عناصر على المستوي الخارق ولكن بالنسبة لى لمبادلتها بهذه المطية الجدية هو أفضل “..
لم تعد المجموعة تتحدث…
لقد إنتهيت… رثت إيثل ولكن فجأة… تحول الدم إلى شكل غراب صغير يشتعل باللون الناري قبل الهبوط على كتف ياسين ولكن لو دقق أحد ما سيجد أن بؤبؤ عينيه قد أصبح أحمراً لاذعاً…
تحرك ياسين وهذه المرة كانوا يتحركون نحو النجم الدموي العملاق الذي لم يجرأ احد على الإقتراب منه ولكنهم لم يصابوا بالخوف حتى ظهر صوت فى عقولهم…
[ إخسر روحاً لتكسب القوة ]
كان هذا الصوت هو نفس الصوت الذي سمعوه عندما فتحت القبر… ( صوت دانتي }
إرتعش الثلاثي وفهموا الأن لماذا لم يدخل أحد ولكن تحت نظراتهم الصادمة إقترب ياسين من النجم ” لنذهب “..
تبعه دارما بلا كلام وكذالك جان..
[ روح واحدة للنجاة والحصول على الكنز ]
حدقت إيثل فى ظهرهم ولعنت داخلياً أوغاد.. إن مت سوف أقتلكم.. !
فى الداخل كان المشهد غريباً حيث وقف غول على مذبح كبير به بئر ممتلأ بالدم وفى يده سكين يقوم بتنظيفه…
أنت.. تلون وجه الخادمة بالغضب ” هل أنتِ متأكدة ” ظهر صوت هادئ مع يد ألطف توضع على كتف الخادمة..
ثلاثة خطوات تفصلهم عن المذبح مع سلم من ثلاث… 6 خطوات فقط تفصلهم عن الموت [ قدم روحاً واحدة لينجو البقية ولِتحصلوا على الكنز ]
” الان ماذا سنفعل ” قالت إيثل ببرود ” فكر جيداً لو كنت تريد التضحية بى فسوف …
” إجعليه يأتى “..
” إذهب ” أمر ياسين ووصل الغراب الناري أمام الغول وعلى الفور بحركة تجاوزت مفهوم المجموعة ( عدا ياسين طبعاً ) تم قطع رقبة الغراب ثم أسقط الغول كلاً من الجسد والرأس فى البئر…
[ روح واحدة للنجاة والحصول على الكنز ]
” هل رأيت ما أقصده… روح واحدة ليست كافية والأن سنموت جميعاً ” قالت لبؤة النار بوجه صارخ ولكن داخلها كانت تنظر إلى ما كان ياسين على وشك فعله…
لقد كانت تعلم عن هذا بالفعل قبل الدخول.. ليس هى وفقط ولكن كل القادمين.. كانت هذه معلومة شائعة ولهذا لم يدخل أحد ولكن لتري ياسين مقتنعاً من دخوله والخروج سالماً وأيضاً ما حدث فى الهرم فلقد فهمت أن هذا الرجل ليس بسيطاً…
ومع ذالك على عكس ما توقعته لقد بدأ ياسين يسير بالفعل تجاه المذبح..
دوي إنفجار مع ظهور مد من الدماء من البئر وسحب داخله الغول..
أصبح قلب دارما وجان عصبي.. ما الذي يُخطط لفعله… هل سيهاجم الغول ولكنه فى المستوي الخامس وأيضاً المارشال ليس محارباً جسدياً… بل ساحر إذاً كيف…
فى اللحظة التى ضغطت فيها الأسلحة على الثلاثي وأهتزت قلوب دارما وجان وقف ياسين أمام الغول وعلى الفور حلق رأسه وهبط فى البئر…
أرسلها هجوم ناري قوي إلى الخلف تحلق وهى تبصق الدم…
** لقد ماتت نسختك ياسين **
” شكلها جميل ” علق ياسين بينما طار الغراب فوقه قبل أن ينكمش جسده ويتحول إلى غراب بحجم عصفور ثم جلس على كتف ياسين ” ألا ترين ذالك يا إيثل.. وأنتم ما رأيكم ؟ “…
تلقي نوت الإشعار على الجانب الاخر
ماذا حدث… ما هو هذا الدم.. ماذا كان ذالك الغول… لماذا فعل كل هذا… هل هذا مخططه من البداية…
أما دارما وجان وحتى إيثل فقد إهتزوا…
لم تعد المجموعة تتحدث…
هل مات هكذا… سحقاً أى نوع من الهراء هذا
حاول الغول المقاومة ولكنه كان أمراً عبثياً وسرعان ما بدأ جلد الغول ثم عظامه بالذوبان..
ولكن تحت أنظار الثلاثي إندلع الضوء وظهر ياسين من جديد بلا خدش..
الغول على المذبح حدق فى ياسين بمفاجأة ثم شعر بشئ وظهر غضب شديد على وجهه وعلى الفور حاول الهجوم
قال ياسين ببطء بصوت بارد ” مت “..
بووووووووووووووم
دوي إنفجار مع ظهور مد من الدماء من البئر وسحب داخله الغول..
حاول الغول المقاومة ولكنه كان أمراً عبثياً وسرعان ما بدأ جلد الغول ثم عظامه بالذوبان..
بألم فظيع بدأ الغول بالصراخ ولكن ، هل سيحاول أحد إنقاذه !
ثلاثة خطوات تفصلهم عن المذبح مع سلم من ثلاث… 6 خطوات فقط تفصلهم عن الموت [ قدم روحاً واحدة لينجو البقية ولِتحصلوا على الكنز ]
تم سحب الغول إلى داخل البئر مختفياً تماماً ثم فجأة مد ياسين يده وتحرك الدم فى البئر من جديد ليخرج كأمواج بعد أمواج ثم تقدم نحو المجموعة..
لقد إنتهيت… رثت إيثل ولكن فجأة… تحول الدم إلى شكل غراب صغير يشتعل باللون الناري قبل الهبوط على كتف ياسين ولكن لو دقق أحد ما سيجد أن بؤبؤ عينيه قد أصبح أحمراً لاذعاً…
” هذا.. هذا ” أشارت إيثل نحوه برعب..
” ليون ” لم تخفي لبؤة النار غضبها وهى تري ليون…
تجاهلها ياسين وألتف للخروج حيث لازال جان ودارما مذهولين من المشهد…
تبعه دارما بلا كلام وكذالك جان..
ماذا حدث… ما هو هذا الدم.. ماذا كان ذالك الغول… لماذا فعل كل هذا… هل هذا مخططه من البداية…
أسئلة… الكثير من الأسلئة ضربت عقلها ولكن ياسين لم يكن على إستعداد للإجابة وبعد الخروج لم يحاول الذهاب إلى أى مكان أخر… لقد جلس وبدأ يستمتع بالطعام والنبيذ منتظراً شيئاً ما.. ليس هو فقط ولكن يبدو أن بقية المجموعات كذالك عدا عن بعض الأضعف الذين مازالوا يأملون فى كسب شئ ما…
فهمت الفتاه الان أنه لم يسمع خطئاً ولكنه تعامل مع سيدها كأنه عثة صغيرة ولهذا تحركت يدها وكانت على وشك ضربه وسحبه ولكن فجأة….
بينما كان ياسين يأكل ويستمتع بالنبيذ إقتربت منه خادمة أو هكذا ما يبدو ولكن صدقاً كان لديها تدريب فى المستوي الرابع…
” شكلها جميل ” علق ياسين بينما طار الغراب فوقه قبل أن ينكمش جسده ويتحول إلى غراب بحجم عصفور ثم جلس على كتف ياسين ” ألا ترين ذالك يا إيثل.. وأنتم ما رأيكم ؟ “…
” عذراً.. سيدي الشاب ليون يدعوك للقدوم إلى مخيمنا لمناقشة شئ ما “..
تلقي نوت الإشعار على الجانب الاخر
” إجعليه يأتى “..
” سأسوي هذا معك لاحقاً ” قالت لبؤة النار ببرود وهى تتبع خلف ياسين..
ظنت الخادمة أنها سمعت خطئاً وقالت ” سيدي ليون وريث عائلة كيندي
” نعم إجعليه يأتى ” أجاب ياسين بنفس الطريقة الغير مبالية..
فهمت الفتاه الان أنه لم يسمع خطئاً ولكنه تعامل مع سيدها كأنه عثة صغيرة ولهذا تحركت يدها وكانت على وشك ضربه وسحبه ولكن فجأة….
بوووووووووم
أرسلها هجوم ناري قوي إلى الخلف تحلق وهى تبصق الدم…
فى اللحظة التى ضغطت فيها الأسلحة على الثلاثي وأهتزت قلوب دارما وجان وقف ياسين أمام الغول وعلى الفور حلق رأسه وهبط فى البئر…
وقفت الخادمة مذهولة تحدق فى المهاجم لتجد أنه إيثل ” لبؤة النار…. ماذا تفعلين ؟ ، هل تريدين بدأ حرب مع عائلة كيندي ”
” وكأنكِ تستطيعين تمثيلها أنتِ والحثالة خاصتكِ ولكن لا بأس أنا أعلن الحرب عليكم ، هيا تعالى. هيا تعالي وأرينى ماذا يُمكنكِ أن تفعلي “…
لقد كانت تعلم عن هذا بالفعل قبل الدخول.. ليس هى وفقط ولكن كل القادمين.. كانت هذه معلومة شائعة ولهذا لم يدخل أحد ولكن لتري ياسين مقتنعاً من دخوله والخروج سالماً وأيضاً ما حدث فى الهرم فلقد فهمت أن هذا الرجل ليس بسيطاً…
أنت.. تلون وجه الخادمة بالغضب ” هل أنتِ متأكدة ” ظهر صوت هادئ مع يد ألطف توضع على كتف الخادمة..
سيدي.. إلتفت الخادمة وأنحنت ولكن صاحب اليد تجاهلها تماماً..
لقد كانت تعلم عن هذا بالفعل قبل الدخول.. ليس هى وفقط ولكن كل القادمين.. كانت هذه معلومة شائعة ولهذا لم يدخل أحد ولكن لتري ياسين مقتنعاً من دخوله والخروج سالماً وأيضاً ما حدث فى الهرم فلقد فهمت أن هذا الرجل ليس بسيطاً…
شاب وسيم يرتدي ملابس عالم فضفاضة مطرزة بالنقوش النبيلة مع جو من الفخامة يسير خلفه إثنان لهما هالة ثقيلة…
” ليون ” لم تخفي لبؤة النار غضبها وهى تري ليون…
” كيف حالك إيثل ؟ ” قال الشاب ليون بإبتسامة بعض الشئ..
” يُمكنكما إكمال اللقاء لاحقاً فلدينا شئ مهم نفعله ” قال ياسين وهو يقف ثم حدق في إتجاه ما..
الفصل الـ 113
تبع الجميع نظره وحينها رأوا ان النجوم تتحرك وتشكل صفاً كبيراً وهى تنتقل فى مجموعة نحو المركز مندمجين فى نجم أكبر وأضخم وحينها إنفجر النجم مشكلاً بوابة نقل عملاقة…
” هذا.. هذا ” أشارت إيثل نحوه برعب..
” سأسوي هذا معك لاحقاً ” قالت لبؤة النار ببرود وهى تتبع خلف ياسين..
” سيدي هل سنتركهم ؟ ” سئلت الخادمة…
أمامهم علق ياسين بهدوء وهو يعبث بريش الغراب ” دانتي… كيف تقارن بساحر الدم ! ”
” دعيهم.. سوف تسقط على سريري قريباً ” قال ليون بثقة وهو يتحرك نحو بوابة النقل..
ثلاثة خطوات تفصلهم عن المذبح مع سلم من ثلاث… 6 خطوات فقط تفصلهم عن الموت [ قدم روحاً واحدة لينجو البقية ولِتحصلوا على الكنز ]
أمامهم علق ياسين بهدوء وهو يعبث بريش الغراب ” دانتي… كيف تقارن بساحر الدم ! ”
فى الداخل كان المشهد غريباً حيث وقف غول على مذبح كبير به بئر ممتلأ بالدم وفى يده سكين يقوم بتنظيفه…
خارج النجم الذهبي بدأت المجموعات فى إستكشاف بقية النجوم…
” نعم إجعليه يأتى ” أجاب ياسين بنفس الطريقة الغير مبالية..
لقد إنتهيت… رثت إيثل ولكن فجأة… تحول الدم إلى شكل غراب صغير يشتعل باللون الناري قبل الهبوط على كتف ياسين ولكن لو دقق أحد ما سيجد أن بؤبؤ عينيه قد أصبح أحمراً لاذعاً…
” هذا.. هذا ” أشارت إيثل نحوه برعب..
لقد إنتهيت… رثت إيثل ولكن فجأة… تحول الدم إلى شكل غراب صغير يشتعل باللون الناري قبل الهبوط على كتف ياسين ولكن لو دقق أحد ما سيجد أن بؤبؤ عينيه قد أصبح أحمراً لاذعاً…
” كيف حالك إيثل ؟ ” قال الشاب ليون بإبتسامة بعض الشئ..
أسئلة… الكثير من الأسلئة ضربت عقلها ولكن ياسين لم يكن على إستعداد للإجابة وبعد الخروج لم يحاول الذهاب إلى أى مكان أخر… لقد جلس وبدأ يستمتع بالطعام والنبيذ منتظراً شيئاً ما.. ليس هو فقط ولكن يبدو أن بقية المجموعات كذالك عدا عن بعض الأضعف الذين مازالوا يأملون فى كسب شئ ما…
إرتعش الثلاثي وفهموا الأن لماذا لم يدخل أحد ولكن تحت نظراتهم الصادمة إقترب ياسين من النجم ” لنذهب “..
” سيدي هل سنتركهم ؟ ” سئلت الخادمة…
بينما كان ياسين يأكل ويستمتع بالنبيذ إقتربت منه خادمة أو هكذا ما يبدو ولكن صدقاً كان لديها تدريب فى المستوي الرابع…
ثلاثة خطوات تفصلهم عن المذبح مع سلم من ثلاث… 6 خطوات فقط تفصلهم عن الموت [ قدم روحاً واحدة لينجو البقية ولِتحصلوا على الكنز ]
ظنت الخادمة أنها سمعت خطئاً وقالت ” سيدي ليون وريث عائلة كيندي
بووووووووووووووم
ماذا حدث… ما هو هذا الدم.. ماذا كان ذالك الغول… لماذا فعل كل هذا… هل هذا مخططه من البداية…
” نعم إجعليه يأتى ” أجاب ياسين بنفس الطريقة الغير مبالية..
تجاهلها ياسين وألتف للخروج حيث لازال جان ودارما مذهولين من المشهد…
” مطية رائعة ” علق جان…
” الان ماذا سنفعل ” قالت إيثل ببرود ” فكر جيداً لو كنت تريد التضحية بى فسوف …
دوي إنفجار مع ظهور مد من الدماء من البئر وسحب داخله الغول..
” الأمر ليس كذالك ولكن… هل لى بسؤال ؟ كرة النار تلك ماذا كانت ؟ ” قال دارما..
دوي إنفجار مع ظهور مد من الدماء من البئر وسحب داخله الغول..
أصبح قلب دارما وجان عصبي.. ما الذي يُخطط لفعله… هل سيهاجم الغول ولكنه فى المستوي الخامس وأيضاً المارشال ليس محارباً جسدياً… بل ساحر إذاً كيف…
” كرة النار تلك ثمينة ، لماذا بادلتها لأجل هذه المطية السخيفة ” إنزعجت لبؤة النار..
” قنبلة قادرة على قتل بضعة ملايين دون المستوي الثاني ” رد ياسين. ” فى نظرك قد تكون العناصر الأعلى جيدة ولكن الأمر يعتمد فى الحقيقة على ما هو مفيد لك أو تحتاجه ولهذا تخليت عنها مع أنى أعلم يقينا أن عائلة شاير سوف تستخدما فى شئ أخر وربما حتى تضيفها لصنع عناصر على المستوي الخارق ولكن بالنسبة لى لمبادلتها بهذه المطية الجدية هو أفضل “..
” دعيهم.. سوف تسقط على سريري قريباً ” قال ليون بثقة وهو يتحرك نحو بوابة النقل..
حدقت إيثل فى ظهرهم ولعنت داخلياً أوغاد.. إن مت سوف أقتلكم.. !
” نعم إجعليه يأتى ” أجاب ياسين بنفس الطريقة الغير مبالية..
” دعيهم.. سوف تسقط على سريري قريباً ” قال ليون بثقة وهو يتحرك نحو بوابة النقل..
تم سحب الغول إلى داخل البئر مختفياً تماماً ثم فجأة مد ياسين يده وتحرك الدم فى البئر من جديد ليخرج كأمواج بعد أمواج ثم تقدم نحو المجموعة..
لقد إنتهيت… رثت إيثل ولكن فجأة… تحول الدم إلى شكل غراب صغير يشتعل باللون الناري قبل الهبوط على كتف ياسين ولكن لو دقق أحد ما سيجد أن بؤبؤ عينيه قد أصبح أحمراً لاذعاً…
” إذهب ” أمر ياسين ووصل الغراب الناري أمام الغول وعلى الفور بحركة تجاوزت مفهوم المجموعة ( عدا ياسين طبعاً ) تم قطع رقبة الغراب ثم أسقط الغول كلاً من الجسد والرأس فى البئر…
أنت.. تلون وجه الخادمة بالغضب ” هل أنتِ متأكدة ” ظهر صوت هادئ مع يد ألطف توضع على كتف الخادمة..
** لقد ماتت نسختك ياسين **
سيدي.. إلتفت الخادمة وأنحنت ولكن صاحب اليد تجاهلها تماماً..
أنت.. تلون وجه الخادمة بالغضب ” هل أنتِ متأكدة ” ظهر صوت هادئ مع يد ألطف توضع على كتف الخادمة..
” سأسوي هذا معك لاحقاً ” قالت لبؤة النار ببرود وهى تتبع خلف ياسين..
تلقي نوت الإشعار على الجانب الاخر
[ إخسر روحاً لتكسب القوة ]
” مطية رائعة ” علق جان…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
