You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 302

استكشاف (2)

استكشاف (2)

عندما اقترب حارس ظل القدر من غرفة السيد الشاب لعائلة تشو، رأى شابًا وسيمًا يرتدي ملابس مزخرفة، وكان منشغلًا بمجموعة من الأوراق. كان مركّزًا على عمله بشدة لدرجة أنه لم يحرك عينيه عن هذه الأوراق لمدة عشر دقائق متواصلة.

 

 

خمن الحارس أن هذا العالم يحتوي على آلهة، وأن تشو لي قد يكون مرتبطًا بأحدهم. وإذا حاول البحث في روحه، فقد ينبه هذا الإله.

بينما كان الحارس يراقب الشاب سرًا، عبس بعدما أدرك أمرين: أولاً، لم يشعر بأي قوة سلالة دم منه. ثانيًا، والأهم، هذا الشخص الذي لم يكن لديه أي زراعة أو طاقة داخل جسده قد فتح قصر النيوان بالفعل ولديه بحر وعي.

في الذكرى، كان تشو لي يشارك في صيد مع العديد من السادة الشباب البارزين في المدينة. كل شيء كان يسير على ما يرام، ولكن أحد الفرائس التي كان من المفترض أن يتم اصطيادها فجأة جن جنونها وهاجمت تشو لي.

 

 

بعد ملاحظة هذه العيوب، قرر الحارس أن يكون أكثر حذرًا واستمر في المراقبة لمدة ساعة قبل أن يتخذ أي إجراء. تحوّل إلى ضوء أبيض غير مرئي ودخل بحر وعي تشو لي.

بعد ملاحظة هذه العيوب، قرر الحارس أن يكون أكثر حذرًا واستمر في المراقبة لمدة ساعة قبل أن يتخذ أي إجراء. تحوّل إلى ضوء أبيض غير مرئي ودخل بحر وعي تشو لي.

 

بعد ملاحظة هذه العيوب، قرر الحارس أن يكون أكثر حذرًا واستمر في المراقبة لمدة ساعة قبل أن يتخذ أي إجراء. تحوّل إلى ضوء أبيض غير مرئي ودخل بحر وعي تشو لي.

على الفور، وجد الحارس شيئًا خاطئًا؛ رأى سحابة صغيرة بيضاء تطفو داخل بحر الوعي. بالطبع، عرف أن هذه كانت روح تشو لي، لكن ما فاجأه هو وجود مذبح أو ضريح غير مكتمل داخل بحر الوعي، وروح تشو لي تطفو فوقه.

 

 

 

استمر الحارس في المراقبة لفترة لكنه لم يتخذ أي إجراء على الفور. بعد تسجيل المعلومات التي حصل عليها، اقترب من روح تشو لي؛ أراد استخدام تقنية البحث عن الروح سرًا لقراءة ذكريات هذا الشخص.

 

 

في البداية، اعتقد تشو لي أن شخصًا ما يمزح معه، ولكن بعد أن حاول فتح الكتاب وفشل فشلًا ذريعًا، أدرك أنه ربما صادف شيئًا مذهلاً.

لسوء الحظ، عندما اقترب أكثر، اكتشف أن هناك ضوءًا أبيض غريبًا مرتبطًا بروحه، ويبدو أن هذا الضوء متصل بكائن قوي.

بعد ملاحظة هذه العيوب، قرر الحارس أن يكون أكثر حذرًا واستمر في المراقبة لمدة ساعة قبل أن يتخذ أي إجراء. تحوّل إلى ضوء أبيض غير مرئي ودخل بحر وعي تشو لي.

 

 

خمن الحارس أن هذا العالم يحتوي على آلهة، وأن تشو لي قد يكون مرتبطًا بأحدهم. وإذا حاول البحث في روحه، فقد ينبه هذا الإله.

خمن الحارس أن هذا العالم يحتوي على آلهة، وأن تشو لي قد يكون مرتبطًا بأحدهم. وإذا حاول البحث في روحه، فقد ينبه هذا الإله.

 

 

بعد أن توصل إلى هذا الاستنتاج، قرر الحارس استخدام طريقة أخرى. تحوّل إلى حشرة وارتبط بخط القدر الرمادي الذي كان يطفو فوق رأس تشو لي؛ كان هذا هو خط قدره.

خلال العملية، أدرك أنه إذا لم يقم بهذين القَسَمَين، خاصة القسم الثاني، كان سيتم قتله فورًا. لحسن حظه، لم يقتله إله النار فورًا بعد إخباره بالحقيقة.

 

 

كانت هذه تقنية سرية تعلمها الحارس تمكنه من قراءة خط القدر للآخرين، مثلما يفعل وانغ وي. لكن الحارس لم يكن قويًا بما يكفي لقراءة خط القدر بالكامل دون أن يتعرض لضرر.

 

 

____________________________________

ومع ذلك، كانت هذه التقنية المسماة “قراءة قدر غوه” نسخة أقل قوة من تقنية قراءة القدر التي يستخدمها وانغ وي. كانت تسمح للحارس بمشاهدة حدث واحد محدد لكنه مهم جدًا في حياة الشخص.

فقط بعد دخولهم مرحلة القوة الإلهية وخلق طاقة إلهية داخل أجسادهم يمكن اعتبارهم آلهة أو كائنات خارقة للطبيعة.

 

 

لذا، بعد ارتباطه بخط قدر تشو لي، عايش الحارس إحدى ذكرياته.

بالتحديد، اضطر إلى أداء قسمين آخرين: الأول كان عدم الكشف عن هذا السر لأي شخص آخر، والثاني كان تقديم روحه وولائه الأبدي لإله النار.

 

كانت هذه تقنية سرية تعلمها الحارس تمكنه من قراءة خط القدر للآخرين، مثلما يفعل وانغ وي. لكن الحارس لم يكن قويًا بما يكفي لقراءة خط القدر بالكامل دون أن يتعرض لضرر.

في الذكرى، كان تشو لي يشارك في صيد مع العديد من السادة الشباب البارزين في المدينة. كل شيء كان يسير على ما يرام، ولكن أحد الفرائس التي كان من المفترض أن يتم اصطيادها فجأة جن جنونها وهاجمت تشو لي.

 

 

 

بالضبط، سُحب بعيدًا عن حراسه بواسطة الوحش. اعتقد تشو لي أنه سيموت على يد ذلك الوحش، ولكن القدر بدا وكأنه يبتسم له عندما مات الوحش فجأة وهو يحمله.

 

 

استمر الحارس في المراقبة لفترة لكنه لم يتخذ أي إجراء على الفور. بعد تسجيل المعلومات التي حصل عليها، اقترب من روح تشو لي؛ أراد استخدام تقنية البحث عن الروح سرًا لقراءة ذكريات هذا الشخص.

على الرغم من إصابته، نجا تشو لي، وإن كان مؤقتًا فقط. لذلك، سحب جسده إلى كهف رآه بالقرب منه. ولكن، بمجرد دخوله الكهف، رأى رجلاً عجوزًا جالسًا في وضعية التأمل وعيناه مغلقتان وكتاب أمامه.

كانت هذه تقنية سرية تعلمها الحارس تمكنه من قراءة خط القدر للآخرين، مثلما يفعل وانغ وي. لكن الحارس لم يكن قويًا بما يكفي لقراءة خط القدر بالكامل دون أن يتعرض لضرر.

 

في الذكرى، كان تشو لي يشارك في صيد مع العديد من السادة الشباب البارزين في المدينة. كل شيء كان يسير على ما يرام، ولكن أحد الفرائس التي كان من المفترض أن يتم اصطيادها فجأة جن جنونها وهاجمت تشو لي.

اعتقد تشو لي أنه اقتحم منزل شخص ما، فاعتذر بسرعة. لكن، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ليكتشف أن الرجل العجوز كان ميتًا. ونتيجة لذلك، استولى الفضول عليه وأخذ الكتاب وبدأ في قراءته.

في البداية، اعتقد تشو لي أن شخصًا ما يمزح معه، ولكن بعد أن حاول فتح الكتاب وفشل فشلًا ذريعًا، أدرك أنه ربما صادف شيئًا مذهلاً.

 

 

كانت الجملة الأولى على غلاف الكتاب: “من يحصل على هذا الإرث، يجب أن يقسم للسماء أن ينشره، وإلا لن يتمكن من فتحه.”

بعد أن تعلم كل هذه المعلومات، لم يسترح تشو لي وعاد بسرعة إلى المنزل رغم إصابته. لحسن حظه، وجدوه حراسه أثناء بحثهم عنه في منتصف الطريق.

 

 

في البداية، اعتقد تشو لي أن شخصًا ما يمزح معه، ولكن بعد أن حاول فتح الكتاب وفشل فشلًا ذريعًا، أدرك أنه ربما صادف شيئًا مذهلاً.

كانت الجملة الأولى على غلاف الكتاب: “من يحصل على هذا الإرث، يجب أن يقسم للسماء أن ينشره، وإلا لن يتمكن من فتحه.”

 

ثم، يمكنه استخدام السمعة لإنشاء ضريح إلهي؛ فالضريح هو أساس كل إله، لذا فهو مهم جدًا.

لذلك، دون تردد، اتبع التعليمات الموجودة على غلاف الكتاب وأدى قسمًا للسماء. ثم، أخيرًا، فُتح الكتاب.

بعد تسوية كل شيء، بدأ تشو لي بمراجعة تقنيات الزراعة التي حصل عليها حتى يتمكن من البدء في ممارستها.

 

 

بعد قراءته بسرعة، اكتشف تشو لي واحدًا من أعظم أسرار هذا العالم. الآلهة المزعومة في هذا العالم لم يكونوا كائنات قوية أو نبيلة، بل بشرًا عاديين قاموا بالزراعة ببطء حتى حصلوا على تلك القوة.

 

 

 

 

لذا، بعد ارتباطه بخط قدر تشو لي، عايش الحارس إحدى ذكرياته.

بعد أن أدرك الآلهة أنه لتجنب ظهور آلهة أخرى تنافسهم على الموارد، قاموا بمحو وجود تقنيات الزراعة من بين عامة الناس وادعوا أن الوصول إلى القدرات الخارقة للطبيعة لا يمكن تحقيقه إلا من خلال بركاتهم أو من خلال وراثة سلالات الدم الإلهية.

 

 

 

بالطبع، لم يكن جميع الآلهة على هذا النهج. تعلم تشو لي من الكتاب أن هناك عددًا من الآلهة كانوا يعتقدون أنه من الأفضل نشر تقنيات الزراعة.

بعد تسوية كل شيء، بدأ تشو لي بمراجعة تقنيات الزراعة التي حصل عليها حتى يتمكن من البدء في ممارستها.

 

على الرغم من إصابته، نجا تشو لي، وإن كان مؤقتًا فقط. لذلك، سحب جسده إلى كهف رآه بالقرب منه. ولكن، بمجرد دخوله الكهف، رأى رجلاً عجوزًا جالسًا في وضعية التأمل وعيناه مغلقتان وكتاب أمامه.

ومع ذلك، وبسبب هذا الاختلاف في المعتقدات والأفكار التي توجه سلوك الآلهة، وقعت حرب أدت إلى هزيمة الآلهة الذين كانوا يؤيدون نشر القوى الخارقة. تم قتل معظمهم، ونجا القليل منهم عن طريق الاختباء ونشر هذه التقنيات سرًا.

بالإضافة إلى ذلك، طالما كان لدى الشخص إرادة قوية، فإن هذه الأساليب لن تنجح عليه. ناهيك عن أن الأسلحة العادية مثل السيوف والأقواس والسهام يمكن أن تقتلهم بسهولة.

 

بالتحديد، اضطر إلى أداء قسمين آخرين: الأول كان عدم الكشف عن هذا السر لأي شخص آخر، والثاني كان تقديم روحه وولائه الأبدي لإله النار.

بعد أن تعلم كل هذه المعلومات، لم يسترح تشو لي وعاد بسرعة إلى المنزل رغم إصابته. لحسن حظه، وجدوه حراسه أثناء بحثهم عنه في منتصف الطريق.

على الفور، وجد الحارس شيئًا خاطئًا؛ رأى سحابة صغيرة بيضاء تطفو داخل بحر الوعي. بالطبع، عرف أن هذه كانت روح تشو لي، لكن ما فاجأه هو وجود مذبح أو ضريح غير مكتمل داخل بحر الوعي، وروح تشو لي تطفو فوقه.

 

 

بعد أن أعادوه إلى المنزل واستدعوا طبيبًا ليعالجه، كان أول ما فعله تشو لي هو الاتصال بإله النار هوو وأخبره عن الكتاب وما حدث له. فقد كانت عائلتهم تخدم إله النار منذ أجيال لا تُحصى وكان لديهم طريقة للتواصل معه.

____________________________________

 

تعلم أن المراحل الثلاث الأولى تُسمى مزار الضريح الإلهي، القوة الإلهية، والتحول الإلهي. لدخول المرحلة الأولى، كان بحاجة إلى كمية معينة من السمعة. ومن خلال استخدام طريقة سرية، يمكنه تحويل سمعته إلى قوة لفتح قصر النيوان وإنشاء بحر وعي.

أما عن سبب قيامه بذلك؟

كانت الجملة الأولى على غلاف الكتاب: “من يحصل على هذا الإرث، يجب أن يقسم للسماء أن ينشره، وإلا لن يتمكن من فتحه.”

 

 

الجواب بسيط. تعلم تشو لي أن هناك ست مراحل من الزراعة، لكن الكتاب الذي حصل عليه لم يتضمن سوى مرحلتين فقط. لذا، كان يأمل أن يكافئه إله النار هوو على اكتشافه. بالطبع، كان قلقًا بشأن قَسَمِه.

 

 

ولحسن حظه، كان رهانه صحيحًا. فقد كافأه إله النار بالطريقة التي تمكنه من الانتقال إلى المرحلة الثالثة وتعامل مع قَسَمِه. بالطبع، اضطر تشو لي إلى أداء قَسَم آخر.

 

 

 

بالتحديد، اضطر إلى أداء قسمين آخرين: الأول كان عدم الكشف عن هذا السر لأي شخص آخر، والثاني كان تقديم روحه وولائه الأبدي لإله النار.

 

 

 

خلال العملية، أدرك أنه إذا لم يقم بهذين القَسَمَين، خاصة القسم الثاني، كان سيتم قتله فورًا. لحسن حظه، لم يقتله إله النار فورًا بعد إخباره بالحقيقة.

 

 

على الرغم من أن عائلته اقترحت عليه أن يأخذ مجموعة كبيرة من الناس ويصطاد وحشًا شرسًا في الجبال ليظهر بطولته كابن إلهي، رفض تشو لي الفكرة بسرعة لأنه علم أنه لا يمتلك هذه القدرة.

بعد تسوية كل شيء، بدأ تشو لي بمراجعة تقنيات الزراعة التي حصل عليها حتى يتمكن من البدء في ممارستها.

فقط بعد دخولهم مرحلة القوة الإلهية وخلق طاقة إلهية داخل أجسادهم يمكن اعتبارهم آلهة أو كائنات خارقة للطبيعة.

 

خمن الحارس أن هذا العالم يحتوي على آلهة، وأن تشو لي قد يكون مرتبطًا بأحدهم. وإذا حاول البحث في روحه، فقد ينبه هذا الإله.

تعلم أن المراحل الثلاث الأولى تُسمى مزار الضريح الإلهي، القوة الإلهية، والتحول الإلهي. لدخول المرحلة الأولى، كان بحاجة إلى كمية معينة من السمعة. ومن خلال استخدام طريقة سرية، يمكنه تحويل سمعته إلى قوة لفتح قصر النيوان وإنشاء بحر وعي.

 

 

 

ثم، يمكنه استخدام السمعة لإنشاء ضريح إلهي؛ فالضريح هو أساس كل إله، لذا فهو مهم جدًا.

 

 

 

في البداية، كان تشو لي مشوشًا حول معنى السمعة، ثم علم أن المقصود هو المعنى الحرفي. فطالما تحدث الناس عنه واكتسب سمعة معينة، يمكنه استخدام هذه السمعة لإنشاء ضريحه.

 

 

 

بمعرفته لذلك، استخدم تشو لي بسرعة قوة عائلته لنشر خبر أنه أيقظ سلالة دم إلهية، مما جعله يجمع بسرعة سمعة كونه المختار من الآلهة. ومع تلك السمعة، بدأ في بناء ضريحه ببطء.

 

 

على الرغم من أن عائلته اقترحت عليه أن يأخذ مجموعة كبيرة من الناس ويصطاد وحشًا شرسًا في الجبال ليظهر بطولته كابن إلهي، رفض تشو لي الفكرة بسرعة لأنه علم أنه لا يمتلك هذه القدرة.

فقط بعد دخولهم مرحلة القوة الإلهية وخلق طاقة إلهية داخل أجسادهم يمكن اعتبارهم آلهة أو كائنات خارقة للطبيعة.

 

بعد أن أدرك الآلهة أنه لتجنب ظهور آلهة أخرى تنافسهم على الموارد، قاموا بمحو وجود تقنيات الزراعة من بين عامة الناس وادعوا أن الوصول إلى القدرات الخارقة للطبيعة لا يمكن تحقيقه إلا من خلال بركاتهم أو من خلال وراثة سلالات الدم الإلهية.

وفقًا لإرثه، فإن المزارعين في مرحلة الضريح الإلهي ضعفاء جدًا، حيث لا يملكون أي أساليب قتالية حقيقية باستثناء استخدام حواسهم الروحية للتحكم في البشر أو خلق الأوهام.

لسوء الحظ، عندما اقترب أكثر، اكتشف أن هناك ضوءًا أبيض غريبًا مرتبطًا بروحه، ويبدو أن هذا الضوء متصل بكائن قوي.

 

 

بالإضافة إلى ذلك، طالما كان لدى الشخص إرادة قوية، فإن هذه الأساليب لن تنجح عليه. ناهيك عن أن الأسلحة العادية مثل السيوف والأقواس والسهام يمكن أن تقتلهم بسهولة.

 

 

ثم، يمكنه استخدام السمعة لإنشاء ضريح إلهي؛ فالضريح هو أساس كل إله، لذا فهو مهم جدًا.

فقط بعد دخولهم مرحلة القوة الإلهية وخلق طاقة إلهية داخل أجسادهم يمكن اعتبارهم آلهة أو كائنات خارقة للطبيعة.

 

 

 

عاد حارس الظل إلى شكله الطبيعي بعد قراءة الجزء الذي بدأ فيه تشو لي في بناء ضريحه الإلهي. على الفور، غادر مجمع عائلة تشو وحتى المدينة.

 

 

بمعرفته لذلك، استخدم تشو لي بسرعة قوة عائلته لنشر خبر أنه أيقظ سلالة دم إلهية، مما جعله يجمع بسرعة سمعة كونه المختار من الآلهة. ومع تلك السمعة، بدأ في بناء ضريحه ببطء.

بمجرد وصوله إلى أقرب جبل مهجور، أنشأ كهفًا ووضع تشكيلًا ضد التجسس عند المدخل، ثم تواصل مع وانغ جو ليبلغها عن اكتشافه.

 

 

لذا، بعد ارتباطه بخط قدر تشو لي، عايش الحارس إحدى ذكرياته.

 

عاد حارس الظل إلى شكله الطبيعي بعد قراءة الجزء الذي بدأ فيه تشو لي في بناء ضريحه الإلهي. على الفور، غادر مجمع عائلة تشو وحتى المدينة.

 

 

____________________________________

خلال العملية، أدرك أنه إذا لم يقم بهذين القَسَمَين، خاصة القسم الثاني، كان سيتم قتله فورًا. لحسن حظه، لم يقتله إله النار فورًا بعد إخباره بالحقيقة.

 

ولحسن حظه، كان رهانه صحيحًا. فقد كافأه إله النار بالطريقة التي تمكنه من الانتقال إلى المرحلة الثالثة وتعامل مع قَسَمِه. بالطبع، اضطر تشو لي إلى أداء قَسَم آخر.

ترجمة وتدقيق : “NS”

بعد ملاحظة هذه العيوب، قرر الحارس أن يكون أكثر حذرًا واستمر في المراقبة لمدة ساعة قبل أن يتخذ أي إجراء. تحوّل إلى ضوء أبيض غير مرئي ودخل بحر وعي تشو لي.

 

اعتقد تشو لي أنه اقتحم منزل شخص ما، فاعتذر بسرعة. لكن، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ليكتشف أن الرجل العجوز كان ميتًا. ونتيجة لذلك، استولى الفضول عليه وأخذ الكتاب وبدأ في قراءته.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط