Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 119

غاسل الدماغ I

غاسل الدماغ I

غاسل الدماغ I

ابتسمت غو يوري بزهو.

أنا لا أحب بشكل خاص الأمثال أو الأقوال المأثورة.

ابتسمت غو يوري بزهو.

إن الإعجاب بمقولة ما يشبه الإعجاب بصورة لمناظر طبيعية جميلة بدلًا من تجربة المشهد بشكل مباشر.

“هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك فيه؟”

بالنسبة لأولئك الذين زاروا تلك المناظر الطبيعية، قد تحمل قيمة تذكارية، ولكن بالنسبة للآخرين، فهي مجرد قطعة أثرية مزيفة تستخدم للديكور الداخلي في منزلهم.

كانت شريكتي في العمل ورئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق نوه دو-هوا، التي كنت أتشاور معها كلما راودتني مثل هذه الأفكار، تحافظ على تعبيراتها الهادئة في غرفة العمليات.

ومع ذلك، هناك قول مأثور لنيتشه أجده مفيدًا حتى بالنسبة للبراغماتيين:

“تبًا. لا أعرف حتى من أين أبدأ في معالجة هذا الأمر… أولًا، هل كان الشعر الوردي هو النوع المثالي لك…؟”

– من يقاتل الوحوش عليه أن يحذر أن يتحول إلى وحش. وإذا حدقت لفترة كافية في الهاوية، فسوف تحدق الهاوية إليك أيضًا.

لجعله أكثر عملية، يمكنك تعديل الجزء الأخير قليلًا:

هذا حقًا هو الدليل النهائي للمتجولين الذين يسافرون عبر نهاية الزمان، أليس كذلك؟

كلانك! اهتزت الكاميرا من تلقاء نفسها، وفي اللحظة التالية، نفثت دخانًا كما لو أن حريقًا اندلع بالداخل.

لجعله أكثر عملية، يمكنك تعديل الجزء الأخير قليلًا:

كان هذا صوت مجنون مولود.

– إذا حدقت لفترة كافية في غو يوري، فسوف تحدق غو يوري بداخلك أيضًا.

“آه، انتظر… ماذا؟”

غو يوري.

بدأت على مسافة 100 متر.

لونها الشخصي هو الوردي.

“همم.”

نوع البوكيمون الخاص بها هو النفسي.

لم أتفق بالضرورة مع وجهة نظر نوه دو-هوا، لكنني عدّلت الإستراتيجية.

مهاراتها الخاصة هي الابتسامة الناعمة للجميع وشعاع التنويم المغناطيسي لغسل الدماغ.

بحلول هذا الوقت، كنت قد حصلت على كاميرا روحية فورية من جمعية الفتيات السحريات كمكافأة لهزيمة نفق إينوناكي.

لو ظهرت ككادابرا في الجيل الأول من أنمي بوكيمون، لكانت قد اكتسبت شهرة كبيرة بين الأطفال، لكن لسوء الحظ، جسدت من جديد في الواقع، مما تسبب لي في الصداع.

كانت شريكتي في العمل ورئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق نوه دو-هوا، التي كنت أتشاور معها كلما راودتني مثل هذه الأفكار، تحافظ على تعبيراتها الهادئة في غرفة العمليات.

ما أريد أن أنقله لكم هو أنني، حانوتي، بذلت قدرًا هائلًا من الجهد لختم هذا البوكيمون.

“اي شرط؟”

‘ماذا لو لم أنظر إليها مباشرة وألتقط صورة؟ ألن يكشف ذلك عن شكل غو يوري الحقيقي؟’

ارتجفت يدي. إذا أبعدنا المنظار جانبًا، رأيت سلاحنا النهائي، وهو طابضة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، المختلة عقليًا ذات الشعر الفضي، تمشي بثبات.

نقر.

‘لماذا يجب أن تختفي طاقتي وسلامتي بسبب خطأ النقر؟’

لقد ارتكبت الفعل الجريء المتمثل في تصوير غو يوري سرًا. لقد كانت خطوة خاطرت بحياتي.

“…”

لقد كانت عملية التصوير ناجحة، لكن النتيجة كانت مخيبة للآمال. كان فرق الأداء بين عدسة الكاميرا القياسية وشبكية العين ضئيلًا.

لو كانت يو جي-وون مريضة نفسيًا عادية،

باختصار، أظهرت الصورة نفس الشعر الوردي ونفس الابتسامة الناعمة. همم. بطريقة ما، بدت الصورة أدنى من الحقيقة.

رقصت كالمجنون، وأركض نحو الأفق. إن الكرامة والشخصية وكل شيء آخر قمت ببنائه على مدى ألف عام كعائد قد ألقت في الوحل.

وعندما أدركت أن الصورة أسوأ من الصورة الحقيقية، أدركت أنني قد وقعت بالفعل تحت تأثير التنويم المغناطيسي الضعيف. شعرت بجسدس يرتجف، وأحرقت الصورة على الفور.

علاوة على ذلك، لم يكن المئزر أزرق أو أحمر، بل كان أخضر، رمز شو هان.

فشل.

كان صوت الهاتف. أو ربما الصوت العالي الناتج عن الضغط على زر إنذار الحريق الأحمر.

‘ماذا لو التقط شخص آخر الصورة؟’

رجف جسدي.

طلبت من يو جي-وون، التي لم تكن حياتها ثمينة بالنسبة لي، أن تلتقط الصورة. وكانت النتيجة نفسها. عادت يو جي-وون دون أذى.

لقد أدرنا رأسينا في وقت واحد تقريبًا.

فشل².

من يخلق المودة مطلقًا ومن لا يشعر بالمودة مطلقًا.

وللعلم، لم تجرى هذه الاختبارات في نفس الدورة مطلقًا.

لجعله أكثر عملية، يمكنك تعديل الجزء الأخير قليلًا:

فيما يتعلق بغو يوري، كان لا بد من إجراء الأبحاث بحذر أكبر من التعامل مع قنبلة نووية. وبطبيعة الحال، كان لا بد من إجراء جميع الاختبارات في دورات مختلفة.

في النهاية، كان علي أن أقدم وعدًا آخر ليو جي-وون. للعلم، لقد تم صنفت على عمق 1000 متر في نظام المقهى الخاص بي.

رماذا لو سجلت صوتها باستخدام جهاز تسجيل ――؟’

ثم حدث ما حدث.

فشل.

كان الاسم الأصلي للبروتوكول 552-71 هو “غناء أغنية ريد كليف”. أو التصرف كمجنون.

‘…انتظر. ماذا لو كنت أستخدم الكاميرا الروحية؟’

‘ماذا لو التقط شخص آخر الصورة؟’

لقد كانت فكرة ذكية.

على الرغم من أن الأمر يبدو غير واقعي، إلا أن يو جي-وون كانت جميلة بشكل لا يصدق. لقد كانت مجرد حقيقة موضوعية لم أستطع تشويهها.

بحلول هذا الوقت، كنت قد حصلت على كاميرا روحية فورية من جمعية الفتيات السحريات كمكافأة لهزيمة نفق إينوناكي.

غاسل الدماغ I

نقر.

لكن العودة هي مهنة تضع التدابير المضادة حتى في مثل هذه الحالات الطارئة. لقد فعلت على الفور البروتوكول 552-71.

كان لدي توقعات عالية لهذا الاختبار. كانت الكاميرا الروحية قطعة أثرية ثمينة. لا يمكن أن يكون هناك عنصر أكثر ملاءمة للكشف عن طبيعة غو يوري الحقيقية.

طلبت من يو جي-وون، التي لم تكن حياتها ثمينة بالنسبة لي، أن تلتقط الصورة. وكانت النتيجة نفسها. عادت يو جي-وون دون أذى.

ثم حدث ما حدث.

“…”

طنين……

خدش، خدش.

بدأ صوت غريب يصدر من الكاميرا الروحية التي كانت تطور الصورة بشكل طبيعي.

لكن العودة هي مهنة تضع التدابير المضادة حتى في مثل هذه الحالات الطارئة. لقد فعلت على الفور البروتوكول 552-71.

رننننة! رنة! رنة رنة رنة! رنة رنة رنة!

“يبدو الأمر كما لو أن الأضداد الدقيقة لكل هذه الكلمات تتناسب تمامًا.”

كان صوت الهاتف. أو ربما الصوت العالي الناتج عن الضغط على زر إنذار الحريق الأحمر.

كان صوت الهاتف. أو ربما الصوت العالي الناتج عن الضغط على زر إنذار الحريق الأحمر.

كلانك! اهتزت الكاميرا من تلقاء نفسها، وفي اللحظة التالية، نفثت دخانًا كما لو أن حريقًا اندلع بالداخل.

‘مخيفة! غو يوري!’

ثم توقفت.

ومع ذلك، هناك قول مأثور لنيتشه أجده مفيدًا حتى بالنسبة للبراغماتيين:

“…”

نقر.

رجف جسدي.

مسدت يو جي-وون ذقنها. إن تمسيد ذقنها أمام شخص آخر وقول “هممم” كان علامة واضحة على وجود مريضة نفسية لدرجة أنها كانت تقشعر لها الأبدان.

‘ماذا جرى؟’

فشل.

الأمر الأكثر إثارة للخوف هو أن غو يوري قد اقتربت قبل أن ألاحظ ذلك.

كان لدي توقعات عالية لهذا الاختبار. كانت الكاميرا الروحية قطعة أثرية ثمينة. لا يمكن أن يكون هناك عنصر أكثر ملاءمة للكشف عن طبيعة غو يوري الحقيقية.

لقد كانت أمامي مباشرة.

مهاراتها الخاصة هي الابتسامة الناعمة للجميع وشعاع التنويم المغناطيسي لغسل الدماغ.

أمالت غو يوري رأسها وانحنت للأسفل، ونظرت إليّ من الأسفل.

من بين موقظي كوريا، كان المنافسان على المظهر الأول هما غو يوري ويو جي-وون. هذه الأرض لم يكن لها أمل.

“هاه. تبدو مألوفًا… أوه، انتظر، ألم تكن أنت الشخص الموجود في غرفة الانتظار في محطة بوسان؟ أم، كان اسمك بالتأكيد… حانوتي. نعم، سيد حانوتي، أليس كذلك؟”

لقد كانت عملية التصوير ناجحة، لكن النتيجة كانت مخيبة للآمال. كان فرق الأداء بين عدسة الكاميرا القياسية وشبكية العين ضئيلًا.

“…”

‘…انتظر. ماذا لو كنت أستخدم الكاميرا الروحية؟’

“رائع! يا لها من صدفة أن أراك هنا! آه، لكن الشيء الذي في يدك يستمر في إخراج الدخان. هل هو بخير؟ يبدو أن هناك شيئًا…”

الواقع ينتصر دائمًا بسهولة على الخيال.

ابتسمت غو يوري بزهو.

في النهاية، كان علي أن أقدم وعدًا آخر ليو جي-وون. للعلم، لقد تم صنفت على عمق 1000 متر في نظام المقهى الخاص بي.

“هل هناك أي شيء يمكنني مساعدتك فيه؟”

لقد أرسلت يو جي-وون وتبعتها. وبالطبع الحفاظ على مسافة صارمة تبلغ مئات الأمتار.

تبًا.

في النهاية، كان علي أن أقدم وعدًا آخر ليو جي-وون. للعلم، لقد تم صنفت على عمق 1000 متر في نظام المقهى الخاص بي.

كان من الحماقة الوثوق بمثل هذه الكاميرا. بغض النظر عن مدى قوة الكنز، ما مدى قوته إذا جاء من مجموعة تنكر كفتيات سحريات؟

وعندما أدركت أن الصورة أسوأ من الصورة الحقيقية، أدركت أنني قد وقعت بالفعل تحت تأثير التنويم المغناطيسي الضعيف. شعرت بجسدس يرتجف، وأحرقت الصورة على الفور.

لكن العودة هي مهنة تضع التدابير المضادة حتى في مثل هذه الحالات الطارئة. لقد فعلت على الفور البروتوكول 552-71.

“….”

“عاصفة غير متوقعة تزأر! أصوات الريح صاخبة، ونزل تشو يو بشكل عاجل إلى الشرفة، ناظرًا إلى اللافتات!”

أمالت غو يوري رأسها وانحنت للأسفل، ونظرت إليّ من الأسفل.

“…هاه؟”

وهناك، كانت ضابطة مراقبة العمليات في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، يو جي-وون، تنحت الخشب بسكين. كانت تنحت قطعًا لاستخدامها على رقعة الشطرنج [الخريطة المصغرة].

“أوه هوو! بينما يحيط التنين الأزرق والطائر القرمزي بالنمر الأبيض والسلحفاة السوداء في الشمال الغربي، تهب رياح جنوبية شرقية عظيمة مع هدير! تحطم! لوحة الطبل تدور! آه، مثل الرعد، قلب تشو يو يسقط عند رؤيته!”

فشل.

“آه، انتظر… ماذا؟”

‘لذلك، لا بد لي من التشبث بالعائد.’

“يااااااا! آه! لماذا ولدت أنا وكونغ مينغ معًا! وو وو وو! ووو!”

“همم. ذكية؟ داهية؟ ماهرة؟”

“…”

بدأ صوت غريب يصدر من الكاميرا الروحية التي كانت تطور الصورة بشكل طبيعي.

رقصت كالمجنون، وأركض نحو الأفق. إن الكرامة والشخصية وكل شيء آخر قمت ببنائه على مدى ألف عام كعائد قد ألقت في الوحل.

‘ماذا لو التقط شخص آخر الصورة؟’

كان الاسم الأصلي للبروتوكول 552-71 هو “غناء أغنية ريد كليف”. أو التصرف كمجنون.

“….”

للعلم، كنت أجيد غناء بانسوري.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

لقد كنت أفضل في التصرف كمجنون.

“…؟”

في الواقع، حتى أعظم وحش فضولي في العالم، غو يوري، لم يلاحق فشلًا بشريًا. كان المخبول حرًا، وأنا هربت.

– إذا حدقت لفترة كافية في غو يوري، فسوف تحدق غو يوري بداخلك أيضًا.

ولم أقترب مطلقًا لمسافة 30 كيلومترًا من غو يوري في تلك الدورة.

رجف جسدي.

فشل.

“من وجهة نظري، يبدو أنك أكثر خطورة…”

– كانت غو يوري بالفعل وجودًا خطيرًا.

“عندما تنتقل إلى الدورة التالية، من فضلك أحضر لي شيئًا.”

باعتباري المؤسس والعقل المدبر لجمعية المكتبات، واجهت صعوبة في مقاومة الرغبة في إضافة [فئة غو يوري] إلى نهاية تشكيلة الخطر [فئة القرية – فئة المدينة – فئة القارة – فئة المحيط – فئة الطاغوت الخارجي].

“رائع! يا لها من صدفة أن أراك هنا! آه، لكن الشيء الذي في يدك يستمر في إخراج الدخان. هل هو بخير؟ يبدو أن هناك شيئًا…”

كانت شريكتي في العمل ورئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق نوه دو-هوا، التي كنت أتشاور معها كلما راودتني مثل هذه الأفكار، تحافظ على تعبيراتها الهادئة في غرفة العمليات.

على خريطة كوريا المنتشرة في غرفة العمليات، كان هناك أسقف أسود (♝) محفور عليه كلمة “غو يوري” يتحرك دائمًا.

“من وجهة نظري، يبدو أنك أكثر خطورة…”

“بتعبير أدق، يجب أن يكون الشخص الذي لديه مشاعر المودة تجاه الآخرين، وبعبارة أخرى، القدرة على الإعجاب بشخص ما، مكبوتة. يبدأ التلاعب بإدراك غو يوري من هناك.”

“همم.”

“…”

لم أتفق بالضرورة مع وجهة نظر نوه دو-هوا، لكنني عدّلت الإستراتيجية.

“همم. ذكية؟ داهية؟ ماهرة؟”

“كما ذكرتُ، فإن ‘هي التي لا يجب ذكر اسمها’ تمثل خطرًا على جميع البشر، وليس أنا فقط. الجميع يعرض شخصيتهم المثالية عليها، لذا بغض النظر عن مدى انفصالي عاطفيًا، لا يسعني إلا أن أقع في حبها.”

“جي-وون.”

“تبًا. لا أعرف حتى من أين أبدأ في معالجة هذا الأمر… أولًا، هل كان الشعر الوردي هو النوع المثالي لك…؟”

“أعتقد أننا بحاجة إلى استبدال كلمة ‘عاقلة’ بشيء آخر…”

“هذه مسألة تافهة، يا رئيسة. ولكن من خلال معالجة المسألة المذكورة أعلاه، يمكننا تشكيل الفرضية التالية. إذا لم يكن لدى شخص ما أي مشاعر على الإطلاق، فقد يكون في مأمن من ‘هي التي لا يجب ذكر اسمها’، أليس كذلك؟”

فشل.

“همم؟ شخص ليس لديه مشاعر؟ هل يوجد مثل هذا الشخص…؟”

‘ماذا جرى؟’

“بتعبير أدق، يجب أن يكون الشخص الذي لديه مشاعر المودة تجاه الآخرين، وبعبارة أخرى، القدرة على الإعجاب بشخص ما، مكبوتة. يبدأ التلاعب بإدراك غو يوري من هناك.”

إن الإعجاب بمقولة ما يشبه الإعجاب بصورة لمناظر طبيعية جميلة بدلًا من تجربة المشهد بشكل مباشر.

“…”

“…”

“…”

‘بعبارة أخرى… يجب أن أتفاوض مع العائد لتمرير المزيد من القوة والمعلومات إلى نفسي في الدورة التالية. ثم المزيد في الدورة القادمة. إذا واصلت وراثة الإرث…’

لقد أدرنا رأسينا في وقت واحد تقريبًا.

هكذا كانت ستفكر، لكن لا. كان لدى مريضتنا النفسية أنماط دماغية غير عادية.

“همم؟”

‘همم. إذا تسبب هذا الشخص (حانوتي) في عودة العالم، بغض النظر عن مدى صعوبة عملي في تجميع الثروة والسلطة، فسيختفي كل ذلك بنقرة تراجع واحدة، أليس كذلك؟’

خدش، خدش.

– إذا حدقت لفترة كافية في غو يوري، فسوف تحدق غو يوري بداخلك أيضًا.

وهناك، كانت ضابطة مراقبة العمليات في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، يو جي-وون، تنحت الخشب بسكين. كانت تنحت قطعًا لاستخدامها على رقعة الشطرنج [الخريطة المصغرة].

“يبدو الأمر كما لو أن الأضداد الدقيقة لكل هذه الكلمات تتناسب تمامًا.”

“لماذا تنظران إلي؟”

“يااااااا! آه! لماذا ولدت أنا وكونغ مينغ معًا! وو وو وو! ووو!”

أمالت المريضة النفسية ذات الذكاء العالي رأسها.

‘ماذا لو لم أنظر إليها مباشرة وألتقط صورة؟ ألن يكشف ذلك عن شكل غو يوري الحقيقي؟’

—-

“كما ذكرتُ، فإن ‘هي التي لا يجب ذكر اسمها’ تمثل خطرًا على جميع البشر، وليس أنا فقط. الجميع يعرض شخصيتهم المثالية عليها، لذا بغض النظر عن مدى انفصالي عاطفيًا، لا يسعني إلا أن أقع في حبها.”

يو جي-وون.

‘همم. إذا تسبب هذا الشخص (حانوتي) في عودة العالم، بغض النظر عن مدى صعوبة عملي في تجميع الثروة والسلطة، فسيختفي كل ذلك بنقرة تراجع واحدة، أليس كذلك؟’

لونها الشخصي فضي.

“….”

نوع البوكيمون الخاص بها… من يهتم. على أية حال، فهي مريضة نفسيًا. إن استثمار الكثير من الوقت لشرحها سيكون مضيعة للحياة.

“…”

بمقارنتها بغو يوري، لم يكن هناك شيء يمكن أن تفوز به باستثناء المظهر.

أنا لا أحب بشكل خاص الأمثال أو الأقوال المأثورة.

على الرغم من أن الأمر يبدو غير واقعي، إلا أن يو جي-وون كانت جميلة بشكل لا يصدق. لقد كانت مجرد حقيقة موضوعية لم أستطع تشويهها.

رماذا لو سجلت صوتها باستخدام جهاز تسجيل ――؟’

من بين موقظي كوريا، كان المنافسان على المظهر الأول هما غو يوري ويو جي-وون. هذه الأرض لم يكن لها أمل.

على خريطة كوريا المنتشرة في غرفة العمليات، كان هناك أسقف أسود (♝) محفور عليه كلمة “غو يوري” يتحرك دائمًا.

صحيح. لقد عينتُ دائمًا يو جي-وون لمراقبة غو يوري.

رننننة! رنة! رنة رنة رنة! رنة رنة رنة!

على خريطة كوريا المنتشرة في غرفة العمليات، كان هناك أسقف أسود (♝) محفور عليه كلمة “غو يوري” يتحرك دائمًا.

فشل.

“جي-وون، أنت بحاجة إلى الاتصال بـ رهي التي لا يجب ذكر اسمهار. بطبيعة الحال، يجب ألا تخبريها أبدًا أنني أرسلتك. والأهم من ذلك، إذا شعرت ولو بتلميح بأنك تعرضت لغسيل دماغ، فسوف أعزلك على الفور.”

—-

“همم…”

“أوه هوو! بينما يحيط التنين الأزرق والطائر القرمزي بالنمر الأبيض والسلحفاة السوداء في الشمال الغربي، تهب رياح جنوبية شرقية عظيمة مع هدير! تحطم! لوحة الطبل تدور! آه، مثل الرعد، قلب تشو يو يسقط عند رؤيته!”

مسدت يو جي-وون ذقنها. إن تمسيد ذقنها أمام شخص آخر وقول “هممم” كان علامة واضحة على وجود مريضة نفسية لدرجة أنها كانت تقشعر لها الأبدان.

“رائع! يا لها من صدفة أن أراك هنا! آه، لكن الشيء الذي في يدك يستمر في إخراج الدخان. هل هو بخير؟ يبدو أن هناك شيئًا…”

“صاحب السعادة، لدي شرط.”

من يخلق المودة مطلقًا ومن لا يشعر بالمودة مطلقًا.

“اي شرط؟”

تبًا.

“عندما تنتقل إلى الدورة التالية، من فضلك أحضر لي شيئًا.”

بمقارنتها بغو يوري، لم يكن هناك شيء يمكن أن تفوز به باستثناء المظهر.

كان هذا صوت مجنون مولود.

“…”

لو كانت يو جي-وون مريضة نفسيًا عادية،

أمالت المريضة النفسية ذات الذكاء العالي رأسها.

‘هاه؟ أنا الدورة القادمة؟ هذا شخص مختلف تمامًا عني الآن، أليس كذلك؟ سأتابع سعادتي الحالية.’

للعلم، كنت أجيد غناء بانسوري.

‘سأعيش لنفسي الآن.’

وهناك، كانت ضابطة مراقبة العمليات في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، يو جي-وون، تنحت الخشب بسكين. كانت تنحت قطعًا لاستخدامها على رقعة الشطرنج [الخريطة المصغرة].

هكذا كانت ستفكر، لكن لا. كان لدى مريضتنا النفسية أنماط دماغية غير عادية.

“جي-وون، أنت بحاجة إلى الاتصال بـ رهي التي لا يجب ذكر اسمهار. بطبيعة الحال، يجب ألا تخبريها أبدًا أنني أرسلتك. والأهم من ذلك، إذا شعرت ولو بتلميح بأنك تعرضت لغسيل دماغ، فسوف أعزلك على الفور.”

‘همم. إذا تسبب هذا الشخص (حانوتي) في عودة العالم، بغض النظر عن مدى صعوبة عملي في تجميع الثروة والسلطة، فسيختفي كل ذلك بنقرة تراجع واحدة، أليس كذلك؟’

في الواقع، حتى أعظم وحش فضولي في العالم، غو يوري، لم يلاحق فشلًا بشريًا. كان المخبول حرًا، وأنا هربت.

‘لماذا يجب أن تختفي طاقتي وسلامتي بسبب خطأ النقر؟’

“عندما تنتقل إلى الدورة التالية، من فضلك أحضر لي شيئًا.”

‘لكنني لا أستطيع قتل العائد.’

ما أريد أن أنقله لكم هو أنني، حانوتي، بذلت قدرًا هائلًا من الجهد لختم هذا البوكيمون.

‘لذلك، لا بد لي من التشبث بالعائد.’

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

‘بعبارة أخرى… يجب أن أتفاوض مع العائد لتمرير المزيد من القوة والمعلومات إلى نفسي في الدورة التالية. ثم المزيد في الدورة القادمة. إذا واصلت وراثة الإرث…’

“جي-وون.”

‘النصر النهائي سيكون لي.’

ما أريد أن أنقله لكم هو أنني، حانوتي، بذلت قدرًا هائلًا من الجهد لختم هذا البوكيمون.

‘سأستخدم الآن كل شيء في العملة العائدية.’

بمعنى آخر… تناقض!

كانت هذه هي عملية التفكير الفاحشة التي وصلت إليها.

أمالت غو يوري رأسها وانحنت للأسفل، ونظرت إليّ من الأسفل.

كيف لى أن أعرف ذلك؟ لأنها قالت لي مباشرة.

“تبًا. لا أعرف حتى من أين أبدأ في معالجة هذا الأمر… أولًا، هل كان الشعر الوردي هو النوع المثالي لك…؟”

الآن، أنا واثق من أنه ليست هناك حاجة إلى مزيد من التوضيح حول سبب اعتباري هذه المهووسة حسنة المظهر مجنونة. على الأقل، لم يسبق لي أن رأيت شخصية في أي عمل روائي تتضمن عائدًا لا نهائيًا بمثل هذا التدفق الدماغي.

“صاحب السعادة، لدي شرط.”

الواقع ينتصر دائمًا بسهولة على الخيال.

‘ماذا جرى؟’

“جي-وون.”

خدش، خدش.

“نعم يا صاحب السعادة.”

طلبت من يو جي-وون، التي لم تكن حياتها ثمينة بالنسبة لي، أن تلتقط الصورة. وكانت النتيجة نفسها. عادت يو جي-وون دون أذى.

“هل لديكِ فكرة عن عدد المرات التي سمعت فيها ذلك منك؟”

غو يوري.

“لا. لكن تصريحك الآن يؤكد لي أنني عاقلة في أي دورة. إنه أمر مريح.”

يو جي-وون.

“أعتقد أننا بحاجة إلى استبدال كلمة ‘عاقلة’ بشيء آخر…”

“…”

“همم. ذكية؟ داهية؟ ماهرة؟”

كان الاسم الأصلي للبروتوكول 552-71 هو “غناء أغنية ريد كليف”. أو التصرف كمجنون.

“يبدو الأمر كما لو أن الأضداد الدقيقة لكل هذه الكلمات تتناسب تمامًا.”

نوع البوكيمون الخاص بها هو النفسي.

“…؟”

بمعنى آخر… تناقض!

في النهاية، كان علي أن أقدم وعدًا آخر ليو جي-وون. للعلم، لقد تم صنفت على عمق 1000 متر في نظام المقهى الخاص بي.

“…”

بدأت على مسافة 100 متر.

“بتعبير أدق، يجب أن يكون الشخص الذي لديه مشاعر المودة تجاه الآخرين، وبعبارة أخرى، القدرة على الإعجاب بشخص ما، مكبوتة. يبدأ التلاعب بإدراك غو يوري من هناك.”

ولست بحاجة لشرح كيف زحفت من 100 متر إلى 1000 متر. سأضيف فقط أنني جيد جدًا في الوفاء بالوعود.

كان صوت الهاتف. أو ربما الصوت العالي الناتج عن الضغط على زر إنذار الحريق الأحمر.

لقد أرسلت يو جي-وون وتبعتها. وبالطبع الحفاظ على مسافة صارمة تبلغ مئات الأمتار.

قلبي تضخم لا إراديًا.

أدرات غو يوري مطبخًا للفقراء في دايجون. وكانت توزع الطعام مرتين في اليوم، صباحًا ومساءً، مقابل بعض العمل من الناس العاديين.

كان الاسم الأصلي للبروتوكول 552-71 هو “غناء أغنية ريد كليف”. أو التصرف كمجنون.

شاهدت المشهد من خلال المنظار. عندما رأيت غو يوري تبتسم بشكل مشرق أثناء ارتدائها للمئزر، لم يكن بوسع أسناني إلا أن تثرثر.

ثم حدث ما حدث.

حتى أن المريلة كانت تحتوي على أحرف صينية.

ارتجفت.

الممالك الثلاث (三國志).

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

‘مخيفة! غو يوري!’

“همم.”

ارتجفت.

“همم.”

‘حتى في مثل هذه اللحظة، تحاول أن تسحر عقلي! هل تعتقدين أنني سأشعر بأي مودة تجاهك فقط بسبب ذلك؟’

أمالت غو يوري رأسها وانحنت للأسفل، ونظرت إليّ من الأسفل.

علاوة على ذلك، لم يكن المئزر أزرق أو أحمر، بل كان أخضر، رمز شو هان.

كان صوت الهاتف. أو ربما الصوت العالي الناتج عن الضغط على زر إنذار الحريق الأحمر.

غسيل دماغ هائل حقًا!

‘لكنني لا أستطيع قتل العائد.’

ارتجفت يدي. إذا أبعدنا المنظار جانبًا، رأيت سلاحنا النهائي، وهو طابضة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، المختلة عقليًا ذات الشعر الفضي، تمشي بثبات.

لقد كانت فكرة ذكية.

و–

ما أريد أن أنقله لكم هو أنني، حانوتي، بذلت قدرًا هائلًا من الجهد لختم هذا البوكيمون.

“….”

“كما ذكرتُ، فإن ‘هي التي لا يجب ذكر اسمها’ تمثل خطرًا على جميع البشر، وليس أنا فقط. الجميع يعرض شخصيتهم المثالية عليها، لذا بغض النظر عن مدى انفصالي عاطفيًا، لا يسعني إلا أن أقع في حبها.”

“….”

لجعله أكثر عملية، يمكنك تعديل الجزء الأخير قليلًا:

اجتمع الكيانان.

“…”

من يخلق المودة مطلقًا ومن لا يشعر بالمودة مطلقًا.

وعندما أدركت أن الصورة أسوأ من الصورة الحقيقية، أدركت أنني قد وقعت بالفعل تحت تأثير التنويم المغناطيسي الضعيف. شعرت بجسدس يرتجف، وأحرقت الصورة على الفور.

بمعنى آخر… تناقض!

أدرات غو يوري مطبخًا للفقراء في دايجون. وكانت توزع الطعام مرتين في اليوم، صباحًا ومساءً، مقابل بعض العمل من الناس العاديين.

يبدو أن مجرد اتصالهما وحده يخرق قوانين الكون ويهين الأخلاق الاجتماعية، مما يخلق لقاءً لم يكن من المفترض أن يحدث أبدًا في التاريخ المناسب بسبب تطور غريب في القدر (أنا).

ثم حدث ما حدث.

قلبي تضخم لا إراديًا.

نقر.

—-

وعندما أدركت أن الصورة أسوأ من الصورة الحقيقية، أدركت أنني قد وقعت بالفعل تحت تأثير التنويم المغناطيسي الضعيف. شعرت بجسدس يرتجف، وأحرقت الصورة على الفور.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

مهاراتها الخاصة هي الابتسامة الناعمة للجميع وشعاع التنويم المغناطيسي لغسل الدماغ.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

نوع البوكيمون الخاص بها هو النفسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط