Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 416

المغادرة بغضب

المغادرة بغضب

الفصل 416 – المغادرة بغضب

“تمامًا مثلك… والدك أيضًا لاعب من فئة غير قتالية. إنه مهندس معماري ، يقوم ببناء الأسلحة والمباني–” قالت إيلينا ، بينما افترض ليو على الفور الأسوأ.

“هل هذا صحيح؟” قال ليو بابتسامة ماكرة على وجهه وهو يقيم والده من الأعلى إلى الأسفل.

أراد ليو بشدة كشف الرجل أمام والدته ، ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من صياغة خطة مناسبة لكشفه ، بدأت إيلينا فجأة بالتحدث عن “الرئيس”.

“هل أنتَ مهندس معماري؟” سأل ليو ، بينما أومأ جاكوب برأسه ، على الرغم من تردده.

ومع ذلك ، مع نضوجه ، أدرك أنه لم يكن مهمًا ما إذا كان والده يحاول إنقاذ البلاد أم لا ، حيث كان قد فشل في إنقاذ عائلته.

في الواقع ، لم يرغب جاكوب في الكذب على ابنه ، ولكن مع وجود إيلينا ، لم يكن يرغب في كشف مهنته الحقيقية أيضًا لأنه كان يعلم أن إيلينا ترفض القتل والعنف بشكل عام.

حتى لو كان بطلًا كما كان يريده ليو الصغير ، في النهاية ، لم يكن لذلك اي أهمية.

“هاه–” سخر ليو ، حيث لم يصدق أذنه.

عندما كان صغيرًا وما زال يحب جاكوب ، كان غالبًا ما ينسج قصصًا خيالية في رأسه عن أن والده كان عميلًا سريًا يحاول إنقاذ البلاد من الدمار.

كان الرجل العجوز قاتلًا بوضوح وليس فقط من تيرا نوفا بل حتى من الأرض ، حيث كان يتلاعب بأمه ليجعلها تعتقد أنه شخص غير مقاتل.

“ها… هاهاهاها…” قال ليو ، وهو يبدأ في الضحك ببطء ، حيث أصبح ضحكه أعلى وأكثر هستيرية كلما قام بتقييم الوضع.

“أنا سعيد جدًا لأننا الثلاثة لا نقتل لكسب لقمة العيش… لقد تحدثت مع لوك أيضًا ، إنه فارس ويقول إنه يضطر أحيانًا إلى القتال ، لكنني لا أوافق على ذلك حقًا. العنف دائمًا ما يولد العنف ولا ينبغي لأحد أن يشعر بالراحة في قتل البشر. إذا بدأتم في التعود على قتل الناس داخل هذه اللعبة الواقعية ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتعودوا على كونكم قاتلين في الواقع أيضًا ، ولذلك أرجو أن يلتزم لوك بقتل الوحوش فقط ولا يرفع سلاحه ضد البشر” قالت إيلينا ، بينما شعر كل من جاكوب وليو بنفس ردة الفعل تمامًا تجاه كلماتها.

الفصل 416 – المغادرة بغضب “تمامًا مثلك… والدك أيضًا لاعب من فئة غير قتالية. إنه مهندس معماري ، يقوم ببناء الأسلحة والمباني–” قالت إيلينا ، بينما افترض ليو على الفور الأسوأ. “هل هذا صحيح؟” قال ليو بابتسامة ماكرة على وجهه وهو يقيم والده من الأعلى إلى الأسفل.

شعر كل من الأب والابن برعشة في عيونهم اليسرى ، حيث حاولوا جاهدين كبح المشاعر المتصاعدة بداخلهم.

“ليو… ليو…” سمع صرخات والدته خلفه ، ولكن ليو لم يتوقف.

من جهة ، اعترفوا بصحة كلمات إيلينا ، حيث ستكون طريقتها في الحياة هي الأفضل في عالم مثالي. ومع ذلك ، كان هذا العالم بعيدا للغاية عن المثالية.

أراد ليو بشدة كشف الرجل أمام والدته ، ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من صياغة خطة مناسبة لكشفه ، بدأت إيلينا فجأة بالتحدث عن “الرئيس”.

في عالم تسوده قاعدة “الأقوى يزدهر والضعيف يموت”، فإن المبادئ الأخلاقية مثل عدم العنف كانت ببساطة غير واقعية ، ولكن لم يكن لدى جاكوب أو ليو الجرأة للجدال مع إيلينا.

“أتعرفون… هناك العديد من الأطفال هنا الذين يقدسون ‘الرئيس’ الذي هو الأول في قائمة التصنيف العالمي. ولكنني أعتقد أن ابني ليو هو شخص أفضل. ماذا يعرف ‘الرئيس’ سوى القتل والدمار؟ ابني هو قدوة مذهلة ينبغي تقديسه –” قالت إيلينا ، وهي تومئ برأسها بحماس بينما شعرت بصدرها ينتفخ بفخر بشأن مدى موهبة ليو.

“ليو… أنت لا تقتل أي بشر ، أليس كذلك؟” سألت إيلينا ، مما أثار ليو وجعله يكذب بسرعة.

خشي أنه إذا بقي لبضع دقائق أخرى ، فسيبدأ في التوق إلى عودة والده كما كان يفعل وهو طفل ، ولهذا السبب غادر بغضب ، حيث لم يرغب في تجربة تلك الصدمة مرة أخرى.

 

عندما كان صغيرًا وما زال يحب جاكوب ، كان غالبًا ما ينسج قصصًا خيالية في رأسه عن أن والده كان عميلًا سريًا يحاول إنقاذ البلاد من الدمار.

(((قتل والده للتو 😂)))

حتى لو كان بطلًا كما كان يريده ليو الصغير ، في النهاية ، لم يكن لذلك اي أهمية.

 

 

“أنا؟ لا ، لا ، لا ، أنا تاجر غير ضار ، كيف يمكنني قتل أي شخص؟” قال ليو ، وهو يحاول جاهدًا الحفاظ على تعابير وجهه ، وهو يعلم أن والدته يمكنها بسهولة رؤية كذبه.

“حسنًا… حسنًا… لماذا لست متفاجئا من ذلك؟” قال ليو ، وهو يصفع وجهه ، حيث شعر بذكرى الطفولة التي تنبض في عقله.

في عقل ليو ، كانت أكاذيبه مختلفة عن أكاذيب جاكوب لأنه كان يفعل ذلك لإرضاء إيلينا ، بينما اعتقد أن جاكوب كان يفعل ذلك للاحتيال عليها.

(((قتل والده للتو 😂)))

أراد ليو بشدة كشف الرجل أمام والدته ، ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من صياغة خطة مناسبة لكشفه ، بدأت إيلينا فجأة بالتحدث عن “الرئيس”.

“أتعرفون… هناك العديد من الأطفال هنا الذين يقدسون ‘الرئيس’ الذي هو الأول في قائمة التصنيف العالمي. ولكنني أعتقد أن ابني ليو هو شخص أفضل. ماذا يعرف ‘الرئيس’ سوى القتل والدمار؟ ابني هو قدوة مذهلة ينبغي تقديسه –” قالت إيلينا ، وهي تومئ برأسها بحماس بينما شعرت بصدرها ينتفخ بفخر بشأن مدى موهبة ليو.

“حسنًا… حسنًا… لماذا لست متفاجئا من ذلك؟” قال ليو ، وهو يصفع وجهه ، حيث شعر بذكرى الطفولة التي تنبض في عقله.

لم تكن تعرف أن “الرئيس” وابنها هم نفس الشخص وأن القاتل البارد الذي كانت تنتقده اليوم لم يكن سوى ليو نفسه.

(((قتل والده للتو 😂)))

“آه ، بحقك يا عزيزتي… الشاب ‘الرئيس’ موهوب جدًا في القتال. ما المشكلة في أن ينظر الشباب إلى شخص موهوب مثله كقدوتهم؟” قال جاكوب ، بينما شخرت إيلينا على كلماته.

خشي أنه إذا بقي لبضع دقائق أخرى ، فسيبدأ في التوق إلى عودة والده كما كان يفعل وهو طفل ، ولهذا السبب غادر بغضب ، حيث لم يرغب في تجربة تلك الصدمة مرة أخرى.

“أنتَ عميل سري سابق في القوات الخاصة ، لذا من الطبيعي أن تُعجب بالمقاتلين…” اشتكت إيلينا ، بينما رنت اذان ليو للمرة الثانية في هذا اليوم.

“أنا؟ لا ، لا ، لا ، أنا تاجر غير ضار ، كيف يمكنني قتل أي شخص؟” قال ليو ، وهو يحاول جاهدًا الحفاظ على تعابير وجهه ، وهو يعلم أن والدته يمكنها بسهولة رؤية كذبه.

أعاد ليو تقييم جاكوب مرة أخرى ، وهو يرفع حاجبيه عندما تلقى هذه المعلومة الغير متوقعة.

“حسنًا… حسنًا… لماذا لست متفاجئا من ذلك؟” قال ليو ، وهو يصفع وجهه ، حيث شعر بذكرى الطفولة التي تنبض في عقله.

“هل كنتَ عميل سري اثناء نهاية العالم؟” سأل ليو ، بينما أومأ جاكوب برأسه بشكل مختصر.

حتى الآن ، كان ليو يعتقد أنه قد أصبح غير مبال بوجود والده. ومع ذلك ، فإن لقائه به شخصيًا اليوم وسماع قصته كعميل سري سابق قد أثار مشاعر في قلب ليو أعتقد أنها دُفنت منذ فترة طويلة.

على الرغم من أنه لم يتوسع في الحديث عن ذلك ، إلا انه بمجرد أن لاحظ ليو وضعيته وعادته في مراقبة التهديدات باستمرار ، أدرك أن الرجل لم يكن يكذب حقًا.

الفصل 416 – المغادرة بغضب “تمامًا مثلك… والدك أيضًا لاعب من فئة غير قتالية. إنه مهندس معماري ، يقوم ببناء الأسلحة والمباني–” قالت إيلينا ، بينما افترض ليو على الفور الأسوأ. “هل هذا صحيح؟” قال ليو بابتسامة ماكرة على وجهه وهو يقيم والده من الأعلى إلى الأسفل.

“حسنًا… حسنًا… لماذا لست متفاجئا من ذلك؟” قال ليو ، وهو يصفع وجهه ، حيث شعر بذكرى الطفولة التي تنبض في عقله.

في عقل ليو ، كانت أكاذيبه مختلفة عن أكاذيب جاكوب لأنه كان يفعل ذلك لإرضاء إيلينا ، بينما اعتقد أن جاكوب كان يفعل ذلك للاحتيال عليها.

عندما كان صغيرًا وما زال يحب جاكوب ، كان غالبًا ما ينسج قصصًا خيالية في رأسه عن أن والده كان عميلًا سريًا يحاول إنقاذ البلاد من الدمار.

“حسنًا ، دعني أسألك هذا… أيها العميل السري… عندما كنت في مهامك الخارقة ، هل تلقيت أي اجرا لعملك؟ لقد تركت لنا إرثًا قدره 500$ دولار فقط ، ولم ترسل لنا حتى شيك واحد بعد ذلك. ظننا أنك كنت ميتًا… لكن يبدو أنك كنت تستمتع جدًا لدرجة أنك نسيت أنك أنجبت من امرأة مرتين ولديك طفلان–” قال ليو بغضب ، وهو يخرج عنان غضبه ويغادر بعد هذه التعليقات.

ومع ذلك ، مع نضوجه ، أدرك أنه لم يكن مهمًا ما إذا كان والده يحاول إنقاذ البلاد أم لا ، حيث كان قد فشل في إنقاذ عائلته.

“هل أنتَ مهندس معماري؟” سأل ليو ، بينما أومأ جاكوب برأسه ، على الرغم من تردده.

بينما كان مشغولاً بلعب دور البطل على الأراضي الأجنبية ، كان ابنه البالغ من العمر 18 عام مضطراً لإصلاح الأسطح المغطاة بالثلج في صباح عيد الميلاد فقط لكي تتمكن عائلته من تحمل تكاليف الديك الرومي على العشاء.

أعاد ليو تقييم جاكوب مرة أخرى ، وهو يرفع حاجبيه عندما تلقى هذه المعلومة الغير متوقعة.

حتى لو كان بطلًا كما كان يريده ليو الصغير ، في النهاية ، لم يكن لذلك اي أهمية.

في عقل ليو ، كانت أكاذيبه مختلفة عن أكاذيب جاكوب لأنه كان يفعل ذلك لإرضاء إيلينا ، بينما اعتقد أن جاكوب كان يفعل ذلك للاحتيال عليها.

“ها… هاهاهاها…” قال ليو ، وهو يبدأ في الضحك ببطء ، حيث أصبح ضحكه أعلى وأكثر هستيرية كلما قام بتقييم الوضع.

“حسنًا ، دعني أسألك هذا… أيها العميل السري… عندما كنت في مهامك الخارقة ، هل تلقيت أي اجرا لعملك؟ لقد تركت لنا إرثًا قدره 500$ دولار فقط ، ولم ترسل لنا حتى شيك واحد بعد ذلك. ظننا أنك كنت ميتًا… لكن يبدو أنك كنت تستمتع جدًا لدرجة أنك نسيت أنك أنجبت من امرأة مرتين ولديك طفلان–” قال ليو بغضب ، وهو يخرج عنان غضبه ويغادر بعد هذه التعليقات.

“هل أنتَ مهندس معماري؟” سأل ليو ، بينما أومأ جاكوب برأسه ، على الرغم من تردده.

“ليو… ليو…” سمع صرخات والدته خلفه ، ولكن ليو لم يتوقف.

“هل كنتَ عميل سري اثناء نهاية العالم؟” سأل ليو ، بينما أومأ جاكوب برأسه بشكل مختصر.

لم يعرف لماذا شعر بهذا الغضب ، لكنه كان يشعر بذلك بشدة.

(((قتل والده للتو 😂)))

حتى الآن ، كان ليو يعتقد أنه قد أصبح غير مبال بوجود والده. ومع ذلك ، فإن لقائه به شخصيًا اليوم وسماع قصته كعميل سري سابق قد أثار مشاعر في قلب ليو أعتقد أنها دُفنت منذ فترة طويلة.

من جهة ، اعترفوا بصحة كلمات إيلينا ، حيث ستكون طريقتها في الحياة هي الأفضل في عالم مثالي. ومع ذلك ، كان هذا العالم بعيدا للغاية عن المثالية.

خشي أنه إذا بقي لبضع دقائق أخرى ، فسيبدأ في التوق إلى عودة والده كما كان يفعل وهو طفل ، ولهذا السبب غادر بغضب ، حيث لم يرغب في تجربة تلك الصدمة مرة أخرى.

“هل أنتَ مهندس معماري؟” سأل ليو ، بينما أومأ جاكوب برأسه ، على الرغم من تردده.

 

خشي أنه إذا بقي لبضع دقائق أخرى ، فسيبدأ في التوق إلى عودة والده كما كان يفعل وهو طفل ، ولهذا السبب غادر بغضب ، حيث لم يرغب في تجربة تلك الصدمة مرة أخرى.

الترجمة: Hunter

 

أراد ليو بشدة كشف الرجل أمام والدته ، ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من صياغة خطة مناسبة لكشفه ، بدأت إيلينا فجأة بالتحدث عن “الرئيس”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط