Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 148

ظهور الملك 👑

ظهور الملك 👑

 

* * *

 

ربما حان وقت إستخدامها أخيراً… إبتسم دارما وعلى الفور أغمض عينيه..

الفصل الـ 148

” قبضة إخضاع العالم “…

” ظهور الملك ”

 

على جانب اللورد روبين..

 

حمل وجهه قبحاً وغضباً عارماً…

 

كان منزعجاً الان وايضاً خائفاً…

سيطر عليهم الخوف مما جعلهم يتركون أسلحتهم ويهربون من ساحة المعركة..

أمامه كان البشر يُقتلون بوحشية تحت أقدام الوحوش…

” هالة الملك…. إخضع “..

كان لديه عدد صادم بـ 30.000 ولكن ليس فقط أنهم لم يقدموا شيئاً بل لقد أصبحوا طعاماً للوحوش ليكونوا نقاطاً لرفع قوتهم…

 

كان حتى بعوض الدم الذي تفاخر به مجرد طعام جيد لـ بلاكي… الذئب الضخم الذي سيطر على الجيش المرعب للوحوش والتى يبدو أنها لا تنتهي…

” كيف ستتعامل مع من حاول الهرب ” هبط طائر المعركة بجوار اللورد روبين وسألت لورد ضوء الفجر بإبتسامة خافتة ولكنها شيطانية بحقيقتها..

كان الامر وكأنه منيع بشكلٍ طبيعي للبعوض وكان يبدو أيضاً أن البعوض يتوجه إليه خاصة دوناً عن أى أحد غيره.. حتى أنه حاول أن يهاجم جيشه الشخصي بالبعوض ولكن البعوض تجاهله وذهب نحو بلاكي فور أن أطلقهم…

عذرآ

كانوا يُشبهون العث الذي يطير إلى النار ليشوي نفسه أو عذراً ليقتل نفسه بيده فى مشهد سخيف جداً..

كانوا يُشبهون العث الذي يطير إلى النار ليشوي نفسه أو عذراً ليقتل نفسه بيده فى مشهد سخيف جداً..

فقد جيشه شغفه ودافعه وأى معنويات لديه فى هذا المشهد

” اليوم هو يوم سقوطك يا لورد المصير ” صرخ روبين ببرود..

لم يكن جيشهم بلا نهاية ولهذا فأى خسارة لن تعوض.. حتى النظام لن يعوضها مما يعنى أن موتهم هنا نهائي أما الوحوش فبغض النظر عن خسارتهم فهم لن يضروا لورد المصير فى شئ وأيضاً بدوا وكأنهم بلا نهاية…

 

يأس.. يأس فظيع أصاب الجنود وجعل من تحركاتهم هزيلة وضعيفة مما جعل قتلهم أسهل..

حمل وجهه قبحاً وغضباً عارماً…

سيطر عليهم الخوف مما جعلهم يتركون أسلحتهم ويهربون من ساحة المعركة..

 

” سحقاً لكم.. عودوا ” صرخ اللورد روبين ولكن أحد لم يرد عليه ومع زيادة الامر سوءاً بدأ أغلب الجيش فى الفرار..

 

ألاف بعد ألاف تتحول إلى الهرب تحت النظرات النارية لللورد روبين حتى فجأة..

 

وووش

كانت هذه علامة المحارب الحقيقي ولم تبهت عند إيفان..

إخترقت العديد من الطلقات الهواء وأصابت على الفور إحدي المجموعات الهاربة مما جمد البقية مكانهم أما الأخرون الذين هربوا إلى مكان أخر فـ فآجأهم ظهور العديد من الوحوش الضخمة وعلى ظهرها بعض الجنود ذو الملابس النبيلة والشعار الذي يخص واحدة من أقوي المدن فى محيط قرية المصير..

كان لديه عدد صادم بـ 30.000 ولكن ليس فقط أنهم لم يقدموا شيئاً بل لقد أصبحوا طعاماً للوحوش ليكونوا نقاطاً لرفع قوتهم…

ضوء الفجر.. مدينة ضوء الفجر..

 

ربما عبث نوت بالماضي كثيراً ولكن بعض الأمور مصيرها أن تحدث فى النهاية..

 

” تأخرنا عليك ” قال صوت جميل كلحن سماوي قادم من السماء قبل أن يهبط طائر عملاق يتجاوز طوله العشرة أمتار فى ساحة المعركة مع جمال مبتسم يرتدي درعاً خفيفاً بلونٍ سماوي…

 

كان هذا الطائر طائر المعركة واحد من ملوك السماء وعلى ظهره لورد مدينة ضوء الفجر…

كيف لم يعرف هذه المهارة وهى شئ عرُف به شخص واحد فى التاريخ.. وبالرغم من أنه لم يكن عظيماً مثل العباقرة العشرة العظماء إلا إنه كان احد المميزين فى التاريخ…

” لم تتأخري إطلاقأً… ” إبتسم اللورد روبين.. كانت هذه بطاقته الحقيقية ضد لورد المصير..

 

” أري ان هناك ذئباً ملكياً قد أيقظ سلالته.. هذا شئ مفرح فأنا ظننت أنهم قد إنقرضوا… جميعاً أحضروا لى هذا الذئب “..

 

” نعم ” من بين الأشجار دوت صرخات مرعبة قبل ان تقفز العديد من الوحوش العملاقة عبر المعركة مخترقين صفوف البشر والوحوش كمدٍ لا ينتهي…

 

كانت الوحوش بأشكال مختلفة من الضفادع إلى الأفيال والأسود وغيرها… المشترك فيهم كانا شيئين الحجم والقوة والتى وصلت إلى متوسط المستوي الثاني..

لم يكن جيشهم بلا نهاية ولهذا فأى خسارة لن تعوض.. حتى النظام لن يعوضها مما يعنى أن موتهم هنا نهائي أما الوحوش فبغض النظر عن خسارتهم فهم لن يضروا لورد المصير فى شئ وأيضاً بدوا وكأنهم بلا نهاية…

كانت هذه هى علامة مدينة ضوء الفجر.. كانوا الأفضل من حيث تربية الوحوش والسيطرة عليها..

هبط سحق مرعب على العالم وعلى الفور تحطمت قبضة إيفان وطرد للخلف وهو يبصق الدم..

” اليوم هو يوم سقوطك يا لورد المصير ” صرخ روبين ببرود..

” هالة الملك…. إخضع “..

” كيف ستتعامل مع من حاول الهرب ” هبط طائر المعركة بجوار اللورد روبين وسألت لورد ضوء الفجر بإبتسامة خافتة ولكنها شيطانية بحقيقتها..

 

” أقتليهم ” أعطي الامر وعلى الفور من بين الأشجار كان هناك ووش وعلى الفور إخترقت الأسهم حناجرهم وماتوا جميميعاً فى لحظات أما البقية فمنذ اللحظة التى رأوا فيها لورد ضوء الفجر وعلى الفور عادوا ممسكين بأسلحتهم لانهم كانوا يعرفون مصير الخونة فى ساحة المعركة ودعوا فى قلبوهم أن لا يكون روبين قد رأهم أو إن رأهم أن يتجاوز عنهم وصدقاً صاروا الأن يرون الأمل فى الفوز…

أما بلاكي فقد وقف ملكاً ضد عشرات وحوش الأعداء مصاباً ومكللاً بالدم ولكن صامداً…

مع إقترب هذه الوحوش من بلاكي.. توقف بلاكي عن التعامل مع بعوض الدم وزمجر فى القاديمن مما جعل بعوض الدم حراً فى ساحة المعركة وعلى الفور تحولت الامور نحو اللورد روبين..

فقد جيشه شغفه ودافعه وأى معنويات لديه فى هذا المشهد

أثبت بعوض الدم فى أقل من دقيقية مدي ربعهم حيث زادت أعدادهم بمقدار ضعف تقريباً فى هذه الدقيقية مما قتل أكثر من 3 ألاف من وحوش بلاكي…

 

أما بلاكي فقد وقف ملكاً ضد عشرات وحوش الأعداء مصاباً ومكللاً بالدم ولكن صامداً…

على جانب اللورد روبين..

* * *

 

على جانب جيش إليزابيث ونوت…

” كيف ستتعامل مع من حاول الهرب ” هبط طائر المعركة بجوار اللورد روبين وسألت لورد ضوء الفجر بإبتسامة خافتة ولكنها شيطانية بحقيقتها..

كان قتال دارما وإيفان يأخذ منعطفاً ساحقاً..

 

كلا البطلين عرضا قوة كبيرة وأساليب رائعة وخاصة دارما بتوجيه من قاعة الحرب إكتشف ثغراته وطور إستخدام مهارته مما لم يعد يقصرها على شكل محدد أو طريقة واحدة مما حوله إلى سلاح مرعب فى ساحة المعركة..

 

” تستحق أن تكون صديقي بالفعل… لم تخذل إسم معلمنا ” قال إيفان مبتسماً بخفوت وهو ينزع درعه..

 

توقفت خطوات دارما لأنه فهم هذا الفعل… ” هل أنت على إستعدادا لإستخدام سلاحك الحقيقي “..

يأس.. يأس فظيع أصاب الجنود وجعل من تحركاتهم هزيلة وضعيفة مما جعل قتلهم أسهل..

” ماذا أفعل وأنت قوي ” إبتسم إيفان وهو ينزع درعه مما كشف عن جسده المصقول بالطعنات والخدوش..

إشتشعرها دارما وابتسم… كما هو متوقع من بطل القبضة…

كانت هذه علامة المحارب الحقيقي ولم تبهت عند إيفان..

 

تخلى إيفان عن سيفه… لم يكن مقاتل سيف فى الحقيقة ولم يصعد إلى عرش بطل السيف لقد كان بطلاً من نوعٍ أخر وهو ما يُفسر كونه جسده عبارة عن قطوع وخدوش اكثر بمراحل من دارما وغيرها…

كان حتى بعوض الدم الذي تفاخر به مجرد طعام جيد لـ بلاكي… الذئب الضخم الذي سيطر على الجيش المرعب للوحوش والتى يبدو أنها لا تنتهي…

على الفور خرجت هالة حارقة منه وأخذ جسده وضعية فنان دفاع عن النفس وأرجع قبضته للخلف…

 

” قبضة إخضاع العالم “…

 

مع صوت حاد تجلت هالة خلفه تشبهه وعلى الفور مدت القبضتان معاً هو والشبيه متحركة نحو دارما بزخمٍ لا يوصف…

 

إشتشعرها دارما وابتسم… كما هو متوقع من بطل القبضة…

على جانب اللورد روبين..

ربما حان وقت إستخدامها أخيراً… إبتسم دارما وعلى الفور أغمض عينيه..

على الفور خرجت هالة حارقة منه وأخذ جسده وضعية فنان دفاع عن النفس وأرجع قبضته للخلف…

بدا وكان يتواصل مع شئ داخله.. شئ خاص وغامض ذو قوة مهولة وعلى الفور ظهر عرشه من الهالة أسفله وتجلت الهالة لتتخذ شكل ملابس نبيلة وتاج وبحركة سريعة رفع دارما يده كما لو كان ملكاً حقيقياً يُعطي أمره للمسؤلين أسفله…

آراكم… Zero

” هالة الملك…. إخضع “..

 

بوووووووووووووووووووووم

 

هبط سحق مرعب على العالم وعلى الفور تحطمت قبضة إيفان وطرد للخلف وهو يبصق الدم..

 

كانت هذه أول مرة يُصاب بصدق من أول المعركة..

 

هالة الملك… هذا الشئ… ألم يكن لذالك البطل …

 

إستجع إييفان نفسه بصعوبة وحدق فى دارما كما لو كان يري شبحاً…

 

كيف لم يعرف هذه المهارة وهى شئ عرُف به شخص واحد فى التاريخ.. وبالرغم من أنه لم يكن عظيماً مثل العباقرة العشرة العظماء إلا إنه كان احد المميزين فى التاريخ…

أمامه كان البشر يُقتلون بوحشية تحت أقدام الوحوش…

ملك الأبطال.. الشخص الذي لم يُمس عرشه إلى الأن ولم يظهر له وريث أو قوة… ما الذي يعنى عودة ظهور مهارته الأن..

توقفت خطوات دارما لأنه فهم هذا الفعل… ” هل أنت على إستعدادا لإستخدام سلاحك الحقيقي “..

{ تبقي القليل جدا  على نهاية الأرك الاول وصدقاً أري أن النهاية جيدة بسبب المعركة وأيضاً المشهد الختامي وكذالك الملجد الثاني الذي سيكون خفيفياً وصادماً ومليئاً بالحركة وأشياء أخري إفتقدناها فى المجلد الاول وحتى طريقة الكتابة }

 

عذرآ

 

آراكم… Zero

 

 

إستجع إييفان نفسه بصعوبة وحدق فى دارما كما لو كان يري شبحاً…

 

 

 

” سحقاً لكم.. عودوا ” صرخ اللورد روبين ولكن أحد لم يرد عليه ومع زيادة الامر سوءاً بدأ أغلب الجيش فى الفرار..

 

كان هذا الطائر طائر المعركة واحد من ملوك السماء وعلى ظهره لورد مدينة ضوء الفجر…

 

كلا البطلين عرضا قوة كبيرة وأساليب رائعة وخاصة دارما بتوجيه من قاعة الحرب إكتشف ثغراته وطور إستخدام مهارته مما لم يعد يقصرها على شكل محدد أو طريقة واحدة مما حوله إلى سلاح مرعب فى ساحة المعركة..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

{ تبقي القليل جدا  على نهاية الأرك الاول وصدقاً أري أن النهاية جيدة بسبب المعركة وأيضاً المشهد الختامي وكذالك الملجد الثاني الذي سيكون خفيفياً وصادماً ومليئاً بالحركة وأشياء أخري إفتقدناها فى المجلد الاول وحتى طريقة الكتابة }

 

* * *

 

تخلى إيفان عن سيفه… لم يكن مقاتل سيف فى الحقيقة ولم يصعد إلى عرش بطل السيف لقد كان بطلاً من نوعٍ أخر وهو ما يُفسر كونه جسده عبارة عن قطوع وخدوش اكثر بمراحل من دارما وغيرها…

 

بدا وكان يتواصل مع شئ داخله.. شئ خاص وغامض ذو قوة مهولة وعلى الفور ظهر عرشه من الهالة أسفله وتجلت الهالة لتتخذ شكل ملابس نبيلة وتاج وبحركة سريعة رفع دارما يده كما لو كان ملكاً حقيقياً يُعطي أمره للمسؤلين أسفله…

 

أمامه كان البشر يُقتلون بوحشية تحت أقدام الوحوش…

 

 

 

لم يكن جيشهم بلا نهاية ولهذا فأى خسارة لن تعوض.. حتى النظام لن يعوضها مما يعنى أن موتهم هنا نهائي أما الوحوش فبغض النظر عن خسارتهم فهم لن يضروا لورد المصير فى شئ وأيضاً بدوا وكأنهم بلا نهاية…

 

 

 

إخترقت العديد من الطلقات الهواء وأصابت على الفور إحدي المجموعات الهاربة مما جمد البقية مكانهم أما الأخرون الذين هربوا إلى مكان أخر فـ فآجأهم ظهور العديد من الوحوش الضخمة وعلى ظهرها بعض الجنود ذو الملابس النبيلة والشعار الذي يخص واحدة من أقوي المدن فى محيط قرية المصير..

 

 

 

 

 

كانت هذه أول مرة يُصاب بصدق من أول المعركة..

 

كانت هذه علامة المحارب الحقيقي ولم تبهت عند إيفان..

 

سيطر عليهم الخوف مما جعلهم يتركون أسلحتهم ويهربون من ساحة المعركة..

 

كانت هذه هى علامة مدينة ضوء الفجر.. كانوا الأفضل من حيث تربية الوحوش والسيطرة عليها..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

” سحقاً لكم.. عودوا ” صرخ اللورد روبين ولكن أحد لم يرد عليه ومع زيادة الامر سوءاً بدأ أغلب الجيش فى الفرار..

 

* * *

 

 

 

 

 

كانت هذه أول مرة يُصاب بصدق من أول المعركة..

 

تخلى إيفان عن سيفه… لم يكن مقاتل سيف فى الحقيقة ولم يصعد إلى عرش بطل السيف لقد كان بطلاً من نوعٍ أخر وهو ما يُفسر كونه جسده عبارة عن قطوع وخدوش اكثر بمراحل من دارما وغيرها…

 

 

 

{ تبقي القليل جدا  على نهاية الأرك الاول وصدقاً أري أن النهاية جيدة بسبب المعركة وأيضاً المشهد الختامي وكذالك الملجد الثاني الذي سيكون خفيفياً وصادماً ومليئاً بالحركة وأشياء أخري إفتقدناها فى المجلد الاول وحتى طريقة الكتابة }

 

 

 

يأس.. يأس فظيع أصاب الجنود وجعل من تحركاتهم هزيلة وضعيفة مما جعل قتلهم أسهل..

 

بدا وكان يتواصل مع شئ داخله.. شئ خاص وغامض ذو قوة مهولة وعلى الفور ظهر عرشه من الهالة أسفله وتجلت الهالة لتتخذ شكل ملابس نبيلة وتاج وبحركة سريعة رفع دارما يده كما لو كان ملكاً حقيقياً يُعطي أمره للمسؤلين أسفله…

 

 

 

ضوء الفجر.. مدينة ضوء الفجر..

 

 

 

” تأخرنا عليك ” قال صوت جميل كلحن سماوي قادم من السماء قبل أن يهبط طائر عملاق يتجاوز طوله العشرة أمتار فى ساحة المعركة مع جمال مبتسم يرتدي درعاً خفيفاً بلونٍ سماوي…

 

 

 

 

 

مع صوت حاد تجلت هالة خلفه تشبهه وعلى الفور مدت القبضتان معاً هو والشبيه متحركة نحو دارما بزخمٍ لا يوصف…

 

كانت هذه أول مرة يُصاب بصدق من أول المعركة..

 

 

 

” كيف ستتعامل مع من حاول الهرب ” هبط طائر المعركة بجوار اللورد روبين وسألت لورد ضوء الفجر بإبتسامة خافتة ولكنها شيطانية بحقيقتها..

 

 

 

حمل وجهه قبحاً وغضباً عارماً…

 

 

 

وووش

 

 

ملك الأبطال.. الشخص الذي لم يُمس عرشه إلى الأن ولم يظهر له وريث أو قوة… ما الذي يعنى عودة ظهور مهارته الأن..

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط