تحول جامح في الأحداث
عندما سمعت اسم العدو المشترك للجميع، تشوه تعبيرها على الفور!
أصبح الهواء خانقًا فجأة بينما نظرت إلى العملاق الشامخ، لم تكن لتتصور أبدًا أن الهدف الذي كان من المفترض أن تبحث عنه سيظهر أمامها بهذه السرعة، بل وسيكشف هويته.
وفقًا لها، ورثت لوسي منصبها بعد مدير البنك القديم، الذي كان أيضًا من عشيرة الإلف الجليدي ووالد لوسي.
‘لكن حجمه لا يتناسب مع الوصف، ولا يرتدي قناعًا!’ صرخت في رأسها، وفي اللحظة التالية، قررت، وتحولت عيناها إلى حسم، وانفجرت مانا الجليد من سيفها.
عندما سمعت اسم العدو المشترك للجميع، تشوه تعبيرها على الفور!
ومع ذلك، لمع خط مظلم سريع بشكل جنوني من كتفها، وعندما حاولت تحريك سيفها، لم يحدث شيء. شعرت بالفراغ فجأة قبل أن يضربها ألمٌ ثاقب.
في أقل من عشر ثوانٍ، فقدت ذراعيها، ولم تتمكن حتى من رؤية الهجمات أو تفاديها.
حركت رأسها نحو ذراعها اليمنى ورأتها ملقاة على الأرض، بينما تدفق الدم من كتفها المقطوعة!
“أأأأه، اقتليني يا وحش!” صرخت بتعبير شاحب، فقدان ذراعيها كان أشبه بعقوبة الإعدام بالنسبة لها، لأنه لا مكان لمعاقة مثلها في مكان مثل السهول الملحمية.
أدركت حقيقة مرعبة، واتسعت عيناها من الألم والرعب.
استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة لكي تخبره بكل شيء.
“أأأأأأه…” صرخت، وقبل أن تتمكن من الخروج من صدمتها، لمع خط مظلم آخر من كتفها اليسرى، وفقدت ذراع آخر! تحول صراخها إلى صراخ أكثر حدة.
“أأأأأأه…” صرخت، وقبل أن تتمكن من الخروج من صدمتها، لمع خط مظلم آخر من كتفها اليسرى، وفقدت ذراع آخر! تحول صراخها إلى صراخ أكثر حدة.
في أقل من عشر ثوانٍ، فقدت ذراعيها، ولم تتمكن حتى من رؤية الهجمات أو تفاديها.
ومع ذلك، لم يهتم حتى، بل ضحك بحدة، ورفع ذراعيها النازفة، وأزال القماش، كاشفًا عن وجهه الوسيم، امام تعبيرها المفزع، أخذ قضمة من أحد الذراعين!
ومع ذلك، لم ينتهِ الأمر عند ذلك، حيث اختفت السيوف من يديه، وحلت محلها النيران الخضراء، وأمسك مباشرة بكاهلي الإلف النازفة.
سأل: “لا تقلقي، أنا رجلُ عندي وعدي، سؤال أخير: ماذا تعرفين عن نائبة رئيس الكيمياء إيلي، وهل هم مرتبطون بطريقة ما؟”
“وووووووووه… لاااااا…” صرخت جازلين من الألم بينما شعرت بالنيران الحارقة تحرق جروحها. كان الأمر أشبه بغمس الجروح في الماء المملح!
أصبح الهواء خانقًا فجأة بينما نظرت إلى العملاق الشامخ، لم تكن لتتصور أبدًا أن الهدف الذي كان من المفترض أن تبحث عنه سيظهر أمامها بهذه السرعة، بل وسيكشف هويته.
ظل غير مبالٍ بينما قال: “الآن وقد اختفت يديك اللزجة، ابدئي بالتحدث، أو لن أمانع في إزالة ساقيك النحيلتين لتحفيزك أكثر.”
مهما كانت القضية، فلن يرحم لوسي أو إيلي، إذا وقف نيلسن في طريقه، فسيتعامل معه.
أزال يديه، وتوقف النزيف، لكن الألم الذي لا يُطاق كان لا يزال موجودًا، ناهيك عن صدمة فقدان كلا يديها!
لكن في الحقيقة، تمكنت من الحصول على المنصب فقط بعد وفاة شقيقها الأكبر الغامضة.
“أأأأه، اقتليني يا وحش!” صرخت بتعبير شاحب، فقدان ذراعيها كان أشبه بعقوبة الإعدام بالنسبة لها، لأنه لا مكان لمعاقة مثلها في مكان مثل السهول الملحمية.
قال بلامبالاة بينما يأخذ قضمة أخرى من ذراعها: “من قال إنني سأتركك على قيد الحياة؟ ألم أقل إن الموت سيبدو لك كنعمة؟ الآن، السؤال الوحيد هو ما إذا كنتِ تريدين هذه النعمة حقًا أم لا، صدقيني، لن أتركك تموتين حتى آكلك أمامكِ!”
ومع ذلك، لم يهتم حتى، بل ضحك بحدة، ورفع ذراعيها النازفة، وأزال القماش، كاشفًا عن وجهه الوسيم، امام تعبيرها المفزع، أخذ قضمة من أحد الذراعين!
سأل: “لا تقلقي، أنا رجلُ عندي وعدي، سؤال أخير: ماذا تعرفين عن نائبة رئيس الكيمياء إيلي، وهل هم مرتبطون بطريقة ما؟”
شعرت جازلين بالبرد والخوف بينما شاهدت العملاق يمضغ جلدها وعظامها بينما غطى دمها شفتيه، مما جعلها تتراجع خطوة وتتعثر.
عندما سمعت اسم العدو المشترك للجميع، تشوه تعبيرها على الفور!
ظهر في هذه اللحظة وكأنه وحش مطلق، واختفت القليل من القوة التي كانت لديها تمامًا.
“أرجوك اقتلني الآن!” طالبت بصوت فارغ، كان لديه تعبير تفكير بينما كانت ذراعي جازلين قد اختفت بالفعل في معدته.
قال بلامبالاة بينما يأخذ قضمة أخرى من ذراعها: “من قال إنني سأتركك على قيد الحياة؟ ألم أقل إن الموت سيبدو لك كنعمة؟ الآن، السؤال الوحيد هو ما إذا كنتِ تريدين هذه النعمة حقًا أم لا، صدقيني، لن أتركك تموتين حتى آكلك أمامكِ!”
ومع ذلك، لم يهتم حتى، بل ضحك بحدة، ورفع ذراعيها النازفة، وأزال القماش، كاشفًا عن وجهه الوسيم، امام تعبيرها المفزع، أخذ قضمة من أحد الذراعين!
رعب… رعب لا حدود له انتشر في كيانها في هذه اللحظة، حيث لم تشهد شيئًا كهذا من قبل، ناهيك عن تجربته بنفسها.
هزت جازلين رأسها، “لا، والدة إيلي في الواقع أخت السيدة الصغرى، وهربت مع نيلسن، كانت فضيحة كبيرة عندما أعلنا عن علاقتهما للعالم، وكادت السيدة أن تُعلن الحرب على نقابة الكيمياء.”
لم يكن التعذيب الكلمة المناسبة لما تعيشه في تلك اللحظة.
أدركت حقيقة مرعبة، واتسعت عيناها من الألم والرعب.
كان العملاق الوحشي أمامها مثل وحش جائع أراد أن يأكلها، لكنه أراد أيضًا أن يتسبب لها بأكبر قدر ممكن من المعاناة قبل أن يكسر عقلها!
ظهر في هذه اللحظة وكأنه وحش مطلق، واختفت القليل من القوة التي كانت لديها تمامًا.
في هذه اللحظة، بدا الموت حقًا كنعمة بالنسبة لها، وتفتت كل ذلك الغرور والشجاعة مثل حلم، بينما خفت نور عينيها، وأصبحت فارغة بينما بدأت تتحدث دون معرفة ما تقوله بعد الآن.
ومع ذلك، لم يهتم حتى، بل ضحك بحدة، ورفع ذراعيها النازفة، وأزال القماش، كاشفًا عن وجهه الوسيم، امام تعبيرها المفزع، أخذ قضمة من أحد الذراعين!
“هيه، تنكسر بسهولة هكذا…” سخر بينما استمع إلى معلوماتها حول مديرة البنك.
‘لكن حجمه لا يتناسب مع الوصف، ولا يرتدي قناعًا!’ صرخت في رأسها، وفي اللحظة التالية، قررت، وتحولت عيناها إلى حسم، وانفجرت مانا الجليد من سيفها.
كان يكنّ كراهية عميقة تجاه لوسي وإيلي، وبإمكانه تجاهل أي شخص غيرهما، وعليهما أن يدفعا ثمن ما فعلاه!
كانت واحدة من الحراس الشخصيين الثلاثة للوسي، وكانوا جميعًا من عشيرة الإلف الجليدي، مثل لوسي.
قال بلامبالاة بينما يأخذ قضمة أخرى من ذراعها: “من قال إنني سأتركك على قيد الحياة؟ ألم أقل إن الموت سيبدو لك كنعمة؟ الآن، السؤال الوحيد هو ما إذا كنتِ تريدين هذه النعمة حقًا أم لا، صدقيني، لن أتركك تموتين حتى آكلك أمامكِ!”
وفقًا لها، ورثت لوسي منصبها بعد مدير البنك القديم، الذي كان أيضًا من عشيرة الإلف الجليدي ووالد لوسي.
أزال يديه، وتوقف النزيف، لكن الألم الذي لا يُطاق كان لا يزال موجودًا، ناهيك عن صدمة فقدان كلا يديها!
لكن في الحقيقة، تمكنت من الحصول على المنصب فقط بعد وفاة شقيقها الأكبر الغامضة.
“حسنًا، لقد قمتِ بعمل رائع.” أومأ برأسه قبل أن يظهر سيفه في يده، وقطع رقبة جازلين.
تم تمرير منصب مدير البنك إلى عشيرة الإلف الجليدي لأجيال في عائلة لوسي، ولم جازلين تعرف السبب، كل ما تعرفه هو أن أسلافها شغلوا مناصب عالية جدًا في السهول العليا.
سأل: “لا تقلقي، أنا رجلُ عندي وعدي، سؤال أخير: ماذا تعرفين عن نائبة رئيس الكيمياء إيلي، وهل هم مرتبطون بطريقة ما؟”
بعد أن استولت على العرش، ازدهر البنك وعشيرة الإلف الجليدي، واختفى كل من عارضها دون أي أثر، خافها الجميع، وكانت أسرارها كثيرة.
بعد أن استولت على العرش، ازدهر البنك وعشيرة الإلف الجليدي، واختفى كل من عارضها دون أي أثر، خافها الجميع، وكانت أسرارها كثيرة.
لم تكن جازلين تعرف سوى القليل من أصولها وأماكن اختبائها السرية، وجميعها مخفية في جميع أنحاء السهول الملحمية.
سأل: “لا تقلقي، أنا رجلُ عندي وعدي، سؤال أخير: ماذا تعرفين عن نائبة رئيس الكيمياء إيلي، وهل هم مرتبطون بطريقة ما؟”
استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة لكي تخبره بكل شيء.
“أرجوك اقتلني الآن!” طالبت بصوت فارغ، كان لديه تعبير تفكير بينما كانت ذراعي جازلين قد اختفت بالفعل في معدته.
“أرجوك اقتلني الآن!” طالبت بصوت فارغ، كان لديه تعبير تفكير بينما كانت ذراعي جازلين قد اختفت بالفعل في معدته.
استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة لكي تخبره بكل شيء.
سأل: “لا تقلقي، أنا رجلُ عندي وعدي، سؤال أخير: ماذا تعرفين عن نائبة رئيس الكيمياء إيلي، وهل هم مرتبطون بطريقة ما؟”
استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة لكي تخبره بكل شيء.
أجابت جازلين: “نيلسن وإيلي من نوع غير معروف من الإلف، وهما الوحيدان الموجودان في السهول الملحمية، هي الابنة الوحيدة لنيلسن، وشخصيتها شريرة ومخادعة، السيدة وإيلي مثل النار والماء.”
في هذه اللحظة، بدا الموت حقًا كنعمة بالنسبة لها، وتفتت كل ذلك الغرور والشجاعة مثل حلم، بينما خفت نور عينيها، وأصبحت فارغة بينما بدأت تتحدث دون معرفة ما تقوله بعد الآن.
أثار ذلك فضوله، “السبب؟”
استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة لكي تخبره بكل شيء.
“لا أحد يعرف، سمعت ذات مرة شائعة من كبيري، كانت السيدة على علاقة مع نيلسن ذات مرة، لكنها اكتشفت بعد ذلك أنه كان أيضًا على علاقة غرامية مع والدتها المتوفاة، لذلك انتهى الأمر بسرعة كبيرة، لا أعرف ما إذا كان صحيحًا أم لا، لكن السيدة بدت تكرههما كليهما.”
شعرت جازلين بالبرد والخوف بينما شاهدت العملاق يمضغ جلدها وعظامها بينما غطى دمها شفتيه، مما جعلها تتراجع خطوة وتتعثر.
قالت جازلين. ومضت عيناه بدهشة، “هل يمكن أن تكون ابنتها؟”
أصبحت صورة رئيس نقابة الكيمياء المرموقة لا شيء سوى صورة رجل مُستهتر، إذا كان أي من هذا صحيحًا، فإن ذلك الرجل كان لاعبًا حقيقيًا.
هزت جازلين رأسها، “لا، والدة إيلي في الواقع أخت السيدة الصغرى، وهربت مع نيلسن، كانت فضيحة كبيرة عندما أعلنا عن علاقتهما للعالم، وكادت السيدة أن تُعلن الحرب على نقابة الكيمياء.”
لم يكن التعذيب الكلمة المناسبة لما تعيشه في تلك اللحظة.
“هل تمزحين؟ ضاجع الرجل العجوز العائلة بأكملها؟” لم يستطع إلا أن يسأل في عدم تصديق.
“تهانينا الراهب الحكيم الودود، على إنهاء شرط المحاكمة!”
أصبحت صورة رئيس نقابة الكيمياء المرموقة لا شيء سوى صورة رجل مُستهتر، إذا كان أي من هذا صحيحًا، فإن ذلك الرجل كان لاعبًا حقيقيًا.
“هل تمزحين؟ ضاجع الرجل العجوز العائلة بأكملها؟” لم يستطع إلا أن يسأل في عدم تصديق.
هزت جازلين رأسها، “لا شيء واضح، لكن اغتيلت والدة إيلي عندما كانت إيلي في العاشرة من عمرها، يعتقد الكثيرون أن السيدة كانت وراء الاغتيال، وبالتالي ولدت الكراهية بين إيلي والسيدة، لكن نيلسن لم يرفع إصبعه أبدًا أو بدا وكأنه يكره السيدة على الإطلاق، كل المشاجرات بين النقابة والبنك هي بسبب إيلي.”
ومع ذلك، لم يهتم حتى، بل ضحك بحدة، ورفع ذراعيها النازفة، وأزال القماش، كاشفًا عن وجهه الوسيم، امام تعبيرها المفزع، أخذ قضمة من أحد الذراعين!
لم يعرف ماذا يفعل مع هذا الأمر، حيث كان الأمر مُربكًا للغاية، لكنه بسيط في نفس الوقت، يعرف أن لوسي عاهرة انتقامية، لذلك لن يفاجئه إذا كانت وراء الاغتيال.
أجابت جازلين: “نيلسن وإيلي من نوع غير معروف من الإلف، وهما الوحيدان الموجودان في السهول الملحمية، هي الابنة الوحيدة لنيلسن، وشخصيتها شريرة ومخادعة، السيدة وإيلي مثل النار والماء.”
ومع ذلك، إذا لم يفعل نيلسن أي شيء وتحمل كل هذا الوقت، فعندئذٍ كان شخصًا مرعبًا، من النوع الذي أراد تجنب التدخل معه إذا لم يكن ضروريًا، أو كان مجرد جبان، أو كان يعرف أن لوسي لم تكن وراء ذلك.
كان العملاق الوحشي أمامها مثل وحش جائع أراد أن يأكلها، لكنه أراد أيضًا أن يتسبب لها بأكبر قدر ممكن من المعاناة قبل أن يكسر عقلها!
مهما كانت القضية، فلن يرحم لوسي أو إيلي، إذا وقف نيلسن في طريقه، فسيتعامل معه.
كان يكنّ كراهية عميقة تجاه لوسي وإيلي، وبإمكانه تجاهل أي شخص غيرهما، وعليهما أن يدفعا ثمن ما فعلاه!
“حسنًا، لقد قمتِ بعمل رائع.” أومأ برأسه قبل أن يظهر سيفه في يده، وقطع رقبة جازلين.
♤♤♤
ولكن في ذلك الوقت، عندما كان رأس جازلين يتدحرج للأسفل، تم إصدار إعلان غير متوقع، مما جعله مرعوبًا!
“هل تمزحين؟ ضاجع الرجل العجوز العائلة بأكملها؟” لم يستطع إلا أن يسأل في عدم تصديق.
“تهانينا الراهب الحكيم الودود، على إنهاء شرط المحاكمة!”
استغرق الأمر أكثر من نصف ساعة لكي تخبره بكل شيء.
♤♤♤
شعرت جازلين بالبرد والخوف بينما شاهدت العملاق يمضغ جلدها وعظامها بينما غطى دمها شفتيه، مما جعلها تتراجع خطوة وتتعثر.
هاهاهاهاها حقا فعلها المنحرف العجوز
“وووووووووه… لاااااا…” صرخت جازلين من الألم بينما شعرت بالنيران الحارقة تحرق جروحها. كان الأمر أشبه بغمس الجروح في الماء المملح!
ظهر في هذه اللحظة وكأنه وحش مطلق، واختفت القليل من القوة التي كانت لديها تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
